نهاية الطريق
الفصل 515: نهاية الطريق
“هو!” نهض يانغ شيو تشينغ.
إذا كان هان شين قاتلًا ، فسيكون باي تشي مبارزًا عظيمًا.
“من أنت ولماذا لست في خيمتك؟”
عندما رأى باي تشي أن فيلق الفهد يشن هجوماً مباشراً على قوات جيش تاي بينغ ، أمر على الفور الشعب الثالثة والرابعة والخامسة من فيلق التنين بمغادرة المدينة والانضمام إلى القتال.
في هذه اللحظة بالذات ، نبه صوته وهو يسحب النصل الجنود في الدورية ، فاندفعوا نحو المكان.
مع ذلك ، سيواجه جيش تاي بينغ الحصار.
في البرية ، تدفق محيط من الدماء.
أراد يانغ شيو تشينغ و لين فينغ يانغ و تشين يو تشينغ تشكيل دفاعات الجيش. لسوء الحظ ، حدثت الأمور بسرعة كبيرة جدًا. على الرغم من أن جيش دولة تاي بينغ قد خضع للكثير من التدريب ولم يكن مبتدئين ، إلا أنهم ما زالوا لم يصلوا إلى المستوى الذي لن يرتكبوا فيه الأخطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، أصبح وجهه أكثر قتامة ؛ صمت.
في مواجهة هذه القوة العظيمة ، لم يكن بوسعهم فعل أي شيء على الإطلاق.
“لا يهم من أنا. ما يهم هو أنني أستطيع مساعدتك “.
كان التوقيت الذي اختاره هان شين قاتلاً للغاية. هاجمهم عندما كانوا أكثر إرهاقًا وأيضًا عندما شعروا براحة أكبر. فكر الجنود بالفعل في التراجع وتناول وجبتهم.
كان هذا النوع من الشعور غير مريح للغاية. كلما تحدث مع الملك ، سيشعر بزوج من العيون تحكم عليه من الخلف.
من عرف أنهم سيواجهون فجأة اختبار حياة أو موت ؟ كان القدر دائمًا قاسيًا للغاية ، حيث سيوجه لك ضربة قاتلة في وقت لن تتوقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عشرات الآلاف من جنود جيش تاي بينغ يخوضون صراعاتهم النهائية. ترددت صيحاتهم في البرية.
حدث الانهيار الواسع لجيش تاي بينغ أمام أعينهم مباشرة.
“هو!” نهض يانغ شيو تشينغ.
لم تتباطأ المذبحة التي لا ترحم رغم حلول الظلام. واجه كل رجل في ساحة المعركة اختبار حياة أو موت .
في البرية ، تدفق محيط من الدماء.
كان عشرات الآلاف من جنود جيش تاي بينغ يخوضون صراعاتهم النهائية. ترددت صيحاتهم في البرية.
“هو!” نهض يانغ شيو تشينغ.
في ساحة المعركة ، سيسقط الجنود في كل لحظة ، وينهارون في الأرض الدموية تحت غروب الشمس.
“ما الذي يفكر به الجنرال ؟”
صبغ غروب الشمس الأحمر هذه اللحظة الحالية لتخلق ضوء جميل.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، اتسعت عيناه ، وبدأ يرتجف.
كان هذا لون الحياة.
مع ذلك ، سيواجه جيش تاي بينغ الحصار.
في اللحظة الأخيرة قبل سقوط الجنود ، عكست عيونهم غروب الشمس المميز هذا.
ارتدى يانغ شيو تشينغ معطفه وخرج من الخيمة. رفع رأسه ونظر إلى السماء بعمق في التفكير. بدا أن سماء الليل قد منحه لحظة تأمل ، حيث أصبحت أفكاره أكثر وضوحًا.
أخيرًا ، اكتفت الشمس الحمراء المعلقة في السماء واختبأت تحت الأفق. وصل الليل أخيرًا وظهرت بعض النجوم النادرة.
في هذه اللحظة ، غيّر الجندي نبرته فجأة ، “ألا تشك في سبب قلق الملك منك؟”
اقتربت صيحات القتل في البرية أخيرًا من نهايتها.
إذا كان هان شين قاتلًا ، فسيكون باي تشي مبارزًا عظيمًا.
في البرية ، تدفق محيط من الدماء.
صهلت خيول الحرب وانتشر الدخان.
صهلت خيول الحرب وانتشر الدخان.
حاولت قوات تشين يو تشينغ الهروب من الشمال الغربي ، لكن سون تشوان لين طاردهم. أطلق الرامي السهام وأسر تشين يو تشينغ.
تم كسر الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ ، الذي كان يبلغ عدده 100 ألف ، في ضربة واحدة.
حدث الانهيار الواسع لجيش تاي بينغ أمام أعينهم مباشرة.
معظم الجنود قاتلوا أو حاولوا الفرار.
في الهواء ، انبعثت رائحة المخطط الماكر.
نظرًا لعدم وجود فرصة لديهم للنصر ، اختار البعض الاستسلام. كان العديد من الجنود من عامة الناس الذين غُسلت أدمغتهم بواسطة هونغ شيو تشوان. لذلك ، انضموا إلى الجيش ليعيشوا.
عندما أدار رأسه رأى جنديًا عاديًا. ومع ذلك ، لم يكن يبدو مألوفًا.
بالتالي ، فقد اهتموا بحياتهم أكثر من أي شيء آخر.
“هيه ، يا لها من كلمات كبيرة!”
استسلم صف بعد صف وموجة بعد موجة من الرجال.
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر يانغ شيو تشينغ بألم أكثر. كان هو الذي أرسلهم على هذا الطريق. في سماء الليل ، بدا جسده وحيدًا وعاجزًا.
وضعوا أسلحتهم ووقفوا منعزلين في ساحة المعركة الحمراء الدموية ، مليئين بالعجز والخوف.
الشخص المسؤول عن مطاردته كان مو قوي يينغ. بموجب تعليمات باي تشي ، سمحت ليانغ شيو تشينغ بالهروب. وللتغطية عليه ، تكبدت قواته خسائر فادحة.
حتى أصوات الأسلحة التي سقطت على الأرض بدت وكأنها تخترق الأذن بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف قليلا.” أومأ الجندي برأسه ، “إذا كنت تستطيع الوثوق بي ؛ سأقول لك كل شيء “.
كانت هذه أصوات الدولة الخاسرة.
في كلماته كان هناك غضب وانزعاج. لم يعجبه عندما لا يتبع رجاله القواعد.
في أفضل لحظاتها ، عانت دولة تاي بينغ من هذا الضياع. بعد هذه المعركة ، بقي أقل من 10 بالمائة من 200 ألف جندي.
كانت هذه المشكلة أكبر عقدة في قلبه. منذ أن دخل البرية ، كان مخلصًا تمامًا للملك والوطن.
في هذه اللحظة ، تخلى يانغ شيو تشينغ والجنرالات الآخرون عن كفاحهم النهائي. قادوا قوات النخبة إلى محاولة أخيرة للهروب.
بعد كل شيء ، قضى يانغ شيو تشينغ وقتًا طويلاً في الجيش ، لذلك كان لديه حساسية داخلية. مع صوت شوا! استل السيف من خصره حيث أضاء سلاحه بضوء بارد.
لسوء الحظ ، سواء كان ذلك باي تشي أو هان شين ، لن يسمحوا بحدوث ذلك. تم إرسال أكثر قوات النخبة من كلا الفيلق لمحاصرة القوات الهاربة. عندما رأوا مثل هذه القوات المعادية المهددة وجنرالاتهم الرئيسيين يهربون ، استسلم العديد من جنود جيش تاي بينغ أخيرًا في حالة من اليأس.
صبغ غروب الشمس الأحمر هذه اللحظة الحالية لتخلق ضوء جميل.
بعد كل شيء ، سيهتم كل شخص بحياته.
في هذه اللحظة ، تخلى يانغ شيو تشينغ والجنرالات الآخرون عن كفاحهم النهائي. قادوا قوات النخبة إلى محاولة أخيرة للهروب.
انتهت عملية الصيد هذه أخيرًا في جوف الليل.
هب نسيم الليل ، مصحوبًا ببرودة طفيفة. نتيجة لذلك ، سحب العباءة حول جسده دون قصد.
في مواجهة المطاردة ، كان للجنرالات الثلاثة لدولة تاي بينغ مصير مختلف.
بعد التحقق شخصيا من الحراس ، جر يانغ شيو تشينغ جسده المنهك وسار إلى خيمته المؤقتة. لسوء الحظ ، كل ما حدث في اليوم قد أعيد في ذهنه ، ولم يستطع النوم.
قاد لين فينغ يانغ قواته لمحاولة الخروج من الجنوب الغربي ، لكن شعبة شاو بو حاصرتهم. تكبدت قواتهم خسائر فادحة. في النهاية ، مات لين فينغ يانغ في المعركة ، ولم يكن بإمكان الجنود سوى الاستسلام.
الشخص المسؤول عن مطاردته كان مو قوي يينغ. بموجب تعليمات باي تشي ، سمحت ليانغ شيو تشينغ بالهروب. وللتغطية عليه ، تكبدت قواته خسائر فادحة.
حاولت قوات تشين يو تشينغ الهروب من الشمال الغربي ، لكن سون تشوان لين طاردهم. أطلق الرامي السهام وأسر تشين يو تشينغ.
في مواجهة المطاردة ، كان للجنرالات الثلاثة لدولة تاي بينغ مصير مختلف.
عند رؤية جنرالهم المأسور ، لم يكن بوسع الجنود سوى الاستسلام بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ في الغبار.
الشخص الوحيد الذي نجا هو يانغ شيو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، فكر يانغ شيو تشينغ حقًا في الكثير . على سبيل المثال ، فكر عن الملك هونغ شيو تشوان وعن مصير دولة تاي بينغ بأكملها.
الشخص المسؤول عن مطاردته كان مو قوي يينغ. بموجب تعليمات باي تشي ، سمحت ليانغ شيو تشينغ بالهروب. وللتغطية عليه ، تكبدت قواته خسائر فادحة.
أراد يانغ شيو تشينغ و لين فينغ يانغ و تشين يو تشينغ تشكيل دفاعات الجيش. لسوء الحظ ، حدثت الأمور بسرعة كبيرة جدًا. على الرغم من أن جيش دولة تاي بينغ قد خضع للكثير من التدريب ولم يكن مبتدئين ، إلا أنهم ما زالوا لم يصلوا إلى المستوى الذي لن يرتكبوا فيه الأخطاء.
في النهاية ، هرب معه 3 آلاف شخص فقط.
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر يانغ شيو تشينغ بألم أكثر. كان هو الذي أرسلهم على هذا الطريق. في سماء الليل ، بدا جسده وحيدًا وعاجزًا.
في نهاية المعركة ، باستثناء 3 آلاف الذين هربوا مع يانغ شيو تشينغ وعدد قليل من المحظوظين الذين هربوا إلى الغابة ، مات الباقون أو استسلموا.
في كلماته كان هناك غضب وانزعاج. لم يعجبه عندما لا يتبع رجاله القواعد.
اختفى الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ في الغبار.
كان التوقيت الذي اختاره هان شين قاتلاً للغاية. هاجمهم عندما كانوا أكثر إرهاقًا وأيضًا عندما شعروا براحة أكبر. فكر الجنود بالفعل في التراجع وتناول وجبتهم.
إلى جانب هذا الانهيار ، سقط عمود مهم من أعمدة تاي بينغ. إلى أي مدى يمكن أن تذهب دولة تاي بينغ مع ساق واحدة؟
“جنرال ، أنت تعرف أن موعد وفاتك قادم ، أليس كذلك؟”
لا يزال كل شيء مجهول.
كان التوقيت الذي اختاره هان شين قاتلاً للغاية. هاجمهم عندما كانوا أكثر إرهاقًا وأيضًا عندما شعروا براحة أكبر. فكر الجنود بالفعل في التراجع وتناول وجبتهم.
انتهت المعركة الأكثر أهمية في المنطقة الجنوبية الغربية.
كانت هذه المشكلة أكبر عقدة في قلبه. منذ أن دخل البرية ، كان مخلصًا تمامًا للملك والوطن.
في سماء الليل ، قاد يانغ شيو تشينغ 3 آلاف رجل وهرب. لقد ركضوا أكثر من 20 كيلومتر ، ولم يتوقفوا للراحة إلا بعد عدم رؤية أي قوات تطاردهم.
من عرف أنهم سيواجهون فجأة اختبار حياة أو موت ؟ كان القدر دائمًا قاسيًا للغاية ، حيث سيوجه لك ضربة قاتلة في وقت لن تتوقعه.
أخرج الجنود مشروباتهم وحصصهم الجافة في صمت ، وبدأوا بإشعال النار للطهي. قام آخرون إما بجمع بعض العصي والأغصان لإشعال النار أو ذهبوا لجلب الماء.
لم يتراجع الجندي عن كلماته ، واعلن الموقف الدقيق الذي واجهه يانغ شيو تشينغ.
قام البعض بجر أجسادهم المنهكة للعمل كحراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم الجنود قاتلوا أو حاولوا الفرار.
كانت المجموعة بأكملها صامتة بشكل مرعب.
في ساحة المعركة ، سيسقط الجنود في كل لحظة ، وينهارون في الأرض الدموية تحت غروب الشمس.
تحت الوهج العظيم ، شعروا جميعًا بالخدر والرعب. كان وجه جنرالهم الرئيسي ، يانغ شيو تشينغ ، ضيقًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمكن أن يتمزق في أي لحظة.
في الهواء ، انبعثت رائحة المخطط الماكر.
بعد تناول بعض الأشياء ببساطة ، ذهبوا جميعًا إلى النوم ، حيث كان الوقت متأخرًا في الليل.
إلى جانب هذا الانهيار ، سقط عمود مهم من أعمدة تاي بينغ. إلى أي مدى يمكن أن تذهب دولة تاي بينغ مع ساق واحدة؟
سينطلقون مرة أخرى في صباح اليوم التالي.
لم تتباطأ المذبحة التي لا ترحم رغم حلول الظلام. واجه كل رجل في ساحة المعركة اختبار حياة أو موت .
بعد التحقق شخصيا من الحراس ، جر يانغ شيو تشينغ جسده المنهك وسار إلى خيمته المؤقتة. لسوء الحظ ، كل ما حدث في اليوم قد أعيد في ذهنه ، ولم يستطع النوم.
استسلم صف بعد صف وموجة بعد موجة من الرجال.
“هو!” نهض يانغ شيو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، اكتفت الشمس الحمراء المعلقة في السماء واختبأت تحت الأفق. وصل الليل أخيرًا وظهرت بعض النجوم النادرة.
ارتدى يانغ شيو تشينغ معطفه وخرج من الخيمة. رفع رأسه ونظر إلى السماء بعمق في التفكير. بدا أن سماء الليل قد منحه لحظة تأمل ، حيث أصبحت أفكاره أكثر وضوحًا.
لم تتباطأ المذبحة التي لا ترحم رغم حلول الظلام. واجه كل رجل في ساحة المعركة اختبار حياة أو موت .
هب نسيم الليل ، مصحوبًا ببرودة طفيفة. نتيجة لذلك ، سحب العباءة حول جسده دون قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة ، فكر يانغ شيو تشينغ حقًا في الكثير . على سبيل المثال ، فكر عن الملك هونغ شيو تشوان وعن مصير دولة تاي بينغ بأكملها.
داخل الخيمة ، استدار يانغ شيو تشينغ فجأة. تحولت عيناه فجأة ، وانتشرت هالة القتل القمعية. حدق مباشرة نحو الجندي ونطق كلمة بكلمة ، “تكلم ، من أنت؟”
أوضحت له هذه الهزيمة شيئًا واحدًا. على الرغم من أن دولة تاي بينغ بدت قوية ، إلا أنها كانت مثل القلعة الرملية. موجة واحدة فقط ستكسرها.
“….”
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر يانغ شيو تشينغ بألم أكثر. كان هو الذي أرسلهم على هذا الطريق. في سماء الليل ، بدا جسده وحيدًا وعاجزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، اكتفت الشمس الحمراء المعلقة في السماء واختبأت تحت الأفق. وصل الليل أخيرًا وظهرت بعض النجوم النادرة.
“ما الذي يفكر به الجنرال ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نضع الأمر على هذا النحو. جنرال ، انت تعرف الوضع الذي أنت على وشك مواجهته ، أليس كذلك؟ “
فجأة ، تردد صوت منخفض من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أصوات الأسلحة التي سقطت على الأرض بدت وكأنها تخترق الأذن بشكل لا يصدق.
“من؟”
في الهواء ، انبعثت رائحة المخطط الماكر.
بعد كل شيء ، قضى يانغ شيو تشينغ وقتًا طويلاً في الجيش ، لذلك كان لديه حساسية داخلية. مع صوت شوا! استل السيف من خصره حيث أضاء سلاحه بضوء بارد.
أراد يانغ شيو تشينغ و لين فينغ يانغ و تشين يو تشينغ تشكيل دفاعات الجيش. لسوء الحظ ، حدثت الأمور بسرعة كبيرة جدًا. على الرغم من أن جيش دولة تاي بينغ قد خضع للكثير من التدريب ولم يكن مبتدئين ، إلا أنهم ما زالوا لم يصلوا إلى المستوى الذي لن يرتكبوا فيه الأخطاء.
عندما أدار رأسه رأى جنديًا عاديًا. ومع ذلك ، لم يكن يبدو مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ في الغبار.
“من أنت ولماذا لست في خيمتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، أصبح وجهه أكثر قتامة ؛ صمت.
في كلماته كان هناك غضب وانزعاج. لم يعجبه عندما لا يتبع رجاله القواعد.
“من أنت ولماذا لست في خيمتك؟”
“جنرال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟”
في هذه اللحظة بالذات ، نبه صوته وهو يسحب النصل الجنود في الدورية ، فاندفعوا نحو المكان.
هب نسيم الليل ، مصحوبًا ببرودة طفيفة. نتيجة لذلك ، سحب العباءة حول جسده دون قصد.
“جنرال ، أنت تعرف أن موعد وفاتك قادم ، أليس كذلك؟”
استسلم صف بعد صف وموجة بعد موجة من الرجال.
بدا وجه هذا الجندي العادي غير منزعج تمامًا . بالتالي ، تسببت كلماته في ارتعاش يانغ شيو تشينغ. ظهرت برودة في عينيه.
تحت الوهج العظيم ، شعروا جميعًا بالخدر والرعب. كان وجه جنرالهم الرئيسي ، يانغ شيو تشينغ ، ضيقًا جدًا لدرجة أنه بدا وكأنه يمكن أن يتمزق في أي لحظة.
“أنا بخير؛ يمكنكم يا رفاق ان تواصلوا الدوريات “.
هذا النوع من الشعور سيجعل شعر المرء يقف على نهاياته.
عبس يانغ شيو تشينغ. أولاً ، أرسل الجنود الذين كانوا في الدورية. ثم التفت إلى الجندي الغريب وقال ، “اتبعني”. بينما كان يتكلم بهذه الكلمات ، سار نحو خيمته.
داخل الخيمة ، استدار يانغ شيو تشينغ فجأة. تحولت عيناه فجأة ، وانتشرت هالة القتل القمعية. حدق مباشرة نحو الجندي ونطق كلمة بكلمة ، “تكلم ، من أنت؟”
تبعه الجندي الغريب بهدوء من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم الجنود قاتلوا أو حاولوا الفرار.
داخل الخيمة ، استدار يانغ شيو تشينغ فجأة. تحولت عيناه فجأة ، وانتشرت هالة القتل القمعية. حدق مباشرة نحو الجندي ونطق كلمة بكلمة ، “تكلم ، من أنت؟”
“لا يهم من أنا. ما يهم هو أنني أستطيع مساعدتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أن يشك الملك فيه.
“هيه ، يا لها من كلمات كبيرة!”
الترجمة: Hunter
“دعنا نضع الأمر على هذا النحو. جنرال ، انت تعرف الوضع الذي أنت على وشك مواجهته ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سينطلقون مرة أخرى في صباح اليوم التالي.
“….”
الشخص المسؤول عن مطاردته كان مو قوي يينغ. بموجب تعليمات باي تشي ، سمحت ليانغ شيو تشينغ بالهروب. وللتغطية عليه ، تكبدت قواته خسائر فادحة.
لم يستطع يانغ شيو تشينغ دحض هذه الكلمات. لم يكن أحمق ، لذلك عرف صعوبة وضعه الحالي. بالتفكير في عيون الملك الباردة الجليدية ، شعر بقشعريرة في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نضع الأمر على هذا النحو. جنرال ، انت تعرف الوضع الذي أنت على وشك مواجهته ، أليس كذلك؟ “
“بحذره تجاهك وخسارتك الكبيرة لكل من الرجال والجنرالات ، كيف سيسمح لك بالمغادرة؟”
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، اتسعت عيناه ، وبدأ يرتجف.
لم يتراجع الجندي عن كلماته ، واعلن الموقف الدقيق الذي واجهه يانغ شيو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟”
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، أصبح وجهه أكثر قتامة ؛ صمت.
الترجمة: Hunter
في هذه اللحظة ، غيّر الجندي نبرته فجأة ، “ألا تشك في سبب قلق الملك منك؟”
في ساحة المعركة ، سيسقط الجنود في كل لحظة ، وينهارون في الأرض الدموية تحت غروب الشمس.
“أنت تعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أن يشك الملك فيه.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، اتسعت عيناه ، وبدأ يرتجف.
نظرًا لعدم وجود فرصة لديهم للنصر ، اختار البعض الاستسلام. كان العديد من الجنود من عامة الناس الذين غُسلت أدمغتهم بواسطة هونغ شيو تشوان. لذلك ، انضموا إلى الجيش ليعيشوا.
كانت هذه المشكلة أكبر عقدة في قلبه. منذ أن دخل البرية ، كان مخلصًا تمامًا للملك والوطن.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذه الكلمات ، اتسعت عيناه ، وبدأ يرتجف.
لم يتوقع أن يشك الملك فيه.
كانت هذه أصوات الدولة الخاسرة.
كان هذا النوع من الشعور غير مريح للغاية. كلما تحدث مع الملك ، سيشعر بزوج من العيون تحكم عليه من الخلف.
استسلم صف بعد صف وموجة بعد موجة من الرجال.
هذا النوع من الشعور سيجعل شعر المرء يقف على نهاياته.
كانت هذه المشكلة أكبر عقدة في قلبه. منذ أن دخل البرية ، كان مخلصًا تمامًا للملك والوطن.
ومع ذلك ، في هذه الليلة بالذات ، أخبر جندي غريب يانغ شيو تشينغ أن لديه إجابة على أعظم لغز والذي أصاب قلب يانغ شيو تشينغ ، فكيف لا يشعر بالصدمة؟
أوضحت له هذه الهزيمة شيئًا واحدًا. على الرغم من أن دولة تاي بينغ بدت قوية ، إلا أنها كانت مثل القلعة الرملية. موجة واحدة فقط ستكسرها.
في الهواء ، انبعثت رائحة المخطط الماكر.
صبغ غروب الشمس الأحمر هذه اللحظة الحالية لتخلق ضوء جميل.
“أنا أعرف قليلا.” أومأ الجندي برأسه ، “إذا كنت تستطيع الوثوق بي ؛ سأقول لك كل شيء “.
في هذه اللحظة ، تخلى يانغ شيو تشينغ والجنرالات الآخرون عن كفاحهم النهائي. قادوا قوات النخبة إلى محاولة أخيرة للهروب.
“تكلم!”
كان يانغ شيو تشينغ أيضًا شخصًا استثنائيًا. هدأ نفسه وقام بالتركيز ، منتظرا ما سيقوله الجندي.
كان يانغ شيو تشينغ أيضًا شخصًا استثنائيًا. هدأ نفسه وقام بالتركيز ، منتظرا ما سيقوله الجندي.
بدا وجه هذا الجندي العادي غير منزعج تمامًا . بالتالي ، تسببت كلماته في ارتعاش يانغ شيو تشينغ. ظهرت برودة في عينيه.
في الهواء ، انبعثت رائحة المخطط الماكر.
“ما الذي يفكر به الجنرال ؟”
كان هذا لون الحياة.
“لا يهم من أنا. ما يهم هو أنني أستطيع مساعدتك “.
لا يزال كل شيء مجهول.
الترجمة: Hunter
في هذه اللحظة ، غيّر الجندي نبرته فجأة ، “ألا تشك في سبب قلق الملك منك؟”
في كلماته كان هناك غضب وانزعاج. لم يعجبه عندما لا يتبع رجاله القواعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
