زوجة تشانغ يي؟
الفصل 183: زوجة تشانغ يي؟
“أوه ، واتصلي بي أولاً إذا كنت قادمًة. على الأقل اسمحي لي أن أستعد “.
كان تشانغ لو مذهولًا ، “دع الحياة تكون جميلة مثل أزهار الصيف؟”
“وميتة مثل… أوراق الخريف؟” كرر المحرر الشاب في ذهول.
لم يكن تشانغ يي يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي ، “إنه الليل بالفعل. من سيرتدي هكذا في المنزل في مثل هذا الوقت؟ سيبدو غريبا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلمات مكتوبة بشكل رائع! هذه القصيدة رائعة! ” اعطى محرر قديم مديحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المكالمة من تشانغ لو من دار النشر.
“المعلم تشانغ يي موهوب بالفعل! لقد تأكد اعتقادي اليوم! ” قالت المرأة الوحيدة هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترك تشانغ يي الفرشاة وابتسم للمحررة ، “هل يمكن أنكي لم تصدقي ذلك في الماضي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت؟”
كانت كما لو أنها لخصت كل أعماله دفعة واحدة.
احمر وجه المرأة ولوّحت بيديها بسرعة ، “لا ، لا شيء كهذا. لم أره بأم عيني في الماضي ، لذلك لم أشعر بأنك بهذه الموهبة العظيمة. هاي ، لقد اخترت كلماتي بشكل خاطئ. الليلة ، سيعاملك رئيس التحرير تشانغ على العشاء. وسأعاقب نفسي بكوب من الكحول للتكفير عن خطاياي “.
لقد مثل السمعة!
قال تشانغ يي على الفور ، “لا بأس. أنا لست بهذا الغرور. لقد كنت أمزح فقط “.
وبينما كانوا يتحدثون ، رن جرس الباب!
كان تشانغ لو لا يزال ينظر إلى الكلمات ، “هل فكرت في ذلك على الفور ؟ إنه أمر مثير للإعجاب للغاية. استخدام هذه القصيدة للمقدمة مناسب للغاية! المزاج التي تحتويه لا يوصف! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزلت نافذة السيارة ومد السائق يديه ورفع إبهامه لأعلى. ثم اختفت السيارة بعد فترة.
كان أهل دار النشر يعطون مديحهم. حتى أن البعض صفق ولم يكن بخيلًا في مديحهم تجاه تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالمقارنة مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” والحكايات الخيالية ، قد لا تكون هذه المجموعة قابلة للمقارنة معهم من حيث المبيعات ؛ حيث لم يكن هناك شيء للمنافسة معه.
أجاب تشانغ يي على عجل ببضع كلمات متواضعة.
كانت هذه القصيدة مجرد جملة بسيطة. لأنه من حيث عدد الكلمات كانت أقصر من “جيل”. ومع ذلك ، كلما قل عدد الكلمات ، كانت مهارته أكثر وضوحًا. لأنه لم يكن من السهل كتابتها.
“أوه ، واتصلي بي أولاً إذا كنت قادمًة. على الأقل اسمحي لي أن أستعد “.
ذهب المثل القائل بأن الفلسفة العظمى يمكن وصفها بأبسط الكلمات. ربما كان هذا المبدأ هو السبب. لكن هذه القصيدة في الواقع لها أصل كبير.
نظر إليه سائق سيارة الأجرة ، “من منا لا يعرف أنك كدت تفلس لإنقاذ حياة أحد معجبيك؟ حتى أنك بعد ذلك سعيت لتحقيق العدالة للأب وي ونتيجة لذلك فقدت وظيفتك؟ إذا أخذت أموالك ، فسوف يلعنني زملائي السائقين حتى الموت! لا أريد! سأرحل!”
كانت قصيدة للشاعر الهندي الشهير طاغور في كتابه “الطيور الضالة”…ولقد كانت قصيدة مشهورة جدًا في عالم تشانغ يي. في الواقع ، حتى قصيدة “أتراني أم لا؟” و “هذا أيضًا كل شيء” لم تكونا بنفس شهرة هذه القصيدة. وسواء كانت النسخة الأصلية أو النسخة المترجمة (اللغة الاصلية للمؤلف-الهندية-واللغة التي ترجمت إليها-الصينية-واليوم على يد المترجم الجامد جدا محمد الوكيل ههههه) فمجرد قصيدة قصيرة كهذه لها قفزة مزاجية قوية خارج الورق!(المعنى : قد تكون صغيرة على الورق لكن في النفوس لها دوي كبير)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
إذا لماذا استخدم تشانغ يي هذه القصيدة كمقدمة؟
أولاً ، أراد تشانغ يي أن يكون لهذا العمل صدى مدوي. لأن الشعر الذي أحبه والقصائد التي استخدمها من عالمه كانت أكثر انفتاحًا وحرية.
********************************
وسواء كانت هذه القصيدة التي جاءت من “الطيور الضالة” لا تحمل مزاج بارد ، أو لعن، أو اثارة، أو استخفاف بالموت ، أو حتى حياة مليئة بالتصادمات لكنها كانت مناسبة تمامًا.
“هذا جيد أيضًا.” قال تشانغ يي باستسلام حيث أراد أن يرى المنتج النهائي بسرعة أيضًا.
كانت كما لو أنها لخصت كل أعماله دفعة واحدة.
“أنت لم تخبريني أنك ستأتين أيضًا!” نظر تشانغ يي يسارًا ويمينًا للعثور على مكان لإخفائها.
ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشانغ يوانشي ترتدي بشكل جيد اليوم.
دع الحياة تكون جميلة مثل أزهار الصيف وميتة مثل أوراق الخريف.
قد تبدو هذه القصيدة فنية إلى حد ما ، ولكن بكلمات بسيطة ، وباستخدام الكلمات التي استخدمها الرجال العظماء لإحياء ذكرى الرفيق ليو هولان ، يمكن القول أيضًا أن هذه القصيدة كانت – حياة عظيمة! وموت مجيد! .
في الواقع ، أراد تشانغ يي استخدام هذه الجملة أيضا كمقدمة ، لكنها كانت شديدة الصراحة ، ولم يكن بهذا القدر من الغرور لكي يقول ذلك عن نفسه. ومن هنا خرجت القصيدة الشهيرة من كتاب “الطيور الضالة” إلى هذا العالم!
“وميتة مثل… أوراق الخريف؟” كرر المحرر الشاب في ذهول.
“لا حاجة. أنا خارج العمل. هل آتي إلى مكانك؟ ” سأل تشانغ لو مرة أخرى.
……
وبالمقارنة مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” والحكايات الخيالية ، قد لا تكون هذه المجموعة قابلة للمقارنة معهم من حيث المبيعات ؛ حيث لم يكن هناك شيء للمنافسة معه.
“كلمات مكتوبة بشكل رائع! هذه القصيدة رائعة! ” اعطى محرر قديم مديحه.
بالعودة إلى المنزل.
تردد للحظة لكن ما زال يفتح الباب ، لكنه سد مدخل الشقة وكأنه لم يكن ينوي أن يطلب منهم الدخول “المحرر تشانغ!. المحرر تشين والمحرر صن هنا أيضًا؟ ”
”لا تفعل! مهلا! أيها السائق!” ركض تشانغ يي خلف سيارة الاجرة.
بدأ تشانغ يي بعمل التعليقات والملاحظات لأجل التجميع.
كان تشانغ لو مذهولًا ، “دع الحياة تكون جميلة مثل أزهار الصيف؟”
وكان هذا بالفعل عبئا ثقيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان عليه أن يختلق شيئًا ما ، فلن يستغرقه الأمر أكثر من يوم واحد فقط ، حتى أن الشهر لن يكون مطلوبا. لكنه سيكون مليئا بالأخطاء أيضا.
لذلك ألقى تشانغ يي نظرة على نقاط سمعته. وبمجرد اقترابها ببطء من الـ 200000 نقطة ، اشترى كبسولتي بحث ذاكرة من متجر النظام للنظر في تحليل وملاحظات تلك القصائد من عالمه.
أومأت تشانغ يوانشي برأسها “لقد تسلقت سيارة أجرة بينما كان الجميع مشغولين. ألديك ماء؟”
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ألقى تشانغ يي نظرة على نقاط سمعته. وبمجرد اقترابها ببطء من الـ 200000 نقطة ، اشترى كبسولتي بحث ذاكرة من متجر النظام للنظر في تحليل وملاحظات تلك القصائد من عالمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الليل تقريبا الآن. وبما أن الخريف كان قد انتهى تقريبًا فقد حلّ الليل في وقت أبكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تشانغ يي الى غروب الشمس. واستلقى على السرير باستسلام.
كانت ذراعيه تؤلمانه ورقبته تقاعد تسقط من مكانها. (زي رقبتي كده دلوقتي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك جزء منه لم يتعب. حيث كان قد أمضى اليومين الماضيين في كتابة توضيحات وتفسيرات للقصائد. وعلى الرغم من أن كل المحتوى كان بالفعل في رأسه من استخدامه كبسولات بحث الذاكرة ، حيث امكنه استرداد جميع المعلومات بشكل سليم تمامًا ، إلا أنه كان لا يزال هناك الكثير من العمل. حيث كان عليه أيضًا العمل على تعديل النص والتعليقات حتى وقت متأخر من الليل قبل اكتمال كل شيء.
قال تشانغ يي ، “لا تمزحي معي الآن. إذا قمتي بإزالة هذا القناع، فستستطيعين أخذ جولة مجانية في جميع أنحاء البلاد. كيف يمكن أن تقارن سمعتي الصغيرة بك؟ ”
لذا طوال اليوم ، تكاسل تشانغ يي في سريره دون أن يتحرك. حتى أنه تخطى الركض ، وهو ما كان يفعله يوميًا في الأيام القليلة الماضية. حيث كان بحاجة إلى استراحة.
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
……
رنين!، رنين!،رنين!.
وبينما كانوا يتحدثون ، رن جرس الباب!
نظرت إليه عيون تشانغ يوانشي الجميلة المختبئة خلف نظارتها الشمسية ، “ألن تدعني أدخل؟”
كانت المكالمة من تشانغ لو من دار النشر.
أصبح تشانغ يي ، الذي كان مستلقيًا طوال اليوم ، وكأن قد تم حقنه ببعض الحياة. حيث رد على المكالمة بسرعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، أراد تشانغ يي استخدام هذه الجملة أيضا كمقدمة ، لكنها كانت شديدة الصراحة ، ولم يكن بهذا القدر من الغرور لكي يقول ذلك عن نفسه. ومن هنا خرجت القصيدة الشهيرة من كتاب “الطيور الضالة” إلى هذا العالم!
“مرحبًا ، المحرر تشانغ.”
رجلين وامرأة.
“المعلم تشانغ ، لقد عملت بجد.” كان تشانغ لو يضع ابتسامه كبيرة على الجانب الآخر من الهاتف وهو يقول “لقد قرأت التعليقات والملاحظات التي قدمتها الليلة الماضية. كل شيء جيد الآن…. لقد انتهينا من التنضيد (الاعداد) اليوم حتى أن الرسوم التوضيحية جاهزة أيضًا. لقد خرجت للتو من الطابعات. ولقد تم بالفعل طباعة الطبعة الأولى. وإذا لم يحدث خطأ ، فسنستخدمهم للإصدار (دخول السوق). سيتم طرح الكتاب للبيع في الأيام القليلة المقبلة. لكن قبل ذلك ، أعتقد أنه يجب عليك إلقاء نظرة عليه أولاً. إنه تجميع أعمالك بعد كل شيء. هل أنت في المنزل الآن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت؟”
قال تشانغ يي بأدب ، “لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه القصيدة مجرد جملة بسيطة. لأنه من حيث عدد الكلمات كانت أقصر من “جيل”. ومع ذلك ، كلما قل عدد الكلمات ، كانت مهارته أكثر وضوحًا. لأنه لم يكن من السهل كتابتها.
“لا حاجة. أنا خارج العمل. هل آتي إلى مكانك؟ ” سأل تشانغ لو مرة أخرى.
نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “هاتفي مع مديرتي. أين يمكنني أن أضعه في هذا الفستان؟ أوه ، أنت بحاجة إلى النزول إلى الطابق السفلي. لم أدفع ثمن سيارة الأجرة حتى الآن “.
“هذا جيد أيضًا.” قال تشانغ يي باستسلام حيث أراد أن يرى المنتج النهائي بسرعة أيضًا.
كان الليل تقريبا الآن. وبما أن الخريف كان قد انتهى تقريبًا فقد حلّ الليل في وقت أبكر.
وبالمقارنة مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” والحكايات الخيالية ، قد لا تكون هذه المجموعة قابلة للمقارنة معهم من حيث المبيعات ؛ حيث لم يكن هناك شيء للمنافسة معه.
لكن “تجميع تشانغ يي” كان له قيمة لا تُحصى. لأنه من المنظور الأدبي ، ومن حيث المعنى الذي يحمله ، فحتى ” ضربات الاشباح خارج الضوء” لن تحظى حتى بفرصة ضده!
ماذا كان يمثل التجميع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جزء منه لم يتعب. حيث كان قد أمضى اليومين الماضيين في كتابة توضيحات وتفسيرات للقصائد. وعلى الرغم من أن كل المحتوى كان بالفعل في رأسه من استخدامه كبسولات بحث الذاكرة ، حيث امكنه استرداد جميع المعلومات بشكل سليم تمامًا ، إلا أنه كان لا يزال هناك الكثير من العمل. حيث كان عليه أيضًا العمل على تعديل النص والتعليقات حتى وقت متأخر من الليل قبل اكتمال كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم أحضر حقيبتي.”
لقد مثل الشهرة!
أولاً ، أراد تشانغ يي أن يكون لهذا العمل صدى مدوي. لأن الشعر الذي أحبه والقصائد التي استخدمها من عالمه كانت أكثر انفتاحًا وحرية.
لقد مثل السمعة!
كانت ذراعيه تؤلمانه ورقبته تقاعد تسقط من مكانها. (زي رقبتي كده دلوقتي)
لكن “تجميع تشانغ يي” كان له قيمة لا تُحصى. لأنه من المنظور الأدبي ، ومن حيث المعنى الذي يحمله ، فحتى ” ضربات الاشباح خارج الضوء” لن تحظى حتى بفرصة ضده!
يمكن القول أنه بمجرد إصدار هذا التجميع، فسيكون تشانغ يي قد ترك بصمته في العالم الأدبي. ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك لأن مكانه قد تم الاعتراف به بالفعل من قبل السوق والجمهور. لأنه أيًا كان الشاعر أو المؤلف ، يجب أن يتم اختبارهم جميعًا من قبل السوق قبل أن يتمكنوا من الادعاء بأن أعمالهم مقبولة. وإلا ، فسيتم اعتبار ما يسمون به أنفسهم (شاعر أو كاتب) مجرد ثناء على الذات.
نظر إليه سائق سيارة الأجرة ، “من منا لا يعرف أنك كدت تفلس لإنقاذ حياة أحد معجبيك؟ حتى أنك بعد ذلك سعيت لتحقيق العدالة للأب وي ونتيجة لذلك فقدت وظيفتك؟ إذا أخذت أموالك ، فسوف يلعنني زملائي السائقين حتى الموت! لا أريد! سأرحل!”
لأن الأدب لم يكن مخصصًا للأدباء فحسب ، بل كان للجماهير أيضًا.
خذ على سبيل المثال وانغ شويشين. على الرغم من أنه كان شخصية بارزة في دوائر الشعر في البلاد ، إلا أنه إذا أراد نشر تجميع لأشاعره ، فمن غير المرجح أن تعمل معه أي دار نشر لأنهم إذا فعلوا ذلك ، فقد لا يحققون الكثير من الأرباح. والأسوأ من ذلك ، أن الناشرين قد يتعرضون لخسارة كبيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبلنسبة لقراء موزع الإكسير لا تقلقوا سأعود حين أصل للـ200 في هذه الرواية
حان الوقت للاستيقاظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سائق سيارة الأجرة بإعادة النقود إليه ، “ثم لا أريدها”.
استحم تشانغ يي قبل تنظيف منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ألقى تشانغ يي نظرة على نقاط سمعته. وبمجرد اقترابها ببطء من الـ 200000 نقطة ، اشترى كبسولتي بحث ذاكرة من متجر النظام للنظر في تحليل وملاحظات تلك القصائد من عالمه.
قال تشانغ يي مندهشا قليلا ، “كيف ذلك؟ خذها “.
دق الجرس!.
ذهب لفتح الباب ، “رئيس التحرير تشانغ ،تفضل….” لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، صُدم قليلاً
” أنت؟”
“… أنت رائعة حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك شخص غريب يقف عند الباب. يرتدي قبعة كبيرة ونظارة سوداء وقناع للوجه.
إذا كان أي شخص آخر ، لكانوا قد صدموا ، معتقدين أنه مجرم أو لص. لكن تشانغ يي كان على دراية بهوية هذا الشخص. حيث حدث هذا النوع من المواقف عدة مرات ، “الأخت تشانغ؟ لماذا أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد تشانغ يي للحظة.
نظرت إليه عيون تشانغ يوانشي الجميلة المختبئة خلف نظارتها الشمسية ، “ألن تدعني أدخل؟”
أصبح تشانغ يي ، الذي كان مستلقيًا طوال اليوم ، وكأن قد تم حقنه ببعض الحياة. حيث رد على المكالمة بسرعة
“لا تذكري ذلك.” قال تشانغ يي بلا أي حماس “تفضلي.”
لذا طوال اليوم ، تكاسل تشانغ يي في سريره دون أن يتحرك. حتى أنه تخطى الركض ، وهو ما كان يفعله يوميًا في الأيام القليلة الماضية. حيث كان بحاجة إلى استراحة.
لأن الأدب لم يكن مخصصًا للأدباء فحسب ، بل كان للجماهير أيضًا.
كانت تشانغ يوانشي ترتدي بشكل جيد اليوم.
فستان أحمر فاتح مع حذاء أحمر ذو جعب عال لا يقل عن 10 سم أو أكثر. بالمختصر كانت حتى أطول من تشانغ يي.
ألا تخاف من البرد؟
لأن الأدب لم يكن مخصصًا للأدباء فحسب ، بل كان للجماهير أيضًا.
كانت ذراعيه تؤلمانه ورقبته تقاعد تسقط من مكانها. (زي رقبتي كده دلوقتي)
أغلق تشانغ يي الباب ، “من أين جئت ؟”
“لا حاجة. أنا خارج العمل. هل آتي إلى مكانك؟ ” سأل تشانغ لو مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
خلعت تشانغ يوانشي حذائها بينما كانت متكئة على الباب. وأخذت أنفاسها وقالت بتعب ، “من العرض الأول لفيلمي”.
“هذا جيد أيضًا.” قال تشانغ يي باستسلام حيث أراد أن يرى المنتج النهائي بسرعة أيضًا.
فستان أحمر فاتح مع حذاء أحمر ذو جعب عال لا يقل عن 10 سم أو أكثر. بالمختصر كانت حتى أطول من تشانغ يي.
خلعت حذائها؟
وبلنسبة لقراء موزع الإكسير لا تقلقوا سأعود حين أصل للـ200 في هذه الرواية
تجلس حافية القدمين؟ (ايه الغريب في كده؟)
كان قلقًا من أنه إذا رأى أي شخص الملكة السماوية في منزله ، فسيكون الوضع فوضوي.
ما هذا السلوك؟!
لكنها رفعت رأسها ونظرت إليه وقالت “لديك بعض السمعة ، أليس كذلك؟”
يا لها من ملكة سماوية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت؟”
”فيلمك؟ أكان العرض الأول اليوم؟ ” علم تشانغ يي بالأمر لأنه انتبه للأخبار.
لقد مثل السمعة!
كان سائق سيارة الأجرة ينتظر بالفعل منذ فترة لذا عندما رأى تشانغ يي قادمًا للدفع ، قال بغضب “أنت تعيقونني من القيام بعملي! من أين أتتها الجرأة على أخذ سيارة أجرة بينما لم يكن معها مال! هل هي صديقتك؟ كيف يمكنها… ” في هذه اللحظة ، تفاجأ سائق سيارة الأجرة ، “هاه؟ ألست أنت المعلم تشانغ يي؟”
أومأت تشانغ يوانشي برأسها “لقد تسلقت سيارة أجرة بينما كان الجميع مشغولين. ألديك ماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول أنه بمجرد إصدار هذا التجميع، فسيكون تشانغ يي قد ترك بصمته في العالم الأدبي. ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك لأن مكانه قد تم الاعتراف به بالفعل من قبل السوق والجمهور. لأنه أيًا كان الشاعر أو المؤلف ، يجب أن يتم اختبارهم جميعًا من قبل السوق قبل أن يتمكنوا من الادعاء بأن أعمالهم مقبولة. وإلا ، فسيتم اعتبار ما يسمون به أنفسهم (شاعر أو كاتب) مجرد ثناء على الذات.
بحث تشانغ يي قليلاً ، ثم ألقى إليها زجاجة ماء غير مفتوحة
“إنها آخر زجاجة. وفري لي القليل. أنا عطشان أيضًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن تشانغ يي مهذبًا بعد الآن لأنه كان على معرفة جيدة بهذه الملكة السماوية.
كانت هذه القصيدة مجرد جملة بسيطة. لأنه من حيث عدد الكلمات كانت أقصر من “جيل”. ومع ذلك ، كلما قل عدد الكلمات ، كانت مهارته أكثر وضوحًا. لأنه لم يكن من السهل كتابتها.
“أوه ، واتصلي بي أولاً إذا كنت قادمًة. على الأقل اسمحي لي أن أستعد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سائق سيارة الأجرة بإعادة النقود إليه ، “ثم لا أريدها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لماذا استخدم تشانغ يي هذه القصيدة كمقدمة؟
نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “هاتفي مع مديرتي. أين يمكنني أن أضعه في هذا الفستان؟ أوه ، أنت بحاجة إلى النزول إلى الطابق السفلي. لم أدفع ثمن سيارة الأجرة حتى الآن “.
ضحكت المحررة وقالت ، “هل هذه زوجة المعلم تشانغ يي؟ فقط من ظهرها استطيع ان اقول انها جميلة! المعلم تشانغ مبارك حقا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المكالمة من تشانغ لو من دار النشر.
“آه؟”
خذ على سبيل المثال وانغ شويشين. على الرغم من أنه كان شخصية بارزة في دوائر الشعر في البلاد ، إلا أنه إذا أراد نشر تجميع لأشاعره ، فمن غير المرجح أن تعمل معه أي دار نشر لأنهم إذا فعلوا ذلك ، فقد لا يحققون الكثير من الأرباح. والأسوأ من ذلك ، أن الناشرين قد يتعرضون لخسارة كبيرة!
يا لها من ملكة سماوية!
” لم أحضر حقيبتي.”
وبينما كانوا يتحدثون ، رن جرس الباب!
تمتمت تشانغ يوانشي ، “سأدفع لك في المرة القادمة.”
“… أنت رائعة حقًا.”
قال تشانغ يي بأدب ، “لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ألقى تشانغ يي نظرة على نقاط سمعته. وبمجرد اقترابها ببطء من الـ 200000 نقطة ، اشترى كبسولتي بحث ذاكرة من متجر النظام للنظر في تحليل وملاحظات تلك القصائد من عالمه.
لم يستطع تشانغ يي سوى شق طريقه بسرعة إلى الطابق السفلي.
وبالمقارنة مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” والحكايات الخيالية ، قد لا تكون هذه المجموعة قابلة للمقارنة معهم من حيث المبيعات ؛ حيث لم يكن هناك شيء للمنافسة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سائق سيارة الأجرة ينتظر بالفعل منذ فترة لذا عندما رأى تشانغ يي قادمًا للدفع ، قال بغضب “أنت تعيقونني من القيام بعملي! من أين أتتها الجرأة على أخذ سيارة أجرة بينما لم يكن معها مال! هل هي صديقتك؟ كيف يمكنها… ” في هذه اللحظة ، تفاجأ سائق سيارة الأجرة ، “هاه؟ ألست أنت المعلم تشانغ يي؟”
ابتسم تشانغ يي بابتسامة ساخرة ، “هذا أنا”.
دق الجرس!.
قام سائق سيارة الأجرة بإعادة النقود إليه ، “ثم لا أريدها”.
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
وسواء كانت هذه القصيدة التي جاءت من “الطيور الضالة” لا تحمل مزاج بارد ، أو لعن، أو اثارة، أو استخفاف بالموت ، أو حتى حياة مليئة بالتصادمات لكنها كانت مناسبة تمامًا.
قال تشانغ يي مندهشا قليلا ، “كيف ذلك؟ خذها “.
لم يكن تشانغ يي يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي ، “إنه الليل بالفعل. من سيرتدي هكذا في المنزل في مثل هذا الوقت؟ سيبدو غريبا! ”
نظر إليه سائق سيارة الأجرة ، “من منا لا يعرف أنك كدت تفلس لإنقاذ حياة أحد معجبيك؟ حتى أنك بعد ذلك سعيت لتحقيق العدالة للأب وي ونتيجة لذلك فقدت وظيفتك؟ إذا أخذت أموالك ، فسوف يلعنني زملائي السائقين حتى الموت! لا أريد! سأرحل!”
الفصل 183: زوجة تشانغ يي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسى ذلك. لم أكن أتوقع منك الرد على أي حال. فقط لا تسرقي أغنيتي في المرة القادمة “.
”لا تفعل! مهلا! أيها السائق!” ركض تشانغ يي خلف سيارة الاجرة.
“هاه؟! هذا …..”
رنين!، رنين!،رنين!.
لكن انطلق السائق بسرعة بعد أن استدار.
كان سائق سيارة الأجرة ينتظر بالفعل منذ فترة لذا عندما رأى تشانغ يي قادمًا للدفع ، قال بغضب “أنت تعيقونني من القيام بعملي! من أين أتتها الجرأة على أخذ سيارة أجرة بينما لم يكن معها مال! هل هي صديقتك؟ كيف يمكنها… ” في هذه اللحظة ، تفاجأ سائق سيارة الأجرة ، “هاه؟ ألست أنت المعلم تشانغ يي؟”
شعر تشانغ يي بالدفء قليلاً في داخله وصرخ نحو سيارة الأجرة ” شكرًا لك!”
لكنها رفعت رأسها ونظرت إليه وقالت “لديك بعض السمعة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم أحضر حقيبتي.”
نزلت نافذة السيارة ومد السائق يديه ورفع إبهامه لأعلى. ثم اختفت السيارة بعد فترة.
بحث تشانغ يي قليلاً ، ثم ألقى إليها زجاجة ماء غير مفتوحة
بالعودة إلى الطابق العلوي.
“مرحبًا ، المحرر تشانغ.”
كانت النوافذ مفتوحة. لذا ربما سمعت تشانغ يوانشي كل شيء.
لقد تم التعرف على الملكة السماوية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم تشانغ ، لقد عملت بجد.” كان تشانغ لو يضع ابتسامه كبيرة على الجانب الآخر من الهاتف وهو يقول “لقد قرأت التعليقات والملاحظات التي قدمتها الليلة الماضية. كل شيء جيد الآن…. لقد انتهينا من التنضيد (الاعداد) اليوم حتى أن الرسوم التوضيحية جاهزة أيضًا. لقد خرجت للتو من الطابعات. ولقد تم بالفعل طباعة الطبعة الأولى. وإذا لم يحدث خطأ ، فسنستخدمهم للإصدار (دخول السوق). سيتم طرح الكتاب للبيع في الأيام القليلة المقبلة. لكن قبل ذلك ، أعتقد أنه يجب عليك إلقاء نظرة عليه أولاً. إنه تجميع أعمالك بعد كل شيء. هل أنت في المنزل الآن؟ ”
كانت تشانغ يوانشي جالسة على الكرسي تقرأ كتابًا.
لكنها رفعت رأسها ونظرت إليه وقالت “لديك بعض السمعة ، أليس كذلك؟”
حان الوقت للاستيقاظ.
قال تشانغ يي ، “لا تمزحي معي الآن. إذا قمتي بإزالة هذا القناع، فستستطيعين أخذ جولة مجانية في جميع أنحاء البلاد. كيف يمكن أن تقارن سمعتي الصغيرة بك؟ ”
تمتمت تشانغ يوانشي ، “سأدفع لك في المرة القادمة.”
“انسى ذلك. لم أكن أتوقع منك الرد على أي حال. فقط لا تسرقي أغنيتي في المرة القادمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرى.”
وبينما كانوا يتحدثون ، رن جرس الباب!
لكن انطلق السائق بسرعة بعد أن استدار.
كانت هذه القصيدة مجرد جملة بسيطة. لأنه من حيث عدد الكلمات كانت أقصر من “جيل”. ومع ذلك ، كلما قل عدد الكلمات ، كانت مهارته أكثر وضوحًا. لأنه لم يكن من السهل كتابتها.
اللعنة!
خلعت تشانغ يوانشي حذائها بينما كانت متكئة على الباب. وأخذت أنفاسها وقالت بتعب ، “من العرض الأول لفيلمي”.
ألم يكن الوضع سيئ بما يكفي!
دع الحياة تكون جميلة مثل أزهار الصيف وميتة مثل أوراق الخريف.
عرف تشانغ يي هوية الطارق، لكنه أدرك شيئًا ما فجأة. لذا نظر إلى تشانغ يوانشي ، “همممم ، هناك شخص قادم من دار النشر. لذا أنت….”
رجلين وامرأة.
عبست تشانغ يوانشي “لماذا لم تقل ذلك قبلا؟”
كانت ذراعيه تؤلمانه ورقبته تقاعد تسقط من مكانها. (زي رقبتي كده دلوقتي)
“أنت لم تخبريني أنك ستأتين أيضًا!” نظر تشانغ يي يسارًا ويمينًا للعثور على مكان لإخفائها.
“لا تذكري ذلك.” قال تشانغ يي بلا أي حماس “تفضلي.”
لقد مثل السمعة!
وضعت تشانغ يوانشي نظارتها الشمسية وقناع وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم أحضر حقيبتي.”
لم يكن تشانغ يي يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي ، “إنه الليل بالفعل. من سيرتدي هكذا في المنزل في مثل هذا الوقت؟ سيبدو غريبا! ”
”لا تفعل! مهلا! أيها السائق!” ركض تشانغ يي خلف سيارة الاجرة.
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
كانت شقته ذات تصميم بسيط لا يمكنه أن يخفي نملة ناهيا عن شخص. لذا جلست تشانغ يوانشي ببساطة على الكرسي وجعلت ظهرها مواجهًا للباب. وواصلت القراءة كما لو لم يكن هناك خطأ ، “هذا سيفي بالغرض!”
قال تشانغ يي مندهشا قليلا ، “كيف ذلك؟ خذها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان يمثل التجميع؟
دق الجرس مرة أخرى.
لم يعد بإمكان تشانغ يي تأخير الرد بعد الآن.
لقد مثل السمعة!
كان قلقًا من أنه إذا رأى أي شخص الملكة السماوية في منزله ، فسيكون الوضع فوضوي.
تردد للحظة لكن ما زال يفتح الباب ، لكنه سد مدخل الشقة وكأنه لم يكن ينوي أن يطلب منهم الدخول “المحرر تشانغ!. المحرر تشين والمحرر صن هنا أيضًا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنت؟”
جاء ثلاثة أشخاص.
ألا تخاف من البرد؟
رجلين وامرأة.
قد تبدو هذه القصيدة فنية إلى حد ما ، ولكن بكلمات بسيطة ، وباستخدام الكلمات التي استخدمها الرجال العظماء لإحياء ذكرى الرفيق ليو هولان ، يمكن القول أيضًا أن هذه القصيدة كانت – حياة عظيمة! وموت مجيد! .
ابتسم تشانغ لو. “كنا خارجين من العمل للتو. لذا اجتمعنا معًا في سيارة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المحررة الواقفة في الخلف ذات عيون حادة حيث رصدت مرأة موجودة داخل الشقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشانغ يوانشي ترتدي بشكل جيد اليوم.
“هاه؟! هذا …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان يمثل التجميع؟
تجمد تشانغ يي للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة الوضع سيئ حقا!
استحم تشانغ يي قبل تنظيف منزله.
لقد تم التعرف على الملكة السماوية!
لم يعد بإمكان تشانغ يي تأخير الرد بعد الآن.
“لا حاجة. أنا خارج العمل. هل آتي إلى مكانك؟ ” سأل تشانغ لو مرة أخرى.
ضحكت المحررة وقالت ، “هل هذه زوجة المعلم تشانغ يي؟ فقط من ظهرها استطيع ان اقول انها جميلة! المعلم تشانغ مبارك حقا! ”
********************************
أعلم أني غبت كثيرا لكن ظللت شهرا أمتحن وحين ارتخت اعصابي نمت يومين ???….
كانت كما لو أنها لخصت كل أعماله دفعة واحدة.
أعلم أني قلت 5 فصول ولم أنسى…سأقابل أصدقائي وحين أعود سأترجم الفصلين الباقيين…
وبلنسبة لقراء موزع الإكسير لا تقلقوا سأعود حين أصل للـ200 في هذه الرواية
“إنها آخر زجاجة. وفري لي القليل. أنا عطشان أيضًا. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
