“أمي؟”
‘علم اللاهوت ؟’
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
“نعم أنا والدة داف . ماذا كانت تفعل إبنتي هنا ؟”
“صغيرة .”
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
“أنا …”
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
“هل أردت ذلك؟”
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
قطفت فرير زهرة من جانبها ووضعتها على أذني و ابتسمت ابتسامة مشرقة كما رأيتها في الصورة .
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
“إن عيد ميلادكِ غدًا ، لذا عليكِ أن تلعبي بما فيه الكفاية اليوم لتستمتعي بظهوركِ الأول غدًا .”
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
“آه.”
***
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
‘كم عمري ؟’
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
“صغيرة .”
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
“يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
نظرت فرير إلي وابتسمت بلطف ، ثم مدت يدها إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
“أحب قضاء الوقت في الدفيئة ، لكن دعينا نذهب لنرى الفستان ليوم غد .”
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
“فستان ؟”
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
“يا إلهي أم تقرري اختيار فستان من خمس فساتين ؟ لماذا إبنتي هكذا اليوم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
“أين تتألمين ؟”
[لا تتجنب الموت القادم .]
ظنت فرير أن ردة فعلي غريبة ووضعت يدها على جبيني قم حركت رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
“ليس لديكِ حمى … لا أعرف ، دعينا نتصل بالطبيب .”
كان هناك شيء غريب.
‘إنها تهتم بي .’
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
خرجنا من الدفيئة و نحن نشبك يدينا معًا مثل ءم و ابنتها و كصديقتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
***
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع كلمات فرير بدا أن هذا هو الأمر ، لذا أومأت برأسي .
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
شعرها أرچواني .
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
“لقد كان شعري أبيض .”
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
“…هل كان حلمًا ؟”
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
“…هل كان حلمًا ؟”
فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
لا ، ما الذي مررت به ؟
“فستان ؟”
لم أستطع معرفة ما إذا كان هذا المكان حقيقيًا أو ما إذا كانت الذكريات الغامضة التي بقيت في رأسي حقيقية.
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
“حتى عندما كنتِ صغيرة لم أفكر أبدًا أن يوم ظهوركِ الأول سيأتي .”
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لديّ أب ؟
عندما أدرت رأسي رأيت فرير تنظر لي و تمسح دموعها .
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
“ل-لماذا تبكين ؟”
قامت فرير بقرص خدي بخفة بعد هذه الكلمات .
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
“توقفي ، أنا لا أقصد تأنيبكِ ، لماذا أنتِ متفاجئة جدًا ؟”
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
على الرغم من أنها كانت غرفتي ، إلا أنها شعرت بطريقة ما بأنها غير مألوفة.
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
“أين تتألمين ؟”
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
‘علم اللاهوت ؟’
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
يبدو أنه كتاب قرأته عندما كنت طفلاً.
كان بإمكانها أن تجعل الخادمة تفعل ذلك ، لكنها قالت إنها تود إحضارها لي ، وابتسمت بسعادة وغادرت.
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
فتحت الكتاب .
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
فقط عندما وضعت الكتاب بعيدًا عادت فرير ومعها الحلوى .
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
هل كل ما مررت به كان حلمًا ؟
“أمي صنعتها بنفسها لذا ستكون ألذ كعكة !”
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
بدأت أكل الكعكة بقلب سعيد ، ونظرت فرير لي بتعبير فخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
“خطيبكِ قادم قريبًا ، سوف يقدم لكِ هدية .”
“خطيبي ؟”
“خطيبي ؟”
و أمي ….
هل لديّ خطيب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
“هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
“لا ، لست كذلك .”
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
بالتفكير في الأمر ، كما قالت فرير أعتقد أن لديّ خطيب .
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
بعد تناول ااحلوى جاءت فرير ورائي وفامت بتربط شعري .
ثم رأيت كتابًا ملقى على السرير كنت قد انتهيت للتو من قراءته.
“أريد فك شعري .”
سألت مرة أخرى بهدوء .
“عندما كنت صغيرة ، كنت أقوم بتجديل شعري عدة مرات . و عندما تزوجت أصبحت أميل لربط شعري بالكامل .”
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
تحدثت فرير بسعادة وساعدتني على التزين بهدوء ، لم أستطع الرفض لأنها كانت يد والدتي .
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
‘من هو خطيبي؟’
“فستان ؟”
وبينما كنت أتحرك و لم أكن أتذكر من يكون ولكن بمجرد أن رأيت وجهه ظهرت ابتسامة مشرقة على وجهي .
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
“سايمون!”
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
“….هل أخيرتكِ باسمي من قبل ؟”
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
كانت هناك ابتسامة مشرقة على الوجه المألوف ، لكن سايمون نظر إلي بتعبير بارد على عكس المعتاد.
بعد كلماتي انفجرت فرير من الضحك كما لو كانت قد سمعت نكتة مضحكة .
‘لحظة ، ما نوع التعبيرات التي كان سايمون يظهرها لي في العادة ؟ لا ، لماذا أعتقد حتى أن ولي العهد يبدوا مألوفًا ؟’
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
الغريب ، لقد شعرت أن ذكرياتي والواقع كانت دائمًا على خلاف مع بعضهما البعض.
فتحت عيناي على اتساعهما في حالة عدم تصديق ، و على حسب ندائي ابتسم فرير على نطاق واسع و حملتني بين ذراعيها .
“إنه عيد ميلاد خطيبتي لذا كان يجب أن آتي لاهدائها هدية .”
ابتسمت فرير بإشراق وهي تنظر لي بعد الانتهاء من التزين ، وعندما سمعنا أن هناك ضيفًا قد وصل قادتني لغرفة الجلوس بتعبير أكثر حماس مني .
سلمني سايمون باقة الزهور كما لو كان يرميها بين ذراعيّ .
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
“لا تتواصلوا معي لمثل هذه الأشياء المزعجة. هل عيد ميلادكِ بالشيء الكبير ؟ أم أنكِ تريدين ترسيخ حقيقة كونكِ أصبحتِ جزئًا من العائلة المالكة ؟”
هل كان ظهوري الأول ؟ أعلم أن هذا في العادة في سن الرابعة عشر لكنني بالفعل ….
حاولت أن أقول لا ، لكن سيمون لم يستمع إلي واستمر.
“فستان ؟”
“سبب توليكِ منصب ولية العهد هي تلكَ العيون الذهبية ، لذا لا تزعجيني بعد الآن .”
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
هو لا يحبني .
حملت الباقة بين ذراعي وحدقت في ظهر سايمون .
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
لكن سايمون لم ينظر إلى الوراء أبدًا .
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
عندما وضعت تعبيرًا متفاجئًا بدأت فرير في مضايقتي .
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
“مازال يعاني من صدمة بسبب لون عينيه ، ولكن بعد التعرف على بعضكما البعض أنا واثقة من أنه سيصبح أكثر حنانًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
“نعم .”
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
لماذا تلكَ الكلمات الحلوة بهذه المرارة ؟
“نعم .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
“نعم .”
كنت سعيدة جدًا ، لكن كان من الغريب أنني لم أتمكن من إبعاد الشعور بالرهبة .
سألت مرة أخرى بهدوء .
شعرت أن ذكرياتي كانت متشابكة بشكل غريب ، وبينما كنت أفكر في أنني لست متأكدًا من الإجابة الصحيحة ، لفت انتباهي كتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان كتابًا لاهوتيًا قرأته خلال النهار ، ولكن بطريقة ما استمرت الفراشة الموجودة على الغلاف في خطف بصري لذا قرأته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
‘بعد قراءة هذا الكتاب هل سيزول الشعور بالحزن ؟’
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
فتحت الكتاب .
“لقد صنعت كعكة الفراولة لعيد ميلادكِ ، لكنها قد تكون لذيذة .”
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
[لا تتجنب الموت القادم .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ماذا أقول ، لذلك نظرت حولي بسرعة ، لكن بغض النظر عن مدى نظري ، لا أعرف ما كان هذا المكان .
[الموت دائمًا بجانبكَ باحثًا عن فرصة .]
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
[يمكنكَ أن تلتقي بالله من خلال الموت.]
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
‘لن اقرأ .’
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
كلما قرأت أكثر كلما شعرت بعدم الراحة .
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
حاولت إغلاق الكتاب ، وأخفيت غضبي ، لكنني رأيت صفحة أخيرة متبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
‘هاه ؟ الصفحة الأخيرة .’
“من الطبيعي أن يكون أرچوانيًا بسبب الدم الملكي لأوزوالد . هل حلمتِ أن شعركِ أبيض ؟”
التفت إلى الصفحة الأخيرة بتعبير محير على وجهي.
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
وكانت هناك العبارة الأخيرة التي لم أقرأها.
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
[ومع ذلك إن تمكنت من تجنب الموت المحدد لك ستكون قادرًا على مقابلة نفسكَ الحقيقية .]
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
حدقت في النص المتبقي في الصفحة الأخيرة لفترة طويلة.
“أبي؟”
شعرت وكأن شيئًا ما أصاب رأسي بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سايمون!”
‘هل يمكنني تجنب الموت ؟ كيف يمكنني لقاء نفسي الحقيقية . ماهذا …’
“لأنني سعيدة لأنكِ كبرتي بهذه الطريقة .”
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
ثم فجأة طرق أحدهم بابي ونادى علي بصوت ودود.
انسحبت من بين ذراعي فريير ونظرت بهدوء إلى يدي .
“دافني . هل أنتِ نائمة ؟ هل يستطيع والدكِ الدخول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان وقت الاستيقاظ يا أميرتي الحلوة .”
“أبي؟”
عند لمس غلاف الكتاب الذي كان يحتوي على فراشة فكرت في فتحه .
أنا لديّ أب ؟
كانت مليئة بالعناصر اللطيفة والملونة في كل مكان.
لكن على عكس ما كنت أفكر فيه خرجت كلمة “حسنًا” من فمي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متحمسة بالفعل لرؤية خطيبكِ ؟”
فُتح الباب وكان الشخص الذي دخل وجهًا مألوفًا لم أره منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
لا ، هل يبدوا أصغر مما كان عليه في ذلك الوقت ؟
“نعم .”
كان الرجل ذو الشعر الأزرق الداكن عيون ذهبية مثلي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
“………”
“والدكِ أراد أن يكون هناك في الوقت المناسب لعيد ميلادكِ و بمجرد إنهاء العمل ركض إلى هنا على الفور بدون توقف .”
“لقد كان شعري أبيض .”
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
كان الأمر محبطًا بعض الشيء ، لكنني لم أرغب في قراءة المزيد لأنني قد قرأت الكتاب بالفعل على أي حال.
“………”
‘كم عمري ؟’
“أكثر من أي شخص آخر أردنا أن نكون أول الأشخاص اللذين يتمنون لكِ عيد ميلاد سعيد . إبنتي العزيزة دافني ، عيد ميلاد سعيد لكِ .”
“لا تقلقي ، لقد وُلِدت دافني لتكون محبوبة .”
في الوقت المحدد ، لقد كان منتصف الليل و عقرب الساعة وصل للساعة الثانية عشرة .
كنت محاصرة بين ذراعيّ فرير و متصلبة .
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
كان هناك شيء غريب.
كان هناك شيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها أرچواني .
الشخصان اللذان أعرفهما لم يكونا هكذا ، أليس كذلك؟
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
قبل كل شيء ، كانت حقيقة أن يده التي لمستني مرعبة لم أستطع تحمل ذلك .
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”
حدقت في غرفتي بوضوح بعد مغادرة فرير.
ابتسم كونلاند بسعادة وتركني.
[لا تخافوا من الموت بشكل غامض .]
تركت الشخصين السعيدين ونظرت حولي مرة أخرى ، وكلما نظرت أكثر ، أدركت أن هذا ليس مكانًا أعرفه.
“هاي ، هل تحتجين على والدكِ لأنكِ كبرتي بالفعل ؟”
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
لا ، ما الذي مررت به ؟
الفتاة ذات الشعر الأرجواني المنعكس في المرآة لم تكن أنا أيضًا.
“أبي؟”
هذا الشخص لم يكن والدي أيضًا.
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
و أمي ….
أمسكت برأسي ولم أستطع إخفاء حيرتي.
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
ظنت فرير أنني مجروحة و أخذتني بين ذراعيها و أراحتني بحنان .
“أين يونيس ؟”
‘من هو خطيبي؟’
“يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
بغض النظر عن كيفية نظري في الأمر ، لم يكن هذا منزلي ولا هذه غرفتي .
تشدد وجه كونلاند على سؤالي.
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
سألت مرة أخرى بهدوء .
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
“ألم تكن أنتَ و بونيس في حالة حب ؟”
بعد أن غادر سايمون ، ضحكت كثيرًا و لعبت قبل الذهاب للفراش .
“لا أعرف ممن سمعتِ هذا …”
و أمي ….
“لا تكذب ! أخبرني بشكل مباشر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الفراش ناعم و على السرير الكثير من الدمى ، لماذا أشعر بهذه الطريقة ؟
بدا كونلاند محرجًا من صراخي ثم بدأ بالاعتذار كما لو كان آسفًا.
بناء على كلمات فرير عانقني كونلاند و رفعني .
“صحيح أنني كنت مرتبكًا لبعض الوقت ولكن عندما علمت عن علاقتها انهيت الأمر معها . لم يعد لديّ شيء أفعله معها .”
“لا ، لست كذلك .”
“كاذب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت فرير و قالت أنه يمكنني اختيار الثوب وهي ستذهب لجلب الوجبات الخفيفة .
“أنا لا أكذب ، دافني. والدتك أيضًا قد سامحت أخطائي. بالطبع ، ما زلت أشعر بالأسف من نفسي وسأعمل حتى يوم وفاتي من أجل سعادة عائلتي.”
رفعت الطفلة التي في المرآة يدها مثلي و لمست المرآة و تلامست ايدينا ، و يمكنني بلا شك أن أعرف أن هذه الطفلة هي أنا .
“نعم ، دافني . لقد سامحت والدكِ ، ولقد كنتِ تقولين أنكِ اشتقتِ لوالدكِ عندما كنتِ صغيرة ، صحيح ؟ هذا ما أردتيه بشدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنها كانت جميلة جدًا لدرجة أنني حدقت فيها وابتسمت بعدها وأومأت برأسي بهدوء .
“هل أردت ذلك؟”
“أنتِ مازلتي صغيرة لكنه يوم ظهوركِ الأول بالفعل .”
“ألستِ سعيدة ؟ أليست هذه السعادة التي تريدينها ؟”
“أنا …”
كل ما قاله كونلاند كان كذبة من البداية إلى النهاية.
بدأت أعاني عندما رأيت فرير وكونلاند يبتسمان في وجهي.
هو لا يحبني .
قال فرير بضحكة مرحة عندما لم أستطع قول أي شيء .
لم ينه الأمر مع يونيس ، ولم يختر فرير ذات القلب المكسور .
“هل-هل هناك شيء يزعج جلالته ؟”
كان اليوم الذي قضيته مع فرير سعيدًا بالتأكيد ، لكنه لم يكن ما كنت أتمناه ، كما قالت.
نظرت إلى الاثنين وهما يبتسمان بشكل مشرق وسألتهما.
بدلاً من ذلك ، كان هذا …
[لا تتجنب الموت القادم .]
كابوس .
أومأت لها و ابتسمت ، ثم قبلتني بخفة على خدي .
كان الأمر أشبه بكابوس لم أرغب في رؤيته قط.
كابوس .
لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتلطيف زوايا عينيه ببطء و اقترب مني بابتسامة .
أدركت أن هذا كان حلمًا ، أدركت أنني عدت إلى نفسي الأصلية في سن 19 ، وليس في سن 14.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الكلمات ، نهض سايمون من مكانه .
لماذا أنا مترددة ؟
نظرت بعدم تصديق في المرآة إلى الطفلة ذات الفستان الوردي البراق و رفعت يدي قليلاً .
سحبت المسدس من خصري ووجهته نحو كونلاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكون من الخطأ أن أنظر إلى نفسي في المرآة بابتسامة.
“شخص مثلكَ غير موجود في سعادتي .”
“هل أردت ذلك؟”
بدا كونلاند مصدومًا ، وحاولت فرير منعي ، لكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
لأنني لا أنوي البقاء في هذا الكابوس المتخفي بالسعادة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يونيس ؟ كيف تعرفين بشأنها ؟”
بانج–
“لقد كان شعري أبيض .”
سرعان ما تحطم كونلاند كالمرآة المحطمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي . مازلتِ تكبرين ، لذلك أنا متأكدة أنكِ ستكونين أطول قريبًا . ستصبحين أطول مني أيضًا .”
–يتبع …
بينما كنت أحدق في المرآة لفترة سمعت صريرًا من الجانب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أشعر بالرغبة في قراءة الكتاب .’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات