“أمي؟”
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
“نعم .”
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
“أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
“آه.”
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.
‘كم عمري ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
“صغيرة .”
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
“يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.
‘كم عمري ؟’
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
‘إنها تهتم بي .’
“فستان ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
“أين تتألمين ؟”
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
“أريد فك شعري .”
‘إنها تهتم بي .’
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
***
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
هو لا يحبني .
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
شعرها أرچواني .
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
“لقد كان شعري أبيض .”
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
“…هل كان حلمًا ؟”
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
“حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
“…هل كان حلمًا ؟”
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
لا ، ما الذي مررت به ؟
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.
“ل-لماذا تبكين ؟”
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
بانج–
ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
‘علم اللاهوت ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.
فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
‘لن اقرأ .’
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
لا ، ما الذي مررت به ؟
“خطيبي ؟”
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
هل لديّ خطيب؟
كابوس .
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
كان هناك شيء غريب.
“هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
“لا ، لست كذلك .”
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
***
“أريد فك شعري .”
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
“عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
‘من هو خطيبي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
“سايمون!”
“ل-لماذا تبكين ؟”
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
“إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
‘علم اللاهوت ؟’
سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .
“هل أردت ذلك؟”
“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”
“………”
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
“أبي؟”
بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
“أين يونيس ؟”
“نعم .”
“أنا …”
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
***
“لا ، لست كذلك .”
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
فتحت الكتاب .
“هل أردت ذلك؟”
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
[لا تتجنب الموت القادم .]
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
“أمي؟”
[يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
‘لن اقرأ .’
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
كابوس .
التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
“هل أردت ذلك؟”
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
[لا تتجنب الموت القادم .]
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
“أبي؟”
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
أنا لديّ أب ؟
‘لن اقرأ .’
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
و أمي ….
فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!”
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
“أبي؟”
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“………”
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
كان هناك شيء غريب.
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
لا ، ما الذي مررت به ؟
“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”
“أين تتألمين ؟”
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
و أمي ….
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
سألت مرة أخرى بهدوء .
“أين يونيس ؟”
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
“يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
***
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
سألت مرة أخرى بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
“لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
“كاذب!”
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
“هل أردت ذلك؟”
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
“أنا …”
هو لا يحبني .
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.
“صغيرة .”
بدلاً من ذلك ، كان هذا …
“لقد كان شعري أبيض .”
كابوس .
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.
لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
لماذا أنا مترددة ؟
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
بانج–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
–يتبع …
“…هل كان حلمًا ؟”
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات