سقوط مقاطعة تيان شوانغ
الفصل 444: سقوط مقاطعة تيان شوانغ
“قتل!”
“شكرا لك ، الشيخ سونغ.”
لوح له سونغ تيان لي وغادر. في نظره ، كان هذا الخادم الشخصي مجرد خادم ؛ كان مجرد خادم في منصب أعلى إلى حد ما.
في النهاية ، كان لا يزال خادما.
“لا تقلق ايها اللورد!”
بالتالي ، في مواجهة مثل هذا الشخص ، لم يكن لدى سونغ تيان لي القدرة على التعامل معه.
“اذهب وتحقق لمعرفة ما إذا كانت محطة الترحيل تعمل.”
عندما رأى كبير الخدم هذه المعاملة ، أنزل رأسه بشكل متواضع ، لكن البرودة ومضت في عينيه ، أيها الرفيق الغبي ، لتقلل من تقديري بهذه الطريقة . سيكون اليوم هو يوم وفاة عائلتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كتب سونغ وين خطابًا وأصدر تعليماته للحارس.
بعد أن غادر سونغ تيان لي تمامًا ، دخل الخادم الشخصي الى محطة الترحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الطفل الصغير أمه تسقط ، صرخ .
عندما تجاوز الحارس ، نظر إليه عمدا بغطرسة.
“لا تقلق ايها اللورد!”
دخل الخادم الشخصي في محطة الترحيل ووجد المدير.
كان الخادم الشخصي المتواضع في الواقع خبيرًا في فنون القتال ، والذي أنفقت عائلة يوان مبلغًا كبيرًا لتوظيفه. لهذه العملية ، بذلت عائلة يوان الكثير من الجهد حقًا.
عندما تقوم المنطقة ببناء محطة الترحيل ، سيكون من الطبيعي أن ينتج النظام مديرًا ليكون مسؤولاً عن جمع البريد وإرساله. لم يكن المدير ينتمي إلى المنطقة ، لذلك إذا مات ، فسوف يتم إحياؤه في يوم واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في هذه النقطة ، شعر سونغ وين بقشعريرة تتدفق خلال عموده الفقري.
ضحك المدير وهو يلوح ، “ايها الضيف ، هل سترسل أم ستستقبل؟”
داخل مقاطعة تيان شوانغ ، لم يكن هناك سوى 3 آلاف جندي. قاد سونغ وو القوة الرئيسية التي انضمت إلى جيش مدينة شان هاي تحت قيادة باي تشي .
“لا هذا ولا ذاك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تلقوا فيها الإشارة ، انطلقوا على الفور من المعسكر.
“لا هذا ولا ذاك؟ إذن ما الذي أنت هنا من أجله؟ “
“ماذا؟”
“لقتلك!”
إذا سقطوا ، فلن يؤثروا فقط على استراتيجية مدينة شان هاي . الأهم من ذلك ، كانت المقاطعة عملاً شاقًا لعائلتهم. إذا سقطت ، ستفقد عائلة سونغ كل شيء.
“أنت!”
“دعني ادخل؛ دعني ادخل!”
قبل أن يتمكن المدير من إنهاء كلماته ، طُعنت إبرة في قلبه بسرعة البرق. دخل السم إلى جسده وانتشر ، مما أدى إلى وفاته على الفور.
بدا ذلك الحارس هادئًا مثل الماء ، وكأنه أصم تمامًا ، وهو يلوح بسيفه. ومع ذلك ، تدفق على وجهه تياران من الدموع.
كان الخادم الشخصي المتواضع في الواقع خبيرًا في فنون القتال ، والذي أنفقت عائلة يوان مبلغًا كبيرًا لتوظيفه. لهذه العملية ، بذلت عائلة يوان الكثير من الجهد حقًا.
ترددت صيحات مدوية في البرية.
مع وميض الضوء الأبيض ، اختفت جثة المدير. سوف يتم إحياؤه بعد يوم واحد فقط. لم يسمع الحراس في الخارج شيئًا ، لذا من الطبيعي أنهم لن يدخلوا لإلقاء نظرة .
“ماذا يحدث؟”
نظف الخادم الشخصي المكان وخرج بهدوء . تمامًا مثل ذلك ، قاموا بتخريب كل من تشكيل النقل الآني ومحطة الترحيل ، مما أدى إلى إغلاق طرق الاتصال في مقاطعة تيان شوانغ.
“هنا!”
بعد أن غادر الخادم الشخصي ، وصل إلى زقاق بعيد وأطلق رصاصة إشارة قبل أن يختفي.
“من أطلق رصاصة الإشارة؟”
عندما اصطف 200 ألف جندي معًا ، لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم. على الفور ، تجمع مد أسود حول المدينة وانطلق نحو المقاطعة مثل فيضان ، حيث هددوا بابتلاع مقاطعة تيان شوانغ بالكامل.
نهض سونغ وين للتو وكان يتدرب في الساحة.
كان الخادم الشخصي المتواضع في الواقع خبيرًا في فنون القتال ، والذي أنفقت عائلة يوان مبلغًا كبيرًا لتوظيفه. لهذه العملية ، بذلت عائلة يوان الكثير من الجهد حقًا.
“رجال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادر الخادم الشخصي ، وصل إلى زقاق بعيد وأطلق رصاصة إشارة قبل أن يختفي.
“هنا!”
“لقتلك!”
“اذهبوا للتحقيق.”
“نعم لورد!”
ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.
في هذه المرحلة ، فإن أي حركة صغيرة ستثير كيانه الحساس. كان والده يحاول حشد العائلة وباعتباره الابن الأكبر ، كان عليه التأكد من عدم حدوث أي خطأ في مقاطعة تيان شوانغ .
ترددت صرخاته ، وسط كل هذه الفوضى. في هذه اللحظة بالذات ، لم يعد بإمكان الحارس تحمل ذلك ، أسرع لحمل الطفل.
عندما استيقظ ، شعر سونغ وين بالفعل أن شيئًا ما قد جرى. عندما رأى فجأة رصاصة إشارة ، شعر بأمر سيء ، كما لو أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث.
إذا سقطوا ، فلن يؤثروا فقط على استراتيجية مدينة شان هاي . الأهم من ذلك ، كانت المقاطعة عملاً شاقًا لعائلتهم. إذا سقطت ، ستفقد عائلة سونغ كل شيء.
تمامًا كما كان سونغ وين مستاءً من التفكير ، اندفعت قوات التحالف الجنوبي البالغ عددها 200 ألف جندي نحو مقاطعة تيان شوانغ . دخل الجيش الضخم مباشرة المناطق المحيطة بمقاطعة تيان شوانغ من خلال تشكيل النقل الآني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، قاتل! قتل الجيش الناس! “
في اللحظة التي تلقوا فيها الإشارة ، انطلقوا على الفور من المعسكر.
“قتل!”
ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.
“لورد ، هذا سيء!”
عندما اصطف 200 ألف جندي معًا ، لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم. على الفور ، تجمع مد أسود حول المدينة وانطلق نحو المقاطعة مثل فيضان ، حيث هددوا بابتلاع مقاطعة تيان شوانغ بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول سونغ وين تهدئة نفسه. في مثل هذه اللحظة ، يمكن أن يصاب الجميع بالذعر ، باستثنائه.
تحت السماء الزرقاء ، اندفع الفيضان الأسود ، وكانت أعلامهم تلوح في السماء.
حتى قبل أن يصل الجيش إلى المدينة ، اجتاح وجودهم المتعجرف المدينة.
بذل سونغ وين قصارى جهده لتهدئة نفسه. لم يكن لديه بالفعل مزاج للتحقيق في سبب فشل تشكيل النقل الآني. كان الأمر الأكثر أهمية هو إبلاغ تشي يوي وو يي و باي تشي بالوضع.
غطت نية القتل السماء ، مما صعبت على المرء التنفس.
بدا ذلك الحارس هادئًا مثل الماء ، وكأنه أصم تمامًا ، وهو يلوح بسيفه. ومع ذلك ، تدفق على وجهه تياران من الدموع.
“قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تلقوا فيها الإشارة ، انطلقوا على الفور من المعسكر.
“قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تقوم المنطقة ببناء محطة الترحيل ، سيكون من الطبيعي أن ينتج النظام مديرًا ليكون مسؤولاً عن جمع البريد وإرساله. لم يكن المدير ينتمي إلى المنطقة ، لذلك إذا مات ، فسوف يتم إحياؤه في يوم واحد.
“قتل!”
“لورد ، لقد توقف تشكيل النقل الاني عن العمل ؛ لا يمكننا استخدامه “.
ترددت صيحات مدوية في البرية.
كان الحارس مرتعبًا بشكل واضح ، حيث تلعثم في حديثه.
تقدم الجنود مع دقات الطبول وهم يهتفون. لقد حطموا كل شيء في طريقهم. قُتل جميع العوام الذين يعيشون خارج المدينة ؛ لم يكن لديهم حتى فرصة للهروب.
“هنا!”
ضمن عدة أميال مربعة من المدينة ، ملأ الجنود أي مساحة فارغة.
“ماذا؟”
تركض؟ إلى أين؟
“لا تقلق ايها اللورد!”
في عالم يسوده الفوضى ، ما هي الشفقة التي بقيت؟
كانت بوابة المدينة في حالة من الفوضى الكارثية.
“لا هذا ولا ذاك؟ إذن ما الذي أنت هنا من أجله؟ “
”لا تضغط ؛ لا تضغط! “
“ماذا؟”
“دعني ادخل؛ دعني ادخل!”
شعر سونغ وين بقشعريرة أخرى تسيل في عموده الفقري ، حيث ازداد هاجسه السيئ أقوى وأقوى.
“بني ، أين ابني ؛ هل يرى أحد ابني؟ ” وسط الحشد ، سارت سيدة في الاتجاه المعاكس ، تبدو قلقة.
“ماذا؟”
”أغلق البوابات. بسرعة ، أغلقها! “
في هذه اللحظة الحاسمة ، لم يهتم حراس المدينة حتى بحياة الناس وقاموا بسحب الجسر المتحرك مباشرة. قتلوا كل من يجرؤ على محاولة إيقافهم.
مشابه لمدينة شان هاي ، كان تشكيل النقل الاني في مقاطعة تيان شوانغ بالقرب من قصر اللورد. تماما كما كان سونغ وين على وشك التحقق من المعركة ، ترددت صرخات الحارس.
“آه ، قاتل! قتل الجيش الناس! “
أما بالنسبة لهويتهم ، فلم تعد مهمة.
“شياطين! جميعكم شياطين! “
“فليذهب جميعكم إلى الجحيم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه أنا ، جارك ، أنقذني!” صاحت امرأة في وجه أحد الجنود ، وظهر القلق في كلماتها ، لكن صوتها كان لا يزال يحتوي على خيط أمل.
ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.
بدا ذلك الحارس هادئًا مثل الماء ، وكأنه أصم تمامًا ، وهو يلوح بسيفه. ومع ذلك ، تدفق على وجهه تياران من الدموع.
فجأة ، اخترق سهم حاد الهواء وانغمس مباشرة في صدرها.
هؤلاء الناس كانوا جيرانهم . كان بعضهم من أفراد عائلاتهم.
كانت المرأة الأخرى ، التي فقدت طفلها ، لا تزال تصرخ لمحاولة تحديد مكانه.
اليوم ، مع ذلك ، كان على الجنود أن يضحوا بهم ، أي نوع من القسوة كان ذلك؟ قُتلت تلك المرأة وسط الفوضى حيث كانت تعابير وجهها مليئة بالصدمة.
والأهم من ذلك ، كان عليه التفكير في كيفية تجاوز هذا الموقف ؛ لا يمكن أن تسقط مقاطعة تيان شوانغ .
كانت المرأة الأخرى ، التي فقدت طفلها ، لا تزال تصرخ لمحاولة تحديد مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع أحد الحراس إلى أسفل سور المدينة وانطلق مباشرة إلى قصر اللورد.
“ابني ، ابني!”
فجأة ، أصيب عامة الناس بالذعر.
في هذه اللحظة ، عند زاوية بوابة المدينة ، خرج طفل صغير.
“رجال!”
تركت المرأة دموع الفرح وهي تتقدم. حاولت دفع الناس بعيدًا للوصول إلى ابنها. امتلك وجهه بالمثل ابتسامة عريضة .
تركض؟ إلى أين؟
فجأة ، اخترق سهم حاد الهواء وانغمس مباشرة في صدرها.
“لورد ، هذا سيء!”
“أرغ !”
“ابني ، ابني!”
بقي التعبير السعيد على وجهها ، لكن الخوف والقلق الشديد قد ملأ عينيها. في هذه اللحظة ، كل ما فكرت به هو سلامة طفلها. لم تكن حياتها مهمة.
“هنا!”
” واااااااااا !”
“دعني ادخل؛ دعني ادخل!”
عندما رأى الطفل الصغير أمه تسقط ، صرخ .
داخل مقاطعة تيان شوانغ ، لم يكن هناك سوى 3 آلاف جندي. قاد سونغ وو القوة الرئيسية التي انضمت إلى جيش مدينة شان هاي تحت قيادة باي تشي .
ترددت صرخاته ، وسط كل هذه الفوضى. في هذه اللحظة بالذات ، لم يعد بإمكان الحارس تحمل ذلك ، أسرع لحمل الطفل.
غير معقول.
” واااااااااا !”
“هنا!”
لم يستطع الطفل التوقف عن البكاء ، حيث كان رأسه يتراجع باستمرار إلى الوضع الذي سقطت فيه والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علم الحارس أن هناك أمرًا خطيرًا في متناول اليد ، حيث استدار واندفع لتشكيل النقل الآني.
غمرت عينا الأم بالامتنان ، عندما رأت طفلها يُنقذ. جنبا إلى جنبها ، تم التضحية بالعديد من المدنيين الآخرين.
غير معقول.
حتى قبل أن تبدأ المعركة ، ملأت الجثث والدماء أبواب المدينة.
ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.
في مثل هذه اللحظات ، كانت حيوات الإنسان مثل الأوساخ.
قبل أن يتمكن المدير من إنهاء كلماته ، طُعنت إبرة في قلبه بسرعة البرق. دخل السم إلى جسده وانتشر ، مما أدى إلى وفاته على الفور.
“بسرعة ، أبلغ اللورد!”
“أرغ !”
ارتجف الحارس وهو يتكلم.
“فليذهب جميعكم إلى الجحيم!”
“نعم!”
أما بالنسبة لهويتهم ، فلم تعد مهمة.
سارع أحد الحراس إلى أسفل سور المدينة وانطلق مباشرة إلى قصر اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع أحد الحراس إلى أسفل سور المدينة وانطلق مباشرة إلى قصر اللورد.
حتى مع تقرير الحراس ، تسبب صوت طبول الحرب بالفعل في اضطرابات في المدينة. كان عامة الناس في الداخل على دراية بهذا الصوت.
فجأة ، أصيب عامة الناس بالذعر.
فجأة ، أصيب عامة الناس بالذعر.
تمامًا كما هرع سونغ وين للخروج من قصر اللورد ، اصطدم بالحارس الذي كان في طريقه للإبلاغ.
لم يستطع الطفل التوقف عن البكاء ، حيث كان رأسه يتراجع باستمرار إلى الوضع الذي سقطت فيه والدته.
“ماذا يحدث؟”
بالتفكير في كيفية ذكر الحارس للعديد من الأعلام المجهولة ، أدرك سونغ وين أن القوى خارج تشاو تشينغ قد ألقت بنفسها في هذا المزيج.
حاول سونغ وين تهدئة نفسه. في مثل هذه اللحظة ، يمكن أن يصاب الجميع بالذعر ، باستثنائه.
إذا سقطوا ، فلن يؤثروا فقط على استراتيجية مدينة شان هاي . الأهم من ذلك ، كانت المقاطعة عملاً شاقًا لعائلتهم. إذا سقطت ، ستفقد عائلة سونغ كل شيء.
“لورد ، لورد ، هذا سيء. عدو ، جيش كبير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن لوردات محافظة تشاو تشينغ حتى من حماية أنفسهم. لماذا يشنون هجومًا على مقاطعة تيان شوانغ ؟
كان الحارس مرتعبًا بشكل واضح ، حيث تلعثم في حديثه.
نظر الحارس إلى سونغ وين بقلق ، حيث ازداد قلقه أكثر فأكثر.
“كم عدد الجيش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع أحد الحراس إلى أسفل سور المدينة وانطلق مباشرة إلى قصر اللورد.
لم يكن سونغ وين غاضبًا ، كما سأل بنبرة هادئة وقلقة ؛ كانت كلماته قادرة على تهدئة المرء.
إذا سقطوا ، فلن يؤثروا فقط على استراتيجية مدينة شان هاي . الأهم من ذلك ، كانت المقاطعة عملاً شاقًا لعائلتهم. إذا سقطت ، ستفقد عائلة سونغ كل شيء.
عند سماع كلمات سونغ وين ، استعاد الحارس هدوئه ، “لم نتمكن من عدهم جميعًا ، لكن هناك ما لا يقل عن 100 ألف. كان هناك العديد من الأعلام التي لم نشهدها من قبل “.
لوح له سونغ تيان لي وغادر. في نظره ، كان هذا الخادم الشخصي مجرد خادم ؛ كان مجرد خادم في منصب أعلى إلى حد ما.
عندما سمع سونغ وين هذه الكلمات ، أغلق حاجبيه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلها بسرعة!”
داخل مقاطعة تيان شوانغ ، لم يكن هناك سوى 3 آلاف جندي. قاد سونغ وو القوة الرئيسية التي انضمت إلى جيش مدينة شان هاي تحت قيادة باي تشي .
بعد أن غادر سونغ تيان لي تمامًا ، دخل الخادم الشخصي الى محطة الترحيل.
لم يتوقع سونغ وين أن يوجه العدو أنظاره نحو مقاطعة تيان شوانغ .
ارتجف الحارس وهو يتكلم.
غير معقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، قاتل! قتل الجيش الناس! “
لم يتمكن لوردات محافظة تشاو تشينغ حتى من حماية أنفسهم. لماذا يشنون هجومًا على مقاطعة تيان شوانغ ؟
بالتفكير في كيفية ذكر الحارس للعديد من الأعلام المجهولة ، أدرك سونغ وين أن القوى خارج تشاو تشينغ قد ألقت بنفسها في هذا المزيج.
“لا هذا ولا ذاك.”
أما بالنسبة لهويتهم ، فلم تعد مهمة.
والأهم من ذلك ، كان عليه التفكير في كيفية تجاوز هذا الموقف ؛ لا يمكن أن تسقط مقاطعة تيان شوانغ .
والأهم من ذلك ، كان عليه التفكير في كيفية تجاوز هذا الموقف ؛ لا يمكن أن تسقط مقاطعة تيان شوانغ .
“هنا!”
إذا سقطوا ، فلن يؤثروا فقط على استراتيجية مدينة شان هاي . الأهم من ذلك ، كانت المقاطعة عملاً شاقًا لعائلتهم. إذا سقطت ، ستفقد عائلة سونغ كل شيء.
تمامًا كما كان سونغ وين مستاءً من التفكير ، اندفعت قوات التحالف الجنوبي البالغ عددها 200 ألف جندي نحو مقاطعة تيان شوانغ . دخل الجيش الضخم مباشرة المناطق المحيطة بمقاطعة تيان شوانغ من خلال تشكيل النقل الآني.
بالتفكير في هذه النقطة ، شعر سونغ وين بقشعريرة تتدفق خلال عموده الفقري.
“رجال!”
كانت بوابة المدينة في حالة من الفوضى الكارثية.
“هنا!”
في هذه اللحظة ، علم سونغ وين أن مقاطعة تيان شوانغ قد خسرت ، وانتهت عائلة سونغ.
أخرج سونغ وين عنصر وأرسله إلى الحارس ، “خذ هذا وانتقل انيا إلى مدينة شان هاي . اطلب المساعدة وقل إنها حالة طارئة “.
عندما اصطف 200 ألف جندي معًا ، لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم. على الفور ، تجمع مد أسود حول المدينة وانطلق نحو المقاطعة مثل فيضان ، حيث هددوا بابتلاع مقاطعة تيان شوانغ بالكامل.
“لا تقلق ايها اللورد!”
كانت المرأة الأخرى ، التي فقدت طفلها ، لا تزال تصرخ لمحاولة تحديد مكانه.
علم الحارس أن هناك أمرًا خطيرًا في متناول اليد ، حيث استدار واندفع لتشكيل النقل الآني.
داخل مقاطعة تيان شوانغ ، لم يكن هناك سوى 3 آلاف جندي. قاد سونغ وو القوة الرئيسية التي انضمت إلى جيش مدينة شان هاي تحت قيادة باي تشي .
مشابه لمدينة شان هاي ، كان تشكيل النقل الاني في مقاطعة تيان شوانغ بالقرب من قصر اللورد. تماما كما كان سونغ وين على وشك التحقق من المعركة ، ترددت صرخات الحارس.
بدا ذلك الحارس هادئًا مثل الماء ، وكأنه أصم تمامًا ، وهو يلوح بسيفه. ومع ذلك ، تدفق على وجهه تياران من الدموع.
“لورد ، هذا سيء!”
في عالم يسوده الفوضى ، ما هي الشفقة التي بقيت؟
صرخ الحارس بوجه شاحب اللون.
شعر سونغ وين بقشعريرة أخرى تسيل في عموده الفقري ، حيث ازداد هاجسه السيئ أقوى وأقوى.
قبل أن يتمكن المدير من إنهاء كلماته ، طُعنت إبرة في قلبه بسرعة البرق. دخل السم إلى جسده وانتشر ، مما أدى إلى وفاته على الفور.
“قلها بسرعة!”
“دعني ادخل؛ دعني ادخل!”
“لورد ، لقد توقف تشكيل النقل الاني عن العمل ؛ لا يمكننا استخدامه “.
بدا ذلك الحارس هادئًا مثل الماء ، وكأنه أصم تمامًا ، وهو يلوح بسيفه. ومع ذلك ، تدفق على وجهه تياران من الدموع.
“ماذا؟”
“نعم!”
أصيب سونغ وين بالذعر ، ولم يتمكن من الحفاظ على هدوئه.
أما بالنسبة لهويتهم ، فلم تعد مهمة.
في هذه اللحظة ، علم سونغ وين أن مقاطعة تيان شوانغ قد خسرت ، وانتهت عائلة سونغ.
مع وميض الضوء الأبيض ، اختفت جثة المدير. سوف يتم إحياؤه بعد يوم واحد فقط. لم يسمع الحراس في الخارج شيئًا ، لذا من الطبيعي أنهم لن يدخلوا لإلقاء نظرة .
“لورد ، لورد!”
في مثل هذه اللحظات ، كانت حيوات الإنسان مثل الأوساخ.
نظر الحارس إلى سونغ وين بقلق ، حيث ازداد قلقه أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات سونغ وين ، استعاد الحارس هدوئه ، “لم نتمكن من عدهم جميعًا ، لكن هناك ما لا يقل عن 100 ألف. كان هناك العديد من الأعلام التي لم نشهدها من قبل “.
“لا أستطيع أن أسقط. حتى لو قاتلنا الى آخر رمق ، فلن تستسلم عائلة سونغ “.
عندما رأى كبير الخدم هذه المعاملة ، أنزل رأسه بشكل متواضع ، لكن البرودة ومضت في عينيه ، أيها الرفيق الغبي ، لتقلل من تقديري بهذه الطريقة . سيكون اليوم هو يوم وفاة عائلتك.
بذل سونغ وين قصارى جهده لتهدئة نفسه. لم يكن لديه بالفعل مزاج للتحقيق في سبب فشل تشكيل النقل الآني. كان الأمر الأكثر أهمية هو إبلاغ تشي يوي وو يي و باي تشي بالوضع.
غمرت عينا الأم بالامتنان ، عندما رأت طفلها يُنقذ. جنبا إلى جنبها ، تم التضحية بالعديد من المدنيين الآخرين.
“اذهب وتحقق لمعرفة ما إذا كانت محطة الترحيل تعمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى الطفل الصغير أمه تسقط ، صرخ .
كتب سونغ وين خطابًا وأصدر تعليماته للحارس.
“ماذا؟”
جعل هذا الموقف الغريب سونغ وين يشعر بخطة ضخمة. في هذه اللحظة ، كان أي شيء غريب ممكنًا.
كانت محطة الترحيل قناة الاتصال الوحيدة لمقاطعة تيان شوانغ .
كانت بوابة المدينة في حالة من الفوضى الكارثية.
من فضلك كن جيدا ، صلى سونغ وين في قلبه.
تمامًا كما كان سونغ وين مستاءً من التفكير ، اندفعت قوات التحالف الجنوبي البالغ عددها 200 ألف جندي نحو مقاطعة تيان شوانغ . دخل الجيش الضخم مباشرة المناطق المحيطة بمقاطعة تيان شوانغ من خلال تشكيل النقل الآني.
ارتجف الحراس عند بوابة المدينة من الخوف عندما رأوا الجيش الضخم يهرع نحوهم.
في مثل هذه اللحظات ، كانت حيوات الإنسان مثل الأوساخ.
“شكرا لك ، الشيخ سونغ.”
“ابني ، ابني!”
” واااااااااا !”
فجأة ، اخترق سهم حاد الهواء وانغمس مباشرة في صدرها.
اليوم ، مع ذلك ، كان على الجنود أن يضحوا بهم ، أي نوع من القسوة كان ذلك؟ قُتلت تلك المرأة وسط الفوضى حيث كانت تعابير وجهها مليئة بالصدمة.
كان الخادم الشخصي المتواضع في الواقع خبيرًا في فنون القتال ، والذي أنفقت عائلة يوان مبلغًا كبيرًا لتوظيفه. لهذه العملية ، بذلت عائلة يوان الكثير من الجهد حقًا.
الترجمة: Hunter
بذل سونغ وين قصارى جهده لتهدئة نفسه. لم يكن لديه بالفعل مزاج للتحقيق في سبب فشل تشكيل النقل الآني. كان الأمر الأكثر أهمية هو إبلاغ تشي يوي وو يي و باي تشي بالوضع.
صرخ الحارس بوجه شاحب اللون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
