قصة جانبية 8. الصديق (4)
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت آستر لنواه ، كانت عيناها مختلفتين بشكل واضح عن تعبيرها وهي تنظر لكاليد ، لذا ابتسم بمرارة .
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
“سوف احاول.”
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
“حسنًا ، لقد اتخذت قراري.”
حتى لو لم تكن آستر مهتمة فقد نفد صبره من فكرة أنه يمكن أن يهتز قلبها إن كان هناك شخص يحفزها .
شعرت آستر بجسدها يطفو قليلاً و أغلقت عينيها .
“أعلم أن العائلة مهمة لآستر ، لكن هل من المقبول الاعتراف؟ لقد مرت بالفعل ست سنوات .”
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
“بالطبع. أنت لا تحاول التقدم للزواج ، أليس كذلك؟”
كان ذلك لأن نواه كان دائمًا بجانب آستر ولم يكن هناك مكان له .
“حسنًا ، لقد اتخذت قراري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نواه ينسجم جيدًا مع أي شخص ، لكنه أظهر رد فعل حادًا لكاليد .
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
“سأعترف !”
منذ 4 سنوات،
عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
“اتمنى لكَ النجاح .”
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
“نعم ، أندرو ، اذهب إلى ورشة العمل الشهيرة وابحث عن صانع الخواتم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
“هل ستقدم خاتم ؟”
آستر التي جلست في مكان جانبي هادئ تراقب الناس بوجوههم السعيدة .
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
لقد كان قلقًا مما سيحدث إن شعرت آستر بالعبء و هربت منه .
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
“سأعرف عندما نلتقي هذه المرة.”
بالطبع ، لم يكن هذا وعدًا رسميًا ، لكن عندما ذهب لاستخراج الماس مع آستر ، لقد كانت مزحة حينها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
“إن كانت لا ترغب في الحصول عليه ، يجب أن ترتديه كخاتم صداقة.”
“لكن آستر ، من تنتظرين ؟”
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
كانت أصابعه الطويلة والبيضاء جميلة جدًا بالنسبة للرجل.
أندرو ، الذي كان على وشك المغادرة بعزم قوي مثل نواه ، أشار إلى المكتب قائلاً إنه تذكر للتو .
“هل تعرف الحجم؟”
“ما زلت أشعر بذلك عندما رأيت ليو قبل بضعة أيام.”
“سأعرف عندما نلتقي هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأن تعبير نواه كان جادًا ، شعرت آستر بالحرج أيضًا ، لذا سرعان ما أدارت مقبض الباب.
“حسنًا ، ثم سأجد حرفيًا ماهرًا.”
ولكن ظهر شخص من الخلف وجلس بجانب آستر.
أندرو ، الذي كان على وشك المغادرة بعزم قوي مثل نواه ، أشار إلى المكتب قائلاً إنه تذكر للتو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
“سيدي ، هذه دعوات ورسائل وصلت لك خلال الأسبوع الماضي .”
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
تمامًا كما حدث لآستر .
“هل تعرف الحجم؟”
كان هناك الكثير من الرسائل المتراكمة على مكتب نواه لدرجة أنه لم يستطع حتى عدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
“وضعتها جانبًا في حالة رغبتكَ في القراءة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ! استيقظ !”
“هل أرسلت آستر أيًا منهم ؟”
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
“لا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
“ثم ارميها كلها بعيدا. لا أهتم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ! استيقظ !”
كانت جميعها دعوات ورسائل من أطفال النبلاء ، الذين أرسلوها بعناية لبناء صداقة مع نواه .
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل آستر ، سأل كاليد الذي وجد نواه يقترب منهم.
اكتسح أندرو الرسائل بوجه كان يعلم بأن نواه سوف يفعل ذلك .
“هل ستقدم خاتم ؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عادت شارون؟”
“سيدتي ، لقد وصلنا .”
“ثم ارميها كلها بعيدا. لا أهتم .”
“شكرًا ، ڤيكتور .”
أظهر نواه تعبيرًا حزينًا وجعد الملاءات التي أمسكها بأصابعه .
ڤيكتور ، الذي أصبح الآن مرافق آستر بشكل كامل ، اصطحبها لخارج العربة .
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
كانت ترتدي ثوبًا أخضر فاتح بصل لقدميها ، كانت آستر منعشة للغاية .
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
لهذا السبب ، نظر الناس اللذين دخلوا للمعبد لآستر بغص النظر عن هويتها .
“ماهذا . دعنا نذهب لرؤية الكرة البلورية الآن.”
مرت آستر ، التي لفتت انتباه الناس عن غير قصد ، عبر مدخل المعبد بإحراج.
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
“هناك الكثير من الناس اليوم.”
لقد كان صادقًا .
“الآن هذا المكان يسمى مكان مقدس. من كان يعرف أن أحداث ذلك اليوم ستجعل المعبد أكثر ازدهارًا؟ “
“بالطبع. أنت لا تحاول التقدم للزواج ، أليس كذلك؟”
“أنا أعلم نعم.”
“سيدتي ، لقد وصلنا .”
ابتسمت آستر لكلمات ڤيكتور .
كانت ترتدي ثوبًا أخضر فاتح بصل لقدميها ، كانت آستر منعشة للغاية .
منذ 4 سنوات،
ولكن الغريب أن مقبض الباب تحرك دون جدوى و لم يفتح الباب .
تم إنشاء بركة صغيرة في المعبد المركزي حيث انكسرت الكرة البلورية وكان هناك اضطراب.
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
قيل بأنه تم إنشاء حاجز جديد ، كان من المستحيل تحديد مدى تغلغل القوة المقدسة فيه .
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
مع انتشار الشائعات ، جاء الناس من جميع أنحاء الإمبراطورية للتمني والشفاء.
“نعم. إنها تبقى كما هي.”
“هذا جيد بالرغم من ذلك. بفضل ذلك ، استعاد المعبد سمعته أيضًا .”
أصبحت مكانة آستر أعلى ، لذلك لمدة عامين كانا مرتاحين في التحدث .
“نعم ، بدون البركة ، ربما يكون المعبد قد اختفى بالفعل .”
ڤيكتور ، الذي أصبح الآن مرافق آستر بشكل كامل ، اصطحبها لخارج العربة .
بعد معرفة القديسة المزيفة و الطاعون ، تعرض المعبد لجميع أنواع النقد.
“جلالتك ، متى عدت؟”
على وجه الخصوص ، شكك أولئك الذين لم يعرفوا ما حدث بين إسبيتوس و آستر في قوة الحُكام .
اكتسح أندرو الرسائل بوجه كان يعلم بأن نواه سوف يفعل ذلك .
ومع ذلك ، نظرًا لأن حاجز إسبيتوس كان يحمي الإمبراطورية ، فلا ينبغي قطع حياة المعبد .
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
علمت العائلة الإمبراطورية بهذا الأمر ، لذا لم يغلقوا المعبد ، لكن بدلاً من ذلك تركوه ينظم بطريقة مختلفة عن ذي قبل.
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
“أنتَ محق .”
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
آستر التي جلست في مكان جانبي هادئ تراقب الناس بوجوههم السعيدة .
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
‘متى سيأتي نواه .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا .”
كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
‘طالما كانت سعيدة .’
ولكن ظهر شخص من الخلف وجلس بجانب آستر.
على وجه الخصوص ، شكك أولئك الذين لم يعرفوا ما حدث بين إسبيتوس و آستر في قوة الحُكام .
اتسعت عيون آستر لتجد شخص صاحب شعر أشقر لامع .
“لقد تأخرت قليلاً .”
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
“أنتَ محق .”
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
“أراكم لاحقًا .”
كما قد عوقب كاليد ، الذي كان شاهداً في المحاكمة العلنية و تم تجريده من منصبه .
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
والآن ، كان مسؤولاً عن إرشاد الأشخاص الذين يأتون إلى المعبد ، لم يكن أكثر من حارس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ حتى لا تستمعين لي ، هاه ؟”
كانت لديه طريقة لمغادرة المعبد والبدء من جديد ، لكن كاليد لم يفعل ذلك ، و قال بأنه يريد أن يكفي عن ذنوبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قد عوقب كاليد ، الذي كان شاهداً في المحاكمة العلنية و تم تجريده من منصبه .
‘ليس علينا أن نرى بعضنا البعض في كثير من الأحيان.’
الشيوخ الذين ساعدوا راڤيان في الصعود إلى منصب القديسة دون التحقق من صحتها أيضًا فقدوا سلطتهم.
أصبحت مكانة آستر أعلى ، لذلك لمدة عامين كانا مرتاحين في التحدث .
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
“هل عادت شارون؟”
“اتمنى لكَ النجاح .”
“لا ، لقد توجهت شمالاً هذه المرة . سوف تزور جميع المعابد .”
عندما مال نواه لفتح الباب ، اقترب من ظهر آستر و تقلصت المسافة بينهما .
“فهمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، هذه دعوات ورسائل وصلت لك خلال الأسبوع الماضي .”
كما تغير مجلس الشيوخ في المعبد بالكامل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أصابعه الطويلة والبيضاء جميلة جدًا بالنسبة للرجل.
الشيوخ الذين ساعدوا راڤيان في الصعود إلى منصب القديسة دون التحقق من صحتها أيضًا فقدوا سلطتهم.
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
كانت شارون هي الاستثناء الوحيد .
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
كان ذلك لأنهم احتاجوا إلى شخص يعرف الشؤون الداخلية للمعبد جيدًا ويقودهم.
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
قامت شارون بتصحيح المعبد الذي أُفسد ببطء بعد المحاكمة العلنية ، ثم انسحبت بعيدًا عندما تم إنشاء النظام.
ودعهم على عجل ، لكنه لم يكن يعرف ما إن كانت آستر التي اختفت من أمامه بالفعل قد سمعته .
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك تقارير فقط عن سفرها عبر الإمبراطورية ، والعمل الجاد لعلاج المرضى.
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
“لكن آستر ، من تنتظرين ؟”
“أنا آسف. فجأة حدث شيء ما في القصر الإمبراطوري. هل انتظرتي طويلاً ؟”
بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
“نعم. كان من المفترض أن ألتقي به … اوه ، ها هو .”
أندرو ، الذي كان على وشك المغادرة بعزم قوي مثل نواه ، أشار إلى المكتب قائلاً إنه تذكر للتو .
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
“اتمنى لكَ النجاح .”
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المقعد هو المكان الذي وعدت فيه بلقاء نواه .
“جلالتك ، متى عدت؟”
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
مثل آستر ، سأل كاليد الذي وجد نواه يقترب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أراكم لاحقًا .”
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
ودعهم على عجل ، لكنه لم يكن يعرف ما إن كانت آستر التي اختفت من أمامه بالفعل قد سمعته .
قفز نواه من على السرير و صرخ بصوت نشيط .
خفت عيون كاليد الذي نظر إلى آستر التي لم تكن مهتمة به .
كان هناك الكثير من الرسائل المتراكمة على مكتب نواه لدرجة أنه لم يستطع حتى عدها.
“أنتِ حتى لا تستمعين لي ، هاه ؟”
“ماهذا . دعنا نذهب لرؤية الكرة البلورية الآن.”
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
كان كاليد واقعًا في الحب مع آستر لفترة طويلة جدًا ، لكنه لم يكن ينوي الاعتراف .
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
كان ذلك لأن نواه كان دائمًا بجانب آستر ولم يكن هناك مكان له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي ، هذه دعوات ورسائل وصلت لك خلال الأسبوع الماضي .”
‘طالما كانت سعيدة .’
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
عندما نظرت آستر لنواه ، كانت عيناها مختلفتين بشكل واضح عن تعبيرها وهي تنظر لكاليد ، لذا ابتسم بمرارة .
“نواه ؟”
***
في الآونة الأخيرة ، كانت هناك تقارير فقط عن سفرها عبر الإمبراطورية ، والعمل الجاد لعلاج المرضى.
سارت آستر مع نواه خطوة بخطوة و أعربت عن سعادتها .
“لا يمكن أن يكون من قبيل الصدفة أن تلتقي به في كل مرة تأتين فيها . يا إلهي هناك الكثير من الأعداء هنا و هناك .”
“لقد تأخرت قليلاً .”
فجأة ، نواه ، الذي جاء من خلف ظهر آسار ، مدّ يده نحو مقبض الباب .
“أنا آسف. فجأة حدث شيء ما في القصر الإمبراطوري. هل انتظرتي طويلاً ؟”
‘متى سيأتي نواه .’
“نعم ، خمس دقائق .”
“أردت أن أرى وجهكِ . يتم تحديد موعد قدومكِ مرة كل شهر .”
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
“سأعترف !”
“لكن ، كاليد كان هناك ؟”
في كل مرة لمست الكرة البلورية ، كانت تتذكر إسبيتوس التي عانقتها .
“هذا صحيح. التقينا بالصدفة.”
عندما مال نواه لفتح الباب ، اقترب من ظهر آستر و تقلصت المسافة بينهما .
استدارت آستر للجانب الآخر لتحجب كاليد عن نظرة نواه .
كانت ترتدي ثوبًا أخضر فاتح بصل لقدميها ، كانت آستر منعشة للغاية .
نواه ينسجم جيدًا مع أي شخص ، لكنه أظهر رد فعل حادًا لكاليد .
فكرت في أنها يجب عليها التحرك إلى الجانب ، لكن جسدها بالكامل كان متيبسًا لدرجة أنها لم تكن قادرة على التحرك على الإطلاق .
“لا يمكن أن يكون من قبيل الصدفة أن تلتقي به في كل مرة تأتين فيها . يا إلهي هناك الكثير من الأعداء هنا و هناك .”
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
في الآونة الأخيرة ، نواه الذي طغت عليه الأفكار بشأن ليو ، لف رأسه و تنهد بأنه قد نسي كاليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قد عوقب كاليد ، الذي كان شاهداً في المحاكمة العلنية و تم تجريده من منصبه .
“ماهذا . دعنا نذهب لرؤية الكرة البلورية الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
عندما لم تكن تعبيرات نواه جيدة ، أمسكت آستر بذراع نواه وقادته نحو القصر القديم للقديسة .
قيل بأنه تم إنشاء حاجز جديد ، كان من المستحيل تحديد مدى تغلغل القوة المقدسة فيه .
“ألم يكن هناك أي مشاكل مع الكرة البلورية خلال ذلك الوقت؟”
“أنا أعلم نعم.”
“نعم. إنها تبقى كما هي.”
لم يكن هناك سوى كلاهما في الغرفة المظلمة مع ضوء الكرة البلورية فقط.
تم حفظ الكرة البلورية جيدًا في الطابق السفلي من المبنى المشيد حديثًا.
لكن نواه لم يكن مهتمًا .
كما كان من قبل ، تم بناء القبو وإغلاقه عدة مرات لمنع الدخول والخروج غير المصرح به.
“لا ، لقد توجهت شمالاً هذه المرة . سوف تزور جميع المعابد .”
بالطبع كانت آستر هي الوحيدة التي لديها حرية الوصول إلى الطابق السفلي.
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
أخرجت آستر مجموعة من المفاتيح من ذراعيها وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
‘دافئة .’
شقت طريقها إلى الداخل عبر الممر ، وعندما فتحت الباب الأخير ، رأت كرة بلورية تنبعث منها ضوء أزرق.
“كاليد ؟ هل كنت تنتظرني مرة أخرى ؟”
“أغلق الباب. سوف أتحقق وأعود.”
اكتسح أندرو الرسائل بوجه كان يعلم بأن نواه سوف يفعل ذلك .
ابتعدت آستر عن نواه واقتربت من الكرة البلورية وحدها.
“أنا أعلم نعم.”
آستر كانت الوحيدة التي يمكنها لمس الكرة البلورية.
بدا مختلفًا تمامًا عما كانت عليه عندما كانت تتحدث معه ، تنهد كاليد و عبس .
وبينما كانت تضع كفها ببطء على الكرة البلورية ، غطى جسدها ضوء أزرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
‘دافئة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولأن تعبير نواه كان جادًا ، شعرت آستر بالحرج أيضًا ، لذا سرعان ما أدارت مقبض الباب.
شعرت آستر بجسدها يطفو قليلاً و أغلقت عينيها .
“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك. السيدة آستر جميلة ومحبوبة من قبل الدوق الأكبر. بعد ظهورها لأول مرة ، ستجذب بالتأكيد الكثير من الاهتمام .”
في كل مرة لمست الكرة البلورية ، كانت تتذكر إسبيتوس التي عانقتها .
كما تغير مجلس الشيوخ في المعبد بالكامل .
رفعت آستر يدها ببطء بعد التأكد من أنها لم تختلط مع أي طاقة نجسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت آستر لنواه ، كانت عيناها مختلفتين بشكل واضح عن تعبيرها وهي تنظر لكاليد ، لذا ابتسم بمرارة .
“ها هو .”
تم إنشاء بركة صغيرة في المعبد المركزي حيث انكسرت الكرة البلورية وكان هناك اضطراب.
وبينما كانت تسير آستر تجاه نواه ، كان ينظر لها بدون أن يتحرك .
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
“نواه ؟”
“عدت الأسبوع الماضي. علينا الذهاب ، اعتني بنفسكَ .”
لم يكن هناك رد عندما نادت باسمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر تنظر حولها ، سألها كاليد بصوت قلق .
تجاوزت آستر نواه و صرخت بصوت عال في أذنه .
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
“نواه ! استيقظ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان قلقًا مما سيحدث إن شعرت آستر بالعبء و هربت منه .
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
ولكن الغريب أن مقبض الباب تحرك دون جدوى و لم يفتح الباب .
لقد كان صادقًا .
لم يكن هناك سوى كلاهما في الغرفة المظلمة مع ضوء الكرة البلورية فقط.
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
“أنا آسف. فجأة حدث شيء ما في القصر الإمبراطوري. هل انتظرتي طويلاً ؟”
“توقف عن قول الهراء و دعنا نخرج ، لا يمكنك البقاء هنا طويلاً .”
تمامًا كما حدث لآستر .
ولأن تعبير نواه كان جادًا ، شعرت آستر بالحرج أيضًا ، لذا سرعان ما أدارت مقبض الباب.
عادة ، إعطاء الخاتم للمرأة هو اقتراح للزواج.
ولكن الغريب أن مقبض الباب تحرك دون جدوى و لم يفتح الباب .
بالطبع ، لم يكن هذا وعدًا رسميًا ، لكن عندما ذهب لاستخراج الماس مع آستر ، لقد كانت مزحة حينها .
“هاه؟ لماذا لا يفتح؟”
“الآن هو الوقت المناسب. مكان يمكن لأي شخص ، بغض النظر عن وضعه ، أن يأتي ويذهب. إذا كان دينًا حقيقيًا ، فهذا ما يجب أن يكون عليه الأمر .”
“سوف احاول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
فجأة ، نواه ، الذي جاء من خلف ظهر آسار ، مدّ يده نحو مقبض الباب .
تغير وجه آستر الخالي من التعبيرات بشكل كبير خلال المحادثة.
جفلت آستر بينما فرك نواه يده على ظهر يد آستر ، التي كانت ممسكة بالباب ، برفق .
‘دافئة .’
‘قريب جدًا …..’
“لقد قطعت وعدًا منذ وقت طويل.”
لم يكن هناك سوى كلاهما في الغرفة المظلمة مع ضوء الكرة البلورية فقط.
متحمسًا بالفعل لمشاركة الخاتم مع آستر ، وضع نواه أصابعه للأمام وأدارها.
بمجرد أن أدركت الحقائق ، شعرت و كأنها كانت تسمع صوت تنفس نواه بوضوح .
عند رؤية آستر تتحدث بشكل مرح ، رفع يده و ربت على رأسها .
عندما مال نواه لفتح الباب ، اقترب من ظهر آستر و تقلصت المسافة بينهما .
كاليد ، الذي تُرك وحده على المقعد ، تمتم وحيدًا.
ابتلعت إستير لعابًا جافًا عندما أدركت أنها وقعت بين ذراعيّ نواه .
“حسنًا ، ثم سأجد حرفيًا ماهرًا.”
‘ماذا أفعل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى أندرو عيون نواه المتلألئة ، ابتسم بارتياح .
كان نواه فوق آستر و بطنه تلامس ظهرها و يده ممسكة بيدها .
“أنتَ محق .”
فكرت في أنها يجب عليها التحرك إلى الجانب ، لكن جسدها بالكامل كان متيبسًا لدرجة أنها لم تكن قادرة على التحرك على الإطلاق .
عند رؤية آستر ملفوفة بالضوء الأزرق ، شعر نواه بالعديد من المشاعر التي يصعب وصفها.
–ترجمة إسراء
“أوه آسف. شكلك المندمج في الضوء بدوتِ مقدسة للغاية لذا ….”
“من قبله سيباستيان ، هذه المرة ليو ، من سيظهر بعد ذلك …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
