حياة البطل (2)
حياة البطل (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز المالك وهز رأسه بقوة. “أشباح؟ أوه ، لا شيء من هذا القبيل. انها مجرد أنني أواجه وقتاً عصيباً مع عملي ، لذلك أنا فقط أريد منك أن تصنع لي تعويذة لجلب الحظ الجيد.”
***
بعد الانتظار لفترة من الوقت ، كان دورهم قريباً.
بإذن من وون سيونغ ، إلتفت حكيم الصخرة الساطعة لينظر إلى الأطفال.
‘هناك العديد من الأطفال مثلهم في جميع أنحاء العالم.’
“هاها. أيها الأوغاد الصِغار. يبدو عليكم سوء التغذية و عدم الترتيب.”
“محظوظ حقاً.”
بدا الأمر و كأنه توبيخ ، لكن صوته حمل الدفء.
أومأ ميونغ آم برأسه. “هذا صحيح…”
كان هناك الكثير من البالغين المزعجين ، لكنها كانت المرة الأولى التي يشعر فيها الأطفال بهذا النوع من الحب و الرعاية.
***
هل كان ذلك بسبب القلق الحقيقي؟
“هذا الطفل…؟”
أجاب أكبر الأطفال ، الذي حاول سرقة الحكيم: “ليس لدينا خيار. لا يوجد مكان لنا للعمل أو النوم فيه. كيف يمكننا تنظيف أنفسنا؟ جدي ، أناس مثلك لا يفهموننا.”
أومأ ميونغ آم برأسه. “هذا صحيح…”
لقد كانت إجابة غير دقيقة.
“محظوظ حقاً.”
كان الشخص الآخر فنانا قتالياً مشهوراً ، زعيم طائفة الجبل هوا ، وليس جدك!
‘يا له من مشهد يرثى له.’
شخص آخر كان سيغضب من الأطفال.
كان محل زلابية وانغ على بعد مسافة قصيرة ، فقط بضع عشرات من الأمتار عن زاوية الزقاق الذي كانوا فيه.
ومع ذلك ، ابتسم حكيم ميونغ.
كان الشخص الآخر فنانا قتالياً مشهوراً ، زعيم طائفة الجبل هوا ، وليس جدك!
مدَّ يده نحوه.
حكيم الصخرة الساطعة لم يكن مخطئاً.
عندما اقتربت منه يد الحكيم ، جفل الصبي الأكبر و تجعد أنفه.
طلب الحكيم زلابية بالحجم الملكي ، مضيفاً طلباً لنفسه و لوون سيونغ.
اعتقد الصبي أنه انتهى.
عند رؤيته يذهب ، أظهر الحكيم ابتسامة حزينة.
على عكس توقعاته ، ضرب الحكيم رأسه بطرف إصبعه.
“همف.”
ثم واحدا تلو الآخر ، ربت على رأس كل الأطفال ، و نفض الغبار عن ملابسهم بينما كان يفعل ذلك.
كانت ملابسهم لا تزال قديمة و مجعدة ، لكن الأطفال بدوا أفضل من ذي قبل.
“أرى ذلك. أنت على حق. البيئة الخاصة بكم ببساطة لم تعطِكم خياراً.”
ابتسم الحكيم بسعادة نحوهم.
سرعان ما اختفت الرمال و الأوساخ المتراكمة على ملابسهم.
أومأ ميونغ آم برأسه. “هذا صحيح…”
كانت ملابسهم لا تزال قديمة و مجعدة ، لكن الأطفال بدوا أفضل من ذي قبل.
فجأة سأل عن محلات الزلابية ، أمال الأطفال رؤوسهم في إرتباك.
مع شعورهِ بالرضا ، إبتسم الحكيم.
“هذا أفضل قليلاً. بدوتم كالغربان جميعاً منذ لحظة.”
“هذا أفضل قليلاً. بدوتم كالغربان جميعاً منذ لحظة.”
“ألقِ نظرة.”
“يمكنك أن تجعلنا نظيفين هكذا ، لكنه لن يغير أي شيء. ليس لدينا آباء. أن تكون نظيفاً ليوم واحد لن يغير أي شيء!”
أصغر الأطفال أجاب ،
إتفق الآخرون مع المتكلم.
“ثم اشتر لنا الكبيرة!”
“إنه على حق.”
همهم الحكيم بكلمة ‘تعويذة’. لم يكن خبيراً في التعويذات ، لكنه تعلم بعض فنون الشامان. كان لديه القدرة على استخدام التعويذات إلى حد ما.
“لن يقدم لنا أحد المال إذا بدونا نظيفين جداً.”
حكيم الصخرة الساطعة لم يكن مخطئاً.
“هذا صحيح. كونُنا نظيفين يجعل من الصعب علينا التسول من أجل المال فقط.”
أصبحت واجهة المتجر ، المصنوعة من الخشب ، ناعمة كما لو كانت مغطاة بالرمل.
عند سماع صراخهم ، نظر الحكيم إلى السماء ، ولم يلاحظ حتى أنه فعل ذلك.
بدا الأمر و كأنه توبيخ ، لكن صوته حمل الدفء.
‘هؤلاء الأطفال-هذا العالم القاسي يجعلهم يفقدون براءتهم في مثل هذه السن المبكرة و يجبرهم على العيش القذر لمجرد التسول من أجل المال.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الأطفال نحوه. شعروا بالحرج لأنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها في طابور لشراء الزلابية.
‘يا له من مشهد يرثى له.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال الأطفال ، يبدو أنه ألذ متجر زلابية في المنطقة.
‘لأكون صادقاً ، إذا سنحت لي الفرصة ، أود أن آخذ كل هؤلاء الأطفال إلى جبل هوا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد.
‘لكن هذا مستحيل…’
برؤيته ، إبتسم الحكيم ميونغ. “كما وعدت ، سيشتري لكم هذا الجد الزلابية. دِلوني على محل وانغ.”
‘هناك العديد من الأطفال مثلهم في جميع أنحاء العالم.’
عند سماع صراخهم ، نظر الحكيم إلى السماء ، ولم يلاحظ حتى أنه فعل ذلك.
‘لا يمكنني أخذهم كلهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الأطفال في أقل من خمس عشرة دقيقة.
‘لكن هذا لا يعني عدم وجود حل.’
‘بعد أن ينتهي…’
كان ذلك عندما سأل وون سيونغ فجأة من الجانب. “ماذا تخطط أن تفعل؟”
بدا المالك مشغولاً ، غير قادر على التعامل مع حشد الضيوف.
“فقط شاهد. سوف يستغرق الأمر قليلاً فقط.”
كانت تلك عبارة سمعها أي شخص نشأ في موريم على الأقل مرة أو مرتين.
نظر الحكيم إلى الأطفال. حنى رأسه , خفض جسده حتى تلتقي عيونه بعيونهم.
بإذن من وون سيونغ ، إلتفت حكيم الصخرة الساطعة لينظر إلى الأطفال.
“أين أفضل محل زلابية هنا؟”
نظر الحكيم إلى الأطفال. حنى رأسه , خفض جسده حتى تلتقي عيونه بعيونهم.
فجأة سأل عن محلات الزلابية ، أمال الأطفال رؤوسهم في إرتباك.
***
ومع ذلك ، سألهم الحكيم مرة أخرى ، غير مهتم بأنهم لم يستجيبوا على الفور. “أنتم تعرفون على الأقل عن هذا , صحيح؟”
***
أصغر الأطفال أجاب ،
أفضل طريقة لإلهاء الأطفال – أو كسب ثقتهم – كانت حقاً من خلال تقديم طعام لذيذ لهم.
“زلابية اللحم في محل فطائر وانغ هي الأفضل.”
بإذن من وون سيونغ ، إلتفت حكيم الصخرة الساطعة لينظر إلى الأطفال.
“جيد. لذا هذا المكان لديه أفضل فطائر اللحم. هذا الجد يحب أيضاً فطائر اللحم. عندما تأكلها دافئة يمكنك حينها التمتع بالعصائر تفيض و تنتشر في فمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحتفل الأطفال بعد سماع كلماته.
بدأ لعاب الطفل الصغير يسيل بالفعل.
‘لماذا أنا عاطفي جداً على رجل سأقتله في النهاية…؟’
لم يكن الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن يقدم لنا أحد المال إذا بدونا نظيفين جداً.”
ابتلع الأطفال الآخرون لعابهم أيضاً ، و هم يفكرون في بعض الزلابية على العشاء.
***
هز أكبرهم رأسه بقوة لكي يركز ، لكن حتى هو لم يكن قادراً على التخلص من إغراء الزلابية تماماً.
“ثم ألن يكون العثور على شخص لمساعدتك في عملك أفضل من تعويذة؟”
أفضل طريقة لإلهاء الأطفال – أو كسب ثقتهم – كانت حقاً من خلال تقديم طعام لذيذ لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس توقعاته ، ضرب الحكيم رأسه بطرف إصبعه.
“الآن بعد أن أصبحت ملابسكم نظيفة ، نحتاج فقط إلى تنظيف وجوهكم. إذا عدتم بوجوه نظيفة ، فإن هذا الجد سيشتري لكل واحد منكم زلابية لحم من فطائر وانغ.”
“خمسة أشهر؟”
“كيف يمكننا أن نصدقك أيها العجوز-“
“جيد. لذا هذا المكان لديه أفضل فطائر اللحم. هذا الجد يحب أيضاً فطائر اللحم. عندما تأكلها دافئة يمكنك حينها التمتع بالعصائر تفيض و تنتشر في فمك.”
تماماً كما تحدث الأكبر سناً مرة أخرى ، قاطعه أصغر طفل.
“زلابية اللحم في محل فطائر وانغ هي الأفضل.”
“ثم اشتر لنا الكبيرة!”
كانت ملابسهم لا تزال قديمة و مجعدة ، لكن الأطفال بدوا أفضل من ذي قبل.
“بالطبع! الكبيرة هي ما ستحصلون عليه. كيف يمكن للصغيرة ملء بطونكم؟”
تماما مثل الآخرين ، كانوا أحراراً في تناول اللحوم أو شرب الكحول.
“ياااي!”
هز أكبرهم رأسه بقوة لكي يركز ، لكن حتى هو لم يكن قادراً على التخلص من إغراء الزلابية تماماً.
أحتفل الأطفال بعد سماع كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز المالك وهز رأسه بقوة. “أشباح؟ أوه ، لا شيء من هذا القبيل. انها مجرد أنني أواجه وقتاً عصيباً مع عملي ، لذلك أنا فقط أريد منك أن تصنع لي تعويذة لجلب الحظ الجيد.”
يمكنهم أكل الزلابية فقط عن طريق غسل وجوهِهم ، ياللحظ!
بدأ لعاب الطفل الصغير يسيل بالفعل.
فقط الأكبر سناً ، الذي تم مقاطعته في منتصف جملته ، تمتم لنفسه.
“قد يعتقد أي شخص ذلك ، لكن لا أحد على استعداد للعمل لساعات طويلة لأنه صعب. لا أستطيع توظيف الناس لأنهم استقالوا بعد فترة قصيرة” ، أجاب المالك ، وهو يهز رأسه.
“ااغ!”
تماماً كما تحدث الأكبر سناً مرة أخرى ، قاطعه أصغر طفل.
في هذه الأثناء ، كان الأطفال الآخرون يركضون إلى النهر لغسل وجوههم.
“هناك أربعة عشر قطعة من الزلابية ، اثنان لكل واحدة. بالمناسبة , هل أنت الزاهد من طائفة الجبل هوا؟”
لم يتبق سوى الطفل الأكبر سناً ، بالتناوب نظر إلى الحكيم و الأطفال.
مدَّ يده نحوه.
“ألن تأتي؟” سأل الحكيم.
“بطل…” تمتم وون سيونغ تحت أنفاسه.
“هذا لأنني لا أستطيع الوثوق بما يقوله الجد!” أجاب الصبي. لقد علمته سنواته في الشوارع ألا يثق بالبالغين ، خاصةً أولئك الطيبين. لكن عندما رأى إخوته يبتعدون أكثر فأكثر ، ركض على مضض للانضمام إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع شعورهِ بالرضا ، إبتسم الحكيم.
عند رؤيته يذهب ، أظهر الحكيم ابتسامة حزينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لأكون صادقاً ، إذا سنحت لي الفرصة ، أود أن آخذ كل هؤلاء الأطفال إلى جبل هوا.’
“فطائر اللحم ، هاه…يبدو أنك على دراية تامة بمثل هذا الطعام على الرغم من أنك زاهد.”
ومع ذلك ، ابتسم حكيم ميونغ.
“هاها. نحن لسنا رهبان. لا يوجد سبب يمنعنا من أكل اللحوم. يمكننا أن نأكل و نشرب عندما يكون ذلك ضرورياً. لم يَحظر تاي شانغ لاوجون أبداً اللحوم أو الكحول.”
“أود أن أطلب بعض الزلابية.”
“همف.”
‘بعد أن ينتهي…’
حكيم الصخرة الساطعة لم يكن مخطئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت على رأس الصبي , و قال , “حسناً , ما رأيك؟ إذا كنت تعمل هنا ، يمكنك إطعام إخوتك. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت تعمل بشكل جيد ، فستظل لديك هذه الوظيفة بعد خمسة أشهر.”
عُرِفت طائفة الجبل هوا بكونِها طائفة زُهد ، لكنهم لم يكونوا في الواقع رُهباناً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك” على الرغم من أن الطفل الأكبر كان لديه نظرة خشنة على وجهه ، إلا أنه عاد بعد غسل وجهه.
تماما مثل الآخرين ، كانوا أحراراً في تناول اللحوم أو شرب الكحول.
ابتلع الأطفال الآخرون لعابهم أيضاً ، و هم يفكرون في بعض الزلابية على العشاء.
“ماذا الآن؟ هل سينتهي هذا عند شراء الزلابية؟”
عُرِفت طائفة الجبل هوا بكونِها طائفة زُهد ، لكنهم لم يكونوا في الواقع رُهباناً.
أجاب الحكيم بابتسامة مريرة ،
“هذا الطفل…؟”
“ألقِ نظرة.”
بعد الانتظار لفترة من الوقت ، كان دورهم قريباً.
نظر وون سيونغ إلى حكيم الصخرة الساطعة ، الذي كان يشاهد الأطفال يختفون.
ابتسم الحكيم بسعادة نحوهم.
في كل مرة تهب فيها الرياح ، كان الكم الفارغ من رداءه يرفرف.
مدَّ يده نحوه.
بدا هذا يناسبه بشكل غريب.
مدَّ يده نحوه.
مثل الزاهد الفعلي الذي تغلب على حدوده الجسدية.
‘يا له من مشهد يرثى له.’
‘يجب أن أكون مجنوناً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الحكيم إلى الأطفال. فكر في مؤهلات الأكبر بينهم.
‘لماذا أنا عاطفي جداً على رجل سأقتله في النهاية…؟’
“هاها. كلكم تبدون نظيفين جدا و رائعين بعد غسل وجوهكم.”
لم يستطع وون سيونغ إلا أن يشعر بالضيق.
حنى صاحب المحل رأسه ، على الرغم من أنه لم يكن معروفعا ما إذا كان ذلك بسبب التهديد.
في الحكيم الذي ساعد الأطفال المشردين ، رأى وون سيونغ صورة السيد نوك يو – عندما أنقذه في طفولته.
“ألن تأتي؟” سأل الحكيم.
فنان قتالي قوي يساعد فأر الشارع.
ثم واحدا تلو الآخر ، ربت على رأس كل الأطفال ، و نفض الغبار عن ملابسهم بينما كان يفعل ذلك.
“بطل…” تمتم وون سيونغ تحت أنفاسه.
كانت تلك عبارة سمعها أي شخص نشأ في موريم على الأقل مرة أو مرتين.
“هممم” أمسك المالك ذقنه. لم يكن لديه ما يخسره من هذا العرض. في النهاية ، أومأ برأسه. “أنا أقبل.”
‘قد يبدو الأمر لطيفاً ، لكن كونك بطلاً يعني التضحية بالنفس لإنقاذ الآخرين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسك” على الرغم من أن الطفل الأكبر كان لديه نظرة خشنة على وجهه ، إلا أنه عاد بعد غسل وجهه.
أن تكون بطلاً…
“إنه على حق.”
كان سيد وون سيونغ قد أظهر بالفعل ما يعنيه أن يكون بطلاً بالتضحية بنفسه.
“محظوظ حقاً.”
‘هذا ليس طريقاً متاحاً لِمُنتقِمٍ مثلي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد.
كان وون سيونغ يسعى للإنتقام.
‘لذلك ، فهي ليست حياة يمكنني الحصول عليها.’
‘لذلك ، فهي ليست حياة يمكنني الحصول عليها.’
‘هناك العديد من الأطفال مثلهم في جميع أنحاء العالم.’
فجأة ، أحس بالشك.
‘لا يمكنني أخذهم كلهم.’
‘ولكن ماذا عن بعد انتقامي؟’
السرقة كانت بالتأكيد أمراً سيئاً.
‘بعد أن ينتهي…’
أصغر الأطفال أجاب ،
لقد كان سؤالاً لم يستطع وون سيونغ الإجابة عليه.
تشوهت وجوه الأطفال ، عند سماع كلمة ‘اليتيم’.
***
‘هناك العديد من الأطفال مثلهم في جميع أنحاء العالم.’
عاد الأطفال في أقل من خمس عشرة دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الأطفال في أقل من خمس عشرة دقيقة.
كانت وجوههم لا تزال مبللة , بسبب عدم وجود مناشف لتجفيف وجوههم بعد غسل وجوههم في النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز المالك وهز رأسه بقوة. “أشباح؟ أوه ، لا شيء من هذا القبيل. انها مجرد أنني أواجه وقتاً عصيباً مع عملي ، لذلك أنا فقط أريد منك أن تصنع لي تعويذة لجلب الحظ الجيد.”
“هاها. كلكم تبدون نظيفين جدا و رائعين بعد غسل وجوهكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحتفل الأطفال بعد سماع كلماته.
على الرغم من أن الملابس كانت مهترئة ، إلا أنهم لم يفكروا فيها كأطفال كانوا يعيشون حياة المتشردين.
عند سماع صراخهم ، نظر الحكيم إلى السماء ، ولم يلاحظ حتى أنه فعل ذلك.
“هيهي”
كان الشخص الآخر فنانا قتالياً مشهوراً ، زعيم طائفة الجبل هوا ، وليس جدك!
“تسك” على الرغم من أن الطفل الأكبر كان لديه نظرة خشنة على وجهه ، إلا أنه عاد بعد غسل وجهه.
في هذه الأثناء ، كان الأطفال الآخرون يركضون إلى النهر لغسل وجوههم.
برؤيته ، إبتسم الحكيم ميونغ. “كما وعدت ، سيشتري لكم هذا الجد الزلابية. دِلوني على محل وانغ.”
فجأة سأل عن محلات الزلابية ، أمال الأطفال رؤوسهم في إرتباك.
سار الأطفال ، الذين كانوا لا يزالون متحمسين ، إلى الأمام.
‘هذا ليس طريقاً متاحاً لِمُنتقِمٍ مثلي.’
نظر الحكيم إلى وون سيونغ وقال , “لم ننتهي بعد , فلماذا لا نبقي الأمر بسيطاً؟”
عُرِفت طائفة الجبل هوا بكونِها طائفة زُهد ، لكنهم لم يكونوا في الواقع رُهباناً.
كان محل زلابية وانغ على بعد مسافة قصيرة ، فقط بضع عشرات من الأمتار عن زاوية الزقاق الذي كانوا فيه.
ثم واحدا تلو الآخر ، ربت على رأس كل الأطفال ، و نفض الغبار عن ملابسهم بينما كان يفعل ذلك.
كما قال الأطفال ، يبدو أنه ألذ متجر زلابية في المنطقة.
يمكنهم أكل الزلابية فقط عن طريق غسل وجوهِهم ، ياللحظ!
على الرغم من أن وقت الغداء قد مرَّ بالفعل ، كان الناس لا يزالون ينتظرون في الطابور.
عُرِفت طائفة الجبل هوا بكونِها طائفة زُهد ، لكنهم لم يكونوا في الواقع رُهباناً.
بدا المالك مشغولاً ، غير قادر على التعامل مع حشد الضيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا الآن؟ هل سينتهي هذا عند شراء الزلابية؟”
تردد الأطفال عند المدخل.
كانت تلك عبارة سمعها أي شخص نشأ في موريم على الأقل مرة أو مرتين.
عند رؤية هذا ، وقف الحكيم ميونغ في الطابور و نادى عليهم. “تعالوا هنا. عليكم الانتظار في طابور الزلابية أنتم أيضاً.”
‘هذا ليس طريقاً متاحاً لِمُنتقِمٍ مثلي.’
سار الأطفال نحوه. شعروا بالحرج لأنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها في طابور لشراء الزلابية.
بدا الأمر و كأنه توبيخ ، لكن صوته حمل الدفء.
ابتسم الحكيم بسعادة نحوهم.
‘قد يبدو الأمر لطيفاً ، لكن كونك بطلاً يعني التضحية بالنفس لإنقاذ الآخرين.’
بعد الانتظار لفترة من الوقت ، كان دورهم قريباً.
كان سيد وون سيونغ قد أظهر بالفعل ما يعنيه أن يكون بطلاً بالتضحية بنفسه.
“أود أن أطلب بعض الزلابية.”
على الرغم من أن وقت الغداء قد مرَّ بالفعل ، كان الناس لا يزالون ينتظرون في الطابور.
طلب الحكيم زلابية بالحجم الملكي ، مضيفاً طلباً لنفسه و لوون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الأطفال في أقل من خمس عشرة دقيقة.
“أتيت في الوقت المناسب. نكاد تنفذ منا الزلابية ، لكن لدينا ما يكفي لتلبية لطلبك ، يا سيدي.”
“هذا لأنني لا أستطيع الوثوق بما يقوله الجد!” أجاب الصبي. لقد علمته سنواته في الشوارع ألا يثق بالبالغين ، خاصةً أولئك الطيبين. لكن عندما رأى إخوته يبتعدون أكثر فأكثر ، ركض على مضض للانضمام إليهم.
“محظوظ حقاً.”
“ثم ألن يكون العثور على شخص لمساعدتك في عملك أفضل من تعويذة؟”
لم يستغرق وصول الزلابية وقتاً طويلاً ، هجم الأطفال بحشو وجوههم بالزلابية الساخنة.
تشوهت وجوه الأطفال ، عند سماع كلمة ‘اليتيم’.
تدفق عصير غني في أفواههم.
“كم للزلابية؟”
كانت لذيذة جداً.
“خمسة أشهر؟”
“واو!” صرخ الأطفال.
كانت لذيذة جداً.
حتى الطفل الأكبر كان يرتجف ، و يتذوق نكهة الزلابية.
حنى صاحب المحل رأسه ، على الرغم من أنه لم يكن معروفعا ما إذا كان ذلك بسبب التهديد.
برؤية ذلك , شعر وون سيونغ أنه على الرغم من كونهم جرذان شوارع , حافظ الأطفال على براءة الأطفال.
سرعان ما اختفت الرمال و الأوساخ المتراكمة على ملابسهم.
“كم للزلابية؟”
على الفور ، أكد الصبي ، “سأفعل ذلك.”
“هناك أربعة عشر قطعة من الزلابية ، اثنان لكل واحدة. بالمناسبة , هل أنت الزاهد من طائفة الجبل هوا؟”
إتفق الآخرون مع المتكلم.
تحولت نظرة المالك إلى كم الحكيم ميونغ. لم يكن من الصعب التعرف على زهر البرقوق المخيط عليه.
حتى الطفل الأكبر كان يرتجف ، و يتذوق نكهة الزلابية.
أومأ ميونغ آم برأسه. “هذا صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت نظرة المالك إلى كم الحكيم ميونغ. لم يكن من الصعب التعرف على زهر البرقوق المخيط عليه.
“ثم سأجعل الزلابية بنصف السعر. بدلاً من ذلك ، هل يمكنك أن تكتب لي تعويذة؟”
كان وون سيونغ يسعى للإنتقام.
همهم الحكيم بكلمة ‘تعويذة’. لم يكن خبيراً في التعويذات ، لكنه تعلم بعض فنون الشامان. كان لديه القدرة على استخدام التعويذات إلى حد ما.
“ماذا عن هذا الطفل؟”
“هل تواجه مشاكل الأشباح في متجرك؟”
السرقة كانت بالتأكيد أمراً سيئاً.
قفز المالك وهز رأسه بقوة. “أشباح؟ أوه ، لا شيء من هذا القبيل. انها مجرد أنني أواجه وقتاً عصيباً مع عملي ، لذلك أنا فقط أريد منك أن تصنع لي تعويذة لجلب الحظ الجيد.”
سرعان ما اختفت الرمال و الأوساخ المتراكمة على ملابسهم.
يبدو أن العمل كان ضعيفاً لفترة من الوقت الآن.
“هاها. كلكم تبدون نظيفين جدا و رائعين بعد غسل وجوهكم.”
و كانت هناك طريقة أفضل للحكيم لحلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحكيم الذي ساعد الأطفال المشردين ، رأى وون سيونغ صورة السيد نوك يو – عندما أنقذه في طفولته.
“ثم ألن يكون العثور على شخص لمساعدتك في عملك أفضل من تعويذة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وافق الصبي ، أعطى الحكيم نظرة راضية و لمس بلطف واجهة المحل مع راحة يده.
“قد يعتقد أي شخص ذلك ، لكن لا أحد على استعداد للعمل لساعات طويلة لأنه صعب. لا أستطيع توظيف الناس لأنهم استقالوا بعد فترة قصيرة” ، أجاب المالك ، وهو يهز رأسه.
‘هناك العديد من الأطفال مثلهم في جميع أنحاء العالم.’
نظر الحكيم إلى الأطفال. فكر في مؤهلات الأكبر بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا هذا يناسبه بشكل غريب.
“ماذا عن هذا الطفل؟”
أومأ المالك.
“هذا الطفل…؟”
على الرغم من أن الملابس كانت مهترئة ، إلا أنهم لم يفكروا فيها كأطفال كانوا يعيشون حياة المتشردين.
“طفل يعيش في مكان قريب. ليس لديه آباء ، لكن من واجبه إطعام إخوته.”
كان محل زلابية وانغ على بعد مسافة قصيرة ، فقط بضع عشرات من الأمتار عن زاوية الزقاق الذي كانوا فيه.
السرقة كانت بالتأكيد أمراً سيئاً.
كان الشخص الآخر فنانا قتالياً مشهوراً ، زعيم طائفة الجبل هوا ، وليس جدك!
تكلم المالك “انها توصية منك , سيدي المحترم , و لكن أيمكن أن تثق بيتيم؟”
أفضل طريقة لإلهاء الأطفال – أو كسب ثقتهم – كانت حقاً من خلال تقديم طعام لذيذ لهم.
تشوهت وجوه الأطفال ، عند سماع كلمة ‘اليتيم’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الأطفال نحوه. شعروا بالحرج لأنها كانت المرة الأولى التي يقفون فيها في طابور لشراء الزلابية.
ابتسم الحكيم بصراحة و سحب المال من حقيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال الأطفال ، يبدو أنه ألذ متجر زلابية في المنطقة.
خمسة عشر قطعة نقدية فضية ، أكثر بكثير مما كانت الزلابية تستحق.
تردد الأطفال عند المدخل.
“لِمَّ هذا المال…؟”سأل المالك ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على العملات الفضية.
أومأ المالك.
“إذا كنت بحاجة إلى يد العون ، فلا تكن متحيزاً. أوصيك بتوظيف هؤلاء الأطفال. الراتب هو ثلاث عملات فضية في الشهر. سأدفع لك راتب خمسة أشهر مقدماً , فلماذا لا تحاول ذلك لمدة خمسة أشهر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال الأطفال ، يبدو أنه ألذ متجر زلابية في المنطقة.
“خمسة أشهر؟”
“أين أفضل محل زلابية هنا؟”
أومأ الحكيم برأسه ، ” إذا قام الطفل بعمل جيد ، يمكنك أن تدفع له عملة فضية ثلاث مرات في الشهر. إذا لم يقم بعمل جيد ، فلن تضطر إلى الدفع له على الإطلاق.”
‘هذا ليس طريقاً متاحاً لِمُنتقِمٍ مثلي.’
“هممم” أمسك المالك ذقنه. لم يكن لديه ما يخسره من هذا العرض. في النهاية ، أومأ برأسه. “أنا أقبل.”
“هذا الطفل…؟”
الآن بعد أن أعطى صاحب المتجر إذنه , ضحك ميونغ آم و نظر إلى الصبي الأكبر.
على الرغم من أن الملابس كانت مهترئة ، إلا أنهم لم يفكروا فيها كأطفال كانوا يعيشون حياة المتشردين.
ربت على رأس الصبي , و قال , “حسناً , ما رأيك؟ إذا كنت تعمل هنا ، يمكنك إطعام إخوتك. بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت تعمل بشكل جيد ، فستظل لديك هذه الوظيفة بعد خمسة أشهر.”
***
بالنسبة للطفل ، كانت ثلاث عملات فضية راتباً مناسباً. و من خلال هذا الراتب ، يمكن للصبي إطعام أشقائه الأصغر سناً طعاماً مناسباً. إذا جمع المال شيئاً فشيئاً ، يمكنه توفير ما يكفي من المال للعيش في منزل و تجنب الرياح الباردة.
كان محل زلابية وانغ على بعد مسافة قصيرة ، فقط بضع عشرات من الأمتار عن زاوية الزقاق الذي كانوا فيه.
نظر الصبي إلى المالك ، متسائلاً عما إذا كان بإمكانه مواصلة العمل هناك بعد خمسة أشهر.
حكيم الصخرة الساطعة لم يكن مخطئاً.
أومأ المالك.
طلب الحكيم زلابية بالحجم الملكي ، مضيفاً طلباً لنفسه و لوون سيونغ.
على الفور ، أكد الصبي ، “سأفعل ذلك.”
نظر الصبي إلى المالك ، متسائلاً عما إذا كان بإمكانه مواصلة العمل هناك بعد خمسة أشهر.
عندما وافق الصبي ، أعطى الحكيم نظرة راضية و لمس بلطف واجهة المحل مع راحة يده.
ابتسم الحكيم بسعادة نحوهم.
أصبحت واجهة المتجر ، المصنوعة من الخشب ، ناعمة كما لو كانت مغطاة بالرمل.
برؤيته ، إبتسم الحكيم ميونغ. “كما وعدت ، سيشتري لكم هذا الجد الزلابية. دِلوني على محل وانغ.”
لقد كانت خطوة سخية ، حيث جعلت المتجر يبدو أحدث ، لكنه كان أيضاً تهديداً.
عند رؤية هذا ، وقف الحكيم ميونغ في الطابور و نادى عليهم. “تعالوا هنا. عليكم الانتظار في طابور الزلابية أنتم أيضاً.”
أمسك الحكيم المنصة الخشبية بأطراف أصابعه. “سآتي مرة أخرى ، لذا يرجى الاعتناء بهم جيداً.”
“فقط شاهد. سوف يستغرق الأمر قليلاً فقط.”
حنى صاحب المحل رأسه ، على الرغم من أنه لم يكن معروفعا ما إذا كان ذلك بسبب التهديد.
“هيهي”
“بالطبع”
‘لذلك ، فهي ليست حياة يمكنني الحصول عليها.’
نظر الصبي إلى المالك ، متسائلاً عما إذا كان بإمكانه مواصلة العمل هناك بعد خمسة أشهر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
