المقدمة - واسمه هو....
المقدمة
(واسمه هو….)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحكم على هذا المظهر، قد يعتقد المرء أن جسده كان يخلو من الحيوية… باستثناء وميض الجنون المنبعث من عينيه.
كان الرجل أشبه بهيكلٍ عظمي مكسوٍ بالجلد.
بعد ذلك، ظل منحنيًا، ورفع رأسه فقط للأمام قبل أن يذكر لقبه.
كان الرجل أشبه بهيكلٍ عظمي مكسوٍ بالجلد.
محاطًا بمجموعة غريبة يرتدون عباءات سوداء، حتى هو نفسه كان مغطى بعباءة الكاهن السوداء.
كان أطول بقليل من سوبارو، ولديه شعر أخضر غامق، طويل بما يكفي لجذب الأنظار. كان خداه هزيلين. وبدا أن عظامه لا تحتوي إلا على الحد الأدنى من اللحم الضروري للحفاظ على شكل الآدمي.
كان أطول بقليل من سوبارو، ولديه شعر أخضر غامق، طويل بما يكفي لجذب الأنظار. كان خداه هزيلين. وبدا أن عظامه لا تحتوي إلا على الحد الأدنى من اللحم الضروري للحفاظ على شكل الآدمي.
بالحكم على هذا المظهر، قد يعتقد المرء أن جسده كان يخلو من الحيوية… باستثناء وميض الجنون المنبعث من عينيه.
كان الرجل أشبه بهيكلٍ عظمي مكسوٍ بالجلد.
“فهمت… بالتأكيد، بالتأكيد، هذا أمر مهم للغاية.”
“حسنًا … لا يبدو أن هذه إجابة.”
انحنى الرجل بجسده إلى الأمام، وثنى رقبته أكثر من تسعين درجة إلى الجانب بينما كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما تحدقان بثبات في سوبارو. كان يتصرف بطريقة لا يمكن وصفها إلا بأنها غريبة، أومأ برأسه كما لو كان هنالك شيء واضح له.
تراجعت عيون سوبارو السوداء، ولكن تمامًا مثل الرجل الذي كان يتصرف بطريقة منحرفة، كانت عيناه فارغة، وخالية من أي ذرة للعقلانية.
ثم قام، وهو لا يزال يميل بتلك الزاوية الغريبة، بحشر إبهامه الأيمن في فمه وسحق طرفه دون أي تردد.
كاكا، كاكا. كاكا، كاكا. كاكا، كاكا
هُرس اللحم وتكسّر العظم. مصّ قطرات الدماء بينما اتسعت عيناه الجادتان على مصراعيها.
كاكا، كاكا. كاكا، كاكا. كاكا، كاكا
“هل… من الممكن أن تكون أنت “الفخر”، بأي فرصة؟”
كان سؤال الرجل موجهًا إلى سوبارو، الذي كان مقيدًا بالجدار. ومع ذلك، لم يرد الصبي على السؤال. لم يحدق إلا في وجه الرجل الواقف أمامه، ذو الابتسامة المشوهة والغريبة.
“حسنًا … لا يبدو أن هذه إجابة.”
تراجعت عيون سوبارو السوداء، ولكن تمامًا مثل الرجل الذي كان يتصرف بطريقة منحرفة، كانت عيناه فارغة، وخالية من أي ذرة للعقلانية.
المقدمة (واسمه هو….)
“حسنًا … لا يبدو أن هذه إجابة.”
انحنى الرجل بجسده إلى الأمام، وثنى رقبته أكثر من تسعين درجة إلى الجانب بينما كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما تحدقان بثبات في سوبارو. كان يتصرف بطريقة لا يمكن وصفها إلا بأنها غريبة، أومأ برأسه كما لو كان هنالك شيء واضح له.
سحب الرجل إبهامه من شفتيه، وهو ينقر على رأسه بيده التي تنزف كما لو أنه تذكر شيئًا للتو.
تراجعت عيون سوبارو السوداء، ولكن تمامًا مثل الرجل الذي كان يتصرف بطريقة منحرفة، كانت عيناه فارغة، وخالية من أي ذرة للعقلانية.
“آه، فهمت. يخطر ببالي أنني كنت وقحًا. يا إلهي، لم أقدم نفسي بعد، أليس كذلك؟ “
“حسنًا … لا يبدو أن هذه إجابة.”
لقد تصرف بلطف بدا في غير محله تمامًا ثم ضحك ضحكة خبيثة مزقت أطراف شفتيه الشاحبتين. انحنى بأدب وهو يعرف نفسه.
محاطًا بمجموعة غريبة يرتدون عباءات سوداء، حتى هو نفسه كان مغطى بعباءة الكاهن السوداء.
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
“فهمت… بالتأكيد، بالتأكيد، هذا أمر مهم للغاية.”
بعد ذلك، ظل منحنيًا، ورفع رأسه فقط للأمام قبل أن يذكر لقبه.
كاكا، كاكا. كاكا، كاكا. كاكا، كاكا
“- رئيس أساقفة الخطيئة من عبدة الساحرة … والمكلف بواجبات خطيئة “الكــــــسل”!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحكم على هذا المظهر، قد يعتقد المرء أن جسده كان يخلو من الحيوية… باستثناء وميض الجنون المنبعث من عينيه.
أشار الرجل -بيتيلغيوس- إلى سوبارو بأصابع كلتا يديه وضحك.
“أنا بيتيلغيوس روماني كونتي -”
كان أطول بقليل من سوبارو، ولديه شعر أخضر غامق، طويل بما يكفي لجذب الأنظار. كان خداه هزيلين. وبدا أن عظامه لا تحتوي إلا على الحد الأدنى من اللحم الضروري للحفاظ على شكل الآدمي.
كاكا، كاكا. كاكا، كاكا. كاكا، كاكا
“- رئيس أساقفة الخطيئة من عبدة الساحرة … والمكلف بواجبات خطيئة “الكــــــسل”!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… من الممكن أن تكون أنت “الفخر”، بأي فرصة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
