تعامل مع الأمر أيها الظل!
الفصل 236: تعامل مع الأمر أيها الظل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حبة الدم التي لا تموت ….” تمتم بعناية. لقد سمع عن هذه الحبة من قبل. تم إنشاؤها منذ سنوات من قبل البطريرك الذي اكتسب التنوير من جزء جدار الحبة المقدسة. لقد أصبح أحد أكثر الأدوية الروحية فائدة في طائفة تيار الدم بأكملها.
نظر باي شياو تشون الظل الأسود المرتعش ، ثم سحب قلادة من اليشم البنفسجي وقال ، “تعال إلى هنا!”
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، قام باي شياو تشون بسحب فرن الحبوب وبعض النباتات الطبية ، وبدأ في التعرف على عملية الصنع. بدلاً من محاولة النجاح في المرة الأولى ، قرر إجراء القليل من الاختبار أولاً.
ارتجف الظل مرة أخرى ، ثم طاف ببطء إلى باي شياو تشون . الآن بعد أن كان أمامه ، يمكنه فقط رؤية وجه داخل الضباب الأسود.
“ليس سيئًا ، ايها الظل .” متحمسا ، استمر في صنعه . في مرحلة ما ، بدأ فرن الحبوب في ان يبعث دخان أسود نابض ، كان باي شياو تشون يعلم أنه سيسبب نوعًا من الكوارث ، إما الهجوم الحمضي ، أو الإسهال ، أو الهلوسة ، أو أي شيء آخر.
مع ذلك ، مد يده ليمسكه ، فقط ليجد أن يده مرت عبر الضباب. على ما يبدو ، لم يكن للجرغول جسم مادي. أصبح باي شياو تشون الآن مفتونًا أكثر من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة الأكثر شيوعًا هي إطعام الدم للجرغول ، من شأنه أن يقوي الاتصال ويحسن أيضًا قدرة الجرغول على فهم الأوامر.
“الجرغول لطائفة تيار الدم والأشباح الشريرة لطائفة تيار الدم متشابهة في بعض النواحي. الشبح يأتي من أرواح الناس الذين ماتوا ، ولكن ماذا عن الجرغول؟ من أين أتوا؟” بعد التفكير في المشكلة لبعض الوقت ، لم يستطع التوصل إلى أي نظريات. ومع ذلك ، يبدو أن هناك بعض الارتباط بينه وبين الجرغول ، شيء آخر وهو لوحة اليشم للتحكم التي أعطتها له قمة بلا اسم.
كلما درس باي شياو تشون صيغة الدواء ، زادت صدمته. تطلبت الصيغة 97 نوعًا من النباتات الطبية ، كل واحدة منها تحتوي على العديد من التحولات التي يجب قمعها بمياه نهر امتداد السماء . حتى أنها احتاجت إلى دم الروح من اليد الهائلة. فقط بعد كل ذلك يمكن إنتاج حبة الدم التي لا تموت.
في النهاية ، توصل إلى استنتاج مفاده أن الجرغول يجب أن يكون له علاقة باليد العملاقة وتقنية عدم الموت والعيش الى الأبد.
حتى عندما جلس باي شياو تشون هناك في حالة تفكير ، تحول الوجه في الضباب فجأة إلى تعبير شرس ، وانقلب الضباب على باي شياو تشون .
اصدر باي شياو تشون صوت طقطقة بلسانه ، منبهرًا جدًا بسلوك الجرغول.
انتشرت البرودة الجليدية التي كانت مملوءة بشراسة شديدة. كان الأمر كما لو كان يريد أن يأكل روح باي شياو تشون . فاجأه الانفجار المفاجئ للجرغول لدرجة أنه أطلق العنان لقوة قاعدته التدريبية ونفضه.
تأثر باي شياو تشون .
أطلق الجرغول صرخة بائسة ، وتلاشى الضباب قليلاً. لم يكن لديه خيارات أخرى ، تراجع على عجل إلى الزاوية التي بقى فيها مرتجفا.
الفصل 236: تعامل مع الأمر أيها الظل!
“يا لك من وقح!” قال باي شياو تشون بغضب. تقدم إلى الأمام ، ووجه ركلة إلى الظل ، الذي تهرب على الفور من الطريق. أعطى باي شياو تشون شخيرا باردًا ونظر إلى قلادة اليشم. لم يكن من الممكن استخدام القلادة للتحكم في الجرغول فحسب ، بل احتوت أيضًا على أوصاف لمختلف العقوبات والمكافآت التي كانت تُستخدم عادةً لتدريبهم.
كانت الطريقة الأكثر شيوعًا هي إطعام الدم للجرغول ، من شأنه أن يقوي الاتصال ويحسن أيضًا قدرة الجرغول على فهم الأوامر.
كانت هناك عدة مرات عندما بدا مترددًا في تناول الحبوب التالفة ، ومع ذلك لم يجرؤ على تحدي أوامر باي شياو تشون ….
مع نمو الجرغول وتحسن قاعدته التدريبية ، كان من الشائع أيضًا السماح له بقتل أشياء أخرى وشرب دمائهم ، مما يساعد أيضًا على نمو الجرغول بشكل أقوى.
انقلب الظل ، واستنشق بعمق وامتص كل الدخان. ثم استلقى جانبا بينما تسبب الدخان في إحداث دمار في دواخله. إذا كان لديه لعاب ، فمن المؤكد أنه كان سيخرج الرغوة من الفم.
ذكر الوصف أيضًا أنه إذا أظهر الجرغول أي علامات على سوء التصرف ، فمن المهم سحق مثل هذا السلوك في أسرع وقت ممكن. ستزداد حدة محاولات التمرد حتى يصبح من المستحيل السيطرة على الجرغول.
نظر باي شياو تشون الظل الأسود المرتعش ، ثم سحب قلادة من اليشم البنفسجي وقال ، “تعال إلى هنا!”
“أنت تافه!” قال بغضب. “كيف تجرؤ على محاولة عض اليد التي تطعمك!” مع ذلك ، استخدم قلادة اليشم لحبس الجرغول في مكانه ، ثم مشى وركله عدة مرات. تلاشى الجرغول أكثر فأكثر ، حتى لم يبقى منه سوى القليل ، وعندها بدأ يطلق صرخات حزينة.
“أتساءل عما إذا كان الجرغول يأكل دواء الروح؟ لقد تدمروا ، لكن لا يزال لديهم بعض القوة المتبقية “. بعد بعض التفكير ، ألقى أحد الحبوب على الجرغول.
قال باي شياو تشون بصرامة: “أنت فلتذكر هذا” . “أنا أفضل شخص هنا. إذا كنت تجرؤ على استفزازي ، فلن أتردد في أن أضعك في مكانك. همف. الآن ، ماذا يجب أن نسميك؟ ماذا عن الظل؟ ” بعد أن أعطاه اسمًا ، تجاهله ، وركز على الصيغة الطبية التي أعطاه إياها سيد الدم لقمة بلا اسم.
“الجرغول لطائفة تيار الدم والأشباح الشريرة لطائفة تيار الدم متشابهة في بعض النواحي. الشبح يأتي من أرواح الناس الذين ماتوا ، ولكن ماذا عن الجرغول؟ من أين أتوا؟” بعد التفكير في المشكلة لبعض الوقت ، لم يستطع التوصل إلى أي نظريات. ومع ذلك ، يبدو أن هناك بعض الارتباط بينه وبين الجرغول ، شيء آخر وهو لوحة اليشم للتحكم التي أعطتها له قمة بلا اسم.
“حبة الدم التي لا تموت ….” تمتم بعناية. لقد سمع عن هذه الحبة من قبل. تم إنشاؤها منذ سنوات من قبل البطريرك الذي اكتسب التنوير من جزء جدار الحبة المقدسة. لقد أصبح أحد أكثر الأدوية الروحية فائدة في طائفة تيار الدم بأكملها.
لا يمكن أن تؤدي فقط إلى نتائج مذهلة عند صقل الجرغول ، بل يمكن أن يساعد أيضًا في صقل الجثث ، وكذلك مع تقنيات صقل الجسد في قمة المستنقع الصغير. نظرًا لوجود العديد من الاستخدامات المتنوعة ، كان الطلب على حبوب الدم التي لا تموت عاليا في الطائفة منذ لحظة اختراعها لأول مرة.
كان باي شياو تشون منغمسًا جدًا في صنع أدويته لدرجة أنه لم يلاحظ الشرارة المتصاعدة للذكاء في عيون الظل الصغير ، وكان ذلك على ما يبدو نتيجة لاستهلاك كل الشوائب. في العادة ، سيخفيها جيدًا ، وسيحاول دائمًا أن يبدو في حالة ذهول وحماقة أمام باي شياو تشون .
لسوء الحظ ، كان من الصعب جدًا تحضيرها. كان إصدار الدرجة الثالثة سهلاً نسبيًا ، لكن إصدار الدرجة الرابعة لم يكن سهلاً على الإطلاق. عندما يتعلق الأمر بالحبوب من الدرجة الخامسة ، فقد كانت أبعد من المعتاد ، ويمكن استخدامها لاستدعاء بعض من أعمق القوى الاحتياطية المتاحة في طائفة تيار الدم. حتى اصدار الدرجة الرابعة يمكن استخدامه لمحاولة إيقاظ الجرغول القديم.
خلال ذلك الوقت ، ابتكر باي شياو تشون عدة دفعات من الحبوب ، لكن كل واحدة منها كانت فاشلة. على الرغم من أنه اكتسب تنوير تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، إلا أنه لم يكن على دراية كافية بها لاستخدامها باستمرار. استمرت المشاكل في الظهور. ومع ذلك ، توصل باي شياو تشون دائمًا إلى طرق للتغلب على مثل هذه المشكلات. علاوة على ذلك ، لم يهدر أيًا من الحبوب الفاشلة ، ولكن بدلاً من ذلك ، أطعمها جميعًا للجرغول.
كلما درس باي شياو تشون صيغة الدواء ، زادت صدمته. تطلبت الصيغة 97 نوعًا من النباتات الطبية ، كل واحدة منها تحتوي على العديد من التحولات التي يجب قمعها بمياه نهر امتداد السماء . حتى أنها احتاجت إلى دم الروح من اليد الهائلة. فقط بعد كل ذلك يمكن إنتاج حبة الدم التي لا تموت.
“ليس سيئًا ، ايها الظل .” متحمسا ، استمر في صنعه . في مرحلة ما ، بدأ فرن الحبوب في ان يبعث دخان أسود نابض ، كان باي شياو تشون يعلم أنه سيسبب نوعًا من الكوارث ، إما الهجوم الحمضي ، أو الإسهال ، أو الهلوسة ، أو أي شيء آخر.
“حتى أدنى خطأ في نسب النباتات الطبية سيؤدي إلى الفشل. علاوة على ذلك ، عندما يتعلق الأمر بدمج النباتات ، يجب تحييد بعض الجوانب ، بينما يجب دمج بعض الجوانب معًا. والنتيجة هي أنه سيتم إنشاء تسعة تيارات مختلفة من الدم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“تيار واحد من تشي الدم هو نسخة الدرجة الاولى ، وما إلى ذلك. يريد سيد الدم لقمة بلا اسم مني أن أصنع حبة دم من الدرجة الرابعة ، والتي تحتوي على أربعة تيارات من تشي الدم! ” لمعت عيون باي شياو تشون وهو يواصل دراسة الصيغة. كما فعل ، نما إعجابه بالشخص الذي ابتكرها.
“أتساءل عما إذا كان الجرغول يأكل دواء الروح؟ لقد تدمروا ، لكن لا يزال لديهم بعض القوة المتبقية “. بعد بعض التفكير ، ألقى أحد الحبوب على الجرغول.
“لا عجب أن هذه الحبة صعبة التحضير. يعتبر تيار واحد من تشي الدم أمرًا بسيطًا ، ولكن يتطلب تيارين كميات هائلة من الحظ وحسابات أخرى ، إلى جانب مهارة لا تصدق في داو الطب. تعتبر ثلاثة تيارات أكثر تعقيدًا ، حيث يزيد بمقدار عشرة أضعاف عن تيارين. ثم أربعة تيارات. هذا سخيف تقريبا. من الواضح أن الطريقة الوحيدة للنجاح هي استخدام تقنية كل النباتات والغطاء النباتي لتبسيط الأمور! ” تألقت عيون باي شياو تشون بضوء غريب. من الواضح أن تحضير حبة الدم التي لا تموت بالطريقة المعتادة كان صعبًا للغاية. كان الخيار الوحيد هو فعل الأشياء إلى الوراء!
لقد وصل إلى النقطة التي يتم فيها إرسال النباتات الطبية كل يوم. لحسن الحظ ، كانت قمة الجبل بها محميات عميقة. أصبح باي شياو تشون أكثر دراية بحبوب الدم التي لا تموت.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، قام باي شياو تشون بسحب فرن الحبوب وبعض النباتات الطبية ، وبدأ في التعرف على عملية الصنع. بدلاً من محاولة النجاح في المرة الأولى ، قرر إجراء القليل من الاختبار أولاً.
قال باي شياو تشون بصرامة: “أنت فلتذكر هذا” . “أنا أفضل شخص هنا. إذا كنت تجرؤ على استفزازي ، فلن أتردد في أن أضعك في مكانك. همف. الآن ، ماذا يجب أن نسميك؟ ماذا عن الظل؟ ” بعد أن أعطاه اسمًا ، تجاهله ، وركز على الصيغة الطبية التي أعطاه إياها سيد الدم لقمة بلا اسم.
مر الوقت. لم يمضي وقت طويل حتى مر نصف شهر. لم يخرج باي شياو تشون من الكهف الخالد حتى لمرة واحدة. كان منغمسًا تمامًا في تحضير دوائه. كان يقوم بصنع دفعات متعددة يوميًا ، وكلما نفدت أحجار لهب الدم ، سيطلب المزيد. كان الأمر نفسه مع النباتات الطبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” فلتتعامل مع الأمر ، ايها الظل!”
لقد وصل إلى النقطة التي يتم فيها إرسال النباتات الطبية كل يوم. لحسن الحظ ، كانت قمة الجبل بها محميات عميقة. أصبح باي شياو تشون أكثر دراية بحبوب الدم التي لا تموت.
لقد وصل إلى النقطة التي يتم فيها إرسال النباتات الطبية كل يوم. لحسن الحظ ، كانت قمة الجبل بها محميات عميقة. أصبح باي شياو تشون أكثر دراية بحبوب الدم التي لا تموت.
في الماضي ، كان سيتخلى ببساطة عن دواء الروح المدمر ، لكن هذه المرة ، تردد ، ونظر إلى الجرغول المخيف في الزاوية.
“ليس سيئًا ، ايها الظل .” متحمسا ، استمر في صنعه . في مرحلة ما ، بدأ فرن الحبوب في ان يبعث دخان أسود نابض ، كان باي شياو تشون يعلم أنه سيسبب نوعًا من الكوارث ، إما الهجوم الحمضي ، أو الإسهال ، أو الهلوسة ، أو أي شيء آخر.
“أتساءل عما إذا كان الجرغول يأكل دواء الروح؟ لقد تدمروا ، لكن لا يزال لديهم بعض القوة المتبقية “. بعد بعض التفكير ، ألقى أحد الحبوب على الجرغول.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، قام باي شياو تشون بسحب فرن الحبوب وبعض النباتات الطبية ، وبدأ في التعرف على عملية الصنع. بدلاً من محاولة النجاح في المرة الأولى ، قرر إجراء القليل من الاختبار أولاً.
قال وهو ينظر بترقب: “فلتأكله”. كان ذكاء الجرغول قد بدأ للتو في التطور ، لكنه فهم ما يقال ، وانقض على حبوب الدواء. في غضون لحظة ، تحولت الحبة إلى دخان أسود ليمتصه الجرغول بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كان سيتخلى ببساطة عن دواء الروح المدمر ، لكن هذه المرة ، تردد ، ونظر إلى الجرغول المخيف في الزاوية.
“واو ، إنه يأكلهم!” كان باي شياو تشون سعيدًا جدًا. منذ ذلك الحين ، ألقى كل الحبوب التالفة على الجرغول. بعد امتصاص الدخان من كل حبة ، كان الجرغول يتجشأ بصوت عالٍ ، ثم يتكاسل إلى الجانب بحالة سكر على وجهه. في النهاية ، سينام.
انقلب الظل ، واستنشق بعمق وامتص كل الدخان. ثم استلقى جانبا بينما تسبب الدخان في إحداث دمار في دواخله. إذا كان لديه لعاب ، فمن المؤكد أنه كان سيخرج الرغوة من الفم.
“ها ها ها ها! انني ذكي! هذه الحبوب المدمرة لها فائدة بعد كل شيء “. بعد التأكد من أن الجرغول لا يعاني من أي آثار جانبية سيئة ، شعر أكثر من أي وقت مضى أنه فعل شيئًا رائعًا. مع ذلك ، استمر في تحضير الحبوب ، والنظر إلى الجرغول من حين لآخر ورمي له حبة مدمرة. لم يكن بخيلًا على الإطلاق.
مر الوقت. تدريجيا ، مر نصف شهر آخر.
خلال ذلك الوقت ، ابتكر باي شياو تشون عدة دفعات من الحبوب ، لكن كل واحدة منها كانت فاشلة. على الرغم من أنه اكتسب تنوير تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، إلا أنه لم يكن على دراية كافية بها لاستخدامها باستمرار. استمرت المشاكل في الظهور. ومع ذلك ، توصل باي شياو تشون دائمًا إلى طرق للتغلب على مثل هذه المشكلات. علاوة على ذلك ، لم يهدر أيًا من الحبوب الفاشلة ، ولكن بدلاً من ذلك ، أطعمها جميعًا للجرغول.
تسارع الظل ومر عبر الجزء الخارجي من فرن الحبوب. بمجرد دخوله ، أخذ نفسًا عميقًا ، واستوعب كل دواء الروح. بعد ذلك ، استلقى على الأرض جانباً ، مرتعشا ، ونظرة زجاجية في عينيه.
“ليس لدي أي شيء آخر لأعطيه لك ، فقط هذه الحبوب الفاشلة .” كان باي شياو تشون في الواقع سعيدًا جدًا بالوضع. لم يستطع المتدربون تناول الحبوب التالفة ، لكنها بدت غير مؤذية للجرغول. في الواقع ، نما الجرغول قليلاً في الشهر الماضي. بدلاً من أن يبدو وكأنه عفريت صغير ، أصبح الآن بحجم طفل يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات. بالطبع ، كان شديد السواد ومحاطًا بضباب أسود ينبض.
مع ذلك ، مد يده ليمسكه ، فقط ليجد أن يده مرت عبر الضباب. على ما يبدو ، لم يكن للجرغول جسم مادي. أصبح باي شياو تشون الآن مفتونًا أكثر من أي وقت مضى.
والجدير بالذكر أن الجرغول بدا أكثر ذكاءً بالفعل. بدلاً من أن يكون عديم الفائدة تمامًا ، أصبح الآن قادرًا على مساعدة باي شياو تشون قليلاً عند إعطائه أوامر بسيطة.
“ليس سيئًا ، ايها الظل .” متحمسا ، استمر في صنعه . في مرحلة ما ، بدأ فرن الحبوب في ان يبعث دخان أسود نابض ، كان باي شياو تشون يعلم أنه سيسبب نوعًا من الكوارث ، إما الهجوم الحمضي ، أو الإسهال ، أو الهلوسة ، أو أي شيء آخر.
كانت هناك عدة مرات عندما بدا مترددًا في تناول الحبوب التالفة ، ومع ذلك لم يجرؤ على تحدي أوامر باي شياو تشون ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت. تدريجيا ، مر نصف شهر آخر.
في إحدى المرات ، ارتكب باي شياو تشون خطأ ، واستطاع أن يقول أن فرن الحبوب على وشك الانفجار. ذهب على الفور للخلف وصرخ ، “أنت فلتتعامل مع الأمر ، ايها الظل!”
انقلب الظل ، واستنشق بعمق وامتص كل الدخان. ثم استلقى جانبا بينما تسبب الدخان في إحداث دمار في دواخله. إذا كان لديه لعاب ، فمن المؤكد أنه كان سيخرج الرغوة من الفم.
تسارع الظل ومر عبر الجزء الخارجي من فرن الحبوب. بمجرد دخوله ، أخذ نفسًا عميقًا ، واستوعب كل دواء الروح. بعد ذلك ، استلقى على الأرض جانباً ، مرتعشا ، ونظرة زجاجية في عينيه.
تأثر باي شياو تشون .
اصدر باي شياو تشون صوت طقطقة بلسانه ، منبهرًا جدًا بسلوك الجرغول.
“ليس سيئًا ، ايها الظل .” متحمسا ، استمر في صنعه . في مرحلة ما ، بدأ فرن الحبوب في ان يبعث دخان أسود نابض ، كان باي شياو تشون يعلم أنه سيسبب نوعًا من الكوارث ، إما الهجوم الحمضي ، أو الإسهال ، أو الهلوسة ، أو أي شيء آخر.
ذكر الوصف أيضًا أنه إذا أظهر الجرغول أي علامات على سوء التصرف ، فمن المهم سحق مثل هذا السلوك في أسرع وقت ممكن. ستزداد حدة محاولات التمرد حتى يصبح من المستحيل السيطرة على الجرغول.
مرة أخرى ، دعا الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” فلتتعامل مع الأمر ، ايها الظل!”
” فلتتعامل مع الأمر ، ايها الظل!”
الفصل 236: تعامل مع الأمر أيها الظل!
انقلب الظل ، واستنشق بعمق وامتص كل الدخان. ثم استلقى جانبا بينما تسبب الدخان في إحداث دمار في دواخله. إذا كان لديه لعاب ، فمن المؤكد أنه كان سيخرج الرغوة من الفم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، توصل إلى استنتاج مفاده أن الجرغول يجب أن يكون له علاقة باليد العملاقة وتقنية عدم الموت والعيش الى الأبد.
تأثر باي شياو تشون .
والجدير بالذكر أن الجرغول بدا أكثر ذكاءً بالفعل. بدلاً من أن يكون عديم الفائدة تمامًا ، أصبح الآن قادرًا على مساعدة باي شياو تشون قليلاً عند إعطائه أوامر بسيطة.
“عمل رائع ، ايها الظل!” كان باي شياو تشون متحمسًا للغاية ، وقد قرر بالفعل أنه بحاجة إلى إحضار الظل معه كلما قام بالصنع. كان الظل رائعًا حقًا. سواء كانت حبوب فاشلة ، أو دخان ضار ، أو انفجار أفران الحبوب ، يمكنه حل جميع المشاكل التي ظهرت عند التعامل مع الشوائب في الحبوب….
خلال ذلك الوقت ، ابتكر باي شياو تشون عدة دفعات من الحبوب ، لكن كل واحدة منها كانت فاشلة. على الرغم من أنه اكتسب تنوير تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، إلا أنه لم يكن على دراية كافية بها لاستخدامها باستمرار. استمرت المشاكل في الظهور. ومع ذلك ، توصل باي شياو تشون دائمًا إلى طرق للتغلب على مثل هذه المشكلات. علاوة على ذلك ، لم يهدر أيًا من الحبوب الفاشلة ، ولكن بدلاً من ذلك ، أطعمها جميعًا للجرغول.
كان باي شياو تشون منغمسًا جدًا في صنع أدويته لدرجة أنه لم يلاحظ الشرارة المتصاعدة للذكاء في عيون الظل الصغير ، وكان ذلك على ما يبدو نتيجة لاستهلاك كل الشوائب. في العادة ، سيخفيها جيدًا ، وسيحاول دائمًا أن يبدو في حالة ذهول وحماقة أمام باي شياو تشون .
قال وهو ينظر بترقب: “فلتأكله”. كان ذكاء الجرغول قد بدأ للتو في التطور ، لكنه فهم ما يقال ، وانقض على حبوب الدواء. في غضون لحظة ، تحولت الحبة إلى دخان أسود ليمتصه الجرغول بسرعة.
في مرحلة ما ، نظر باي شياو تشون إلى دفعة فاشلة نتجت عنها حبة غريبة. لم يكن لديه أي فكرة عما تفعله الحبة ، وكان على وشك وضعها في حقيبته ، عندما نظر إلى الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تيار واحد من تشي الدم هو نسخة الدرجة الاولى ، وما إلى ذلك. يريد سيد الدم لقمة بلا اسم مني أن أصنع حبة دم من الدرجة الرابعة ، والتي تحتوي على أربعة تيارات من تشي الدم! ” لمعت عيون باي شياو تشون وهو يواصل دراسة الصيغة. كما فعل ، نما إعجابه بالشخص الذي ابتكرها.
قال وهو يرمش ، ” تعامل مع الأمر أيها الظل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف الظل ، لكنه طار بعد ذلك وأخذ الحبة. بعد تناولها ، تقلب على جانبه.
“أتساءل عما إذا كان الجرغول يأكل دواء الروح؟ لقد تدمروا ، لكن لا يزال لديهم بعض القوة المتبقية “. بعد بعض التفكير ، ألقى أحد الحبوب على الجرغول.
مر الوقت. لم يمضي وقت طويل حتى مر نصف شهر. لم يخرج باي شياو تشون من الكهف الخالد حتى لمرة واحدة. كان منغمسًا تمامًا في تحضير دوائه. كان يقوم بصنع دفعات متعددة يوميًا ، وكلما نفدت أحجار لهب الدم ، سيطلب المزيد. كان الأمر نفسه مع النباتات الطبية.
مرة أخرى ، دعا الظل.
“الجرغول لطائفة تيار الدم والأشباح الشريرة لطائفة تيار الدم متشابهة في بعض النواحي. الشبح يأتي من أرواح الناس الذين ماتوا ، ولكن ماذا عن الجرغول؟ من أين أتوا؟” بعد التفكير في المشكلة لبعض الوقت ، لم يستطع التوصل إلى أي نظريات. ومع ذلك ، يبدو أن هناك بعض الارتباط بينه وبين الجرغول ، شيء آخر وهو لوحة اليشم للتحكم التي أعطتها له قمة بلا اسم.
قال وهو ينظر بترقب: “فلتأكله”. كان ذكاء الجرغول قد بدأ للتو في التطور ، لكنه فهم ما يقال ، وانقض على حبوب الدواء. في غضون لحظة ، تحولت الحبة إلى دخان أسود ليمتصه الجرغول بسرعة.
حتى عندما جلس باي شياو تشون هناك في حالة تفكير ، تحول الوجه في الضباب فجأة إلى تعبير شرس ، وانقلب الضباب على باي شياو تشون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان باي شياو تشون منغمسًا جدًا في صنع أدويته لدرجة أنه لم يلاحظ الشرارة المتصاعدة للذكاء في عيون الظل الصغير ، وكان ذلك على ما يبدو نتيجة لاستهلاك كل الشوائب. في العادة ، سيخفيها جيدًا ، وسيحاول دائمًا أن يبدو في حالة ذهول وحماقة أمام باي شياو تشون .
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، قام باي شياو تشون بسحب فرن الحبوب وبعض النباتات الطبية ، وبدأ في التعرف على عملية الصنع. بدلاً من محاولة النجاح في المرة الأولى ، قرر إجراء القليل من الاختبار أولاً.
كلما درس باي شياو تشون صيغة الدواء ، زادت صدمته. تطلبت الصيغة 97 نوعًا من النباتات الطبية ، كل واحدة منها تحتوي على العديد من التحولات التي يجب قمعها بمياه نهر امتداد السماء . حتى أنها احتاجت إلى دم الروح من اليد الهائلة. فقط بعد كل ذلك يمكن إنتاج حبة الدم التي لا تموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كان سيتخلى ببساطة عن دواء الروح المدمر ، لكن هذه المرة ، تردد ، ونظر إلى الجرغول المخيف في الزاوية.
الترجمة: Hunter
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، قام باي شياو تشون بسحب فرن الحبوب وبعض النباتات الطبية ، وبدأ في التعرف على عملية الصنع. بدلاً من محاولة النجاح في المرة الأولى ، قرر إجراء القليل من الاختبار أولاً.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في سلسلة أفكاره ، قام باي شياو تشون بسحب فرن الحبوب وبعض النباتات الطبية ، وبدأ في التعرف على عملية الصنع. بدلاً من محاولة النجاح في المرة الأولى ، قرر إجراء القليل من الاختبار أولاً.
مرة أخرى ، دعا الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات