شعرت آستر بالقلق و سرعان ما رافقتها إلى الداخل .
“هل ستسقطين القديسة الحقيقية ؟”
“جدتي ، هل أنت بخير؟ من أين أتيتِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المنصب شيئًا يمكن أن يحتله المزيفة لأنه مرتبط بشكل مباشر بأمان الإمبراطورية.
“أوه ، ساقاي لا تتحركان بحرية هذه الأيام.”
نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة للغاية ، التي لم تخف كراهيتها تجاه المعبد.
ربتت السيدة العجوز مرة أخرى على ساقها التي كانت تعرج من قبل و قالت بضعف .
“أي نوع من الاختبار هذا؟”
“سألقي نظرة .”
بمجرد رؤية ردة الفعل ، ركض ڤيكتور إلى الأمام و اعترض بين آستر و المرأة العجوز .
أجلست آستر الجدة على كرسي و جلست بجانبها .
‘ستعرف ذلك على أي حال .’
و بالطبع كانت يقظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيكون هذا مثيرًا .’
قبل أن تعالج أي شخص ، فهي تقرأ الهالة أولاً في كل مرة ، وإذا كان هناك أي هالة ، فإنها لا تعالج الشخص بشكل مباشر بل تستخدم الدواء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيكون هذا مثيرًا .’
لم تشعر آستر من هذه الجدة بأي طاقة لإيذاءها على الإطلاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيكون هذا مثيرًا .’
“لا ؟”
يجب أن تكون قوة راڤيان و براونز ، المزروعة بالفعل هنا وهناك ، كبيرة.
لكن آستر التي أمسكت يد السيدة العجوز لفحصها باستخدام قوتها ، ابتسمت .
بالإضافة لذلك كانت الملابس التي كانت ترتديها ممزقة تقريبًا لكن يدها كانت جيدة جدًا .
ظنت أن هناك خطب ما في ساقيها أو أنها تعاني من مرض ، لكن جسدها كان جيدًا .
استاءت آستر من فكرة أن المرأة العجوز قد تكون قد تم ارسالها من المعبد .
بالإضافة لذلك كانت الملابس التي كانت ترتديها ممزقة تقريبًا لكن يدها كانت جيدة جدًا .
عندما وصلت إلى الملجأ ، تحولت نظرة شارون إلى القفازات التي كانت ترتديها ، والتي لم تنساها أبدًا.
عندما شعرت أنه لا شيء بها بدأت آستر تشك في المرأة العجوز .
شارون لم تكذب أبدا على آستر بينما كانت تتعامل معها.
“هل أنت مريضة حقًا يا جدتي؟”
‘إنها المرة الأولى التي أراها فيها .’
عندما سمعت صوت آستر الواضح ، خلعت المرأة العجوز القبعة القديمة التي كانت ترتديها .
ضيّقت آستر عينيها في الإجابة الغامضة.
تم الكشف عن وجه المرأة العجوز وكانت العيون التي التقت بها واضحة جدًا لدرجة أن آستر أصيبت بالدهشة للحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجلست آستر الجدة على كرسي و جلست بجانبها .
“…من أنتِ ؟”
شارون لم تكذب أبدا على آستر بينما كانت تتعامل معها.
أدركت آستر أنها شخص غير عادي ، فتوقفت وتراجعت.
كانت تأمل بصدق أن تعود القديسة الحقيقية إلى المعبد .
بمجرد رؤية ردة الفعل ، ركض ڤيكتور إلى الأمام و اعترض بين آستر و المرأة العجوز .
“بغض النظر عن تعيينها الآن ، إن لم تكن مؤهلة فسيتم إزالتها عن منصبها .”
“هل هي غريبة ؟”
بعد أن كانت عضوة في مجلس الشيوخ لفترة طويلة ، كانت تعرف أكثر من أي شخص آخر مدى أهمية دور القديسة.
“لا أعلم .”
“أرجوكِ عودي لمكانكِ ، يمكنني مساعدتكِ .”
عندما بدّت مشبوهة ، لفت شارون عينيها و مدّت ظهرها الذي كان منحنيًا طوال الوقت .
ربما كانت أسوأ طريقة تحدث لراڤيان هي أن تكون هكذا أمام الجميع .
“كيف علمتِ على الفور أنه لم يكن هناك شيء خاطئ في ساقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن ثم ؟”
تغير صوتها و نبرتها في لحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبّرت عيون شارون الحازمة ، التي التقت بها مرة أخرى ، عن اهتمامها الصادق بالمعبد .
عندما قامت بتصويب جلستها ، شعرت وكأنها شخص مختلف تمامًا عن ذي قبل.
“المعبد في أمس الحاجة إلى نورك. سنكون في انتظاركِ .”
‘من الواضح أنها نبيلة.’
عندما وصلت إلى الملجأ ، تحولت نظرة شارون إلى القفازات التي كانت ترتديها ، والتي لم تنساها أبدًا.
كان شخصًا لديه ثقافة أرستقراطية بشكل طبيعي في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قامت بتصويب جلستها ، شعرت وكأنها شخص مختلف تمامًا عن ذي قبل.
“لا يوجد مشكلة ، لا داعي للعلاج .”
لم ترغب آستر في التفكير في سلام الإمبراطورية ، أو التضحية من أجل الجميع ، أو أي شيء من هذا القبيل.
“هذا صحيح ، لكن ليس من السهل الحكم بهذه السرعة . يبذل الكهنة العاديون قصارى جهدهم لفحص المريض عندما يمرض .”
استاءت آستر من فكرة أن المرأة العجوز قد تكون قد تم ارسالها من المعبد .
وافقت شارون على كلام آستر لكنها لم تخفِ دهشتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبّرت عيون شارون الحازمة ، التي التقت بها مرة أخرى ، عن اهتمامها الصادق بالمعبد .
“هل أنتِ من المعبد ؟”
تغير صوتها و نبرتها في لحظة .
استاءت آستر من فكرة أن المرأة العجوز قد تكون قد تم ارسالها من المعبد .
أومأت آستر برأسها بعدما فكرت في رؤساء الكهنة اللذين جاءوا إلى الملجأ سرًا في المرة الماضية و فكرت في أنها تريد ان تسمع لما تقوله .
“هذا صحيح ، لكنه قد يكون خاطئًا أيضًا .”
آستر ، التي عادت إلى المنزل بعد لقاء شارون ، استلقت في الفراش دون طاقة.
ضيّقت آستر عينيها في الإجابة الغامضة.
“لماذا؟”
“هل يمكننا التحدث بهدوء للحظة؟”
“لقد بحثت حولكِ قبل أن آتي ، في الأصل كنتِ مرشحة في المعبد ، صحيح ؟”
“أخبريني من أنتِ ؟”
“كيف علمتِ على الفور أنه لم يكن هناك شيء خاطئ في ساقي؟”
“أنا ….”
“لا يوجد قديسة الآن . الإمبراطورية حقًا بحاجة إليكِ .”
أخرجت شارون من ذراعيها بطاقة تثبت هويتها وأظهرتها لآستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا أريد أن آخذك إلى المعبد. هل ترغبين في العودة إلى المعبد معي؟”
“أنا شارون دي بارسيندو ، عضوة في مجلس الشيوخ الخاص بالمعبد .”
أدركت آستر أنها شخص غير عادي ، فتوقفت وتراجعت.
واتسعت عينا آستر عندما رأت اللوحة الحمراء.
–يتبع ….
‘إنها المرة الأولى التي أراها فيها .’
‘من الواضح أنها نبيلة.’
إذا كان هناك لوحة حمراء تم إعطاؤها لعدد قليل من شيوخ المعابد ، فيمكنه الذهاب بحرية إلى أي مكان في الإمبراطورية.
“هل أنت مريضة حقًا يا جدتي؟”
لقد سمعت بها فقط ، لكن آستر كانت في حيرة من أمرها لأنها كانت المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا من مجلس الشيوخ .
‘أنا أحب حياتي الآن .’
“في الواقع ، كنت أراقبك في الملجأ منذ أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يعتقد البعض الآخر أنها زهرة عادية ، لكن شارون تعرفت عليها على أنها شعلات .
لكنها تفاجأت من الكلمات اللاحقة ،
اقتربت دوروثي منها بهدوء .
“لماذا؟”
“هل أنت مريضة حقًا يا جدتي؟”
“أردت أن أتحقق. هل أنتِ حقاً سيدة الوحي ؟”
لا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر على القدرة على رعاية الشعلات إلا أنها قديسة .
بعد سماع هذه القصة ، توصلت إلى استنتاج مفاده أنها ليست شخصًا تحت إمرة راڤيان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، سأقوم بإعادة إجراء اختبار تأهيل القديسة الحالية قريبًا.”
إن كانت حقًا من جانب راڤيان ، فلا توجد هناك طريقة يمكنها بها التحدث بصراحة .
نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة للغاية ، التي لم تخف كراهيتها تجاه المعبد.
“أنا لست من المعبد . فقط أردت أن أقابلكِ ، لقد فعلت ذلك بشكل تعسفي .”
في حالة وجود وضع خطير محتمل ، رافقتها للتحدث مع إخوتها ، ووقف ڤيكتور بينها وبين شارون.
شارون أيضا حاولت جاهدة أن تعبر عن نفسها لآستر التي كانت تضيق عينيها و لم تكف عن الشك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق قلبي دون سبب عندما سمعت أن راڤيان قد تُطرد.
‘ستعرف ذلك على أي حال .’
“لا يوجد قديسة الآن . الإمبراطورية حقًا بحاجة إليكِ .”
أومأت آستر برأسها بعدما فكرت في رؤساء الكهنة اللذين جاءوا إلى الملجأ سرًا في المرة الماضية و فكرت في أنها تريد ان تسمع لما تقوله .
إذا كان هناك لوحة حمراء تم إعطاؤها لعدد قليل من شيوخ المعابد ، فيمكنه الذهاب بحرية إلى أي مكان في الإمبراطورية.
“اتبعيني .”
لا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر على القدرة على رعاية الشعلات إلا أنها قديسة .
قادت شارون إلى غرفة صغيرة حيث لن يكون هناك خطر في سماع أحد ما المحادثة و جلست مقابلة لها .
بعد سماع هذه القصة ، توصلت إلى استنتاج مفاده أنها ليست شخصًا تحت إمرة راڤيان .
في حالة وجود وضع خطير محتمل ، رافقتها للتحدث مع إخوتها ، ووقف ڤيكتور بينها وبين شارون.
أعطتها شارون العنوان بالقرب من المعبد حيث كانت تقيم .
“تحدثي الآن ، لماذا تريدين التحدث معي بمفردكِ ؟”
ضيّقت آستر عينيها في الإجابة الغامضة.
“أنتِ تعلمين بالفعل أنكِ القديسة ، صحيح ؟”
على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالأمر ، لم تستسلم شارون و استمرت في النقر على قلب آستر .
حدقت شارون في آستر و سألت بجدية .
“وسيعقد الامتحان في غضون أسبوعين. في غضون ذلك ، إذا غيرتِ رأيكِ ، فتعالي لتجدي شارون في أي وقت .”
تظاهرت آستر بأنها لا تعرف ، دون تغيير تعبيرها.
لم تشعر آستر من هذه الجدة بأي طاقة لإيذاءها على الإطلاق .
“أنا لا أفهم ما تقولينه .”
***
“أليست تلك القفازات تستخدم لتغطية الوعي؟”
كان من المؤكد أن راڤيان لم تجتاز هذا الاختبار أبدًا .
عندما وصلت إلى الملجأ ، تحولت نظرة شارون إلى القفازات التي كانت ترتديها ، والتي لم تنساها أبدًا.
بعد سماع هذه القصة ، توصلت إلى استنتاج مفاده أنها ليست شخصًا تحت إمرة راڤيان .
تفاجأت آستر من النظرة رغم أنها لم تكن على علم بذلك و طوت ذراعها على عجل.
“…من أنتِ ؟”
“لماذا تصرين أن الأمر غير صحيح ؟”
–يتبع ….
“لأنها ليست أنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قامت بتصويب جلستها ، شعرت وكأنها شخص مختلف تمامًا عن ذي قبل.
مهما نفت ذلك ، كانت شارون التي تراقب آستر في الملجأ لعدة أيام مقتنعة أنها القديسة .
‘أنا أحب حياتي الآن .’
كما قال كايل ، استخدام غير محدود للقوة المقدسة .
“هذا صحيح . لقد باعني الكهنة الجُدد و بفضلهم أنا بخير .”
علاوة على ذلك ، في أول أمس ، رأيت كمية كبيرة من الزهور من الملجأ يتم إرسالها إلى مكان ما في عربة.
قبل أن تعالج أي شخص ، فهي تقرأ الهالة أولاً في كل مرة ، وإذا كان هناك أي هالة ، فإنها لا تعالج الشخص بشكل مباشر بل تستخدم الدواء .
قد يعتقد البعض الآخر أنها زهرة عادية ، لكن شارون تعرفت عليها على أنها شعلات .
في حالة وجود وضع خطير محتمل ، رافقتها للتحدث مع إخوتها ، ووقف ڤيكتور بينها وبين شارون.
لا يمكن أن يكون هناك تفسير آخر على القدرة على رعاية الشعلات إلا أنها قديسة .
‘ستعرف ذلك على أي حال .’
“لقد بحثت حولكِ قبل أن آتي ، في الأصل كنتِ مرشحة في المعبد ، صحيح ؟”
“الآن هناك مرض ، من الممكن أن ينكسر الحاجز قريبًا . في هذا الوقت لا أحد يعلم ما الذي قد يحدث .”
“هذا صحيح . لقد باعني الكهنة الجُدد و بفضلهم أنا بخير .”
عندما شعرت أنه لا شيء بها بدأت آستر تشك في المرأة العجوز .
بغض النظر عن مدر رغبة دي هين في تبنيها فإن المعبد لم يكن ليسمح بذلك أبدًا .
عندما بدّت مشبوهة ، لفت شارون عينيها و مدّت ظهرها الذي كان منحنيًا طوال الوقت .
“شكرًا جزيلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن ثم ؟”
لأول مرة منذ أن بدأت آستر المحادثة ، ابتسمت لشارون.
قبل مغادرة الغرفة مباشرة ،
عندما رأت شارون الابتسامة ، كانت مرتبكة وسرعان ما أصبحت شاحبة.
“لا ؟”
“لقد تدهور المعبد الآن كثيرًا. لماذا حدث هذا ؟ لم يكن من المفترض أن يكون على هذا النحو.”
ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة للإعلان عن تعيين قديسة مزيفة في المعبد.
“أنا لا اهتم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تصرين أن الأمر غير صحيح ؟”
هزت آستر رأسها بقوة متجاهلة كلام شارون .
“لقياس قوة القوة المقدسة ، إنه يختبر ما إذا كان بإمكانها إنتاج بذور الشعلة والوقت الذي يستغرقه تحويل الماء إلى ماء مقدس.”
“أيتها القديسة.”
ربما كان هذا مقبولاً في الماضي ، لكن آستر الآن لديها حياة يومية تعيشها وتريد الاحتفاظ بها .
“لا تناديني بهذه الطريقة .”
كما قال كايل ، استخدام غير محدود للقوة المقدسة .
نظرت شارون إلى آستر بعيون حزينة للغاية ، التي لم تخف كراهيتها تجاه المعبد.
“…من أنتِ ؟”
“لا يوجد قديسة الآن . الإمبراطورية حقًا بحاجة إليكِ .”
“كيف علمتِ على الفور أنه لم يكن هناك شيء خاطئ في ساقي؟”
“……..”
أخرجت شارون من ذراعيها بطاقة تثبت هويتها وأظهرتها لآستر.
“الآن هناك مرض ، من الممكن أن ينكسر الحاجز قريبًا . في هذا الوقت لا أحد يعلم ما الذي قد يحدث .”
عندما بدّت مشبوهة ، لفت شارون عينيها و مدّت ظهرها الذي كان منحنيًا طوال الوقت .
“هل تهدديني ؟”
كما قال كايل ، استخدام غير محدود للقوة المقدسة .
لم ترغب آستر في التفكير في سلام الإمبراطورية ، أو التضحية من أجل الجميع ، أو أي شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا التحدث بهدوء للحظة؟”
كم كان من الصعب العثور على السعادة ، لكنها الآن بحاجة إلى الثقة .
بالإضافة لذلك كانت الملابس التي كانت ترتديها ممزقة تقريبًا لكن يدها كانت جيدة جدًا .
كانت في مرة غاضبة بشكل لا يطاق من موقف المعبد .
أومأت آستر برأسها بعدما فكرت في رؤساء الكهنة اللذين جاءوا إلى الملجأ سرًا في المرة الماضية و فكرت في أنها تريد ان تسمع لما تقوله .
“الأمر ليس كذلك. أريد فقط أن أعيد مكان القديس إلى صاحبه الأصلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، بينما كانت تغادر الغرفة ، استدارت و قالت بنبرة ودية .
كان صوت شارون يائسًا.
قبل أن تعالج أي شخص ، فهي تقرأ الهالة أولاً في كل مرة ، وإذا كان هناك أي هالة ، فإنها لا تعالج الشخص بشكل مباشر بل تستخدم الدواء .
كانت تأمل بصدق أن تعود القديسة الحقيقية إلى المعبد .
ارتجفت رموش آستر لأنها لم تكن لديها أدنى فكرة.
بعد أن كانت عضوة في مجلس الشيوخ لفترة طويلة ، كانت تعرف أكثر من أي شخص آخر مدى أهمية دور القديسة.
لكنني لم أكن أرغب في أن أكون قديسة لذلك .
لم يكن المنصب شيئًا يمكن أن يحتله المزيفة لأنه مرتبط بشكل مباشر بأمان الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت شارون على كلام آستر لكنها لم تخفِ دهشتها .
لقد كانت حالة طارئة لدرجة أن الإمبراطورية يمكن أن تنهار إذا لم يكن هناك قديسة للحفاظ على الحدود .
بعد رقابة بسيطة ، سلمت دوروثي الدعوة إلى آستر .
“أرجوكِ عودي لمكانكِ ، يمكنني مساعدتكِ .”
كم كان من الصعب العثور على السعادة ، لكنها الآن بحاجة إلى الثقة .
ضحكت آستر عبثًا على الملاحظة السخيفة.
“…من أنتِ ؟”
“هل ستسقطين القديسة الحقيقية ؟”
“سيدتي ، جاء رجل من المعبد اليوم .”
“بالطبع ، سأقوم بإعادة إجراء اختبار تأهيل القديسة الحالية قريبًا.”
إذا كان هناك لوحة حمراء تم إعطاؤها لعدد قليل من شيوخ المعابد ، فيمكنه الذهاب بحرية إلى أي مكان في الإمبراطورية.
سألتها بسخرية في البداية ، لكن آستر فتحت عيناها عندما سمعت عن الاختبار .
كم كان من الصعب العثور على السعادة ، لكنها الآن بحاجة إلى الثقة .
“أي نوع من الاختبار هذا؟”
عندما بدّت مشبوهة ، لفت شارون عينيها و مدّت ظهرها الذي كان منحنيًا طوال الوقت .
“لقياس قوة القوة المقدسة ، إنه يختبر ما إذا كان بإمكانها إنتاج بذور الشعلة والوقت الذي يستغرقه تحويل الماء إلى ماء مقدس.”
“تحدثي الآن ، لماذا تريدين التحدث معي بمفردكِ ؟”
كان من المؤكد أن راڤيان لم تجتاز هذا الاختبار أبدًا .
هناك طرق عديدة للانتقام من راڤيان ،
“ومن ثم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن آستر التي أمسكت يد السيدة العجوز لفحصها باستخدام قوتها ، ابتسمت .
“بغض النظر عن تعيينها الآن ، إن لم تكن مؤهلة فسيتم إزالتها عن منصبها .”
أومأت آستر برأسها بعدما فكرت في رؤساء الكهنة اللذين جاءوا إلى الملجأ سرًا في المرة الماضية و فكرت في أنها تريد ان تسمع لما تقوله .
كانت عيون آستر الوردية وعيون شارون السماوية متشابكتان تمامًا واستكشفا بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، بينما كانت تغادر الغرفة ، استدارت و قالت بنبرة ودية .
‘هي لا تكذب.’
“لا يوجد مشكلة ، لا داعي للعلاج .”
شارون لم تكذب أبدا على آستر بينما كانت تتعامل معها.
علاوة على ذلك ، في أول أمس ، رأيت كمية كبيرة من الزهور من الملجأ يتم إرسالها إلى مكان ما في عربة.
خفق قلبي دون سبب عندما سمعت أن راڤيان قد تُطرد.
“…من أنتِ ؟”
ومع ذلك ، لم تكن هناك طريقة للإعلان عن تعيين قديسة مزيفة في المعبد.
“لقد بحثت حولكِ قبل أن آتي ، في الأصل كنتِ مرشحة في المعبد ، صحيح ؟”
كان الشعور العام غير مستقر ، لذلك لم يكن من الجيد التفكير في أنه كان إجراء مضاد متأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت شارون على كلام آستر لكنها لم تخفِ دهشتها .
‘أنا متأكدة من أن هناك الكثير من الناس الذين يصرون على أنه حتى لو لم تجتاز الاختبار يجب عليها أن تبقى كما هي .’
“سيدتي ، جاء رجل من المعبد اليوم .”
يجب أن تكون قوة راڤيان و براونز ، المزروعة بالفعل هنا وهناك ، كبيرة.
‘من الواضح أنها نبيلة.’
“لهذا أريد أن آخذك إلى المعبد. هل ترغبين في العودة إلى المعبد معي؟”
“لا ؟”
كانت آستر في حيرة شديدة من صوت شارون الجذاب.
“المعبد في أمس الحاجة إلى نورك. سنكون في انتظاركِ .”
“ماذا ستفعلين بي ؟”
عندما شعرت أنه لا شيء بها بدأت آستر تشك في المرأة العجوز .
“مجلس الشيوخ سيدعمكِ . إن ظهر أن هناك قديسة حقيقية ، بغض النظر عن مدى قوتهم فلا يمكن معارضة الأمر . هناك سبب هنا .”
ارتجفت رموش آستر لأنها لم تكن لديها أدنى فكرة.
للحظة ، تم تصوير لحظة ممتعة في رأس آستر أنها أخذت مكانها من راڤيان التي أخذت مكانها .
ضيّقت آستر عينيها في الإجابة الغامضة.
‘سيكون هذا مثيرًا .’
هناك طرق عديدة للانتقام من راڤيان ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا جزيلاً .”
ربما كانت أسوأ طريقة تحدث لراڤيان هي أن تكون هكذا أمام الجميع .
“أي نوع من الاختبار هذا؟”
لكنني لم أكن أرغب في أن أكون قديسة لذلك .
“سيدتي ، جاء رجل من المعبد اليوم .”
ربما كان هذا مقبولاً في الماضي ، لكن آستر الآن لديها حياة يومية تعيشها وتريد الاحتفاظ بها .
عندما شعرت أنه لا شيء بها بدأت آستر تشك في المرأة العجوز .
بالإضافة إلى ذلك ، أليس المعبد فاسدًا مثل راڤيان ؟
“هل تهدديني ؟”
‘أنا أحب حياتي الآن .’
على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالأمر ، لم تستسلم شارون و استمرت في النقر على قلب آستر .
على الرغم من أنها لم تكن مهتمة بالأمر ، لم تستسلم شارون و استمرت في النقر على قلب آستر .
بعد أن كانت عضوة في مجلس الشيوخ لفترة طويلة ، كانت تعرف أكثر من أي شخص آخر مدى أهمية دور القديسة.
“وسيعقد الامتحان في غضون أسبوعين. في غضون ذلك ، إذا غيرتِ رأيكِ ، فتعالي لتجدي شارون في أي وقت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تصرين أن الأمر غير صحيح ؟”
أعطتها شارون العنوان بالقرب من المعبد حيث كانت تقيم .
“سيدتي ، جاء رجل من المعبد اليوم .”
ثم ، بينما كانت تغادر الغرفة ، استدارت و قالت بنبرة ودية .
‘لماذا لم أكن أعلم أنه كان هناك الكثير من القوة في مجلس الشيوخ ؟’
“طفلة النور . هذا ما يدعوكِ الناس به .”
“سيدتي ، جاء رجل من المعبد اليوم .”
ارتجفت رموش آستر لأنها لم تكن لديها أدنى فكرة.
استاءت آستر من فكرة أن المرأة العجوز قد تكون قد تم ارسالها من المعبد .
“المعبد في أمس الحاجة إلى نورك. سنكون في انتظاركِ .”
“لا أعلم .”
قبل مغادرة الغرفة مباشرة ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبّرت عيون شارون الحازمة ، التي التقت بها مرة أخرى ، عن اهتمامها الصادق بالمعبد .
عبّرت عيون شارون الحازمة ، التي التقت بها مرة أخرى ، عن اهتمامها الصادق بالمعبد .
كانت عيون آستر الوردية وعيون شارون السماوية متشابكتان تمامًا واستكشفا بعضهما البعض.
***
“أرجوكِ عودي لمكانكِ ، يمكنني مساعدتكِ .”
آستر ، التي عادت إلى المنزل بعد لقاء شارون ، استلقت في الفراش دون طاقة.
شارون أيضا حاولت جاهدة أن تعبر عن نفسها لآستر التي كانت تضيق عينيها و لم تكف عن الشك .
المحادثات التي أجرتها مع شارون في الملجأ لم تفارق رأسها.
‘إنها المرة الأولى التي أراها فيها .’
‘لماذا لم أكن أعلم أنه كان هناك الكثير من القوة في مجلس الشيوخ ؟’
“هل أنت مريضة حقًا يا جدتي؟”
سمعت بشكل غامض عن وجود مجلس الشيوخ ، لكنني عرفتها لأول مرة.
“ماذا ستفعلين بي ؟”
‘أن تتنحى راڤيان و أن استعيد مكاني ، هه .’
كان صوت شارون يائسًا.
اقتربت دوروثي منها بهدوء .
ارتجفت رموش آستر لأنها لم تكن لديها أدنى فكرة.
“سيدتي ، جاء رجل من المعبد اليوم .”
“أخبريني من أنتِ ؟”
“ماذا؟”
ضيّقت آستر عينيها في الإجابة الغامضة.
تساءلت عما إذا كان شارون قد ذهب إلى منزلها فنهضت و جلست .
لم ترغب آستر في التفكير في سلام الإمبراطورية ، أو التضحية من أجل الجميع ، أو أي شيء من هذا القبيل.
“سمعت أنها دعوة مهمة جدًا ، وقد جاؤوا بهدايا يقولون أنهم يريدون منكِ الحضور .”
ارتجفت رموش آستر لأنها لم تكن لديها أدنى فكرة.
بعد رقابة بسيطة ، سلمت دوروثي الدعوة إلى آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قادت شارون إلى غرفة صغيرة حيث لن يكون هناك خطر في سماع أحد ما المحادثة و جلست مقابلة لها .
–يتبع ….
لكنني لم أكن أرغب في أن أكون قديسة لذلك .
تغير صوتها و نبرتها في لحظة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
