ذلك المساء.
قفزت آستر و عانقته ، ذُهل دي هين و عانقها بعد ذلك .
خرج كايل من المعبد للبحث عن العرابة ، شارون ، التي كانت تقيم بالقرب من المعبد .
كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن مناخ تريزيا ، الذي استعاد حيويته نظرًا لعدم وجود حالات مؤكدة أخرى للمرض.
شارون ، التي كانت تؤدي مراسم الصلاة كالمعتاد استقبلته بحرارة .
يجب أن يكونوا قد قطعوا كل هذه المسافة هنا للحصول على العلاج ، ولكن لا يوجد أحد للمساعدة.
“ما الخطب ، لماذا أتيت ؟”
“…سمعت أن هناك الكثير من المرضى بالقرب من المعبد. إنه أسوأ مما كنت أعتقد.”
“لقد جئت إلى هنا منذ بضعة أيام ، لكنكِ لم تكوني في المنزل ، هل ذهبتِ لتريزيا ؟”
“آس….!”
“نعم .”
شارون لم تنكر هذا ، و للحظة أضاءت عيون كايل .
شارون لم تنكر هذا ، و للحظة أضاءت عيون كايل .
“تفكير جيد .”
“يجب أن تكوني قد رأيتها .”
كان الأمر غير متوقع ، لكن عندما تذهب إلى المعبد المركزي ، اعتقدت أنه سيكون من المقبول أن تحفي شورو على أنه سيف .
“نعم .”
آستر ، التي كانت تمر عبر الحارس عند مدخل القصر مع الضريح المركزي ، أنزلت الستائر ونظرت من النافذة .
“كيف كانت؟”
بدا الأمر وكأنه جرو ينتظر صاحبه للحظة ، فدحرجت آستر عينيها.
“كايل ، لقد كنت تشاهدها ، لقد كانت تلمع بشكل تلقائي .”
وبينما كانت تسير للوصول إلى العربة ، ظل يراقبها .
إنها بلا شك القديسة .
أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.
عند سماع كلمات شارون ، العرابة ، أصبح قلب كايل أكثر إلحاحًا.
كان الوقت مبكرًا في الصباح ، لكن دي هين و التوأم اجتمعوا جميعًا في الفناء لتوديع آستر.
“أيتها العرابة ، في الواقع ، القديسة ستقيم تجمع شاي قريبًا و يبدوا أنها قد دعتها لهناك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قرأت كتابًا ، هل سأنام؟”
أغمق وجه شارون عندما قال أنه اكتشف أن آستر كانت على قائمة المدعوين .
تذكرت فجأة ما سأله لها والدها عندما ذهبت للمعبد لمقابلة سيسبيا .
“من السخف أن يكون وقت الشاي في مثل هذا الوقت ، لكن بما أنها ابنة الدوق الأكبر ، فهذا غير ممكن.”
وبينما كانت العربة تتحرك بسلاسة ، بدأ قلب آستر ينبض بشكل أسرع.
“لا . لقد دعتها وهي على يقين تقريبًا بكونها سيدة الوحي . أنا قلق بشأن ما سيحدث في وقت الشاي .”
“هل آخذه إلى المعبد ؟”
“إذن علينا حمايتها أكثر .”
قارن جوفري ، بين راڤيان و آستر ، و قال أنه لا يحب راڤيان لأن قوتها المقدسة منخفضة للغاية .
واصلت شارون صوتها الواضح.
“نعم .”
“كما تعلم ، لا يمكن إخفاء ضوء الشمس . يومًا ما ، سيعرف الجميع. لم يفت الأوان بعد.”
‘بماذا تفكر ؟’
“….نعم .”
ابتلعت آستر لعابها وضغطت عليه. ثم ، لحسن الحظ ، عاد شور إلى شكله الأصلي.
كايل ، الذي استمر في التجول ، في النهاية اتخذ قرارًا من كل قلبه .
كان هناك الكثير من المرضى مستلقين على الطريق لدرجة أن آستر عبست .
“لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن ، حتى لو فقدت منصبي رفيع المستوى لن اتمكن بعد الآن من تغطية السماء براحة يدي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو عرفت أنها السيدة المقدسة لأصبحت الآن ياىسة للحصول على بعض الدم .
“تفكير جيد .”
غرقت عينا إستر بعمق عندما بدأت العربة تهتز.
نظرت له شارون بنظرة فخورة وربتت على كتف كايل بيدها المجعدة.
ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .
“هناك رؤساء كهنة آخرون يتفقون معي.”
ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .
قارن جوفري ، بين راڤيان و آستر ، و قال أنه لا يحب راڤيان لأن قوتها المقدسة منخفضة للغاية .
قررت آستر المغادرة في الصباح الباكر لتصل قبل أيام قليلة من حفلة الشاي التي دعتها لها راڤيان .
“سأحاول اقناعه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كايل ، لقد كنت تشاهدها ، لقد كانت تلمع بشكل تلقائي .”
“سأترك مجلس السيوخ يساعدون أيضًا في أي وقت . يمكننا المساعدة دائمًا إن قررت ذلك .”
كايل ، الذي استمر في التجول ، في النهاية اتخذ قرارًا من كل قلبه .
وهكذا كان هناك عدد متزايد من الناس يحاولون الوقوف بجانب آستر في المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إضافة أنه لا ينبغي أن يكون أي أفعى بل يجب أن يكون مخلوق روحاني ،
بعد عودة كايل ،
تذكرت فجأة ما سأله لها والدها عندما ذهبت للمعبد لمقابلة سيسبيا .
صلت شارون بجدية ، ناظرة لتمثال صغير منحوت للحاكم .
ذلك المساء.
“سأحصل على أي عقاب لذا من فضلكَ أعدها لنا .”
رأت آستر شورو عند قدميها ، وتم تنشيط روح الدعابة المرحة.
إنه للسماح بنور آستر ، الذي كان شديد السطوع لدرجة أنه يشعرها بالبهجة ، بالتألق في جميع أنحاء الإمبراطورية.
***
***
لكن كيف تصبح الكائنات الحية سيوفًا؟ كانت قصة يصعب تصديقها بالنسبة لآستر.
مر يومان.
بما أن دي هين لم يستطع إخفاء انفعالاته ، قام بالتربيت على رأس آستر عدة مرات وهي تمسك به.
قررت آستر المغادرة في الصباح الباكر لتصل قبل أيام قليلة من حفلة الشاي التي دعتها لها راڤيان .
واصلت شارون صوتها الواضح.
“ها. لا أستطيع النوم.”
نظرت له شارون بنظرة فخورة وربتت على كتف كايل بيدها المجعدة.
كان قلبها ينبض بلا توقف و لقد كانت بالكاد قادرة على النوم .
وبينما كانت العربة تتحرك بسلاسة ، بدأ قلب آستر ينبض بشكل أسرع.
استلقت و تقلبت ، وفجأة تذكرت كتابًا قديمًا كان قد قرأته في المرة الأخيرة.
ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .
“إذا قرأت كتابًا ، هل سأنام؟”
“…سمعت أن هناك الكثير من المرضى بالقرب من المعبد. إنه أسوأ مما كنت أعتقد.”
أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.
“لا . لقد دعتها وهي على يقين تقريبًا بكونها سيدة الوحي . أنا قلق بشأن ما سيحدث في وقت الشاي .”
كانت تقلب صفحات الكتاب و توقفت يدها على صفحة لم تقرأها من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه نحيف وطويل ، لكنه أصغر بكثير من سيوف الرجال ، لذا كان من السهل الامساك به بيد واحدة
“…ها ، لقد حولت ثعبانًا حيًا لسيف و استخدمته ؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا ؟”
كان الوضع في الأزقة شديد الخطورة. لم يكن من الصعب العثور على مرضى تركوا دون رعاية على الطريق.
احتوى الكتاب على تعويذة حولت ثعبانًا حيًا إلى سيف.
اتبعت نفس التعويذات المكتوبة باللغة القديمة في الكتاب وركزت طاقتها على راحة يدها .
مع إضافة أنه لا ينبغي أن يكون أي أفعى بل يجب أن يكون مخلوق روحاني ،
لم أستطع حتى التفكير في الأمر بنفسي ، فابتسمت وأغلقت الكتاب .
هناك حكاية أن القديس الأول استخدم سيفاً من الثعابين في حالات الطوارئ.
“…ها ، لقد حولت ثعبانًا حيًا لسيف و استخدمته ؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا ؟”
“آه ، هذا سخيف .”
“ما الخطب ، لماذا أتيت ؟”
لكن كيف تصبح الكائنات الحية سيوفًا؟ كانت قصة يصعب تصديقها بالنسبة لآستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه نحيف وطويل ، لكنه أصغر بكثير من سيوف الرجال ، لذا كان من السهل الامساك به بيد واحدة
هزت رأسها معتقدة أن هذا الكتاب يستعمل قصصًا منسوجة من وحي الخيال و الاساطير من أماكن مختلفة .
“هل آخذه إلى المعبد ؟”
“تسس .”
“ولكن كيف يمكنني أن أعيده ؟”
استيقظ شورو الذي كان ينام وحده في الزاوية واقترب من آستر التي كانت متكئة على السرير.
غرقت عينا إستر بعمق عندما بدأت العربة تهتز.
رأت آستر شورو عند قدميها ، وتم تنشيط روح الدعابة المرحة.
على وجه الخصوص ، يناسب آستر بشكل كبير كما لو أنه قد صُنع بالفعل لآستر .
“شور ، هل يمكنك أيضًا أن تصبح سيفًا؟ إنه فقط مصنوع من الماء ، هل ترغب في التجربة ؟”
لأنه كان ثعبانًا ، كان المقبض مصنوعًا من نفس مادة جسم شورو التي كانت تلمسها في العادة .
حدق شورو في آستر و لمعت عيونه الصفراء الكبيرة كأنه لم يفهم ما كانت تقوله.
شارون ، التي كانت تؤدي مراسم الصلاة كالمعتاد استقبلته بحرارة .
“لا. ماذا أقول؟”
تأخرت قليلاً عن موعد الوصول المحدد ، لكنهم كانوا قلقين وينتظرون في الخارج.
لم أستطع حتى التفكير في الأمر بنفسي ، فابتسمت وأغلقت الكتاب .
كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن مناخ تريزيا ، الذي استعاد حيويته نظرًا لعدم وجود حالات مؤكدة أخرى للمرض.
ولكن فقط للاحتياط ، قررت أن تجرب الأمر مرة واحدة فقط ، فمدت يدها ناحية شورو.
قال دينيس إنه كان من الصعب الحصول عليه ، لقد كان سوارًا للدفاع عن النفس .
“آه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أعددت هذا فقط في حالة حدوث شيء ما .”
اتبعت نفس التعويذات المكتوبة باللغة القديمة في الكتاب وركزت طاقتها على راحة يدها .
ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .
آستر ، التي اعتقدت بالطبع أنه بالطبع لن يحدث شيء ، فوجئت بما حدث بعد ذلك ، وتصلبت.
***
“يا إلهي. هل كانت حقيقية؟”
رأت آستر شورو عند قدميها ، وتم تنشيط روح الدعابة المرحة.
كان ذلك بسبب انفجار ضوء ساطع وتحول شورو حقًا إلى سيف.
آستر ، التي كانت تمر عبر الحارس عند مدخل القصر مع الضريح المركزي ، أنزلت الستائر ونظرت من النافذة .
حملت آستر السيف و نظرت حولها بتوتر .
استيقظ شورو الذي كان ينام وحده في الزاوية واقترب من آستر التي كانت متكئة على السرير.
لأنه كان ثعبانًا ، كان المقبض مصنوعًا من نفس مادة جسم شورو التي كانت تلمسها في العادة .
لم أستطع حتى التفكير في الأمر بنفسي ، فابتسمت وأغلقت الكتاب .
إنه نحيف وطويل ، لكنه أصغر بكثير من سيوف الرجال ، لذا كان من السهل الامساك به بيد واحدة
تذمر چودي و ام يكن يريد ترك آستر و استمر في معانقتها .
على وجه الخصوص ، يناسب آستر بشكل كبير كما لو أنه قد صُنع بالفعل لآستر .
بدا الأمر وكأنه جرو ينتظر صاحبه للحظة ، فدحرجت آستر عينيها.
“ولكن كيف يمكنني أن أعيده ؟”
كلما زاد التوقع ، زادت خيبة الأمل.
فتحت الكتاب و هي قلقة و خائفة من أن شورو لن يعود مجددًا .
تذكرت فجأة ما سأله لها والدها عندما ذهبت للمعبد لمقابلة سيسبيا .
لحسن الحظ ، في الفصل التالي ، كان هناك محتوى ذي صلة قال إنه إذا ضغطت على قلب السيف ، فسيعود إلى حالته الأصلية.
كان دينيس قد وضع ذراعيه برفق حولها و عانقهم دون أن يقول أي كلمة .
بالنظر إلى السيف الذي كانت تحمله ، رأت جوهرة صفراء بحجم الإصبع مضمنة في دائرة على المقبض.
قال دينيس إنه كان من الصعب الحصول عليه ، لقد كان سوارًا للدفاع عن النفس .
ابتلعت آستر لعابها وضغطت عليه. ثم ، لحسن الحظ ، عاد شور إلى شكله الأصلي.
“آس….!”
مع الصعداء ، أمالت استير رأسها.
“لقد جئت إلى هنا منذ بضعة أيام ، لكنكِ لم تكوني في المنزل ، هل ذهبتِ لتريزيا ؟”
“هل آخذه إلى المعبد ؟”
غرقت عينا إستر بعمق عندما بدأت العربة تهتز.
كان الأمر غير متوقع ، لكن عندما تذهب إلى المعبد المركزي ، اعتقدت أنه سيكون من المقبول أن تحفي شورو على أنه سيف .
وبينما كانت تسير للوصول إلى العربة ، ظل يراقبها .
من المؤكد أنه فهم كلمات آستر ، فجأة أحدث شورو ضوضاء تأوه واقترب من جسدها. لقد كان لطفًا خاصًا به.
كان نواه قد رآها منذ أيام قليلة ، لكن ابتسامة جميلة على وجهه كانت موضع ترحيب كبير.
“هل تريد ذلك أيضًا ؟”
لقد كانت منزعجة من الرحيل و ترك شورو لأنه لم يأكل جيدًا ولا ينام إن رحلت .
“تسسس!”
كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن مناخ تريزيا ، الذي استعاد حيويته نظرًا لعدم وجود حالات مؤكدة أخرى للمرض.
“حسنًا ، فلنذهب إلى النوم.”
كايل ، الذي استمر في التجول ، في النهاية اتخذ قرارًا من كل قلبه .
لقد كانت منزعجة من الرحيل و ترك شورو لأنه لم يأكل جيدًا ولا ينام إن رحلت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه نحيف وطويل ، لكنه أصغر بكثير من سيوف الرجال ، لذا كان من السهل الامساك به بيد واحدة
فكرت في أن هذا كان جيدًا ، لذا أطفأت الضوء وسقطت في نوم قصير ولكن هادئ.
“ماذا تفعل راڤيان ؟”
***
“لا . لقد دعتها وهي على يقين تقريبًا بكونها سيدة الوحي . أنا قلق بشأن ما سيحدث في وقت الشاي .”
خرجت آستر من القصر بعد أن قامت بكل الاستعدادات للمغادرة إلى المعبد .
شعرت و كأنها رأت ذيلاً خلف نواه الذي كان يركض نحوها .
كان الوقت مبكرًا في الصباح ، لكن دي هين و التوأم اجتمعوا جميعًا في الفناء لتوديع آستر.
إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.
“آستر ، عليك أن تكوني حذرة حقًا. هل تفهمين ؟”
“ماذا تفعل راڤيان ؟”
“لا تدخلي المعبد أبدًا إن بدى خطيرًا .”
عند سماع كلمات شارون ، العرابة ، أصبح قلب كايل أكثر إلحاحًا.
“بالطبع ، إن فترة بقائي إن كانت قصيرة ستكون أسبوع و إن كانت طويلة فقط أسبوعين لذا لا تقلقوا .”
ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .
شعر الجميع بالحزن مثل الأشخاص الذين لن يروا بعضهم البعض لمدة شهر ، لذلك أقنعت آستر الثلاثة بعدم القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كايل ، لقد كنت تشاهدها ، لقد كانت تلمع بشكل تلقائي .”
“أسبوع أو أسبوعين طويل جدًا.”
كان قلبها ينبض بلا توقف و لقد كانت بالكاد قادرة على النوم .
تذمر چودي و ام يكن يريد ترك آستر و استمر في معانقتها .
ابتسمت آستر بامتنان وهي تنظر إلى السوار على ذراعها .
“لقد أعددت هذا فقط في حالة حدوث شيء ما .”
“إذن علينا حمايتها أكثر .”
قال دينيس إنه كان من الصعب الحصول عليه ، لقد كان سوارًا للدفاع عن النفس .
تذمر چودي و ام يكن يريد ترك آستر و استمر في معانقتها .
“إن قمتِ بسحب هذا الجزء فسيصدر ضوضاء عالية للغاية .”
“مهما كنت تفكر ، لن أتعرض للضرب هذه المرة. الآن حان دوري لأردها.”
ابتسمت آستر بامتنان وهي تنظر إلى السوار على ذراعها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنه فهم كلمات آستر ، فجأة أحدث شورو ضوضاء تأوه واقترب من جسدها. لقد كان لطفًا خاصًا به.
“سأكون بخير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إضافة أنه لا ينبغي أن يكون أي أفعى بل يجب أن يكون مخلوق روحاني ،
أخذ دي خين ، التي كان لديه أخطر تعبير على وجهه ، نفسا عميقا.
أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.
وبينما كانت تسير للوصول إلى العربة ، ظل يراقبها .
نظرت له شارون بنظرة فخورة وربتت على كتف كايل بيدها المجعدة.
تذكرت فجأة ما سأله لها والدها عندما ذهبت للمعبد لمقابلة سيسبيا .
استلقت و تقلبت ، وفجأة تذكرت كتابًا قديمًا كان قد قرأته في المرة الأخيرة.
‘هل ستعودين ؟’
“هل تريد ذلك أيضًا ؟”
كيف سيكون شعورك إذا طرحت هذا السؤال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ستعرف أنني هنا قريبًا.’
لم تحاول آستر الدخول للعربة ، لكنها استدارت وتفحصت وجه والدها و اخوتها .
“إن قمتِ بسحب هذا الجزء فسيصدر ضوضاء عالية للغاية .”
من بينهم ، كان دي هين الذي كان ينظر إليها هو الأكثر اكتئابًا.
‘حتى تتوقع المزيد.’
“آس….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع إضافة أنه لا ينبغي أن يكون أي أفعى بل يجب أن يكون مخلوق روحاني ،
قفزت آستر و عانقته ، ذُهل دي هين و عانقها بعد ذلك .
“أسبوع أو أسبوعين طويل جدًا.”
لقد أحب الأمر كثيرًا و اهتزت شفتيه وخفف من تعبيره في الحال ، كما لو أنه لم يكن حزينًا من قبل .
قارن جوفري ، بين راڤيان و آستر ، و قال أنه لا يحب راڤيان لأن قوتها المقدسة منخفضة للغاية .
ماذا ، أنا ، أنا أيضًا!”
‘بماذا تفكر ؟’
ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .
إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.
كان دينيس قد وضع ذراعيه برفق حولها و عانقهم دون أن يقول أي كلمة .
بما أن دي هين لم يستطع إخفاء انفعالاته ، قام بالتربيت على رأس آستر عدة مرات وهي تمسك به.
“شكرًا لإرسالكم لي ، سوف أعود بأمان .”
“آه ، هذا سخيف .”
بما أن دي هين لم يستطع إخفاء انفعالاته ، قام بالتربيت على رأس آستر عدة مرات وهي تمسك به.
كان ذلك بسبب انفجار ضوء ساطع وتحول شورو حقًا إلى سيف.
“أجل ، لا تجعلينا ننتظر .”
ابتسمت آستر بامتنان وهي تنظر إلى السوار على ذراعها .
سمعت آستر الصوت العذب فوق رأسها ، واستذكرت ذكرياتها عن الزيارة الأخيرة للقصر الإمبراطوري.
تذكرت فجأة ما سأله لها والدها عندما ذهبت للمعبد لمقابلة سيسبيا .
تأخرت قليلاً عن موعد الوصول المحدد ، لكنهم كانوا قلقين وينتظرون في الخارج.
–يتبع ….
لقد كان شيئًا سعيدًا أن يكون هناك شخص ينتظرني.
كلما زاد التوقع ، زادت خيبة الأمل.
“سأذهب .”
استلقت و تقلبت ، وفجأة تذكرت كتابًا قديمًا كان قد قرأته في المرة الأخيرة.
ابتسمت آستر بشكل مشرق ونزلت من ذراعي دي هين ، وهذه المرة ركبت العربة حقًا.
بدا الأمر وكأنه جرو ينتظر صاحبه للحظة ، فدحرجت آستر عينيها.
وبينما كانت العربة تتحرك بسلاسة ، بدأ قلب آستر ينبض بشكل أسرع.
هزت رأسها معتقدة أن هذا الكتاب يستعمل قصصًا منسوجة من وحي الخيال و الاساطير من أماكن مختلفة .
‘بماذا تفكر ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عودة كايل ،
غرقت عينا إستر بعمق عندما بدأت العربة تهتز.
آستر ، التي كانت تمر عبر الحارس عند مدخل القصر مع الضريح المركزي ، أنزلت الستائر ونظرت من النافذة .
راڤيان التي كانت تنتظرها لحضور حفل الشاي .
“لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن ، حتى لو فقدت منصبي رفيع المستوى لن اتمكن بعد الآن من تغطية السماء براحة يدي .”
لو عرفت أنها السيدة المقدسة لأصبحت الآن ياىسة للحصول على بعض الدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كايل ، لقد كنت تشاهدها ، لقد كانت تلمع بشكل تلقائي .”
“مهما كنت تفكر ، لن أتعرض للضرب هذه المرة. الآن حان دوري لأردها.”
شارون لم تنكر هذا ، و للحظة أضاءت عيون كايل .
دوى صوت آستر الواضح بقوة في العربة.
“هل تريد ذلك أيضًا ؟”
***
“نعم .”
آستر ، التي كانت تمر عبر الحارس عند مدخل القصر مع الضريح المركزي ، أنزلت الستائر ونظرت من النافذة .
سمعت آستر الصوت العذب فوق رأسها ، واستذكرت ذكرياتها عن الزيارة الأخيرة للقصر الإمبراطوري.
‘ستعرف أنني هنا قريبًا.’
“ماذا تفعل راڤيان ؟”
على أي حال ، لم يكن الأمر غريبًا لأنني أتيت قبل موعد الشاي بثلاثة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في أن هذا كان جيدًا ، لذا أطفأت الضوء وسقطت في نوم قصير ولكن هادئ.
كان من الأفضل أن يتم إبلاغ راڤيان أنني أتيت .
فتحت الكتاب و هي قلقة و خائفة من أن شورو لن يعود مجددًا .
‘حتى تتوقع المزيد.’
على وجه الخصوص ، يناسب آستر بشكل كبير كما لو أنه قد صُنع بالفعل لآستر .
كلما زاد التوقع ، زادت خيبة الأمل.
“لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن ، حتى لو فقدت منصبي رفيع المستوى لن اتمكن بعد الآن من تغطية السماء براحة يدي .”
نظرت من النافذة وهي تفكر بهدوء وتصلب تعبيرها أكثر فأكثر .
“بالطبع ، إن فترة بقائي إن كانت قصيرة ستكون أسبوع و إن كانت طويلة فقط أسبوعين لذا لا تقلقوا .”
كان الوضع في الأزقة شديد الخطورة. لم يكن من الصعب العثور على مرضى تركوا دون رعاية على الطريق.
آستر ، التي كانت تمر عبر الحارس عند مدخل القصر مع الضريح المركزي ، أنزلت الستائر ونظرت من النافذة .
“…سمعت أن هناك الكثير من المرضى بالقرب من المعبد. إنه أسوأ مما كنت أعتقد.”
مع الصعداء ، أمالت استير رأسها.
كان هناك الكثير من المرضى مستلقين على الطريق لدرجة أن آستر عبست .
“بالطبع ، إن فترة بقائي إن كانت قصيرة ستكون أسبوع و إن كانت طويلة فقط أسبوعين لذا لا تقلقوا .”
يجب أن يكونوا قد قطعوا كل هذه المسافة هنا للحصول على العلاج ، ولكن لا يوجد أحد للمساعدة.
كانت مرتبكة للغاية وحدقت في الشارع و توجهت للڤيلا حيث ستقيم .
“لا أستطيع أن أصدق أن هذا هو الشكل الذي يبدو عليه المعبد المركزي. ألا يختلف عن تريزيا ؟”
“لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن ، حتى لو فقدت منصبي رفيع المستوى لن اتمكن بعد الآن من تغطية السماء براحة يدي .”
بدا فيكتور وكأنه مصدوم مثل آستر من المنظر في الخارج.
“سأذهب .”
“هذا صحيح. هل وصلوا إلى النقطة التي لم يعد بإمكانكهمفيها استخدام المعبد؟ إذا تركت الأمر على هذا النحو ، فسيستمر المرض في الانتشار .”
مع الصعداء ، أمالت استير رأسها.
كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن مناخ تريزيا ، الذي استعاد حيويته نظرًا لعدم وجود حالات مؤكدة أخرى للمرض.
شارون ، التي كانت تؤدي مراسم الصلاة كالمعتاد استقبلته بحرارة .
“ماذا تفعل راڤيان ؟”
كان دينيس قد وضع ذراعيه برفق حولها و عانقهم دون أن يقول أي كلمة .
حتى لو لم تكن تريد إلقاء اللون عليها ، لم تستطع إلا أن تشير لعدم كفاءة راڤيان .
“كما تعلم ، لا يمكن إخفاء ضوء الشمس . يومًا ما ، سيعرف الجميع. لم يفت الأوان بعد.”
إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.
خرجت آستر من القصر بعد أن قامت بكل الاستعدادات للمغادرة إلى المعبد .
كانت مرتبكة للغاية وحدقت في الشارع و توجهت للڤيلا حيث ستقيم .
شعر الجميع بالحزن مثل الأشخاص الذين لن يروا بعضهم البعض لمدة شهر ، لذلك أقنعت آستر الثلاثة بعدم القيام بذلك.
كانت تخطط للذهاب لرؤية شارون على الفور بعد أن أفرغت أمتعتها.
كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن مناخ تريزيا ، الذي استعاد حيويته نظرًا لعدم وجود حالات مؤكدة أخرى للمرض.
حالما فتحت الباب ودخلت ، نهض نواه ، الذي كان جالسًا على الكرسي عند المدخل .
“آه ، هذا سخيف .”
“مرحبًا آستر ، لقد كنت انتظر وصولكِ .”
“إذن علينا حمايتها أكثر .”
كان نواه قد رآها منذ أيام قليلة ، لكن ابتسامة جميلة على وجهه كانت موضع ترحيب كبير.
لقد أحب الأمر كثيرًا و اهتزت شفتيه وخفف من تعبيره في الحال ، كما لو أنه لم يكن حزينًا من قبل .
بدا الأمر وكأنه جرو ينتظر صاحبه للحظة ، فدحرجت آستر عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل ، لا تجعلينا ننتظر .”
شعرت و كأنها رأت ذيلاً خلف نواه الذي كان يركض نحوها .
كانت مرتبكة للغاية وحدقت في الشارع و توجهت للڤيلا حيث ستقيم .
–يتبع ….
“هل آخذه إلى المعبد ؟”
“سأذهب .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
