الموسم الثاني - الفصل 7
ترجمة : [ Yama ]
“كيف أوقفها؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 7
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.
“يا لها من مفاجأه.”
وفجأة تجمعت العباءة المصنوعة من القماش معًا لتشكل رمحًا.
عادت ابتسامة ساندرو إلى وجهه.
والآن، كان الوجود أمامها دوقًا.
انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.
كان قد صد هجومًا واحدًا فقط ؛ لم يتغير شيء. كان من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك مقصودًا أم عرضيًا، لكن حقيقة أن لوكاس لم يمت ظلت دون تغيير.
“هل كانت الياقة فضفاضة؟ أم أنها كانت معيبة منذ البداية؟… على أي حال، أشعر بخيبة أمل في شركة تشيستر. هذا مزعج بعض الشيء “.
[يبدو أن صبري على مدى العقود القليلة الماضية جعلني أشعر بالخزي.]
كان عليه أن يتصل بروتان ويضع الأمور في نصابها.
والآن، كان الوجود أمامها دوقًا.
من المحتمل أن ينحنوا حتى تلامس جباههم الأرض. بعد كل شيء، كان يجب أن يكونوا على دراية كاملة بنوع العالم الذي كانوا يخطوون إليه.
لكن كان هذا مختلفًا.
“هذا غير مجدي حتى لو قمت به بشكل صحيح 100 مرة. بطبيعة الحال، كل ما يهم هو ما إذا كنت ترتكب خطأ أم لا “.
كانت تلك نهاية تحليل ساندرو.
ما زال لوكاس لم يقل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع لوكاس على ركبة واحدة ووضع راحة يده على الأرض.
ابتسم ساندرو.
بشر… هل كان انسان؟
“لكنك أحمق. إذا كنت قد أخفيت حقيقة أن الياقة كانت معيبة وانتظرت الفرصة المناسبة، فربما تكون قد حصلت على فرصة للهروب “.
لورد
لم يكن ساندرو مهتمًا بلوكاس منذ البداية. كان انتباهه دائمًا على مين ها رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنسان منع هجومي؟”
هذا الرجل ذو الشعر الأشقر الذي جاء معها لم يكن أكثر من مكافأة إضافية. حتى لو تمكن بطريقة ما من الهروب بأعجوبة، فلن يشعر ساندرو بأي خسارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي فعل ذلك لم يكن سوى عبد متواضع.
ومع ذلك، كانت قصة مختلفة تمامًا بالنسبة له أن يزيل الياقة أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال هذا، قام لوكاس بتسليم بلورة الروح إلى مين ها رين.
سيتم تحدي سلطته إذا ترك هذا بعد رؤية مثل هذا السلوك بأم عينيه.
“حقا؟”
“بغض النظر عن نظرتك إليها، لا تبدو مجنونًا… هل أنا مخطئ؟”
كان نفس الشيء هذه المرة أيضًا.
“رقم.”
“من أنت؟”
فتح لوكاس فمه لأول مرة، وأبدى ساندرو إعجابه بصوته الواضح.
كان شيطانًا يُدعى سيربيروس، وكانت قوته فائقة السماوية لدرجة أنه قتل 90٪ من الصيادين الذين شاركوا في المعركة.
“لديك صوت جيد، أفضل مما كنت أتوقع. أنت أيضا تبدو بخير “.
لتكون أكثر دقة، كل ما كانت تعرفه هو أنهم كانوا أقوياء بشكل لا يصدق.
اجتاحت عيون ساندرو لوكاس.
كانت تلك نهاية تحليل ساندرو.
بدا وكأنه يثمنه للحظة قبل أن يبتسم ويقول.
لم يكن هناك سبب للسؤال عن من كان هذه بلورة الروح.
“ماذا عن هذا؟ إذا ركعت وتملقت الآن، فسوف أتظاهر وكأنني لم أراك تخلع الياقة. لدي عدد قليل من الياقات الاحتياطية، لذا سأسمح لك باختيار أيهما تفضله أكثر. إذا قمت بذلك، فسوف أغفر لوقظتك وأعطيك الحق في أن تكون عبديًا مرة أخرى “.
مثل سمكة أصيبت بتيار كهربائي، خرج جسد ساندرو من الظلام.
كان هذا عرضًا غير تقليدي لدوق ساندرو.
“لكنك أحمق. إذا كنت قد أخفيت حقيقة أن الياقة كانت معيبة وانتظرت الفرصة المناسبة، فربما تكون قد حصلت على فرصة للهروب “.
في المقام الأول، ما زال لا يهتم كثيرًا بلوكاس. ومع ذلك، فقد شعر أنه كان مجرد إهدار لقتله بهذه الطريقة.
لكن كان هذا مختلفًا.
شعر أنه شخص عطوف، أظهر رحمة لا تنتهي لمن يرضيه.
“هل تعتقد أنك تستحق أن تختبرني؟”
كان نفس الشيء هذه المرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل مجهول.”
لكن لوكاس لم يرد.
“كم عمرك؟”
في البداية، اعتقد أنه كان يفكر في الأمر، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال أيضًا.
كان هذا عرضًا غير تقليدي لدوق ساندرو.
والمثير للدهشة أنه لم يستطع معرفة ما كان يفكر فيه.
دوق. بلورة روح الدوق.
“هذا الرجل مجهول.”
كانت تلك نهاية تحليل ساندرو.
نظر لوكاس إلى هذه البلورة للحظة قبل أن يقول.
هز رأسه.
ولكن قبل أن تدرك ما حدث، انفتح الرمح.
على أي حال، كان مجرد مكافأة.
حتى ماركيز. لا، بالكاد يمكن أن يكونوا ندا لكونت.
“هذا سيء للغاية.”
“كيف أوقفها؟”
بات.
ظهرت دوامة صغيرة في الهواء أمامهم، ظهر منها الإنسان. كان كائنًا يرتدي رداءًا أسود لا يُرى وجهه لأنه مغطى بشرائط من القماش. كان الأمر كما لو لم يكن لديهم وجه.
تحولت عباءة ساندرو إلى الظلام وبدأت تتحرك وكأن لها حياة خاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى صوت ساندرو تدريجيًا في الظلام. ابتلعت الأرض عباءته السوداء، وتبعها جسده.
نظرت مين ها رين إلى الوراء بتعبير قلق.
“هل تعتقد أنك تستحق أن تختبرني؟”
حتى هي، التي شاركت في العديد من المعارك ضد النبلاء الشياطين، لم تكن تعرف مدى قوة الدوق.
ملحوظة:
لتكون أكثر دقة، كل ما كانت تعرفه هو أنهم كانوا أقوياء بشكل لا يصدق.
انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.
وبإشارة واحدة، يمكن أن تتسبب في حدوث رياح شديدة، وإنشاء بحيرات، وتحترق الغابات وتحولها إلى رماد.
وفجأة تجمعت العباءة المصنوعة من القماش معًا لتشكل رمحًا.
إذا كانت هذه الكائنات موجودة بالفعل، فلا يمكن اعتبارها إلا علامة على مجيء حاكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أنه شخص عطوف، أظهر رحمة لا تنتهي لمن يرضيه.
كان لا يصدق.
“أعتقد أنه يجب عليك الحصول على هذا.”
لم تستطع تصديق ذلك، ولم تكن تريد تصديق ذلك.
كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يعتقد قط أنه سيموت اليوم.
إذا كانت بعض الشائعات التي سمعتها صحيحة، فإن نضال البشرية كان سدى.
لذلك كان ينوي القتال بجدية منذ ذلك الحين.
شاركت مين ها رين ذات مرة في معركة لإخضاع كونت.
“هاه؟”
كان شيطانًا يُدعى سيربيروس، وكانت قوته فائقة السماوية لدرجة أنه قتل 90٪ من الصيادين الذين شاركوا في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنسان منع هجومي؟”
ومع ذلك، لا يمكن اعتبار الكونت إلا كائنات على عتبة النبلاء رفيعي المستوى. لقد أطلق عليهم نبل رفيع المستوى لأن مستوى قوتهم كان عدة مرات من مستوى النبلاء الشياطين العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت تعبيرات ساندرو المرحة عندما سأل لوكاس هذه الكلمات.
القوة التي أظهرها عدد الشياطين أن اليوم أصبح كابوسًا محفورًا بعمق في عقلها.
“…”
والآن، كان الوجود أمامها دوقًا.
على الرغم من وجود هذه الأسئلة في رأسها، إلا أن لوكاس كان منقدها. لم تستطع الشكوى من شيء كهذا.
كان بالتأكيد أقوى بكثير من أي كونت أو ماركيز.
“اصعدي على الطاولة.”
لم تستطع مين ها رين حتى أن يتخيل مدى رعب مثل هذا الوجود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت تعبيرات ساندرو المرحة عندما سأل لوكاس هذه الكلمات.
انطلق العباءة إلى الأمام.
أدرك مين ها رين أن صوت ساندرو كان يرتجف قليلاً وأن وجهه يرتعش أحيانًا.
وفجأة تجمعت العباءة المصنوعة من القماش معًا لتشكل رمحًا.
“ما رأيك في السحر؟”
على الرغم من حقيقة أنها لم تصدر صوتًا، إلا أن السرعة التي تتحرك بها لم تكن سريعة بشكل خاص.
على أي حال، كان مجرد مكافأة.
بكل صدق، لم يكن ذلك مثيرًا للإعجاب.
سقط هذا السائل السميك الأسود على وجه لوكاس، لكنه لم يكن بحاجة إلى مسحه.
هل كانت هذه هي كل القوة التي يمتلكها الدوق؟
صعدت على عجل إلى الطاولة الفضية. يمكن لأي شخص أن يقول أنه لم يكن من الحكمة أن تتحرك بشكل أعمى في الظلام.
إذا كان هذا القدر فقط، فستكون حتى قادرة على تجنب هذا الهجوم.
كان من الوقاحة أن تسأل عن عمر شخص ما من العدم. إذا كانت حالة أخرى أو إذا سألها شخص آخر نفس السؤال، فربما لم تجب.
لكن في اللحظة التي اعتقدت فيها…
تغيرت هالة ساندرو بشكل كبير.
أصبح وجه مين ها رين شاحبًا.
انطلق العباءة إلى الأمام.
“…”
بشر… هل كان انسان؟
لم ترمش. وهي لم تفقد مسارها أيضًا.
كان هذا عرضًا غير تقليدي لدوق ساندرو.
ولكن قبل أن تدرك ما حدث، انفتح الرمح.
انطلق العباءة إلى الأمام.
وبدلاً من رمح، تحولت العباءة إلى وحش مليء بمئات من الأسنان، التهم جسد لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساندرو جاد.”
مضغ، مضغ…
لقد قتل هذا الرجل الدوق ساندرو حقًا.
الشيء الوحيد الذي كان يمكن سماعه هو صوت تحطم اللحم والعظام وتمزيقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
تحول وجه مين ها رين إلى اللون الأبيض في المأساة المفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم لوكاس على هذه الكلمات.
حدث كل شيء حتى قبل أن تتاح لها الفرصة للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال في حيرة من أمرها، ولكن كما كانت على وشك أن تحني رأسها…
لم يكن من الصعب إدراك أن الصوت المتوتر قادم من ساندرو.
حتى هي، التي شاركت في العديد من المعارك ضد النبلاء الشياطين، لم تكن تعرف مدى قوة الدوق.
أدرك مين ها رين أن صوت ساندرو كان يرتجف قليلاً وأن وجهه يرتعش أحيانًا.
علاوة على ذلك، ألم يسمعها عندما كان ساندرو يناديها؟
لكن وجه ساندرو لم يكن الشيء الوحيد الذي يرتعش. اهتزت العباءة الملفوفة حول جسد لوكاس.
الضعفاء الذين يتم سحقهم أو تربيتهم بعاطفة أو رميهم بعيدًا مثل القمامة، حسب مزاجهم.
باهت!
هذا يعني…
ثم بعد صوت انفجار خفيف، تمزق العباءة.
كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يعتقد قط أنه سيموت اليوم.
ومن خلال قطع القماش التي سقطت مثل رقاقات الثلج، يمكن رؤية جسد لوكاس.
والآن، كان الوجود أمامها دوقًا.
بمجرد النظر إلى تعبير ساندرو، يمكن للمرء أن يعرف كيف التقط هذا المشهد.
على الرغم من وجود هذه الأسئلة في رأسها، إلا أن لوكاس كان منقدها. لم تستطع الشكوى من شيء كهذا.
“ما الذي فعلته؟”
بالنسبة لساندرو، كان من المفترض أن يكون يومًا سعيدًا. بعد بضع سنوات، وجد أخيرًا عبدًا كان يحبه، وكان متأكدًا من أنه لن يشعر بالملل منه لفترة طويلة.
تغيرت هالة ساندرو بشكل كبير.
لم يكن من الصعب إدراك أن الصوت المتوتر قادم من ساندرو.
صب دخان أسود من فمه وتناثر حوله.
فتح لوكاس فمه لأول مرة، وأبدى ساندرو إعجابه بصوته الواضح.
كان الرمح الذي أرسله للأمام قويًا بما يكفي لاختراق أي معدن بحوزته. لن تكون مشكلة حتى أن تخترق قبوًا صاروخيًا.
“أنت تحاول التظاهر.هذا ممتع. آمل أن تكون ذكائك قويًا بما يكفي للتغلب على التعذيب “.
على الأقل، لم يكن بإمكان ساندرو أبدًا أن يتخيل أن شخصًا ما أراد قتله بها لم يتحول على الفور إلى بركة من الدماء.
لتكون أكثر دقة، كل ما كانت تعرفه هو أنهم كانوا أقوياء بشكل لا يصدق.
علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي فعل ذلك لم يكن سوى عبد متواضع.
رمشت مين ها رين عدة مرات.
“من أنت؟”
كان نفس الشيء هذه المرة أيضًا.
احتوى صوت ساندرو على ارتباك لا يستطيع إخفاءه حتى لو أراد ذلك.
هل كانت هذه هي كل القوة التي يمتلكها الدوق؟
بشر… هل كان انسان؟
“هل تعتقد أنك تستحق أن تختبرني؟”
لا. لم يكن هذا ممكنا.
وبدلاً من رمح، تحولت العباءة إلى وحش مليء بمئات من الأسنان، التهم جسد لوكاس.
لقد التقى بأشخاص أقوياء من قبل، حتى أن بعضهم تم الإشادة بهم كأبطال، لكن لم يكن أي منهم نداً له.
الآن، حتى لسانه أصيب بالشلل. كل ما يمكنه فعله هو تحريك عينيه.
ناهيك عن الدوق.
لم يكن من الصعب إدراك أن الصوت المتوتر قادم من ساندرو.
حتى ماركيز. لا، بالكاد يمكن أن يكونوا ندا لكونت.
تحول وجه مين ها رين إلى اللون الأبيض في المأساة المفاجئة.
الضعفاء الذين يتم سحقهم أو تربيتهم بعاطفة أو رميهم بعيدًا مثل القمامة، حسب مزاجهم.
ظهرت دوامة صغيرة في الهواء أمامهم، ظهر منها الإنسان. كان كائنًا يرتدي رداءًا أسود لا يُرى وجهه لأنه مغطى بشرائط من القماش. كان الأمر كما لو لم يكن لديهم وجه.
هذا ما كان عليه البشر.
“من أنت؟”
ثم ماذا كان هذا الكائن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أوقف هجومه.
“… مين ها-رين.”
لا، كان هناك شيء أربكه أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت مين ها رين بصوت منخفض وواضح.
“كيف أوقفها؟”
القوة التي أظهرها عدد الشياطين أن اليوم أصبح كابوسًا محفورًا بعمق في عقلها.
لم يستطع التخمين. وقد أحبطه أن خصمه لديه ورقة رابحة غامضة.
كان هذا لأنه بعد أن تلاشى الظلام في الغرفة، اختفى الحبر كما لو أنه قد تبخر.
لكن ساندرو أخفى هيجانه.
علاوة على ذلك، ألم يسمعها عندما كان ساندرو يناديها؟
كان قد صد هجومًا واحدًا فقط ؛ لم يتغير شيء. كان من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك مقصودًا أم عرضيًا، لكن حقيقة أن لوكاس لم يمت ظلت دون تغيير.
هذا يعني…
لذلك كان ينوي القتال بجدية منذ ذلك الحين.
مثل الحبر الذي يتسرب إلى قطعة من الورق، امتص جسده في الأرض.
تعمقت نظرة ساندرو.
“أ-، آه… ث-، شكراً لإنقاذي…”
“هل تعمل لدى دوق آخر؟ هل أرسلوك لاغتيالي؟ الفخر. هل هو سيدك؟ ”
من المحتمل أن ينحنوا حتى تلامس جباههم الأرض. بعد كل شيء، كان يجب أن يكونوا على دراية كاملة بنوع العالم الذي كانوا يخطوون إليه.
تمتم لوكاس على هذه الكلمات.
هذا ما كان عليه البشر.
“هذا وهم غير سارة.”
كان لا يصدق.
“عن ماذا تتحدث؟”
كونت
“أنا لست شيطانًا. وبطبيعة الحال، أنا لست خادمًا للفخر “.
لم تستطع مين ها رين حتى أن يتخيل مدى رعب مثل هذا الوجود.
إذا كان هذا هو الحال، فهل كان حقًا إنسانًا؟
لم يكن من الصعب إدراك أن الصوت المتوتر قادم من ساندرو.
“إنسان منع هجومي؟”
“كم عمرك؟”
ها.
كان لا يصدق.
لم يستطع ساندرو إلا أن يضحك.
“…”
“أنت تحاول التظاهر.هذا ممتع. آمل أن تكون ذكائك قويًا بما يكفي للتغلب على التعذيب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي فعلته؟”
“هل تعتقد أنك تستحق أن تختبرني؟”
شوك.
اختفت تعبيرات ساندرو المرحة عندما سأل لوكاس هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن السحر الذي شاهدته مين ها-رين اليوم ذكرها بعرض الألعاب النارية في منتصف الصيف أو شجرة عيد الميلاد.
“طريقتك في الكلام تزعجني. فقط ملك الشياطين يجرؤ على التحدث معي هكذا “.
هذا الرجل ذو الشعر الأشقر الذي جاء معها لم يكن أكثر من مكافأة إضافية. حتى لو تمكن بطريقة ما من الهروب بأعجوبة، فلن يشعر ساندرو بأي خسارة.
أصبح تعبير ساندرو ضبابيًا. كانت الأضواء في الغرفة ترفرف مثل شمعة أمام نسيم قبل أن تنطفئ فجأة.
“أنا مين ها-رين. ش-شكرا لك لإنقاذي “.
نزلت الغرفة إلى الظلام.
بمجرد النظر إلى تعبير ساندرو، يمكن للمرء أن يعرف كيف التقط هذا المشهد.
“أنت… سوف… أتوسل إلي… أن أقتلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنسان منع هجومي؟”
تلاشى صوت ساندرو تدريجيًا في الظلام. ابتلعت الأرض عباءته السوداء، وتبعها جسده.
“أنت… سوف… أتوسل إلي… أن أقتلك.”
مثل الحبر الذي يتسرب إلى قطعة من الورق، امتص جسده في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع لوكاس على ركبة واحدة ووضع راحة يده على الأرض.
“اصعدي على الطاولة.”
والمثير للدهشة أنه لم يستطع معرفة ما كان يفكر فيه.
أدركت مين ها رين متأخراً أن هذه الكلمات كانت موجهة إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت الياقة فضفاضة؟ أم أنها كانت معيبة منذ البداية؟… على أي حال، أشعر بخيبة أمل في شركة تشيستر. هذا مزعج بعض الشيء “.
صعدت على عجل إلى الطاولة الفضية. يمكن لأي شخص أن يقول أنه لم يكن من الحكمة أن تتحرك بشكل أعمى في الظلام.
حدث كل شيء حتى قبل أن تتاح لها الفرصة للرد.
“ساندرو جاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها شكرته بصدق مرة أخرى، بدا أن لوكاس يهتم بشيء آخر.
كانت تعرف كيف يتصرف الشياطين عندما أصبحوا جادين. الآن، لن يتردد ساندرو في الكشف عن قوته الكاملة.
بدا ترتيب هذه الأسئلة غريبًا بعض الشيء.
هجوم كامل القوة من دوق.
“رقم.”
كيف كان من المفترض أن ينجو من هجوم كهذا؟
بمجرد النظر إلى تعبير ساندرو، يمكن للمرء أن يعرف كيف التقط هذا المشهد.
شوك.
لكن كان هذا مختلفًا.
ركع لوكاس على ركبة واحدة ووضع راحة يده على الأرض.
كان إفساد وتحطيم البشر الذين اعتقدوا أنهم أقوياء شيئًا يستمتع به.
وأنه كان عليه.
مثل سمكة أصيبت بتيار كهربائي، خرج جسد ساندرو من الظلام.
“… كو-، أورك؟”
“مهلا… ما الذي حدث للتو؟ أ-أين الدوق ساندرو…؟ ”
مثل سمكة أصيبت بتيار كهربائي، خرج جسد ساندرو من الظلام.
ملحوظة:
“أ-، أورك! أوك! كوك! كوك! ”
وفي المكان الذي كان فيه جسد الدوق ساندرو، سقطت بلورة على الأرض.
نظر إلى لوكاس بعيون تهتز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وجه ساندرو لم يكن الشيء الوحيد الذي يرتعش. اهتزت العباءة الملفوفة حول جسد لوكاس.
“بحق الجحيم… كيف…؟ كنت… بين حدود… الظلال… ”
كيف كان من المفترض أن ينجو من هجوم كهذا؟
لم يكن قد تم سحبه ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراك.
تم تجميد جسده. حتى مفاصله كانت مجمدة كما لو كانت مقيدة بسلسلة غير مرئية.
رمشت مين ها رين عدة مرات.
الآن، حتى لسانه أصيب بالشلل. كل ما يمكنه فعله هو تحريك عينيه.
“هذا سيء للغاية.”
“… !!”
هذا الرجل ذو الشعر الأشقر الذي جاء معها لم يكن أكثر من مكافأة إضافية. حتى لو تمكن بطريقة ما من الهروب بأعجوبة، فلن يشعر ساندرو بأي خسارة.
بالنسبة لساندرو، كان من المفترض أن يكون يومًا سعيدًا. بعد بضع سنوات، وجد أخيرًا عبدًا كان يحبه، وكان متأكدًا من أنه لن يشعر بالملل منه لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاركت مين ها رين ذات مرة في معركة لإخضاع كونت.
لقد حصل عليها أخيرًا بين يديه، وكل ما كان عليه فعله هو الاستمتاع بها.
لكن في اللحظة التي اعتقدت فيها…
كان إفساد وتحطيم البشر الذين اعتقدوا أنهم أقوياء شيئًا يستمتع به.
ما الذي فكرت به أثناء مشاهدة هذا المشهد؟
كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يعتقد قط أنه سيموت اليوم.
ماذا تعتقد؟
كراك.
لقد اختفوا بالسرعة التي ظهروا بها، لكن لا يبدو أن لوكاس قلق بشكل خاص حيال ذلك.
بمجرد أن جمع لوكاس بقبضته، انفجر جسد ساندرو.
ابتلعت مين ها رين قليلاً قبل أن تخطو على الأرض. لكنها ما زالت تنظر حولها بتردد.
لم يكن الدم واللحم المنتشران في كل مكان. بدلاً من ذلك، كان حبرًا مثل المادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟”
سقط هذا السائل السميك الأسود على وجه لوكاس، لكنه لم يكن بحاجة إلى مسحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى صوت ساندرو تدريجيًا في الظلام. ابتلعت الأرض عباءته السوداء، وتبعها جسده.
كان هذا لأنه بعد أن تلاشى الظلام في الغرفة، اختفى الحبر كما لو أنه قد تبخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كلينك ~
الآن، حتى لسانه أصيب بالشلل. كل ما يمكنه فعله هو تحريك عينيه.
وفي المكان الذي كان فيه جسد الدوق ساندرو، سقطت بلورة على الأرض.
والمثير للدهشة أنه لم يستطع معرفة ما كان يفكر فيه.
نظر لوكاس إلى هذه البلورة للحظة قبل أن يقول.
عادت ابتسامة ساندرو إلى وجهه.
“يمكنك النزول.”
تحولت عباءة ساندرو إلى الظلام وبدأت تتحرك وكأن لها حياة خاصة بها.
رمشت مين ها رين عدة مرات.
حدث كل شيء حتى قبل أن تتاح لها الفرصة للرد.
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… !!”
لم يرد لأنه ظل ينظر إلى الكريستال على الأرض.
لم يكن الدم واللحم المنتشران في كل مكان. بدلاً من ذلك، كان حبرًا مثل المادة.
ابتلعت مين ها رين قليلاً قبل أن تخطو على الأرض. لكنها ما زالت تنظر حولها بتردد.
ويبدو أن ظهوره المفاجئ له علاقة بلوكاس.
“مهلا… ما الذي حدث للتو؟ أ-أين الدوق ساندرو…؟ ”
القوة التي أظهرها عدد الشياطين أن اليوم أصبح كابوسًا محفورًا بعمق في عقلها.
“أعتقد أنه يجب عليك الحصول على هذا.”
أوقف هجومه.
كما قال هذا، قام لوكاس بتسليم بلورة الروح إلى مين ها رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساندرو.
أخذتها مين ها رين بشكل انعكاسي قبل الجفل.
“مهلا… ما الذي حدث للتو؟ أ-أين الدوق ساندرو…؟ ”
لم يكن هناك سبب للسؤال عن من كان هذه بلورة الروح.
لورد
دوق. بلورة روح الدوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.
كم عدد الأرواح المحتجزة هنا؟ ”
“بحق الجحيم… كيف…؟ كنت… بين حدود… الظلال… ”
“لا توجد طريقة لتخلي الشيطان عن بلورة الروح وركض.”
هز رأسه.
بالنسبة لهم، كان هذا العنصر لا يقل أهمية عن حياتهم.
ثم بعد صوت انفجار خفيف، تمزق العباءة.
هذا يعني…
تعمقت نظرة ساندرو.
لقد قتل هذا الرجل الدوق ساندرو حقًا.
“إثنان وعشرون.”
“أ-، آه… ث-، شكراً لإنقاذي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساندرو.
كانت لا تزال في حيرة من أمرها، ولكن كما كانت على وشك أن تحني رأسها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قال هذا، قام لوكاس بتسليم بلورة الروح إلى مين ها رين.
ظهرت دوامة صغيرة في الهواء أمامهم، ظهر منها الإنسان. كان كائنًا يرتدي رداءًا أسود لا يُرى وجهه لأنه مغطى بشرائط من القماش. كان الأمر كما لو لم يكن لديهم وجه.
ظهرت دوامة صغيرة في الهواء أمامهم، ظهر منها الإنسان. كان كائنًا يرتدي رداءًا أسود لا يُرى وجهه لأنه مغطى بشرائط من القماش. كان الأمر كما لو لم يكن لديهم وجه.
[يبدو أن صبري على مدى العقود القليلة الماضية جعلني أشعر بالخزي.]
على الأقل، لم يكن بإمكان ساندرو أبدًا أن يتخيل أن شخصًا ما أراد قتله بها لم يتحول على الفور إلى بركة من الدماء.
كان صوت الكائن غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال في حيرة من أمرها، ولكن كما كانت على وشك أن تحني رأسها…
ويبدو أن ظهوره المفاجئ له علاقة بلوكاس.
هوك.
[هل تقول أنه ليس من أعمالي؟ بخير. لكن ضع في اعتبارك. لقد أعطيتهم مبررًا.]
إذا كان هذا هو الحال، فهل كان حقًا إنسانًا؟
هوك.
“حقا؟”
لقد اختفوا بالسرعة التي ظهروا بها، لكن لا يبدو أن لوكاس قلق بشكل خاص حيال ذلك.
لذلك كان ينوي القتال بجدية منذ ذلك الحين.
التفت إلى مين ها رين وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساندرو.
“كم عمرك؟”
كيف كان من المفترض أن ينجو من هجوم كهذا؟
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ماذا كان هذا الكائن؟
عندما سأل مين ها رين مرة أخرى في مفاجأة على السؤال المفاجئ، تمتم بصوت محرج قليلاً.
“أ-، آه… ث-، شكراً لإنقاذي…”
“هل قلت شيئًا غريبًا؟ أعني… كم سنة مرت منذ ولادتك؟ ”
“أعتقد… أنها جميلة.”
كان من الوقاحة أن تسأل عن عمر شخص ما من العدم. إذا كانت حالة أخرى أو إذا سألها شخص آخر نفس السؤال، فربما لم تجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لكن كان هذا مختلفًا.
حدث كل شيء حتى قبل أن تتاح لها الفرصة للرد.
أجابت مين ها رين بصوت منخفض وواضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت الياقة فضفاضة؟ أم أنها كانت معيبة منذ البداية؟… على أي حال، أشعر بخيبة أمل في شركة تشيستر. هذا مزعج بعض الشيء “.
“إثنان وعشرون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن السحر الذي شاهدته مين ها-رين اليوم ذكرها بعرض الألعاب النارية في منتصف الصيف أو شجرة عيد الميلاد.
“حقا؟”
“أنا مين ها-رين. ش-شكرا لك لإنقاذي “.
“هاه؟”
“أنت… سوف… أتوسل إلي… أن أقتلك.”
… هل كان يحاول أن يقول أنها تبدو أكبر سنًا؟
كونت
تصلب تعبير مين ها رين، لكن لوكاس استمر كما لو أنه لا يهتم.
كان عليه أن يتصل بروتان ويضع الأمور في نصابها.
“ما رأيك في السحر؟”
وبدلاً من رمح، تحولت العباءة إلى وحش مليء بمئات من الأسنان، التهم جسد لوكاس.
“…”
أصبح وجه مين ها رين شاحبًا.
ماذا تعتقد؟
تحولت عباءة ساندرو إلى الظلام وبدأت تتحرك وكأن لها حياة خاصة بها.
لم تفكر قط في ذلك بعمق. كان هذا هو الحال منذ أن قيل لها إنها ليست لديها موهبة في السحر.
هز رأسه.
ومع ذلك، فإن السحر الذي شاهدته مين ها-رين اليوم ذكرها بعرض الألعاب النارية في منتصف الصيف أو شجرة عيد الميلاد.
“أنت… سوف… أتوسل إلي… أن أقتلك.”
ما الذي فكرت به أثناء مشاهدة هذا المشهد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ماذا كان هذا الكائن؟
شعرت مين ها رين وكأن ذكرياتها قد استيقظت وكأنها أخذت كتابًا قديمًا من رف الكتب.
كم عدد الأرواح المحتجزة هنا؟ ”
“أعتقد… أنها جميلة.”
فيكونت
عندما اتسعت عينا لوكاس قليلاً عند ردها، جفل مين ها-رين.
كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يعتقد قط أنه سيموت اليوم.
“ه- هذا…”
لم يكن قد تم سحبه ببساطة.
هل أخطأت؟
وفي المكان الذي كان فيه جسد الدوق ساندرو، سقطت بلورة على الأرض.
بينما كانت غير قادرة على إخفاء توترها، قال لها.
“… كو-، أورك؟”
“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها ردًا من هذا القبيل.”
لم يكن ساندرو مهتمًا بلوكاس منذ البداية. كان انتباهه دائمًا على مين ها رين.
“…”
انحنى أكثر في كرسيه كما لو كان ليتباهى برباطة جأشه.
“ما اسمك؟”
عادت ابتسامة ساندرو إلى وجهه.
بدا ترتيب هذه الأسئلة غريبًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى صوت ساندرو تدريجيًا في الظلام. ابتلعت الأرض عباءته السوداء، وتبعها جسده.
علاوة على ذلك، ألم يسمعها عندما كان ساندرو يناديها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم لوكاس على هذه الكلمات.
على الرغم من وجود هذه الأسئلة في رأسها، إلا أن لوكاس كان منقدها. لم تستطع الشكوى من شيء كهذا.
كان هذا عرضًا غير تقليدي لدوق ساندرو.
“أنا مين ها-رين. ش-شكرا لك لإنقاذي “.
أدرك مين ها رين أن صوت ساندرو كان يرتجف قليلاً وأن وجهه يرتعش أحيانًا.
على الرغم من أنها شكرته بصدق مرة أخرى، بدا أن لوكاس يهتم بشيء آخر.
لكن لوكاس لم يرد.
“… مين ها-رين.”
كان عليه أن يتصل بروتان ويضع الأمور في نصابها.
أغمض عينيه قليلاً وبدا أنه يفكر في شيء ما.
“لديك صوت جيد، أفضل مما كنت أتوقع. أنت أيضا تبدو بخير “.
بعد صمت طويل، فتح لوكاس عينيه أخيرًا ونظر إليها.
هذا يعني…
“سوف أعلمك السحر.”
“ما رأيك في السحر؟”
حتى هي، التي شاركت في العديد من المعارك ضد النبلاء الشياطين، لم تكن تعرف مدى قوة الدوق.
ملحوظة:
كان صوت الكائن غريبًا.
اعتقدت أنه سيكون من الأفضل وضع قائمة برتب النبلاء لأولئك منكم الذين يجهلون الرتب. هذا لا يعني أن المؤلف سيتبع هذا الترتيب الدقيق، نظرًا لوجود بعض الاختلافات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟”
من أعلى رتبة:
على الرغم من حقيقة أنها لم تصدر صوتًا، إلا أن السرعة التي تتحرك بها لم تكن سريعة بشكل خاص.
ملك
كان هناك شيء واحد مؤكد. لم يعتقد قط أنه سيموت اليوم.
دوق كبير
هل أخطأت؟
دوق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل تقول أنه ليس من أعمالي؟ بخير. لكن ضع في اعتبارك. لقد أعطيتهم مبررًا.]
ماركيز
شعرت مين ها رين وكأن ذكرياتها قد استيقظت وكأنها أخذت كتابًا قديمًا من رف الكتب.
كونت
“طريقتك في الكلام تزعجني. فقط ملك الشياطين يجرؤ على التحدث معي هكذا “.
فيكونت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال في حيرة من أمرها، ولكن كما كانت على وشك أن تحني رأسها…
البارون
“هذا وهم غير سارة.”
لورد
كان هذا لأنه بعد أن تلاشى الظلام في الغرفة، اختفى الحبر كما لو أنه قد تبخر.
“أنا لست شيطانًا. وبطبيعة الحال، أنا لست خادمًا للفخر “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
