الأنقاض الثانية
ظلت عيناي على السيوف التوأم الأثيرية المتوهجة في يدي امرأة الجن. ارتفع الإعجاب والحماسة والحسد بداخلي بينما كنت أتفحص إبداعاها شبه المثالي حتى أبعدت نظري بقوة. “ماذا عن الاختبار الذي من المفترض أن تقدميه لي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت الكريستالة وكأنها تطن ، وضوئها يومض بشكل خافت. وبنبرة لا تحمل اي عاطفة، قالت: “لا يتم تخزين هذه المعلومات ضمن هذه البقايا أيضاً”.
طرقعت أصابعها وأشارت إلي. “نعم ، يمكنك ذلك. ولكن إذا ركزت على كل نفس تأخذه ليوم، أو أسبوع، أو سنة ، فهل بطريقة ما سيصبح تنفسك افضل؟”
أجابت بثقة “لقد بدأ بالفعل”. “سأحكم على مدي استحقاقك بينما نقاتل.” تحركت بقدميها لخلف واختفت الغرفة ، ذاب درعي وكل شيء من حولنا في مساحة بيضاء فارغة . “لا تتراخي الآن.”
ومضت المرأة نحوي ، وتحول شكلها لخط من الجمشت بينما كانت سيوفها التوأم تتأرجح في شكل قوس عريض نحو حلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدرت بقدماي للخلف ، وتفاديت ضرباتها بضربة على يديها قبل أن اضغط الأثير على شكل شفرة ضبابية. و باستغلال الفرصة القصيرة اثناء رفع سيوفها إلى الأعلى ، طفت إلى جانبها بخنجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لو انك اخترت الهجوم بقبضتك , ففي الغالب لن اتمكن من منعك” اعترفت ، ويبدو أن عيناها الحادتان تنظران من خلالي بدلاً من النظر إلي. “يبدو أن عقلك قد ربط رون الإله هذا بعنصر المانا الشاذ, البرق, إنه يوضح الكثير عن ميولك عند استخدام الأثير”.
دارت الجن مع نصف ارجحة و التف جسدها بالكامل لاكتساب الزخم لاعتراض ضربتي بشفرة يدها اليسرى.
شكلت خنجر عندما وقفت ، كانت حافته خشنة وتفتقر إلى الجوهر.
اندلع الشرر عند الاصطدام ، لكن السلاح الوحيد الذي استمر بعد تبادل الضربات كان سلاحها.
تجاهلت الجن سؤالي ، وطعنت سيفها الأثيري في الأرض واتكئت عليه. “قبل ذلك ، أود أن أسأل أولاً ما الذي تريده مني ، آرثر لوين” ، سألت بنبرة قاسية.
**في الفقرة السابقة لا تقصد بالكرة الثلجية كرة من الثلج لكن اللعبة, تلك الكرات الزجاجية التي بداخلها مجسم لمدينة او قلعة تحت الثلج ومع هزها سيتساقط الثلج وهي اشارة لنظرية ان المحيط المغلق يمكن التنبئ به
لم تنتظرني الجان و بدأت هجومها ، أصبحت شفراتاها التوأم وابل من الهلالات المصمم على تمزيقي لقطع.
نبضت الكريستالة عندما تدخلت الجن قائلة ، “من المؤسف أنه لم يكن لدي الطاقة للاستمرار ، لكن إظهار العالم العقلي أمر مرهق. ومع ذلك ، أعتقد أنك أحرزت تقدم كافي لمواصلة التدرب علي تقنية شفرة الأثير بنفسك”.
استدعيت شفرة بعد شفرة ، وفي كل مرة كنت أضغطها بقوة أكبر لكي تتخذ شكل ثابت يصمد امام هجماتها ، لكن لم تستمر أي منهم لأكثر من ضربة.
لم أستطع أن أشعر بخيبة الأمل بالضبط ، لأنني كنت أتوقع هذا. علاوة على ذلك ، كان لدي الكثير من الأشياء الأخرى لاقلق بشأنها. سيتم حل لغز رونيات الالهة في يوم ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تتراجع” ، قال وسط أرجوحة سيفها الجن بإيجاز،. تماماً كما قطعت شفرة الجمشت الهواء أمامي ، تغير شكل الشفرة لشكل عصا طويلة. اندفعت للامام وسلاحها الجديد بين يديها وجرفت ساقي بمؤخرة العصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقطت على ركبة واحدة بسبب هجومها ، وبحلول الوقت الذي نظرت فيه للخلف ، أصبحت عصاها مطرقة حرب.
انطلقت صواعق من البرق البنفسجي عبر جسدي بينما أبعدتني خطوة الأله لعدة عشرات من الأقدام بعيداً تماماً عن موجة الصدمة التي انتشرت من اصطدام المطرقة العملاقة بالأرض البيضاء.
الفصول من دعم orinchi
تغلب الفضول على الحذر – وشيء من الشعور بالذنب – وقمت بتخزين الكريستال بعيداً في رون الأبعاد لوقت لاحق.
تغير تعبير وجه الجن قصيرة الشعر إلى تعبير متفاجئ لأول مرة ، عيناها اتسعتا وحاجباها تجعدا بينما تستوعب ما حدث للتو.
اخترقت إحدى الشفرات الطائرة رقبتي. انحرفت من شفرة الأثير خاصتي ، لكن شفرتي تحطمت. و ضرب السيف الطائر الثاني جانب ركبتي ، بينما ضرب الاثنان الآخران صدري وفخذي. تذكرت دروس كوردري ، و وقفت في موقف دفاعي واستخدمت حركات قصيرة وسريعة بيدي وقدمي لاعتراض أو تجنب كل هجوم مستحضراً عدة خناجر أثيرية واحد تلو الأخر ، كل واحد منهم تحطم تحت ضغط هجماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرة أخرى ،” صأحت ، وأنطلقت نحوي بشكل ضبابي.
تقدمت إلى الأمام ، وركزت على المسارات الأثيرية التي تلتقي حولها بينما كونت شفرة. كان استخدام شفرة الأثير لمجرد ابعاد ضربتها كافي بالفعل لتحطيم الشفرة ، لكنه وفر لي وقت كافي.
لقد أنعشني حمل السيف ، وأعاد لي شيئاً لم أدرك حتى أنني فقدته . بصفتي الملك غراي و ارثر ليوين ، كان إتقان فن المبارزة أمر محوري لإحساسي بالذات ، وعندما تحطم قصيدة الفجر ، كان الأمر أشبه بفقدان أحد أطرافي.
“أنت تتراجع” ، قال وسط أرجوحة سيفها الجن بإيجاز،. تماماً كما قطعت شفرة الجمشت الهواء أمامي ، تغير شكل الشفرة لشكل عصا طويلة. اندفعت للامام وسلاحها الجديد بين يديها وجرفت ساقي بمؤخرة العصا.
حلقت صواعق البرق البنفسجي عبر جسدي مرة أخرى بينما ومضت خلف الجن. لكن في الوقت الذي اضعته لتشكيل خنجر آخر ، كانت شفرة الجن قد اعترضت هجومي بالفعل.
لم أتردد ، تقدمت للأمام وأندفعت إلى اليمين. وعندما تحركت شفرتها لاعتراض هجومي جمعت خنجر آخر ودفعته نحو ضلوعها من اليسار.
” لو انك اخترت الهجوم بقبضتك , ففي الغالب لن اتمكن من منعك” اعترفت ، ويبدو أن عيناها الحادتان تنظران من خلالي بدلاً من النظر إلي. “يبدو أن عقلك قد ربط رون الإله هذا بعنصر المانا الشاذ, البرق, إنه يوضح الكثير عن ميولك عند استخدام الأثير”.
“أنا آسف ، لم أفكر في السؤال من قبل … ما اسمك؟”
جعدت حاجباي في ارتباك. “ميولي؟”
تمايل شعر الجن القصير وهي تحرك رأسها إلى الجانب. “هل تنزعج من هذا الاسم؟”
أومأت إلى الكريستالة. “شكراً لكِ.”
تجاهلت الجن سؤالي ، وطعنت سيفها الأثيري في الأرض واتكئت عليه. “قبل ذلك ، أود أن أسأل أولاً ما الذي تريده مني ، آرثر لوين” ، سألت بنبرة قاسية.
تقدمت إلى الأمام ، وركزت على المسارات الأثيرية التي تلتقي حولها بينما كونت شفرة. كان استخدام شفرة الأثير لمجرد ابعاد ضربتها كافي بالفعل لتحطيم الشفرة ، لكنه وفر لي وقت كافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمدت قبل الرد ، مدركاً أنها استخدمت اسمي الحقيقي.
اخترقت إحدى الشفرات الطائرة رقبتي. انحرفت من شفرة الأثير خاصتي ، لكن شفرتي تحطمت. و ضرب السيف الطائر الثاني جانب ركبتي ، بينما ضرب الاثنان الآخران صدري وفخذي. تذكرت دروس كوردري ، و وقفت في موقف دفاعي واستخدمت حركات قصيرة وسريعة بيدي وقدمي لاعتراض أو تجنب كل هجوم مستحضراً عدة خناجر أثيرية واحد تلو الأخر ، كل واحد منهم تحطم تحت ضغط هجماتها.
تمايل شعر الجن القصير وهي تحرك رأسها إلى الجانب. “هل تنزعج من هذا الاسم؟”
عبست في وجهها. “أنتِ تدعين أنك تريدين تعليمي ، ولكن يجب أن أسحب هذه المعرفة من الهواء ، وأظهرها كما لو كانت سحر.”
جعدت حاجباي في ارتباك. “ميولي؟”
“لا” أجبتها بلا وعي. لم أكن متأكدة من شعوري. لقد مرت شهور منذ أن دعاني اي شخص باسمي الحقيقي باستثناء ريجيس ، وأدركت أنني أصبحت معتاد جداً على سماع الجميع ينادوني باسم غراي. “لا بأس. لكني لم أفهم سؤالك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت صواعق من البرق البنفسجي عبر جسدي بينما أبعدتني خطوة الأله لعدة عشرات من الأقدام بعيداً تماماً عن موجة الصدمة التي انتشرت من اصطدام المطرقة العملاقة بالأرض البيضاء.
كانت عيناها اللامعتان تحدقان بي من فوق مثل الكشافات. “ماذا تريد يا آرثر؟”
قالت ، “بالضبط” ، اعطتني إيماءة حادة. “لكن يمكنني أن أشعر بإحباطك ، وأدرك أنك لست جن ، حتى لو كنت تشاركنا قطرة من جوهرنا. ولذا سأحاول شرحه لك بطريقة مختلفة”.
هل هذا جزء من الاختبار؟ تسائلت ، لكنني قلت اجبت عالي، “لست متأكد من أن هذا هو السؤال الصحيح. ما أحتاجه هو أن أتعلم كيفية التحكم في المصير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان المصير شيئ يمكن تعلمه ببساطة ، ونقله من شخص لآخر ، فربما كوننا سيتناسب جيداً مع كرة ثلجية.” أراحت ذقنها على ظهر يدها وهي تواصل التهامي بعينيها. “لا. ما تريده هو القوة. القوة لحماية جميع أحبائك وهزيمة أعدائك”.
**في الفقرة السابقة لا تقصد بالكرة الثلجية كرة من الثلج لكن اللعبة, تلك الكرات الزجاجية التي بداخلها مجسم لمدينة او قلعة تحت الثلج ومع هزها سيتساقط الثلج وهي اشارة لنظرية ان المحيط المغلق يمكن التنبئ به
رفعت يداها قبل أن أتمكن من الهجوم مرة أخرى. “ركز. أنت تحاول الفوز ، وربما يمكنك ذلك ، لكن يجب أن تحاول التعلم. لماذا ينهار سلاحك كلما استخدمته؟ ”
اظهرت إيماءة وابتسامة مرهقة ، وأشرت نحو البوابة.”دعينا نذهب لنرى ما حدث في حفل العطاء.”
عقدت ذراعي. “لكن أليسا نفس الشيء؟ حتى مع وجود العناصر الأربعة تحت تصرفي ، لم أستطع هزيمة منجل واحد. أريد – أحتاج – شيئ أقوى. مما لدي، هذا هو القدر”.
الفصول من دعم orinchi
وقفت بقامتها الطويلة مرة اخري، وسحبت شفرة الأثير من الأرض. “إذن عليك أن تفتح عقلك لأفكار جديدة. أنت تعمي نفسك بمحاولة رؤية الأثير من خلال عدسة المانا ، ومحاولة مساواتهم ببعض. فقط بعد أن تفهم الأثير بحد ذاته يمكنك أن تبدأ في فهم المصير. الآن شكل شفرتك. أرني أنك تفهم”.
مدت يدها وصفعت جانب رأسي. “لا تكن ذكي. كن مركز.”
شكلت خنجر عندما وقفت ، كانت حافته خشنة وتفتقر إلى الجوهر.
سألت وانا اواجه البوابة، “هل سنتمكن حتى من استخدام هذا؟” لكن لم تأتي إجابة من الكريستالة.
{الجلايف }
نظرت إليها بنفور. “اضربني.”
لم تنتظرني الجان و بدأت هجومها ، أصبحت شفراتاها التوأم وابل من الهلالات المصمم على تمزيقي لقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أتردد ، تقدمت للأمام وأندفعت إلى اليمين. وعندما تحركت شفرتها لاعتراض هجومي جمعت خنجر آخر ودفعته نحو ضلوعها من اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك سيفها لصد كلتا الضربتين ، وانهارت شفرات الأثير. أمسكت بهجومها المضاد بيدي ، ثم استخدمت خطوة الاله للاندفته خلفها ، لكنها تحركت بالفعل للأمام ، وشفرتها قطعت للخلف لتضربني إذا تبعتها . كانت خطوتها بارعة وسريعة بشكل مستحيل.
تغير تعبير وجه الجن قصيرة الشعر إلى تعبير متفاجئ لأول مرة ، عيناها اتسعتا وحاجباها تجعدا بينما تستوعب ما حدث للتو.
رفعت يداها قبل أن أتمكن من الهجوم مرة أخرى. “ركز. أنت تحاول الفوز ، وربما يمكنك ذلك ، لكن يجب أن تحاول التعلم. لماذا ينهار سلاحك كلما استخدمته؟ ”
“اختبار الشخصية والإرادة” ،اجابت الكريستالة بتألق. “تبقاً لتقديري, فقد اجنزته، وسوف تحصل على مكأفئتك”.
أجبت بصراحة “لأنني لست قوي بما يكفي للحفاظ على الاثير في شكل معقد كهذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليها بنفور. “اضربني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست في وجهي كأنني طفلة أحمق. “خاطئ. أنت أقوى مما ينبغي. أقوى مني – على الأقل ، الذات البقية مني ، المحتواة في كريستالة الذاكرة. لكن…”
الفصول من دعم orinchi
ظهر سيف متقن الصنع في يدها اليمنى. ثم سيف آخر في يسارها . ثم سيف ثالث يحوم فوق كتفها. ورابع يطفو بالقرب من وركها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكن أن تخبريني ما هو نوع البصيرة التي يحتويها هذا الآثر؟” سألت أملاً.
حدقت في وجهي ، ووجهت الشفرات الأربعة إلى وجهي. ” ليست القوة التي تفتقر إليها. إنه المنظور. كإنسان، كان من المتوقع دائماً أن تبني ما تتعمله على ما تعرفه بالفعل. الزحف، ثم المشي، ثم الركض، اليس كذلك؟ لاستخدام الأثير، يجب أن تنسى أن هناك قواعد للأشياء. ان تقييد نفسك بنظام موجود بالفعل من حولك سيعيقك. لا تسعى إلى المشي أو الجري. عليك ببساطة ان تتجاهل الجاذبية وتحلق”.
ظهر سيف متقن الصنع في يدها اليمنى. ثم سيف آخر في يسارها . ثم سيف ثالث يحوم فوق كتفها. ورابع يطفو بالقرب من وركها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يسعني إلا ارد عليها بابتسامة مضحكة. “لقد تعلمت بالفعل كيف أطير -”
دارت الجن مع نصف ارجحة و التف جسدها بالكامل لاكتساب الزخم لاعتراض ضربتي بشفرة يدها اليسرى.
اخترقت إحدى الشفرات الطائرة رقبتي. انحرفت من شفرة الأثير خاصتي ، لكن شفرتي تحطمت. و ضرب السيف الطائر الثاني جانب ركبتي ، بينما ضرب الاثنان الآخران صدري وفخذي. تذكرت دروس كوردري ، و وقفت في موقف دفاعي واستخدمت حركات قصيرة وسريعة بيدي وقدمي لاعتراض أو تجنب كل هجوم مستحضراً عدة خناجر أثيرية واحد تلو الأخر ، كل واحد منهم تحطم تحت ضغط هجماتها.
جعدت حاجباي في ارتباك. “ميولي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكريستالة خفتت ، و نبضت بشكل مرتبك. “أخشى انه لا يمكنني اخبارك . الاكتشاف ضروري للتعلم. من خلال إخبارك بأي شيء على الإطلاق ، يمكنني الحد من فهمك النهائي لرون الاله أو إفساده عن غير قصد”.
كان قصفها لا هوادة فيه، اندفعت ضرباتها من عدة اتجاهات في وقت واحد. على الرغم من أنني كنت سريعاً بما يكفي لتفادي أو منع معظمهم ، إلا أنني شعرت بالجروح المتكررة وضغط الثقب من ضرباتها التي اصابتني.
عقدت ذراعي. “لكن أليسا نفس الشيء؟ حتى مع وجود العناصر الأربعة تحت تصرفي ، لم أستطع هزيمة منجل واحد. أريد – أحتاج – شيئ أقوى. مما لدي، هذا هو القدر”.
نبضت الكريستالة عندما تدخلت الجن قائلة ، “من المؤسف أنه لم يكن لدي الطاقة للاستمرار ، لكن إظهار العالم العقلي أمر مرهق. ومع ذلك ، أعتقد أنك أحرزت تقدم كافي لمواصلة التدرب علي تقنية شفرة الأثير بنفسك”.
في النهاية ، توقفت ببساطة و تراحعت أسلحتها وجلست مرة أخرى. وقفت امامها بحذر، في انتظار استمرار الدرس بصمت. أردت أن أصدق بأنني تعلمت شيئاً ما ، ولكن حتي هذه اللحظة كل تعليماتها كانت غامضة للغاية ، ولم تساعدني حقاً في فهم كيفية استحضارها لشفرات الأثير القوية تلك. رغم انها شريك رائع للسجال ، إلا أن قدرتي على الحفاظ على شكل سلاح الأثير النقي لم تتحسن كثيراً.
**في الفقرة السابقة لا تقصد بالكرة الثلجية كرة من الثلج لكن اللعبة, تلك الكرات الزجاجية التي بداخلها مجسم لمدينة او قلعة تحت الثلج ومع هزها سيتساقط الثلج وهي اشارة لنظرية ان المحيط المغلق يمكن التنبئ به
اختفى إسقاط الجن ، و انبعث الصوت من الكريستال في وسط الغرفة. “لقد أديت بشكل جيد أيها السليل.”
قالت بعد لحظة صمت: “هذا لأنك تنتظر مني أن أخبرك بما يجب أن تفعله ، كما لو كنا نتعلم التلاعب بالمانا في أكاديميتك”. “لكن لا يمكنني هذا.”
“أنت تتراجع” ، قال وسط أرجوحة سيفها الجن بإيجاز،. تماماً كما قطعت شفرة الجمشت الهواء أمامي ، تغير شكل الشفرة لشكل عصا طويلة. اندفعت للامام وسلاحها الجديد بين يديها وجرفت ساقي بمؤخرة العصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لو انك اخترت الهجوم بقبضتك , ففي الغالب لن اتمكن من منعك” اعترفت ، ويبدو أن عيناها الحادتان تنظران من خلالي بدلاً من النظر إلي. “يبدو أن عقلك قد ربط رون الإله هذا بعنصر المانا الشاذ, البرق, إنه يوضح الكثير عن ميولك عند استخدام الأثير”.
عبست في وجهها. “أنتِ تدعين أنك تريدين تعليمي ، ولكن يجب أن أسحب هذه المعرفة من الهواء ، وأظهرها كما لو كانت سحر.”
قال ريجيس وهو يشم: “أعتقد أننا الوهم”. “ليس هناك رائحة هنا. مجرد تلميح خافت لشيء مثل الأوزون … كأنه لا يوجد شيء هنا على الإطلاق. أو كما لو أننا لسنا هنا حقاً”.
قالت ، “بالضبط” ، اعطتني إيماءة حادة. “لكن يمكنني أن أشعر بإحباطك ، وأدرك أنك لست جن ، حتى لو كنت تشاركنا قطرة من جوهرنا. ولذا سأحاول شرحه لك بطريقة مختلفة”.
تجاهلت الجن سؤالي ، وطعنت سيفها الأثيري في الأرض واتكئت عليه. “قبل ذلك ، أود أن أسأل أولاً ما الذي تريده مني ، آرثر لوين” ، سألت بنبرة قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت ، وعيناها تحدقان بأعماق عيني. “لقد ذكرت ميولك في وقت سابق. أنت تفشل في تشكيل سلاح الأثير الحقيقي لأنك تعامل الأثير تماماً كما تعامل مانا. تشعر بالحاجة المستمرة والحارقة للسيطرة، آرثر لوين. مع جسدك وسحرك وحياتك. و مع مانا ، سمحت لك هذه الرغبة المقترنة بعمق ثقتك بنفسك بالتقدم بسرعة ملحوظة. لكن مع الأثير، ستنجح فقط في بناء حاجز بينك وبين رغبتك”.
ومضت المرأة نحوي ، وتحول شكلها لخط من الجمشت بينما كانت سيوفها التوأم تتأرجح في شكل قوس عريض نحو حلقي.
استخدمت خطوة الاله، وانتقلت إلى جانبها ، ثم استخدمت خطوة الاله على الفور مرة أخرى وانتقلت لجانبها المقابل وشكلت شفرة، ودفعتها إلى صدرها ، لكنها تحركت بالفعل ، وأرجحت شفراتها العديدة للدفاع من زوايا متعددة محتملة.
مع مقاومة رغبتي في الجدل حول حاجتي للسيطرة، قلت فقط، “هل يمكنك التوضيح أكثر؟ إذا لم يكن من المفترض أن أتحكم في الأثير ، فماذا بعد؟”
قالت بعد لحظة صمت: “هذا لأنك تنتظر مني أن أخبرك بما يجب أن تفعله ، كما لو كنا نتعلم التلاعب بالمانا في أكاديميتك”. “لكن لا يمكنني هذا.”
“هل تفهم كيف يعمل قلبك ، أو رئتيك؟” سألت على الفور ، وضغطت بيدها على صدرها.
سقطت على ركبة واحدة بسبب هجومها ، وبحلول الوقت الذي نظرت فيه للخلف ، أصبحت عصاها مطرقة حرب.
ألقت الجن بنفسها نحوي بصرخة معركة خارقة. تحول السلاح في يدها إلى جلايف(انه سلاح اشبه بالحربة لكن نصله اطول وعموده اقصر) ، بينما دارت الشفرات المزدوجة فوق رأسي وفخذي. قفزت في الهواء ، ودرت بشكل أفقي مع الأرض بحيث لم تقطع السيوف الطائرة سوي الهواء فوقي وأسفله. وفي هذه اللحظة قطعت الجن بالجلايف لاعلي و بحركة قصيرة وحادة تهدف لضربي في الهواء ، لكني لم أكن بحاجة إلى وضع قدمي على الأرض للرد.
“نعم” ، قلت ببطء، وانا متأكد إلى أين تريد ان تصل باسئلتها هذه.
“هل تتحكم في رئتيك؟” هي سألت. “هل تجبرها علي اخذ واطلاق كل نفس ، وامتصاص الكمية المناسبة من الأكسجين لجسدك؟ بدون تركيزك ، هل ستتوقف عن التنفس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدشت مؤخرة رقبتي ، محبط قليلاً وشعرت ببعض الوخز بسبب توبيخها. “أعتقد أنني بدأت أفهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بالطبع لأ. لكن يمكنني التحكم في أنفاسي – ”
“أنا آسف ، لم أفكر في السؤال من قبل … ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست في وجهي كأنني طفلة أحمق. “خاطئ. أنت أقوى مما ينبغي. أقوى مني – على الأقل ، الذات البقية مني ، المحتواة في كريستالة الذاكرة. لكن…”
طرقعت أصابعها وأشارت إلي. “نعم ، يمكنك ذلك. ولكن إذا ركزت على كل نفس تأخذه ليوم، أو أسبوع، أو سنة ، فهل بطريقة ما سيصبح تنفسك افضل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست رداً علي هذا وبدأت في النقر بأصابعي على كاحلي. “لا ، على الرغم من أن ممارسة التحكم في التنفس تساعد في-”
مدت يدها وصفعت جانب رأسي. “لا تكن ذكي. كن مركز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا” أجبتها بلا وعي. لم أكن متأكدة من شعوري. لقد مرت شهور منذ أن دعاني اي شخص باسمي الحقيقي باستثناء ريجيس ، وأدركت أنني أصبحت معتاد جداً على سماع الجميع ينادوني باسم غراي. “لا بأس. لكني لم أفهم سؤالك”.
قلت ، “حسناً” ، وأنا أفرك جانب رأسي. “لذا إذا كنت لا أستطيع التحكم فيه ، فماذا أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت وهي واقفة ، ولمحت لي بأن أفعل الشيء نفسه. “الأثير ليس مانا بنفس الطريقة التي ليس بها الماء فحل(تقصد حصان ذكر). يمكن التحكم في أحدهما ، ويجب توجيه الآخر والوثوق به. و تشكل وثاق بينكم. لكن الأثير ليس فحل أيضاً. لا ينبغي كسره. علاوة على ذلك ، فإن أثيرك ليس أثيري. بينما، من خلال التطبيق الدقيق للغاية للتعاويذ وعقود من الممارسة ، تعلمت ارشاد الأثير ببطء لمساعدتي ، وتركيزه وتوجيهه ، فبسبب جوهرك وقدرتك على امتصاص وتنقية الأثير بسهولة داخل جسدك، فعلاقتك بـ الأثير أقرب إلى الوالد والطفل”.
قالت بعد لحظة صمت: “هذا لأنك تنتظر مني أن أخبرك بما يجب أن تفعله ، كما لو كنا نتعلم التلاعب بالمانا في أكاديميتك”. “لكن لا يمكنني هذا.”
شعرت بجوهر نواتي، الممتلئ بالأثير اللامع النقي. كان الدرس الأول للسيدة ماير فيما يتعلق بالأثير هو تعزيز فكرة أن لديه نوع من “الوعي” ، وأنه لا يمكن إلا اقناعه ، والا اسيطر عليه مطلقاً. عندما قمت بتشكيل جوهري وأثبت أنها مخطئة ، افترضت أن جذري سمح لي بالتلاعب والسيطرة على الأثير بطريقة لم يستطع عرق تنين للازوراس فهمها ، ولم تفكر بأكثر من ذلك.
سألت وانا اواجه البوابة، “هل سنتمكن حتى من استخدام هذا؟” لكن لم تأتي إجابة من الكريستالة.
عبست في وجهها. “أنتِ تدعين أنك تريدين تعليمي ، ولكن يجب أن أسحب هذه المعرفة من الهواء ، وأظهرها كما لو كانت سحر.”
ولكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتلت أحد جدران المكتبة بوابة مظلمة ، كان إطارها عبارة عن قوس من الأرفف المليئة بالكريستالات. المكتبة امتلئت بحركات صغيرة حيث تم عرض صور صغيرة عبر العديد من جوانب مئات الكريستالات ، لكنني وجدت أنه من المستحيل التركيز عليها ، وعندما وصلت إلى واحدة ، مرت يدي بها كما لو لم تكن موجودة بالفعل.
رفعت يداها قبل أن أتمكن من الهجوم مرة أخرى. “ركز. أنت تحاول الفوز ، وربما يمكنك ذلك ، لكن يجب أن تحاول التعلم. لماذا ينهار سلاحك كلما استخدمته؟ ”
“إذن أنتِ تقولين بإن الأثير الذي امتصه وانقيه داخل نواتي … يمكنني أن أمارس تأثير قوي عليه لأنه … ماذا؟ مرتبط بي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت كايرا وريجيس من حيث كانا جالسين أمام أحد الجدران المتداعية. بدت كايرا مرتاحة ، لكن ريجيس عبس منزعجاً. لقد لاحظت أنني عدت إلى درعي ، أو على الأرجح أنني لم أبعده أبداً ، لأن القتال كان كله في عقلي.
قالت بعد لحظة صمت: “هذا لأنك تنتظر مني أن أخبرك بما يجب أن تفعله ، كما لو كنا نتعلم التلاعب بالمانا في أكاديميتك”. “لكن لا يمكنني هذا.”
“بالضبط!” صاحت ، وركزت على عظم القص كما لو كانت تستطيع أن ترى من خلال جسدي وما بداخل نواتي؟ ثم تغير وجهها لعبوس بسيط ، تجهمت تقريباً. “بينما كانت تقنية الفضاء التي استخدمتها سابقاً مثيرة للإعجاب ، ما زلت أجد نفسي محبطة – بل وحتى خائبة الأمل – لأن هذا هو كل ما تمكنت من تحقيقه بالنظر إلى الإمكانيات الهائلة لجسدك ونواتك معاً. يجب أن تتمكن من تكوين سلاح الأثير بفكرة – لا ، يجب أن يتفاعل الأثير مع نواياك قبل حتى أن تعبر عنها بالكامل في شكل فكرة واعية”.
خدشت مؤخرة رقبتي ، محبط قليلاً وشعرت ببعض الوخز بسبب توبيخها. “أعتقد أنني بدأت أفهم.”
راقبتني كايرا وريجيس بصمت. على الرغم من رزانتها وقدرتها على التحمل غير الطبيعية ، بدت كايرا متعبة. اما ريجيس، فقد كان غير قابل للقراءة ، اختفت عواطفه عن رابطنا حتى عندما اختفى بداخلي دون أن ينبس ببنت شفة.
ضحكت امرأة الجن وهزت رأسها بينما ظهر شفرة واحدة في يديها. “لا, ولكن مع التجرب اكثر و التحدث أقل ، ستفهم”. اختفت كل التعبيرات عن وجهها الذي بدا كتمثال بينما اندفعت نحوي وشفرتها موجهة نحو نواتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
عقدت ذراعي. “لكن أليسا نفس الشيء؟ حتى مع وجود العناصر الأربعة تحت تصرفي ، لم أستطع هزيمة منجل واحد. أريد – أحتاج – شيئ أقوى. مما لدي، هذا هو القدر”.
“إذا كان المصير شيئ يمكن تعلمه ببساطة ، ونقله من شخص لآخر ، فربما كوننا سيتناسب جيداً مع كرة ثلجية.” أراحت ذقنها على ظهر يدها وهي تواصل التهامي بعينيها. “لا. ما تريده هو القوة. القوة لحماية جميع أحبائك وهزيمة أعدائك”.
بعد ما بدا وكأنه أيام ، استمررنا فيها بالسجال بلا هوادة. ذكرني الامر بتدريبي في جرم الأثير مقابل كوردري حيث قتلت أنا والجن بعضنا البعض إلى طريق مسدود ، معاركنا استعرت لساعات في كل مرة. و لم يتراجع أي منا ، ولم نتخلى عن شبر واحد للآخر. يمكن للجن استدعاء عدة أسلحة في وقت واحد وتغيير أشكالها بدقة فورية وغير متوقعة ، لكني كنت أفضل مبارز.
سقطت على ركبة واحدة بسبب هجومها ، وبحلول الوقت الذي نظرت فيه للخلف ، أصبحت عصاها مطرقة حرب.
ولأول مرة منذ تحطم قصيدة الفجر، لدي سيف حقيقي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدشت مؤخرة رقبتي ، محبط قليلاً وشعرت ببعض الوخز بسبب توبيخها. “أعتقد أنني بدأت أفهم.”
لقد استغرق الأمر وقت طويل حتى افهم ما ارادت الجن تعليمه لي ، لكنها لم تكن المرة الأولى التي اضطررت فيها إلى إعادة تعلم شيء اعتقدت أنني أعرفه جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء ، و على مدار ساعات أو أيام ، تدربت على التخلي عن محاولة سيطرتي على تشكيل شفرة الأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنت كايرا ، وهي تحدق في الأثر. سلمته إليها لتفحصه، واثقاً من أنها ستهتم به ، وأعدت انتباهي إلى الكريستالة.
من الناحية العملية ، كان المفهوم مشابه لكيف دربني ثلاث خطوات على إدراك المسارات الأثيرية لخطوة الاله دون الحاجة إلى “رؤيتها” أولاً. بينما شعرت قبل ذلك ان الامر اشبه بتشكيل الماء بيدي العاريتين ، فقد أصبح الامر الان مريح وطبيعي مثل إغلاق يدي في قبضة اليد ، لكن الحفاظ على الشفرة لازال يتطلب كل تركيزي تقريباً.
**في الفقرة السابقة لا تقصد بالكرة الثلجية كرة من الثلج لكن اللعبة, تلك الكرات الزجاجية التي بداخلها مجسم لمدينة او قلعة تحت الثلج ومع هزها سيتساقط الثلج وهي اشارة لنظرية ان المحيط المغلق يمكن التنبئ به
ابتسمت ابتسامة عريضة بينما كنا نتقاتل ، مستمتعاً بإحساس السلاح الأثري في يدي. كانت الشفرة نفسها أطول وأعرض من قصيدة الفجر ، كان أعرض قليلاً عند القاعدة ويتناقص إلى نقطة حادة للغاية مع لون جمشت لامع. قام حارس متقاطع بحماية يدي – وهي إضافة قمت بها بعد أن ضربت الجن مفاصل يدي وأعاقت تركيزي على السلاح.
استخدمت خطوة الاله، وانتقلت إلى جانبها ، ثم استخدمت خطوة الاله على الفور مرة أخرى وانتقلت لجانبها المقابل وشكلت شفرة، ودفعتها إلى صدرها ، لكنها تحركت بالفعل ، وأرجحت شفراتها العديدة للدفاع من زوايا متعددة محتملة.
قالت بعد لحظة صمت: “هذا لأنك تنتظر مني أن أخبرك بما يجب أن تفعله ، كما لو كنا نتعلم التلاعب بالمانا في أكاديميتك”. “لكن لا يمكنني هذا.”
لقد أنعشني حمل السيف ، وأعاد لي شيئاً لم أدرك حتى أنني فقدته . بصفتي الملك غراي و ارثر ليوين ، كان إتقان فن المبارزة أمر محوري لإحساسي بالذات ، وعندما تحطم قصيدة الفجر ، كان الأمر أشبه بفقدان أحد أطرافي.
“لم يتم تخزين هذه المعلومات داخل هذه البقايا.”
عندما تصطدم شفرتي الأثيرية باحد أسلحة الجن العديدة ، يملأ الهواء صوت طنين عميق ، ويبدو أن الفراغ المحيط بهما يلتوي ، وينثني للخارج قليلاً ويسبب تشوه مرئي. لقد أعطي انطباع بأن قتالنا يغير نسيج العالم من حولنا ، وكان علي أن أتسائل عما إذا كان ذلك فقط بسبب وجودنا في عالم عقلي بالكامل – بعض تصوري العقلي نما مع استخدام الشفرة – أو ان هذه المحاكاة العقلية تصور بدقة التأثير المادي الحقيقي لأسلحة الأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت برأسها ، لكن لم يسعني إلا أن أعتقد أن شكلها لم يكن مشرق كما كان. “أخشى أن وقتنا ينفد. يجب علينا ان”- اختفت المساحة البيضاء ، وعدنا للوقوف مرة أخرى في الأنقاض الحجرية المتداعية-” نعود إلى رفاقك. ”
ألقت الجن بنفسها نحوي بصرخة معركة خارقة. تحول السلاح في يدها إلى جلايف(انه سلاح اشبه بالحربة لكن نصله اطول وعموده اقصر) ، بينما دارت الشفرات المزدوجة فوق رأسي وفخذي. قفزت في الهواء ، ودرت بشكل أفقي مع الأرض بحيث لم تقطع السيوف الطائرة سوي الهواء فوقي وأسفله. وفي هذه اللحظة قطعت الجن بالجلايف لاعلي و بحركة قصيرة وحادة تهدف لضربي في الهواء ، لكني لم أكن بحاجة إلى وضع قدمي على الأرض للرد.
استخدمت خطوة الاله للانتقال خلفها ، لكن لم أستطع الحفاظ على التركيز على الشفرة الأثيرية اثناء انتقالي. و كلفني الوقت الذي استغرقته لإصلاح الشفرة أي ميزة حصلت عليها، مما أعطى الجن الفرصة للدوران والقفز فوق قطعي نحو خصرها. أعدت توجيه زخم تأرجحي إلى قطع علوي ، مما أجبرها على استخادم سلاحها – سيف مرة أخرى – للدفاع.
{الجلايف }
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حملت الاثر نصف الكرة ، وغرست الأثير فيه. استقر الضوء الضبابي فوق البوابة، وتماسك اطارها ، وأصبحت أكثر واقعية. من خلال البوابة رأيت غرفتي في الأكاديمية ، لكن انتباهي انصب على الكريستالات ، التي تماسكت أيضاً. لقد أظهرت الصور التي ظهرت عبر أسطحها العديدة من الجن – اكتشفت عرقهم من مختلف الألوان الوردية والبنفسجية في لون بشرتهم ، والتعاويذ التي غالباً ما تغطي معظم أجسادهم – وهم يؤدون عدد من الأنشطة العادية.
استخدمت خطوة الاله للانتقال خلفها ، لكن لم أستطع الحفاظ على التركيز على الشفرة الأثيرية اثناء انتقالي. و كلفني الوقت الذي استغرقته لإصلاح الشفرة أي ميزة حصلت عليها، مما أعطى الجن الفرصة للدوران والقفز فوق قطعي نحو خصرها. أعدت توجيه زخم تأرجحي إلى قطع علوي ، مما أجبرها على استخادم سلاحها – سيف مرة أخرى – للدفاع.
“أنا آسف ، لم أفكر في السؤال من قبل … ما اسمك؟”
بعد ما بدا وكأنه أيام ، استمررنا فيها بالسجال بلا هوادة. ذكرني الامر بتدريبي في جرم الأثير مقابل كوردري حيث قتلت أنا والجن بعضنا البعض إلى طريق مسدود ، معاركنا استعرت لساعات في كل مرة. و لم يتراجع أي منا ، ولم نتخلى عن شبر واحد للآخر. يمكن للجن استدعاء عدة أسلحة في وقت واحد وتغيير أشكالها بدقة فورية وغير متوقعة ، لكني كنت أفضل مبارز.
انحنيت نحو منطقة اصدام اسلحتنا ودفعت بقوة ، فأرسلت خصمي تنزلق للخلف بينما رفعت سيفي لصد اي هجوم مفاجئ من الأسلحة التي طافت حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدمت خطوة الاله، وانتقلت إلى جانبها ، ثم استخدمت خطوة الاله على الفور مرة أخرى وانتقلت لجانبها المقابل وشكلت شفرة، ودفعتها إلى صدرها ، لكنها تحركت بالفعل ، وأرجحت شفراتها العديدة للدفاع من زوايا متعددة محتملة.
كررت هذا عدة مرات ، و في كل مرة حاولت اصابتها على حين غرة ، وهاجمتها من اتجاهات مختلفة ، لكنها واجهتني خطوة بخطوة ، ولم يتمكن أي منا من توجيه ضربة قوية للآخر.
حلقت صواعق البرق البنفسجي عبر جسدي مرة أخرى بينما ومضت خلف الجن. لكن في الوقت الذي اضعته لتشكيل خنجر آخر ، كانت شفرة الجن قد اعترضت هجومي بالفعل.
لا يسعني إلا ارد عليها بابتسامة مضحكة. “لقد تعلمت بالفعل كيف أطير -”
ثم فجأة اختفت أسلحتها ورمشت – ليس عينيها ، ولكن جسدها بالكامل ، كما لو انها اصبحت غير مرئية للحظة. و تركت سيفي يتلاشى.
أجابت بثقة “لقد بدأ بالفعل”. “سأحكم على مدي استحقاقك بينما نقاتل.” تحركت بقدميها لخلف واختفت الغرفة ، ذاب درعي وكل شيء من حولنا في مساحة بيضاء فارغة . “لا تتراخي الآن.”
“انتِ بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح رون الأبعاد دافئ ، وسارعت إلى سحب مكعب أسود عادي ظهر بداخله. مثل سابقه، شعرت أنها أثقل بكثير مما ينبغي. أراد جزء مني أن يدخل الأثير فيه على الفور ، ويدخل في حجر الأساس ليرى ما يحمله ، لكنني قاومت هذا الإلحاح.
أومأت برأسها ، لكن لم يسعني إلا أن أعتقد أن شكلها لم يكن مشرق كما كان. “أخشى أن وقتنا ينفد. يجب علينا ان”- اختفت المساحة البيضاء ، وعدنا للوقوف مرة أخرى في الأنقاض الحجرية المتداعية-” نعود إلى رفاقك. ”
أجبت بصراحة “لأنني لست قوي بما يكفي للحفاظ على الاثير في شكل معقد كهذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفى إسقاط الجن ، و انبعث الصوت من الكريستال في وسط الغرفة. “لقد أديت بشكل جيد أيها السليل.”
“إذا كان المصير شيئ يمكن تعلمه ببساطة ، ونقله من شخص لآخر ، فربما كوننا سيتناسب جيداً مع كرة ثلجية.” أراحت ذقنها على ظهر يدها وهي تواصل التهامي بعينيها. “لا. ما تريده هو القوة. القوة لحماية جميع أحبائك وهزيمة أعدائك”.
وقفت كايرا وريجيس من حيث كانا جالسين أمام أحد الجدران المتداعية. بدت كايرا مرتاحة ، لكن ريجيس عبس منزعجاً. لقد لاحظت أنني عدت إلى درعي ، أو على الأرجح أنني لم أبعده أبداً ، لأن القتال كان كله في عقلي.
“هل تتحكم في رئتيك؟” هي سألت. “هل تجبرها علي اخذ واطلاق كل نفس ، وامتصاص الكمية المناسبة من الأكسجين لجسدك؟ بدون تركيزك ، هل ستتوقف عن التنفس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بالطبع لأ. لكن يمكنني التحكم في أنفاسي – ”
“لقد قضيت وقت لطيف” قال بتعبير عابس. “لقد استمر ذلك لفترة أطول بكثير من المرة السابقة.”
ومضت المرأة نحوي ، وتحول شكلها لخط من الجمشت بينما كانت سيوفها التوأم تتأرجح في شكل قوس عريض نحو حلقي.
قلت، “أوه”، لم أهتم بمرور الوقت ولو لثانية واحدة بينما كنت أتدرب مع الجن. “لكم من الوقت استمر ذلك؟”
سحبت البوصلة. “لقد ربط الجن الواقع مع الأثير هنا ، لكنه بدأ في الانهيار. هذا المكان يشبه ثلاث غرف مختلفة مكدسة فوق وداخل بعضها البعض … لكن الحدود بينهم ليست مستقرة. يجب ان نغادر”.
تجاهلت الجن سؤالي ، وطعنت سيفها الأثيري في الأرض واتكئت عليه. “قبل ذلك ، أود أن أسأل أولاً ما الذي تريده مني ، آرثر لوين” ، سألت بنبرة قاسية.
أجابت كايرا “عشر دقائق على الأكثر” ، و وكزة جانب ريجيس بركبتها. “لقد كنت واقفاً هناك ، وتحدق فقط, بصراحة… كان الأمر مخيفاً بعض الشيء ، حقاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا” أجبتها بلا وعي. لم أكن متأكدة من شعوري. لقد مرت شهور منذ أن دعاني اي شخص باسمي الحقيقي باستثناء ريجيس ، وأدركت أنني أصبحت معتاد جداً على سماع الجميع ينادوني باسم غراي. “لا بأس. لكني لم أفهم سؤالك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بالطبع لأ. لكن يمكنني التحكم في أنفاسي – ”
نبضت الكريستالة عندما تدخلت الجن قائلة ، “من المؤسف أنه لم يكن لدي الطاقة للاستمرار ، لكن إظهار العالم العقلي أمر مرهق. ومع ذلك ، أعتقد أنك أحرزت تقدم كافي لمواصلة التدرب علي تقنية شفرة الأثير بنفسك”.
تغلب الفضول على الحذر – وشيء من الشعور بالذنب – وقمت بتخزين الكريستال بعيداً في رون الأبعاد لوقت لاحق.
حلقت صواعق البرق البنفسجي عبر جسدي مرة أخرى بينما ومضت خلف الجن. لكن في الوقت الذي اضعته لتشكيل خنجر آخر ، كانت شفرة الجن قد اعترضت هجومي بالفعل.
“والاختبار؟” سألت. بصرف النظر عن السجال ومناقشة كيف يمكنني التحسن ، لم تعطني أي اختبار آخر.
**في الفقرة السابقة لا تقصد بالكرة الثلجية كرة من الثلج لكن اللعبة, تلك الكرات الزجاجية التي بداخلها مجسم لمدينة او قلعة تحت الثلج ومع هزها سيتساقط الثلج وهي اشارة لنظرية ان المحيط المغلق يمكن التنبئ به
عبست رداً علي هذا وبدأت في النقر بأصابعي على كاحلي. “لا ، على الرغم من أن ممارسة التحكم في التنفس تساعد في-”
“اختبار الشخصية والإرادة” ،اجابت الكريستالة بتألق. “تبقاً لتقديري, فقد اجنزته، وسوف تحصل على مكأفئتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك سيفها لصد كلتا الضربتين ، وانهارت شفرات الأثير. أمسكت بهجومها المضاد بيدي ، ثم استخدمت خطوة الاله للاندفته خلفها ، لكنها تحركت بالفعل للأمام ، وشفرتها قطعت للخلف لتضربني إذا تبعتها . كانت خطوتها بارعة وسريعة بشكل مستحيل.
أصبح رون الأبعاد دافئ ، وسارعت إلى سحب مكعب أسود عادي ظهر بداخله. مثل سابقه، شعرت أنها أثقل بكثير مما ينبغي. أراد جزء مني أن يدخل الأثير فيه على الفور ، ويدخل في حجر الأساس ليرى ما يحمله ، لكنني قاومت هذا الإلحاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكلت خنجر عندما وقفت ، كانت حافته خشنة وتفتقر إلى الجوهر.
انحنت كايرا ، وهي تحدق في الأثر. سلمته إليها لتفحصه، واثقاً من أنها ستهتم به ، وأعدت انتباهي إلى الكريستالة.
“مرة أخرى ،” صأحت ، وأنطلقت نحوي بشكل ضبابي.
“هل يمكن أن تخبريني ما هو نوع البصيرة التي يحتويها هذا الآثر؟” سألت أملاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكريستالة خفتت ، و نبضت بشكل مرتبك. “أخشى انه لا يمكنني اخبارك . الاكتشاف ضروري للتعلم. من خلال إخبارك بأي شيء على الإطلاق ، يمكنني الحد من فهمك النهائي لرون الاله أو إفساده عن غير قصد”.
هل هذا جزء من الاختبار؟ تسائلت ، لكنني قلت اجبت عالي، “لست متأكد من أن هذا هو السؤال الصحيح. ما أحتاجه هو أن أتعلم كيفية التحكم في المصير.”
فكرت للحظة ، ثم سألتها، “ومن أين تأتي رونيات الآلهة هذه ؟ من أو ماذا يعطينا إياهم؟ زملائك لم يتمكنوا من الإجابة “.
ومضت المرأة نحوي ، وتحول شكلها لخط من الجمشت بينما كانت سيوفها التوأم تتأرجح في شكل قوس عريض نحو حلقي.
“لم يتم تخزين هذه المعلومات داخل هذه البقايا.”
تغيرت الانقاض من حولنا ، وتحولت جزئياً للمكتبة التي رأيتها من زاوية عيني أثناء التنقل عبر الممر المنهار من قبل. كان الأمر أشبه بالنظر إلى صورتين شفافتين موضوعتين فوق بعضهما البعض ، اصبح المكان هو المكتبة والغرفة المدمرة في نفس الوقت.
عندما تصطدم شفرتي الأثيرية باحد أسلحة الجن العديدة ، يملأ الهواء صوت طنين عميق ، ويبدو أن الفراغ المحيط بهما يلتوي ، وينثني للخارج قليلاً ويسبب تشوه مرئي. لقد أعطي انطباع بأن قتالنا يغير نسيج العالم من حولنا ، وكان علي أن أتسائل عما إذا كان ذلك فقط بسبب وجودنا في عالم عقلي بالكامل – بعض تصوري العقلي نما مع استخدام الشفرة – أو ان هذه المحاكاة العقلية تصور بدقة التأثير المادي الحقيقي لأسلحة الأثير.
لم أستطع أن أشعر بخيبة الأمل بالضبط ، لأنني كنت أتوقع هذا. علاوة على ذلك ، كان لدي الكثير من الأشياء الأخرى لاقلق بشأنها. سيتم حل لغز رونيات الالهة في يوم ما.
لم أتردد ، تقدمت للأمام وأندفعت إلى اليمين. وعندما تحركت شفرتها لاعتراض هجومي جمعت خنجر آخر ودفعته نحو ضلوعها من اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف ، لم أفكر في السؤال من قبل … ما اسمك؟”
اختفى إسقاط الجن ، و انبعث الصوت من الكريستال في وسط الغرفة. “لقد أديت بشكل جيد أيها السليل.”
بدت الكريستالة وكأنها تطن ، وضوئها يومض بشكل خافت. وبنبرة لا تحمل اي عاطفة، قالت: “لا يتم تخزين هذه المعلومات ضمن هذه البقايا أيضاً”.
“هل هناك أي شيء آخر تودين أن تخبريني به قبل أن اغادر؟” كان هناك مائة سؤال كنت أرغب في أن تجيب عليها بقايا الجن ، لكن كان لدينا وقت قصير ، ولم أرغب في إهداره بسؤالها عن أشياء لا تستطيع إخباري بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومض الضوء الخزامى من الكريستالى بصمت لمدة دقيقة. “لا تحاول تغيير شكل العالم لمناسبة احتياجاتك ، ولكن يجب أيضاً ألا تقبل حدود العالم كما هي. طريقك لك وحدك ، وانت وحدك من يحق له قطعه. آمل حقاً أن يساعدك إبداعي في مسيرتك علي هذا الطريق. سيجذب الأثير إليك ، مما يسهل عليك امتصاصه ، وسيحميك من أي هجوم تقريباً ، لكنه ليس دفاع منيع. يمكن لخصم قوي مع سيطرة قوية علي المانا و الاثير ان يؤذيك. لا تدعهك يؤذوك.”
طرقعت أصابعها وأشارت إلي. “نعم ، يمكنك ذلك. ولكن إذا ركزت على كل نفس تأخذه ليوم، أو أسبوع، أو سنة ، فهل بطريقة ما سيصبح تنفسك افضل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست في وجهي كأنني طفلة أحمق. “خاطئ. أنت أقوى مما ينبغي. أقوى مني – على الأقل ، الذات البقية مني ، المحتواة في كريستالة الذاكرة. لكن…”
أومأت إلى الكريستالة. “شكراً لكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقت الجن بنفسها نحوي بصرخة معركة خارقة. تحول السلاح في يدها إلى جلايف(انه سلاح اشبه بالحربة لكن نصله اطول وعموده اقصر) ، بينما دارت الشفرات المزدوجة فوق رأسي وفخذي. قفزت في الهواء ، ودرت بشكل أفقي مع الأرض بحيث لم تقطع السيوف الطائرة سوي الهواء فوقي وأسفله. وفي هذه اللحظة قطعت الجن بالجلايف لاعلي و بحركة قصيرة وحادة تهدف لضربي في الهواء ، لكني لم أكن بحاجة إلى وضع قدمي على الأرض للرد.
تغيرت الانقاض من حولنا ، وتحولت جزئياً للمكتبة التي رأيتها من زاوية عيني أثناء التنقل عبر الممر المنهار من قبل. كان الأمر أشبه بالنظر إلى صورتين شفافتين موضوعتين فوق بعضهما البعض ، اصبح المكان هو المكتبة والغرفة المدمرة في نفس الوقت.
انحنيت نحو منطقة اصدام اسلحتنا ودفعت بقوة ، فأرسلت خصمي تنزلق للخلف بينما رفعت سيفي لصد اي هجوم مفاجئ من الأسلحة التي طافت حولها.
تغير تعبير وجه الجن قصيرة الشعر إلى تعبير متفاجئ لأول مرة ، عيناها اتسعتا وحاجباها تجعدا بينما تستوعب ما حدث للتو.
احتلت أحد جدران المكتبة بوابة مظلمة ، كان إطارها عبارة عن قوس من الأرفف المليئة بالكريستالات. المكتبة امتلئت بحركات صغيرة حيث تم عرض صور صغيرة عبر العديد من جوانب مئات الكريستالات ، لكنني وجدت أنه من المستحيل التركيز عليها ، وعندما وصلت إلى واحدة ، مرت يدي بها كما لو لم تكن موجودة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والاختبار؟” سألت. بصرف النظر عن السجال ومناقشة كيف يمكنني التحسن ، لم تعطني أي اختبار آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سألت وانا اواجه البوابة، “هل سنتمكن حتى من استخدام هذا؟” لكن لم تأتي إجابة من الكريستالة.
قالت كايرا وهي تمشي مباشرةً عبر طاولة عريضة:”هذا أبعد من أن يكون غريباً”. حركت يدها من خلال ظهر كرسي. “وهم؟”
“لقد قضيت وقت لطيف” قال بتعبير عابس. “لقد استمر ذلك لفترة أطول بكثير من المرة السابقة.”
مدت يدها وصفعت جانب رأسي. “لا تكن ذكي. كن مركز.”
قال ريجيس وهو يشم: “أعتقد أننا الوهم”. “ليس هناك رائحة هنا. مجرد تلميح خافت لشيء مثل الأوزون … كأنه لا يوجد شيء هنا على الإطلاق. أو كما لو أننا لسنا هنا حقاً”.
“مرة أخرى ،” صأحت ، وأنطلقت نحوي بشكل ضبابي.
سحبت البوصلة. “لقد ربط الجن الواقع مع الأثير هنا ، لكنه بدأ في الانهيار. هذا المكان يشبه ثلاث غرف مختلفة مكدسة فوق وداخل بعضها البعض … لكن الحدود بينهم ليست مستقرة. يجب ان نغادر”.
***
حملت الاثر نصف الكرة ، وغرست الأثير فيه. استقر الضوء الضبابي فوق البوابة، وتماسك اطارها ، وأصبحت أكثر واقعية. من خلال البوابة رأيت غرفتي في الأكاديمية ، لكن انتباهي انصب على الكريستالات ، التي تماسكت أيضاً. لقد أظهرت الصور التي ظهرت عبر أسطحها العديدة من الجن – اكتشفت عرقهم من مختلف الألوان الوردية والبنفسجية في لون بشرتهم ، والتعاويذ التي غالباً ما تغطي معظم أجسادهم – وهم يؤدون عدد من الأنشطة العادية.
ألقت الجن بنفسها نحوي بصرخة معركة خارقة. تحول السلاح في يدها إلى جلايف(انه سلاح اشبه بالحربة لكن نصله اطول وعموده اقصر) ، بينما دارت الشفرات المزدوجة فوق رأسي وفخذي. قفزت في الهواء ، ودرت بشكل أفقي مع الأرض بحيث لم تقطع السيوف الطائرة سوي الهواء فوقي وأسفله. وفي هذه اللحظة قطعت الجن بالجلايف لاعلي و بحركة قصيرة وحادة تهدف لضربي في الهواء ، لكني لم أكن بحاجة إلى وضع قدمي على الأرض للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بالطبع لأ. لكن يمكنني التحكم في أنفاسي – ”
العديد من اسطح الكريستال اظهرت فقط اوجه الجن. بدا معظمهم متعبين وحزينين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أنعشني حمل السيف ، وأعاد لي شيئاً لم أدرك حتى أنني فقدته . بصفتي الملك غراي و ارثر ليوين ، كان إتقان فن المبارزة أمر محوري لإحساسي بالذات ، وعندما تحطم قصيدة الفجر ، كان الأمر أشبه بفقدان أحد أطرافي.
بتردد ، مددت يدي لرفع كريستالة عن الرف. ومعلمستي ، دزينة من الأصوات المتداخلة – أو بالأحرى نفس الصوت ، ولكنه يقول عشرات الأشياء المختلفة في نفس الوقت – انبعث من الكريستالة، و مباشرةً الي ذهني. و غريزياً ، لمست الكريستالة بالأثير ، وانقطعت الأصوات وتلاشت الصور.
**في الفقرة السابقة لا تقصد بالكرة الثلجية كرة من الثلج لكن اللعبة, تلك الكرات الزجاجية التي بداخلها مجسم لمدينة او قلعة تحت الثلج ومع هزها سيتساقط الثلج وهي اشارة لنظرية ان المحيط المغلق يمكن التنبئ به
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغلب الفضول على الحذر – وشيء من الشعور بالذنب – وقمت بتخزين الكريستال بعيداً في رون الأبعاد لوقت لاحق.
راقبتني كايرا وريجيس بصمت. على الرغم من رزانتها وقدرتها على التحمل غير الطبيعية ، بدت كايرا متعبة. اما ريجيس، فقد كان غير قابل للقراءة ، اختفت عواطفه عن رابطنا حتى عندما اختفى بداخلي دون أن ينبس ببنت شفة.
ظهر سيف متقن الصنع في يدها اليمنى. ثم سيف آخر في يسارها . ثم سيف ثالث يحوم فوق كتفها. ورابع يطفو بالقرب من وركها.
مع وجود الكثير لأفكر فيه والمزيد الذي يجب ان القوم به ، تركت شريكي بمفرده حيث تذكرت الدرع. تبخرت البدلة السوداء الحرشفية الأثيرية ، لكنني شعرت بها ، في انتظار أن أستدعيها مرة أخرى.
تجمدت قبل الرد ، مدركاً أنها استخدمت اسمي الحقيقي.
عبست رداً علي هذا وبدأت في النقر بأصابعي على كاحلي. “لا ، على الرغم من أن ممارسة التحكم في التنفس تساعد في-”
اظهرت إيماءة وابتسامة مرهقة ، وأشرت نحو البوابة.”دعينا نذهب لنرى ما حدث في حفل العطاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتلت أحد جدران المكتبة بوابة مظلمة ، كان إطارها عبارة عن قوس من الأرفف المليئة بالكريستالات. المكتبة امتلئت بحركات صغيرة حيث تم عرض صور صغيرة عبر العديد من جوانب مئات الكريستالات ، لكنني وجدت أنه من المستحيل التركيز عليها ، وعندما وصلت إلى واحدة ، مرت يدي بها كما لو لم تكن موجودة بالفعل.
—
تغلب الفضول على الحذر – وشيء من الشعور بالذنب – وقمت بتخزين الكريستال بعيداً في رون الأبعاد لوقت لاحق.
الفصول من دعم orinchi
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
