عالماً في الثرى
كلما تقدمنا كلما أصبح العالم أقسى
بالرغم من كل تلك المشاعر التي يكنها لها لكن
كلما سار الشخص في طريق العدل كُسر جُنحه،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تمهل لحظه، ذلك الوغد من يضن نفسه…
وكلما سار في طريق الخراب والفساد، علا شأنه وزادت قوته.
“كل شيء أصبح أكثر سقماً في هذا العالم، لم يحضى آبائُنا في العالم السابق بما أرادوه، ولا يبدو أننا سنحضى بما تتمناه قلوبنا حقاً…”
ولكن لم تعد النقود هي الأمر الذي يعطيك القوه والقيمه التي تُرضيكَ
كانت هذه المره الثانيه التي تفاجأه بها.
بل الأوراق العاديه، ولا يلخص الأمر لكونها مجرد أوراق عاديه، بل هي سطور بين سطور
لا يمكن لأي أحد الغوص فيها دون الموت او الموت
– شين! أيها الوغد التافه هل ستبقى على ما أنتَ عليه؟ لماذا لا نخاطر ونذهب انا وأنتَ والآخرين إلى ذلك الملعب.
لا خيار آخر.
– تمنى لي الحظ فقط.
” أيوجد حقاً ما يسمى بالقوه المخفيه بين السطور؟”
“لطالما تسائلت هل يمكن حقاً أن يوجد مثل هؤلاء الأشخاص؟؟ ولماذا لا نراهم في اي مكان؟”
– انا اعرف روغ منذُ الابتدائية، هو لن يفعل أمراً كهذا، أو لِاصدقكِ القول قد يكون كلامه مجرد مزاح فهو يتمتع بهذا النوع من الشخصيه.
“لماذا لا نعرفهم لماذا لا نستطيع التحدث إليهم؟ أليس أصحاب القوه هم من يحمون هذا العالم في هذا العصر؟
– أخبرتكَ أن تتوقف عن مواعده تلك
” فأين هم؟”
– شين، أعتقد أنني سأذهب للبحث عن حضي في ذلك الملعب.
” تراهات”
“عالم سقيم”
بل الأوراق العاديه، ولا يلخص الأمر لكونها مجرد أوراق عاديه، بل هي سطور بين سطور
لم يكن لديه ما يفعله غير التحديق ببرود نحو الحده المرسومه على وجوه مجموعه من الأشخاص الذين يضربون أحدهم خلف جدران مبنى المدرسه.
– الملعب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا أعرف مالذي تخطط له في المستقبل أنكَ لكنني واثق انه لن يكون بذلك الأمر المهم.
“ثانوية تيجون، دعوني اخبركم قليلاً عنها”
“عالم سقيم”
“إنها ثانوية للطبقه الراقيه من البشر، لا يدخلها اي شخص دون أن يدفع كميه غير محدده من المال طوال سنين الثانويه، وحتى في أشهر العطلة الصيفيه، يجب على الطلاب او يمكن القول، آبائهم دفع الأموال طوال السنين الثلاثه تلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنها ثانويه مخصصه للأولاد فقط.
وبدأ يتحدث بصوت مرتفع نبره حماسيه
– تمهل لحظه، ذلك الوغد من يضن نفسه…
– شين! أيها الوغد التافه هل ستبقى على ما أنتَ عليه؟ لماذا لا نخاطر ونذهب انا وأنتَ والآخرين إلى ذلك الملعب.
قُطع حبل افكار شين الذي يقف أمام حفنه من الجناحين المجانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا أعرف مالذي تخطط له في المستقبل أنكَ لكنني واثق انه لن يكون بذلك الأمر المهم.
تنهد شين ثم أجاب من بين أصوات العصافير
نظرات عيونهم الحاده المليئة بالجنون
فنهض شين وابتعد من امامه ليتبعه روغ مسرعاً يسير خلفه.
ونظرات عينيه البارده المليئه بالموت كانت كالفرق بين الخريف والربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يتخذ شين خطوه للأمام لإنقاذ الشخص الذي يتعرض للضرب والتعنيف وينتظر بعيون غارقه بالدموع أحداً لينقذه بل اتخذ شين خطوه للخلف تاركاً خلفه عقب سجاره مايزال مشتعلاً
صمت شين حينها أُتيحت الفرصه لـ روغ بالكلام فقال بعيون ضيقه محدقه نحو شين الذي ينظر إلى كل شيء عدا وجه روغ.
سار دون الاهتمام لأي شخص خلفه، وكأنه كان يشاهد فلماً تلفزيونياً أو برنامجاً وثائقي عن الحيوانات البريه.
اكمل خطواته بين السائرين والواقفين والضاحكين والعابسين وكأن الأمر لا يعنيه ابداً.
لا خيار آخر.
كسر حاجز صمته وغفوته مع نفسه من أدار يده حول عنق شين وضربه على معدته بقبضته بخفه ثم أبتسم بحماس واضح على جسده الذي لم يستقر على الأرض ويراوح في كل مكان
ولكن لم تعد النقود هي الأمر الذي يعطيك القوه والقيمه التي تُرضيكَ
وبدأ يتحدث بصوت مرتفع نبره حماسيه
رد عليه صديقه بأيماءه القوي برأسه بذات الحماس والقفزات التي لم يتوقف عنها منذُ أن لاقى شين.
– شين! أيها الوغد التافه هل ستبقى على ما أنتَ عليه؟ لماذا لا نخاطر ونذهب انا وأنتَ والآخرين إلى ذلك الملعب.
– لابأس، سنأكل ثم سأوصلكِ.
التفت شين عليه بينما يسير بهدوء ويديه في جيبيه وقال بصوت هادئ للغايه
– لا أعرف لكنه دائماً ما يضايقني كلامياً.
– الملعب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد عليه صديقه بأيماءه القوي برأسه بذات الحماس والقفزات التي لم يتوقف عنها منذُ أن لاقى شين.
تغيرت تلك التعابير البارده التي كانت تعلوا وجه شين عندما ضغط روغ على نقطه ضعفه.
كان بارداً في تصرفاته وكأنه جدار ثلجي بالرغم من كونه يبتسم معها ويداعبها بعض الأحيان حتى أنه يفتح لها باب السياره عندما تصعد وتترجل منها.
ولكن كسر ابتسامته الرد الذي لاقاه من صديقه هذه المره
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عالم سقيم”
– مالذي تتوقع؟ أن تجد ذلك الذي يسمى البانشي؟
“إنها ثانويه مخصصه للأولاد فقط.
-أمازلتَ طفلاً يا روغ؟ عليكَ ان تنضج، هذه الأمور ليست حقيقه، فقد اخترعها المتحكمون في العالم لأجل تخويف البشريه فقط وللاستفاده من الفوضى التي يحدثها البشر.
اغمض روغ عينيه ببرود وتنهد بعد أن قتل شين الحماس الذي كان ينعكس من عيني روغ فقال له.
– كيف حالك شين..
التفت شين عليه بينما يسير بهدوء ويديه في جيبيه وقال بصوت هادئ للغايه
– لا أعرف مالذي تخطط له في المستقبل أنكَ لكنني واثق انه لن يكون بذلك الأمر المهم.
– شين! أيها الوغد التافه هل ستبقى على ما أنتَ عليه؟ لماذا لا نخاطر ونذهب انا وأنتَ والآخرين إلى ذلك الملعب.
-وضعُكَ رتيب يارجل.
لا خيار آخر.
لم يذهب شين الى المنزل بل غير طريقه إلى ثانوية حبيبته حيث بقي ينتظر أمام الباب حتى ربع ساعه لتخرج مسرعه وتلمه بين احاضنها بقوه وهو ابتسم بخفه.
خرجت هذه الكلمات من شفاه روغ لكن روغ يعرف ان شين ليس بالشخص الذي يهمه الكلام أو يمكن أن يحركَ انش واحد منه حتى.
اكمل خطواته بين السائرين والواقفين والضاحكين والعابسين وكأن الأمر لا يعنيه ابداً.
فجلس شين على مقعد في الحديقه أمام المبنى الكبير للثانويه واضعاً
قدمه اليمنى فوق الأخرى.
اما بالنسبه لروغ فلم يكن يحب أن يجلس بشكلاً طبيعي على أي مقعد فجلس على الأرض مباعداً بين قدميه يُسند ذراعيه على ركبتيه ويحدق في عيون شين.
“إنها ثانوية للطبقه الراقيه من البشر، لا يدخلها اي شخص دون أن يدفع كميه غير محدده من المال طوال سنين الثانويه، وحتى في أشهر العطلة الصيفيه، يجب على الطلاب او يمكن القول، آبائهم دفع الأموال طوال السنين الثلاثه تلك.”
– لديك ما تقوله صحيح؟
قدمه اليمنى فوق الأخرى.
تنهد شين ثم أجاب من بين أصوات العصافير
وكما فعل سابقاً خطى شين خطوه للخلف وعاد إلى مقعده في فصله يضع سماعات في أذنيه وينظر عبر النافذه القريبه من مقده.
– أجل، لم يتبقى سوا ايام معدوده على التخرج من الثانويه، وبعدها….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت شين حينها أُتيحت الفرصه لـ روغ بالكلام فقال بعيون ضيقه محدقه نحو شين الذي ينظر إلى كل شيء عدا وجه روغ.
“لطالما تسائلت هل يمكن حقاً أن يوجد مثل هؤلاء الأشخاص؟؟ ولماذا لا نراهم في اي مكان؟”
– أنتَ تخطط للزواج من تلك الافعى صحيح؟
– بخير ماذا عنكِ.
– لا تتحدث عنها بالسوء يا روغ.
نظرات عيونهم الحاده المليئة بالجنون
تغيرت تلك التعابير البارده التي كانت تعلوا وجه شين عندما ضغط روغ على نقطه ضعفه.
– تمنى لي الحظ فقط.
فنهض شين وابتعد من امامه ليتبعه روغ مسرعاً يسير خلفه.
– أخبرتكَ أن تتوقف عن مواعده تلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفكر شين في الأمر وغير مسار السياره بسرعه في اتجاه المكان الذي قصده روغ مسبقاً عارفاً أن روغ مايزال هناك كما يقول له حدسه.
الفتاة والان أن تقول لي أنكَ ستربط حياتكَ بتلك البعوضة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبتعد روغ مغادراً عبر الباب الأمامي لوحده دون الاهتمام بما سيحصل له.
الفتاة والان أن تقول لي أنكَ ستربط حياتكَ بتلك البعوضة؟
قالها شين ببساطه
– لن أحدثكَ بموضوع سيلين أكثر،فعلى ما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لأي أحد الغوص فيها دون الموت او الموت
يبدو أنكَ تريد خوض قتال لا داعي له.
– كيف حالك شين..
توقف روغ خلف شين وتوقف شين فجأة والتفت عليه عندما سمعه ينادي بأسمه بأسلوب وطريقه لم يفعلها من قبل ثم قال.
لم يكن لديه ما يفعله غير التحديق ببرود نحو الحده المرسومه على وجوه مجموعه من الأشخاص الذين يضربون أحدهم خلف جدران مبنى المدرسه.
رد عليه صديقه بأيماءه القوي برأسه بذات الحماس والقفزات التي لم يتوقف عنها منذُ أن لاقى شين.
– شين، أعتقد أنني سأذهب للبحث عن حضي في ذلك الملعب.
– تمنى لي الحظ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبتعد روغ مغادراً عبر الباب الأمامي لوحده دون الاهتمام بما سيحصل له.
رفعت اصبع السبابه لتضعه على شفتها السفليه ونطقت بطريقه مغريه وعيون لامعه
اما شين، فكان يحدق بهدوء وكأنه يريد أن يرى شيئاً يحثه على الذهاب إلى هناك لكنه لا يجده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا أعرف مالذي تخطط له في المستقبل أنكَ لكنني واثق انه لن يكون بذلك الأمر المهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – تمهل لحظه، ذلك الوغد من يضن نفسه…
وكما فعل سابقاً خطى شين خطوه للخلف وعاد إلى مقعده في فصله يضع سماعات في أذنيه وينظر عبر النافذه القريبه من مقده.
قالها شين ببساطه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف روغ خلف شين وتوقف شين فجأة والتفت عليه عندما سمعه ينادي بأسمه بأسلوب وطريقه لم يفعلها من قبل ثم قال.
“كل شيء أصبح أكثر سقماً في هذا العالم، لم يحضى آبائُنا في العالم السابق بما أرادوه، ولا يبدو أننا سنحضى بما تتمناه قلوبنا حقاً…”
– تمنى لي الحظ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عالم سقيم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أنكَ تريد خوض قتال لا داعي له.
غادر الجميع عند نهاية الدوام وغادر شين بسيارته البسيطه على عكس وضعه المادي الذي يفوق مفهوم الثروه نفسها.
قالها شين ببساطه
لم يذهب شين الى المنزل بل غير طريقه إلى ثانوية حبيبته حيث بقي ينتظر أمام الباب حتى ربع ساعه لتخرج مسرعه وتلمه بين احاضنها بقوه وهو ابتسم بخفه.
بالرغم من كل تلك المشاعر التي يكنها لها لكن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لأي أحد الغوص فيها دون الموت او الموت
إبتسامته ماكان بأمكانها أن تعكسها ابداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبتعد روغ مغادراً عبر الباب الأمامي لوحده دون الاهتمام بما سيحصل له.
كان بارداً في تصرفاته وكأنه جدار ثلجي بالرغم من كونه يبتسم معها ويداعبها بعض الأحيان حتى أنه يفتح لها باب السياره عندما تصعد وتترجل منها.
– كيف حالك شين..
اكمل خطواته بين السائرين والواقفين والضاحكين والعابسين وكأن الأمر لا يعنيه ابداً.
– بخير ماذا عنكِ.
بل الأوراق العاديه، ولا يلخص الأمر لكونها مجرد أوراق عاديه، بل هي سطور بين سطور
تحدث معها والابتسامه الخفيفه تعلو شفتيه بينما يُبعد خصلات شعرها الأشقر من على عينيها بعد أن أحتضنته بقوه.
“إنها ثانوية للطبقه الراقيه من البشر، لا يدخلها اي شخص دون أن يدفع كميه غير محدده من المال طوال سنين الثانويه، وحتى في أشهر العطلة الصيفيه، يجب على الطلاب او يمكن القول، آبائهم دفع الأموال طوال السنين الثلاثه تلك.”
تحدث معها والابتسامه الخفيفه تعلو شفتيه بينما يُبعد خصلات شعرها الأشقر من على عينيها بعد أن أحتضنته بقوه.
-انا بخير، أريد فقط تناول بعض الطعام معكَ قبل أن توصلني إلى المنزل.
– تمنى لي الحظ فقط.
– لابأس، سنأكل ثم سأوصلكِ.
– شين! أيها الوغد التافه هل ستبقى على ما أنتَ عليه؟ لماذا لا نخاطر ونذهب انا وأنتَ والآخرين إلى ذلك الملعب.
كان بارداً في تصرفاته وكأنه جدار ثلجي بالرغم من كونه يبتسم معها ويداعبها بعض الأحيان حتى أنه يفتح لها باب السياره عندما تصعد وتترجل منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجلس شين على مقعد في الحديقه أمام المبنى الكبير للثانويه واضعاً
غادر الجميع عند نهاية الدوام وغادر شين بسيارته البسيطه على عكس وضعه المادي الذي يفوق مفهوم الثروه نفسها.
دار كل شيء بينهما كما اعتاد أن يكون كل يوم، وفي طريقه لايصالها إلى منزلها فاجأتهُ هي بسؤالها وقالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لماذا؟ أهناك ما حدث بينكما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن لأي أحد الغوص فيها دون الموت او الموت
– لا أعرف لكن روغ ذلك، لا يروق لي.
– لا أعرف لكن روغ ذلك، لا يروق لي.
التفت عليها قليلاً بينما يقود ثم عاود النظر الى الطريق وقال.
” فأين هم؟”
– لماذا؟ أهناك ما حدث بينكما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا أعرف مالذي تخطط له في المستقبل أنكَ لكنني واثق انه لن يكون بذلك الأمر المهم.
– لا أعرف لكنه دائماً ما يضايقني كلامياً.
– ماذا يقول لكِ؟ هل يتحرش بكُ كلامياً؟
– كلا… كيف يمكنني قول ذلك؟..
-انا بخير، أريد فقط تناول بعض الطعام معكَ قبل أن توصلني إلى المنزل.
دار كل شيء بينهما كما اعتاد أن يكون كل يوم، وفي طريقه لايصالها إلى منزلها فاجأتهُ هي بسؤالها وقالت.
رفعت اصبع السبابه لتضعه على شفتها السفليه ونطقت بطريقه مغريه وعيون لامعه
– إنه يقول أنني لا استحقكَ.
وهذه المره رد عليها دون أن يلتفت وكانت نظراته خاليه من التعابير والمشاعر وقال لها بحده.
– كلا… كيف يمكنني قول ذلك؟..
– انا اعرف روغ منذُ الابتدائية، هو لن يفعل أمراً كهذا، أو لِاصدقكِ القول قد يكون كلامه مجرد مزاح فهو يتمتع بهذا النوع من الشخصيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجلس شين على مقعد في الحديقه أمام المبنى الكبير للثانويه واضعاً
– أريد التحدث اليه، بجديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه المره الثانيه التي تفاجأه بها.
– لا أعرف لكن روغ ذلك، لا يروق لي.
لم يفكر شين في الأمر وغير مسار السياره بسرعه في اتجاه المكان الذي قصده روغ مسبقاً عارفاً أن روغ مايزال هناك كما يقول له حدسه.
التفت شين عليه بينما يسير بهدوء ويديه في جيبيه وقال بصوت هادئ للغايه
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات