هونغ شيو تشوان
الفصل 317- هونغ شيو تشوان
شون تشو ، قاعدة دولة تاي بينغ.
قامت وحدة شي دا كاي بالاستحواذ على مستودع الأسلحة ، لكنها عانت من خسائر فادحة.
مقارنة بالانتفاضات القروية الأخرى ، ملأت المواهب التي قادها هونغ شيو تشوان دولة تاي بينغ. في بداية الانتفاضة ، كان هناك يانغ شيو تشينغ ، و فينغ يون شان ، و شياو تشاو قوي ، و فينغ تشانغ هوي ، و شي دا كاي – هؤلاء الأعضاء الخمسة الأساسيون. من بين الخمسة ، كان شي دا كاي جيدًا حقًا في الحرب والجنرال الذي تمس الحاجة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من 10 جنرالات ، نائب واحد للرئيس ، انقسموا إلى وحدات. لقد قسموا ثلاثة آلاف لاجئ إلى ست وحدات. استغل الجنرالات هذا الوقت لمنح هؤلاء اللاجئين بعض التدريب الأساسي.
مات فينغ يون شان وشياو تشاو قوي في معركة في بداية الانتفاضة. خلال الجزء الأوسط ، نما يانغ شيو تشينغ من انتصاراته وتم قتله بواسطة فينغ تشانغ هوي . لم يمض وقت طويل وقدم أعدم هونغ شيو تشوان فينغ تشانغ هوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان لدى هونغ شيو تشوان كاريزما مخيفة. كان اللاجئون الذين جندهم جميعهم من المؤمنين الراسخين ولم يخشوا الموت. وبالتالي ، كانت الروح المعنوية لجيش الانتفاضة مرتفعة حقًا .
كان الناجي الوحيد المحظوظ هو شي دا كاي ، غادر بسبب غيرة هونغ شيو تشوان تجاهه. جلب شي دا كاي قواته وقاتل بشكل مستقل. لكن بسبب بعده عن القاعدة ، لم يستطع الهروب من الموت.
في هذه اللحظة بالذات ، وصل الحاكم الاعلى هونغ شيو تشوان !
بصرف النظر عن الخمسة الأساسيين ، كان هناك مسؤول تيان ، لين فينغ شيانغ و مسؤول دي ، لي كاي فانغ و مسؤول تشون ، هو يي هوانغ و مسؤول شيا ، لاي هان يينغ و مسؤول شيو ، تشينغ لي تشانغ و مسؤول دونغ ، شو زونغ تشانغ والمزيد. كان هؤلاء الأشخاص جميعهم قادة قادرين.
قرب نهاية الانتفاضة ، ظهر لي شيو تشينغ و تشين يو تشينغ وما شابه ذلك في دولة تاي بينغ. كان هؤلاء القادة من الشباب ، وكان لي شيو تشينغ النخبة بينهم. علاوة على ذلك ، كان مخلصًا جدًا.
بالنسبة لجيش الانتفاضة ، لم يكن حكم مكان أمرًا صعبًا للغاية. لم يكن عامة الناس خائفين منهم وقد تطور كل شيء في الاتجاه الصحيح.
بناءً على الإعدادات التي أنشأتها جايا ، سيظهر هؤلاء الأعضاء الأساسيون أيضًا بعد ظهور قائد الانتفاضة في البرية.
عندما رأى الجيش يدخل ، اتخذ شي دا كاي قرارًا بجمع الأسلحة التي تركها الحراس. ثم اندفعوا نحو مستودع الأسلحة. كان يعلم بوضوح أن القوات القوية كانت في الثكنات. إذا جاء هؤلاء الرجال للتعزيز ، فلن يحظوا بفرصة القتال بمثل هذه المعدات المبتذلة.
بالطبع ، أزالت جايا خبراتهم السلبية مثل الغيرة والخيانة والغطرسة والتحيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع ، كان جيش انتفاضة دولة تاي بينغ هو الأول من نوعه الذي يطيح بأراضي اللاعبين. أعلن هذا الإجراء رسميًا عن بدء قطعة المعلومات – انتفاضة.
كان لدى أعضاء مجموعة الانتفاضة التي ظهرت في البرية نفس الحلم والحافز.
مقارنة بالانتفاضات القروية الأخرى ، ملأت المواهب التي قادها هونغ شيو تشوان دولة تاي بينغ. في بداية الانتفاضة ، كان هناك يانغ شيو تشينغ ، و فينغ يون شان ، و شياو تشاو قوي ، و فينغ تشانغ هوي ، و شي دا كاي – هؤلاء الأعضاء الخمسة الأساسيون. من بين الخمسة ، كان شي دا كاي جيدًا حقًا في الحرب والجنرال الذي تمس الحاجة إليه.
كانوا يهدفون إلى بناء دولتهم المثالية في البرية.
ملأت القوة أفعاله ، وملأت الناس بالأمل.
بالتالي ، في اللحظة التي ظهر فيها هونغ شيو تشوان في البرية ، كان بجانبه عشرات من الجنرالات. بالإضافة إلى مهارته في تجنيد اللاجئين التي تشبه الحشرات تقريبًا ، استقبل ثلاثة آلاف لاجئ في أقل من خمسة أيام.
كانت الحرب على وشك أن تبدأ.
بسبب ظهوره ، وجد اللوردات في شون تشو أن معدل تكاثر اللاجئين قد انخفض. في الحقيقة ، اخذهم هونغ شيو تشوان جميعًا.
مع ثلاثة آلاف لاجئ ، كان لدى هونغ شيو تشوان القوة الأساسية المطلوبة للوقوف في البرية.
قامت وحدة شي دا كاي بالاستحواذ على مستودع الأسلحة ، لكنها عانت من خسائر فادحة.
نظرًا لأنها كانت مجموعة انتفاضة ، فقد كانوا جميعًا جنودًا بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن الخمسة الأساسيين ، كان هناك مسؤول تيان ، لين فينغ شيانغ و مسؤول دي ، لي كاي فانغ و مسؤول تشون ، هو يي هوانغ و مسؤول شيا ، لاي هان يينغ و مسؤول شيو ، تشينغ لي تشانغ و مسؤول دونغ ، شو زونغ تشانغ والمزيد. كان هؤلاء الأشخاص جميعهم قادة قادرين.
أكثر من 10 جنرالات ، نائب واحد للرئيس ، انقسموا إلى وحدات. لقد قسموا ثلاثة آلاف لاجئ إلى ست وحدات. استغل الجنرالات هذا الوقت لمنح هؤلاء اللاجئين بعض التدريب الأساسي.
بعد ذلك ، احتاجوا إلى هدم منطقة ما وبناء قاعدتهم.
اظهر هونغ شيو تشوان سحره الذي لا يهزم في البرية. استفاد من مكره وكسر روح ألف رجل.
كانت مناطق اللاعبين في البرية التي نجت حتى يومنا هذا قد وصلت على الأقل إلى بلدة من الدرجة الثالثة ، لذلك بلغ عدد سكانها 10 آلاف. تمت ترقية الأفضل منها إلى مدينة من الدرجة الأولى وكان الحد الأقصى لعدد السكان يبلغ 20 ألف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قاموا بتجهيز أنفسهم ، جمع القائد اللاجئين خارج مستودع الأسلحة واستعدوا للمعركة.
بالإضافة إلى المناطق الفرعية ، كان وضع اللوردات أكثر تفاؤلاً.
إذا حاول ثلاثة آلاف لاجئ لجيش الانتفاضة القضاء على منطقة لاعب ما ، فسيكون ذلك أشبه بإلقاء بيضة على صخرة. كان اللاجئون يستخدمون سكاكين الخضار للقتال ضد جيش منتظم.
كانت الحرب على وشك أن تبدأ.
في التاريخ ، استخدم جيش الانتفاضة أعدادهم للحصول على ميزة. كانت فرصهم محدودة في إحداث اضطرابات مثل المستضعفين ضد القوى الأكبر.
لسوء الحظ ، كان هونغ شيو تشوان باعتباره قطعة غشاشة.
ومع ذلك ، لم يكن أمام هونغ شيو تشوان خيار سوى اغتنام الفرصة.
الفصل 317- هونغ شيو تشوان
يمكن للمرء أن يصف اللاجئين المجندين بأنهم مجموعة من الجراد. لم يتمكنوا من إنتاج الحبوب ، وجلبوا القليل من الطعام ، وكانوا على وشك الموت في غضون أيام قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع ، كان جيش انتفاضة دولة تاي بينغ هو الأول من نوعه الذي يطيح بأراضي اللاعبين. أعلن هذا الإجراء رسميًا عن بدء قطعة المعلومات – انتفاضة.
لحسن الحظ ، أعطت هويتهم غطاءً جيدًا لجيش الانتفاضة.
نظرًا لأنها كانت مجموعة انتفاضة ، فقد كانوا جميعًا جنودًا بشكل طبيعي.
كقائد لجيش الانتفاضة ، كان لدى هونغ شيو تشوان العديد من الأفكار. بعد عدة أيام من المراقبة ، اختار منطقة مناسبة واستعد للهجوم في اليوم التالي.
كان لدى أعضاء مجموعة الانتفاضة التي ظهرت في البرية نفس الحلم والحافز.
في الصباح الباكر ، قام بترتيب شي دا كاي لقيادة وحدة. سيعملون كلاجئين جدد ويسيرون نحو بوابات المدينة. عندما يرى الحراس اللاجئين في ملابس رثة ، لن ينتبهوا كثيرًا على الرغم من الأرقام الخاطئة. بعد كل شيء ، الأرقام في هذه الأيام القليلة لم يكن لها نمط. يمكن أن تزيد فجأة بمقدار مائة ولن يهتم أحد. بالتالي ، سيسمحون لهم بالدخول.
إذا حاول ثلاثة آلاف لاجئ لجيش الانتفاضة القضاء على منطقة لاعب ما ، فسيكون ذلك أشبه بإلقاء بيضة على صخرة. كان اللاجئون يستخدمون سكاكين الخضار للقتال ضد جيش منتظم.
في اللحظة التي دخل فيها ، استغل شي دا كاي الفرصة لقيادة القوات للهجوم. قتلت سكاكين الخضار بأيديهم الحراس ونجحوا في هدم بوابات المدينة.
في هذه المنطقة ، لم يكن لدى الناس مستوى عالٍ من الوطنية والسعادة. كان اللورد عنيفًا وكان لدى السكان والعامة الكثير من الاستياء تجاهه. بعد أن أغراهم هونغ شيو تشوان ، انضم الكثير منهم إلى قواته.
وتدفقت القوات التي اختبأت خارج البوابات ودخلت المدينة بعد أن رأوا الخطة تنجح.
لسوء الحظ ، كان هونغ شيو تشوان باعتباره قطعة غشاشة.
عندما رأى الجيش يدخل ، اتخذ شي دا كاي قرارًا بجمع الأسلحة التي تركها الحراس. ثم اندفعوا نحو مستودع الأسلحة. كان يعلم بوضوح أن القوات القوية كانت في الثكنات. إذا جاء هؤلاء الرجال للتعزيز ، فلن يحظوا بفرصة القتال بمثل هذه المعدات المبتذلة.
مقارنة بالانتفاضات القروية الأخرى ، ملأت المواهب التي قادها هونغ شيو تشوان دولة تاي بينغ. في بداية الانتفاضة ، كان هناك يانغ شيو تشينغ ، و فينغ يون شان ، و شياو تشاو قوي ، و فينغ تشانغ هوي ، و شي دا كاي – هؤلاء الأعضاء الخمسة الأساسيون. من بين الخمسة ، كان شي دا كاي جيدًا حقًا في الحرب والجنرال الذي تمس الحاجة إليه.
وبالتالي ، لن يكون لديهم فرصة للفوز إلا إذا تمكنوا من هدم مستودع الأسلحة.
كقائد لجيش الانتفاضة ، كان لدى هونغ شيو تشوان العديد من الأفكار. بعد عدة أيام من المراقبة ، اختار منطقة مناسبة واستعد للهجوم في اليوم التالي.
أخذ الجنرالات الادوات المهمة المختلفة واصبحوا مستعدين للقتال. كقائد ، لم يتوانى هونغ شيو تشوان . بدأ ينشر معتقداته وإيمانه لتجنيد الجماهير.
كتب اللورد الذي غادر كل ما حدث في المنتديات مما أثار ضجة بين اللاعبين.
في هذه المنطقة ، لم يكن لدى الناس مستوى عالٍ من الوطنية والسعادة. كان اللورد عنيفًا وكان لدى السكان والعامة الكثير من الاستياء تجاهه. بعد أن أغراهم هونغ شيو تشوان ، انضم الكثير منهم إلى قواته.
شون تشو ، قاعدة دولة تاي بينغ.
بالتالي ، مع مراعاة كلا الأمرين ، اصبح النصر في بصرهم.
خاف بعض اللوردات في شون تشو أنه في اللحظة التي يستيقظون فيها ، سيكون جيش انتفاضة ضخم خارج سور مدينتهم.
قامت وحدة شي دا كاي بالاستحواذ على مستودع الأسلحة ، لكنها عانت من خسائر فادحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت القوة العامة خلفه. في غضون ساعة قصيرة ، كان قد جند ألف عضو. كانت قدرته القوية على غسيل الدماغ مخيفة حقًا .
لم يستطع اللاجئون الاحتفال ودخلوا للتو إلى مستودع الأسلحة. لقد أخذوا ببساطة أي سلاح رأوه. علاوة على ذلك ، لن يعرفوا كيفية استخدامها على أي حال. كما كانوا يرتدون الدروع بشكل عشوائي.
مع ثلاثة آلاف لاجئ ، كان لدى هونغ شيو تشوان القوة الأساسية المطلوبة للوقوف في البرية.
بعد أن قاموا بتجهيز أنفسهم ، جمع القائد اللاجئين خارج مستودع الأسلحة واستعدوا للمعركة.
لسوء الحظ ، قاد عشرة من جنرالات النخبة هؤلاء الثلاثة آلاف لاجئ ، لذلك كان من الصعب التنبؤ بالنصر أو الهزيمة.
مع هذا التأخير ، بدأ الجيش المنتظم من الثكنات أخيرًا في التحرك نحو جيش الانتفاضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ الجنرالات الادوات المهمة المختلفة واصبحوا مستعدين للقتال. كقائد ، لم يتوانى هونغ شيو تشوان . بدأ ينشر معتقداته وإيمانه لتجنيد الجماهير.
كان الجيش المناسب لبلدة من الدرجة الثالثة يضم ما مجموعه ألف رجل والذين كانوا جميعًا مجهزين جيدًا ومدربين تدريباً جيداً. إذا كان الخصم مجرد مجموعة عادية من ثلاثة آلاف لاجئ ، يمكن لهؤلاء الرجال إسقاطهم دون مشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر ، قام بترتيب شي دا كاي لقيادة وحدة. سيعملون كلاجئين جدد ويسيرون نحو بوابات المدينة. عندما يرى الحراس اللاجئين في ملابس رثة ، لن ينتبهوا كثيرًا على الرغم من الأرقام الخاطئة. بعد كل شيء ، الأرقام في هذه الأيام القليلة لم يكن لها نمط. يمكن أن تزيد فجأة بمقدار مائة ولن يهتم أحد. بالتالي ، سيسمحون لهم بالدخول.
لسوء الحظ ، قاد عشرة من جنرالات النخبة هؤلاء الثلاثة آلاف لاجئ ، لذلك كان من الصعب التنبؤ بالنصر أو الهزيمة.
الآن ، شعر جميع اللاعبين بصدق برعب الانتفاضة. كان هناك تغيير كبير على وشك الحدوث!
تحت هويات الجنرالات المختلفين ، ارتفعت القوة القتالية لجيش الانتفاضة.
لسوء الحظ ، كان هونغ شيو تشوان باعتباره قطعة غشاشة.
علاوة على ذلك ، كان لدى هونغ شيو تشوان كاريزما مخيفة. كان اللاجئون الذين جندهم جميعهم من المؤمنين الراسخين ولم يخشوا الموت. وبالتالي ، كانت الروح المعنوية لجيش الانتفاضة مرتفعة حقًا .
على الرغم من أن هونغ شيو تشوان لم ينجح في إغراء الأذكياء ، إلا أنهم اتخذوا القرار الذكي واستسلموا ، وانضموا إلى جيش الانتفاضة.
كانت الحرب على وشك أن تبدأ.
مقارنة بالانتفاضات القروية الأخرى ، ملأت المواهب التي قادها هونغ شيو تشوان دولة تاي بينغ. في بداية الانتفاضة ، كان هناك يانغ شيو تشينغ ، و فينغ يون شان ، و شياو تشاو قوي ، و فينغ تشانغ هوي ، و شي دا كاي – هؤلاء الأعضاء الخمسة الأساسيون. من بين الخمسة ، كان شي دا كاي جيدًا حقًا في الحرب والجنرال الذي تمس الحاجة إليه.
في هذه المرحلة ، لم تكن هناك تكتيكات يمكن الحديث عنها – فقط معركة وجهاً لوجه .
كانت الحرب على وشك أن تبدأ.
في خضم المعركة ، كان الطرفان متساويين. سقط الناس في كل لحظة ، مما خلق مشهدًا مروعًا للغاية.
في هذه اللحظة بالذات ، وصل الحاكم الاعلى هونغ شيو تشوان !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلم البعض الآخر الدرس. بدأوا في تحسين حياة شعبهم وجعلهم أكثر سعادة.
تراجعت القوة العامة خلفه. في غضون ساعة قصيرة ، كان قد جند ألف عضو. كانت قدرته القوية على غسيل الدماغ مخيفة حقًا .
في بداية الانتفاضة ، احترم الجميع هونغ شيو تشوان .
كانت الحرب على وشك أن تبدأ.
وصل هونغ شيو تشوان إلى منتصف ساحة المعركة. تحدى مطر السهام. ثم بدأ بمحاولة إقناع الجيش المنتظم بإلقاء أسلحتهم والانضمام إلى جيش الانتفاضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من 10 جنرالات ، نائب واحد للرئيس ، انقسموا إلى وحدات. لقد قسموا ثلاثة آلاف لاجئ إلى ست وحدات. استغل الجنرالات هذا الوقت لمنح هؤلاء اللاجئين بعض التدريب الأساسي.
ملأ صوته بالجاذبية. دون أن يدري المرء ، يمكن للمرء أن يغرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر من 10 جنرالات ، نائب واحد للرئيس ، انقسموا إلى وحدات. لقد قسموا ثلاثة آلاف لاجئ إلى ست وحدات. استغل الجنرالات هذا الوقت لمنح هؤلاء اللاجئين بعض التدريب الأساسي.
ملأت القوة أفعاله ، وملأت الناس بالأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع ، كان جيش انتفاضة دولة تاي بينغ هو الأول من نوعه الذي يطيح بأراضي اللاعبين. أعلن هذا الإجراء رسميًا عن بدء قطعة المعلومات – انتفاضة.
كان هو الرسول المرسل من السماء ليخلص الاخوة من المشاكل.
عرف هؤلاء الضباط المتمرسون أنهم إذا حاولوا إجبار الجنود على القتال ، فقد يقتلهم الجنود على الفور.
بإغراءات هونغ شيو تشوان ، بالإضافة إلى الخسائر الفادحة في الحرب ، جعلت العديد من أفراد الجيش المنتظم يفقدون إرادتهم للقتال. بقوا في نفس المكان ولم يتحركوا.
في هذه المرحلة ، لم تكن هناك تكتيكات يمكن الحديث عنها – فقط معركة وجهاً لوجه .
بالمقارنة مع الجنود العاديين ، كان الجنرالات أكثر وضوحًا في توجههم. بالتالي ، لم يتم إغرائهم. لقد بذلوا قصارى جهدهم للصراخ وإيقاظ الرجال ليأمروهم بالقتال.
في اللحظة التي دخل فيها ، استغل شي دا كاي الفرصة لقيادة القوات للهجوم. قتلت سكاكين الخضار بأيديهم الحراس ونجحوا في هدم بوابات المدينة.
لسوء الحظ ، كان هونغ شيو تشوان باعتباره قطعة غشاشة.
مع هذا التأخير ، بدأ الجيش المنتظم من الثكنات أخيرًا في التحرك نحو جيش الانتفاضة.
كان الجيش المنتظم مثل أحجار الدومينو ، حيث تم إغراء المزيد والمزيد منهم. بذل الضباط قصارى جهدهم ، لكن مهما حاولوا ، لم يتحرك الجنود.
لسوء الحظ ، قاد عشرة من جنرالات النخبة هؤلاء الثلاثة آلاف لاجئ ، لذلك كان من الصعب التنبؤ بالنصر أو الهزيمة.
كان شي دا كاي والجنرالات الآخرون لهونغ شيو تشوان جيدين أيضًا. لم يهتموا بالجنود الذين لم يتحركوا. هاجموا فقط أولئك الذين دافعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت القوة العامة خلفه. في غضون ساعة قصيرة ، كان قد جند ألف عضو. كانت قدرته القوية على غسيل الدماغ مخيفة حقًا .
مع ذلك ، أصبح الوضع في ساحة المعركة من جانب واحد تمامًا.
ومع ذلك ، لم يكن أمام هونغ شيو تشوان خيار سوى اغتنام الفرصة.
مع مرور الوقت ، نظر أولئك الذين اغراهم هونغ شيو تشوان إلى ضباطهم بعيون غريبة. عندما كان هؤلاء الجنود يحدقون بهم ، شعر الضباط بقشعريرة أسفل أشواكهم.
مع ذلك ، أصبح الوضع في ساحة المعركة من جانب واحد تمامًا.
عرف هؤلاء الضباط المتمرسون أنهم إذا حاولوا إجبار الجنود على القتال ، فقد يقتلهم الجنود على الفور.
لسوء الحظ ، كان هونغ شيو تشوان باعتباره قطعة غشاشة.
على الرغم من أن هونغ شيو تشوان لم ينجح في إغراء الأذكياء ، إلا أنهم اتخذوا القرار الذكي واستسلموا ، وانضموا إلى جيش الانتفاضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلم البعض الآخر الدرس. بدأوا في تحسين حياة شعبهم وجعلهم أكثر سعادة.
في هذه المرحلة حقق جيش الانتفاضة انتصاراً كاملاً.
لسوء الحظ ، كان هونغ شيو تشوان باعتباره قطعة غشاشة.
كان لورد المنطقة رجلًا في منتصف العمر محبوسًا في قصر اللورد. بعد أن علم أن الجيش قد خسر ، ابتسم بابتسامة مريرة وسرعان ما انتقل بعيدًا.
بسبب ظهوره ، وجد اللوردات في شون تشو أن معدل تكاثر اللاجئين قد انخفض. في الحقيقة ، اخذهم هونغ شيو تشوان جميعًا.
في بداية الانتفاضة ، كان عدد قليل من اللاعبين على استعداد للانضمام إلى جيش الانتفاضة. كان لدى معظم اللوردات العزيمة ولن يريدوا الاستماع والتواجد تحت الشخصيات الغير قابلة للعب.
في هذه اللحظة بالذات ، وصل الحاكم الاعلى هونغ شيو تشوان !
كان سقوط منطقة يعني أن دولة تاي بينغ رسميًا كان لها موطئ قدم في شون تشو .
عرف هؤلاء الضباط المتمرسون أنهم إذا حاولوا إجبار الجنود على القتال ، فقد يقتلهم الجنود على الفور.
بالنسبة لجيش الانتفاضة ، لم يكن حكم مكان أمرًا صعبًا للغاية. لم يكن عامة الناس خائفين منهم وقد تطور كل شيء في الاتجاه الصحيح.
عرف هؤلاء الضباط المتمرسون أنهم إذا حاولوا إجبار الجنود على القتال ، فقد يقتلهم الجنود على الفور.
كما هو متوقع ، كان جيش انتفاضة دولة تاي بينغ هو الأول من نوعه الذي يطيح بأراضي اللاعبين. أعلن هذا الإجراء رسميًا عن بدء قطعة المعلومات – انتفاضة.
بسبب ظهوره ، وجد اللوردات في شون تشو أن معدل تكاثر اللاجئين قد انخفض. في الحقيقة ، اخذهم هونغ شيو تشوان جميعًا.
اظهر هونغ شيو تشوان سحره الذي لا يهزم في البرية. استفاد من مكره وكسر روح ألف رجل.
قامت وحدة شي دا كاي بالاستحواذ على مستودع الأسلحة ، لكنها عانت من خسائر فادحة.
كتب اللورد الذي غادر كل ما حدث في المنتديات مما أثار ضجة بين اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت القوة العامة خلفه. في غضون ساعة قصيرة ، كان قد جند ألف عضو. كانت قدرته القوية على غسيل الدماغ مخيفة حقًا .
الآن ، شعر جميع اللاعبين بصدق برعب الانتفاضة. كان هناك تغيير كبير على وشك الحدوث!
كقائد لجيش الانتفاضة ، كان لدى هونغ شيو تشوان العديد من الأفكار. بعد عدة أيام من المراقبة ، اختار منطقة مناسبة واستعد للهجوم في اليوم التالي.
خاف بعض اللوردات في شون تشو أنه في اللحظة التي يستيقظون فيها ، سيكون جيش انتفاضة ضخم خارج سور مدينتهم.
في هذه اللحظة بالذات ، وصل الحاكم الاعلى هونغ شيو تشوان !
تعلم البعض الآخر الدرس. بدأوا في تحسين حياة شعبهم وجعلهم أكثر سعادة.
بالمقارنة مع الجنود العاديين ، كان الجنرالات أكثر وضوحًا في توجههم. بالتالي ، لم يتم إغرائهم. لقد بذلوا قصارى جهدهم للصراخ وإيقاظ الرجال ليأمروهم بالقتال.
أما إذا كان الأوان قد فات أم لا ، فإن السماء فقط هي التي تعرف.
الفصل 317- هونغ شيو تشوان
كان الجيش المنتظم مثل أحجار الدومينو ، حيث تم إغراء المزيد والمزيد منهم. بذل الضباط قصارى جهدهم ، لكن مهما حاولوا ، لم يتحرك الجنود.
في هذه المنطقة ، لم يكن لدى الناس مستوى عالٍ من الوطنية والسعادة. كان اللورد عنيفًا وكان لدى السكان والعامة الكثير من الاستياء تجاهه. بعد أن أغراهم هونغ شيو تشوان ، انضم الكثير منهم إلى قواته.
بالنسبة لجيش الانتفاضة ، لم يكن حكم مكان أمرًا صعبًا للغاية. لم يكن عامة الناس خائفين منهم وقد تطور كل شيء في الاتجاه الصحيح.
اظهر هونغ شيو تشوان سحره الذي لا يهزم في البرية. استفاد من مكره وكسر روح ألف رجل.
قرب نهاية الانتفاضة ، ظهر لي شيو تشينغ و تشين يو تشينغ وما شابه ذلك في دولة تاي بينغ. كان هؤلاء القادة من الشباب ، وكان لي شيو تشينغ النخبة بينهم. علاوة على ذلك ، كان مخلصًا جدًا.
في اللحظة التي دخل فيها ، استغل شي دا كاي الفرصة لقيادة القوات للهجوم. قتلت سكاكين الخضار بأيديهم الحراس ونجحوا في هدم بوابات المدينة.
الآن ، شعر جميع اللاعبين بصدق برعب الانتفاضة. كان هناك تغيير كبير على وشك الحدوث!
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلم البعض الآخر الدرس. بدأوا في تحسين حياة شعبهم وجعلهم أكثر سعادة.
تحت هويات الجنرالات المختلفين ، ارتفعت القوة القتالية لجيش الانتفاضة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
