جنرال بذراع واحدة
الفصل 706 – جنرال بذراع واحدة
“مفهوم!”
لا!
……
عندما رأى أن شونغ با كان على وشك الهروب ، رد وانغ فينغ بشكل حاسم.
أصيب حراس القتال الإلهي المحيطون بالذعر. أرادوا مساعدته ، لكن الأوان قد فات بالفعل.
حصل حراس القتال الإلهي على الأمر ، ألقوا أسلحتهم جانبًا وأخرجوا قوس ذراع الإله ، حيث أطلقوا عليهم. تدفقت العملية برمتها مثل الماء حيث استهلكت أقل من نصف دقيقة.
الفصل 706 – جنرال بذراع واحدة
في مثل هذه الحالة ، سيكون للمسامير قوة قتل عالية بشكل مخيف. سقط الحراس المسؤولون عن كونهم خط المواجهة صفًا تلو الآخر.
……
بعد ذلك ، لم يتمكن الحرس الشخصي لـ شونغ با أيضًا من الهروب من مصيرهم.
لا!
أُطلق قوس ذراع الإله بمعدل سريع جدًا. علاوة على ذلك ، كان حراس القتال الإلهي مدربين تدريباً جيداً ، حيث اعتادوا بالفعل على إطلاقه.
وجد حراس القتال الإلهي بعض العناصر الحديدية الصلبة لمحاولة شق طريقهم للدخول.
أصبح الممر الذي يقل عن 100 متر كابوسًا للعدو. عندما تمكن شونغ با من الإسراع حتى النهاية ، لم يبقى معه سوى حوالي عشرة من الحراس الشخصيين.
فقط علم التنين الذهبي كان يرفرف في الهواء ، حيث كان يقف شامخًا ولا يسقط أبدًا.
لحسن الحظ ، نجح في ذلك.
كلما استمع أكثر ، أصبح وجهه أغمق.
من يدري أي حارس ضغط عليه ، لكن الجدار الخشبي انفتح فجأة وكشف عن مساحة ضيقة تشبه المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف ، كانت ردة فعله بطيئة للغاية . قطع المنجل على كتفه ، وقسم يده اليسرى إلى قسمين ، حيث سقطت ذراعه على الأرض.
“بسرعة!”
كان الهدف من إنشاء هذا المصعد هو أن يكون بمثابة طريق هروب في اللحظة الحاسمة.
قام الحرس الشخصي بحماية شونغ با حيث دخلوا المصعد. في الحقيقة ، كانت هذه أداة معدلة للرفع والخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بسرعة!”
بعد أن دخلوا ، أُغلق الجدار الخشبي ببطء مرة أخرى.
لقد ضرب دون أن يترك أي وسيلة للدفاع عن نفسه.
“غير جيد!”
“إذا لم أستطع الهروب ، فلن تستطيعون ايضا!”
عندما رأى وانغ فينغ هذا المشهد ، إهتز قلبه. لم يفكر حتى ، مستخدمًا كل قوته لرمي الرمح.
كان وانغ فينغ يبذل قصارى جهده.
بيو! كان الرمح مثل السهم وهو يخترق الهواء حيث التصق بالمصعد قبل أن يغلق.
تحولت عيون شونغ با إلى البرودة عندما أمسك المنجل في يده.
توقف المصعد.
تسببت هذه الضربة المروعة حتى في شعور حراس القتال الإلهي بالذهول.
أُطلق قوس ذراع الإله بمعدل سريع جدًا. علاوة على ذلك ، كان حراس القتال الإلهي مدربين تدريباً جيداً ، حيث اعتادوا بالفعل على إطلاقه.
“بسرعة ، أوقفوهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقف وانغ فينغ عندما قام بسحب شفرة تانغ ، حيث كان أول شخص يطاردهم.
……
تم اجتياز مئات الأمتار القصيرة بسرعة.
قفز حراس القتال الإلهي إلى الأمام.
كان وانغ فينغ يبذل قصارى جهده.
الترجمة: Hunter
تبعه حراس القتال الإلهي عن كثب.
“بسرعة ، أوقفوهم!”
……
تحولت عيون شونغ با إلى البرودة عندما أمسك المنجل في يده.
داخل المصعد ، كانت وجوه الجميع بيضاء شاحبة. لقد اخترق الرمح الذي ألقاه وانغ فينغ رأس أحد الحرس الشخصي حيث تدفقت سوائل المخ والدم الطازج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة ، لقد مات شونغ با حقًا!” أصبح وجه اللورد قبيحًا للغاية ، “لا يمكننا البقاء هنا!”
تسببت مثل هذه المواجهة الوثيقة في صدم الحرس الشخصي الذين خاضوا مئات المعارك.
قام الحرس الشخصي بحماية شونغ با حيث دخلوا المصعد. في الحقيقة ، كانت هذه أداة معدلة للرفع والخفض.
الأهم من ذلك ، بسبب هذا الرمح ، لن يتمكن المصعد من الإغلاق وبطبيعة الحال لن يتمكن من العمل.
تباطأت تصرفات شونغ با ، حيث نظر بأسف إلى وانغ فينغ قبل أن يسقط ببطء.
كان المصعد هو الشيء الذي وجد شونغ با عمدًا حدادًا من الدرجة الأولى ليصنعه ، حيث كان مرتبطًا بالمخرج في الطبقة السفلية للسفن. كما كان هناك القليل من القوارب وإمدادات الطوارئ الجاهزة عند المخرج.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يكن لديهم حتى الوقت للاستيلاء على السفن الحربية.
كان الهدف من إنشاء هذا المصعد هو أن يكون بمثابة طريق هروب في اللحظة الحاسمة.
التزم الجنود الصمت حدادًا على رفاقهم الذين سقطوا.
كانت قدرته على التخطيط بعيدة عن أن تكون عادية.
الآن ، طاف العديد من القوارب الفارغة. حتى عندما أشرقت الشمس عليهم ، بدا الجو باردًا ومأساويًا.
من كان يعلم أنه في اللحظة الأخيرة ، سيتم تدمير خطته بضربة وانغ فينغ المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الحراس الشخصيين القلائل المحظوظين الذين نجوا تم طردهم.
كان رمح وانغ فينغ مصنوعًا من حديد النخبة ، لذلك لا يمكن قطعه بسهولة.
الآن ، طاف العديد من القوارب الفارغة. حتى عندما أشرقت الشمس عليهم ، بدا الجو باردًا ومأساويًا.
مع ذلك ، لم يكن لدى شونغ با والآخرين أي مخرج.
تمامًا كما قرر قيادة السرب إلى الجرف الأحمر ، تسببت أخبار الطوارئ في تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح.
كان تعبير شونغ با معقدًا . في النهاية ، تنهد قائلاً: “بما أننا لا نستطيع التراجع ، فلنقاتل حتى الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير وانغ فينغ قاتمًا بعض الشيء ، حيث تحمل الألم ولم ينظر إلى ذراعه اليسرى المفقودة ، “اجمعوا الجميع ، سنغادر قبل أن تغرق السفينة الحربية!”
“قتال قتال قتال!”
“غير جيد!”
في المساحة الصغيرة ، كان أكثر من 10 حراس شخصيين جاهزين.
كان رمح وانغ فينغ مصنوعًا من حديد النخبة ، لذلك لا يمكن قطعه بسهولة.
“إذا لم أستطع الهروب ، فلن تستطيعون ايضا!”
الفصل 706 – جنرال بذراع واحدة
تحولت عيون شونغ با إلى البرودة عندما أمسك المنجل في يده.
لحسن الحظ ، نجح في ذلك.
……
بوتشي!
“حطموا الباب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ضرب المنجل ، فسوف يقسم وانغ فينغ إلى قسمين.
اندفع وانغ فينغ بالفعل إلى النهاية مع حراس القتال الإلهي.
كلما استمع أكثر ، أصبح وجهه أغمق.
“نعم سيدي!”
جنرالان ، أحدهما يموت في المعركة والآخر معاق.
وجد حراس القتال الإلهي بعض العناصر الحديدية الصلبة لمحاولة شق طريقهم للدخول.
لم يتوقعوا أنه في تلك اللحظة فقط ، سينفتح الجدار الخشبي من الجانبين. قام الحرس الشخصي بقيادة شونغ با بالهجوم عليهم وفاجئوهم.
لم يتوقعوا أنه في تلك اللحظة فقط ، سينفتح الجدار الخشبي من الجانبين. قام الحرس الشخصي بقيادة شونغ با بالهجوم عليهم وفاجئوهم.
تحولت عيون شونغ با إلى البرودة عندما أمسك المنجل في يده.
على الفور ، عانى حراس القتال الإلهي من خسائر فادحة.
بالنسبة للجنرال ، كان فقدان ذراعه مثل البرق في يوم مشمس. من هذا اليوم فصاعدًا ، سيضطر إلى مغادرة ساحة المعركة والعيش كـ “شخص عديم الفائدة”.
أمسك شونغ با بمنجله وذهب مباشرة نحو وانغ فينغ ، حيث جمعت هذه الضربة الشديدة كل نية القتل واستعداده للموت.
تمامًا كما قرر قيادة السرب إلى الجرف الأحمر ، تسببت أخبار الطوارئ في تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح.
لقد ضرب دون أن يترك أي وسيلة للدفاع عن نفسه.
لحسن الحظ ، نجح في ذلك.
كما هو متوقع من شخص طموح وذكي . في اللحظة الحاسمة ، لا يزال يخرج بأناقة.
كانت قدرته على التخطيط بعيدة عن أن تكون عادية.
لم يجرؤ وانغ فينغ على أخذه باستخفاف ، حيث رفع نصله لصده.
“إلى سون كوان ، سيكون الوضع أكثر أمانًا هناك.” كان للورد بعد نظر.
دانغ! تم تحطيم النصل الرقيق بواسطة المنجل. لم يتلاشى الزخم لأنه كان متجهًا مباشرة إلى كتف وانغ فينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه وانغ فينغ أبيض شاحب ، حيث كان ضعيفًا حقًا. ومع ذلك ، قال بقوة ، “أرسل رجال الضفادع لمطاردتهم”.
إذا ضرب المنجل ، فسوف يقسم وانغ فينغ إلى قسمين.
كان رمح وانغ فينغ مصنوعًا من حديد النخبة ، لذلك لا يمكن قطعه بسهولة.
“جنرال!”
قبل مغادرتهم ، كانت المئات من قوارب سيما مليئة بالإثارة بشأن المعركة القادمة.
أصيب حراس القتال الإلهي المحيطون بالذعر. أرادوا مساعدته ، لكن الأوان قد فات بالفعل.
لم ينزعج وانغ فينغ حيث صر على أسنانه وبذل قصارى جهده ليخطو جانبا.
“جنرال ، تشير التقارير إلى أن الأعداء المتبقين قد تراجعوا. ماذا يجب أن نفعل؟” طلب الملازم رأي وانغ فينغ.
بوتشي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم!”
للأسف ، كانت ردة فعله بطيئة للغاية . قطع المنجل على كتفه ، وقسم يده اليسرى إلى قسمين ، حيث سقطت ذراعه على الأرض.
في اللحظة التي قُطعت فيها الذراع ، تدفق الدم الطازج مثل النافورة.
“جنرال!”
بغض النظر عن مدى صلابته ، تحول وجهه على الفور إلى اللون الأبيض وانفجر العرق البارد من جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المساحة الصغيرة ، كان أكثر من 10 حراس شخصيين جاهزين.
“جنرال!”
“….”
قفز حراس القتال الإلهي إلى الأمام.
أصبح الجرف الأحمر المزدحم فجأة فارغًا وهادئًا حقًا.
لا يزال شونغ با يريد السعي لتحقيق الفوز وإنهاء وانغ فينغ. في هذه اللحظة اخترق سهم حاد الهواء واخترق جبهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع وانغ فينغ بالفعل إلى النهاية مع حراس القتال الإلهي.
“إيه!”
“إيه!”
تباطأت تصرفات شونغ با ، حيث نظر بأسف إلى وانغ فينغ قبل أن يسقط ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع وانغ فينغ بالفعل إلى النهاية مع حراس القتال الإلهي.
كانت ساحة المعركة بأكملها صامتة.
أصبح الممر الذي يقل عن 100 متر كابوسًا للعدو. عندما تمكن شونغ با من الإسراع حتى النهاية ، لم يبقى معه سوى حوالي عشرة من الحراس الشخصيين.
بعد فترة وجيزة تحول جسده إلى ضوء أبيض واختفى من خريطة المعركة. اختفى معه جنود البحرية من مدينة الملك ، بما في ذلك أولئك الذين يقاتلون مع رجال الضفادع.
الآن ، طاف العديد من القوارب الفارغة. حتى عندما أشرقت الشمس عليهم ، بدا الجو باردًا ومأساويًا.
حتى الحراس الشخصيين القلائل المحظوظين الذين نجوا تم طردهم.
“جنرال ، لا تقلق ، لقد تم إرسال الرسول. إذا لم يحدث خطأ ، فسيصلون قبل حلول الليل.” كان لدى الملازم شخصية مؤهلة.
في حالة اغتيال اللورد ، سيتم نقل جنرالات البحرية إلى الخريطة الرئيسية حيث ستبقى السفن الحربية فقط.
تباطأت تصرفات شونغ با ، حيث نظر بأسف إلى وانغ فينغ قبل أن يسقط ببطء.
فقط هذه الحقيقة تعني أن مدينة الملك قد عانت من خسائر فادحة.
في النهاية ، نجا أقل من 300 منهم.
“جنرال!”
بدون بحرية مدينة الملك ، سيكون من المستحيل الدفاع عن هذا المكان. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتجهوا نحو زان لانغ للاجتماع ومناقشة الخطة.
لم يهتم حراس القتال الإلهي كثيرًا ، وأخذوا الضمادات لمساعدة وانغ فينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في ذلك ، ركض اللوردات أسرع من الأرانب.
كان تعبير وانغ فينغ قاتمًا بعض الشيء ، حيث تحمل الألم ولم ينظر إلى ذراعه اليسرى المفقودة ، “اجمعوا الجميع ، سنغادر قبل أن تغرق السفينة الحربية!”
“نعم جنرال!”
……
……
في زاوية حصن وو لين ، تم ملاحظة اختفاء بحرية مدينة الملك.
فهم اللورد على الفور ما حدث.
بعد أن دخلوا ، أُغلق الجدار الخشبي ببطء مرة أخرى.
“اللعنة ، لقد مات شونغ با حقًا!” أصبح وجه اللورد قبيحًا للغاية ، “لا يمكننا البقاء هنا!”
في اللحظة التي قُطعت فيها الذراع ، تدفق الدم الطازج مثل النافورة.
بدون بحرية مدينة الملك ، سيكون من المستحيل الدفاع عن هذا المكان. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتجهوا نحو زان لانغ للاجتماع ومناقشة الخطة.
جنرالان ، أحدهما يموت في المعركة والآخر معاق.
تمامًا كما قرر قيادة السرب إلى الجرف الأحمر ، تسببت أخبار الطوارئ في تحول وجهه إلى اللون الأبيض الفاتح.
لم يتوقعوا أنه في تلك اللحظة فقط ، سينفتح الجدار الخشبي من الجانبين. قام الحرس الشخصي بقيادة شونغ با بالهجوم عليهم وفاجئوهم.
“ايها اللورد ، تم اغتيال اللورد زان لانغ!”
“نعم جنرال!”
“….”
في زاوية حصن وو لين ، تم ملاحظة اختفاء بحرية مدينة الملك.
بدا وكأن روح اللورد قد تركت جسده. فقط بعد فترة طويلة قال ، “لقد انتهى معسكر سون ليو!”
في زاوية حصن وو لين ، تم ملاحظة اختفاء بحرية مدينة الملك.
“لورد ، ماذا نفعل؟”
أما بالنسبة لأولئك الذين هاجموا الجرف الأحمر ، فقد كان أسوأ. كانت قوات زان لانغ استثنائية ، مثل مجموعة من الذئاب البرية وهي تقاتل حتى الموت.
” سنتراجع ، وسنترك الجرف الأحمر على الفور.” كان هذا اللورد ذكيًا ، حيث كان يفكر في تهديد بحرية مدينة شان هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال شونغ با يريد السعي لتحقيق الفوز وإنهاء وانغ فينغ. في هذه اللحظة اخترق سهم حاد الهواء واخترق جبهته.
“نتراجع إلى أين؟”
لم يتوقف وانغ فينغ عندما قام بسحب شفرة تانغ ، حيث كان أول شخص يطاردهم.
“إلى سون كوان ، سيكون الوضع أكثر أمانًا هناك.” كان للورد بعد نظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المساحة الصغيرة ، كان أكثر من 10 حراس شخصيين جاهزين.
“مفهوم!”
قبل مغادرتهم ، كانت المئات من قوارب سيما مليئة بالإثارة بشأن المعركة القادمة.
تمامًا مثل ذلك ، تحت غطاء الليل ، تجمعت أسراب البحرية المتبقية في الجرف الأحمر وهربت نحو تشاي سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال شونغ با يريد السعي لتحقيق الفوز وإنهاء وانغ فينغ. في هذه اللحظة اخترق سهم حاد الهواء واخترق جبهته.
نظرًا لأن الوقت كان جوهريًا ، لم يكن لديهم حتى الوقت للاستيلاء على السفن الحربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه وانغ فينغ أبيض شاحب ، حيث كان ضعيفًا حقًا. ومع ذلك ، قال بقوة ، “أرسل رجال الضفادع لمطاردتهم”.
كان اللوردات قلقين من وصول بحرية مدينة شان هاي إذا بقوا لفترة طويلة.
لقد ضرب دون أن يترك أي وسيلة للدفاع عن نفسه.
كانوا حفنة من الشياطين!
تسببت هذه الضربة المروعة حتى في شعور حراس القتال الإلهي بالذهول.
بالتفكير في ذلك ، ركض اللوردات أسرع من الأرانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم اجتياز مئات الأمتار القصيرة بسرعة.
أصبح الجرف الأحمر المزدحم فجأة فارغًا وهادئًا حقًا.
لحسن الحظ ، نجح في ذلك.
أشرقت الشمس على سطح النهر.
بالنسبة لجنرال شاب مثل وانغ فينغ ، كانت هذه الضربة قاتلة ببساطة.
على بعد أقل من 10 أميال من الجرف الأحمر ، تجمعت المئات من سفن سيما معًا. في المنتصف ، استلقى وانغ فينغ ، حيث كان وجهه شاحب اللون ويستمع إلى التقرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك شونغ با بمنجله وذهب مباشرة نحو وانغ فينغ ، حيث جمعت هذه الضربة الشديدة كل نية القتل واستعداده للموت.
كلما استمع أكثر ، أصبح وجهه أغمق.
لقد ضرب دون أن يترك أي وسيلة للدفاع عن نفسه.
بسبب هذا الهجوم المتسلل ، عانت مدينة شان هاي من خسائر فادحة في الأرواح حيث أودى الحريق والقتل بحياة 900 شخص.
بدون بحرية مدينة الملك ، سيكون من المستحيل الدفاع عن هذا المكان. بدلاً من ذلك ، لماذا لا يتجهوا نحو زان لانغ للاجتماع ومناقشة الخطة.
في النهاية ، نجا أقل من 300 منهم.
لا!
أما بالنسبة لأولئك الذين هاجموا الجرف الأحمر ، فقد كان أسوأ. كانت قوات زان لانغ استثنائية ، مثل مجموعة من الذئاب البرية وهي تقاتل حتى الموت.
كان وانغ فينغ يبذل قصارى جهده.
من أصل 1200 جندي ، عاد أقل من 100. حتى قائد الحرس الشخصي ، القائد تشين دا مينغ ، سقط في المعركة.
جنرالان ، أحدهما يموت في المعركة والآخر معاق.
بناءً على أوصاف الجنود الذين عادوا ، كان قتالهم أقرب ما يكون إلى معركة وو لين. في أكثر اللحظات حدة ، لم يكن أمام تشين دا مينغ أي خيار سوى أن يأمرهم بالموت مع العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه وانغ فينغ أبيض شاحب ، حيث كان ضعيفًا حقًا. ومع ذلك ، قال بقوة ، “أرسل رجال الضفادع لمطاردتهم”.
خلال تلك المعركة تحمل تشين دا مينغ آلام طعنات العدو وجروحه ليقتل زان لانغ.
توقف المصعد.
يمكن القول أن هذه المعركة كانت انتصاراً قاسياً.
“ايها اللورد ، تم اغتيال اللورد زان لانغ!”
جنرالان ، أحدهما يموت في المعركة والآخر معاق.
تباطأت تصرفات شونغ با ، حيث نظر بأسف إلى وانغ فينغ قبل أن يسقط ببطء.
قبل مغادرتهم ، كانت المئات من قوارب سيما مليئة بالإثارة بشأن المعركة القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ضرب المنجل ، فسوف يقسم وانغ فينغ إلى قسمين.
الآن ، طاف العديد من القوارب الفارغة. حتى عندما أشرقت الشمس عليهم ، بدا الجو باردًا ومأساويًا.
……
كان الجو محبطًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” أومأ الجنود برأسهم. ترددوا لكنهم سألوا في النهاية: “جنرال ، إصابتك؟”
التزم الجنود الصمت حدادًا على رفاقهم الذين سقطوا.
لم ينزعج وانغ فينغ حيث صر على أسنانه وبذل قصارى جهده ليخطو جانبا.
فقط علم التنين الذهبي كان يرفرف في الهواء ، حيث كان يقف شامخًا ولا يسقط أبدًا.
لم يجرؤ وانغ فينغ على أخذه باستخفاف ، حيث رفع نصله لصده.
……
سوف يفضل الموت على الحياة!
“جنرال ، تشير التقارير إلى أن الأعداء المتبقين قد تراجعوا. ماذا يجب أن نفعل؟” طلب الملازم رأي وانغ فينغ.
بالنسبة للجنرال ، كان فقدان ذراعه مثل البرق في يوم مشمس. من هذا اليوم فصاعدًا ، سيضطر إلى مغادرة ساحة المعركة والعيش كـ “شخص عديم الفائدة”.
كان وجه وانغ فينغ أبيض شاحب ، حيث كان ضعيفًا حقًا. ومع ذلك ، قال بقوة ، “أرسل رجال الضفادع لمطاردتهم”.
كان وانغ فينغ يبذل قصارى جهده.
“مفهوم!”
” سنتراجع ، وسنترك الجرف الأحمر على الفور.” كان هذا اللورد ذكيًا ، حيث كان يفكر في تهديد بحرية مدينة شان هاي.
“أرسل مجموعة أخرى للإبلاغ عن وضعنا إلى السفينة الرئيسية”. قال وانغ فينغ.
حصل حراس القتال الإلهي على الأمر ، ألقوا أسلحتهم جانبًا وأخرجوا قوس ذراع الإله ، حيث أطلقوا عليهم. تدفقت العملية برمتها مثل الماء حيث استهلكت أقل من نصف دقيقة.
“جنرال ، لا تقلق ، لقد تم إرسال الرسول. إذا لم يحدث خطأ ، فسيصلون قبل حلول الليل.” كان لدى الملازم شخصية مؤهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الحراس الشخصيين القلائل المحظوظين الذين نجوا تم طردهم.
” عظيم.” أراد وانغ فينغ الإيماء لكن سيستهلك ذلك الكثير من الطاقة. تابع: “منذ رحيل العدو ، دعونا ننتقل إلى الحصن ونجهزه لأجل العاهل”.
“أرسل مجموعة أخرى للإبلاغ عن وضعنا إلى السفينة الرئيسية”. قال وانغ فينغ.
“نعم!” أومأ الجنود برأسهم. ترددوا لكنهم سألوا في النهاية: “جنرال ، إصابتك؟”
عندما رأى أن شونغ با كان على وشك الهروب ، رد وانغ فينغ بشكل حاسم.
بالنسبة للجنرال ، كان فقدان ذراعه مثل البرق في يوم مشمس. من هذا اليوم فصاعدًا ، سيضطر إلى مغادرة ساحة المعركة والعيش كـ “شخص عديم الفائدة”.
“إذا لم أستطع الهروب ، فلن تستطيعون ايضا!”
بالنسبة لجنرال شاب مثل وانغ فينغ ، كانت هذه الضربة قاتلة ببساطة.
“جنرال ، تشير التقارير إلى أن الأعداء المتبقين قد تراجعوا. ماذا يجب أن نفعل؟” طلب الملازم رأي وانغ فينغ.
سوف يفضل الموت على الحياة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من كان يعلم أنه في اللحظة الأخيرة ، سيتم تدمير خطته بضربة وانغ فينغ المروعة.
كانوا حفنة من الشياطين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيو! كان الرمح مثل السهم وهو يخترق الهواء حيث التصق بالمصعد قبل أن يغلق.
كان اللوردات قلقين من وصول بحرية مدينة شان هاي إذا بقوا لفترة طويلة.
” عظيم.” أراد وانغ فينغ الإيماء لكن سيستهلك ذلك الكثير من الطاقة. تابع: “منذ رحيل العدو ، دعونا ننتقل إلى الحصن ونجهزه لأجل العاهل”.
بوتشي!
“جنرال!”
لم يتوقف وانغ فينغ عندما قام بسحب شفرة تانغ ، حيث كان أول شخص يطاردهم.
عندما رأى أن شونغ با كان على وشك الهروب ، رد وانغ فينغ بشكل حاسم.
الترجمة: Hunter
بالنسبة للجنرال ، كان فقدان ذراعه مثل البرق في يوم مشمس. من هذا اليوم فصاعدًا ، سيضطر إلى مغادرة ساحة المعركة والعيش كـ “شخص عديم الفائدة”.
داخل المصعد ، كانت وجوه الجميع بيضاء شاحبة. لقد اخترق الرمح الذي ألقاه وانغ فينغ رأس أحد الحرس الشخصي حيث تدفقت سوائل المخ والدم الطازج.
يمكن القول أن هذه المعركة كانت انتصاراً قاسياً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
