سقطت يونيس ، التي بالكاد حافظت على رباطة جأشها بجوار الدوق هيرونيس ، على الأرض.
“أعتقد أنني الوحيدة التي تشعر بالحرج .”
نظرت للحظة لعيون الدوق دون أن تتحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تشعروا بالذنب على أي حال .
بماذا كان يفكر الدوق عندما رأى هذه العيون الذهبية تتألق تحت الضوء الأرجواني ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أنه كان هناك أيضًا فرح للوهلة الأولى بالمظهر المليء بالتوقعات والتطلعات.
لم أستطع مقاومة الابتسامة التي تشكلت على شفتيّ و رفعت زوايا شفتيّ برفق .
قبل مغادرتي ، ألقيت نظرة خاطفة على تجمع عائلة الدوق هيرونيس .
“لقد محوتني حقًا من ذاكرتكَ .”
لأن عليّ فقط طرح القصة التي كان يجب عليّ طرحها في هذا المكان المليء بالناس .
“كيف ، ماذا ، هذا الهراء ….”
“……..”
لقد كان المكان مثل المسرح المُعد لي .
ربما يكون شيئًا جيدًا أنني لم اسأل .
إن فكرة أنها كانت امتدادًا لمسرحية دوق و دوقة هيرونيس اللذان قد تجمعا معًا من أجل حبهما لم تُزل من بالي .
يبدو أنني لا أستطيع التحدث بدون ابتسامة.
هدأت قلبي المتحمس وواصلت.
“نونا ، مازال هناك حالة ارتباك . يجب أن نتحدث بعد تسوية الوضع ….”
“في البداية ، قال الجميع أنني يجب أن أموت لأنني كنت ابنة الشريرة . لذلك اعتقدت حقًا أنني يجب أن أموت ، لكنني لم أرغب في الموت .”
في رأس ماريا ، ظل وجه دافني ، الذي خلعت للتو قناعها وكانت تبتسم بهدوء ، حيًا.
تحدثت ببطء ونظرت حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أصدق أن هذا كله كان مسرحية من قبل والدي.
الأشخاص الذين يتواصلون بالعين معي يتجنبون نظرتي الواحد تلو الآخر .
لقد تواصلت بالعين مع أولئك الذين كانوا دائمًا يمنحونني إيمانًا راسخًا.
كان شخص ما يهتف لهذه اللحظة عندما تم الكشف عن الحقيقة.
“لا أعلم. إذن هذا هو السؤال. إذن من هو الجاني الحقيقي؟”
آه ، هذا مقرف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت والدتي لي بسرعة .
هل هذا يعني أن هذا مشهد لا يمكن رؤيته إلا بعد الهروب من مصير معين؟
لطالما أحب كونلاند ويونيس بعضهما البعض و كان يعتني بها ، وترعرع تحتهما ماريا وكاستور في سعادة.
“لذلك بذلت قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة. ثم بدأت اسأل نفسي ، هل اخطأت فرير حقًا ؟ هل كان هذا الموت مبررًا حقًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و أمي البيولوجية فرير .
ما إن كان الدوق يغلق فمه بإحكام أم لا ، فلا علاقة لي بهذا الأمر .
ويمكن أن تفهم ماريا دافني الآن فقط.
لا علاقة لي بالتعبير الذي يظهره أو مدى صدمته .
تم القبض على الكونت أوبين ، وتم تفريق الأشخاص الذين تجمعوا للعودة إلى مواقعهم الأصلية.
لأن عليّ فقط طرح القصة التي كان يجب عليّ طرحها في هذا المكان المليء بالناس .
“……..”
“بالمناسبة ، هل كنت تعلم أن لديها رهاب الدم ؟ كيف كان شعورها عندها قيل لها هذا الهراء ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الإجابة بسهولة كما لو أن سؤال ماريا قام بخنقه .
“………”
لطالما أحب كونلاند ويونيس بعضهما البعض و كان يعتني بها ، وترعرع تحتهما ماريا وكاستور في سعادة.
“لا أعلم. إذن هذا هو السؤال. إذن من هو الجاني الحقيقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أصدق أن هذا كله كان مسرحية من قبل والدي.
أخذت نفسًا عميقًا ثم ابتسمت.
ويمكن أن تفهم ماريا دافني الآن فقط.
“لماذا اتهمت زورًا ؟”
الأشخاص الثمينين الذين منحوني القوة حتى هذه اللحظة.
يبدو أنني لا أستطيع التحدث بدون ابتسامة.
“بالمناسبة ، هل كنت تعلم أن لديها رهاب الدم ؟ كيف كان شعورها عندها قيل لها هذا الهراء ؟”
ضحكت كثيرًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و أمي البيولوجية فرير .
“يجب أن يكون ذلك لأن شخصًا ما أراد أن يكون الأمر كذلك.”
اعتقدت أنها كانت شخصًا من شأنه أن يغير عالمها ، لذلك نادتها بسونبي و احترمتها و كانت تريد توفير بعض الوقت معها .
“هل أنتِ ابنتي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أصدق أن هذا كله كان مسرحية من قبل والدي.
كنت اتساءل لماذا لم يقل أي شيء .
“لماذا لا تقولان أي شيء ؟”
يبدوا أنه كان منغمسًا في أفكار أخرى بدون سماعي بشكل صحيح .
يبدو أنني لا أستطيع التحدث بدون ابتسامة.
“سيدي دوق هيرونيس . لا تتحدث بالهراء . والدي ليس سوى الدوق الأكبر تشارنارد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نونا ، من فضلك ….”
لم يعد الأمر يستحق التعامل معه.
إرادة قوية لكشف الحقيقة المخفية ، بغض النظر عن الأعين التي لا حصر لها الموجهة لها .
لقد كانت الناس مرتبكة على أي حال ، وفي هذه المرحلة ، كان الجميع سيلاحظ ما كنت أحاول قوله.
“أين؟”
اقترب راجنار و سايمون معتقدين أن الوضع قد انتهى تقريبًا.
المشهد الذي ظهرت فيه الحقيقة المخفية منذ وقت طويل .
كانت وجوههم متصلبة لدرجة أنهم بدوا وكأنهم يكبحون غضبهم لدرجة أنهم كانوا على وشك الانفجار.
كان شخص ما يهتف لهذه اللحظة عندما تم الكشف عن الحقيقة.
بمجرد أن حاولت أن أبتسم قليلاً لأعني أنني بخير ، قام الكونت أوبين فجأة بالنهوض من مكانه وبدأ في الهروب بينما كانت البيئة المحيطة مزدحمة.
“كنت اتمنى أن يكون هذا خطأ . إن كان خطأ فقولا أن هذا لم يحدث .”
تمامًا عندما حاول الهروب ونحن نطارده كان يحاول الاستتار بين الناس .
الأشخاص الثمينين الذين منحوني القوة حتى هذه اللحظة.
“أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………”
ضرب الدخان من يد والدتي على الكونت أوبين و طرحه أرضًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين كل الأسئلة الكثيرة ، لماذا طرحت مثل هذا السؤال؟
خمد صوت الأزيز حيث أغمي عليه في لحظة لمجرد أن وجهه ارتطم بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل هذا ، لم يكن هناك أي حادث مؤسف كالاتصال بالعين .
جاءت والدتي لي بسرعة .
تحركت ماريا بنظرها نحو كاستور ، ونظرت إلى الموظفين المتجمعين حولها ، وركزت نظرتها على الدوقة مرة أخرى.
ثم وضعت الشال الذي كانت ترتديه على كتفي و قالت :
إرادة قوية لكشف الحقيقة المخفية ، بغض النظر عن الأعين التي لا حصر لها الموجهة لها .
“لن يكون هناك المزيد من الحمقى اللذين لا يفهمونكِ . لذا دعينا نذهب للمنزل .”
لقد كان من الواضح أنها كانت تعيش حياة مؤسفة منذ الطفولة لأنها وُلِدت من فرير التي كانت تعيش في البرج .
“نعم .”
‘ولكن ماذا عن سونبي؟’
قام الفرسان الإمبراطوريون بجر الكونت أوبين الذي أغمي عليه ، وبدأ أبي بتنظيف المنطقة باستخدام الفرسان المقدسين.
ثم وضعت الشال الذي كانت ترتديه على كتفي و قالت :
تهدئة الناس المليئين بالارتباك وتصنيف الأمور وكأن شيئًا لم يحدث.
لقد كان المكان مثل المسرح المُعد لي .
ومع ذلك ، حتى لو حاول الفرسان التقدم وتنظيم أنفسهم ، فلا يزال الناس غير قادرين على الحراك من مكانهم.
“كنت اتمنى أن يكون هذا خطأ . إن كان خطأ فقولا أن هذا لم يحدث .”
أمسكت بشال أمي ونظرت بعيدًا.
-أنتِ لا تحبينني ، صحيح ؟
لقد تواصلت بالعين مع أولئك الذين كانوا دائمًا يمنحونني إيمانًا راسخًا.
“لماذا أنت واثق جدا عندما تضع الأبرياء في حالة من اليأس؟”
الأشخاص الثمينين الذين منحوني القوة حتى هذه اللحظة.
“…….”
و أمي البيولوجية فرير .
إرادة قوية لكشف الحقيقة المخفية ، بغض النظر عن الأعين التي لا حصر لها الموجهة لها .
كنت سعيدة حقًا لأنني أصبحت واثقة أمام الجميع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نونا ، من فضلك ….”
قبل مغادرتي ، ألقيت نظرة خاطفة على تجمع عائلة الدوق هيرونيس .
ويمكن أن تفهم ماريا دافني الآن فقط.
تصلب الدوق مثل التمثال وجلست يونيس على الأرض .
-لأنكِ لم ترتكبي أي خطأ .
كان كاسترو يحدق في والديه في حالة ذهول ، وكانت ماريا قد فقدت نظرتها .
وصلت عربة الدوق ، وبدأ كونلاند ، الذي عاد إلى رشده ، على عجل في رعاية يونيس و أطفاله .
بفضل هذا ، لم يكن هناك أي حادث مؤسف كالاتصال بالعين .
كان شخص ما يهتف لهذه اللحظة عندما تم الكشف عن الحقيقة.
ثم توقفت مرة أخرى ، ونظرت إلى الوراء وقلت للجميع.
ماريا ، التي لم تكن تعرف شيئًا ، احمرت خجلاً ببراءة ولمعت عينيها.
“استمتعوا بالمهرجان .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تشعروا بالذنب على أي حال .
استمتعوا كالمعتاد ، سواء كان ذلك صحيحًا أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مثير للاشمئزاز ، حتى أنني مثيرة للإشمئزاز لدرجة أنني سأُجن !”
“كما هو الحال دائما.”
تصلب الدوق مثل التمثال وجلست يونيس على الأرض .
لن تشعروا بالذنب على أي حال .
إن فكرة أنها كانت امتدادًا لمسرحية دوق و دوقة هيرونيس اللذان قد تجمعا معًا من أجل حبهما لم تُزل من بالي .
أجل ، لست بحاجة إلى ذنب الآخرين.
أخذت نفسًا عميقًا ثم ابتسمت.
من الآن فصاعدًا ، سيكون هناك شخص آخر يعاني من ذنب حقيقي.
آه ، هذا مقرف .
***
“أعتقد أنني الوحيدة التي تشعر بالحرج .”
تم القبض على الكونت أوبين ، وتم تفريق الأشخاص الذين تجمعوا للعودة إلى مواقعهم الأصلية.
ربما كانت تريد رؤية هذا الوجه أكثر من أي شيء بدلاً من وجهها الفارغ .
بينما هرب جميع الأشخاص الذين يملأون الساحة الكبيرة ، لم يبقى سوى الدوق و الدوقة هيرونيس .
لم يعد الأمر يستحق التعامل معه.
لم تكن ماريا مرتبكة أبدًا في حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأس ماريا ، كان صوت دافني ، الذي أجاب على سؤالها الغبي ، يخرج بشكل طبيعي .
‘ماهو هذا بحق خالق الجحيم ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مثير للاشمئزاز ، حتى أنني مثيرة للإشمئزاز لدرجة أنني سأُجن !”
بالنسبة لماريا ، يبدو أن هذا الوضع قد تم إحياؤه أخيرًا باعتباره كابوسًا.
ما إن كان الدوق يغلق فمه بإحكام أم لا ، فلا علاقة لي بهذا الأمر .
‘هل هي مسرحية؟’
وصلت عربة الدوق ، وبدأ كونلاند ، الذي عاد إلى رشده ، على عجل في رعاية يونيس و أطفاله .
لقد كان تخمينًا معقولًا بالنظر إلى أنه في بعض الأحيان أقيمت مسرحية في الميدان ، لكن هذه لم تكن مسرحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بعد ركوب العربة ، لم يقل أي شيء .
‘هي ليست من النوع الذي يفعل هذا في المقام الأول .’
“تسوية ؟ ما الذي تبقى للتسوية ؟”
في رأس ماريا ، ظل وجه دافني ، الذي خلعت للتو قناعها وكانت تبتسم بهدوء ، حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعرف الأطفال أنه يجب معاقبتهم إذا فعلوا شيئًا خاطئًا. ليس لدي أي نية للتستر على أخطائكم.”
المشهد الذي ظهرت فيه الحقيقة المخفية منذ وقت طويل .
أجل ، لست بحاجة إلى ذنب الآخرين.
إرادة قوية لكشف الحقيقة المخفية ، بغض النظر عن الأعين التي لا حصر لها الموجهة لها .
لم تكن ماريا مرتبكة أبدًا في حياتها.
ويبدو أنه كان هناك أيضًا فرح للوهلة الأولى بالمظهر المليء بالتوقعات والتطلعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تشعروا بالذنب على أي حال .
ربما كانت تريد رؤية هذا الوجه أكثر من أي شيء بدلاً من وجهها الفارغ .
“لماذا اتهمت زورًا ؟”
لكن ما الهدف من ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت ببطء ونظرت حولي.
في النهاية ، أصبح كابوس ماريا حقيقة واقعة.
لم يكن لديها الجرأة لرفع رأسها و أن تسأل دافني ما إن كان هذا صحيحًا أم لا .
وصلت عربة الدوق ، وبدأ كونلاند ، الذي عاد إلى رشده ، على عجل في رعاية يونيس و أطفاله .
الأشخاص الذين يتواصلون بالعين معي يتجنبون نظرتي الواحد تلو الآخر .
حتى بعد ركوب العربة ، لم يقل أي شيء .
“ماريا!”
حتى انه لم يفكى في طريقة لحل هذا الموقف.
“استمتعوا بالمهرجان .”
مجرد شخصية غبية في حالة صدمة ولا تفعل أي شيء.
بماذا كان يفكر الدوق عندما رأى هذه العيون الذهبية تتألق تحت الضوء الأرجواني ؟
‘لا ، قد أكون أنا الغبية .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مثير للاشمئزاز ، حتى أنني مثيرة للإشمئزاز لدرجة أنني سأُجن !”
بدا أن ماريا كانت تصرخ داخليًا بصوت عال و تختار نفسها كأغبي شخص في العالم .
“ماريا .”
دافني بينديكتو أو أيًا كان ، كان يجب أن تكون دافني هيرونيس إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها.
‘هل هي مسرحية؟’
لطالما أحب كونلاند ويونيس بعضهما البعض و كان يعتني بها ، وترعرع تحتهما ماريا وكاستور في سعادة.
ماريا الغبية .
‘ولكن ماذا عن سونبي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا يجب شرح الوضع لأطفالكم على الأقل ؟
لقد كان من الواضح أنها كانت تعيش حياة مؤسفة منذ الطفولة لأنها وُلِدت من فرير التي كانت تعيش في البرج .
“ما المسرحية التي اعتادت أن تظهر كل عام ؟ ما هي الاشاعة الجديد ؟ لماذا تتباهون بكل ثقة ؟”
حتى أولئك الذين يرتكبون الزنا يعيشون بفخر أمام الجميع ، لكن هي كان عليها أن تخفي هويتها لما يقرب من 20 عامًا حتى تم الكشف عن كل شيء.
نظرت للحظة لعيون الدوق دون أن تتحدث .
وأرادت ماريا ، التي ولدت للزوجين ، أن تكون قريبة من دافني وتقترب منها دون تردد.
بالنسبة لماريا ، يبدو أن هذا الوضع قد تم إحياؤه أخيرًا باعتباره كابوسًا.
اعتقدت أنها كانت شخصًا من شأنه أن يغير عالمها ، لذلك نادتها بسونبي و احترمتها و كانت تريد توفير بعض الوقت معها .
‘ولكن ماذا عن سونبي؟’
ثم قالت لها شيئًا .
وصلت عربة الدوق ، وبدأ كونلاند ، الذي عاد إلى رشده ، على عجل في رعاية يونيس و أطفاله .
-أنتِ لا تحبينني ، صحيح ؟
كانت ماريا محرجة من نفسها من رأسها لأخمض قدميها .
ماريا الغبية .
بدا أن ماريا كانت تصرخ داخليًا بصوت عال و تختار نفسها كأغبي شخص في العالم .
من بين كل الأسئلة الكثيرة ، لماذا طرحت مثل هذا السؤال؟
بدا أن ماريا كانت تصرخ داخليًا بصوت عال و تختار نفسها كأغبي شخص في العالم .
كانت ماريا محرجة من نفسها من رأسها لأخمض قدميها .
كان شخص ما يهتف لهذه اللحظة عندما تم الكشف عن الحقيقة.
-أنا لا أحبكِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين كل الأسئلة الكثيرة ، لماذا طرحت مثل هذا السؤال؟
-لكني لا أكرهكِ .
ازدهر الحب بدعم كثير من الناس.
-لأنكِ لم ترتكبي أي خطأ .
‘هي ليست من النوع الذي يفعل هذا في المقام الأول .’
في رأس ماريا ، كان صوت دافني ، الذي أجاب على سؤالها الغبي ، يخرج بشكل طبيعي .
ثم توقفت مرة أخرى ، ونظرت إلى الوراء وقلت للجميع.
لم تستطع ماريا إخفاء مرارتها ، متذكّرة التعبير الذي كانت تعبر عنه في ذلك الوقت.
هدأت قلبي المتحمس وواصلت.
ماريا ، التي لم تكن تعرف شيئًا ، احمرت خجلاً ببراءة ولمعت عينيها.
لكن ما الهدف من ذلك الآن.
‘ظننت أن هذا كان جيدًا .’
هدأت قلبي المتحمس وواصلت.
ومع ذلك ، اعتقدت أنه كان رائعًا حقًا أن ترى دافني تتحدث بتلك الكلمات حتى في خصن زخمها القوي .
“لماذا لا تقولان أي شيء ؟”
أشرق عليها غروب الشمس الأحمر كما لو كان متعاطفًا مع إرادة دافني ، وتألقت مثل الشخصية الرئيسية في الرواية.
سقطت يونيس ، التي بالكاد حافظت على رباطة جأشها بجوار الدوق هيرونيس ، على الأرض.
ويمكن أن تفهم ماريا دافني الآن فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تشعروا بالذنب على أي حال .
“……”
تحركت ماريا بنظرها نحو كاستور ، ونظرت إلى الموظفين المتجمعين حولها ، وركزت نظرتها على الدوقة مرة أخرى.
فقط بعد لقاء دافني ، اعتقدت ماريا أنها تستطيع أن تستيقظ من الأكاذيب التي أحاطت بالعالم وخلقت حياة جديدة لنفسها.
لكن ما رأته عندما استيقظت من الحياة الزائفة كانت في الواقع مجرد فوضى .
ومع ذلك ، حتى لو حاول الفرسان التقدم وتنظيم أنفسهم ، فلا يزال الناس غير قادرين على الحراك من مكانهم.
لم تستطع ماريا أن تقول كلمة واحدة في هذه الفوضى ، التي كانت فظيعة للغاية ، و منسوجة بشكل مثير للاشمئزاز لدرجة أن الوقت قد فات للخروج.
استمتعوا كالمعتاد ، سواء كان ذلك صحيحًا أم لا.
لم يكن لديها الجرأة لرفع رأسها و أن تسأل دافني ما إن كان هذا صحيحًا أم لا .
اعتقدت أنها كانت شخصًا من شأنه أن يغير عالمها ، لذلك نادتها بسونبي و احترمتها و كانت تريد توفير بعض الوقت معها .
ربما يكون شيئًا جيدًا أنني لم اسأل .
هدأت قلبي المتحمس وواصلت.
شعرت بالاشمئزاز عندما اعتقدت أن مشهد والديّ ، اللذين تفاجأوا بشكل واضح ومكروه لدافني ، كان في الواقع بسبب الشعور بالذنب.
الدوق الرائع .
‘جبناء.’
“……..”
لا أعرف ما هي هذه الأسرار المختلطة ، لكن حالة الهروب تلك أشعرتني بالجبن .
وصلت عربة الدوق ، وبدأ كونلاند ، الذي عاد إلى رشده ، على عجل في رعاية يونيس و أطفاله .
لم تستطع ماريا حتى سماع عذر حتى خرجت من العربة ودخلت القصر ، لذلك لم تستطع ماريا إلا أن تتكلم.
لم يكن هناك من أجاب على سؤال ماريا .
“لماذا لا تقولان أي شيء ؟”
وصلت عربة الدوق ، وبدأ كونلاند ، الذي عاد إلى رشده ، على عجل في رعاية يونيس و أطفاله .
كان صوت ماريا هو الذي اوقف خطى الشخصين اللذين كانا يحاولان بهدوء الصعود إلى الغرفة.
لم يعد الأمر يستحق التعامل معه.
لم يستجب دوق ولا دوقة هيرونيس لكلمات دافني وانتهى الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل هذا ، لم يكن هناك أي حادث مؤسف كالاتصال بالعين .
ألا يجب شرح الوضع لأطفالكم على الأقل ؟
‘هي ليست من النوع الذي يفعل هذا في المقام الأول .’
“كنت اتمنى أن يكون هذا خطأ . إن كان خطأ فقولا أن هذا لم يحدث .”
كان كاستور مندهشًا أيضًا.
الدوق الرائع .
“ماريا!”
ازدهر الحب بدعم كثير من الناس.
لطالما أحب كونلاند ويونيس بعضهما البعض و كان يعتني بها ، وترعرع تحتهما ماريا وكاستور في سعادة.
ماريا وكاستور ، اللذان نشأوا في وئام تام مع بعضهما البعض.
لم تستطع ماريا حتى سماع عذر حتى خرجت من العربة ودخلت القصر ، لذلك لم تستطع ماريا إلا أن تتكلم.
لا أصدق أن هذا كله كان مسرحية من قبل والدي.
“ما مدى سوء الأمر؟ لقد سلبت منها كل شيء كان يجب أن تستمتع به بفخر وحتى سعادتها سُرقت.”
لم تستطع ماريا مقاومة اليأس الذي شعرت به وصرخت بشدة .
قبل مغادرتي ، ألقيت نظرة خاطفة على تجمع عائلة الدوق هيرونيس .
“الا تخجلان من نفسيكما ؟”
لم يعد الأمر يستحق التعامل معه.
“……..”
“لماذا أنت واثق جدا عندما تضع الأبرياء في حالة من اليأس؟”
“الا يخجل أمي و أبي ؟ هل أنتما متأكدان بأنكمنا لستما محرجين على الإطلاق ؟ لا أعرف ما إن كنتما والداي اللذان أعرفهما الآن !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت كثيرًا .
عندما رفعت صوتها عالياً لدرجة أنها لم تتخيل أنها كانت ماريا المعتادة ، اجتمع موظفو الدوق في الردهة وحبسوا أنفاسهم.
بماذا كان يفكر الدوق عندما رأى هذه العيون الذهبية تتألق تحت الضوء الأرجواني ؟
“نونا ، مازال هناك حالة ارتباك . يجب أن نتحدث بعد تسوية الوضع ….”
“في البداية ، قال الجميع أنني يجب أن أموت لأنني كنت ابنة الشريرة . لذلك اعتقدت حقًا أنني يجب أن أموت ، لكنني لم أرغب في الموت .”
“تسوية ؟ ما الذي تبقى للتسوية ؟”
فتح كونلاند فمه ، لكن ماريا لم تنتظره حتى يتكلم.
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي دوق هيرونيس . لا تتحدث بالهراء . والدي ليس سوى الدوق الأكبر تشارنارد .”
كان كاستور مندهشًا أيضًا.
أجل ، لست بحاجة إلى ذنب الآخرين.
لم يستطع الإجابة بسهولة كما لو أن سؤال ماريا قام بخنقه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأس ماريا ، كان صوت دافني ، الذي أجاب على سؤالها الغبي ، يخرج بشكل طبيعي .
تحركت ماريا بنظرها نحو كاستور ، ونظرت إلى الموظفين المتجمعين حولها ، وركزت نظرتها على الدوقة مرة أخرى.
ما إن كان الدوق يغلق فمه بإحكام أم لا ، فلا علاقة لي بهذا الأمر .
“أعتقد أنني الوحيدة التي تشعر بالحرج .”
-أنتِ لا تحبينني ، صحيح ؟
كان هناك صمت رهيب ، تلاه ضحكة لا تصدق .
كان كاسترو يحدق في والديه في حالة ذهول ، وكانت ماريا قد فقدت نظرتها .
“لقد كانت تعرف كل شيء ، ما هو شعورها عندما كانت تراني ؟”
ضرب الدخان من يد والدتي على الكونت أوبين و طرحه أرضًا .
“نونا ، من فضلك ….”
ماريا وكاستور ، اللذان نشأوا في وئام تام مع بعضهما البعض.
“ما مدى سوء الأمر؟ لقد سلبت منها كل شيء كان يجب أن تستمتع به بفخر وحتى سعادتها سُرقت.”
من الآن فصاعدًا ، سيكون هناك شخص آخر يعاني من ذنب حقيقي.
أبعدت ماريا ذراع كاستور الذي كان يوقفها وصرخت .
أبعدت ماريا ذراع كاستور الذي كان يوقفها وصرخت .
“ما المسرحية التي اعتادت أن تظهر كل عام ؟ ما هي الاشاعة الجديد ؟ لماذا تتباهون بكل ثقة ؟”
اعتقدت أنها كانت شخصًا من شأنه أن يغير عالمها ، لذلك نادتها بسونبي و احترمتها و كانت تريد توفير بعض الوقت معها .
“ماريا .”
‘هل هي مسرحية؟’
“يعرف الأطفال أنه يجب معاقبتهم إذا فعلوا شيئًا خاطئًا. ليس لدي أي نية للتستر على أخطائكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما هي هذه الأسرار المختلطة ، لكن حالة الهروب تلك أشعرتني بالجبن .
“ماريا!”
ثم قالت لها شيئًا .
فتح كونلاند فمه ، لكن ماريا لم تنتظره حتى يتكلم.
لم يعد الأمر يستحق التعامل معه.
“لماذا أنت واثق جدا عندما تضع الأبرياء في حالة من اليأس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك بذلت قصارى جهدي للبقاء على قيد الحياة. ثم بدأت اسأل نفسي ، هل اخطأت فرير حقًا ؟ هل كان هذا الموت مبررًا حقًا ؟”
لم يكن هناك من أجاب على سؤال ماريا .
هدأت قلبي المتحمس وواصلت.
“هذا مثير للاشمئزاز ، حتى أنني مثيرة للإشمئزاز لدرجة أنني سأُجن !”
لم أستطع مقاومة الابتسامة التي تشكلت على شفتيّ و رفعت زوايا شفتيّ برفق .
لقد تحقق الكابوس .
ثم قالت لها شيئًا .
لا ، لقد كان هذا حقيقيًا .
تحركت ماريا بنظرها نحو كاستور ، ونظرت إلى الموظفين المتجمعين حولها ، وركزت نظرتها على الدوقة مرة أخرى.
-يتبع ….
“أعتقد أنني الوحيدة التي تشعر بالحرج .”
شعرت بالاشمئزاز عندما اعتقدت أن مشهد والديّ ، اللذين تفاجأوا بشكل واضح ومكروه لدافني ، كان في الواقع بسبب الشعور بالذنب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
