العودة إلى منزل مجزأ
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انا بخير. لم أكن على التل في ذلك الوقت. كان حقل الأعشاب بخير أيضًا. تفضلي بالدخول.” ثم دعا وانغ ياو تونغ وي إلى الكوخ.
قال وانغ ياو: “القانون سيعاقبه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يحاول دائمًا أن يكون لطيفًا ومتسامحًا مع الناس ، وكان هذا هو الأساس عند التعامل مع الآخرين. ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنه كان إله الرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت تونغ وي السير نحو تلة نانشان بابتسامة. وقبل أن تصل إلى كوخ وانغ ياو ، سمعت نباح كلب. ثم رأت رجلاً يخرج من الكوخ.
فكر وانغ ياو كثيرًا قبل النوم ليلا.
يجب معاقبة بعض الأشرار ، بغض النظر عما إذا كانت الجريمة مع سبق الإصرار أو نتيجة الاندفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يرغب وانغ ياو في ترك مجال للحديث. بعد كل شيء ، كان هو ووانغ جياني من نفس القرية ، لذلك استمع وانغ ياو إلى نصيحة والديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأثناء ، لم يكن وانغ جياني ، الذي كان لا يزال في المستشفى ، يعرف ماذا يفعل .
كان قد تلقى اتصالاً من قريبه يقول فيه إن ما فعله يعتبر جريمة حريق عمد. ويمكن أن يحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث إلى عشر سنوات. مما سيدخله السجن.
كان قد تلقى اتصالاً من قريبه يقول فيه إن ما فعله يعتبر جريمة حريق عمد. ويمكن أن يحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث إلى عشر سنوات. مما سيدخله السجن.
كان خائفًا جدًا حتى أنه لم يدرك الألم في جسده. وطلب على الفور من شخص ما أن يجد له محامياً جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه وانغ جياني شاحبًا بعد الاستماع إلى شرح المحامي. كان خائفا حقا.
جاء المحامي إلى المستشفى بعد قليل. وبعد أن حصل على فكرة عما حدث ، بدا جادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت في وضع حرج. سوف تعتمد النتيجة على ما حدث. إذا كانت جريمة الحرق غير متعمدة ، فمن المحتمل أن يُحكم عليك بالسجن لمدة عام واحد تقريبًا. لكن إذا قمت بإشعال النار عمدا ، فسوف يتم وضعك في السجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل.” قال المحامي: “وفي ضوء المعلومات التي قدمتها لي ، فأنت أشعلت النار بشكل متعمد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه وانغ جياني شاحبًا بعد الاستماع إلى شرح المحامي. كان خائفا حقا.
أصبح وجه وانغ جياني شاحبًا بعد الاستماع إلى شرح المحامي. كان خائفا حقا.
“من فضلك لا تخيفني!” قال وانغ جياني.
قالت تشانغ شيوينغ عندما عاد وانغ ياو إلى المنزل: “لم تكن بحاجة لشراء الكثير من الطعام”.
وعلى الرغم من أن معظم القرى لديها هواتف محمولة ، أراد وانغ ياو إظهار الاحترام لهؤلاء الأشخاص من خلال زيارتهم شخصيًا.
“أنا لا أخيفك. لقد شرحت لك للتو الامر من وجهة نظر محام. لكن بالطبع سأبذل قصارى جهدي لتقليل حكمك. ومع ذلك ، وبصراحة ، التوقعات ليست إيجابية “قال المحامي.
أجابت تونغ وي بابتسامة “لا”.
جاء المحامي إلى المستشفى بعد قليل. وبعد أن حصل على فكرة عما حدث ، بدا جادًا.
اتصل وانغ جياني على الفور بأقاربه لطلب المساعدة. بالطبع ، كان على استعداد لدفع الكثير من المال للمحامي.
“لأنني اشتقت إليك” ، قالت تونغ وي نصف مازحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنها كانت مستاءة للغاية ، إلا أنها لم تكن تخطط لترك وانغ جياني. لقد أصيبت بالصدمة بعد أن قيل لها إن زوجها من المحتمل أن يُحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل. لم تستطع العيش بدون زوجها تى أن حياتها ستنهار. كان ابنها لا يزال يدرس في الجامعة خارج القرية. وكان عليها دفع الرسوم الدراسية لابنها. لذلك أخذت نصيحة المحامي وجاءت إلى منزل وانغ ياو لتتوسله لمسامحة زوجها.
وقبل أن يتصل وانغ ياو بالشرطة ، أبلغت لجنة القرية الحكومة المحلية في المدينة بالحادث. حيث لم يجرؤوا على إخفاء مثل هذه الحوادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “سأشتري بعض الطعام غدًا”.
لقد كان حريقًا على تل ، بعد كل شيء.
أجابت تونغ وي بابتسامة “لا”.
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
سرعان ما ذهب رجال الشرطة إلى المستشفى لمقابلة وانغ جياني الذي كان لا يزال يخضع للعلاج بسبب إصابته ، حيث سيتم اعتقاله وحجزه في المشفى لحين يكون لائقًا بدرجة كافية للذهاب إلى مركز الشرطة.
أقترح أثناء تناول العشاء مع والديه.
وفي المساء استقبل وانغ ياو ضيفًا … امرأة في منتصف العمر تبكي ….. لقد كانت زوجة وانغ جياني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى الرغم من أنها كانت مستاءة للغاية ، إلا أنها لم تكن تخطط لترك وانغ جياني. لقد أصيبت بالصدمة بعد أن قيل لها إن زوجها من المحتمل أن يُحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل. لم تستطع العيش بدون زوجها تى أن حياتها ستنهار. كان ابنها لا يزال يدرس في الجامعة خارج القرية. وكان عليها دفع الرسوم الدراسية لابنها. لذلك أخذت نصيحة المحامي وجاءت إلى منزل وانغ ياو لتتوسله لمسامحة زوجها.
كان خائفًا جدًا حتى أنه لم يدرك الألم في جسده. وطلب على الفور من شخص ما أن يجد له محامياً جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيانفينغ ، شيوينغ ،أرجوكم! جياني أحمق! لم يكن يجب أن يشعل هذا الحريق. ومع ذلك ، أعتقد أنه كان عملاً مندفعًا منه. الرجاء إقناع ياو أن يسامحه! شياوهي لا يزال في الكلية! ” قالت زوجة وانغ جياني.
في قريته ، كان من اللباقة الزيارة شخصيًا عند الدعوة لمثل هذه الأمور.
بعد أن انتهى من التدريب ، شعر أن الـ تشي بداخله كان يدور بلا توقف في جسده.
عاش كل من تشانغ شيوينغ و وانغ جيانفينغ وعائلة وانغ جيانجانغ في نفس القرية. وكانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة طويلة وغالبا ما يصطدمون ببعضهم البعض. لذلك أصبحوا لينين.
استغرق الأمر من وانغ ياو عدة مرات لنقل أكثر من نصف الأعشاب التي جلبها تشين بويوان إلى تل نانشان. حيث باع معظم هذه الأعشاب للنظام للحصول على نقاط إضافية. ومع ذلك ، فهو لم يشتري العشب الابدي و لينغشانغي لصنع مسحوق تنشيط العضلات. بدلاً من ذلك ، اشترى بذور العشب الأبدي و لينغشانغي وزرعها في حقله العشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تونغ وي مبتسمًة: “لا تقلقي بشأن ذلك ، سأجده على تل نانشان”.
“سنحاول إقناع ياو” قالت تشانغ شيوينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرا جزيلا لك!” قالت زوجة وانغ جياني بامتنان.
يجب معاقبة بعض الأشرار ، بغض النظر عما إذا كانت الجريمة مع سبق الإصرار أو نتيجة الاندفاع.
“سنحاول!” قال تشانغ شيوينغ بحسرة.
كان الجميع تقريبًا يتكلم عنه.
بعد أن عاد وانغ ياو من تل نانشان في المساء ، أخبرته تشانغ شيوينغ عن زيارة زوجة وانغ جياني.
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم وانغ ياو ، ثم أجرى مكالمة هاتفية. حيث لم يعد يهتم بنتيجة الحكم.
قال وانغ ياو: “أمي ، أنا أعرف ماذا أفعل”.
“سنحاول إقناع ياو” قالت تشانغ شيوينغ.
لم تكن ثلاث سنوات بالطويلة جدًا أو قصيرة جدًا. ومع ذلك ، فإن قضاء ثلاث سنوات في السجن سيؤدي بالتأكيد إلى جر حياة الشخص من الجنة إلى الجحيم. ولا أحد يستطيع تحمل مثل هذا الضرر.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ مبكرا كالعادة.
هل أقابل الخير بالشر؟
آمل ألا يسأل السكرتير يانغ عن هذا.
ابتسم وانغ ياو ، ثم أجرى مكالمة هاتفية. حيث لم يعد يهتم بنتيجة الحكم.
ومع ذلك ، أثار هذا الحادث ضجة مدوية في مثل هذه القرية الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجميع تقريبًا يتكلم عنه.
وقبل أن يتصل وانغ ياو بالشرطة ، أبلغت لجنة القرية الحكومة المحلية في المدينة بالحادث. حيث لم يجرؤوا على إخفاء مثل هذه الحوادث.
لم يكن وانغ جيانلي سعيدًا لأنه تلقى عددا من المكالمات من الحكومة المحلية في المدينة. حيث اتصل به كل من العمدة والسكرتير لإخباره أن ضباط الحكومة من مقاطعة ليانشان قد سألوا عن الحادث.
بعد الغداء ، قام أولاً بزيارة أولئك الذين ساعدوه على تل نانشان لدعوتهم لتناول العشاء.
لذلك رتب اجتماعًا في لجنة القرية ووضع اخطارات رسمية في جميع أنحاء القرية لتعزيز أهمية الوقاية من الحرائق والسلامة. كما زاد من وتيرة الدوريات في القرية.
كانت مجرد محاولة لإشعال النيران، ولم يحدث الكثير من الضرر ، فلماذا يهتم هؤلاء الأشخاص في المقاطعة بهذا الأمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك كرسيًا وجلس خارج الكوخ لمشاهدة السماء بهدوء. جلس سان شيان داخل منزل كلبه. حيث لم تتعافى إصابته بعد.
ذكره هذا بما رآه في مكتب حكومة المقاطعة. حيث بدا أن السكرتير يانغ يعرف وانغ ياو جيدًا.
ومع ذلك ، لم يرغب وانغ ياو في ترك مجال للحديث. بعد كل شيء ، كان هو ووانغ جياني من نفس القرية ، لذلك استمع وانغ ياو إلى نصيحة والديه.
آمل ألا يسأل السكرتير يانغ عن هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك رتب اجتماعًا في لجنة القرية ووضع اخطارات رسمية في جميع أنحاء القرية لتعزيز أهمية الوقاية من الحرائق والسلامة. كما زاد من وتيرة الدوريات في القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت تونغ وي السير نحو تلة نانشان بابتسامة. وقبل أن تصل إلى كوخ وانغ ياو ، سمعت نباح كلب. ثم رأت رجلاً يخرج من الكوخ.
قال وانغ ياو: “أبي ، أمي ، أريد دعوة أولئك الذين ساعدوني في إطفاء الحريق لتناول العشاء في المنزل غدًا”.
“لقد اشتريت أكثر قليلا ، ولكن كل ذلك ليس فقط لتناول العشاء الليلة. يمكننا ترك البعض للأيام القليلة القادمة.” قال وانغ ياو “لقد اشتريت أيضا عددًا قليلاً جدًا من الأطعمة المطبوخة ، لذا لا تحتاجين إلى طهي الكثير”.
أقترح أثناء تناول العشاء مع والديه.
“سنحاول إقناع ياو” قالت تشانغ شيوينغ.
كان يجب أن يشكر أولئك الذين ساعدوه في مثل هذا الوقت الحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم وانغ ياو ، ثم أجرى مكالمة هاتفية. حيث لم يعد يهتم بنتيجة الحكم.
لم يرغب وانغ ياو في إزعاج والدته ، ولكن لم يكن هناك مطعم مناسب في القرية. وكان الأقرب يقع في قرية مختلفة ، وعلى بعد ثلاثة أميال من قريته. لذا لم يكن من المناسب دعوة القرويين الى هناك لتناول العشاء.
ركض سان شيان نحو تونغ وي واستنشقها.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا…يجب عليك دعوتهم لتناول العشاء.”
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
قال وانغ ياو: “سأشتري بعض الطعام غدًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدرب على قمة التل بكل قوته ، وكانت تحركاته سريعة للغاية.
بعد الغداء ، قام أولاً بزيارة أولئك الذين ساعدوه على تل نانشان لدعوتهم لتناول العشاء.
ثم عاد إلى تلة نانشان في المساء.
كانت مجرد محاولة لإشعال النيران، ولم يحدث الكثير من الضرر ، فلماذا يهتم هؤلاء الأشخاص في المقاطعة بهذا الأمر؟
أمسك كرسيًا وجلس خارج الكوخ لمشاهدة السماء بهدوء. جلس سان شيان داخل منزل كلبه. حيث لم تتعافى إصابته بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ ياو يفكر فيما حدث خلال النهار. لحسن الحظ ، لم يكن في الكوخ عندما حاول وانغ جياني إشعال النار. إذا لم يكن هو وعائلته في الجوار ، ولم تتمكن مجموعة المعركة التي أنشأها من حماية حقل الأعشاب ، فسيتم إهدار كل العمل الشاق الذي قام به في حقل الأعشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنحاول!” قال تشانغ شيوينغ بحسرة.
فكر وانغ ياو كثيرًا قبل النوم ليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن زارهم جميعًا ، ساعد والدته في تناول العشاء في فترة ما بعد الظهر.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ مبكرا كالعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنها كانت مستاءة للغاية ، إلا أنها لم تكن تخطط لترك وانغ جياني. لقد أصيبت بالصدمة بعد أن قيل لها إن زوجها من المحتمل أن يُحكم عليه بالسجن لمدة ثلاث سنوات على الأقل. لم تستطع العيش بدون زوجها تى أن حياتها ستنهار. كان ابنها لا يزال يدرس في الجامعة خارج القرية. وكان عليها دفع الرسوم الدراسية لابنها. لذلك أخذت نصيحة المحامي وجاءت إلى منزل وانغ ياو لتتوسله لمسامحة زوجها.
تدرب على قمة التل بكل قوته ، وكانت تحركاته سريعة للغاية.
بعد أن انتهى من التدريب ، شعر أن الـ تشي بداخله كان يدور بلا توقف في جسده.
قال وانغ ياو: “هاها سان شيان ، أعتقد أنك تعرفها”.
ثم ذهب إلى المدينة لشراء بعض الطعام للعشاء في المساء. اشترى لحم البقر ولحم الضأن وبعض الخضار وبعض الطعام المطبوخ.
جاء المحامي إلى المستشفى بعد قليل. وبعد أن حصل على فكرة عما حدث ، بدا جادًا.
“هل ستذهبين إلى نانشان بنفسك؟” سألت تشانغ شيوينغ.
كان لديه نبيذ جيد في المنزل. حيث تم إحضار جميع أنواع النبيذ الفاخر هذه بواسطة تيان يوانتو و هي تشينغ.
بعد أن عاد وانغ ياو من تل نانشان في المساء ، أخبرته تشانغ شيوينغ عن زيارة زوجة وانغ جياني.
قالت تشانغ شيوينغ عندما عاد وانغ ياو إلى المنزل: “لم تكن بحاجة لشراء الكثير من الطعام”.
كان خائفًا جدًا حتى أنه لم يدرك الألم في جسده. وطلب على الفور من شخص ما أن يجد له محامياً جيداً.
“لقد اشتريت أكثر قليلا ، ولكن كل ذلك ليس فقط لتناول العشاء الليلة. يمكننا ترك البعض للأيام القليلة القادمة.” قال وانغ ياو “لقد اشتريت أيضا عددًا قليلاً جدًا من الأطعمة المطبوخة ، لذا لا تحتاجين إلى طهي الكثير”.
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
في صباح اليوم التالي ، استيقظ مبكرا كالعادة.
بعد الغداء ، قام أولاً بزيارة أولئك الذين ساعدوه على تل نانشان لدعوتهم لتناول العشاء.
في قريته ، كان من اللباقة الزيارة شخصيًا عند الدعوة لمثل هذه الأمور.
وعلى الرغم من أن معظم القرى لديها هواتف محمولة ، أراد وانغ ياو إظهار الاحترام لهؤلاء الأشخاص من خلال زيارتهم شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد أن زارهم جميعًا ، ساعد والدته في تناول العشاء في فترة ما بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ ياو يفكر فيما حدث خلال النهار. لحسن الحظ ، لم يكن في الكوخ عندما حاول وانغ جياني إشعال النار. إذا لم يكن هو وعائلته في الجوار ، ولم تتمكن مجموعة المعركة التي أنشأها من حماية حقل الأعشاب ، فسيتم إهدار كل العمل الشاق الذي قام به في حقل الأعشاب.
في قريته ، كان من اللباقة الزيارة شخصيًا عند الدعوة لمثل هذه الأمور.
“يمكنك العودة إلى تل نانشان.” قال تشانغ شيوينغ ، “يمكنني انهاء بقية الطهي بمفردي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو: “أمي ، أنا أعرف ماذا أفعل”.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يدعو فيها وانغ ياو الناس إلى منزله لتناول العشاء ، وبما أنه تم طهي معظم الأطباق ، لذلك اعتقدت تشانغ شيويينغ أنها تستطيع التعامل مع البقية.
“لأنني اشتقت إليك” ، قالت تونغ وي نصف مازحة.
لم يغادر وانغ ياو المنزل. وواصل مساعدة والدته في الأعمال المنزلية ، ثم حمل حقيبتين كبيرتين من الأعشاب إلى تلة نانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ ياو يفكر فيما حدث خلال النهار. لحسن الحظ ، لم يكن في الكوخ عندما حاول وانغ جياني إشعال النار. إذا لم يكن هو وعائلته في الجوار ، ولم تتمكن مجموعة المعركة التي أنشأها من حماية حقل الأعشاب ، فسيتم إهدار كل العمل الشاق الذي قام به في حقل الأعشاب.
استغرق الأمر من وانغ ياو عدة مرات لنقل أكثر من نصف الأعشاب التي جلبها تشين بويوان إلى تل نانشان. حيث باع معظم هذه الأعشاب للنظام للحصول على نقاط إضافية. ومع ذلك ، فهو لم يشتري العشب الابدي و لينغشانغي لصنع مسحوق تنشيط العضلات. بدلاً من ذلك ، اشترى بذور العشب الأبدي و لينغشانغي وزرعها في حقله العشبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغادر وانغ ياو المنزل. وواصل مساعدة والدته في الأعمال المنزلية ، ثم حمل حقيبتين كبيرتين من الأعشاب إلى تلة نانشان.
لم يستطع الاستمرار في شراء جذور عرق السوس من النظام. حيث كان عليه أن يكون قادرًا على إمدادهم بنفسه.
“يمكنك العودة إلى تل نانشان.” قال تشانغ شيوينغ ، “يمكنني انهاء بقية الطهي بمفردي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ ياو يفكر فيما حدث خلال النهار. لحسن الحظ ، لم يكن في الكوخ عندما حاول وانغ جياني إشعال النار. إذا لم يكن هو وعائلته في الجوار ، ولم تتمكن مجموعة المعركة التي أنشأها من حماية حقل الأعشاب ، فسيتم إهدار كل العمل الشاق الذي قام به في حقل الأعشاب.
فجأة جاء ضيف غير متوقع إلى منزل وانغ ياو عندما كانت تشانغ شيوينغ مشغولة بالطهي في فترة ما بعد الظهر.
“تونغ وي ؟!” قال وانغ ياو في مفاجأة. “كيف جئت إلى هنا؟”
“مرحبا عمتي.” كانت تونغ وي.
قالت تونغ وي “بالتأكيد”.
“مرحبًا ، تونغ وي ، كيف أتيت إلى هنا؟” فوجئت تشانغ شيوينغ برؤية تونغ وي. ” تعالي واجلسي!” ثم أوقفت ما كانت تفعله وأدخلت زوجة ابنها المستقبلية إلى المنزل.
“من هي؟” سأل قروي آخر.
قالت تشانغ شيويينغ وهي تحضر فنجان شاي لـ تونغ وي: ” اجلسي”.
الفصل 242: العودة إلى منزل مجزأ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “سأشتري بعض الطعام غدًا”.
“هل أخبرت ياو أنك قادمة ؟” سألت تشانغ شيوينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابت تونغ وي بابتسامة “لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشانغ شيوينغ ، “ثم سأتصل به “.
قالت تونغ وي: “أجل ، لمنح ياو مفاجأة”.
قالت تونغ وي مبتسمًة: “لا تقلقي بشأن ذلك ، سأجده على تل نانشان”.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يدعو فيها وانغ ياو الناس إلى منزله لتناول العشاء ، وبما أنه تم طهي معظم الأطباق ، لذلك اعتقدت تشانغ شيويينغ أنها تستطيع التعامل مع البقية.
قالت تونغ وي: “أجل ، لمنح ياو مفاجأة”.
“هل ستذهبين إلى نانشان بنفسك؟” سألت تشانغ شيوينغ.
ومع ذلك ، أثار هذا الحادث ضجة مدوية في مثل هذه القرية الصغيرة.
قالت تونغ وي: “أجل ، لمنح ياو مفاجأة”.
ثم ذهب إلى المدينة لشراء بعض الطعام للعشاء في المساء. اشترى لحم البقر ولحم الضأن وبعض الخضار وبعض الطعام المطبوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، هل ستبقين لتناول العشاء؟” سألت تشانغ شيوينغ.
كان خائفًا جدًا حتى أنه لم يدرك الألم في جسده. وطلب على الفور من شخص ما أن يجد له محامياً جيداً.
قالت تونغ وي “بالتأكيد”.
عاش كل من تشانغ شيوينغ و وانغ جيانفينغ وعائلة وانغ جيانجانغ في نفس القرية. وكانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة طويلة وغالبا ما يصطدمون ببعضهم البعض. لذلك أصبحوا لينين.
عندما كانت تسير نحو تلة نانشان ، جذبت الكثير من انتباه القرويين لأنها كانت فتاة جميلة. حيث لم ير القرويون أي شخص بهذه الجمال منذ زمن طويل.
“واو ، إنها جميلة جدًا!” صاح قروي.
استغرق الأمر من وانغ ياو عدة مرات لنقل أكثر من نصف الأعشاب التي جلبها تشين بويوان إلى تل نانشان. حيث باع معظم هذه الأعشاب للنظام للحصول على نقاط إضافية. ومع ذلك ، فهو لم يشتري العشب الابدي و لينغشانغي لصنع مسحوق تنشيط العضلات. بدلاً من ذلك ، اشترى بذور العشب الأبدي و لينغشانغي وزرعها في حقله العشبي.
“من هي؟” سأل قروي آخر.
وفي المساء استقبل وانغ ياو ضيفًا … امرأة في منتصف العمر تبكي ….. لقد كانت زوجة وانغ جياني.
قالت إحدى القرويات: “إنها زوجة ابن فنغهوا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “سأشتري بعض الطعام غدًا”.
” حقا؟ متى تزوج ياو؟ ” سأل قروي آخر.
كانت مجرد محاولة لإشعال النيران، ولم يحدث الكثير من الضرر ، فلماذا يهتم هؤلاء الأشخاص في المقاطعة بهذا الأمر؟
كان خائفًا جدًا حتى أنه لم يدرك الألم في جسده. وطلب على الفور من شخص ما أن يجد له محامياً جيداً.
واصلت تونغ وي السير نحو تلة نانشان بابتسامة. وقبل أن تصل إلى كوخ وانغ ياو ، سمعت نباح كلب. ثم رأت رجلاً يخرج من الكوخ.
لم يرغب وانغ ياو في إزعاج والدته ، ولكن لم يكن هناك مطعم مناسب في القرية. وكان الأقرب يقع في قرية مختلفة ، وعلى بعد ثلاثة أميال من قريته. لذا لم يكن من المناسب دعوة القرويين الى هناك لتناول العشاء.
“تونغ وي ؟!” قال وانغ ياو في مفاجأة. “كيف جئت إلى هنا؟”
لقد كان حريقًا على تل ، بعد كل شيء.
يجب معاقبة بعض الأشرار ، بغض النظر عما إذا كانت الجريمة مع سبق الإصرار أو نتيجة الاندفاع.
“لأنني اشتقت إليك” ، قالت تونغ وي نصف مازحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم وانغ ياو ، ثم أجرى مكالمة هاتفية. حيث لم يعد يهتم بنتيجة الحكم.
كان وانغ ياو متفاجئًا بعض الشيء ، لكنه شعر أيضًا بالسعادة.
قالت تشانغ شيوينغ “حسنًا…يجب عليك دعوتهم لتناول العشاء.”
“ماذا حدث لتلك المنطقة السوداء؟ هل كانت مشتعلة؟ ” أشارت تونغ وي إلى المنطقة التي اشتعلت فيها النيران بالأمس.
كان خائفًا جدًا حتى أنه لم يدرك الألم في جسده. وطلب على الفور من شخص ما أن يجد له محامياً جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو: “نعم ، لحسن الحظ ، تم إخماد الحريق في الوقت المناسب”.
“انا بخير. لم أكن على التل في ذلك الوقت. كان حقل الأعشاب بخير أيضًا. تفضلي بالدخول.” ثم دعا وانغ ياو تونغ وي إلى الكوخ.
قالت تونغ وي بقلق: “أتمنى ألا تكون قد تأذيت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت تسير نحو تلة نانشان ، جذبت الكثير من انتباه القرويين لأنها كانت فتاة جميلة. حيث لم ير القرويون أي شخص بهذه الجمال منذ زمن طويل.
“انا بخير. لم أكن على التل في ذلك الوقت. كان حقل الأعشاب بخير أيضًا. تفضلي بالدخول.” ثم دعا وانغ ياو تونغ وي إلى الكوخ.
ركض سان شيان نحو تونغ وي واستنشقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحاول دائمًا أن يكون لطيفًا ومتسامحًا مع الناس ، وكان هذا هو الأساس عند التعامل مع الآخرين. ومع ذلك ، فإن هذا لا يعني أنه كان إله الرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووف!
قال وانغ ياو: “هاها سان شيان ، أعتقد أنك تعرفها”.
سرعان ما ذهب رجال الشرطة إلى المستشفى لمقابلة وانغ جياني الذي كان لا يزال يخضع للعلاج بسبب إصابته ، حيث سيتم اعتقاله وحجزه في المشفى لحين يكون لائقًا بدرجة كافية للذهاب إلى مركز الشرطة.
قالت تشانغ شيوينغ ، “ثم سأتصل به “.
ووف!
قالت تشانغ شيوينغ ، “ثم سأتصل به “.
بعد ليلة واحدة من الشفاء ، بدا سان شياو أفضل بكثير حيث كانت عيناه أكثر إشراقًا.(أكثر كلمة تتكرر في الفصول التي اترجمها هي كلمة “حيث”)
آمل ألا يسأل السكرتير يانغ عن هذا.
“دا شيا ليس هنا الآن”. قال وانغ ياو “بالمناسبة ، اسمحي لي أن أقدم لك صديق جديد”.
“صديق جديد؟” سألت تونغ وي في مفاجأة.
وفي المساء استقبل وانغ ياو ضيفًا … امرأة في منتصف العمر تبكي ….. لقد كانت زوجة وانغ جياني.
لم تكن ثلاث سنوات بالطويلة جدًا أو قصيرة جدًا. ومع ذلك ، فإن قضاء ثلاث سنوات في السجن سيؤدي بالتأكيد إلى جر حياة الشخص من الجنة إلى الجحيم. ولا أحد يستطيع تحمل مثل هذا الضرر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
