عندما فتحت عيني مرة أخرى ، رأيت صدعًا في المرآة الكبيرة .
شدّني راجنار بين ذراعيه و عانقني بشدة كما لو كان لن يتركني من بين ذراعيه .
“رارا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترك الأمر لي و أنت …”
لقد فوجئت عندما ظننت أنني هربت لوحدي ، وبينما كنت أبحث عن راجنار ، عانقني أحدهم من الخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنكِ أن تكوني متأكدة ؟”
“إنها دافني حقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية وجهه لأنه كان يعانقني من الخلف ، لذلك ناديت باسم راجنار مرة أخرى ، لكنه لم يسمح لي بالذهاب .
شدّني راجنار بين ذراعيه و عانقني بشدة كما لو كان لن يتركني من بين ذراعيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهم جميعًا قد عادوا إلى رشدهم ، لذا لم تكن وجوههم مشرقة ، لكن الطريقة التي كانوا يقفون بها لا تزال مريحة .
كان من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية وجهه لأنه كان يعانقني من الخلف ، لذلك ناديت باسم راجنار مرة أخرى ، لكنه لم يسمح لي بالذهاب .
رفع راجنار رأسه المنحني ببطء ونظر إلي.
على عكس مظهره الشجاع المعتاد ، بدا راجنار مليئًا بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية وجهه لأنه كان يعانقني من الخلف ، لذلك ناديت باسم راجنار مرة أخرى ، لكنه لم يسمح لي بالذهاب .
لذلك فقط احتضنته بهدوء .
صرخ ستين كما لو أن الأمر كان غير عادل ، ثم اخرج سعالاً جافًا .
“…هل سمعتِ كل شيء ؟”
قلت وأنا أربت على شعر راجنار و أرتب شعره الفوضوي .
“نعم .”
نظر إليّ راجنار بعيون قاتمة وقال ، لا يمكنني التغلب على تلك العيون.
سمعت كل شيء .
قلت وأنا أربت على شعر راجنار و أرتب شعره الفوضوي .
قلت وأنا أربت على شعر راجنار و أرتب شعره الفوضوي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنعد الآن. علينا أن نخرج من هنا.”
“لم أكن أعرف أن لكابوسكَ علاقة بي ، لذا فوجئت قليلاً ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المؤسف أنني لم أتمكن من رؤية وجهه لأنه كان يعانقني من الخلف ، لذلك ناديت باسم راجنار مرة أخرى ، لكنه لم يسمح لي بالذهاب .
“أقسم أنني لن أهدد الآخرين لذا لا تتركيني .”
“ماذا؟”
ضحكت بخفة على صوت راجنار الكئيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازلت خائفًا .”
“لماذا تكون واضحًا جدًا. ألا تعرف أنني أؤمن بك دائمًا؟”
التقى الاثنان بعيون بعضهما البعض وأومأوا بهدوء وابتسموا برضا شديد.
نظر راجنار لابتسامتي بوضوح .
“ماذا؟”
ثم أخفض رأسه على الفور .
“أتمنى أن تكوني بدايتي و نهايتي و كل شيء .”
“راجنار ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك راجنار بخجل ، ثم توقف للحظة.
“ماذا أفعل .”
(صيغة الجملة مش سؤال هو مش بيسألها بيكلم نفسها ‘اوتوكيه ، اوتوكايوه’ كدا يعني ??)
حاولت افلات يد راجنار ، لكنه شدّ عليها حتى لا يتركها .
“ماذا؟”
“راجنار ؟”
رفع راجنار رأسه المنحني ببطء ونظر إلي.
“همم.”
كان وجهه أحمر ساطع مثل تفاحة ناضجة.
في الوقت الذي أخذني فيه راجنار بين ذراعيه ، ترنح ستين من شدة الارتداد .
“لا أريد أن أستسلم أيضًا .”
أصبحت كلمات سيمون وراجنار قاسية.
“ماذا؟”
حاولت افلات يد راجنار ، لكنه شدّ عليها حتى لا يتركها .
“لقد قلتِ أنكِ سمعتِ كل شيء .”
شعرت بالحرج لذلك نظرت في الأرجاء ثم نظرت له بنظرة عدم فهم .
نظر إليّ راجنار برفق بتعبير غاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلتِ أنكِ سمعتِ كل شيء .”
“هل تتذكرين ما قلته لكِ عندما أنقذتكِ من زنزانة أوزوالد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
“أممم . أتذكر .”
راجنار لم يكف عن اعترافه وكأنه لا يخجل.
أومأت برأسي و أنا أتذكر ذلك اليوم .
“لم أكن أعرف أن لكابوسكَ علاقة بي ، لذا فوجئت قليلاً ….”
“في ذلك الوقت عندما طلبت منكِ أن تكوني رفيقتي ، لقد كنت صادقًا .”
“اترك دافني لي .”
“آه .”
بدا الاثنان غير راضين عن كلامي وفتحوا أفواههم كما لو لم يكن لديهم خيار.
تصلب تعبيري عند الكلمات المباشرة.
“أتمنى أن تكوني بدايتي و نهايتي و كل شيء .”
بدا أن راجنار كان على وشكِ التوقف عندما رأى تعبيري ، لكنه قال بتعبير يائس كما لو كان مستعدًا.
في الوقت الذي أخذني فيه راجنار بين ذراعيه ، ترنح ستين من شدة الارتداد .
“بالطبع لقد كان اعترافًا سيئًا جدًا . لا يمكنني أن آمل أن تفهمي مشاعري بعد سماع مثل هذا الاعتراف . لكن الآن …”
أفرغ ستين زجاجة الماء على عجل .
ضحك راجنار بخجل ، ثم توقف للحظة.
أولاً و قبل كل شيء ، أنا لا أفهم شعور الحب بين العشاق .
فجأة ، بدأت الدموع تتشكل في عيون راجنار مرة أخرى.
على الفور ، الدموع التي تشكلت في عينه بدأت تنزل على خده .
على الفور ، الدموع التي تشكلت في عينه بدأت تنزل على خده .
لم أقدم حتى إجابة نهائية على اعترافه ، ولكن كما لو كان لديه كل شيء في العالم ابتسم باشراق و أدار رأسه بعيدًا من الخجل .
كان من المحزن رؤيته يبكي ووجهه محمر.
“أقسم أنني لن أهدد الآخرين لذا لا تتركيني .”
“أنا أحبكِ ، دافني .”
“يبدو أن أطفال دار الأيتام اعتادوا على الاستيلاء على المنتجات الثانوية من الزنزانة. لخداع العائلة الإمبراطورية باسم دار الأيتام الإمبراطورية.”
“أنا …”
“اتركوه للحظة .”
“أتمنى أن تكوني بدايتي و نهايتي و كل شيء .”
“راجنار ؟”
“…….”
راجنار لم يكف عن اعترافه وكأنه لا يخجل.
عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.
بدلاً من ذلك ، أصبحت أكثر خجلاً عندما كنت استمع له ، لذا أغلقت فمي و هززت يدي بلا جدوى .
“أنا ، من فضلك ساعدني! سأفعل ما تطلب مني! لذا أرجوك أنقذني!”
“أريدكِ أن تكوني رفيقتي ، أريد أن أكون معكِ لبقية حياتي ، أريد أن نكون سعيدين معًا .”
كان وجهه أحمر ساطع مثل تفاحة ناضجة.
لا أعرف ما هو هذا الشعور الذي يدغدغ قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازلت خائفًا .”
لا أعرف ما إن كان مثل شعور راجنار ، و أخاف أن أؤذيه بعد أن أقول أنني أحبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمز سايمون لكلماتي و سرعان ما أزال الفرسان اليد التي كانت تعيقه .
أولاً و قبل كل شيء ، أنا لا أفهم شعور الحب بين العشاق .
“آه ، شكرًا لكِ .”
لا يسعني إلا أن أشعر بالشك عندما أفكر في والدتي البيولوجية التي خانها زوجها التي كانت تكن له الاحترام .
“هل تتذكرين ما قلته لكِ عندما أنقذتكِ من زنزانة أوزوالد ؟”
لذلك لم أكن متأكدة .
بدا أن راجنار كان على وشكِ التوقف عندما رأى تعبيري ، لكنه قال بتعبير يائس كما لو كان مستعدًا.
لم أكن مستعدة حتى لرفض هذا القلب .
عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.
لم أرغب في أن آخذ الأمر ببساطة ، ولم أرغب في إيذاء نفسي.
على عكس مظهره الشجاع المعتاد ، بدا راجنار مليئًا بالخوف.
لذا تخلصت من حرجي و أمسكت يد راجنار .
لذا تخلصت من حرجي و أمسكت يد راجنار .
“لأكون صادقة ، صحيح أنكَ مزعج .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك لم أكن متأكدة .
“….!”
“نعم! قال رجال كانوا يرتدون ملابس أنيقة للغاية أنه تم بيعنا ! وألقوا بنا بعيدًا ، قائلين إنهم سيعطوننا نقودًا إذا خرجنا من هنا بأمان!”
انتشر تعبير متفاجئ على وجه راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازلت خائفًا .”
“على عكس الوقت الذي كنا فيه صغارًا ، لقد كبرنا و لقد كنت أقرب شخص لي .”
على عكس مظهره الشجاع المعتاد ، بدا راجنار مليئًا بالخوف.
شعرت بالحرج لذلك نظرت في الأرجاء ثم نظرت له بنظرة عدم فهم .
ابتسم راجنار بسعادة مثل هلوسة طفولته منذ قليل و أمسك بيدي كما لو كان لن يتركها .
كانت العيون الأرجوانية ، المبللة بالماء ، جميلة جدًا لدرجة أنني ابتسمت و نسيت خجلي.
“لكنه لم يبلغ العائلة الإمبراطورية ؟”
“لست متأكدة من شعوري الآن ، و أخشى أن تتأذى إن قبلت .”
كان جسده جافًا ، كأنه لم يأكل بشكل صحيح ، وبدا شعره البني مجعدًا.
“نعم .”
كانت العيون الأرجوانية ، المبللة بالماء ، جميلة جدًا لدرجة أنني ابتسمت و نسيت خجلي.
“لذا ، هل يمكنني التفكير في الأمر أكثر من ذلك بقليل ؟”
نظر راجنار لابتسامتي بوضوح .
ابتسم راجنار على نطاق واسع للسؤال الحذر.
“راجنار .”
لم أقدم حتى إجابة نهائية على اعترافه ، ولكن كما لو كان لديه كل شيء في العالم ابتسم باشراق و أدار رأسه بعيدًا من الخجل .
“دعنا نجد الجميع و نخرج من هنا .”
‘عندما تبكي تكون جميلاً أيضًا .’
“ماهذا ؟”
كانت هذه المرة الأولى الذي يعترف فيها شخص ما لي وهو يبكي ، لكن الأمر لم يكن سيئًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
سعلت للخروج من هذا الخرج و نهضت ببطء .
‘سيكون من الأولوية حل هذا الموضوع أولاً .’
تبعتني عيون راجنار الفضوليّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
لذا تحدثت معه .
عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.
“فلنعد الآن. علينا أن نخرج من هنا.”
“لا أعرف ما إن كنت سأسمع ذلك حتى نخرج من الزنزانة .”
“…نعم .”
“بالطبع لقد كان اعترافًا سيئًا جدًا . لا يمكنني أن آمل أن تفهمي مشاعري بعد سماع مثل هذا الاعتراف . لكن الآن …”
ابتسم راجنار بسعادة مثل هلوسة طفولته منذ قليل و أمسك بيدي كما لو كان لن يتركها .
“اترك دافني لي .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت كل شيء .
“لمن الجيد أنني لم أحضر كيكي .”
كان من المحزن رؤيته يبكي ووجهه محمر.
لم أكن أعرف مدى خطورة الأمر ، لذلك تركته في المنزل ، لكن لحسن الحظ .
“هل قلت شخصًا مشبوهًا ؟”
لحسن الحظ ، كان الزنزانة تختفي ببطء لأن المرآة التي كسرتها لإنقاذ راجنار كانت آخر نواة في الزنزانة.
لا يسعني إلا أن أشعر بالشك عندما أفكر في والدتي البيولوجية التي خانها زوجها التي كانت تكن له الاحترام .
اختفت كل المرايا اللامعة ، وشعرت بارتياح شديد وأنا أسير في الطريق المستوي.
“دعنا نجد الجميع و نخرج من هنا .”
“دعنا نجد الجميع و نخرج من هنا .”
أولاً و قبل كل شيء ، أنا لا أفهم شعور الحب بين العشاق .
بينما كنت أمسك بيد راجنار و أنظر حولي ، كنت قادرة على تحديد مكان سايمون و المجموعة بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
يبدو أنهم جميعًا قد عادوا إلى رشدهم ، لذا لم تكن وجوههم مشرقة ، لكن الطريقة التي كانوا يقفون بها لا تزال مريحة .
كان سيمون ساخرًا ، لكن راجنار تجاهله باستخفاف.
“الجميع بخير .”
حتى قبل أن تنتهي كلمات راجنار ، أخذ سيمون منديلًا من ذراعيه ومسح يدي.
أضفت أن هذا مريح ثم اقتربت منهم ، لكن الجو هناك كان غريبًا بعض الشيء.
“اترك دافني لي .”
“آه ، هذا جيد. كنت أفكر فيما إذا كان علي الذهاب للعثور عليكم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحب ذلك ، لكنه يعتمد على كيفية القيام بذلك.”
بدا سايمون مرتاحًا بشكل ملحوظ ، وهذا يدل على أنني تأخرت .
“…هل سمعتِ كل شيء ؟”
عندما خف العبوس من على وجهه بدى الفارس الذي بجانبه مرتاحًا .
على عكس مظهره الشجاع المعتاد ، بدا راجنار مليئًا بالخوف.
“أبحث عن شخص مشبوه .”
كانت هذه المرة الأولى الذي يعترف فيها شخص ما لي وهو يبكي ، لكن الأمر لم يكن سيئًا .
“شخص مشبوه ؟”
لذا تخلصت من حرجي و أمسكت يد راجنار .
هل هناك أي شخص فعل شيئًا غريبًا في الزنزانة؟
أومأت برأسي متجاهلة أنظار الناس من ورائي.
عندما اقتربت بنظرة جادة ، تحركت نظرات سايمون إلى مكان ما .
هل هناك أي شخص فعل شيئًا غريبًا في الزنزانة؟
أدرت رأسي لأتبع نظرة سايمون و رأيت أنني و راجنار لانزال ممسكان بيد بعضنا البعض .
عندما تراجع سايمون ، رأيت السجين خلفه .
“كلاكما تملكان علاقة جيدة حقًا .”
لم أقدم حتى إجابة نهائية على اعترافه ، ولكن كما لو كان لديه كل شيء في العالم ابتسم باشراق و أدار رأسه بعيدًا من الخجل .
“آه ، هذا …”
لم أرغب في أن آخذ الأمر ببساطة ، ولم أرغب في إيذاء نفسي.
حاولت افلات يد راجنار ، لكنه شدّ عليها حتى لا يتركها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف مدى خطورة الأمر ، لذلك تركته في المنزل ، لكن لحسن الحظ .
“راجنار .”
أضفت أن هذا مريح ثم اقتربت منهم ، لكن الجو هناك كان غريبًا بعض الشيء.
“مازلت خائفًا .”
لكنه كان شخصًا ليس لديّ ذكريات جيدة عنه ، لذا حاولت التخلص منه .
“ماذا؟”
“آه ، شكرًا لكِ .”
“ألا يمكنكِ الاستمرار في إمساك يدي حتى أكون بخير ؟”
“ماهذا ؟”
نظر إليّ راجنار بعيون قاتمة وقال ، لا يمكنني التغلب على تلك العيون.
لحسن الحظ ، كان الزنزانة تختفي ببطء لأن المرآة التي كسرتها لإنقاذ راجنار كانت آخر نواة في الزنزانة.
أومأت برأسي متجاهلة أنظار الناس من ورائي.
“ماذا أفعل .” (صيغة الجملة مش سؤال هو مش بيسألها بيكلم نفسها ‘اوتوكيه ، اوتوكايوه’ كدا يعني ??)
“يجب أن تخبرني عندما تكون بخير .”
راجنار لم يكف عن اعترافه وكأنه لا يخجل.
“بالطبع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى زجاجة الماء الفارغة بحزن لأنه كان يبدوا عطشانًا ، لذا قلت بابتسامة على شفتي :
“لا أعرف ما إن كنت سأسمع ذلك حتى نخرج من الزنزانة .”
“شخص مشبوه ؟”
كان سيمون ساخرًا ، لكن راجنار تجاهله باستخفاف.
“آه ، هذا …”
“هل قلت شخصًا مشبوهًا ؟”
شدّني راجنار بين ذراعيه و عانقني بشدة كما لو كان لن يتركني من بين ذراعيه .
“إنه ليس خطيرًا ، لكنه مشبوه .”
“أنا ، من فضلك ساعدني! سأفعل ما تطلب مني! لذا أرجوك أنقذني!”
عندما تراجع سايمون ، رأيت السجين خلفه .
“آه ، هذا …”
كان جسده جافًا ، كأنه لم يأكل بشكل صحيح ، وبدا شعره البني مجعدًا.
“أنا أحبكِ ، دافني .”
الملابس التي كان يرتديها كانت أيضًا قديمة ومهالكة ، لذا فهو بالتأكيد لا يبدوا مصدر تهديد .
“لا أريد أن أستسلم أيضًا .”
رفع الرجل الذي كان مستلقيًا على الأرض تحت أيدي الفرسان القوية رأسه عندما سمع صوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناء على كلمات راجنار ، أومأت برأسي تأكيدًا.
“آه ، النجدة ، لقد تم بيعي هنا . تم بيعي و رماني في هذا المكان !”
“إنها دافني حقًا .”
عندما التقت أعيننا ، صرخ بشدة طلبا للمساعدة.
سعلت للخروج من هذا الخرج و نهضت ببطء .
بطريقة ما ، اعتقدت أن الوجه لم يكن غير مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شددت تعابير وجهي سرًا عندما كنت أتذكر ستين الفتى الذي كان يتنمر عليّ بشدة عندما كنت طفلة .
“أنا كنت طفل تخرجت مؤخرًا من دار الأيتام الملكية !”
“إنها دافني حقًا .”
“دار الأيتام ؟”
عندما تراجع سايمون ، رأيت السجين خلفه .
عند هذه الكلمات ، تحولت عيون راجنار وسيمون نحوي على الفور.
“الوضع سيء ، لكن لمسكِ مسألة أخرى .”
كان الأمر محيرًا مع تقدم العمر ، لكنني سرعان ما أدركت سبب كونه مألوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا …”
“اسمي ستين! قال مدير دار الأيتام إنه سيعطيني وظيفة ، لذلك تابعته ، لكنه أحضرني فجأة إلى هنا!”
“ماذا أفعل .” (صيغة الجملة مش سؤال هو مش بيسألها بيكلم نفسها ‘اوتوكيه ، اوتوكايوه’ كدا يعني ??)
صرخ ستين كما لو أن الأمر كان غير عادل ، ثم اخرج سعالاً جافًا .
عندما اقتربت بنظرة جادة ، تحركت نظرات سايمون إلى مكان ما .
“اتركوه للحظة .”
أضفت أن هذا مريح ثم اقتربت منهم ، لكن الجو هناك كان غريبًا بعض الشيء.
غمز سايمون لكلماتي و سرعان ما أزال الفرسان اليد التي كانت تعيقه .
“اسمي ستين! قال مدير دار الأيتام إنه سيعطيني وظيفة ، لذلك تابعته ، لكنه أحضرني فجأة إلى هنا!”
حتى بعد النهوض ، لايزال السعال لا يظهر أي علامات على التوقف لذلك أخرجت زجاجة الماء من حقيبتي ثم سلمتها له .
“لا أعرف ما إن كنت سأسمع ذلك حتى نخرج من الزنزانة .”
“هل تريد شرب الماء ؟”
“لا أعرف ما إن كنت سأسمع ذلك حتى نخرج من الزنزانة .”
“آه ، شكرًا لكِ .”
“لم أكن أعرف أن لكابوسكَ علاقة بي ، لذا فوجئت قليلاً ….”
أفرغ ستين زجاجة الماء على عجل .
“ماذا؟”
نظر إلى زجاجة الماء الفارغة بحزن لأنه كان يبدوا عطشانًا ، لذا قلت بابتسامة على شفتي :
رفع راجنار رأسه المنحني ببطء ونظر إلي.
“لسوء الحظ ، هذا كل مل لديّ الآن ، هل لاتزال تريد المزيد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنعد الآن. علينا أن نخرج من هنا.”
“أوه ، لا . شكرًا على إعطائي إياه !”
“راجنار ؟”
ابتسم ستين بخجل ونظر في عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضب سايمون مخيفًا أكثر من اختفاء الطاقة في الزنزانة.
‘أنتَ لا تعرفني على الإطلاق .’
“أنا كنت طفل تخرجت مؤخرًا من دار الأيتام الملكية !”
شددت تعابير وجهي سرًا عندما كنت أتذكر ستين الفتى الذي كان يتنمر عليّ بشدة عندما كنت طفلة .
أومأت برأسي و أنا أتذكر ذلك اليوم .
‘سيكون من الأولوية حل هذا الموضوع أولاً .’
بدا الاثنان غير راضين عن كلامي وفتحوا أفواههم كما لو لم يكن لديهم خيار.
وسألته بابتسامة رسمية قبل أن ينظر إلي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضب سايمون مخيفًا أكثر من اختفاء الطاقة في الزنزانة.
“إذن ، منذ متى و أنتَ هنا سيد ستين ؟”
“اتركوه للحظة .”
“م-ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلتِ أنكِ سمعتِ كل شيء .”
“قلت أنكَ أتيت إلى هنا بناءً على تعليمات مدير الميتم .”
“نعم! قال رجال كانوا يرتدون ملابس أنيقة للغاية أنه تم بيعنا ! وألقوا بنا بعيدًا ، قائلين إنهم سيعطوننا نقودًا إذا خرجنا من هنا بأمان!”
عندما تم ذكر مدير دار الأيتام ، لم يسلم ستين من غضبه ، فكان يطحن أسنانه لدرجة إصدار صوت صرير.
“يبدو أن أطفال دار الأيتام اعتادوا على الاستيلاء على المنتجات الثانوية من الزنزانة. لخداع العائلة الإمبراطورية باسم دار الأيتام الإمبراطورية.”
“ليس أنا وحدي ، ولكن أصدقائي جاءوا أيضًا! ولكن نجوت أنا وحدي!”
“يبدو أن الأشخاص المشبوهين كانوا يعرفون مسبقًا أن الزنزانة قد تم إنشاؤها .”
“همم.”
ضحكت بخفة على صوت راجنار الكئيب.
عند صراخ ستين الغاضب أصدر راجنار صوتًا بلا معنى و نظر له ببرود .
ضحكت بخفة على صوت راجنار الكئيب.
“إذن مات الآخرون؟”
ابتسم ستين بخجل ونظر في عيني.
“نعم! قال رجال كانوا يرتدون ملابس أنيقة للغاية أنه تم بيعنا ! وألقوا بنا بعيدًا ، قائلين إنهم سيعطوننا نقودًا إذا خرجنا من هنا بأمان!”
بدا أن راجنار كان على وشكِ التوقف عندما رأى تعبيري ، لكنه قال بتعبير يائس كما لو كان مستعدًا.
على سؤال راجنار ، أجاب ستين على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت أنكَ أتيت إلى هنا بناءً على تعليمات مدير الميتم .”
عندما سمعت هذا طلبت من راجنار و سايمون التحدث معًا بشكل منفرد .
أولاً و قبل كل شيء ، أنا لا أفهم شعور الحب بين العشاق .
“إنه من الميتم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمز سايمون لكلماتي و سرعان ما أزال الفرسان اليد التي كانت تعيقه .
“كيف يمكنكِ أن تكوني متأكدة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهم جميعًا قد عادوا إلى رشدهم ، لذا لم تكن وجوههم مشرقة ، لكن الطريقة التي كانوا يقفون بها لا تزال مريحة .
قلت أنه ليس بالشيء الكبير .
“إذن ، منذ متى و أنتَ هنا سيد ستين ؟”
“لقد نشأنا في دار الأيتام معًا ، من الصعب أن أنساه لأنه كان يتنمرّ عليّ بشدة .”
عندما تراجع سايمون ، رأيت السجين خلفه .
حسب كلماتي ، أدار الاثنان ظهورهما بنظرات غاضبة.
عندما تراجع سايمون ، رأيت السجين خلفه .
“هذا الطفل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أترك الأمر لي و أنت …”
“هذا الرجل ؟”
“لأكون صادقة ، صحيح أنكَ مزعج .”
أصبحت كلمات سيمون وراجنار قاسية.
وسألته بابتسامة رسمية قبل أن ينظر إلي مرة أخرى.
“هذا ليس مهمًا الآن . ألا تعتقدان أنه يمكننا استخدامه لجعل مدير الميتم يدفع الثمن ؟”
كان جسده جافًا ، كأنه لم يأكل بشكل صحيح ، وبدا شعره البني مجعدًا.
بدا الاثنان غير راضين عن كلامي وفتحوا أفواههم كما لو لم يكن لديهم خيار.
فجأة ، بدأت الدموع تتشكل في عيون راجنار مرة أخرى.
“يبدو أن الأشخاص المشبوهين كانوا يعرفون مسبقًا أن الزنزانة قد تم إنشاؤها .”
“لكنه لم يبلغ العائلة الإمبراطورية ؟”
بناء على كلمات راجنار ، أومأت برأسي تأكيدًا.
“يبدو أن أطفال دار الأيتام اعتادوا على الاستيلاء على المنتجات الثانوية من الزنزانة. لخداع العائلة الإمبراطورية باسم دار الأيتام الإمبراطورية.”
“الأمر نفسه مع رئيس دار الأيتام.”
“هذا الطفل ؟”
“لكنه لم يبلغ العائلة الإمبراطورية ؟”
“يبدو أن أطفال دار الأيتام اعتادوا على الاستيلاء على المنتجات الثانوية من الزنزانة. لخداع العائلة الإمبراطورية باسم دار الأيتام الإمبراطورية.”
اخرج سايمون صوتًا ساخرًا و كأنه غاضب .
على سؤال راجنار ، أجاب ستين على عجل.
“يبدو أن أطفال دار الأيتام اعتادوا على الاستيلاء على المنتجات الثانوية من الزنزانة. لخداع العائلة الإمبراطورية باسم دار الأيتام الإمبراطورية.”
تبعتني عيون راجنار الفضوليّة.
كان غضب سايمون مخيفًا أكثر من اختفاء الطاقة في الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شددت تعابير وجهي سرًا عندما كنت أتذكر ستين الفتى الذي كان يتنمر عليّ بشدة عندما كنت طفلة .
“أنا ، من فضلك ساعدني! سأفعل ما تطلب مني! لذا أرجوك أنقذني!”
لذا تحدثت معه .
أدار ستين رأسه ذهابًا وإيابًا ، ثم ركض نحوي فجأة ، وأمسك بيدي ، وصرخ بشدة.
بدا سايمون مرتاحًا بشكل ملحوظ ، وهذا يدل على أنني تأخرت .
بدا و كأنه أكثر راحة للتعامل معي .
“لا أعرف ما إن كنت سأسمع ذلك حتى نخرج من الزنزانة .”
لكنه كان شخصًا ليس لديّ ذكريات جيدة عنه ، لذا حاولت التخلص منه .
“بالطبع لقد كان اعترافًا سيئًا جدًا . لا يمكنني أن آمل أن تفهمي مشاعري بعد سماع مثل هذا الاعتراف . لكن الآن …”
لكن قبل ذلك ، أمسك راجنار بكتف ستين ودفعه للخلف .
“هل تتذكرين ما قلته لكِ عندما أنقذتكِ من زنزانة أوزوالد ؟”
في الوقت الذي أخذني فيه راجنار بين ذراعيه ، ترنح ستين من شدة الارتداد .
عند صراخ ستين الغاضب أصدر راجنار صوتًا بلا معنى و نظر له ببرود .
“ماهذا ؟”
وسألته بابتسامة رسمية قبل أن ينظر إلي مرة أخرى.
“الوضع سيء ، لكن لمسكِ مسألة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شددت تعابير وجهي سرًا عندما كنت أتذكر ستين الفتى الذي كان يتنمر عليّ بشدة عندما كنت طفلة .
“ماذا ؟”
لا يسعني إلا أن أشعر بالشك عندما أفكر في والدتي البيولوجية التي خانها زوجها التي كانت تكن له الاحترام .
“أترك الأمر لي و أنت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك لم أكن متأكدة .
حتى قبل أن تنتهي كلمات راجنار ، أخذ سيمون منديلًا من ذراعيه ومسح يدي.
“أبحث عن شخص مشبوه .”
“اترك دافني لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، النجدة ، لقد تم بيعي هنا . تم بيعي و رماني في هذا المكان !”
التقى الاثنان بعيون بعضهما البعض وأومأوا بهدوء وابتسموا برضا شديد.
“آه .”
غمز راجنار برفق و استطعت أن أرى ستين و راجنار يقترب منه .
“على عكس الوقت الذي كنا فيه صغارًا ، لقد كبرنا و لقد كنت أقرب شخص لي .”
“أنا لا أحب ذلك ، لكنه يعتمد على كيفية القيام بذلك.”
شدّني راجنار بين ذراعيه و عانقني بشدة كما لو كان لن يتركني من بين ذراعيه .
عاجلاً ، صرخ ستين بقوة أكثر من أي وقت مضى .
(ولادي سفاحين ❤️)
“اسمي ستين! قال مدير دار الأيتام إنه سيعطيني وظيفة ، لذلك تابعته ، لكنه أحضرني فجأة إلى هنا!”
–يتبع ….
“لسوء الحظ ، هذا كل مل لديّ الآن ، هل لاتزال تريد المزيد ؟”
“كلاكما تملكان علاقة جيدة حقًا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات