مشهد غريب
“النية في النحت تركها مراتفع للغاية استخدم قوته للرسم. أعتقد أن الرسائل التي تركها بالرسم وعلامات الخدش نفسها مختلفة. كشف أسرار اللوحة لن يساعدني في فهم النية المنحوته بالصخر. لكن لا أحد يتوقع مني أن أكشف أسرار اللوحة. إذا تمكنت من فهم النية الموجودة بالخدوش ، فلن تكون رحلتي مضيعة للوقت”. أصبح هان سين هادئ وركز على محاولة فهم نية الخدوش اللتي كونت خطوط اللوحة.
الفصل 2739 مشهد غريب
واصل هان سين شق طريقه من خلال الرسومات ، واحدة تلو الأخرى. و على الرغم من أنه لم يستطع تعلم كل النوايا، فمجرد الشعور بكل هذه الأنواع من النوايا كان مفيد لتوسيع معرفته. و سيساعدوه على تطوير وجهات نظر جديدة.
أومأ هان سين برأسه دون أن يرد. لم يستطع رؤية أي أدلة واضحة ، لذلك فعل ما اقترحته روعة. لقد ركز على الخدوش الظاهرة في الحجر.
توقع هان سين أن يكون الجدار القديم مكان غامض ، ولكن من المدهش أنه كان مجرد جدار عادي على قمة جبل. و بصرف النظر عن العديد من الرسومات التي غطت سطح الجدار ، لم يكن مميز باي شكل.
أعطت العلامات هان سين انطباع بانجراف السحب ، ولكن مع تعمق فهمه للعلامات ، جعلته يفكر في قوة لا يمكن إيقافها. لقد أعطته الرغبة في الخوض بأعماق عواطفه.
لكن من المؤكد ان الرسوم كانت غريبة. فقد مر هان سين والفتاتان بالعديد من القيود للوصول إلى هناك ، و إذا لم يفعلوا ذلك ، لأعتقد هان سين أن هذه الرسومات قد رسمها رسام تجريدي مشهور أو فنان جرافيتي وليس نخبة قديمة.
لكن من المؤكد ان الرسوم كانت غريبة. فقد مر هان سين والفتاتان بالعديد من القيود للوصول إلى هناك ، و إذا لم يفعلوا ذلك ، لأعتقد هان سين أن هذه الرسومات قد رسمها رسام تجريدي مشهور أو فنان جرافيتي وليس نخبة قديمة.
عندما وصلوا إلى الجدار القديم ، كان العديد من المرتفعين موجودين بجانب الحائط بالفعل. كان البعض جالس ، والبعض الآخر واقف ، والبعض الآخر يحدق في الحائط ، والبعض الآخر كانت رؤوسهم منخفضة وهم يتأملون. بدا الأمر كما لو كانوا جميعاً يحاولون الشعور بشيء من اللوحات الموجودة على الحائط.
“لا عجب أن قالت روعة أن أي مخلوق زار الجدار القديم سيحصل على دفعة قوية لنيته. يبدو أن النية بهذا الجدار تشمل كل شيء. يمكن لأي مخلوق يمارس أي قوة أو اي عنصر أن يجد هنا نية تتوافق جيداً مع فنونه الجينية”. على الرغم من أن هان سين كان يرا الامر بعينيه ، إلا أنه كان من الصعب تصديقه.
كان بعض الأشخاص الحاضرين كانوا شخصيات مخيفة للغاية حتى بين عرقهم القوي، ربما كانوا يعتبرون نخب من الدرجة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء محاولتهم فهم الرسومات ، انتبهوا أيضاً إلى ما كان يفكر فيه هان سين. تعني القدرة على الوصول إلى منظور هان سين ومعرفته أنه يمكنهم تعلم المزيد.
بدأ هان سين في قول شيء ما ، لكن روعة أشارت إليه أن يظل صامت. وضعت إصبعها بخطورة على شفتيها ، ثم طلبت منه أن يراقب اللوحة.
عندما رأى هان سين كيف كانت روعة و لي كيير تراقبان الحائط بحذر، أدرك أن الفتاتان تحاولا عدم إزعاج شيوخهم المرموقين. كانوا حريصين للغاية على عدم القيام بأي شيء قد يزعج الأشخاص الآخرين على الحائط أو يعطل تركيزهم.
عندما رأى هان سين كيف كانت روعة و لي كيير تراقبان الحائط بحذر، أدرك أن الفتاتان تحاولا عدم إزعاج شيوخهم المرموقين. كانوا حريصين للغاية على عدم القيام بأي شيء قد يزعج الأشخاص الآخرين على الحائط أو يعطل تركيزهم.
لكن من المؤكد ان الرسوم كانت غريبة. فقد مر هان سين والفتاتان بالعديد من القيود للوصول إلى هناك ، و إذا لم يفعلوا ذلك ، لأعتقد هان سين أن هذه الرسومات قد رسمها رسام تجريدي مشهور أو فنان جرافيتي وليس نخبة قديمة.
لم يقل هان سين أي شيء. لقد تحرك فقط لفحص الرسومات على الحائط. بينما ظلت لي كيير وروعة بجانبه ، وبدأو جميعاً يدقق في الرسومات أيضاً.
كان بعض الأشخاص الحاضرين كانوا شخصيات مخيفة للغاية حتى بين عرقهم القوي، ربما كانوا يعتبرون نخب من الدرجة الأولى.
أثناء محاولتهم فهم الرسومات ، انتبهوا أيضاً إلى ما كان يفكر فيه هان سين. تعني القدرة على الوصول إلى منظور هان سين ومعرفته أنه يمكنهم تعلم المزيد.
لم يقل هان سين أي شيء. لقد تحرك فقط لفحص الرسومات على الحائط. بينما ظلت لي كيير وروعة بجانبه ، وبدأو جميعاً يدقق في الرسومات أيضاً.
لكن لم يكن الأمر كما لو كانوا يستغلون هان سين. فبعد كل شيء ، لو لم يصبح دودة قز لمرتفع للغاية ، لما تمكن من رؤية الرسومات على هذا الجدار.
ولكن بعد البحث لفترة ، لم يتمكن من العثور على المكان الذي بدأ فيه الرسم.
كان الجبل بأكمله مغطى بالرسومات ، مما يعني أن هناك مجال غير محدود لدراسته. أراد هان سين العثور على البداية. و بمجرد أن يجد نقطة البداية ، يمكنه متابعة الرسومات.
كل خط ومنحنى كان يملك نية مختلفة. يمكن أن يكون أحد الأقسام جبل أو جسد مائي. قد يكون جزء آخر عبارة عن سحابة أو بقعة من التربة أو جناح أو مبنى. يمكن أن يكون المنحنى الفردي للرسم زهرة أو طائر أو حشرة أو سمكة. أدى تغير النوايا إلى جذب المراقب إلى أبعد من ذلك ، وتركه غير قادر على التوقف. بخطوة واحدة ، يمكن أن يشهد هان سين ثلاثة مشاهد مختلفة. و كل سطر و منحني ملئه بأفكار مذهلة. مما تركته غير قادر على تخمين ما قد يكون المشهد التالي.
ولكن بعد البحث لفترة ، لم يتمكن من العثور على المكان الذي بدأ فيه الرسم.
توقع هان سين أن يكون الجدار القديم مكان غامض ، ولكن من المدهش أنه كان مجرد جدار عادي على قمة جبل. و بصرف النظر عن العديد من الرسومات التي غطت سطح الجدار ، لم يكن مميز باي شكل.
كان العمل الفني الغريب شيئ لم يستطع هان سين فهمه على الأقل. يبدو أن العديد من الصور المجردة قد تم دمجها معاً في لوحة جدارية واحدة ، ليس لها بداية ولا نهاية. كان من الصعب معرفة ما يمكن أن تعنيه كل تلك الرسومات. إذا لم تكن الرسومات سلسة ومذهلة بشكل لا يصدق ، لأعتقد هان سين أنها خربشات طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بطالب جامعي تخرج للتو. و أرسلت عدد لا يحصى من الشركات الكبيرة دعوات للخريجين. قال أحدهم: “تعال إلى شركتي وكن محامي. كونك محامي له الكثير من الفوائد. سوف تكسب الكثير من المال “. قالت شركة أخرى ، “تعال لتصبح طبيب في شركتي. كونك طبيب يمكن أن يجعلك مشهور بشكل لا يصدق ، وسترتفع سمعتك للسماء”.
روعة يمكنها أن تشعر بما يفكر فيه هان سين. فخفضت صوتها وهمست لهان سين ، “لا أحد يعرف من أين تبدأ هذه اللوحة ، ولا أحد يعرف ما تعنيه اللوحة. يجب أن تبدأ بمحاولة فهمها من خلال الخدوش”.
لكن النية بهذه اللوحة كانت مميزة. إذا وصفت نية شخص عادي ، يمكنك القول أنها كشجرة أو كجبل أو كنهر. لكن إذا كانت هذه الأشياء تمثل نوايا عادية ، فإن نية هذه اللوحة ستكون مثل مخطوطة بطول 10000 ميل.
أومأ هان سين برأسه دون أن يرد. لم يستطع رؤية أي أدلة واضحة ، لذلك فعل ما اقترحته روعة. لقد ركز على الخدوش الظاهرة في الحجر.
لم تكن نية هان سين أسوئ من نية النخب المؤلهة. و بعد النظر في الرسم لفترة ، أدرك هان سين أن الرسم تم رسمه بأصابع شخص. و النية اللتي استقرت داخل علامات الخدش لم تكن معادية أيضاً. لم تكن قوية كنية سلاح ، لكنها لم تكن أنيقة مثل الكتابة بالقلم. كانت نية غريبة.
لكن من المؤكد ان الرسوم كانت غريبة. فقد مر هان سين والفتاتان بالعديد من القيود للوصول إلى هناك ، و إذا لم يفعلوا ذلك ، لأعتقد هان سين أن هذه الرسومات قد رسمها رسام تجريدي مشهور أو فنان جرافيتي وليس نخبة قديمة.
خمّن هان سين: “يجب أن تكون هذه نية اصبع”. لكنه لم يكن متأكد تماماً.
كان هان سين يواصل بحثه عندما أصيب بصدمة. ارتجف جسده و وخزه جلده. كانت هذه النية ببساطة ملتوية وغريبة جداً. و أثناء استكشافها ، شعر هان سين بالكثير منها وأدرك أنها معقدة للغاية. بدأ يغرق فيها ، مما هز إيمانه حتى النخاع.
على الرغم من أنه لم يكن متأكد من نوع النية بالرسوم ، فلم يكن من الصعب معرفة أن الشخص الذي رسم الرسم بأكمله كان لديه نية قوية. كانت نية هان سين قوية في حد ذاتها ، ولكن بالمقارنة مع النية اللتي كونت هذه العلامات ، كانت نيته بسيطة ومنخفضت المستوى.
كان مثل شعور شخص يحب قراءة الكتب ، لكنه اكتشفو بعد ذلك الرواية الأكثر روعة في الوجود. انجذب هان سين إليها ، ولم يُريد أن يبتعد عن الرواية لثانية واحدة. لقد أراد فقط مواصلة القراءة ومعرفة ما سيحدث بعد ذلك.
لم يكن هان سين في عجلة من أمره لفهم النية اللتي تسكن العلامات. بل تسكع عبر الجبل أولاً ، أراد أن يرا الرسومات بالكامل. و بعد ذلك سيقترب أكثر ويفحص كل رسم فردي بالتفصيل.
واصل هان سين شق طريقه من خلال الرسومات ، واحدة تلو الأخرى. و على الرغم من أنه لم يستطع تعلم كل النوايا، فمجرد الشعور بكل هذه الأنواع من النوايا كان مفيد لتوسيع معرفته. و سيساعدوه على تطوير وجهات نظر جديدة.
ولكن بغض النظر عن مدى محاولته لفهمه ، لم يستطع فهم جوهر الرسومات أو رسم فردي. لم يستطع حتى جمع فكرة. وهكذا كان عليه أن يبدأ من الخدوش مرة أخرى.
لكن النية بهذه اللوحة كانت مميزة. إذا وصفت نية شخص عادي ، يمكنك القول أنها كشجرة أو كجبل أو كنهر. لكن إذا كانت هذه الأشياء تمثل نوايا عادية ، فإن نية هذه اللوحة ستكون مثل مخطوطة بطول 10000 ميل.
“النية في النحت تركها مراتفع للغاية استخدم قوته للرسم. أعتقد أن الرسائل التي تركها بالرسم وعلامات الخدش نفسها مختلفة. كشف أسرار اللوحة لن يساعدني في فهم النية المنحوته بالصخر. لكن لا أحد يتوقع مني أن أكشف أسرار اللوحة. إذا تمكنت من فهم النية الموجودة بالخدوش ، فلن تكون رحلتي مضيعة للوقت”. أصبح هان سين هادئ وركز على محاولة فهم نية الخدوش اللتي كونت خطوط اللوحة.
قالت جميع الشركات إنها الأفضل ، وبدوا جميعاً كرماء وجذابين. وهكذا يمكن للخريج الجديد ، الذي يتم سحبه للعديد من الاتجاهات المختلفة ، أن يفقد مساره بسرعة.
أعطت العلامات هان سين انطباع بانجراف السحب ، ولكن مع تعمق فهمه للعلامات ، جعلته يفكر في قوة لا يمكن إيقافها. لقد أعطته الرغبة في الخوض بأعماق عواطفه.
كان مثل شعور شخص يحب قراءة الكتب ، لكنه اكتشفو بعد ذلك الرواية الأكثر روعة في الوجود. انجذب هان سين إليها ، ولم يُريد أن يبتعد عن الرواية لثانية واحدة. لقد أراد فقط مواصلة القراءة ومعرفة ما سيحدث بعد ذلك.
أومأ هان سين برأسه دون أن يرد. لم يستطع رؤية أي أدلة واضحة ، لذلك فعل ما اقترحته روعة. لقد ركز على الخدوش الظاهرة في الحجر.
الانطباع الثاني الذي استخلصه كان كلمة “غريب”. كل نية تميل إلى أن يكون لها موضوع. فنية تحت السماء على سبيل المثال ، كان موضوعها أن كل شيء في الكون مجرد قطعة شطرنج.
“لا عجب أن قالت روعة أن أي مخلوق زار الجدار القديم سيحصل على دفعة قوية لنيته. يبدو أن النية بهذا الجدار تشمل كل شيء. يمكن لأي مخلوق يمارس أي قوة أو اي عنصر أن يجد هنا نية تتوافق جيداً مع فنونه الجينية”. على الرغم من أن هان سين كان يرا الامر بعينيه ، إلا أنه كان من الصعب تصديقه.
لكن النية بهذه اللوحة كانت مميزة. إذا وصفت نية شخص عادي ، يمكنك القول أنها كشجرة أو كجبل أو كنهر. لكن إذا كانت هذه الأشياء تمثل نوايا عادية ، فإن نية هذه اللوحة ستكون مثل مخطوطة بطول 10000 ميل.
كان العمل الفني الغريب شيئ لم يستطع هان سين فهمه على الأقل. يبدو أن العديد من الصور المجردة قد تم دمجها معاً في لوحة جدارية واحدة ، ليس لها بداية ولا نهاية. كان من الصعب معرفة ما يمكن أن تعنيه كل تلك الرسومات. إذا لم تكن الرسومات سلسة ومذهلة بشكل لا يصدق ، لأعتقد هان سين أنها خربشات طفل.
كل خط ومنحنى كان يملك نية مختلفة. يمكن أن يكون أحد الأقسام جبل أو جسد مائي. قد يكون جزء آخر عبارة عن سحابة أو بقعة من التربة أو جناح أو مبنى. يمكن أن يكون المنحنى الفردي للرسم زهرة أو طائر أو حشرة أو سمكة. أدى تغير النوايا إلى جذب المراقب إلى أبعد من ذلك ، وتركه غير قادر على التوقف. بخطوة واحدة ، يمكن أن يشهد هان سين ثلاثة مشاهد مختلفة. و كل سطر و منحني ملئه بأفكار مذهلة. مما تركته غير قادر على تخمين ما قد يكون المشهد التالي.
كان بعض الأشخاص الحاضرين كانوا شخصيات مخيفة للغاية حتى بين عرقهم القوي، ربما كانوا يعتبرون نخب من الدرجة الأولى.
“لا عجب أن قالت روعة أن أي مخلوق زار الجدار القديم سيحصل على دفعة قوية لنيته. يبدو أن النية بهذا الجدار تشمل كل شيء. يمكن لأي مخلوق يمارس أي قوة أو اي عنصر أن يجد هنا نية تتوافق جيداً مع فنونه الجينية”. على الرغم من أن هان سين كان يرا الامر بعينيه ، إلا أنه كان من الصعب تصديقه.
لكن لم يكن الأمر كما لو كانوا يستغلون هان سين. فبعد كل شيء ، لو لم يصبح دودة قز لمرتفع للغاية ، لما تمكن من رؤية الرسومات على هذا الجدار.
تسائل هان سين عن أي نوع من العباقرة هذا الشيخ الكبير الذي رسم لوحة كهذه بمفرده.
كان مثل شعور شخص يحب قراءة الكتب ، لكنه اكتشفو بعد ذلك الرواية الأكثر روعة في الوجود. انجذب هان سين إليها ، ولم يُريد أن يبتعد عن الرواية لثانية واحدة. لقد أراد فقط مواصلة القراءة ومعرفة ما سيحدث بعد ذلك.
إذا لم يؤكد مرتفع للغاية أن رسومات الجدار القديم قد رُسمت من قبل شخص واحد ، لأعتقد هان سين أن هذه الرسوم كانت نتيجة لتعاون مئات الاشخاص. كيف يمكن لشخص واحد أن يكون سيد نوايا كثيرة هكذا؟ لم يكن للأمر معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلوا إلى الجدار القديم ، كان العديد من المرتفعين موجودين بجانب الحائط بالفعل. كان البعض جالس ، والبعض الآخر واقف ، والبعض الآخر يحدق في الحائط ، والبعض الآخر كانت رؤوسهم منخفضة وهم يتأملون. بدا الأمر كما لو كانوا جميعاً يحاولون الشعور بشيء من اللوحات الموجودة على الحائط.
على الرغم من أن هان سين كان يتمتع بذكاء شره وقدرة رائعة على التعلم ، إلا أنه لم يكن بإمكانه سوى السير في طريق واحد. لم يستطع تعلم كل شيء يمكن تعلمه في الكون.
كان الجبل بأكمله مغطى بالرسومات ، مما يعني أن هناك مجال غير محدود لدراسته. أراد هان سين العثور على البداية. و بمجرد أن يجد نقطة البداية ، يمكنه متابعة الرسومات.
“إذا رسمهم شخص واحد ، فنية هذا الشيخ الكبير مثيرة للإعجاب للغاية. يجب أن يكون صاحب أقوي اراجى في الكون كله.”غمغم هان سين وهو يفحص الرسومات.
واصل هان سين شق طريقه من خلال الرسومات ، واحدة تلو الأخرى. و على الرغم من أنه لم يستطع تعلم كل النوايا، فمجرد الشعور بكل هذه الأنواع من النوايا كان مفيد لتوسيع معرفته. و سيساعدوه على تطوير وجهات نظر جديدة.
واصل هان سين شق طريقه من خلال الرسومات ، واحدة تلو الأخرى. و على الرغم من أنه لم يستطع تعلم كل النوايا، فمجرد الشعور بكل هذه الأنواع من النوايا كان مفيد لتوسيع معرفته. و سيساعدوه على تطوير وجهات نظر جديدة.
كان هان سين يواصل بحثه عندما أصيب بصدمة. ارتجف جسده و وخزه جلده. كانت هذه النية ببساطة ملتوية وغريبة جداً. و أثناء استكشافها ، شعر هان سين بالكثير منها وأدرك أنها معقدة للغاية. بدأ يغرق فيها ، مما هز إيمانه حتى النخاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الانطباع الثاني الذي استخلصه كان كلمة “غريب”. كل نية تميل إلى أن يكون لها موضوع. فنية تحت السماء على سبيل المثال ، كان موضوعها أن كل شيء في الكون مجرد قطعة شطرنج.
كان الأمر أشبه بطالب جامعي تخرج للتو. و أرسلت عدد لا يحصى من الشركات الكبيرة دعوات للخريجين. قال أحدهم: “تعال إلى شركتي وكن محامي. كونك محامي له الكثير من الفوائد. سوف تكسب الكثير من المال “. قالت شركة أخرى ، “تعال لتصبح طبيب في شركتي. كونك طبيب يمكن أن يجعلك مشهور بشكل لا يصدق ، وسترتفع سمعتك للسماء”.
لم تكن نية هان سين أسوئ من نية النخب المؤلهة. و بعد النظر في الرسم لفترة ، أدرك هان سين أن الرسم تم رسمه بأصابع شخص. و النية اللتي استقرت داخل علامات الخدش لم تكن معادية أيضاً. لم تكن قوية كنية سلاح ، لكنها لم تكن أنيقة مثل الكتابة بالقلم. كانت نية غريبة.
قالت جميع الشركات إنها الأفضل ، وبدوا جميعاً كرماء وجذابين. وهكذا يمكن للخريج الجديد ، الذي يتم سحبه للعديد من الاتجاهات المختلفة ، أن يفقد مساره بسرعة.
بدأ هان سين في قول شيء ما ، لكن روعة أشارت إليه أن يظل صامت. وضعت إصبعها بخطورة على شفتيها ، ثم طلبت منه أن يراقب اللوحة.
________________________________________
كان العمل الفني الغريب شيئ لم يستطع هان سين فهمه على الأقل. يبدو أن العديد من الصور المجردة قد تم دمجها معاً في لوحة جدارية واحدة ، ليس لها بداية ولا نهاية. كان من الصعب معرفة ما يمكن أن تعنيه كل تلك الرسومات. إذا لم تكن الرسومات سلسة ومذهلة بشكل لا يصدق ، لأعتقد هان سين أنها خربشات طفل.
لم يقل هان سين أي شيء. لقد تحرك فقط لفحص الرسومات على الحائط. بينما ظلت لي كيير وروعة بجانبه ، وبدأو جميعاً يدقق في الرسومات أيضاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات