الثنائي الفار!
الفصل 163: الثنائي الفار!
آخر الممر.
فتحت أبواب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم سونغ ، أنا…” لقد عرف وانغ سين من كان. لقد كان ، وبعد كل شيء ، صديق والده.
بالنسبة لكسر الأشياء ، كان ممارسو التايكواندو على دراية كبيرة بهذا الفعل. لكن بدلاً من ذلك ، عندما يمارسون التايكوندو ، فإنهم عادةً ما يحبون تكسير الأشياء هنا وهناك ، مثل كسر الألواح الخشبية بأيديهم وأرجلهم. وكانت هذه كلها أنشطة وتدريبات عادية. مثل امتحان الحزام الأسود ، عندما كان يُطلب منهم أحيانًا تكسير الأشياء أيضًا!
كان المدرب وتلميذه على وشك المغادرة ، عندما نادى مستأجر لدى راو أيمين. لقد كانت طالبة جامعية “مرحبًا مالكة العقار، لقد سمعت شيئًا عن اشتراك لخدمة الانترنت؟ كنت أفكر فقط في الاشتراك في واحد. لقد انتهى بالفعل عقدي القديم ولكنه كان بطيئًا للغاية على أي حال. لذا أريد أن أجرب مزود آخر. أين هم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي غير مقتنع ، “ثم علميني كيف تمكنت من ثني المعدن.”
خارج الحي.
نادت او أيمين على الاثنين ، “انتما ، لديكما عمل هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت الفتاة كتفيها ، “من يعلم؟ ربما كانت عملية احتيال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، تظاهر الاثنان أنهما لم يسمعوا أي شيء وركبا المصعد على عجل.
دينغ!.
……
كان تشانغ يي قد انتهى بالفعل من تناول الطعام ، “ماذا ؟ ثم ماذا كان هذا الآن؟ ”
أغلق الباب.
بالنسبة لكسر الأشياء ، كان ممارسو التايكواندو على دراية كبيرة بهذا الفعل. لكن بدلاً من ذلك ، عندما يمارسون التايكوندو ، فإنهم عادةً ما يحبون تكسير الأشياء هنا وهناك ، مثل كسر الألواح الخشبية بأيديهم وأرجلهم. وكانت هذه كلها أنشطة وتدريبات عادية. مثل امتحان الحزام الأسود ، عندما كان يُطلب منهم أحيانًا تكسير الأشياء أيضًا!
قالت راو أيمين بحيرة “هيه ، هؤلاء الناس السخفاء. إنهم لا يريدون العمل ، حتى عندما كان هناك واحد؟ ألا يريدون كسب العمولات؟ يا لهم من أغبياء. ”
الفصل 163: الثنائي الفار!
كان تشانغ يي قد انتهى بالفعل من تناول الطعام ، “ماذا ؟ ثم ماذا كان هذا الآن؟ ”
أصيبت الطالبة بخيبة أمل ، ” انسوا الأمر”.
كان تشانغ يي قد انتهى بالفعل من تناول الطعام ، “ماذا ؟ ثم ماذا كان هذا الآن؟ ”
قالت راو أيمين ، “عليك مراجعة الوكيل الإداري بالمنطقة. يجب أن يكون لديهم نقطة ثابتة كي يستطيعوا تصويل الإنترنت إلى هنا. وثمنهم رخيص نوعا ما 998 فقط لمدة عامين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما مسح المدرب عرقه عن جبينه ، “كان رد فعلك سريعًا. أحسنت! كان رد فعلك السريع هو المفتاح! ”
” حقا؟ سأذهب للتحقق من ذلك اذن. إنه رخيص للغاية. ” ثم ركضت الفتاة الجامعية على عجل لتلحق بهم.
وبعد فترة وجيزة ، عادت ومرت من باب تشانغ يي. قالت ، “مالكة العقار ، قال الوكيل الإداري إنه لا يوجد مثل هذه الخدمة ذات الاشتراك الرخيص. ليس لديه أي معلومات عن شيء من هذا القبيل “.
دعواتكم
“لا يمكن أن يكون؟ لقد لاحظت أن الاثنين كانا يرتديان ملابس أنيقة إلى حد ما “. كانت راو أيمين في حيرة من أمرها أيضا.
كان تشانغ يي قد انتهى بالفعل من تناول الطعام ، “ماذا ؟ ثم ماذا كان هذا الآن؟ ”
خارج الحي.
هزت الفتاة كتفيها ، “من يعلم؟ ربما كانت عملية احتيال “.
“لا يمكن أن يكون؟ لقد لاحظت أن الاثنين كانا يرتديان ملابس أنيقة إلى حد ما “. كانت راو أيمين في حيرة من أمرها أيضا.
وبعد فترة وجيزة ، عادت ومرت من باب تشانغ يي. قالت ، “مالكة العقار ، قال الوكيل الإداري إنه لا يوجد مثل هذه الخدمة ذات الاشتراك الرخيص. ليس لديه أي معلومات عن شيء من هذا القبيل “.
أطلقت تشينتشين ضحكة باردة ، “آه يا إلهي ، أستطيع أن أرى أن هذين الشخصين كانا دياو سو (الخاسرين).”
قراءة سعيدة
يبدو أنه في هذا العالم أيضا ، كانت هناك بالفعل عبارة مثل “دياو سو”.(تلاعب بالكلمات ستقابلونه في جميع الروايات الصينية)
……
خارج الحي.
“هذا لأنه ، في الماضي ، كنت….انسى! لماذا تمدحني! ” ثم أدرك أنهم أجبروا على الفرار.
كان الاثنان اللذان وصفتهما تشينتشين بالخاسرين – المدرب وتلميذه – قد ركضا بالفعل خارج المنطقة. لكنهم ما زالوا قلقين بعض الشيء. وفقط بعد أن كانوا على بعد بضع مئات الأمتار من المنطقة توقفوا لأخذ أنفاسهم.
ربت الشاب على صدره خوفًا ، وتنفس بصعوبة ، “لحسن الحظ ، كنت قادرًا على الخروج بعذر ، قائلاً إننا مندوبي اشتراك انترنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن….. لكن تلك كانت فقط ألواح خشبية!
كما مسح المدرب عرقه عن جبينه ، “كان رد فعلك سريعًا. أحسنت! كان رد فعلك السريع هو المفتاح! ”
قال الشاب ، “أيها المدرب ، لقد مثلت جيدًا أيضا. لم أفكر حتى في أمر هذه الهدية الصغيرة. لقد اعتقدت حقا أنك مندوب مبيعات محترف! كان تمثيلك مقنعًا للغاية! بلا ثغرات! لقد كنت رائعا!”
“لكنني أريد أن أتعلم حقًا. ارجوك علميني.” كان تشانغ يي مهتمًا جدًا بهذه التقنية. لأنه بعد قتاله مع وانغ سين ، أدرك أن مهاراته القتالية لم تكن كافية. وأنه إذا لم يستخدم جرعة الصحة ، فمن المؤكد أنه كان سيضرب. لذلك ، بالطبع ، أراد أن يكون أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غضب الشاب.
“هذا لأنه ، في الماضي ، كنت….انسى! لماذا تمدحني! ” ثم أدرك أنهم أجبروا على الفرار.
ما الذي فعلوه هناك للثناء على مثل هذا الحادث المخزي؟ لكن عندما تذكر كيف استخدمت المرأة كفها لكسر المقص ، أراد المدرب أن يلعن!
لكن سبقه الشاب بالشتم أولاً ، “ماذا تظن هذه الأخت الكبرى تعمل؟ ألم يكن هذا رائعًا جدًا؟ هل هي بشر حتى؟ هل يمكن كسر المقص وثنيه هكذا؟ هل هي ساحرة؟ ”
بالنسبة لكسر الأشياء ، كان ممارسو التايكواندو على دراية كبيرة بهذا الفعل. لكن بدلاً من ذلك ، عندما يمارسون التايكوندو ، فإنهم عادةً ما يحبون تكسير الأشياء هنا وهناك ، مثل كسر الألواح الخشبية بأيديهم وأرجلهم. وكانت هذه كلها أنشطة وتدريبات عادية. مثل امتحان الحزام الأسود ، عندما كان يُطلب منهم أحيانًا تكسير الأشياء أيضًا!
تنهد المدرب ، “مهما كنت قويًا ، هناك دائمًا شخص أقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن….. لكن تلك كانت فقط ألواح خشبية!
تابع الشاب شفتيه وقال بغضب ، “إن وانغ سين هذا كثير جدًا! ألا يحاول خداع مدربنا !؟ أي نوع من الأفكار لديه؟ لدى تشانغ يي لديه خبير يعيش في منزله! ويريدنا أن ننتقم منه؟ انه لا يريد أي خير لنا! انه يريد قتلنا! ”
كان المدرب وتلميذه على وشك المغادرة ، عندما نادى مستأجر لدى راو أيمين. لقد كانت طالبة جامعية “مرحبًا مالكة العقار، لقد سمعت شيئًا عن اشتراك لخدمة الانترنت؟ كنت أفكر فقط في الاشتراك في واحد. لقد انتهى بالفعل عقدي القديم ولكنه كان بطيئًا للغاية على أي حال. لذا أريد أن أجرب مزود آخر. أين هم؟”
وحتى لو كان هناك كومة من عدة مستويات ، فإنها كانت لا تزال ألواحًا خشبية في الأساس ، بغض النظر عن سمكها!
“لكنني أريد أن أتعلم حقًا. ارجوك علميني.” كان تشانغ يي مهتمًا جدًا بهذه التقنية. لأنه بعد قتاله مع وانغ سين ، أدرك أن مهاراته القتالية لم تكن كافية. وأنه إذا لم يستخدم جرعة الصحة ، فمن المؤكد أنه كان سيضرب. لذلك ، بالطبع ، أراد أن يكون أقوى.
لكن ماذا كسرت هذه المرأة؟ لقد كان مقصا معدنيا كبيرا! أجل مقص معدني! كان هذا على مستوى آخر تمامًا عما فعلوه! لم يكن هذا لفعل ينتمي إلى هذا العالم!
صُعق وانغ سين ، “ماذا ؟ ماذا يحدث هنا؟ الأخ الأكبر ، لماذا توبخني !؟ أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث. أخبرني!”
قالت راو أيمين ، “عليك مراجعة الوكيل الإداري بالمنطقة. يجب أن يكون لديهم نقطة ثابتة كي يستطيعوا تصويل الإنترنت إلى هنا. وثمنهم رخيص نوعا ما 998 فقط لمدة عامين “.
التزم المدرب الصمت لفترة طويلة قبل أن يقول ، “هل تعتقد أنه من المخجل إذا غادرنا بهذه الطريقة؟”
كان عقل وانغ سين لا يزال منشغلًا بما حدث على الهاتف. حتى عندما وصل إلى سيارة الشرطة مع المشرف سونغ، كان لا يزال لا يعرف ما الذي واجهه مدربه وشقيقه الأكبر.
حاول الشاب على الفور التخفيف من حرجهم ، “هذا ليس مخجلًا على الإطلاق. تلك المرأة ليست بشرًا على الإطلاق. إنها أنثى الوحش. أيها المدرب ، دعنا لا نتحدث حتى عن اثنين منا ؛ حتى بالنسبة لبطل التايكواندو الأولمبي ، لم يسمع أحد عن شخص قام بكسر أو “ثني” المعدن بهذا الشكل. حتى أنها فعلت ذلك بيد واحدة دون أي حماية أو أداة خارجية؟ هذا بالفعل ليس شيئًا طبيعيًا. ولشيء غير طبيعي مثل هذا يحدث لنا ، لماذا هو مخجل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول المدرب أيضًا أن يخفف من إحراجه ، “أجل ،. أنت على حق.”
تنهد الشاب وقال: من الجيد أننا لم ندخل لنضربه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما لن نتمكن من الخروج من هناك. حتى لو تمكنا من الخروج ، فسوف نخرج على هيئة قطع متفرقة. يمكن لهذه المرأة أن تكثر وتثني الفولاذ ، لذلك ليست هناك حاجة حتى للحديث عن عظام البشر. مجرد صفعة منها ستكسر أرجلنا. قد تصبح العظام مهشمة تمامًا! لن نترك حتى بجثث سليمة! ” بالتفكير في هذا ، ارتعش الشاب. لأن مجرد التفكير في كيفية تحول تعبيراتهم الشرسة عن الرغبة في الانتقام فجأة إلى تعبير موظف بائس كان يحاول بيع خدمات اشتراك انترنت جعله يشعر بأنه محظوظ. إذا لم يكن رد فعله سريعًا ، فسيكون الاثنان حقاً ميتين الآن!
قالت راو أيمين ، “عليك مراجعة الوكيل الإداري بالمنطقة. يجب أن يكون لديهم نقطة ثابتة كي يستطيعوا تصويل الإنترنت إلى هنا. وثمنهم رخيص نوعا ما 998 فقط لمدة عامين “.
تنهد المدرب ، “مهما كنت قويًا ، هناك دائمًا شخص أقوى.”
واستمر الاثنان في اللعن بينما يغادران.
قالت راو أيمين بحيرة “هيه ، هؤلاء الناس السخفاء. إنهم لا يريدون العمل ، حتى عندما كان هناك واحد؟ ألا يريدون كسب العمولات؟ يا لهم من أغبياء. ”
تابع الشاب شفتيه وقال بغضب ، “إن وانغ سين هذا كثير جدًا! ألا يحاول خداع مدربنا !؟ أي نوع من الأفكار لديه؟ لدى تشانغ يي لديه خبير يعيش في منزله! ويريدنا أن ننتقم منه؟ انه لا يريد أي خير لنا! انه يريد قتلنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك تجاوزت بالفعل سن تعلم فنون الدفاع عن النفس.” لم يكن لدى راو أيمين أمل كبير فيه “هل تعرف في أي سن بدأت في التدريب؟ ماذا كنت تفعل في ذلك العمر؟ ”
بسماع هذا ، كره المدرب أيضًا على وانغ سين ، “هذا الـ وانغ سين! إنه غادر! كنت أتساءل لماذا كان على استعداد للتبرع بمبلغ 200000 إلى الدودجو! حتى أنه يجرؤ على خداع معلمه؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما مسح المدرب عرقه عن جبينه ، “كان رد فعلك سريعًا. أحسنت! كان رد فعلك السريع هو المفتاح! ”
قال الشاب بوجه أسود: “لقد نجونا بحياتنا حقًا اليوم. لكن لا توجد طريقة لأترك هذا الطفل يبتعد! حتى أنه أراد منا أن ننتقم له؟ فليمت! فليدعو ألا أراه في مرة أخرى! ”
على الجانب الآخر.
تنهد المدرب ، “مهما كنت قويًا ، هناك دائمًا شخص أقوى.”
واستمر الاثنان في اللعن بينما يغادران.
هل ما زلت تريد معرفة ما إذا كان قد تعرض للضرب أم لا؟ جدتك! لولا أن المدرب وأنا هربنا بسرعة ، فسنكون نحن هم المضروبين.
ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???
من قبيل الصدفة ، اتصل وانغ سين فجأة.
خارج الحي.
عندما رأى الشاب هذا ، أظهر الهاتف المحمول للمدرب ثم رد على المكالمة ، “مرحبًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل وانغ سين ، “الأخ الأكبر ، هل تم تسوية موضوع تشانغ يي؟ كيف هو؟ هل ضربتموه بشدة؟ ” لاحظ وانغ سين أنه لم يكن هناك أي رد ، وبدأ في الافتراض ، “هاها ، مع الأخ الأكبر والمدرب ، ستكون هذه بالتأكيد مهمة سهلة. ليس هناك فائدة من السؤال “.
ألقت راو إيمين نظرة سريعة عليه وقالت ساخرة: “أعتقد أنك لا تفهم حتى ماهية فنون الدفاع عن النفس ، فكيف يمكنك التعلم؟ أنت تمارس التايكوندو. لذا كيف يمكنني التحدث معك عن فنون القتال الصينية؟ ما تمارسه الآن على الأرجح يتكون من بعض الحركات المعيبة، إلى جانب بعض الأساليب الأساسية والرشاقة والقوة. إنه مجرد مزيج من ذلك ، لكن لا يوجد شيء صلب بداخله. أساس فنون الدفاع عن النفس الصينية هو التدريب الذاتي، من الداخل إلى الخارج “.(أكرر هذه ليست رواية زراعة أو تدريب لذا لا تقلقوا أصدقائي الذين ملوا من روايات الزراعة)
غضب الشاب.
قراءة سعيدة
هل ما زلت تريد معرفة ما إذا كان قد تعرض للضرب أم لا؟ جدتك! لولا أن المدرب وأنا هربنا بسرعة ، فسنكون نحن هم المضروبين.
قال بغضب ، “وانغ سين! أنت لقيط شرير! أنا أخبرك! من الأفضل أن تحذر مني في المستقبل! لا تدعني أراك مرة أخرى! إذا رأيتك مرة أخرى ، سأضربك حتى تحتاج إلى البحث عن أسنانك على الأرض! أما زلت تريد الانتقام؟ افعلها بنفسك! في المستقبل ، لا تبحث عني أو المدرب! إذا كنت تريد القتال! فافعل ذلك بنفسك! حتى أنك أردت أن تسحبنا معك؟ هل عشت طويلا بما يكفي؟ لكن المدرب وأنا لم نفعل! هل تجرؤ على العبث مع أي شخص؟ ”
صُعق وانغ سين ، “ماذا ؟ ماذا يحدث هنا؟ الأخ الأكبر ، لماذا توبخني !؟ أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث. أخبرني!”
ومع ذلك ، فمن المحتمل أنه لم يكن قادرًا على معرفة ذلك لبقية حياته. حيث كان يواجه حاليا حالة اعتقال قانوني. مما يجعل هذه لن تختفي أبدًا مدى الحياة. عندها فقط ندم وانغ سين حقًا. وأعرب عن أسفه لتحرشه بموظفة المحطة التلفزيونية. وندم على القتال مع تشانغ يي ، وأعرب عن أسفه لجعل والده يعاقب تشانغ يي. إذا كان قد تراجع خطوة إلى الوراء في أي جزء من تسلسل الأحداث الفائتة، فلن يكون قد دخل في مثل هذا الموقف!
صُعق وانغ سين ، “ماذا ؟ ماذا يحدث هنا؟ الأخ الأكبر ، لماذا توبخني !؟ أنا لا أعرف حتى ما الذي يحدث. أخبرني!”
قالت تشينتشين ، “متملق.”
“سأخبرك جدك! إذا كنت مكانك ، فلن أعبث مع هذا الشخص طوال حياتي! ” لم يرغب الشاب في اكمال المحادثة “احرص على الاعتناء بنفسك!”
“الأخ الأكبر ، الأخ الأكبر!” صرخ وانغ سين.
على الجانب الآخر.
قالت تشينتشين ، “متملق.”
غمغم الشاب وأغلق الخط.
سأل وانغ سين ، “الأخ الأكبر ، هل تم تسوية موضوع تشانغ يي؟ كيف هو؟ هل ضربتموه بشدة؟ ” لاحظ وانغ سين أنه لم يكن هناك أي رد ، وبدأ في الافتراض ، “هاها ، مع الأخ الأكبر والمدرب ، ستكون هذه بالتأكيد مهمة سهلة. ليس هناك فائدة من السؤال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
قال بغضب ، “وانغ سين! أنت لقيط شرير! أنا أخبرك! من الأفضل أن تحذر مني في المستقبل! لا تدعني أراك مرة أخرى! إذا رأيتك مرة أخرى ، سأضربك حتى تحتاج إلى البحث عن أسنانك على الأرض! أما زلت تريد الانتقام؟ افعلها بنفسك! في المستقبل ، لا تبحث عني أو المدرب! إذا كنت تريد القتال! فافعل ذلك بنفسك! حتى أنك أردت أن تسحبنا معك؟ هل عشت طويلا بما يكفي؟ لكن المدرب وأنا لم نفعل! هل تجرؤ على العبث مع أي شخص؟ ”
على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تعبث مع شخص مثله طوال حياتك ؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ كان مستوى تشانغ يي في التايكوندو هو نفسه تقريبًا! بل كان أضعف قليلاً من حيث القوة والسرعة! ما خطب رد الفعل هذا والموقف الذي أبداه مدربه وأخيه الأكبر؟
حاول الشاب على الفور التخفيف من حرجهم ، “هذا ليس مخجلًا على الإطلاق. تلك المرأة ليست بشرًا على الإطلاق. إنها أنثى الوحش. أيها المدرب ، دعنا لا نتحدث حتى عن اثنين منا ؛ حتى بالنسبة لبطل التايكواندو الأولمبي ، لم يسمع أحد عن شخص قام بكسر أو “ثني” المعدن بهذا الشكل. حتى أنها فعلت ذلك بيد واحدة دون أي حماية أو أداة خارجية؟ هذا بالفعل ليس شيئًا طبيعيًا. ولشيء غير طبيعي مثل هذا يحدث لنا ، لماذا هو مخجل؟ ”
صدف أن باب الجناح تم فتحه.
لم تستطع راو أيمين إلا أن تقول “….همم.”
دخل المشرف سونغ مع رجاله ، “أنت وانغ سين ، أليس كذلك؟ تعال معنا إلى مركز الشرطة! ”
ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???
“العم سونغ ، أنا…” لقد عرف وانغ سين من كان. لقد كان ، وبعد كل شيء ، صديق والده.
وحتى لو كان هناك كومة من عدة مستويات ، فإنها كانت لا تزال ألواحًا خشبية في الأساس ، بغض النظر عن سمكها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، أنكر المشرف سونغ أنه يعرفه. حيث قال بطريقة رسمية: “لنذهب! سيارة الشرطة تنتظر الطابق السفلي! سنحل مشكلتك في مركز الشرطة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عقل وانغ سين لا يزال منشغلًا بما حدث على الهاتف. حتى عندما وصل إلى سيارة الشرطة مع المشرف سونغ، كان لا يزال لا يعرف ما الذي واجهه مدربه وشقيقه الأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم سونغ ، أنا…” لقد عرف وانغ سين من كان. لقد كان ، وبعد كل شيء ، صديق والده.
لا تعبث مع شخص مثله طوال حياتك ؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ كان مستوى تشانغ يي في التايكوندو هو نفسه تقريبًا! بل كان أضعف قليلاً من حيث القوة والسرعة! ما خطب رد الفعل هذا والموقف الذي أبداه مدربه وأخيه الأكبر؟
هل كان لـ تشانغ يي حقًا ثلاثة رؤوس وستة أذرع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي فعلوه هناك للثناء على مثل هذا الحادث المخزي؟ لكن عندما تذكر كيف استخدمت المرأة كفها لكسر المقص ، أراد المدرب أن يلعن!
ومع ذلك ، فمن المحتمل أنه لم يكن قادرًا على معرفة ذلك لبقية حياته. حيث كان يواجه حاليا حالة اعتقال قانوني. مما يجعل هذه لن تختفي أبدًا مدى الحياة. عندها فقط ندم وانغ سين حقًا. وأعرب عن أسفه لتحرشه بموظفة المحطة التلفزيونية. وندم على القتال مع تشانغ يي ، وأعرب عن أسفه لجعل والده يعاقب تشانغ يي. إذا كان قد تراجع خطوة إلى الوراء في أي جزء من تسلسل الأحداث الفائتة، فلن يكون قد دخل في مثل هذا الموقف!
هل كان لـ تشانغ يي حقًا ثلاثة رؤوس وستة أذرع؟
عندما رأى الشاب هذا ، أظهر الهاتف المحمول للمدرب ثم رد على المكالمة ، “مرحبًا!”
……
قال بغضب ، “وانغ سين! أنت لقيط شرير! أنا أخبرك! من الأفضل أن تحذر مني في المستقبل! لا تدعني أراك مرة أخرى! إذا رأيتك مرة أخرى ، سأضربك حتى تحتاج إلى البحث عن أسنانك على الأرض! أما زلت تريد الانتقام؟ افعلها بنفسك! في المستقبل ، لا تبحث عني أو المدرب! إذا كنت تريد القتال! فافعل ذلك بنفسك! حتى أنك أردت أن تسحبنا معك؟ هل عشت طويلا بما يكفي؟ لكن المدرب وأنا لم نفعل! هل تجرؤ على العبث مع أي شخص؟ ”
“لكنني أريد أن أتعلم حقًا. ارجوك علميني.” كان تشانغ يي مهتمًا جدًا بهذه التقنية. لأنه بعد قتاله مع وانغ سين ، أدرك أن مهاراته القتالية لم تكن كافية. وأنه إذا لم يستخدم جرعة الصحة ، فمن المؤكد أنه كان سيضرب. لذلك ، بالطبع ، أراد أن يكون أقوى.
أكثر في جياومين.
على الجانب الآخر.
لم تستطع راو أيمين إلا أن تقول “….همم.”
شقة تشانغ يي المستأجرة.
لم تستطع راو أيمين إلا أن تقول “….همم.”
قالت راو أيمين بحيرة “هيه ، هؤلاء الناس السخفاء. إنهم لا يريدون العمل ، حتى عندما كان هناك واحد؟ ألا يريدون كسب العمولات؟ يا لهم من أغبياء. ”
فحص تشانغ يي بفضول المقص المنحني الذي ثنته مالكة العقار بدهشة. وبغض النظر عن كيفية نظره للأمر، فقد اندهش. “مالكة العقار ، أنت قوية حقا. يمكنك فعلتي هذا؟ هيهي ، إذا كان لدي مهارات الكونغ فو التي لديك ، فيمكنني أن أفعل ما أتمناه كل يوم! ”
نظرت تشينتشين إليه وسألت “حقاً؟”.
تنهد الشاب وقال: من الجيد أننا لم ندخل لنضربه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فربما لن نتمكن من الخروج من هناك. حتى لو تمكنا من الخروج ، فسوف نخرج على هيئة قطع متفرقة. يمكن لهذه المرأة أن تكثر وتثني الفولاذ ، لذلك ليست هناك حاجة حتى للحديث عن عظام البشر. مجرد صفعة منها ستكسر أرجلنا. قد تصبح العظام مهشمة تمامًا! لن نترك حتى بجثث سليمة! ” بالتفكير في هذا ، ارتعش الشاب. لأن مجرد التفكير في كيفية تحول تعبيراتهم الشرسة عن الرغبة في الانتقام فجأة إلى تعبير موظف بائس كان يحاول بيع خدمات اشتراك انترنت جعله يشعر بأنه محظوظ. إذا لم يكن رد فعله سريعًا ، فسيكون الاثنان حقاً ميتين الآن!
……
صاح تشانغ يي ، “لماذا؟ ربما ما زلت لا تصدقين ذلك ، ولكن عندما يصل عمك تشانغ إلى هذا المستوى ، سيصحبك لمحاربة فنانين القتال كل يوم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي فعلوه هناك للثناء على مثل هذا الحادث المخزي؟ لكن عندما تذكر كيف استخدمت المرأة كفها لكسر المقص ، أراد المدرب أن يلعن!
هزت راو أيمين رأسها ، “أنت؟ ربما في حياتك القادمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صاح تشانغ يي ، “لماذا؟ ربما ما زلت لا تصدقين ذلك ، ولكن عندما يصل عمك تشانغ إلى هذا المستوى ، سيصحبك لمحاربة فنانين القتال كل يوم! ”
كان تشانغ يي غير مقتنع ، “ثم علميني كيف تمكنت من ثني المعدن.”
”هذا أمر خاص بالتقنيات. لذا حتى لو أخبرتك ، فلن تفهم. وحتى لو فهمت ، فلن تكون قادرًا على فعله”. قالت راو أيمين.
ومع ذلك ، أنكر المشرف سونغ أنه يعرفه. حيث قال بطريقة رسمية: “لنذهب! سيارة الشرطة تنتظر الطابق السفلي! سنحل مشكلتك في مركز الشرطة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكنني أريد أن أتعلم حقًا. ارجوك علميني.” كان تشانغ يي مهتمًا جدًا بهذه التقنية. لأنه بعد قتاله مع وانغ سين ، أدرك أن مهاراته القتالية لم تكن كافية. وأنه إذا لم يستخدم جرعة الصحة ، فمن المؤكد أنه كان سيضرب. لذلك ، بالطبع ، أراد أن يكون أقوى.
نادت او أيمين على الاثنين ، “انتما ، لديكما عمل هنا!”
ألقت راو إيمين نظرة سريعة عليه وقالت ساخرة: “أعتقد أنك لا تفهم حتى ماهية فنون الدفاع عن النفس ، فكيف يمكنك التعلم؟ أنت تمارس التايكوندو. لذا كيف يمكنني التحدث معك عن فنون القتال الصينية؟ ما تمارسه الآن على الأرجح يتكون من بعض الحركات المعيبة، إلى جانب بعض الأساليب الأساسية والرشاقة والقوة. إنه مجرد مزيج من ذلك ، لكن لا يوجد شيء صلب بداخله. أساس فنون الدفاع عن النفس الصينية هو التدريب الذاتي، من الداخل إلى الخارج “.(أكرر هذه ليست رواية زراعة أو تدريب لذا لا تقلقوا أصدقائي الذين ملوا من روايات الزراعة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني أن أبدأ التدريب الآن. إذا استطعت انت يمكنني فعل ذلك أيضًا. ” قال تشانغ يي.
خارج الحي.
“لكنك تجاوزت بالفعل سن تعلم فنون الدفاع عن النفس.” لم يكن لدى راو أيمين أمل كبير فيه “هل تعرف في أي سن بدأت في التدريب؟ ماذا كنت تفعل في ذلك العمر؟ ”
وبما اننا بقالنا كتير مع بعض ف.إيه تقييمكم لترجمتي من 10؟ وايه التحسينات اللي ممكن أعملها؟وهل التعليقات اللي بكتبها في منتصف الفصول بتضايقكم؟
أدرك تشانغ يي فجأة ، “لا عجب أنك تحافظين على نفسك جيدًا ، أنت جميلة جدًا مع مثل هذا الجسد الجيد. لذا هذا لأنك كنت تمارسين فنون الدفاع عن النفس منذ أن الصغر”.
تابع الشاب شفتيه وقال بغضب ، “إن وانغ سين هذا كثير جدًا! ألا يحاول خداع مدربنا !؟ أي نوع من الأفكار لديه؟ لدى تشانغ يي لديه خبير يعيش في منزله! ويريدنا أن ننتقم منه؟ انه لا يريد أي خير لنا! انه يريد قتلنا! ”
قالت تشينتشين ، “متملق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شقة تشانغ يي المستأجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حقا؟ سأذهب للتحقق من ذلك اذن. إنه رخيص للغاية. ” ثم ركضت الفتاة الجامعية على عجل لتلحق بهم.
تحول تشانغ يي إلى وجه أحمر ، “مالكة العقار ، لماذا لا تعلميني مهارة أو اثنتين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت راو أيمين “لقد أحببت ما قلت….لكن هذا غير مجدي ، لأنه حتى لو كنت تملقتني. إذا قلت أنك لن تستطيع تعلمها ، فلا يمكنك تعلمها. يجب أن تكتفي بحركاتك الفاخرة “.
وحتى لو كان هناك كومة من عدة مستويات ، فإنها كانت لا تزال ألواحًا خشبية في الأساس ، بغض النظر عن سمكها!
قاطعها تشانغ يي ، “إذا كنت لا تريدين تعليمي فلا تفعلي. ما هي الصفقة الكبيرة بهذا؟ سوف أتعلم بنفسي فقط. انتظري وانظري ، لأنه عندما ينتهي هذا الأخ من التدريب ، فسنخوض مباراة! ”
قال الشاب ، “أيها المدرب ، لقد مثلت جيدًا أيضا. لم أفكر حتى في أمر هذه الهدية الصغيرة. لقد اعتقدت حقا أنك مندوب مبيعات محترف! كان تمثيلك مقنعًا للغاية! بلا ثغرات! لقد كنت رائعا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
لم تستطع راو أيمين إلا أن تقول “….همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التزم المدرب الصمت لفترة طويلة قبل أن يقول ، “هل تعتقد أنه من المخجل إذا غادرنا بهذه الطريقة؟”
ربما قال تشانغ يي بعض الكلمات الكبيرة الآن، لكنه لم يكن حالة ميؤوس منها على الإطلاق. لأنه إذا تمكن يومًا ما من اكتساب مهارة من الفئة الخاصة من اليانصيب ، أو كتاب تجربة فنون الدفاع عن النفس مثل ” اليد الناعمة” (فن راو آيمين) أو “وينج تشون” (الفن القتالي الذي طوره ايب مان وعلمه لبروس لي)، لذا عندما يكون لديه ما يكفي من نقاط السمعة لشراء بضع مئات من هذه الكتب ، فقد يكون حينها مطابقا لـ راو ايمين!
هزت راو أيمين رأسها ، “أنت؟ ربما في حياتك القادمة “.
***********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول المدرب أيضًا أن يخفف من إحراجه ، “أجل ،. أنت على حق.”
ها هما فصلان لأن هناك من غضب من تنزيل فصل واحد فقط أمس ???
قال الشاب ، “أيها المدرب ، لقد مثلت جيدًا أيضا. لم أفكر حتى في أمر هذه الهدية الصغيرة. لقد اعتقدت حقا أنك مندوب مبيعات محترف! كان تمثيلك مقنعًا للغاية! بلا ثغرات! لقد كنت رائعا!”
دعواتكم
كان عقل وانغ سين لا يزال منشغلًا بما حدث على الهاتف. حتى عندما وصل إلى سيارة الشرطة مع المشرف سونغ، كان لا يزال لا يعرف ما الذي واجهه مدربه وشقيقه الأكبر.
وبما اننا بقالنا كتير مع بعض ف.إيه تقييمكم لترجمتي من 10؟ وايه التحسينات اللي ممكن أعملها؟وهل التعليقات اللي بكتبها في منتصف الفصول بتضايقكم؟
قراءة سعيدة
“هذا لأنه ، في الماضي ، كنت….انسى! لماذا تمدحني! ” ثم أدرك أنهم أجبروا على الفرار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
