تردد وقوه
الطريق الذي اتخذه شين لم يكن معبئاً بالبشر، بل كان شبه فراغ، فلا يوجد الا عدد قليل من السيارت التي تذهب من ذلك الاتجاه.
– انا آسف.. لم اقصد اخافتكِ، الأمر أنني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– إلى أين تذهب بنا يا شين؟
قالت سيلين هذه الكلمات بملامح خائفه وصوت مرتعش وكأنها تشكك ان شين لا ينوي على أمراً جيد.
– يُقال البعض إن هذه الأوراق هي ما تحوي على البانشي، والأكثر غرابه وحيره هو أن الأشخاص الذين يستخدمون البانشي لايظهرون الا مره في كل سنه واحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا تقلقي، فقط أهدأي، وأعتقد بأن الأمر سيكون افضل لو أعدتكِ إلى المنزل أولاً ثم سأذهب إلى المشفى، فقط تكون هناك حالات لا ترغبين برؤيتها.
فقال بنبره بارده مخيفه بعثت الرعب في قلبها الذي شعرت هي به وكأنه ينبض من فوق ملابسها وهي تضع يديها على صدرها.
– طالما إن والدي يثق به، فسأفعل أيضاً.
– لا تقلقي، ماذا تتوقعين مني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – شين… من فضلك… خفف السرعه فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيونه مفتوحه ولكن جسده متصلب كأجساد الموتى
ما يجول داخل رأسها فهو لم يخبرها بكلمة ماذا تتوقعين، بل ما كانت تفكر فيه هو إنها قد تموت الليله على يد حبيبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أجل، انه يعمل مع أو لدى والدي، لا أعرف أياً منهما، لكنني رأيته في كثير من الأحيان في قصرنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا تقلقي، فقط أهدأي، وأعتقد بأن الأمر سيكون افضل لو أعدتكِ إلى المنزل أولاً ثم سأذهب إلى المشفى، فقط تكون هناك حالات لا ترغبين برؤيتها.
الغضب الذي يشعر به شين قام بتحويله إلى السياره كالوقود، ليقود بسرعه وهي تتمسك بحزام الأمان بيديها بكل قوة لديها ومع ذلك كانت يديها ترتعش بقوه خوفاً مما سيحدث ولا تجرؤ على الحديث معه.
أصبحت نبرة صوت شين حاده في الحديث مع المحقق فقال له المحقق بعد أن أثار الدُخان من فمه للأعلى بعيون ضيقه قليلاً.
“لايمكن انه يحاول قتلي، أو ربما اغتصابي وقتلي… لكن انا لم أكن واضحه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – شين… من فضلك… خفف السرعه فقط…
أصبحت نبرة صوت شين حاده في الحديث مع المحقق فقال له المحقق بعد أن أثار الدُخان من فمه للأعلى بعيون ضيقه قليلاً.
– شين… من فضلك… خفف السرعه فقط…
لا عيونه تُغلق ولا يتكلم او حتى يبدي اي ردة فعل.
– ماخطبه بحق الجحيم؟
أوقف شين السياره على جانب الطريق المظلم المحاط بالاشجار وحدق بها ببرود وهي تبادله التحديقات بخوف وارتعاش يسري في كامل جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذه الحاله ليست الأولى من نوعها، لكن جميع من كانوا مثله اما ماتوا اما بقوا في غيبوبه لسنين غير معدوده، حتى طلبت عوائلهم فصل الاجهزه عنهم.
– انا آسف.. لم اقصد اخافتكِ، الأمر أنني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لكن الورقه صغيره للغايه وكأنها مجرد قصاصه عاديه، بالإضافة إلى أن الكلمات المكتوبه داخلها مثل الشِعر العادي.
منفعل بعض الشيء.
– وذات مره قمنا بأخذ جثه ماتت بنفس الطريقه بعد اسبوع من دفنها، فلم نجد اي شيء من جسده غير الورقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذه الحاله ليست الأولى من نوعها، لكن جميع من كانوا مثله اما ماتوا اما بقوا في غيبوبه لسنين غير معدوده، حتى طلبت عوائلهم فصل الاجهزه عنهم.
اما هي فـ لم ترد عليه بأي شيء بل التزمت الصمت وهو اكمل طريقه ولكن هذه المره كان يقود بسرعه متوسطه حتى بدأ الاثنين بسماع أصوات سيارات شرطه.
وعندما وصلا و أوقف شين السياره كان هنالك الكثير من سيارات الشرطه التي تحاوط الملعب.
وعندما وصلا و أوقف شين السياره كان هنالك الكثير من سيارات الشرطه التي تحاوط الملعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن ترجلت من السياره عند منزل والديها، اغلقت الباب بهدوء وأنحنت لتلقي عليه تحية الوداع وتلوح له بيدها ولكنه كان غير مهتم بها في ذلك الوقت وانطلق تاركاً ورائه كومه من الاتربه كادت أن تخنقها فتراجعت للخلف والتعجب مرسوم على ملامح وجهها.
ترجل شين من السياره مسرعاً ورافقته سيلين تسير بجانبه بهدوء والقلق واضحاً على ملامحها وبالاخص عينيها ويديها التي تحاوط ذراعيها ببعضها بتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع حاجبيه ببرود وعاد بنظره إلى الطريق ثم قال
أقترب شين وأصبح مقابلاً للورقه وأنحنى ليقرأ ما فيها.
اما شين فكان واثقاً بخطواته ودخل من بين جميع رجال الشرطه حتى مدخل الملعب حيث توقف عندما شاهد رجلاً بدا وكأنه يعرفه.
– ماخطبه بحق الجحيم؟
لا عيونه تُغلق ولا يتكلم او حتى يبدي اي ردة فعل.
-سيدي؟ مالخطب مالذي يحدث هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيونه مفتوحه ولكن جسده متصلب كأجساد الموتى
سأله شين وعينيه تبحث من خلفه، اما ذلك الرجل فتقدم بخطوات بطيئه نحو شين فرد عليه بهدوء وهو يخرج سيجاره من جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقترب الطبيب ليقف بجانب شين ضاماً يديه إلى صدره موجه عينيه نحو روغ الفاقد للوعي بعيون مفتوحه وجسد محنط.
– الأمر أن هناك فتى اشقر قد جاء إلى هنا لأجل البانشي.
قال شين متعجباً
-فتى اشقر… إنه صديقي روغ، مالذي حصل له؟
مازال الصمت يدور داخل السياره ولكن قطعته سيلين بسؤالها وقالت.
– صديقكَ؟
وفي هذه الأثناء دفع شين الباب ودخل مسرعاً ليحاول الأطباء منعه.
– أجل هو كذلك، انه صديقي اخبرني مالذي حصل له؟
أصبحت نبرة صوت شين حاده في الحديث مع المحقق فقال له المحقق بعد أن أثار الدُخان من فمه للأعلى بعيون ضيقه قليلاً.
أصبحت نبرة صوت شين حاده في الحديث مع المحقق فقال له المحقق بعد أن أثار الدُخان من فمه للأعلى بعيون ضيقه قليلاً.
– صديقكَ فاقد للوعي وهناك ورقه عالقه بين أصابع يده اليسرى ولم نستطع انتزاعها من يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– لم تستطيعوا انتزاعها؟ كيف يمكن ذلك؟
وفي هذه الأثناء دفع شين الباب ودخل مسرعاً ليحاول الأطباء منعه.
– جربنا، كل عضو في المنطقه قد جرب انتزاعها من يده لكنها كانت كالحجر بين يديه حتى إنها ترفض التمزق.
“لايمكن انه يحاول قتلي، أو ربما اغتصابي وقتلي… لكن انا لم أكن واضحه…”
تنهد شين وفرك رأسه بيديه الاثنتين ثم استدار ليركب سيارته بسرعه متجهاً إلى المشفى مع حبيبته بعد أن أخذ عنوان المشفى من المحقق.
– ماخطبه بحق الجحيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع حاجبيه ببرود وعاد بنظره إلى الطريق ثم قال
مازال الصمت يدور داخل السياره ولكن قطعته سيلين بسؤالها وقالت.
– لا تقلقي، ماذا تتوقعين مني؟
– من يكون ذلك المحقق، بدا وكأنكَ تعرفه؟
مازال الصمت يدور داخل السياره ولكن قطعته سيلين بسؤالها وقالت.
– أجل، انه يعمل مع أو لدى والدي، لا أعرف أياً منهما، لكنني رأيته في كثير من الأحيان في قصرنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذه الحاله ليست الأولى من نوعها، لكن جميع من كانوا مثله اما ماتوا اما بقوا في غيبوبه لسنين غير معدوده، حتى طلبت عوائلهم فصل الاجهزه عنهم.
– هل تعتقد أنه سيخبركَ الحقيقه؟
*الزهور التي تنموا على الرصيف أقوى من الزهور التي تنموا في الحدائق. أصبح زهره رصيف لتستطيع التحكم بكل الأجواء المحيطه بك*
كان سؤالها شبه محير بالنسبة له فألتفت عليها قليلاً ثم عاود النظر الى الطريق وقال.
ابتعد الأطباء عنه وقال أحدهم.
– طالما إن والدي يثق به، فسأفعل أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– وهل تثق بوالدكَ إلى هذه الدرجه؟
-الا يمكن أن تفكر ان والدك قد يخفي عنكَ أموراً ماكان عليه اخفائها، ولو لمره واحده؟
ابتعدت عنه بعد أن سمعت كلامه وإصراره على ايصالها إلى المنزل ومن بعدها رتبت شعرها الذي كان في وضع فوضوي بعض الشيء وجلست بأستقامه.
فقال بنبره بارده مخيفه بعثت الرعب في قلبها الذي شعرت هي به وكأنه ينبض من فوق ملابسها وهي تضع يديها على صدرها.
– مالذي تقصدينه؟
-انا لا اقصد شيء، انا فقط أشعر بالخوف لا أريدكَ أن تتعرض للخطر ولو قليلاً.
– لا تقلقي، فقط أهدأي، وأعتقد بأن الأمر سيكون افضل لو أعدتكِ إلى المنزل أولاً ثم سأذهب إلى المشفى، فقط تكون هناك حالات لا ترغبين برؤيتها.
– لا تقلقي، ماذا تتوقعين مني؟
وعندما وصلا و أوقف شين السياره كان هنالك الكثير من سيارات الشرطه التي تحاوط الملعب.
انفعلت وكان ذلك واضحاً عليها حتى عندما أبتسمت وهزت رأسها ثم حاوطت ذراعه مستنده عليه وقالت
– الحالات القديمه التي مرت عليكم، هل كانت بيدهم أوراق؟
– كـ.. كلا.. أريد الذهاب معكَ.. يجب أن أكون معكَ في جميع الأوقات.
أقترب شين وأصبح مقابلاً للورقه وأنحنى ليقرأ ما فيها.
رفع حاجبيه ببرود وعاد بنظره إلى الطريق ثم قال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منفعل بعض الشيء.
– لابأس، اذهبي إلى المنزل، انا سأهتم بأمر روغ.
ركز شين عينيه على الورقه وسحبها بسرعه من يد صديقه الذي رفع ظهره بقوه وأستقام بجلسته على السرير يتنفس بسرعه ويلهث وكأنه كان في حلبة مصارعة ثيران.
ثم قرب يده عليها وكان في وضع متردد، لكنه في النهايه أجبر نفسه وكأنه يريد ولا يريد، حتى امسكها أمسك طرفها متردداً ويده كانت ترتعش قليلاً والطبيب يراقب الأمر بصمت ودقه وعينيه لم تطأ بعداً عن ذراع
ابتعدت عنه بعد أن سمعت كلامه وإصراره على ايصالها إلى المنزل ومن بعدها رتبت شعرها الذي كان في وضع فوضوي بعض الشيء وجلست بأستقامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – شين… من فضلك… خفف السرعه فقط…
أوقف شين السياره على جانب الطريق المظلم المحاط بالاشجار وحدق بها ببرود وهي تبادله التحديقات بخوف وارتعاش يسري في كامل جسدها.
وبعد أن ترجلت من السياره عند منزل والديها، اغلقت الباب بهدوء وأنحنت لتلقي عليه تحية الوداع وتلوح له بيدها ولكنه كان غير مهتم بها في ذلك الوقت وانطلق تاركاً ورائه كومه من الاتربه كادت أن تخنقها فتراجعت للخلف والتعجب مرسوم على ملامح وجهها.
– ماخطبه بحق الجحيم؟
كان سؤالها شبه محير بالنسبة له فألتفت عليها قليلاً ثم عاود النظر الى الطريق وقال.
الغضب الذي يشعر به شين قام بتحويله إلى السياره كالوقود، ليقود بسرعه وهي تتمسك بحزام الأمان بيديها بكل قوة لديها ومع ذلك كانت يديها ترتعش بقوه خوفاً مما سيحدث ولا تجرؤ على الحديث معه.
في المشفى في غرفة الطوارئ يضعون روغ على سرير طبي ناقل ينظر جميع الأطباء الحاضرين والممرضين يقفون حوله في حيره من أمرهم.
أوقف شين السياره على جانب الطريق المظلم المحاط بالاشجار وحدق بها ببرود وهي تبادله التحديقات بخوف وارتعاش يسري في كامل جسدها.
أوقف شين السياره على جانب الطريق المظلم المحاط بالاشجار وحدق بها ببرود وهي تبادله التحديقات بخوف وارتعاش يسري في كامل جسدها.
عيونه مفتوحه ولكن جسده متصلب كأجساد الموتى
– أجل هو كذلك، انه صديقي اخبرني مالذي حصل له؟
لا عيونه تُغلق ولا يتكلم او حتى يبدي اي ردة فعل.
“لايمكن انه يحاول قتلي، أو ربما اغتصابي وقتلي… لكن انا لم أكن واضحه…”
ولكن ضربات قلبه منتضمه وضغط الدم لديه طبيعي، ومازالت تلك الورقه البيضاء الصغيره بين اصبعيه.
– روغ، هناك من يتحكم بعقلي ويقول لي أنكَ لن تموت، لا تعرف لكن هناك بعض الأمور تأتي في رأسي، لايمكنني أن أقول إنها أمور حصلت في الماضي بيني وبينكَ لأنني أرى لكَ مظهراً في رأسي لم أراه من قبل…
وفي هذه الأثناء دفع شين الباب ودخل مسرعاً ليحاول الأطباء منعه.
لكنه أوقف الأطباء بوضع يديه امام صدره بهدوء وأجاب قبل أن يسألوه حتى وقال..
– ليس هناك حاجه، فأنا لستُ هنا للنحيب والبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق شين في جسد صديقه لعدة دقائق حتى انتبه إلى الورقه العالقه بين اصابعه.
– انا اعرف انه لم يمت بعد، يمكنني الشعور بذلك.
ولكن ضربات قلبه منتضمه وضغط الدم لديه طبيعي، ومازالت تلك الورقه البيضاء الصغيره بين اصبعيه.
ابتعد الأطباء عنه وقال أحدهم.
– هذه الحاله ليست الأولى من نوعها، لكن جميع من كانوا مثله اما ماتوا اما بقوا في غيبوبه لسنين غير معدوده، حتى طلبت عوائلهم فصل الاجهزه عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذه الحاله ليست الأولى من نوعها، لكن جميع من كانوا مثله اما ماتوا اما بقوا في غيبوبه لسنين غير معدوده، حتى طلبت عوائلهم فصل الاجهزه عنهم.
– صديقكَ فاقد للوعي وهناك ورقه عالقه بين أصابع يده اليسرى ولم نستطع انتزاعها من يده.
تقدم شين واضعاً يديه في جيبيه أمام طريح الفراش الذي يكون صديقه المقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا تقلقي، فقط أهدأي، وأعتقد بأن الأمر سيكون افضل لو أعدتكِ إلى المنزل أولاً ثم سأذهب إلى المشفى، فقط تكون هناك حالات لا ترغبين برؤيتها.
– روغ، هناك من يتحكم بعقلي ويقول لي أنكَ لن تموت، لا تعرف لكن هناك بعض الأمور تأتي في رأسي، لايمكنني أن أقول إنها أمور حصلت في الماضي بيني وبينكَ لأنني أرى لكَ مظهراً في رأسي لم أراه من قبل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – وهل تثق بوالدكَ إلى هذه الدرجه؟
حدق شين في جسد صديقه لعدة دقائق حتى انتبه إلى الورقه العالقه بين اصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لكن الورقه صغيره للغايه وكأنها مجرد قصاصه عاديه، بالإضافة إلى أن الكلمات المكتوبه داخلها مثل الشِعر العادي.
نظر إليها بجديه ثم استدار على الأطباء الذين غادر معضمهم وبقي القليل منهم، فقال شين وكأنه في جلسة لاستجوابهم.
– الحالات القديمه التي مرت عليكم، هل كانت بيدهم أوراق؟
– مالذي تقصدينه؟
– أجل، وبقيت تلك الأوراق معهم حتى عندما دُفِنوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقترب الطبيب ليقف بجانب شين ضاماً يديه إلى صدره موجه عينيه نحو روغ الفاقد للوعي بعيون مفتوحه وجسد محنط.
أقترب الطبيب ليقف بجانب شين ضاماً يديه إلى صدره موجه عينيه نحو روغ الفاقد للوعي بعيون مفتوحه وجسد محنط.
– مالذي تقصدينه؟
– يُقال البعض إن هذه الأوراق هي ما تحوي على البانشي، والأكثر غرابه وحيره هو أن الأشخاص الذين يستخدمون البانشي لايظهرون الا مره في كل سنه واحده.
– لابأس، اذهبي إلى المنزل، انا سأهتم بأمر روغ.
– لا أحد يعرف ما مشكلتهم. او لماذا يخفون أنفسهم، لكنهم يظهرون فقط في الأوقات الحرجه للغايه للبلاد.
– ولهذا السبب تبقى هذه الورقه في يد الشخص الذي يمسكها ويبقى هكذا وتبقى معه حتى عندما يموت.
– وذات مره قمنا بأخذ جثه ماتت بنفس الطريقه بعد اسبوع من دفنها، فلم نجد اي شيء من جسده غير الورقه.
– أجل، وبقيت تلك الأوراق معهم حتى عندما دُفِنوا.
– وذات مره قمنا بأخذ جثه ماتت بنفس الطريقه بعد اسبوع من دفنها، فلم نجد اي شيء من جسده غير الورقه.
ولكن ضربات قلبه منتضمه وضغط الدم لديه طبيعي، ومازالت تلك الورقه البيضاء الصغيره بين اصبعيه.
– ولهذا السبب يضن بعض العلماء أن البانشي هو سم او لعنه تمتص طاقة الجسد او بمعنى آخر تلتهمه ولهذا السبب لايمكن لأي أحد أن يفلتها من يد الضحيه.
– ماخطبه بحق الجحيم؟
الطريق الذي اتخذه شين لم يكن معبئاً بالبشر، بل كان شبه فراغ، فلا يوجد الا عدد قليل من السيارت التي تذهب من ذلك الاتجاه.
قال شين متعجباً
– لكن الورقه صغيره للغايه وكأنها مجرد قصاصه عاديه، بالإضافة إلى أن الكلمات المكتوبه داخلها مثل الشِعر العادي.
– الحالات القديمه التي مرت عليكم، هل كانت بيدهم أوراق؟
*الزهور التي تنموا على الرصيف أقوى من الزهور التي تنموا في الحدائق. أصبح زهره رصيف لتستطيع التحكم بكل الأجواء المحيطه بك*
أقترب شين وأصبح مقابلاً للورقه وأنحنى ليقرأ ما فيها.
الطريق الذي اتخذه شين لم يكن معبئاً بالبشر، بل كان شبه فراغ، فلا يوجد الا عدد قليل من السيارت التي تذهب من ذلك الاتجاه.
حيث كان مكتوباً.
– صديقكَ؟
*الزهور التي تنموا على الرصيف أقوى من الزهور التي تنموا في الحدائق. أصبح زهره رصيف لتستطيع التحكم بكل الأجواء المحيطه بك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجل شين من السياره مسرعاً ورافقته سيلين تسير بجانبه بهدوء والقلق واضحاً على ملامحها وبالاخص عينيها ويديها التي تحاوط ذراعيها ببعضها بتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – وهل تثق بوالدكَ إلى هذه الدرجه؟
ثم قرب يده عليها وكان في وضع متردد، لكنه في النهايه أجبر نفسه وكأنه يريد ولا يريد، حتى امسكها أمسك طرفها متردداً ويده كانت ترتعش قليلاً والطبيب يراقب الأمر بصمت ودقه وعينيه لم تطأ بعداً عن ذراع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لكن الورقه صغيره للغايه وكأنها مجرد قصاصه عاديه، بالإضافة إلى أن الكلمات المكتوبه داخلها مثل الشِعر العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركز شين عينيه على الورقه وسحبها بسرعه من يد صديقه الذي رفع ظهره بقوه وأستقام بجلسته على السرير يتنفس بسرعه ويلهث وكأنه كان في حلبة مصارعة ثيران.
أوقف شين السياره على جانب الطريق المظلم المحاط بالاشجار وحدق بها ببرود وهي تبادله التحديقات بخوف وارتعاش يسري في كامل جسدها.
ولكن ضربات قلبه منتضمه وضغط الدم لديه طبيعي، ومازالت تلك الورقه البيضاء الصغيره بين اصبعيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
