لم يكن لدى المرتزقة معاطف دفاعية ولا أي خبرة في التعامل مع الأسلحة النارية لذا ينبغي أن يكون الهروب منهم بسيطًا بإستخدام المسدس وحده.
“ما هذا؟ لقد شعرت بالتوتر عند سماع أنهم جنود من البحرية لكنهم لم يكونوا كثيرين”.
إذن لماذا تم القبض على رات بهذه السهولة؟…
“ماذا حدث للإجتماع؟”.
بالطبع لن يكون قادرًا على الهروب من مطاردة المراقبة إلى الأبد لكنه سيتمكن من إخفاء نفسه في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أممم…”.
إعتبر إسحاق أن رات قد سلم نفسه عمدًا خوفًا من المراقبة لكن من غير المنطقي التفكير في أنه سيفكر في مثل هذا الشيء.
“إنه الأخير”.
المعلومات حول المركز بعيدة عن مكانته لكن ينبغي أن تكون معرفته بالأسلحة النارية في حد ذاتها مستحيلة.
“ها… ها…”.
بينما إسحاق يفكر بعمق ركض سولاند إليه.
“إذاً وهذا الجندي؟”.
“لا! هل تأخرت؟”.
كلما تحدث أكثر كلما أصبحت إخفاقات المراقبة أكثر وضوحًا.
“ماذا حدث للإجتماع؟”.
فتح عينيه على مصراعيهما ورفع رأسه.
“لقد إنتهى… هل قتلت رات؟”.
ردت ريفيليا بعبوس.
“لقد إنتحر… لماذا؟”.
فكر إسحاق بينما يحدق من خلال نافذة المراقبة المصنوعة بإستخدام غشاء عيون التنين داخل المنطاد المتجه نحو المدينة.
“وجدنا شاهد إنه رجل بلا مأوى كان مختبئًا في الأزقة أثناء الأزمة وبحسب روايته رأى السيد كالدن ورات في جدال، عندما أبعد السيد كالدن قبضة رات وإستدار سحب الأخير شيئًا غريبًا من جيبه مما أحدث ضوضاء مدوية بعدها سقط كالدن على الأرض”.
على الرغم من إفتقاره إلى المعلومات لم تكن هذه مشكلة كبيرة.
“لماذا قال ذلك الآن بعد كل هذا الوقت؟”.
على الرغم من أن هذا أجاب على بعض أسئلته إلا أن أسئلة جديدة ظهرت في مكانها.
“رات لاحظ الرجل المتشرد وطارده أيضًا لكن المتشرد هرب ولم يجد أي مسؤول في المدينة ليخبره لذا ظل مختبئًا… على الرغم من كل ما يعرفه لا تنسى أن رات ضابط في المدينة”.
حل الصمت.
“هذا يفسر سبب محاولة ذلك اللقيط للهروب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
ردت ريفيليا وأومأ إسحاق بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أممم…”.
“هذا صحيح من يدري متى سيبلغ عنه المتشرد”.
[ساعدني من فضلك! أنا من البحرية الأمريكية! سأستسلم!].
على الرغم من أن هذا أجاب على بعض أسئلته إلا أن أسئلة جديدة ظهرت في مكانها.
“وما زلت من المفترض أن أؤمن بالمراقبة بعد كل هذا؟ لماذا لا تكون صريحًا وتخبرني ما هي خطتك حتى يمكنني التوقف عن التفكير والقيام بما قيل لي؟ ألا تعتقد أن هذا سيفيد عقل كلا الطرفين؟”.
لم يكن هناك سبب لإضاعة الوقت في القبض على رات من قبل المرتزقة لأنه يعلم أنه يمكن إكتشافه في أي لحظة مع وجود شاهد طليق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يعني هذا أن أنطون إحتفظ بمعلومات عني…”.
وجب أن يفعل كل ما في وسعه للهروب مع العلم أنه سيكون ميتًا بمجرد التبليغ عنه ومع ذلك تم القبض عليه بهذه السهولة.
أقسم لانبورتون على نفسه أنه سيطلب من ريشة أن تأخذ مكانه.
“رائع لم أفكر أبدًا أن شخصًا مثله سيسبب مثل هذا الصداع”.
“نعم”.
ركل إسحاق جسد رات بإحباط حينها ظهر لانبورتون.
“إنه ميت!”.
“أم…”.
في الواقع يمكنه إعتبار أنه قد تم وضع أسس خطته الآن قدموا له عذرًا للتصرف بأي طريقة يشاء.
“لماذا أنت هنا الآن؟”.
“لماذا أنت هنا الآن؟”.
“هذا…”.
“وجدنا جثته بين الركام جسده مشوه لدرجة يصعب معها التعرف عليه”.
إستمر لانبورتون في التمتمة مع نفسه.
“…”.
تنهد إسحاق.
على الرغم من أن هذا أجاب على بعض أسئلته إلا أن أسئلة جديدة ظهرت في مكانها.
“حسنا دعونا نرى إلى أي مدى سيذهب هذا… ما الذي يمكن أن يزعجني أكثر من ذلك؟”.
“ها… ها…”.
سأل إسحاق ساخرًا.
جون الذي راقب الجان يقتربون منه بأمر من إسحاق إنهار فجأة على الأرض.
خفض لانبورتون رأسه بين كتفيه.
“نعم لكننا قد نجد أدلة جديدة من إستجوابنا لقوات المشاة”.
“فقدنا الإتصال بالمنطاد الذي ينقل أنطون نعتقد أنه تم إسقاطه”.
الجندي وخاصة جندي القوات الخاصة يكلف ثروة لتدريبه ولكن ما هي المعلومات التي تستحق أن يقوم جندي البحرية الشهير بإسقاط المنطاد لأجلها مع العلم أن المركز سوف يطارده؟ وكيف قاموا بمعرفة موقع المنطاد خاصة أنه يعمل في ظل تعتيم الإتصالات؟.
“هذه مزحة جيدة… إذا ما الذي تحاول أن تقوله؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما إسحاق يفكر بعمق ركض سولاند إليه.
“مديرية المراقبة تنشر فريق بحث بينما نتحدث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذا سننتظر حتى تحصلوا على معلومات جديدة إستعدوا للإنسحاب”.
أقسم لانبورتون على نفسه أنه سيطلب من ريشة أن تأخذ مكانه.
عبس إسحاق على تقرير ريفيليا وأخذ سيجارة.
تنهد إسحاق بعمق.
“…”.
“وما زلت من المفترض أن أؤمن بالمراقبة بعد كل هذا؟ لماذا لا تكون صريحًا وتخبرني ما هي خطتك حتى يمكنني التوقف عن التفكير والقيام بما قيل لي؟ ألا تعتقد أن هذا سيفيد عقل كلا الطرفين؟”.
إذن لماذا تم القبض على رات بهذه السهولة؟…
“مديرية المراقبة…”.
حك إسحاق رأسه.
“نعم أتفهم أنكم غير كفؤين تمامًا”.
على الرغم من إفتقاره إلى المعلومات لم تكن هذه مشكلة كبيرة.
عبس لانبورتون عن إهانة إسحاق لكنه لم يستطع سوى الصمت.
“أم…”.
كلما تحدث أكثر كلما أصبحت إخفاقات المراقبة أكثر وضوحًا.
حك إسحاق رأسه.
—
المركز قد أسر العديد من الجنود في تاريخه من الإشتباكات المتكررة مع قوات المشاة لكن هذه المرة الأولى التي يُحرمون فيها من السجناء.
في منتصف الليل ركض جون يائسًا عبر الغابة.
“رائع لم أفكر أبدًا أن شخصًا مثله سيسبب مثل هذا الصداع”.
أعاقت الأمطار الغزيرة بصره.
لقد إستنفد هروبه العنيد ملاحقيه من الدببة الشمالية الذين يحملون إسحاق على ظهورهم فقد رفض تحريك عضلة واحدة.
قام بإلقاء الأمتعة والبندقية الثقيلة منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجرم السماوي من الضوء الذي أعماه سابقا يبعث الآن ضوءًا مهدئًا ويعطي التفاصيل لكل شيء في نطاقه.
فجأة تمايل جسده بشكل جانبي على الأرجح من صخرة زلقة.
“لماذا يسقط كل من حولي ميتين فجأة؟”.
فقد جون توازنه وسقط على الأرض.
“لماذا قال ذلك الآن بعد كل هذا الوقت؟”.
إشتكى من الألم – ثم أدرك أنه لم يعد يشعر بالمطر بعد الآن.
الغريب أن قوات المشاة بدت غير مستعدة لملاحقة المركز.
فتح عينيه على مصراعيهما ورفع رأسه.
عندما تنتهي عملية الإستخراج يترك الضحايا في حالة إنباتية وسيعيدون تدوير هذا الجسم في عمليات التشريح والتجارب الطبية لإثارة إشمئزاز عملاء المركز الأخرين.
أجبره وميض مفاجئ من الضوء الساطع على إغلاق عينيه.
ردت ريفيليا بعبوس.
عندما فتح عينيه بعناية مرة أخرى وجد نفسه محميا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم إسحاق وهو يراقب الرجل الأبيض أمامه.
المطر لم يهطل هنا كما لو تم صدّه بجدار غير مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل إسحاق جسد رات بإحباط حينها ظهر لانبورتون.
الجرم السماوي من الضوء الذي أعماه سابقا يبعث الآن ضوءًا مهدئًا ويعطي التفاصيل لكل شيء في نطاقه.
أقسم لانبورتون على نفسه أنه سيطلب من ريشة أن تأخذ مكانه.
“ها… ها…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صارت عيونه بيضاء والدم يسيل من أنفه.
بدأ جون الذي يشعر بالخوف في إنكار الواقع أمامه.
أقسم لانبورتون على نفسه أنه سيطلب من ريشة أن تأخذ مكانه.
‘ يجب أن يكون هذا حلما… لا يمكن للحيوانات أن تمشي على قدمين مثل البشر… الأشخاص الذين يرتدون دروع العصور الوسطى لا يمكنهم الطيران في الهواء أيضًا… لا تستطيع الأيدي إطلاق الكرات النارية أو البرق كما هو الحال في الأفلام الخيالية وهم بالتأكيد لن يصطادونا… هذا حلم ‘.
هذه المرة الأولى التي يسمع فيها اللغة الإنجليزية منذ وقت طويل.
“ما هذا؟ لقد شعرت بالتوتر عند سماع أنهم جنود من البحرية لكنهم لم يكونوا كثيرين”.
المعلومات حول المركز بعيدة عن مكانته لكن ينبغي أن تكون معرفته بالأسلحة النارية في حد ذاتها مستحيلة.
تمتم إسحاق وهو يراقب الرجل الأبيض أمامه.
فتح عينيه على مصراعيهما ورفع رأسه.
لقد إستنفد هروبه العنيد ملاحقيه من الدببة الشمالية الذين يحملون إسحاق على ظهورهم فقد رفض تحريك عضلة واحدة.
شعر جون بالإرتياح بشكل ملحوظ عندما رد خصمه بالإنجليزية.
[ساعدني من فضلك! أنا من البحرية الأمريكية! سأستسلم!].
“سننقله إلى المقر الآن”.
حك إسحاق رأسه.
لم يكن لدى المرتزقة معاطف دفاعية ولا أي خبرة في التعامل مع الأسلحة النارية لذا ينبغي أن يكون الهروب منهم بسيطًا بإستخدام المسدس وحده.
هذه المرة الأولى التي يسمع فيها اللغة الإنجليزية منذ وقت طويل.
تنهد إسحاق بعمق.
“مرحبا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد إسحاق بإبتسامة خاصة به.
شعر جون بالإرتياح بشكل ملحوظ عندما رد خصمه بالإنجليزية.
“لماذا أنت هنا الآن؟”.
إسحاق الذي لم يتبادل الكلمات مع أجنبي في حياته بحث في ذكرياته عن العبارات الإنجليزية التي تعلمها في التعليم الإلزامي.
[إسمي جون سميث! ملازم في البحرية الأمريكية].
“ما إسمك؟”.
“وما زلت من المفترض أن أؤمن بالمراقبة بعد كل هذا؟ لماذا لا تكون صريحًا وتخبرني ما هي خطتك حتى يمكنني التوقف عن التفكير والقيام بما قيل لي؟ ألا تعتقد أن هذا سيفيد عقل كلا الطرفين؟”.
[إسمي جون سميث! ملازم في البحرية الأمريكية].
“ماتوا جميعًا في نفس الوقت؟”.
“أممم…”.
شعر جون بالإرتياح بشكل ملحوظ عندما رد خصمه بالإنجليزية.
حاول إسحاق أن يقول شيئًا قبل أن يستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد إسحاق بإبتسامة خاصة به.
من المستحيل عليه أن يتذكر اللغة الإنجليزية عندما بدأ ينسى اللغة الكورية في المقام الأول.
يجب أن تكون المعلومات مهمة حيث تم إسقاط منطاد في مهمة سرية.
“كيف يمكن لشخص مثلي التحدث باللغة الإنجليزية؟ مرحبًا جون!”.
“لماذا أنت هنا الآن؟”.
أعطى جون إبتسامة محرجة لإسحاق.
من المستحيل عليه أن يتذكر اللغة الإنجليزية عندما بدأ ينسى اللغة الكورية في المقام الأول.
رد إسحاق بإبتسامة خاصة به.
من يخطط لإستخدام المعدات القتالية في المستودعات؟ كيف إكتشف رات كيفية إستخدام الأسلحة النارية؟ من الشيطان الذي تعاقد معه أنطون؟ من الخائن في المركز؟ هل المركز بريئ حقًا من هذا الحدث؟ والأهم من ذلك كيف يمكنه إستخدام هذا الوضع لخطته الخاصة؟.
“يانكي إذهب إلى المنزل”.
بإمكانه أن يعرف أن شيئًا ما قد بدأ لكنه لم يكن يعرف من الذي تحرك أولاً.
“…”.
إشتكى إسحاق وسعلت ريفيليا بجفاف من الإحراج غير المباشر قبل التحدث.
حل الصمت.
[إسمي جون سميث! ملازم في البحرية الأمريكية].
على الرغم من أن الحاجز صد كل الأمطار والرياح إلا أنه شعر وكأن عاصفة قد مرت.
عندما يتعلق الأمر بالإستجواب عقل الأسير أقل ما يقلقهم.
“لا أحب الطريقة التي تنظرون بها إليّ يا رفاق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه مزحة جيدة… إذا ما الذي تحاول أن تقوله؟”.
يبدو أن إسحاق لم يكن محصنًا بعد من الإحراج حيث نظر إلى من حوله بنظرة خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف الليل ركض جون يائسًا عبر الغابة.
أدار الجميع رؤوسهم لمكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صارت عيونه بيضاء والدم يسيل من أنفه.
تقدمت ريفيليا.
أعاقت الأمطار الغزيرة بصره.
“إنه الأخير”.
“من المرجح أن يجري الدارك رويال الإستجواب”.
“ماذا عن أنطون؟”.
“أم…”.
“وجدنا جثته بين الركام جسده مشوه لدرجة يصعب معها التعرف عليه”.
حتى الآن وجد إسحاق قاتل كالدن وإكتشف أن قوات المشاة قد تسببت في ذلك بإستخدام تحالف مع شيطان وخائن داخل المركز لكن الشك بقي في زاوية عقله وأصر على أن هذه ليست النهاية.
عبس إسحاق على تقرير ريفيليا وأخذ سيجارة.
حك إسحاق رأسه.
“يبدو الأمر وكأن شيئًا مهمًا يحدث لكننا نفتقد جوهره”.
من المستحيل عليه أن يتذكر اللغة الإنجليزية عندما بدأ ينسى اللغة الكورية في المقام الأول.
طاروا على متن منطاد الإمبراطور بأقصى سرعة ووصلوا إلى موقع التحطم وتعاونوا مع مديرية المراقبة للتحقيق في المنطقة.
إسحاق الذي لم يتبادل الكلمات مع أجنبي في حياته بحث في ذكرياته عن العبارات الإنجليزية التي تعلمها في التعليم الإلزامي.
سرعان ما وجدوا آثار قوات المشاة.
الطريقة نفسها التي وقع فيها إسحاق ضحية أكثر فاعلية من التعذيب والإبتزاز.
الغريب أن قوات المشاة بدت غير مستعدة لملاحقة المركز.
مشى إسحاق إلى جثة جون.
ألقى بهم الكمين في حالة من الفوضى وتفرقوا في كل الإتجاهات.
“رات لاحظ الرجل المتشرد وطارده أيضًا لكن المتشرد هرب ولم يجد أي مسؤول في المدينة ليخبره لذا ظل مختبئًا… على الرغم من كل ما يعرفه لا تنسى أن رات ضابط في المدينة”.
“أود أن أسأل لماذا ظلوا يقفون في موقع الحادث لكن لا يمكنني حتى التحدث معهم… أي شخص هنا يعرف كيف يتحدث الإنجليزية؟”.
[إسمي جون سميث! ملازم في البحرية الأمريكية].
سأل إسحاق وسقطت نظرة الجميع بشكل طبيعي على ريفيليا التي بقيت تنظر في إتجاه أخر.
“إنه ميت!”.
“مدهش! أود أن أكون في وضع يسمح لي بقول شيء ما لكنني لست كذلك… لا أصدق أنني أشعر بالسوء لأنها تعرف اللغة الإنجليزية أعتقد أنها لغة عالمية حقًا”.
فجأة تمايل جسده بشكل جانبي على الأرجح من صخرة زلقة.
إشتكى إسحاق وسعلت ريفيليا بجفاف من الإحراج غير المباشر قبل التحدث.
“رائع لم أفكر أبدًا أن شخصًا مثله سيسبب مثل هذا الصداع”.
“سننقله إلى المقر الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مديرية المراقبة…”.
“إذن من سيأخذه وأنطون بمجرد أخذهم إلى المقر؟”.
حتى الآن وجد إسحاق قاتل كالدن وإكتشف أن قوات المشاة قد تسببت في ذلك بإستخدام تحالف مع شيطان وخائن داخل المركز لكن الشك بقي في زاوية عقله وأصر على أن هذه ليست النهاية.
“من المرجح أن يجري الدارك رويال الإستجواب”.
“هل ماتوا أيضا؟”.
“يجب أن أعترف – من التجربة – أن ما يفعلونه يبدو وكأنه هراء لكنه فعال بشكل دموي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدنا شاهد إنه رجل بلا مأوى كان مختبئًا في الأزقة أثناء الأزمة وبحسب روايته رأى السيد كالدن ورات في جدال، عندما أبعد السيد كالدن قبضة رات وإستدار سحب الأخير شيئًا غريبًا من جيبه مما أحدث ضوضاء مدوية بعدها سقط كالدن على الأرض”.
الدارك روايال قسم جامح أعطى الأولوية للغايات على الوسائل وبالتالي تم تجنبه من قبل أجزاء أخرى من المركز نتيجة لذلك قد يتعاقدون حتى مع الشياطين ويقومون بتدريب مرتدين.
من يخطط لإستخدام المعدات القتالية في المستودعات؟ كيف إكتشف رات كيفية إستخدام الأسلحة النارية؟ من الشيطان الذي تعاقد معه أنطون؟ من الخائن في المركز؟ هل المركز بريئ حقًا من هذا الحدث؟ والأهم من ذلك كيف يمكنه إستخدام هذا الوضع لخطته الخاصة؟.
الطريقة نفسها التي وقع فيها إسحاق ضحية أكثر فاعلية من التعذيب والإبتزاز.
“لقد رأيت هذا في فيلم من قبل لقد ألقوا قنبلة صغيرة في أنفهم وفجروها على ما أعتقد كل أسير يمثل مسؤولية – لن يتركوا لنا أيًا منها…”.
عندما يتعلق الأمر بالإستجواب عقل الأسير أقل ما يقلقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا؟”.
عندما تنتهي عملية الإستخراج يترك الضحايا في حالة إنباتية وسيعيدون تدوير هذا الجسم في عمليات التشريح والتجارب الطبية لإثارة إشمئزاز عملاء المركز الأخرين.
“أود أن أسأل لماذا ظلوا يقفون في موقع الحادث لكن لا يمكنني حتى التحدث معهم… أي شخص هنا يعرف كيف يتحدث الإنجليزية؟”.
“يجب أن يعني هذا أن أنطون إحتفظ بمعلومات عني…”.
فكر إسحاق بينما يحدق من خلال نافذة المراقبة المصنوعة بإستخدام غشاء عيون التنين داخل المنطاد المتجه نحو المدينة.
يجب أن تكون المعلومات مهمة حيث تم إسقاط منطاد في مهمة سرية.
عبس إسحاق على تقرير ريفيليا وأخذ سيجارة.
برؤية كيف أن قواتهم الخاصة – التي يعتقد أنها هربت منذ فترة طويلة – لا تزال في الخارج يمكن أن يفترض إسحاق أن المعلومات تتعلق بقوات المشاة لكن بخلاف ذلك لم يكن لديه تلميح واحد لما يمكن أن يكون عليه الأمر.
على الرغم من إفتقاره إلى المعلومات لم تكن هذه مشكلة كبيرة.
الجندي وخاصة جندي القوات الخاصة يكلف ثروة لتدريبه ولكن ما هي المعلومات التي تستحق أن يقوم جندي البحرية الشهير بإسقاط المنطاد لأجلها مع العلم أن المركز سوف يطارده؟ وكيف قاموا بمعرفة موقع المنطاد خاصة أنه يعمل في ظل تعتيم الإتصالات؟.
عبس إسحاق على تقرير ريفيليا وأخذ سيجارة.
حتى الآن وجد إسحاق قاتل كالدن وإكتشف أن قوات المشاة قد تسببت في ذلك بإستخدام تحالف مع شيطان وخائن داخل المركز لكن الشك بقي في زاوية عقله وأصر على أن هذه ليست النهاية.
“هذا…”.
لا يزال هناك شيء مخفي لم يتم الكشف عنه بعد.
“حسنا دعونا نرى إلى أي مدى سيذهب هذا… ما الذي يمكن أن يزعجني أكثر من ذلك؟”.
“سمعت أنه لا يزال بإمكانكم إستخراج المعلومات من رجل ميت أليس كذلك؟”.
عندما يتعلق الأمر بالإستجواب عقل الأسير أقل ما يقلقهم.
“مما سمعته هذا ممكن فقط إذا كان الدماغ سليمًا لكن رأس أنطون تحطم تماما مع المنطاد”.
“نعم أتفهم أنكم غير كفؤين تمامًا”.
“إذاً وهذا الجندي؟”.
بعد أن إنطلقوا بهذه البداية الرائعة وجد إسحاق صعوبة في الحفاظ على وجهه مستقيمًا.
“نعم لكننا قد نجد أدلة جديدة من إستجوابنا لقوات المشاة”.
المركز قد أسر العديد من الجنود في تاريخه من الإشتباكات المتكررة مع قوات المشاة لكن هذه المرة الأولى التي يُحرمون فيها من السجناء.
” إذا سننتظر حتى تحصلوا على معلومات جديدة إستعدوا للإنسحاب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجرم السماوي من الضوء الذي أعماه سابقا يبعث الآن ضوءًا مهدئًا ويعطي التفاصيل لكل شيء في نطاقه.
جون الذي راقب الجان يقتربون منه بأمر من إسحاق إنهار فجأة على الأرض.
بإمكانه أن يعرف أن شيئًا ما قد بدأ لكنه لم يكن يعرف من الذي تحرك أولاً.
سرعان ما فحصه الجان في ذعر وصرخ.
“رائع لم أفكر أبدًا أن شخصًا مثله سيسبب مثل هذا الصداع”.
“إنه ميت!”.
“حسنا دعونا نرى إلى أي مدى سيذهب هذا… ما الذي يمكن أن يزعجني أكثر من ذلك؟”.
“لماذا يسقط كل من حولي ميتين فجأة؟”.
بدأ جون الذي يشعر بالخوف في إنكار الواقع أمامه.
“تلقينا تقارير من فرق أخرى تنقل أسراهم”.
“رات لاحظ الرجل المتشرد وطارده أيضًا لكن المتشرد هرب ولم يجد أي مسؤول في المدينة ليخبره لذا ظل مختبئًا… على الرغم من كل ما يعرفه لا تنسى أن رات ضابط في المدينة”.
“هل ماتوا أيضا؟”.
“إنه الأخير”.
“نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا؟”.
“ماتوا جميعًا في نفس الوقت؟”.
“فقدنا الإتصال بالمنطاد الذي ينقل أنطون نعتقد أنه تم إسقاطه”.
مشى إسحاق إلى جثة جون.
“هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا”.
صارت عيونه بيضاء والدم يسيل من أنفه.
فكر إسحاق بينما يحدق من خلال نافذة المراقبة المصنوعة بإستخدام غشاء عيون التنين داخل المنطاد المتجه نحو المدينة.
“لقد رأيت هذا في فيلم من قبل لقد ألقوا قنبلة صغيرة في أنفهم وفجروها على ما أعتقد كل أسير يمثل مسؤولية – لن يتركوا لنا أيًا منها…”.
الغريب أن قوات المشاة بدت غير مستعدة لملاحقة المركز.
“هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا”.
كلما تحدث أكثر كلما أصبحت إخفاقات المراقبة أكثر وضوحًا.
ردت ريفيليا بعبوس.
“هذا يفسر سبب محاولة ذلك اللقيط للهروب”.
المركز قد أسر العديد من الجنود في تاريخه من الإشتباكات المتكررة مع قوات المشاة لكن هذه المرة الأولى التي يُحرمون فيها من السجناء.
إشتكى إسحاق وسعلت ريفيليا بجفاف من الإحراج غير المباشر قبل التحدث.
“أصبحت الأمور أكثر إثارة للإهتمام”.
وجب أن يفعل كل ما في وسعه للهروب مع العلم أنه سيكون ميتًا بمجرد التبليغ عنه ومع ذلك تم القبض عليه بهذه السهولة.
—
فكر إسحاق بينما يحدق من خلال نافذة المراقبة المصنوعة بإستخدام غشاء عيون التنين داخل المنطاد المتجه نحو المدينة.
“رائع لم أفكر أبدًا أن شخصًا مثله سيسبب مثل هذا الصداع”.
بإمكانه أن يعرف أن شيئًا ما قد بدأ لكنه لم يكن يعرف من الذي تحرك أولاً.
أعاقت الأمطار الغزيرة بصره.
من يخطط لإستخدام المعدات القتالية في المستودعات؟ كيف إكتشف رات كيفية إستخدام الأسلحة النارية؟ من الشيطان الذي تعاقد معه أنطون؟ من الخائن في المركز؟ هل المركز بريئ حقًا من هذا الحدث؟ والأهم من ذلك كيف يمكنه إستخدام هذا الوضع لخطته الخاصة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد إسحاق بإبتسامة خاصة به.
هذا أكثر إثارة مما توقعه وبغض النظر عن الإغتيال لقد قاموا بتفجير مستودعاته ومناجمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدهش! أود أن أكون في وضع يسمح لي بقول شيء ما لكنني لست كذلك… لا أصدق أنني أشعر بالسوء لأنها تعرف اللغة الإنجليزية أعتقد أنها لغة عالمية حقًا”.
بعد أن إنطلقوا بهذه البداية الرائعة وجد إسحاق صعوبة في الحفاظ على وجهه مستقيمًا.
عبس إسحاق على تقرير ريفيليا وأخذ سيجارة.
“الآن بعد أن بدأ الجميع في وضع خططهم موضع التنفيذ يجب أن أتحرك معهم وفقًا لذلك”.
شعر جون بالإرتياح بشكل ملحوظ عندما رد خصمه بالإنجليزية.
على الرغم من إفتقاره إلى المعلومات لم تكن هذه مشكلة كبيرة.
سأل إسحاق وسقطت نظرة الجميع بشكل طبيعي على ريفيليا التي بقيت تنظر في إتجاه أخر.
في الواقع يمكنه إعتبار أنه قد تم وضع أسس خطته الآن قدموا له عذرًا للتصرف بأي طريقة يشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صارت عيونه بيضاء والدم يسيل من أنفه.
–+–
“كيف يمكن لشخص مثلي التحدث باللغة الإنجليزية؟ مرحبًا جون!”.
أجبره وميض مفاجئ من الضوء الساطع على إغلاق عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
