مختص الأسلحة
الفصل 167 – مختص الأسلحة
“هذا صحيح!”
في فترة ما بعد الظهر ، استغرق أويانغ شو بعض الوقت للقيام برحلة.
عندما دخل ، كان المنزل بأكمله مثل متحف من الأسلحة الحرارية. وتناثرت أنواع مختلفة من البنادق والمسدسات في كل مكان. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أدوات متخصصة لصنع البنادق والذخيرة.
لقد أراد زيارة شخص كان مهمًا للغاية للتنمية المستقبلية لمنطقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمي على أويانغ شو تقريبًا ، لم يكن يعرف حقًا. كان هذا النوع من الناس عادة آخر من سيصعد على سفن الفضاء المجرية.
قام برحلة إلى أحد الأحياء القديمة في ضواحي ولاية جياو. كان هذا النوع من الأحياء يعتبر منطقة منسية ، على غرار المدن قبل 200 عام.
بسبب الانخفاض الهائل في عدد السكان وكذلك عروض الرعاية الاجتماعية الممتازة ، كان هذا الحي القديم يشبه مدينة الأشباح. أولئك الذين عاشوا هنا كانوا عادة أولئك الذين لا يستطيعون الاندماج بشكل جيد في المجتمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد اويانغ شو. تم تحسين صورة الشخص وتغييرها في اللعبة ، بالإضافة إلى ملابسه ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان هذا هو الرجل المناسب.
عندما نزل من السيارة ، تبع الذكرى في حياته الأخيرة وسار في شوارع الحي. على كل جانب كانت هناك متاجر قديمة مهدمة ومغلقة منذ فترة طويلة.
مكث لمدة 10 سنوات ولم يخرج من هذا المنزل الصغير إلا عندما حدثت الهجرة المجرية.
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
طرح هذه الأفكار جانبًا ، مشى إلى الأمام وطرق باب المنزل الصغير.
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقى أويانغ شو مع ليو مو بالصدفة خلال اجتماع. لقد كانت مصادفة ، وكلاهما كانا متشابهين ، لذلك أصبحوا صديقين بشكل طبيعي.
كانت لوحة الإعلان مصنوعة من لوح حديدي ، وبقع الصدأ في كل مكان حولها. تم رش الرصاص عليها. إذا لم ينتبه الناس فلن يتعرفوا على ذلك. توقفت مثل هذه الرصاصات عن الإنتاج منذ 50 عامًا ، وهذا يعني أن الأسلحة التي تستخدم البارود قد تركت مرحلة التاريخ واستبدلت بأسلحة عالية الجودة وأقوى مثل الليزر.
تجمد ليو مو. “أي خطاب تلفزيوني؟”
عند رؤية لوحة الإعلان تلك ، بدا الأمر وكأن أويانغ شو قد دخل في حالة سعادة تامة.
إذا لم يحدث أي خطأ ، سيعيش في الداخل ، بصرف النظر عن عدد قليل من إخوته وأخواته ، أحد أفضل أصدقائه في اللعبة.
بعد مشاهدة متحف ليو مو للأسلحة النارية ، طرح أويانغ شو السبب الرئيسي لمجيئه. “كان يجب أن تشاهد خطاب الرئيس على شاشة التلفزيون اليوم ، أليس كذلك؟”
كان يُطلق عليه ليو مو ، وهو اسم أساسي للغاية ، وكانت هويته داخل اللعبة هي زي دان شو تانغ. كان هذا رجلاً لا يتناسب مع هذه الحقبة ، منغمسًا في الأسلحة التي تركت بالفعل التاريخ. من الهواية إلى الشغف ، كاد أن يذهب بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ما دمت لا تحتقرني.”
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
لم يطارد لمعرفة كيف عرف أويانغ شو اسمه وبدلاً من ذلك قدم أويانغ شو بحرارة إلى أسلحته وإحصائياتهم.
مكث لمدة 10 سنوات ولم يخرج من هذا المنزل الصغير إلا عندما حدثت الهجرة المجرية.
لم يرد أويانغ شو وضحك. ” ألن تدعوني للدخول؟”
في ذلك الوقت ، كانت صديقته قد تزوجت وأنجبت بالفعل. ليو مو الذي كان محبطًا وكسولًا ، تجول في جميع أنحاء اللعبة ولم يفعل شيئًا. كان من الصعب استخدام موهبته في اللعبة.
بسبب الانخفاض الهائل في عدد السكان وكذلك عروض الرعاية الاجتماعية الممتازة ، كان هذا الحي القديم يشبه مدينة الأشباح. أولئك الذين عاشوا هنا كانوا عادة أولئك الذين لا يستطيعون الاندماج بشكل جيد في المجتمع.
التقى أويانغ شو مع ليو مو بالصدفة خلال اجتماع. لقد كانت مصادفة ، وكلاهما كانا متشابهين ، لذلك أصبحوا صديقين بشكل طبيعي.
كان يُطلق عليه ليو مو ، وهو اسم أساسي للغاية ، وكانت هويته داخل اللعبة هي زي دان شو تانغ. كان هذا رجلاً لا يتناسب مع هذه الحقبة ، منغمسًا في الأسلحة التي تركت بالفعل التاريخ. من الهواية إلى الشغف ، كاد أن يذهب بعيداً.
خلال محادثتهم الغير رسمية ، تحدث عن هذه التجربة في حياته التي تركت انطباعًا عميقًا في أويانغ شو.
لتحليل ودراسة الأسلحة الحرارية ، غادر المنزل ، وانفصل عن صديقته وعاش في الحي القديم.
كان هذا صحيحًا. كان أويانغ شو قد أتى خصيصًا ليجده وليتعرف على هذا الصديق المفضل مرة أخرى ، وأيضًا دعوته إلى منطقته لدراسة الأسلحة الحرارية.
ومع ذلك ، في الصين ، على الرغم من وجود أسلحة بالفعل خلال عهد سلالة مينغ ، بسبب القيود المفروضة عليها خلال عهد سلالة تشينغ ، لم يتم تطويرها وبدلاً من ذلك كان هناك انخفاض في التكنولوجيا.
في المراحل اللاحقة من اللعبة ، كانت البنادق والمدافع هي الأسلحة الرئيسية في الحرب. بعد أن دخل التاريخ في عهد سلالة مينغ ، كان على السفن الحربية أن تمتلك مدافع لتتمكن من حكم المحيطات.
في فترة ما بعد الظهر ، استغرق أويانغ شو بعض الوقت للقيام برحلة.
كان للنظام قيود صارمة على شجرة التكنولوجيا ، وكان من الصعب على اللاعبين كسر قيود دولهم.
أوروبا وأمريكا ، البلدان التي اعتمدت على الثورة الصناعية ، كانت ولادة الأسلحة جزءًا أساسيًا من شجرتهم التكنولوجية. كما هو الحال في دفاع البلدة الحرة ، كان سلاح القريبنة قد استخدم بالفعل.
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
ومع ذلك ، في الصين ، على الرغم من وجود أسلحة بالفعل خلال عهد سلالة مينغ ، بسبب القيود المفروضة عليها خلال عهد سلالة تشينغ ، لم يتم تطويرها وبدلاً من ذلك كان هناك انخفاض في التكنولوجيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوروبا وأمريكا ، البلدان التي اعتمدت على الثورة الصناعية ، كانت ولادة الأسلحة جزءًا أساسيًا من شجرتهم التكنولوجية. كما هو الحال في دفاع البلدة الحرة ، كان سلاح القريبنة قد استخدم بالفعل.
بالتالي ، كان صنع بنادق ومدافع مدمرة أمرًا صعبًا في المنطقة الصينية.
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
لم يتم العثور على كتيبات تصنيع هذه العناصر في السوق أو المزاد. حتى باستخدام نظام الحرية في اللعبة لصياغة العناصر ، فلن يكون لها ضرر كبير وقوة قاتلة.
ومع ذلك ، في الصين ، على الرغم من وجود أسلحة بالفعل خلال عهد سلالة مينغ ، بسبب القيود المفروضة عليها خلال عهد سلالة تشينغ ، لم يتم تطويرها وبدلاً من ذلك كان هناك انخفاض في التكنولوجيا.
فتح ظهور ماغنوس بابًا جديدًا نحو النجاح.
“بالطبع ، ظهر الرئيس على شاشة التلفزيون بعد ظهر اليوم. هذا الفيديو يجب أن يكون على الموقع أيضا.” يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شكوكه.
نظرًا لأنه كان عضوًا في الغرب ، فهذا يعني أنه نما وفقًا لشجرة التكنولوجيا الغربية. مما يعني أنه إذا عمل ماغنوس وليو مو جنبًا إلى جنب ، فيمكنهم تخطي كتيبات التصنيع وصياغة البنادق والمدافع عالية الضرر.
لم يطارد لمعرفة كيف عرف أويانغ شو اسمه وبدلاً من ذلك قدم أويانغ شو بحرارة إلى أسلحته وإحصائياتهم.
بالطبع ، كان هذا أصعب بكثير من استخدام الغربيين للكتيبات لصنع البنادق. ومع ذلك ، كان هذا على الأقل احتمالًا يستحق استثمار أويانغ شو فيه.
كانت لوحة الإعلان مصنوعة من لوح حديدي ، وبقع الصدأ في كل مكان حولها. تم رش الرصاص عليها. إذا لم ينتبه الناس فلن يتعرفوا على ذلك. توقفت مثل هذه الرصاصات عن الإنتاج منذ 50 عامًا ، وهذا يعني أن الأسلحة التي تستخدم البارود قد تركت مرحلة التاريخ واستبدلت بأسلحة عالية الجودة وأقوى مثل الليزر.
لم يرغب أويانغ شو في التخلف عن الركب في معارك المحيط المستقبلية.
طرح هذه الأفكار جانبًا ، مشى إلى الأمام وطرق باب المنزل الصغير.
لقد أراد زيارة شخص كان مهمًا للغاية للتنمية المستقبلية لمنطقته.
“من ؟” قال الداخل بصوت مصدوم. بعد ذلك ، فتح رجل الباب مرتديًا زي العمل وشاربًا أشعثًا ، وشعره مثل عش الطائر.
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
تجمد اويانغ شو. تم تحسين صورة الشخص وتغييرها في اللعبة ، بالإضافة إلى ملابسه ، لم يكن أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان هذا هو الرجل المناسب.
في المراحل اللاحقة من اللعبة ، كانت البنادق والمدافع هي الأسلحة الرئيسية في الحرب. بعد أن دخل التاريخ في عهد سلالة مينغ ، كان على السفن الحربية أن تمتلك مدافع لتتمكن من حكم المحيطات.
“مرحبًا ، اسمي أويانغ شو. هل أنت المدرس ليو مو؟”
لم يطارد لمعرفة كيف عرف أويانغ شو اسمه وبدلاً من ذلك قدم أويانغ شو بحرارة إلى أسلحته وإحصائياتهم.
كما تجمد الرجل في منتصف العمر. “نعم ، كيف وجدت هذا المكان؟”
“مرحبًا ، اسمي أويانغ شو. هل أنت المدرس ليو مو؟”
كان أويانغ شو مرتاحًا. عندما رأى صديقه العزيز مثل هذا ، وجده مضحكًا. في اللعبة عندما تحدث ليو مو عن ماضيه ، كان أكثر ما أشار إليه هو لوحتا الإعلان وليس عن ملابسه. خمّن أويانغ شو أنه ربما لا يعرف الحالة التي كان فيها.
“انظر ماذا؟”
لم يرد أويانغ شو وضحك. ” ألن تدعوني للدخول؟”
الفصل 167 – مختص الأسلحة
كان ليو مو صريحًا ولم يكن خائفًا من أن أويانغ شو لديه أي نوايا سيئة ، لذلك دعاه.
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
عندما دخل ، كان المنزل بأكمله مثل متحف من الأسلحة الحرارية. وتناثرت أنواع مختلفة من البنادق والمسدسات في كل مكان. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أدوات متخصصة لصنع البنادق والذخيرة.
عندما دخل ، كان المنزل بأكمله مثل متحف من الأسلحة الحرارية. وتناثرت أنواع مختلفة من البنادق والمسدسات في كل مكان. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك أدوات متخصصة لصنع البنادق والذخيرة.
برؤية أن أويانغ شو لديه مصلحة في مثل هذه الأسلحة ، أصبح ليو مو متحمسًا بعض الشيء.
تجمد ليو مو. “أي خطاب تلفزيوني؟”
لم يطارد لمعرفة كيف عرف أويانغ شو اسمه وبدلاً من ذلك قدم أويانغ شو بحرارة إلى أسلحته وإحصائياتهم.
بالتالي ، كان صنع بنادق ومدافع مدمرة أمرًا صعبًا في المنطقة الصينية.
يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شعوره. كان هذا الاعتراف شيئًا مهمًا جدًا لـ ليو مو.
“شكرا لك يا اخي.” قال ليو مو بصدق لأويانغ شو.
في المجتمع الحديث ، كان ليو مو الوحيد من أولئك الذين تخصصوا في تاريخ الأسلحة الذين لديهم مثل هذا الفهم العميق لهذه الأشياء.
كان يُطلق عليه ليو مو ، وهو اسم أساسي للغاية ، وكانت هويته داخل اللعبة هي زي دان شو تانغ. كان هذا رجلاً لا يتناسب مع هذه الحقبة ، منغمسًا في الأسلحة التي تركت بالفعل التاريخ. من الهواية إلى الشغف ، كاد أن يذهب بعيداً.
الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه المعرفة فحسب ، بل كانت لديه القدرة العملية. فقط مثل هذا المكان بدون مراقبة يمكن أن يسمح لـ ليو مو باستكشاف اهتمامه.
قام برحلة إلى أحد الأحياء القديمة في ضواحي ولاية جياو. كان هذا النوع من الأحياء يعتبر منطقة منسية ، على غرار المدن قبل 200 عام.
بالطبع ، على الرغم من أنه يمكن للمرء أن يقول إنها كانت منطقة مراقبة ميتة ، إلا أنه كان فقط لأنه لم يستخدم الأسلحة لإلحاق الأذى بالآخرين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان خط السماء قد اتصل بالشرطة لحبسه.
تركه أويانغ شو بمفرده لمدة 10 دقائق لجمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، سترسل الحكومة حجرات الالعاب غدًا. هل لديك أي خطط؟”
بعد مشاهدة متحف ليو مو للأسلحة النارية ، طرح أويانغ شو السبب الرئيسي لمجيئه. “كان يجب أن تشاهد خطاب الرئيس على شاشة التلفزيون اليوم ، أليس كذلك؟”
أومأ أويانغ شو برأسه.
تجمد ليو مو. “أي خطاب تلفزيوني؟”
تركه أويانغ شو بمفرده لمدة 10 دقائق لجمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، سترسل الحكومة حجرات الالعاب غدًا. هل لديك أي خطط؟”
أغمي على أويانغ شو تقريبًا ، لم يكن يعرف حقًا. كان هذا النوع من الناس عادة آخر من سيصعد على سفن الفضاء المجرية.
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
“يمكنك الوصول إلى الشبكة هنا؟”
“بالطبع ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فكيف سأبحث عن المعلومات؟”
كان هذا صحيحًا. كان أويانغ شو قد أتى خصيصًا ليجده وليتعرف على هذا الصديق المفضل مرة أخرى ، وأيضًا دعوته إلى منطقته لدراسة الأسلحة الحرارية.
“اذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية لترى.” قال أويانغ شو بفارغ الصبر.
طرح هذه الأفكار جانبًا ، مشى إلى الأمام وطرق باب المنزل الصغير.
“انظر ماذا؟”
لم يرد أويانغ شو وضحك. ” ألن تدعوني للدخول؟”
“انظر فقط ، إنه ذو أهمية قصوى.” بدأ أويانغ شو في استخدام نبرة الصديق للتحدث معه.
عند رؤية لوحة الإعلان تلك ، بدا الأمر وكأن أويانغ شو قد دخل في حالة سعادة تامة.
لم يهتم ليو مو. ربما كان ذلك لأنه لم يكن من السهل مقابلة شخص يتعرف عليه وعلى عمله. فتح لوحه الرقمي وذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية.
مكث لمدة 10 سنوات ولم يخرج من هذا المنزل الصغير إلا عندما حدثت الهجرة المجرية.
على الموقع الرسمي ، تم وضع المنشورات والتفاصيل المتعلقة بالهجرة في أماكن يسهل رؤيتها. “الهجرة المجرية؟” نظر ليو مو إلى أويانغ شو بحيرة.
الترجمة: Hunter
أومأ أويانغ شو برأسه.
لقد ذهل وبدأ في قراءة المقالات.
كما تجمد الرجل في منتصف العمر. “نعم ، كيف وجدت هذا المكان؟”
بعد 5 دقائق كان قد انتهى ، ونظر إلى أويانغ شو بصدمة. “هل هذا حقيقي؟”
ومع ذلك ، في الصين ، على الرغم من وجود أسلحة بالفعل خلال عهد سلالة مينغ ، بسبب القيود المفروضة عليها خلال عهد سلالة تشينغ ، لم يتم تطويرها وبدلاً من ذلك كان هناك انخفاض في التكنولوجيا.
“بالطبع ، ظهر الرئيس على شاشة التلفزيون بعد ظهر اليوم. هذا الفيديو يجب أن يكون على الموقع أيضا.” يمكن لأويانغ شو أن يتفهم شكوكه.
افتتح ليو مو موقع الحكومة الفيدرالية ووجد الفيديو. بعد مشاهدته ، صمت.
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
تركه أويانغ شو بمفرده لمدة 10 دقائق لجمع أفكاره قبل أن يقول ، “إذا لم يحدث أي خطأ ، سترسل الحكومة حجرات الالعاب غدًا. هل لديك أي خطط؟”
بعد مشاهدة متحف ليو مو للأسلحة النارية ، طرح أويانغ شو السبب الرئيسي لمجيئه. “كان يجب أن تشاهد خطاب الرئيس على شاشة التلفزيون اليوم ، أليس كذلك؟”
ضحك بمرارة. “ما هي الخطط التي يمكنني أن أمتلكها؟ شخص مثلي لن يتقبله المجتمع ، هجرة أم لا ، ما الفرق الذي سيحدثه ذلك؟”
لم يرد أويانغ شو وضحك. ” ألن تدعوني للدخول؟”
“لا تقل ذلك ، على الأقل لا يزال لديك عائلة ، صحيح؟”
“يمكنك الوصول إلى الشبكة هنا؟”
بقي ليو مو صامتًا لفترة طويلة قبل أن ينطق ، “نعم ، أنت على حق. أنا ابن عاق. يجب أن أذهب لزيارة والدي ، فقط لا أعرف ما إذا كانوا سيتعرفان علي”.
في فترة ما بعد الظهر ، استغرق أويانغ شو بعض الوقت للقيام برحلة.
في الحياة الأخيرة ، أضاع ليو مو الفرصة بسبب هذه الأفكار والاعتبارات. أصبح هذا أحد أكبر نوادمه ، ولم يرغب أويانغ شو في أن يعيد التاريخ نفسه.
لم يهتم ليو مو. ربما كان ذلك لأنه لم يكن من السهل مقابلة شخص يتعرف عليه وعلى عمله. فتح لوحه الرقمي وذهب إلى موقع الحكومة الفيدرالية.
“شكرا لك يا اخي.” قال ليو مو بصدق لأويانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ما دمت لا تحتقرني.”
قال أويانغ شو ، “هذا صحيح ، نحن إخوة. نظرًا لأنك أكبر سنًا ، سأتصل بك بالأخ الأكبر. لأقول الحقيقة ، كنت ألعب الأرض اون لاين منذ البداية ولدي نتيجة صغيرة حتى الآن. ماذا عن ان تأتي وتساعدني في اللعبة ، وسنعمل نحن الإخوة بجد معًا “.
“أنت تقول أنه لا يزال بإمكاني تحليل الأسلحة الحرارية في اللعبة؟” اشرقت عيناه.
“حسنًا ما دمت لا تحتقرني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد 5 دقائق كان قد انتهى ، ونظر إلى أويانغ شو بصدمة. “هل هذا حقيقي؟”
بالتالي كانت الأمور بين الناس غير عادية. مع بعض الأشخاص ، حتى بعد فترة طويلة ، لن تتمكن من إجراء محادثات متعمقة معهم. قد يبدو الآخرون ، حتى لو التقوا مرة واحدة ، مثل أصدقاء مدى الحياة.
بقي ليو مو صامتًا لفترة طويلة قبل أن ينطق ، “نعم ، أنت على حق. أنا ابن عاق. يجب أن أذهب لزيارة والدي ، فقط لا أعرف ما إذا كانوا سيتعرفان علي”.
“الأخ الأكبر ليو ، لا تحتقر نفسك ، أعتقد أن دراستك للأسلحة الحرارية يمكن أن تخترق السماء بالتأكيد في اللعبة.” قال اويانغ شو.
“من ؟” قال الداخل بصوت مصدوم. بعد ذلك ، فتح رجل الباب مرتديًا زي العمل وشاربًا أشعثًا ، وشعره مثل عش الطائر.
“أنت تقول أنه لا يزال بإمكاني تحليل الأسلحة الحرارية في اللعبة؟” اشرقت عيناه.
بالتالي ، كان صنع بنادق ومدافع مدمرة أمرًا صعبًا في المنطقة الصينية.
“هذا صحيح!”
طرح هذه الأفكار جانبًا ، مشى إلى الأمام وطرق باب المنزل الصغير.
“هذا رائع ، لا أطيق الانتظار.” كان ليو مو متحمسًا حقًا.
بالتالي ، كان صنع بنادق ومدافع مدمرة أمرًا صعبًا في المنطقة الصينية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقى أويانغ شو مع ليو مو بالصدفة خلال اجتماع. لقد كانت مصادفة ، وكلاهما كانا متشابهين ، لذلك أصبحوا صديقين بشكل طبيعي.
في المراحل اللاحقة من اللعبة ، كانت البنادق والمدافع هي الأسلحة الرئيسية في الحرب. بعد أن دخل التاريخ في عهد سلالة مينغ ، كان على السفن الحربية أن تمتلك مدافع لتتمكن من حكم المحيطات.
بالتالي ، كان صنع بنادق ومدافع مدمرة أمرًا صعبًا في المنطقة الصينية.
بعد السير لمسافة 500 متر في الزقاق ، رأى أخيرًا لافتة إعلانية مماثلة معلقة على أحد المباني.
عندما رأى علامة إعلان غريبة ، كان على يقين من أن الرجل من الحياة الأخيرة لم يكذب. مشى أويانغ شو إلى زقاق آخر وعلى السطح الموحل والقذر. كان للجانبين جدران عالية وعليها نباتات زاحفة ونباتات أخرى.
طرح هذه الأفكار جانبًا ، مشى إلى الأمام وطرق باب المنزل الصغير.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ما دمت لا تحتقرني.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
