وفاة الشهداء الصغار
خافوا من الموت. إن رعبهم تجاهه جعلهم يشعرون كما لو أن قلوبهم على وشك السحق. ولهذا لم يجرؤوا على السير في نهاية العمود ، بل اختاروا المشي في المنتصف. ومع ذلك ، كان وسط الحشد ممتلئًا بـ لا سو اليتيمين. لهذا السبب كان بإمكانهم فقط اختيار الاعتماد على زعيم القبيلة والمشي في طليعة الحشد ، معتقدين أن المكان آمن. ظنوا أن زعيم القبيلة يمكن أن يحميهم من كل شيء.
“أنت…”
ولكن الآن ، أصبح زعيم قبيلتهم في خطر أمام أعينهم مباشرة. إذا اختاروا عدم الخروج من الضوء من التمثال ، فسيظلون آمنين…
في وقت قريب جدًا ، خرج جميع الشيوخ من القبيلة تقريبًا من الحشد واحدًا تلو الآخر. وصل عددهم إلى حوالي أربعين شخصًا ، واختاروا جميعهم البقاء بعناد. لم يتمكنوا من استخدام حياتهم المتبقية لإخبار القبيلة أنهم مفيدون ، لكنهم لم يتمكنوا من السماح لأنفسهم إثقال تقدم القبيلة.
في تلك اللحظة الخطيرة ، كان وجه أحد العشرات من المراهقين أمام الحشد شاحبًا ، وارتجفت جسده. بدا أن الخوف قد غزا جسده الضعيف بأكمله. ومع ذلك ، ظهر لأول مرة في حياته اليأس والخطوط الحمراء في عينيه.
كما توقف رجل عجوز آخر عن الحركة.
“لقد عشت معظم حياتي مثل أحمق جاهل. عشت كل يوم في حياتي بسهولة وأهدرته بعيدًا أثناء انتظار الموت. لم أفعل شيئًا من أجل القبيلة ، لكنني أهدرت الكثير من الطعام. أعرف أن هناك الكثير من أفراد القبيلة الذين ينظرون إلي باحتقار ، أعلم أن جميع أفراد عائلة لا سو يعتقدون أنني شخص عديم الفائدة…”
إلى جانب صوت الريح ، كانت أطلال القبيلة في صمت ، لكن أحد المنازل المنهارة تحرك في تلك اللحظة. قام حيوان صغير مستدير مملوء بالفرو بإخراج رأسه من الأنقاض. كان هذا المخلوق الصغير لطيفًا جدًا. كان فرائه أبيض في الأصل ، ولكن في تلك اللحظة كان فراءه رماديًا. امتلأت عيناه بالخوف حيث خرج بسرعة من المنزل. ارتجف تحت العاصفة الثلجية.
“وأنا شخص عديم الفائدة. ليس لدي جسد بيرسيركر. أنا كسول. ليس لدي جسم قوي. ليس لدي أي شيء… الشيء الوحيد الذي أمتلكه هو المجد الذي تم الحصول عليه مقابل وفاة والدي عندما قتل على يد وحش بري بينما كان يصيد لأجل القبيلة…”
سعل الرجل. كان عجوزًا عاديًا من القبيلة وكان بالفعل كبيرًا جدًا في السن ، غير قادر على مواكبة الرحلة الطويلة. في رأيه ، بدلاً من أن يكون هناك شخص يدعمه أثناء خفض سرعة القبيلة ، يفضل البقاء في الخلف.
“اليوم ، سأقول لك كل هذا. قد أكون عديم الفائدة ، لكن ما زلت عضوًا في القبيلة!”
قال صوت قديم من داخل الحشد: “زعيم القبيلة ، يا شيخ… دعنا الأشخاص العجائز نبقى في الخلف. لا تدع شعبنا يعتني بنا بعد الآن ويؤثر على سرعتهم في السفر…”.
كانت عيون المراهق ملطخة بالدماء وهو يندفع للخارج ، مباشرة نحو زعيم القبيلة. سيستخدم لحمه ودمه ويموت من أجل زعيم القبيلة! باستخدام حياته الخاصة ، سيصبح جدارًا يحمي زعيم القبيلة!
في لحظة ، تردد صدى الألم في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ زعيم القبيلة. أغلق عينيه ، ثم أعاد فتحهما بسرعة وانحنى بعمق إلى شيوخ القبيلة.
بوقوع ضجة ، تبادل المراهق الأماكن مع زعيم القبيلة المنسحب ، ووقف الشاب امامه، في مواجهة العدو. في تلك اللحظة نفسها ، قطع سهم حاد في الهواء وثقب في جسده. انفجر ومات.
ابتسم الناس القدامى. لوحوا نحو أفراد قبيلتهم. كانت عائلاتهم ضمن هذا الحشد من الناس ، وبكوا ، لكنهم لم يستطيعوا فعل شيء لوقفهم. تطوع بعض أفراد القبيلة الأقوى للبقاء ، لكن لم يُسمح لهم بذلك.
“أبي… لا سو الخاص بك… ليس عديم الفائدة…” قبل موت المراهق ، ابتسم بهدوء.
في نفس اللحظة ، اندفع الشاب ومات، جميع أصدقائه أيضًا ، هدرو واندفعوا بجنون. سوف يستخدمون حياتهم لسداد القبيلة لكل السنوات التي وفرتها لهم. سوف يستخدمون حياتهم ، ويرحبون مرة أخرى بالمجد الذي حصلوا عليه عندما مات أحد أفراد أسرهم.
أضاء ضوء القمر صورهم الظلية.
“قد نكون عديمي الفائدة ، لكننا ما زلنا جزءًا من القبيلة!” صرخ عشرات المراهقين.
أضاء ضوء القمر صورهم الظلية.
كانوا يستخدمون أجسادهم الهشة ودمائهم لإنشاء جدار لقائد قبيلتهم وشعبهم. واصلت الطفرات المدوية الطقطقة في الهواء. كان من الواضح أن الرجلين من قبيلة الجبل الأسود الذين كانوا يلاحقون زعيم القبيلة لم يتوقعوا أن يندفع الأعضاء العاديون في قبيلة الجبل المظلم في هذه اللحظة. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى الازدراء في أعينهم. بالنسبة لهم ، كان هؤلاء الأشخاص العاديين ضعفاء للغاية لدرجة أنهم سيموتون جميعًا نتيجة إصابة واحدة.
“الباقي ، استمروا في التحرك!”
في نفس اللحظة ، اندفع الشاب ومات، جميع أصدقائه أيضًا ، هدرو واندفعوا بجنون. سوف يستخدمون حياتهم لسداد القبيلة لكل السنوات التي وفرتها لهم. سوف يستخدمون حياتهم ، ويرحبون مرة أخرى بالمجد الذي حصلوا عليه عندما مات أحد أفراد أسرهم.
وسط الانفجارات ، تم صبغ عشرات الأشخاص في دمائهم ، وتمزقت أطرافهم ، لكنهم استمروا في استخدام حياتهم وقوة الإرادة لمنع تقدم الأعداء. حتى أن بعضهم تمسكوا بإحكام برأس الحرس من قبيلة الجبل الأسود. حتى لو تم تفتت أجسادهم بسبب الصدمة ، استمروا في الصرير على أسنانهم وتماسكهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سعل الرجل. كان عجوزًا عاديًا من القبيلة وكان بالفعل كبيرًا جدًا في السن ، غير قادر على مواكبة الرحلة الطويلة. في رأيه ، بدلاً من أن يكون هناك شخص يدعمه أثناء خفض سرعة القبيلة ، يفضل البقاء في الخلف.
لقد كانت كارثية. بدا أن دمار المعركة قد وصل إلى ذروته في تلك اللحظة بالذات. وبدا أن قوة إرادة هؤلاء المراهقين هزت الرجلين أثناء مطاردتهما. لم يتوقعوا أن يمتلك هؤلاء الأشخاص العاديون من قبيلة الجبل المظلم مثل هذا الجنون والتصميم ، لدرجة أنهم تمكنوا من تأخير مطاردتهم بامتداد حوالي نفسين.
كانوا يستخدمون أجسادهم الهشة ودمائهم لإنشاء جدار لقائد قبيلتهم وشعبهم. واصلت الطفرات المدوية الطقطقة في الهواء. كان من الواضح أن الرجلين من قبيلة الجبل الأسود الذين كانوا يلاحقون زعيم القبيلة لم يتوقعوا أن يندفع الأعضاء العاديون في قبيلة الجبل المظلم في هذه اللحظة. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى الازدراء في أعينهم. بالنسبة لهم ، كان هؤلاء الأشخاص العاديين ضعفاء للغاية لدرجة أنهم سيموتون جميعًا نتيجة إصابة واحدة.
قد يكون وقت نفسين قصير، وقد دفع هؤلاء الشباب ثمن حياتهم لأجله، لكن هذين النفسين ، غيروا مصير حياة زعيم القبيلة. مستهلكًا من الحزن ، وصل زعيم القبيلة إلى النور القادم من التمثال. شعر قلبه كما لو أنه تم طعنه بالسكاكين ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع الموت ، ليس بسبب رغبته في الحياة ، ولكن بسبب القبيلة.
الشيخ لم يتوقف. اتخذ خطوة أخرى وظهر في طليعة القبيلة ، بجانب الرجل ذو الملابس السوداء الذي يقاتل ضد نان سونغ. بموجة مروعة من يده اليمنى ، اهتز الرجل بغضب قبل أن ينفجر جسده ويموت.
نظر إلى الجثث التي ملأت الأرض أمامه ، في مجموعة من الناس الذين أصابوه بصداع في يوم من الأيام ، والذي كان يكرههم إلى حد ما. حدّق في الوجوه المألوفة التي تحولت الآن إلى جثث مشوهة ، وصرخ زعيم القبيلة ، وهو رجل بني مثل برج في الأربعينيات من عمره.
في نفس اللحظة ، اندفع الشاب ومات، جميع أصدقائه أيضًا ، هدرو واندفعوا بجنون. سوف يستخدمون حياتهم لسداد القبيلة لكل السنوات التي وفرتها لهم. سوف يستخدمون حياتهم ، ويرحبون مرة أخرى بالمجد الذي حصلوا عليه عندما مات أحد أفراد أسرهم.
وخلفه صرخ كثير من أفراد القبيلة. استخدم هؤلاء العشرات من المراهقين حياتهم ليخبروا الجميع بأنهم قد يكونون ضعفاء لا فائدة لهم ، لكنهم كانوا أيضًا أعضاء في القبيلة. يمكن أن يموتوا أيضا من أجل القبيلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خافوا من الموت. إن رعبهم تجاهه جعلهم يشعرون كما لو أن قلوبهم على وشك السحق. ولهذا لم يجرؤوا على السير في نهاية العمود ، بل اختاروا المشي في المنتصف. ومع ذلك ، كان وسط الحشد ممتلئًا بـ لا سو اليتيمين. لهذا السبب كان بإمكانهم فقط اختيار الاعتماد على زعيم القبيلة والمشي في طليعة الحشد ، معتقدين أن المكان آمن. ظنوا أن زعيم القبيلة يمكن أن يحميهم من كل شيء.
عض سو مينغ شفته واشتبك مرارا ضد الرجل من قبله. تجمعت كل أوردة الدم البالغ عددها 243 في جسده كواحد ، وبينما كان يدمع ، واصل القتال ضد الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تخصصه السرعة ، و الرجل كان القوة ، على غرار يي وانغ. كانت هذه المعركة لافتة للنظر للغاية ، حتى وسط ساحة المعركة. رآه لي تشين ، ورأته وو لا ، ورآه العديد من أفراد قبيلتهم أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه ببساطة قام بثلاث خطوات في الهواء للعودة. عندما هبطت خطوته الأولى ، ظهر الشيخ فجأة بجانب سو مينغ. فوجئ الرجل من قبيلة الجبل الأسود، لمس الشيخ مركز حواجبه بإصبع. ثم ارتجف الرجل وسعل كمية كبيرة من الدم ، متداخلاً إلى الوراء. في وسط الحواجب ، ظهر ثقب دموي ، وسرعان ما اختفى الضوء من عينيه ، وسقط على الأرض ، ميتًا.
“لقد غادروا بسرعة! إتبعوهم. يجب أن يكون الشيخ هنا قريبًا. هذه المرة ، ماعدا نساء قبيلة الجبل المظلم ، لا تترك أحدًا على قيد الحياة!” قال زعيم القبيلة ببطء وترك الأنقاض.
وقفت الطفلة الصغيرة وسط الحشد وشاهدت سو مينغ وهي تبكي بخوف.
ظهر الحماس في عيني سو مينغ ، ولم يكن الوحيد المليء بمثل هذه المشاعر. جميع الناس من قبيلة الجبل المظلم أخرجو صرخات متحمسة.
في تلك اللحظة ، جاء هدير صادم من بعيد. بعيدًا ، تجمّع الضباب الأسود باستخدام فن البيرسيركر الساقط الذي رسمه شيخ قبيلة الجبل الأسود بي تو، فجأة بعد القتال لفترة طويلة مع المسن. تحول إلى العديد من نفحات الهواء السوداء التي اجتاحت محيطها. ثم عاد الشيخ إلى القبيلة بحضور لا يوصف.
“لقد غادروا بسرعة! إتبعوهم. يجب أن يكون الشيخ هنا قريبًا. هذه المرة ، ماعدا نساء قبيلة الجبل المظلم ، لا تترك أحدًا على قيد الحياة!” قال زعيم القبيلة ببطء وترك الأنقاض.
عاد الشيخ!
خرج الصرير من فمه ، كما لو كان ينادي صاحبه. كان اسمه بيبي ، وكان حيوان الفتاة الصغيرة.
كان الأمر كما لو أنه ببساطة قام بثلاث خطوات في الهواء للعودة. عندما هبطت خطوته الأولى ، ظهر الشيخ فجأة بجانب سو مينغ. فوجئ الرجل من قبيلة الجبل الأسود، لمس الشيخ مركز حواجبه بإصبع. ثم ارتجف الرجل وسعل كمية كبيرة من الدم ، متداخلاً إلى الوراء. في وسط الحواجب ، ظهر ثقب دموي ، وسرعان ما اختفى الضوء من عينيه ، وسقط على الأرض ، ميتًا.
سرعان ما أصبحت ساحة المعركة صامتة. كانت الأشياء الوحيدة المتبقية هي الجثث التي ملأت الأرض ورائحة الدم التي بقيت في الهواء لفترة طويلة.
الشيخ لم يتوقف. اتخذ خطوة أخرى وظهر في طليعة القبيلة ، بجانب الرجل ذو الملابس السوداء الذي يقاتل ضد نان سونغ. بموجة مروعة من يده اليمنى ، اهتز الرجل بغضب قبل أن ينفجر جسده ويموت.
“لقد عشت معظم حياتي مثل أحمق جاهل. عشت كل يوم في حياتي بسهولة وأهدرته بعيدًا أثناء انتظار الموت. لم أفعل شيئًا من أجل القبيلة ، لكنني أهدرت الكثير من الطعام. أعرف أن هناك الكثير من أفراد القبيلة الذين ينظرون إلي باحتقار ، أعلم أن جميع أفراد عائلة لا سو يعتقدون أنني شخص عديم الفائدة…”
وقف سو مينغ وسط الحشد ، وكان جسده ملطخًا بالدماء. تقدم إلى الأمام بسرعة وبصمت. بجانبه كان هناك عضو قبيلة تمسك بالفتاة الصغيرة. لم تعد تبكي. ظهرت القوة في عينيها البريئة.
ظهر وجود يهز السماء والأرض بشكل متفجر على جسد الشيخ عندما قتل شخصًا في كل خطوة يخطوها. ولد وجوده الخوف في جميع الناس من قبيلة الجبل الأسود ، وتراجعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا شخص عديم الفائدة. ليس لدي جسد بيرسيركر. أنا كسول. ليس لدي جسم قوي. ليس لدي أي شيء… الشيء الوحيد الذي أمتلكه هو المجد الذي تم الحصول عليه مقابل وفاة والدي عندما قتل على يد وحش بري بينما كان يصيد لأجل القبيلة…”
ظهر الحماس في عيني سو مينغ ، ولم يكن الوحيد المليء بمثل هذه المشاعر. جميع الناس من قبيلة الجبل المظلم أخرجو صرخات متحمسة.
“بيبي ، هل هذا انت؟..أنت تفتقد مالكك أليس كذلك؟ اذن سأرسلها إليك.”
في تلك اللحظة ، اتخذ الشيخ الخطوة الثالثة وظهر مباشرة أمام الحاجز الخشبي العملاق الذي يسد الطريق إلى الأمام. مع ركلة واحدة ، انهار الحاجز بانفجار ، وتحول إلى شظايا لا حصر لها كانت على وشك الانتثار على الأرض عندما أرجح الشيخ ذراعه. تحولت جميع الشظايا إلى أسهم حادة و أسرعت عبر المساحات الفارغة بين أفراد قبيلة الجبل المظلم ، و إندفعت مباشرة نحو جميع البيرسيركر المنسحبون من قبيلة الجبل الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي… لا سو الخاص بك… ليس عديم الفائدة…” قبل موت المراهق ، ابتسم بهدوء.
في لحظة ، تردد صدى الألم في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تحدث فيها ، غادر الناس من قبيلة الجبل المظلم بتوجيه من زعيم القبيلة بينما جميع أولئك من قبيلة الجبل الأسود لم يجرؤوا على محاولة إيقافهم بسبب الضربة المؤلمة التي لحقت بهم لأعدادهم.
شاهد المسنون قبيلتهم يغادرونهم ، وأعضائها يبكون بصمت وكثيرا ما يديرون رؤوسهم. ظهرت ابتسامات دافئة ولطيفة على وجوه الشيوخ. جلسوا ، يلهثون بقسوة ، وبدأوا يتحدثون عن الأشياء التي حدثت لهم عندما كانوا صغارًا ، حول مجدهم السابق.
في اللحظة التي انتهى فيها من اتخاذ هذه الخطوات الثلاث ، ظهر تدفق أحمر باهت على وجه الشيخ ، لكنه اختفى بسرعة ، وبمجرد حدوث ذلك ، استدار قبل التحدث بهدوء ، “لا تتوقفوا هنا ، تحركوا!”
سعل الرجل. كان عجوزًا عاديًا من القبيلة وكان بالفعل كبيرًا جدًا في السن ، غير قادر على مواكبة الرحلة الطويلة. في رأيه ، بدلاً من أن يكون هناك شخص يدعمه أثناء خفض سرعة القبيلة ، يفضل البقاء في الخلف.
ابتسم الناس القدامى. لوحوا نحو أفراد قبيلتهم. كانت عائلاتهم ضمن هذا الحشد من الناس ، وبكوا ، لكنهم لم يستطيعوا فعل شيء لوقفهم. تطوع بعض أفراد القبيلة الأقوى للبقاء ، لكن لم يُسمح لهم بذلك.
في اللحظة التي تحدث فيها ، غادر الناس من قبيلة الجبل المظلم بتوجيه من زعيم القبيلة بينما جميع أولئك من قبيلة الجبل الأسود لم يجرؤوا على محاولة إيقافهم بسبب الضربة المؤلمة التي لحقت بهم لأعدادهم.
تحركت قبيلة الجبل المظلم بسرعة إلى الأمام. ليو دي ، الذي كان يميل ضد الشجرة الكبيرة وكان على وشك الموت ، رفعه الناس أيضًا وحملوه.
“اذهب… نحن متعبون…”
سرعان ما أصبحت ساحة المعركة صامتة. كانت الأشياء الوحيدة المتبقية هي الجثث التي ملأت الأرض ورائحة الدم التي بقيت في الهواء لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف سو مينغ وسط الحشد ، وكان جسده ملطخًا بالدماء. تقدم إلى الأمام بسرعة وبصمت. بجانبه كان هناك عضو قبيلة تمسك بالفتاة الصغيرة. لم تعد تبكي. ظهرت القوة في عينيها البريئة.
بعد فترة طويلة ، بمجرد ظهور ضوء النهار في الأفق ، تحول منزل قبيلة الجبل المظلم ، الذي تركه اعضاء القبيلة وراءهم ، إلى خراب مهجور تحت إضاءة ضوء القمر.
كانت لا تزال صغيرة ولم تفهم الكثير من الأشياء ، ولكن خلال هذه الليلة ، كبرت أيضًا.
قد يكون وقت نفسين قصير، وقد دفع هؤلاء الشباب ثمن حياتهم لأجله، لكن هذين النفسين ، غيروا مصير حياة زعيم القبيلة. مستهلكًا من الحزن ، وصل زعيم القبيلة إلى النور القادم من التمثال. شعر قلبه كما لو أنه تم طعنه بالسكاكين ، لكنه كان يعلم أنه لا يستطيع الموت ، ليس بسبب رغبته في الحياة ، ولكن بسبب القبيلة.
تفرق ضوء القمر على الأرض ، وأضاء المسار للمشردين الآن من قبيلة الجبل المظلم حتى لا يصبحوا في حيرة ولا حول لهم ولا قوة.
قال صوت قديم من داخل الحشد: “زعيم القبيلة ، يا شيخ… دعنا الأشخاص العجائز نبقى في الخلف. لا تدع شعبنا يعتني بنا بعد الآن ويؤثر على سرعتهم في السفر…”.
سعل الرجل. كان عجوزًا عاديًا من القبيلة وكان بالفعل كبيرًا جدًا في السن ، غير قادر على مواكبة الرحلة الطويلة. في رأيه ، بدلاً من أن يكون هناك شخص يدعمه أثناء خفض سرعة القبيلة ، يفضل البقاء في الخلف.
سرعان ما أصبحت ساحة المعركة صامتة. كانت الأشياء الوحيدة المتبقية هي الجثث التي ملأت الأرض ورائحة الدم التي بقيت في الهواء لفترة طويلة.
“دعوا الشباب يغادروا. سأبقى… بصراحة ، كان علينا أن نختار البقاء في القبيلة… ها”.
كان تخصصه السرعة ، و الرجل كان القوة ، على غرار يي وانغ. كانت هذه المعركة لافتة للنظر للغاية ، حتى وسط ساحة المعركة. رآه لي تشين ، ورأته وو لا ، ورآه العديد من أفراد قبيلتهم أيضًا.
في نفس اللحظة ، اندفع الشاب ومات، جميع أصدقائه أيضًا ، هدرو واندفعوا بجنون. سوف يستخدمون حياتهم لسداد القبيلة لكل السنوات التي وفرتها لهم. سوف يستخدمون حياتهم ، ويرحبون مرة أخرى بالمجد الذي حصلوا عليه عندما مات أحد أفراد أسرهم.
الشيخ لم يتوقف. اتخذ خطوة أخرى وظهر في طليعة القبيلة ، بجانب الرجل ذو الملابس السوداء الذي يقاتل ضد نان سونغ. بموجة مروعة من يده اليمنى ، اهتز الرجل بغضب قبل أن ينفجر جسده ويموت.
كما توقف رجل عجوز آخر عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وقت قريب جدًا ، خرج جميع الشيوخ من القبيلة تقريبًا من الحشد واحدًا تلو الآخر. وصل عددهم إلى حوالي أربعين شخصًا ، واختاروا جميعهم البقاء بعناد. لم يتمكنوا من استخدام حياتهم المتبقية لإخبار القبيلة أنهم مفيدون ، لكنهم لم يتمكنوا من السماح لأنفسهم إثقال تقدم القبيلة.
“اليوم ، سأقول لك كل هذا. قد أكون عديم الفائدة ، لكن ما زلت عضوًا في القبيلة!”
“أنت…”
كانت لا تزال صغيرة ولم تفهم الكثير من الأشياء ، ولكن خلال هذه الليلة ، كبرت أيضًا.
فوجئ زعيم القبيلة. أغلق عينيه ، ثم أعاد فتحهما بسرعة وانحنى بعمق إلى شيوخ القبيلة.
من بين الأشياء التي خلفوها ، كانت هناك ألعاب خاصة بالأطفال ، وجلود لم يتمكن أفراد القبيلة من أخذها معهم ، ورماد من حرائق مطفأة ، وأعشاب متناثرة ، والكثير من أدوات المطبخ ، وقطع من المنازل التي انفصلت.
“اذهب… نحن متعبون…”
كانوا يستخدمون أجسادهم الهشة ودمائهم لإنشاء جدار لقائد قبيلتهم وشعبهم. واصلت الطفرات المدوية الطقطقة في الهواء. كان من الواضح أن الرجلين من قبيلة الجبل الأسود الذين كانوا يلاحقون زعيم القبيلة لم يتوقعوا أن يندفع الأعضاء العاديون في قبيلة الجبل المظلم في هذه اللحظة. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى الازدراء في أعينهم. بالنسبة لهم ، كان هؤلاء الأشخاص العاديين ضعفاء للغاية لدرجة أنهم سيموتون جميعًا نتيجة إصابة واحدة.
ابتسم الناس القدامى. لوحوا نحو أفراد قبيلتهم. كانت عائلاتهم ضمن هذا الحشد من الناس ، وبكوا ، لكنهم لم يستطيعوا فعل شيء لوقفهم. تطوع بعض أفراد القبيلة الأقوى للبقاء ، لكن لم يُسمح لهم بذلك.
في تلك اللحظة الخطيرة ، كان وجه أحد العشرات من المراهقين أمام الحشد شاحبًا ، وارتجفت جسده. بدا أن الخوف قد غزا جسده الضعيف بأكمله. ومع ذلك ، ظهر لأول مرة في حياته اليأس والخطوط الحمراء في عينيه.
خرج أحد المسنين ونظر إلى الشيخ بابتسامة على وجهه. “يا شيخ ، هل هناك طريقة لنا نحن الأشخاص القدامى لاستخدامها حتى نتمكن من الانفجار وإيذاء الآخرين مثلما فعل الصغار؟ أخبرنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكت الشيخ لفترة من الوقت قبل أن يمضي قدما. وضع شيئًا في يد الرجل العجوز وربت على كتفه ، وترك تنهدًا ناعمًا. كان يعلم أن هذا لم يكن الوقت المناسب لضعفه. كان هناك الكثير من أعضاء القبيلة الذين يحتاجون للتحرك بسرعة. استدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الباقي ، استمروا في التحرك!”
شاهد المسنون قبيلتهم يغادرونهم ، وأعضائها يبكون بصمت وكثيرا ما يديرون رؤوسهم. ظهرت ابتسامات دافئة ولطيفة على وجوه الشيوخ. جلسوا ، يلهثون بقسوة ، وبدأوا يتحدثون عن الأشياء التي حدثت لهم عندما كانوا صغارًا ، حول مجدهم السابق.
كانت عيون المراهق ملطخة بالدماء وهو يندفع للخارج ، مباشرة نحو زعيم القبيلة. سيستخدم لحمه ودمه ويموت من أجل زعيم القبيلة! باستخدام حياته الخاصة ، سيصبح جدارًا يحمي زعيم القبيلة!
أضاء ضوء القمر صورهم الظلية.
ظهر وجود يهز السماء والأرض بشكل متفجر على جسد الشيخ عندما قتل شخصًا في كل خطوة يخطوها. ولد وجوده الخوف في جميع الناس من قبيلة الجبل الأسود ، وتراجعوا.
بمجرد أن بقي الناس العجائز في الخلف ، تحركت القبيلة بشكل أسرع بكثير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفرق ضوء القمر على الأرض ، وأضاء المسار للمشردين الآن من قبيلة الجبل المظلم حتى لا يصبحوا في حيرة ولا حول لهم ولا قوة.
بعد فترة طويلة ، بمجرد ظهور ضوء النهار في الأفق ، تحول منزل قبيلة الجبل المظلم ، الذي تركه اعضاء القبيلة وراءهم ، إلى خراب مهجور تحت إضاءة ضوء القمر.
كما توقف رجل عجوز آخر عن الحركة.
يبدو أنه لم يكن هناك أي علامة على الحياة داخل تلك الأطلال ، وسوف يتحولون في النهاية إلى بقايا مرور الوقت. ربما تستمر الأشجار والنباتات القليلة المتبقية في النمو هناك وتحول المكان ببطء إلى جزء من الغابة ، مما يجعل من الصعب على الناس البحث عن ذكرياتهم واللحظات الجميلة التي حدثت خلال فترة وجودهم هنا.
كانت الرياح تهب في الوقت الحالي. بدا وكأنها تئن من الشون وهي ترفع الثلج من على الأرض وتمسح برفق عبر الأرض. كما أنها رفعت الكثير من الأشياء التي خلفها أعضاء القبيلة ، وعندما تم نقلهم بعيدًا عن الأرض ، خلقوا أصواتًا متداعية تبعث شعورًا بالخراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تحدث فيها ، غادر الناس من قبيلة الجبل المظلم بتوجيه من زعيم القبيلة بينما جميع أولئك من قبيلة الجبل الأسود لم يجرؤوا على محاولة إيقافهم بسبب الضربة المؤلمة التي لحقت بهم لأعدادهم.
من بين الأشياء التي خلفوها ، كانت هناك ألعاب خاصة بالأطفال ، وجلود لم يتمكن أفراد القبيلة من أخذها معهم ، ورماد من حرائق مطفأة ، وأعشاب متناثرة ، والكثير من أدوات المطبخ ، وقطع من المنازل التي انفصلت.
يبدو أنه لم يكن هناك أي علامة على الحياة داخل تلك الأطلال ، وسوف يتحولون في النهاية إلى بقايا مرور الوقت. ربما تستمر الأشجار والنباتات القليلة المتبقية في النمو هناك وتحول المكان ببطء إلى جزء من الغابة ، مما يجعل من الصعب على الناس البحث عن ذكرياتهم واللحظات الجميلة التي حدثت خلال فترة وجودهم هنا.
إلى جانب صوت الريح ، كانت أطلال القبيلة في صمت ، لكن أحد المنازل المنهارة تحرك في تلك اللحظة. قام حيوان صغير مستدير مملوء بالفرو بإخراج رأسه من الأنقاض. كان هذا المخلوق الصغير لطيفًا جدًا. كان فرائه أبيض في الأصل ، ولكن في تلك اللحظة كان فراءه رماديًا. امتلأت عيناه بالخوف حيث خرج بسرعة من المنزل. ارتجف تحت العاصفة الثلجية.
كما توقف رجل عجوز آخر عن الحركة.
خرج الصرير من فمه ، كما لو كان ينادي صاحبه. كان اسمه بيبي ، وكان حيوان الفتاة الصغيرة.
كما توقف رجل عجوز آخر عن الحركة.
ومع ذلك ، لم يستطع صاحبه سماع صرخاته… وظل بمفرده في أنقاض القبيلة ، رافضًا أن يكون بعيدًا جدًا عن المنزل المنهار لأنه كان منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرياح تهب في الوقت الحالي. بدا وكأنها تئن من الشون وهي ترفع الثلج من على الأرض وتمسح برفق عبر الأرض. كما أنها رفعت الكثير من الأشياء التي خلفها أعضاء القبيلة ، وعندما تم نقلهم بعيدًا عن الأرض ، خلقوا أصواتًا متداعية تبعث شعورًا بالخراب.
بينما استمر الصرير ، تراجع المخلوق الصغير ببطء كما لو أنه لم يعد قادرًا على تحمل البرد ورغب في العودة إلى المنزل. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، جاءت خطى من مسافة بعيدة. سار عشرات الأشخاص عبر بوابة القبيلة المكسورة.
كانت لا تزال صغيرة ولم تفهم الكثير من الأشياء ، ولكن خلال هذه الليلة ، كبرت أيضًا.
قاد رجل قوي الفريق ، لكن وجهه كان قاتما ومظلما. لو كان سو مينغ هنا ، لكان عرف أن الرجل كان زعيم قبيلة الجبل الأسود.
خلفه كان مراهقًا لديه نظرة قاتمة ومظلمة مماثلة على وجهه. مسح الشاب شفتيه وهو ينظر إلى محيطه ، وابتسامة قاسية تظهر على وجهه. هذا الشخص كان بي سو!
خافوا من الموت. إن رعبهم تجاهه جعلهم يشعرون كما لو أن قلوبهم على وشك السحق. ولهذا لم يجرؤوا على السير في نهاية العمود ، بل اختاروا المشي في المنتصف. ومع ذلك ، كان وسط الحشد ممتلئًا بـ لا سو اليتيمين. لهذا السبب كان بإمكانهم فقط اختيار الاعتماد على زعيم القبيلة والمشي في طليعة الحشد ، معتقدين أن المكان آمن. ظنوا أن زعيم القبيلة يمكن أن يحميهم من كل شيء.
بوقوع ضجة ، تبادل المراهق الأماكن مع زعيم القبيلة المنسحب ، ووقف الشاب امامه، في مواجهة العدو. في تلك اللحظة نفسها ، قطع سهم حاد في الهواء وثقب في جسده. انفجر ومات.
“لقد غادروا بسرعة! إتبعوهم. يجب أن يكون الشيخ هنا قريبًا. هذه المرة ، ماعدا نساء قبيلة الجبل المظلم ، لا تترك أحدًا على قيد الحياة!” قال زعيم القبيلة ببطء وترك الأنقاض.
نظر بي سو بعيدا في محيطه. كان على وشك أن يتبع زعيم القبيلة عندما ظهر بريق فجأة في عينيه. رأى المخلوق المرتجف الصغير الذي لم يجرؤ على الحركة. إلتفت شفتاه قليلاً ، ولوح بيده اليمنى.
على الفور ، اهتز المخلوق الصغير وتلاشى الضوء بعيدًا عن عينيه. ارتفع وجود أخضر من جثته ، الذي أمسكه بي سو في يديه ووضعه في وسط حواجبه. بعد لحظة ، ظهرت في عينيه نظرة قاسية.
لقد كانت كارثية. بدا أن دمار المعركة قد وصل إلى ذروته في تلك اللحظة بالذات. وبدا أن قوة إرادة هؤلاء المراهقين هزت الرجلين أثناء مطاردتهما. لم يتوقعوا أن يمتلك هؤلاء الأشخاص العاديون من قبيلة الجبل المظلم مثل هذا الجنون والتصميم ، لدرجة أنهم تمكنوا من تأخير مطاردتهم بامتداد حوالي نفسين.
“بيبي ، هل هذا انت؟..أنت تفتقد مالكك أليس كذلك؟ اذن سأرسلها إليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه ببساطة قام بثلاث خطوات في الهواء للعودة. عندما هبطت خطوته الأولى ، ظهر الشيخ فجأة بجانب سو مينغ. فوجئ الرجل من قبيلة الجبل الأسود، لمس الشيخ مركز حواجبه بإصبع. ثم ارتجف الرجل وسعل كمية كبيرة من الدم ، متداخلاً إلى الوراء. في وسط الحواجب ، ظهر ثقب دموي ، وسرعان ما اختفى الضوء من عينيه ، وسقط على الأرض ، ميتًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
