الاستسلام دون قتال
الفصل 259- الاستسلام دون قتال
كان الجميع يعلم أنه عند مهاجمة السوق ، كان الأشخاص الأكثر حماسًا هم أيضًا هذه المجموعة من الأشخاص.
بوجود مثل هؤلاء الرجال العظماء ، سيكون مثل هذا الجيش القوي قادرًا بالتأكيد على اكتساح الأرض.
“نعم لورد!”
بدأ أويانغ شو بإعطاء التعليمات للجنرالات ، “وانغ فينغ!”
في مواجهة الجيش الضخم ، لن يخاف أحد. عادت قوات سلاح الفرسان التي كانت تتدرب في المعسكر الشمالي للمدينة في الوقت المناسب أيضًا.
“حاضر!” خرج وانغ فينغ وركع بركبة واحدة على الأرض.
“هذا صحيح!”
“ستقود فوج الحرس وستكون مسؤولا عن اليسار”.
“اقبضوا على هوكيتو وقوموا بإلقائه في السجن!” عرف دارياشي أن أحد شروط الرسول هو تسليمه.
“نعم لورد!”
بدأ أويانغ شو بإعطاء التعليمات للجنرالات ، “وانغ فينغ!”
“لين يي !!”
“لا نستطيع. نحن أبناء المراعي فكيف نستسلم دون قتال؟” صرخ هوكيتو بسخط.
“حاضر!” خرج لين يي.
“رئيس القبيلة ، لا يمكننا ذلك. لا يزال بإمكاننا القتال!” حاول هوكيتو إيقافه.
“ستقود الفوج الثاني وستكون مسئولا عن اليمين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصدق ، لقد كان اليد اليمنى لدارياشي . لسوء الحظ ، أجبرته الحالة على ذلك ، ولم يكن أمامه خيار آخر.
“نعم لورد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للجناح الأيمن والأيسر ، رتب أويانغ شو قوات سلاح الفرسان النخبة. تم ترتيب أفواج حماية المدينة الثلاثة في المركز بقيادة أويانغ شو شخصيًا. ستتولى افواج حماية مدينة شان هاي ومدينة الصداقة قيادة الهجوم بينما سيعمل فوج حماية مدينة كي شوي كقوة احتياطية. في الفوج نفسه ، سيكون الرماة في المقدمة ، وجنود الدرع والسيف في الخلف ، وسلاح الفرسان على الأجنحة.
بالنسبة للجناح الأيمن والأيسر ، رتب أويانغ شو قوات سلاح الفرسان النخبة. تم ترتيب أفواج حماية المدينة الثلاثة في المركز بقيادة أويانغ شو شخصيًا. ستتولى افواج حماية مدينة شان هاي ومدينة الصداقة قيادة الهجوم بينما سيعمل فوج حماية مدينة كي شوي كقوة احتياطية. في الفوج نفسه ، سيكون الرماة في المقدمة ، وجنود الدرع والسيف في الخلف ، وسلاح الفرسان على الأجنحة.
“حاضرين!” دخل أربعة حراس الخيمة.
كان مثل هذا التشكيل لا يقهر.
في مواجهة الجيش الضخم ، لن يخاف أحد. عادت قوات سلاح الفرسان التي كانت تتدرب في المعسكر الشمالي للمدينة في الوقت المناسب أيضًا.
بعد ذلك ، أخرج أويانغ شو سكين تانغ الخاص به وصرخ ، “لنذهب!”
بدأ تشكيل الجيش العملاق في التحرك. بصرف النظر عن خطى وحوافر خيول الحرب ، لم يُسمع أي شيء آخر. ذهب الجيش عبر نهر حماية المدينة وسار مباشرة إلى قبيلة تيان فينغ.
لا ينبغي لأحد أن يعامل العائلات النبيلة على أنها فئران. في الحقيقة ، كانوا النواة الحقيقية للقبيلة ويملكون كل السلطة.
من الواضح بأن دارياشي لم يستلقي هناك وينتظر. على الرغم من أنه بدا متعجرفًا عندما التقى بالرسول ، إلا أنه في الحقيقة بعد رحيل الرسول كان يستعد للدفاع ضد مدينة الصداقة ولم يخفض حذره.
“حاضر!” خرج لين يي.
لن تفلت مثل هذه الحركة العسكرية واسعة النطاق من عينيه.
في مواجهة الجيش الضخم ، لن يخاف أحد. عادت قوات سلاح الفرسان التي كانت تتدرب في المعسكر الشمالي للمدينة في الوقت المناسب أيضًا.
هز دارياشي رأسه ولم يزعج نفسه بشأن هوكيتو ، استدار ونظر إلى الجميع. “الخطة الوحيدة الآن هي طلب المساعدة. ما هي آرائكم؟”
عندما رُفع علم اللورد على جدران مدينة الصداقة ، كان هذا عندما علم دارياشي أن مدينة الصداقة كانت مجرد منطقة فرعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خيمة القبيلة ، عبس دارياشي .
في هذه المرحلة ، فهم دارياشي المعنى الحقيقي لما قاله الرسول “باللورد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تفلت مثل هذه الحركة العسكرية واسعة النطاق من عينيه.
الشخص الذي لم يكتسح الزوايا الأربع ويمتلك مساحة كبيرة من الأرض لن يطلق عليه لقب لورد.
في هذه المرحلة ، وقف أحد أفراد العائلة النبيلة واقترح ، “لماذا لا … لماذا لا نستسلم؟”
في خيمة القبيلة ، عبس دارياشي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جميع العائلات النبيلة إلى بعضها البعض ، وكلهم لا يعرفون ماذا يفعلون.
قال بغضب. “مخطط ، يا له من مخطط. مخطط ضخم يستهدف قبيلة تيان فينغ.”
عندما رُفع علم اللورد على جدران مدينة الصداقة ، كان هذا عندما علم دارياشي أن مدينة الصداقة كانت مجرد منطقة فرعية.
تلاشت فرحة النصر وما بقي كان ندمًا لا ينتهي.
بصدق ، كانت تصرفات أويانغ شو ترمي بالطعم. تم إرسال الرسول من أجل كسب الأخلاق العالية. بهذه الطريقة ، ستكون قبيلة تيان فينغ حقيرة ، وبطبيعة الحال لن يكونوا قادرين على جعل القبائل الأخرى تنضم إليهم.
كان هاي ريجو هو الرجل الذي اقترح الاستسلام. وقف وقال ، “حسنًا!”
“رئيس ، ماذا علينا أن نفعل الآن؟” كان نبلاء القبيلة مرعوبين مثل الطيور المذعورة .
“ماذا يمكننا أن نفعل؟ يمكننا فقط القتال” قال هوكيتو.
“نطلب المساعدة؟ ممن نطلب المساعدة؟ لقد كان خطأنا والان القبائل الأخرى تضحك علينا! يجب أن نكون سعداء إذا لم يهاجمونا. لماذا سيساعدوننا؟”
“اصمت!” أصبح دارياشي غاضبًا. لولا قيام هوكيتو بإقناعه ، لما تسبب في مثل هذه المشكلة.
بدأ تشكيل الجيش العملاق في التحرك. بصرف النظر عن خطى وحوافر خيول الحرب ، لم يُسمع أي شيء آخر. ذهب الجيش عبر نهر حماية المدينة وسار مباشرة إلى قبيلة تيان فينغ.
“لا بد أن الجنرال هوكيتو يمزح ؛ العدو قوي بعشرة آلاف رجل ، كيف يمكننا القتال؟” كانت العائلات النبيلة غير سعيدة.
“ستقود فوج الحرس وستكون مسؤولا عن اليسار”.
عند مهاجمة السوق ، أعجبت العائلات النبيلة بهوكيتو ودعمته . الآن بعد أن تغير الوضع ، تغيرت مواقفهم كذلك لأنهم جميعًا ألقوا باللوم عليه بسبب تصرفه الطائش.
“اصمت!” أصبح دارياشي غاضبًا. لولا قيام هوكيتو بإقناعه ، لما تسبب في مثل هذه المشكلة.
كان الجميع يعلم أنه عند مهاجمة السوق ، كان الأشخاص الأكثر حماسًا هم أيضًا هذه المجموعة من الأشخاص.
بعد ذلك ، أخرج أويانغ شو سكين تانغ الخاص به وصرخ ، “لنذهب!”
ليتم رفضه بواسطة رئيس القبيلة والعائلات النبيلة ، كان هوكيتو أحمر تمامًا وقال بلا رحمة ، “كيف يمكن مقارنة قوتهم القتالية بقوة رجال المراعي لدينا؟”
بعد ذلك ، أخرج أويانغ شو سكين تانغ الخاص به وصرخ ، “لنذهب!”
هز دارياشي رأسه ولم يزعج نفسه بشأن هوكيتو ، استدار ونظر إلى الجميع. “الخطة الوحيدة الآن هي طلب المساعدة. ما هي آرائكم؟”
“حاضرين!” دخل أربعة حراس الخيمة.
“نطلب المساعدة؟ ممن نطلب المساعدة؟ لقد كان خطأنا والان القبائل الأخرى تضحك علينا! يجب أن نكون سعداء إذا لم يهاجمونا. لماذا سيساعدوننا؟”
عندما رُفع علم اللورد على جدران مدينة الصداقة ، كان هذا عندما علم دارياشي أن مدينة الصداقة كانت مجرد منطقة فرعية.
“هذا صحيح!”
“اقبضوا عليه!” لم يتحمل دارياشي النظر إليه كما أمر بلا رحمة.
دعم دارياشي جبهته بيده لأنه كان يعاني من صداع شديد. قال بانزعاج: “هذا لا يمكن أن يعمل ، هذا لا يمكن أن يعمل … ماذا يجب أن نفعل؟”
“نستسلم؟” تلعثم الجميع.
نظرت جميع العائلات النبيلة إلى بعضها البعض ، وكلهم لا يعرفون ماذا يفعلون.
“نعم لورد!”
“لماذا لا نعيد لهم الأشياء؟” قال أحد الأعضاء بخنوع.
بصدق ، كانت تصرفات أويانغ شو ترمي بالطعم. تم إرسال الرسول من أجل كسب الأخلاق العالية. بهذه الطريقة ، ستكون قبيلة تيان فينغ حقيرة ، وبطبيعة الحال لن يكونوا قادرين على جعل القبائل الأخرى تنضم إليهم.
“لقد فات الأوان ، إذا كنا قد اتفقنا مع الرسول ، فسيكون كل شيء على ما يرام. لقد رفضنا ذلك ، وبما أن العدو قد جمع جيشه ، فلن يتركوه يستريح”.
في هذه المرحلة ، فهم دارياشي المعنى الحقيقي لما قاله الرسول “باللورد”.
في الخيمة ، أصبح الجو قمعيًا للغاية.
لمنع وقوع الحوادث ، اضطر دارياشي إلى حبس هوكيتو .
في هذه المرحلة ، وقف أحد أفراد العائلة النبيلة واقترح ، “لماذا لا … لماذا لا نستسلم؟”
بعد فترة طويلة ، فتح عينيه وقال ، “هاي ريجو ، بشأن الاستسلام ، اذهب وتعامل مع ذلك!”
في اللحظة التي خرجت فيها كلماته ، أصيب الجميع بالذعر كما لو أنه فتح صندوق باندورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خيمة القبيلة ، عبس دارياشي .
“نستسلم؟” تلعثم الجميع.
الفصل 259- الاستسلام دون قتال
“لا نستطيع. نحن أبناء المراعي فكيف نستسلم دون قتال؟” صرخ هوكيتو بسخط.
“لقد فات الأوان ، إذا كنا قد اتفقنا مع الرسول ، فسيكون كل شيء على ما يرام. لقد رفضنا ذلك ، وبما أن العدو قد جمع جيشه ، فلن يتركوه يستريح”.
شعر دارياشي بقشعريرة في قلبه. كان يعلم أن أسوأ نتيجة كانت على وشك الوصول. لم يكن لديه القوة لمنع الخوف والجبن بين العائلات النبيلة.
بوجود مثل هؤلاء الرجال العظماء ، سيكون مثل هذا الجيش القوي قادرًا بالتأكيد على اكتساح الأرض.
لا ينبغي لأحد أن يعامل العائلات النبيلة على أنها فئران. في الحقيقة ، كانوا النواة الحقيقية للقبيلة ويملكون كل السلطة.
“نعم لورد!”
بما أنهم أرادوا الاستسلام ، حتى لو لم يوافق كقائد ، فلن يتمكن من السيطرة على الجيش. كانت كل العائلات النبيلة تسيطر على لوجستيات الجيش.
في مواجهة الجيش الضخم ، لن يخاف أحد. عادت قوات سلاح الفرسان التي كانت تتدرب في المعسكر الشمالي للمدينة في الوقت المناسب أيضًا.
أغمض دارياشي عينيه. لقد انتهى طموحه في أن يكون رئيسًا.
“نطلب المساعدة؟ ممن نطلب المساعدة؟ لقد كان خطأنا والان القبائل الأخرى تضحك علينا! يجب أن نكون سعداء إذا لم يهاجمونا. لماذا سيساعدوننا؟”
بعد فترة طويلة ، فتح عينيه وقال ، “هاي ريجو ، بشأن الاستسلام ، اذهب وتعامل مع ذلك!”
كان هاي ريجو هو الرجل الذي اقترح الاستسلام. وقف وقال ، “حسنًا!”
“حاضر!” خرج لين يي.
“رئيس القبيلة ، لا يمكننا ذلك. لا يزال بإمكاننا القتال!” حاول هوكيتو إيقافه.
“رجال!” لم ينظر دارياشي حتى إلى هوكيتو وبدلاً من ذلك اتصل بحراسه.
“حاضرين!” دخل أربعة حراس الخيمة.
“اقبضوا على هوكيتو وقوموا بإلقائه في السجن!” عرف دارياشي أن أحد شروط الرسول هو تسليمه.
شعر دارياشي بقشعريرة في قلبه. كان يعلم أن أسوأ نتيجة كانت على وشك الوصول. لم يكن لديه القوة لمنع الخوف والجبن بين العائلات النبيلة.
لمنع وقوع الحوادث ، اضطر دارياشي إلى حبس هوكيتو .
كان مثل هذا التشكيل لا يقهر.
“رئيس القبيلة!” اصبح لهوكيتو وجه مليء بالصدمة وكان عاجزًا عن الكلام.
“لا بد أن الجنرال هوكيتو يمزح ؛ العدو قوي بعشرة آلاف رجل ، كيف يمكننا القتال؟” كانت العائلات النبيلة غير سعيدة.
بصدق ، لقد كان اليد اليمنى لدارياشي . لسوء الحظ ، أجبرته الحالة على ذلك ، ولم يكن أمامه خيار آخر.
في الخيمة ، أصبح الجو قمعيًا للغاية.
“اقبضوا عليه!” لم يتحمل دارياشي النظر إليه كما أمر بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي خرجت فيها كلماته ، أصيب الجميع بالذعر كما لو أنه فتح صندوق باندورا.
“نعم!” كان الحراس مخلصين للغاية لرئيس القبيلة. على الرغم من أنهم فوجئوا ، إلا أنهم قاموا بعملهم دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنهم أرادوا الاستسلام ، حتى لو لم يوافق كقائد ، فلن يتمكن من السيطرة على الجيش. كانت كل العائلات النبيلة تسيطر على لوجستيات الجيش.
تحول قلب هوكيتو إلى البرودة وتوقف عن المقاومة.
“ستقود الفوج الثاني وستكون مسئولا عن اليمين”.
“تفرقوا!”
دعم دارياشي جبهته بيده لأنه كان يعاني من صداع شديد. قال بانزعاج: “هذا لا يمكن أن يعمل ، هذا لا يمكن أن يعمل … ماذا يجب أن نفعل؟”
لقد فشل في مهمته في أن يصبح رئيسا. تلاشت معه طاقته وروحه المعتادة. العوائل النبيلة ، عند رؤية ذلك ، عرفوا ما شعر به في قلوبهم وهم يغادرون بصمت واحدًا تلو الآخر..
“ستقود فوج الحرس وستكون مسؤولا عن اليسار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجال!” لم ينظر دارياشي حتى إلى هوكيتو وبدلاً من ذلك اتصل بحراسه.
في هذه المرحلة ، وقف أحد أفراد العائلة النبيلة واقترح ، “لماذا لا … لماذا لا نستسلم؟”
“رئيس القبيلة!” اصبح لهوكيتو وجه مليء بالصدمة وكان عاجزًا عن الكلام.
“لقد فات الأوان ، إذا كنا قد اتفقنا مع الرسول ، فسيكون كل شيء على ما يرام. لقد رفضنا ذلك ، وبما أن العدو قد جمع جيشه ، فلن يتركوه يستريح”.
“تفرقوا!”
“لقد فات الأوان ، إذا كنا قد اتفقنا مع الرسول ، فسيكون كل شيء على ما يرام. لقد رفضنا ذلك ، وبما أن العدو قد جمع جيشه ، فلن يتركوه يستريح”.
“نعم!” كان الحراس مخلصين للغاية لرئيس القبيلة. على الرغم من أنهم فوجئوا ، إلا أنهم قاموا بعملهم دون تردد.
في هذه المرحلة ، فهم دارياشي المعنى الحقيقي لما قاله الرسول “باللورد”.
الترجمة: Hunter
من الواضح بأن دارياشي لم يستلقي هناك وينتظر. على الرغم من أنه بدا متعجرفًا عندما التقى بالرسول ، إلا أنه في الحقيقة بعد رحيل الرسول كان يستعد للدفاع ضد مدينة الصداقة ولم يخفض حذره.
“نطلب المساعدة؟ ممن نطلب المساعدة؟ لقد كان خطأنا والان القبائل الأخرى تضحك علينا! يجب أن نكون سعداء إذا لم يهاجمونا. لماذا سيساعدوننا؟”
بوجود مثل هؤلاء الرجال العظماء ، سيكون مثل هذا الجيش القوي قادرًا بالتأكيد على اكتساح الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
