الفصل 1 - الجزء الأول - مملكة آينز أوول غوون السحرية
المجلد 10: حاكم المؤامرة
الفصل 1 – الجزء الأول – مملكة آينز أوول غوون السحرية
“فهمت. كانت هذه فكرة بوكوبوكوتشاجاما ساما. إنه بالتأكيد اقتراح ممتاز. علاوة على ذلك، في هذا البلد، سيكون أي قرار للوجودات السامية بالتأكيد هو القرار الصحيح.”
غلاف الفصل الأول:
‘… آه، العمل. لا توجد ساعات عمل رسمية، لكن قلبي ما زال يغرق في هذا الوقت. أعتقد أن العادات القديمة لا تموت بسهولة.’
الملك الساحر. الحاكم المطلق لضريح نازاريك العظيم ومملكته السحرية. كائن حكم الوجودات السامية الواحدة والأربعين، وآخر الذين بقوا في نازاريك. في هذه اللحظة، كان ذلك الكيان الذي من المفترض أن يتمتع باهتمام مرؤوسيه ملتفًا على سرير ناعم، يقرأ كتابًا.
بصراحة، لم يكن آينز بحاجة لتغيير ملابسه.
تم نقل سريره المريح من ضريح نازاريك العظيم إلى هذا المكان – إلى الغرف الخاصة للحاكم السابق لـ إرانتل، العمدة باناسولي، والتي تم إعادة تشكيلها جزئيًا وتحويلها إلى غرف آينز الخاصة. منذ أن تم نقله هنا، لم يعد قادرًا على اكتشاف العطر الذي انبعث منه عندما كان لا يزال موجودًا في نازاريك.
قاطع آينز تدفق كلماتها المستمر.
فكر آينز، ‘ربما لأن السرير هنا ليس به رذاذ عطري،’ وهو ينحني بوزنه على السرير المعني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما شعر به آينز هو نعومتها. على عكس الأطفال، كانت نعومة الجسم الناضج. ثم تدفق دفئها إليه، مما جعله يشعر بالحكة قليلاً.
بالطبع، كان النوم غير ضروري تمامًا لكائن لاميت مثل آينز.
كان سوزوكي ساتورو مجرد موظف، ولم يكن من النوع الذي يتفاعل مع عمليات الشركة. إذا سئل عما إذا كان شخص من هذا القبيل يمكنه إدارة بلد بأكمله، فإن آينز سيجيب بثقة بـ “لا.” أو بالأحرى، حتى مدير العمليات سيجد صعوبة بالغة في إدارة بلد ما.
في الواقع، كانت بقايا إنسانيته فقط هي التي قالت لعقله أنه يجب أن يتعب. هذا هو السبب في أن آينز فعل هذا النوع من الأشياء من حين لآخر، مستلقيًا على سرير لتهدئة رأسه وقلبه المحمومين. ومع ذلك، كان هذا مجرد حل مؤقت. وبالتالي، فإن الاستلقاء على هذا النحو لفترة طويلة، كما يفعل الإنسان، كان في الواقع بلا معنى تمامًا.
ربت آينز على رأس أورا. بدت أورا وكأنها مرتاحة للغاية، وأخذت تتأرجح تحت يد آينز. كان الأمر أشبه باللعب مع جرو رائع.
بالطبع، هناك دائمًا استثناءات قليلة للقاعدة.
لم يكن يعرف بالضبط أي من الخادمات قالت ذلك، لكنه تذكر سماعه من إحداهن.
على سبيل المثال – نعم. بينما كان يقرأ. على وجه الخصوص، عندما أصبح مدركًا للطريقة التي ينظر بها الآخرون إليه.
واصلت ألبيدو مدحها له.
‘يبدو أن النهار قد حل… أوه!’
“-!”
ترشح شعاع ضعيف من ضوء الشمس من خلال الفجوة في الستائر، مما يعطي آينز فكرة تقريبية عن الوقت. وبذلك، حشى الكتاب الذي يقرأه حتى الآن تحت وسادته.
“نعم. في الآونة الأخيرة، يجب أن تكون البذور التي تم زرعها بواسطة ديميورغس جاهزة للحصاد.”
ثم أمال جمجمته لينظر إلى ركن من أركان الغرفة.
“إيه، إيرم، لا داعي للقلق. بعد كل شيء، آينز ساما سوف يحسم الأمر.”
رأى خادمة هناك.
سمع ضحكات ألبيدو الهادئة.
كانت واحدة من الخادمات المنتظمات في نزاريك، وخدمت آينز اليوم – على وجه الدقة، لقد اعتنت به منذ أمس. حاليًا، جلست بأناقة على كرسي وظهرها مستقيم. ومع ذلك، فإن هذا الموقف لم يتغير منذ الليلة الماضية. مما عرفه آينز، لم تفشل أي من الخادمات في شغل هذا المنصب.
لم يكن هناك شيء أكثر إحراجًا من التصرف وكأنه يعرف كل شيء أمام شخص يعرفه جيدًا. مع القلق من أن يعامل قلبه مثل الأبله، قرر آينز مشاركة أفكاره حول هذه المسألة.
تم تثبيت خط بصرها باستمرار على آينز، باستثناء العديد من الانحرافات اللحظية.
نظر آينز إلى ماري، التي خفضت رأسها وتمتم لنفسه “ماذا.” بعد ذلك، وضع نظرة جليدية إلى حد ما نحو ألبيدو.
لقد كان عبئا لا يوصف حقًا.
في اللعبة المسماة يجدراسيل، عرف آينز أهمية امتلاك المعلومات. هذا هو السبب في أنه أحضر اثنين من المعالجين بالأعشاب من عائلة باريري إلى قرية كارني، حيث كان بإمكانه مراقبتهما، وجعلهما يصنعان جرعات هناك. و هذا حتى يتمكن من احتكار ثمار أبحاثهم وتخزين أي معرفة مكتسبة منها.
بالطبع، لم يكن ينوي بالتأكيد ممارسة مثل هذا الضغط. كان السبب ببساطة هو أن الاهتمام الشديد به سيسمح لها بالرد على الفور على أي موقف قد ينشأ. ومع ذلك، فقد جعلت كل شخص مثل سوزوكي ساتورو يريد البكاء ويتوسل “من فضلك توقفي.”
كان لدى ألبيدو إجابة على شكوك آينز المبررة:
لن يشعر أي شخص بالراحة إذا تم التحديق به باستمرار على هذا النحو، خاصةً إذا كان أحد أفراد الجنس الآخر يفعل ذلك. حتى لو لم يحدث شيء، فقد جعله يشعر وكأنه نسي شيئًا ما في مكان ما.
على الرغم من أنه لا يعرف ما الذي يمكن أن يزرع بذور خيبة الأمل في رعاياه، فإن مثل هذا التغيير الدراماتيكي في الظروف لا يمكن أن يكون قرارًا حكيمًا. بالإضافة إلى ذلك، بما أنه عرف أنهم يرغبون في علاقة السيد والخادم معه، فقد كانت مسؤوليته بصفته سيدهم أن يستمر بهذه الصفة. في الوقت نفسه، بصفته آخر شخص بقي هنا، أصبح عليه أن يفعل كل ما في وسعه من أجل الـ NPCs (أطفالهم).
كان الشيء الأكثر أهمية هو الطريقة التي ردت بها بصمت على آينز إذا قام بأي حركة على الإطلاق.
“موو … أعتقد أننا بحاجة إلى خدمات تعليم الأطفال التي يمكنها اكتشاف الأفراد الموهوبين وتنميتهم. بهذه الطريقة، قد نكون قادرين على تقوية نازاريك. حتى لو لم ينجح الأمر، فلا يزال بإمكاننا استخدامها لتطوير تقنيات لأنفسنا، والتي يمكن استخدامها أيضًا كأساس لتقوية نازاريك أيضًا. شئ مثل هذا.”
ببساطة – لقد كانت تجربة بائسة.
درس آينز بعناية حشرة الشفاه أمام عينيه.
بالطبع، آينز كان حاكماً مطلقاً. إذا نهى عن ذلك، ستتوقف. ومع ذلك، عندما فكر في النظرة على وجه الخادمة إذا قال ذلك، لم يستطع أن يجبر نفسه على نطق الكلمات الموجودة في فمه.
كانت محاربة من المستوى 100، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن مكان عضلاتها. يمكن للمرء أن يقولها بطريقة أقل تهذيبًا ويتساءل عما إذا كانت رخويات.
بعد مجيئه إلى هذا العالم، سرعان ما انطلق آينز إلى العمل تحت ستارة مومون. هذه هي المرة الأولى التي أحاطت به الخادمات بهذا الشكل. حتى الآن، استمروا في تقديم خدمتهم له بولاء مذهل. بمعرفته ذلك، لم يستطع آينز أن يجبرهم على طاعته بالقوة.
إرسال ألبيدو بينما لم يكن ديميورغس في الجوار جعل آينز يشعر بعدم الارتياح الشديد. إلى جانب ذلك، لم تكن سيطرته على هذه المدينة كاملة.
الى جانب ذلك، سوف يتعبون منه بعد فترة.
“النساء اللائي فقدن أزواجهن في المعركة التي أظهرت فيها جزءًا يسيرًا من قوتك القديرة. إنه بمثابة مساعدة مالية من نوع ما لأولئك النساء اللائي يكافحن تحت خط الفقر. وبالفعل، فإن هذه المساعدة لن تؤدي إلا إلى تحسين الرأي العام حولك… كما هو متوقع منك يا آينز ساما.”
لقد مر شهر منذ أن اعتقد ذلك.
“آه! – اسمح لخادمتك أن تقدم أعمق شكرها على كرمك، آينز ساما!”
فكرة أن هذا الوضع قد يستمر إلى الأبد ملأت آينز بدرجة معينة من القلق. نظرًا لأن الخادمات استغرقت 41 يومًا لإكمال مناوبة واحدة، فقد قرر ترك هذا الأمر للمستقبل، لكن هذا الخط من التفكير قد دفعت أهمية الأمر إلى زاوية من عقله.
كانت هناك بعض المهام التي لا يمكن الهروب منها بقول “لا أعرف شيئًا عنها.”
‘هل هذا ما يسمونه عبء القيادة… إدارة نازاريك، التخطيط لمستقبل المجموعة، الاستجابة لرغبات أتباعي… الأشخاص الذين يقفون في القمة رائعون حقًا. لا عجب أن لديهم مثل هذه المرتبات العالية…’
– لا، فكر آينز وهو يهز رأسه عقلياً.
الأشخاص الموجودون في الأعلى لا يفعلون سوى القليل ولكنهم يأخذون الكثير من الأجور. الآن بعد أن فهم ما مروا به، ضحك آينز على حماقته الماضية. ثم قام ببطء من السرير.
“أومو” قال آينز وهو يدعم ذقنه بيده. وغني عن القول أن هذا كان أيضًا لشراء الوقت لنفسه. أجبر آينز نفسه بشدة على التفكير، لدرجة أنه اعتقد أن دماغه سيبدأ في التعرق، ثم خطرت بباله فكرة.
في هذه اللحظة، قامت الخادمة بصمت من مقعدها أيضًا. هذا جعله يشعر كما لو هناك خيط يربط بينهما.
“جوه… لا، لا داعي لأن تزعجك في ذلك. علاوة على ذلك، إذا قمت بتحديدهم جميعًا، فسيكون دوري مجرد التأكيد على من اختياراتك. عندئذ تصبح مناقشاتنا هنا بلا معنى.”
‘كيف يمكن أن تكون حركاتها رشيقة للغاية بعد أن بقيت مستيقظة طوال الليل؟’
شعر آينز أنه يساء فهمه، لكنه قرر تجاهل الأمر. بعد كل شيء، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح ذلك لها. بدلاً من ذلك، ابتسم ببساطة. لم يكن هذا الشعور مألوفًا له إلا بشكل غامض، ولكن قد يكون هذا هو ما يشعر به الأطفال عندما يتباهون بفخر بمواهبهم لوالديهم.
“-أنا مستيقظ.”
“دعينا نترك هذا الأمر جانبًا في الوقت الحالي. إذًا، ماذا عن الوثائق التي كنت أنتِ والآخرون تتعاملون معها بالأمس، ألبيدو؟”
“نعم. سترحل خادمتك الآن. وبعد ذلك، ستأتي خادمة اليوم لتتولى المهمة نيابة عني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نفذ الوقت.
لم يقل آينز أي شيء على غرار “سأترك الأمر لك”، لكنه ببساطة سخر بـ “أومو” ولوح بيده للإشارة إلى أنها يجب أن تستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ آينز ساما! إذا كنت ترغب في ذلك، فماذا عن شمي؟ ساعة ستكون على ما يرام، ويوم كامل سيكون جيدًا أيضًا!”
فكر آينز،’ ربما أكون متعجرفًا جدًا.’
“آه، خالص اعتذاري!”
لا يزال، قد يكون الأفضل هذا.
كان هذا لأنه كان يجب أن يكون آينز أوول جون من النجوم الذين يعرفون كل شيء.
لقد أرسل هاموسكي ليسأل حوله من أجله، وبدا أن أول رد للخادمات كان، “بدا وكأنه يسيطر علينا، آينز ساما هو الأفضل.” أو شيء من هذا القبيل. ‘يبدو أنهم جميعًا ماسوشيون.’، رغم أن ذلك أزعج آينز عندما سمع ذلك لأول مرة، إلا أنه بعد التفكير بهدوء في الأمر، أدرك أن الحاكم بحاجة إلى التمثيل. وهذا ما يتمناه رعاياه.
ثم تحول آينز إلى ألبيدو.
باستخدام شركة كمثال، كان على الرئيس أن يبدو ويتصرف مثل رئيس.
عندما قال ذلك، كان هناك اندفاع قصير للحركة من قبل القتلة الثمانية على السطح، لكنهم ظلوا ساكنين.
عندما فكر في الأمر بهذه الطريقة، شعر آينز أن ما فعله هو ما كان يجب أن يفعله الملك الساحر. كانت الحقيقة أنه عندما تجسس على حاكم الإمبراطورية، جيركنيف رون فارلورد إل نيكس، في وقت فراغه، لاحظ أن الرجل تصرف بنفس الطريقة إلى حد كبير.
“أعتقد أنها يوري ألفا.”
ومع ذلك، كان سوزوكي ساتورو موظف عامل، وشعر ببعض القلق حيال عدم قول شيء على غرار، “شكرًا على عملك الشاق.”
حسنًا، إلى حد ما، سمحت له الخبرة التي اكتسبها سوزوكي ساتورو بالتعليق على ما إذا كانت ربطة العنق هذه ستعمل مع تلك البدلة. لم يسمح له بقول أي شيء حول ما إذا كان هذا الرداء الأرجواني مع تخريمية فضية يتطابق مع عقد فضي محفور بأربعة ماسات وما إلى ذلك. بالإضافة إلى ذلك، كان عليه أن يختار الملابس التي تتناسب مع هيكل عظمي.
..”. إذًا، يجب أن تحصلي على قسط جيد من الراحة لنفسك.”
نظرًا لأن آينز كان يعرف بالفعل من هم الزوار، كان بإمكانه السماح لهم بالدخول على الفور. ومع ذلك، بدت فيفث سعيدة جدًا بأداء واجباتها، ومنحهم الإذن بالدخول قبل أن تتمكن من الإبلاغ عن أسمائهم يعني الاضطرار إلى مقاطعتها.
“آه! – اسمح لخادمتك أن تقدم أعمق شكرها على كرمك، آينز ساما!”
على الرغم من أنه لا يعرف ما الذي يمكن أن يزرع بذور خيبة الأمل في رعاياه، فإن مثل هذا التغيير الدراماتيكي في الظروف لا يمكن أن يكون قرارًا حكيمًا. بالإضافة إلى ذلك، بما أنه عرف أنهم يرغبون في علاقة السيد والخادم معه، فقد كانت مسؤوليته بصفته سيدهم أن يستمر بهذه الصفة. في الوقت نفسه، بصفته آخر شخص بقي هنا، أصبح عليه أن يفعل كل ما في وسعه من أجل الـ NPCs (أطفالهم).
انحنت الخادمة بعمق حيث أعربت عن امتنانها.
“الحقيقة هي أن السماح لتلك الأوامر بالتسرب إلى العالم الخارجي سيكون مشكلة. سيتمكن أي شخص من ربط النقاط وتتبع الحادث في العاصمة الملكية إلى نازاريك، وسيكون مختبئًا في الظل. هذا هو السبب في أنه حتى الأطفال الصغار كان لا بد من القضاء عليهم.
“ومع ذلك، فبفضل هذا العنصر الذي أعرتني إياه، تمكنت خادمتك من البقاء بجانبك للاعتناء بك دون الحاجة إلى الراحة، آينز ساما.”
‘لا يزال، لماذا دور طفل؟ وإلى جانب ذلك، فإن ترك ألبيدو تجلس على فخذي هو أيضًا…’
‘لا، هذا ليس ما قصدته.’ تمتم آينز في نفسه.
على عكس ما شعر به عندما جاء لأول مرة إلى هذا العالم الجديد، كان آينز واثقًا الآن من أن جميع مرؤوسيه مخلصين تمامًا له. طالما أن آينز انتبه لأفعاله ولم يفعل أي شيء من شأنه أن يخيب آمالهم، لن تكون هناك فرصة لخيانتهم – باستثناء التدخل الخارجي. في هذه الحالة، ربما يجب عليه تغيير العلاقة بينهما، ووضع نفسه على قدم المساواة مع الـ NPCs. قد يكون هذا اختيارًا جيدًا للقيام به، في مرحلة ما.
كان صحيحًا أنه بمجرد ارتداء هذا الخاتم، يمكن للمرء أن يمضي ليلًا ونهارًا دون أن ينام. ومع ذلك، فإن الجلوس على كرسي ومشاهدة آينز طوال الليل لا ينبغي أن يكون أقل من الجحيم. على الرغم من أنه كان سعيدًا جدًا بتفانيهم، إلا أنه لم تكن هناك حاجة لهم للذهاب إلى هذا الحد.
“ليس هناك حاجة لتضييع وقتك الثمين في المهام الصغيرة مثل كتابتها جميعًا، آينز ساما.”
‘على الأقل يجب عليهم إلغاء الوردية الليلية… الجزء الذي يشاهدونني فيه وأنا أنام، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز يخطط لقول ذلك لألبيدو، لكن ماري هو من اعترض بدلاً من ذلك. عادةً ما يكون مثل الفتى الصادق. فكر آينز بحزن لماذا هو شرير الآن. لو كانت ألبيدو، لكانت ستقول بالتأكيد، “ليست هناك حاجة لذلك. اسمحا لي أن أشرح لكما نيابة عن آينز ساما.” لكن في ظل هذه الظروف، كان على آينز أن يفعل ذلك بنفسه.
كخادمات، من الطبيعي أن يخدموا بأمانة سيدهم بقلوبهم وأرواحهم.
“أوغيااا!”
لم يكن يعرف بالضبط أي من الخادمات قالت ذلك، لكنه تذكر سماعه من إحداهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت الخادمة بعمق حيث أعربت عن امتنانها.
‘خدمة سيدهم بإخلاص، هاه. ماذا ستقولون لو أردت أن أعيش على قدم المساواة معكم؟’
إذا وافق على هذا الاقتراح، فسيعلن لجميع الأطراف داخل وخارج البلاد أن مملكة نازاريك السحرية أمة تقدر ارتداء ملابس الجنس الآخر. سيكون ذلك سيئًا للغاية. ربما تكون بوكوبوكوتشاجاما فقط هي المهتمة بذلك. لا، إذا كانت بوكوبوكوتشاغاما موجودة في هذا العالم، شعر آينز أنها بالتأكيد لن ترغب في إنشاء دولة كهذه.
على عكس ما شعر به عندما جاء لأول مرة إلى هذا العالم الجديد، كان آينز واثقًا الآن من أن جميع مرؤوسيه مخلصين تمامًا له. طالما أن آينز انتبه لأفعاله ولم يفعل أي شيء من شأنه أن يخيب آمالهم، لن تكون هناك فرصة لخيانتهم – باستثناء التدخل الخارجي. في هذه الحالة، ربما يجب عليه تغيير العلاقة بينهما، ووضع نفسه على قدم المساواة مع الـ NPCs. قد يكون هذا اختيارًا جيدًا للقيام به، في مرحلة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ أهه. لقد جمعت اقتراحات من الناس في نازاريك حول كيفية جعل هذا البلد عظيماً. آه، هذا صحيح. أنتما الاثنان كذلك. إذا كانت لديكما أي أفكار جيدة، فلماذا لا تقولانها. سأستمع إلى أي شيء، هل تعرفون ذلك؟”
إذا حدث ذلك، فسيكون آينز متحررًا من حياة كونه حاكمًا، ومن الاضطرار إلى إرهاق دماغه طوال اليوم. بالإضافة إلى –
..”. إذًا، يجب أن تحصلي على قسط جيد من الراحة لنفسك.”
‘سيكون الأمر كما كان من قبل، تمامًا مثل أيام النقابة. أتساءل عما إذا كان بإمكاني العودة إلى هذا النوع من الحياة مرة أخرى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان من أجل… “
كلما تحدث إلى الـ NPCs، ظل يتخيل أصدقاءه السابقين. وبسبب ذلك، آمل آينز ألا يضطر إلى التواصل معهم بصفته سيد إلى خادم، بل بالطريقة التي كان عليها في الماضي –
“نحن مميزون؟!”
– لا، فكر آينز وهو يهز رأسه عقلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ختم العديد من المستندات بشكل إيقاعي، توقف آينز مؤقتًا، بعد أن اختار أحدها كهدف لليوم. فتحه ليطلع على محتوياته. وثم-
على الرغم من أنه لا يعرف ما الذي يمكن أن يزرع بذور خيبة الأمل في رعاياه، فإن مثل هذا التغيير الدراماتيكي في الظروف لا يمكن أن يكون قرارًا حكيمًا. بالإضافة إلى ذلك، بما أنه عرف أنهم يرغبون في علاقة السيد والخادم معه، فقد كانت مسؤوليته بصفته سيدهم أن يستمر بهذه الصفة. في الوقت نفسه، بصفته آخر شخص بقي هنا، أصبح عليه أن يفعل كل ما في وسعه من أجل الـ NPCs (أطفالهم).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه فرد ممتاز خلقته أنت، آينز ساما. كما يقولون، هذا الشبل من ذاك الأسد – آه، أعتذر. الاعتقاد بأننا نحن المخلوقين فقط سوف نجرؤ على الادعاء بأننا أبناء الوجودات السامية. أدعوك أن تغفر فظاظتي.”
اعتذرت الخادمة لآينز، وغادرت الغرفة.
“ألبيدو…”
في تلك اللحظة، انطلق آينز إلى العمل. أولاً، استبدل الكتاب تحت الوسادة بكتاب آخر. كان للكتاب الذي استبدله ذو عنوان معقد للغاية – مجرد النظر إليه سيجعل أي شخص يفقد الرغبة في مواصلة القراءة. بعد ذلك، ذهب الكتاب الذي كان يقرأه الليلة الماضية إلى بُعد جيبه الشخصي – مخزونه.
من المؤكد أنه لم يرغب في قراءة تلك الكتب الصعبة التي جعلت رأسه يؤلمه طوال الليل. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد قراءة بعض الكتب الشعبية بدلاً من ذلك. ومع ذلك، فإن قراءة مثل هذه الكتب من شأنها أن تضر بكرامة آينز كحاكم. لذلك، اضطر آينز إلى اتخاذ مثل هذه الإجراءات المزعجة.
بعد وضع الكتاب في مكان لا يمكن سرقته بسهولة، أخرج آينز الصعداء.
أجابت أورا بمرح على سؤال آينز:
كان ذلك أيضًا جزءًا من مسؤولياته بصفته سيدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا تقولي ذلك، ألبيدو. أنا متأكد من أنكِ ستظهرين مواهب ستتجاوز ما لدي في يوم من الأيام.”
من المؤكد أنه لم يرغب في قراءة تلك الكتب الصعبة التي جعلت رأسه يؤلمه طوال الليل. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد قراءة بعض الكتب الشعبية بدلاً من ذلك. ومع ذلك، فإن قراءة مثل هذه الكتب من شأنها أن تضر بكرامة آينز كحاكم. لذلك، اضطر آينز إلى اتخاذ مثل هذه الإجراءات المزعجة.
“لا بأس… كنت أتحدث إلى نفسي فقط. لا تبالي. بالتفكير في الأمر…”
بالمناسبة، كان قد أخذ في الاعتبار حقيقة أن الخادمات ستنقل الكتاب تحت الوسادة إلى مكان آخر.
نظرًا لأن آينز كان يعرف بالفعل من هم الزوار، كان بإمكانه السماح لهم بالدخول على الفور. ومع ذلك، بدت فيفث سعيدة جدًا بأداء واجباتها، ومنحهم الإذن بالدخول قبل أن تتمكن من الإبلاغ عن أسمائهم يعني الاضطرار إلى مقاطعتها.
الآن بعد أن أنهى كل ما يمكنه فعله على السرير، دفع آينز جانباً مظلة الشاش الرقيقة التي كانت تغلف السرير ووقف على قدميه.
وهكذا، كان على الحاكم أن يفكر فيما إذا كان سيُسلح الشعب بالسلاح المسمى بالمعرفة أم لا، لأن هذا السلاح قد يُوجه يومًا ما إلى الحاكم نفسه.
عندها فقط، جاءت عدة طرق من الباب. بعد ذلك بوقت قصير، فتحت الخادمة التي كان من المقرر أن تتولى الوردية التالية الباب ودخلت الغرفة.
على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن هويته للحظة، فمن الواضح أن هذا الصوت ينتمي إلى أورا. التفتت آينز بعصبية لينظر إليها، ورأى أن أورا تنفخ ووجنتيها منتفختين.
عندما رأت آينز ينزل من السرير، ابتسمت واقتربت منه. يبدو أنها كانت الخادمة المخصصة لمرافقة آينز اليوم.
“لا، هذا … لا أستطيع.”
“صباح الخير، فيفث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، إن الاثنان يحاولان فقط الدفاع عن هؤلاء الرضع الذين ليس لديهم ذكريات عن الحادث، مما يعني أنه لا توجد حاجة للقضاء عليهم. يمكن للمرء أن يقول أيضًا إنهم فهموا نواياي بدقة.”
(فيفث تعني الخامس)
‘هل سترمي كل هذا علي الآن؟’ أراد آينز دحض ماري بذلك، لكنه أجبر نفسه على عدم القيام بذلك. بعد أن ردت أورا على ماري بـ، “فهمت!” لم يستطع أن يخون الثقة التي وضعها هذان الطفلان فيه.
برزت ابتسامة مشعة عمياء على وجه الخادمة.
الملك الساحر. الحاكم المطلق لضريح نازاريك العظيم ومملكته السحرية. كائن حكم الوجودات السامية الواحدة والأربعين، وآخر الذين بقوا في نازاريك. في هذه اللحظة، كان ذلك الكيان الذي من المفترض أن يتمتع باهتمام مرؤوسيه ملتفًا على سرير ناعم، يقرأ كتابًا.
“صباح الخير آينز ساما! سأكون في رعايتك اليوم!”
وصلت كومة المستندات المكدسة الواحدة فوق الأخرى إلى سماكة لا بأس بها. الملفات نفسها لم تحتوي على الكثير في طريق الاقتراحات، لكن كان بها الكثير من المستندات الداعمة المرفقة بها. يشبه إلى حد كبير كيف احتاج إلى بيانات من العديد من المجالات في وظيفته القديمة، يبدو أن كل هذا كان استعدادًا للتعامل مع مشكلة معقدة.
إذا كان لدى فيفث ذيل، فمن المحتمل أنها ستهزه بكل قوتها. فجأة، فكر في بيستونيا وهي تهز ذيلها في الماضي.
على عكس ما شعر به عندما جاء لأول مرة إلى هذا العالم الجديد، كان آينز واثقًا الآن من أن جميع مرؤوسيه مخلصين تمامًا له. طالما أن آينز انتبه لأفعاله ولم يفعل أي شيء من شأنه أن يخيب آمالهم، لن تكون هناك فرصة لخيانتهم – باستثناء التدخل الخارجي. في هذه الحالة، ربما يجب عليه تغيير العلاقة بينهما، ووضع نفسه على قدم المساواة مع الـ NPCs. قد يكون هذا اختيارًا جيدًا للقيام به، في مرحلة ما.
كان زي الخادمة هو نفسه الذي كانت ترتديه الخادمة السابقة فورث (الرابع). على عكس خادمات المعركة، كانت جميع الخادمات العاديات يرتدين نفس الزي الرسمي. ومع ذلك، فإن مظهرهم الدقيق يختلف باختلاف كل خادمة – ربما لأن كل خادمة ترتديها كانت مختلفة.
تمتم آينز بشيء عن وجود عدة أسباب أخرى، وألقى نظرة خاطفة على ألبيدو وهي تتذمر.
تذكر آينز شيئًا قاله أحد أصدقائه مرارًا وتكرارًا لدرجة أنه يبدو أنه اتخذ مكانًا في أذنه: “ملابس الخادمة البسيطة جيدة، لكن ملابس الخادمة المزينة هي الأفضل.” كانت هناك أيضًا متابعة لهذه العبارة: “بعبارة أخرى، الزي الرسمي للخادمة هو الأفضل، بغض النظر عن شكله. الزي الرسمي للخادمة هو أعظم اختراع في تاريخ البشرية. زي الخادمة فيفا ~ “
“إذا سمحنا لممثل باتدورا بإدارة المكان، فماذا عن مومون، من سيقوم بدوره؟ هل يلزم أن أفعل ذلك؟”
(لا أعرف ما هذا فيفا)
إذا حدث ذلك، فسيكون آينز متحررًا من حياة كونه حاكمًا، ومن الاضطرار إلى إرهاق دماغه طوال اليوم. بالإضافة إلى –
على الرغم من أن آينز لم يكن يعرف ما يعنيه بكلمة “فيفا”، إلا أنه ربما كان نوعًا من التعجب. ربما كان أيضًا مصطلحًا اخترعه شخصيًا. بهذه الطريقة، تذكر آينز ذكريات رفاقه السابقين شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز متأكدًا تمامًا من أنه واجه الرائحة التي بعثت بها ألبيدو حاليًا في الماضي. ومع ذلك، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي شمها فيها لأول مرة، ولا يمكنه تذكر التفاصيل.
ابتسم آينز بمرارة – على الرغم من أن تعبيرات وجهه لم تتغير بالطبع – ونظر بصمت إلى الخادمة.
سيكون هناك العديد من الأشياء المزعجة، أو الأشياء التي يجب التعامل معها بعناية. في هذه الحالة، قد يكون إرسال مومون في مهمة استكشافية هو الخيار الأفضل.
“آين… آينز ساما، هل هناك طريقة ما يمكنني خدمتك بها؟”
قال آينز: “سامحني يا ماري.” بعد أن قرر، ترك ماري تنزل من ساقه وأومأ نحو ألبيدو.
احمرت فيفث خجلًا بينما كانت يداها تمسكان بإحكام بمئزر زيها. عندها أدرك آينز إهماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شتم آينز نفسه لقيامه بشيء كهذا أمام الأطفال. سيكون لهذا تأثير سيء على تربيتهما الجنسية، ولهذا خاطبته مثل صديقته القديمة عندما تكون غاضبة من أخيها الصغير.
“سامحيني. يبدو أنني كنت… نعم، يبدو أنني كنت مفتونًا بك إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لون جيد. تبدو مفعمة بالحيوية.”
“-!”
”أومو. أحضريها إلي لاحقًا.”
“إذًا، دعينا نذهب الآن.”
“ومع ذلك، أشعر أن هناك الكثير من العيوب في هذا الاقتراح… أم أنك تقول إنك تنوي اختباره في الضواحي؟ بمجرد إغلاق جميع تسريبات المعلومات ثم بدء التعليم من خلال غسل الدماغ، تبدأ المزايا في الظهور.”
“إيه؟ أه نعم. فهمت!”
‘معاها حق…’
تجمدت الخادمة للحظة، لكنها ما زالت قادرة على الرد بحيوية ثم أخذت خطوة وراءه وغادروا الغرفة.
نظرًا لوجود إشارات مرجعية لصفحات أخرى، فقد كان هناك العديد من التكرارات لهذه الكلمات القليلة التي تطلبت بشكل متكرر التقليب ذهابًا وإيابًا بين الصفحات. استندت النقطة الأخيرة إلى الاستنتاج السابق من أجل الوصول إلى حكم سلبي. علاوة على ذلك، بسبب ظهور العديد من العبارات السلبية في النص، كان تفسير المحتوى صعبًا للغاية.
مر آينز بعدة غرف أخرى. ما رآه هناك لا يمكن مقارنته بالمشهد في الطابق التاسع من الضريح. وهكذا، عندما قرر آينز البقاء هنا، أعرب الحراس عن اعتراضهم واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يمكن لموظف عادي مثل آينز التفكير في سياسة مالية مناسبة. وبسبب ذلك، قرر آينز لعب إحدى بطاقته الرابحة.
‘معهم حق. هذا المكان يفتقر إلى الذوق كإقامة لكائن سامي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ آينز ساما! إذا كنت ترغب في ذلك، فماذا عن شمي؟ ساعة ستكون على ما يرام، ويوم كامل سيكون جيدًا أيضًا!”
‘معهم حق. القدرة الدفاعية لهذا المكان غير متوفرة ولديه حماية غير كافية ضد الجواسيس.’
“اه اسف…”
معهم حق. معهم حق. معهم حق-
إن ارتداء نفس المجموعة من الملابس لن يمثل مشكلة له.
ومع ذلك، تجاهل آينز كل هذه الاعتراضات جانبًا واختار هذا المكان ليكون منزله.
“هذا، حسنًا، لا بأس معي، لذا، أممم، يجب أن أترك ألبيدو ساما تجـ…”
كانت هذه مسؤوليته كحاكم – بعد كل شيء، عاش جيركنيف أيضًا في القصر الإمبراطوري للعاصمة الإمبراطورية. أو على الأقل، هذا ما أراد أن يفكر فيه الناس. كانت الحقيقة أن هذا المكان كان فاخرًا بما يكفي لآينز، لا، لسوزوكي ساتورو. كان منزله القديم أقل جدارة بالمقارنة. بالإضافة إلى ذلك، كانت غرفته في الطابق التاسع دائمًا براقة جدًا وكبيرة جدًا.
“إذا سمحنا لممثل باتدورا بإدارة المكان، فماذا عن مومون، من سيقوم بدوره؟ هل يلزم أن أفعل ذلك؟”
لم يكن يمانع في ذلك عندما كانت لا تزال لعبة. ومع ذلك، الآن بعد أن كان عليه أن يعيش في هذا العالم بالفعل، أصبح يدرك تمامًا أنه لا يوجد مكان له داخل أسواره. كل ما أراد آينز فعله هو أن يختبئ في زاوية من الغرفة.
‘لا يزال، لماذا دور طفل؟ وإلى جانب ذلك، فإن ترك ألبيدو تجلس على فخذي هو أيضًا…’
قاد آينز فيفث وسفاح الحافة الثامنة الذي نزل من السقف إلى غرفة الملابس.
بصراحة، لم يكن آينز بحاجة لتغيير ملابسه.
كان هناك بالفعل العديد من الخادمات المنتظرات في انتظار آينز. استقبلوه بالانحناءات المحترمة له في انسجام تام. وسرعان ما انضمت فيفث إلى صفوفهم.
“آينز ساما، إنهما أورا ساما و ماري ساما.”
“آينز ساما، ماذا تود أن ترتدي اليوم؟” سألت فيفث بصوت مفعم بالطاقة.
“فهمت. يجب ألا يسبب هذا الترتيب أي مشاكل.”
‘… أوه، هناك بريق في عيون فيفث. بالتفكير في الأمر، ألم يكن لدى كل من كان لديه هذه الوظيفة نفس التألق في عيونهم أيضًا؟ يقولون أن السيدات تحب الملابس … هل هذا ما يحبونه حقًا؟ أم أنهم يحبون تنسيق الملابس والإكسسوارات؟’
“أومو، على الرغم من أننا إذا تصرفنا فقط بعد أن يخبرنا مومون عن محنة الأرامل، فلن تتحسن سمعته هو، وليس سمعتنا. وبالتالي، يجب أن نتحرك بسرعة، قبل أن يتمكن أي شخص من المجيء إليه طلبًا للمساعدة. من أجل تحقيق هذا… أمرت بالإفراج عن بيستونيا و نيجريدو من الحبس. “
تسلل عليه إحساس ثابت بالتعب، لكنه لم يستطع إظهار ذلك. بدلاً من ذلك، أخرج “اومو” بطريقة مغرورة – أو على الأقل، كان هذا ما شعر به عندما استخدمها مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا ما يسمونه عبء القيادة… إدارة نازاريك، التخطيط لمستقبل المجموعة، الاستجابة لرغبات أتباعي… الأشخاص الذين يقفون في القمة رائعون حقًا. لا عجب أن لديهم مثل هذه المرتبات العالية…’
بصراحة، لم يكن آينز بحاجة لتغيير ملابسه.
عندما رفعت رأسها مرة أخرى، عادت إلى طبيعتها.
لن تتجعد ثيابه السحرية حتى لو أمضى الليل كله يتدحرج على السرير. لم يفرز جسده أي فضلات. يمكن أن يستقر الغبار المتطاير في الهواء عليه، لكن كل ما كان عليه فعله هو التخلص منه. بالإضافة إلى ذلك، فإن أي مكان يذهب إليه آينز قد تم تنظيفه بالفعل من قبل الخادمات. علاوة على ذلك، لم يكن بحاجة إلى الأكل والشرب، وبالتالي لن يتسخ من تلك الأنشطة.
“أنا – أعتقد أن اللون الأحمر يناسبك جيدًا، آينز ساما! لذلك، كنت أفكر في استخدام اللون الأحمر كلون أساسي لتنسيق ملابسك. ما رأيك؟”
إن ارتداء نفس المجموعة من الملابس لن يمثل مشكلة له.
“يجب على شخص ما زيارة العاصمة الملكية لإهيج هؤلاء البشر. هل تسمح لخادمتك بالذهاب؟”
ومع ذلك، لا يمكن لأي من مرؤوسيه السماح بذلك. ولكن هذا هو المتوقع فقط. وجود حاكمهم المطلق يرتدي نفس الشيء كل يوم من شأنه أن يفسد صورته.
‘أنا حقًا حاكم سيء.’
ومع ذلك، لم يكن آينز واثقًا من قدرته على تنسيق ملابسه.
الحقيقة هي أنها قد تجاوزته بالفعل إلى حد بعيد. شعر آينز بالخجل من نفسه عندما فكر في ذلك، لكن ألبيدو أومأت برأسها ببساطة، ووجهها مليء بالإيمان.
الآن، إذا كان يعد معداته للمعركة، بعد النظر في قدرات ومهارات خصومه والتخطيط لتكتيكاته، فسيكون واثقًا تمامًا من قدرته على اختيار العتاد المناسب لمحاربة العدو الذي كان يواجهه بشكل أفضل. لكن –
ابتسمت ألبيدو بسرور “سيكون الأمر على ما يرام، آينز ساما. سأحسم الأمور على الفور وأعود إلى جانبك.”
حسنًا، إلى حد ما، سمحت له الخبرة التي اكتسبها سوزوكي ساتورو بالتعليق على ما إذا كانت ربطة العنق هذه ستعمل مع تلك البدلة. لم يسمح له بقول أي شيء حول ما إذا كان هذا الرداء الأرجواني مع تخريمية فضية يتطابق مع عقد فضي محفور بأربعة ماسات وما إلى ذلك. بالإضافة إلى ذلك، كان عليه أن يختار الملابس التي تتناسب مع هيكل عظمي.
“علم.”
ولكن، إذا كان يرتدي ملابس غير متطابقة، فقد يشك الناس في إحساسه بالأناقة كقائد. سيكون ذلك مثل خيانة مرؤوسيه المخلصين. لذلك، أصبح على آينز أن يبذل قصارى جهده حتى في مسألة ارتداء ملابسه.
كان هناك صندوق زجاجي على الشرفة. لم يكن كبيرًا جدًا واحتوى على بيئة غابة. أدخل آينز إصبعه العظمي في الصندوق، الذي بدا خاليًا من الحياة، ورفع منه ورقة. تحتها اختبأ مخلوق في الظلام لتجنب أشعة الشمس.
وهنا تكمن مشكلة قاتلة.
(إنهم العبيد الذين كانوا مع ذاك السياف الذي حاول اقتحام نازاريك هو و مجموعة من الفرق في بداية الموسم الثالث للانمي و الموسم السابع للرواية)
هل سيعلق أي من مرؤوسيه حتى لو ارتدى آينز شيئًا غير لائق؟ كان الوضع مشابهاً لانزلاق شعر مستعار من رأس الرئيس التنفيذي لشركة كبيرة؛ لن يجرؤ أحد على قول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس عليكِ أن تهتمي هكذا’ فكر آينز بذلك، لكنه لم يقل ذلك للخادمات أمامه.
ولما كان الأمر كذلك، لم يتبق له سوى بديل واحد.
فكر آينز في الأمر، لكنه لم يستطع أن يأتي بأي شيء يريده بشكل خاص. عندما كان لا يزال سوزوكي ساتورو، كان عقله مليئًا بأفكار يجدراسيل. بعد أن أصبح جسده على هذا النحو، ازداد الأمر سوءًا. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا هو أحد الآثار الجانبية للتحول إلى مخلوق لاميت، إلا أن فرصة البقاء على هذا النحو دائمًا كانت عالية جدًا. إذا كان عليه أن يتحدث عن رغبة في أي شيء، فسيكون ذلك رغبة في جمع العناصر النادرة. و أيضًا-
“فيفث، سأترك الأمر لكِ. قومي بإعداد مجموعة من الملابس التي تناسبني.”
“سامحيني، ألبيدو. لقد انحرفت تمامًا كما كنا على وشك البدء في موضوع جديد. آه، هذا صحيح، أشعر بنفس الطريقة تجاه مقابلتك أيضًا.”
”مفهوم! اترك الأمر لي يا آينز ساما! سوف تهتم خادمتك بأكبر قدر من الاهتمام في اختياراتها!”
“!!”
‘ليس عليكِ أن تهتمي هكذا’ فكر آينز بذلك، لكنه لم يقل ذلك للخادمات أمامه.
“إذًا، هل لي أن أشم قليلاً؟”
“أنا – أعتقد أن اللون الأحمر يناسبك جيدًا، آينز ساما! لذلك، كنت أفكر في استخدام اللون الأحمر كلون أساسي لتنسيق ملابسك. ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن أنهى كل ما يمكنه فعله على السرير، دفع آينز جانباً مظلة الشاش الرقيقة التي كانت تغلف السرير ووقف على قدميه.
..”. قلت للتو أنني سأترك هذا الأمر لكِ. في هذه الحالة، ليست هناك حاجة لتأكيد اختياراتك معي.”
في تلك اللحظة بالتحديد، جاء طرق من الباب. فيفث – التي وقفت على الباب – تحققت من هوية الطارق.
“نعم! فهمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟ أهه. لقد جمعت اقتراحات من الناس في نازاريك حول كيفية جعل هذا البلد عظيماً. آه، هذا صحيح. أنتما الاثنان كذلك. إذا كانت لديكما أي أفكار جيدة، فلماذا لا تقولانها. سأستمع إلى أي شيء، هل تعرفون ذلك؟”
إذا لم يكن لديه ثقة في نفسه، فكل ما يحتاج إليه هو تسليم المهمة إلى شخص آخر – مثل كيف سمح للخادمة بالاختيار من أجله.
قاد آينز فيفث وسفاح الحافة الثامنة الذي نزل من السقف إلى غرفة الملابس.
أصبح آينز مضطرب للغاية بسبب رداءه القرمزي الذي اختارته. كان اللون الأحمر شديد السطوع لدرجة أنه كاد يؤذي عينيه، كما أنه زين بالعديد من الأحجار الكريمة الضخمة التي تشبه الأزرار. ربما سيكون من المقبول أن تكون جميعها من نفس اللون، لكن العديد من الأحجار الكريمة عكست ستة ألوان مختلفة من الضوء. بالإضافة إلى ذلك، كان الثوب مزينًا بأحرف غريبة مطرزة بخيوط ذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز ساما، مظهرك هذا غير عادل للغاية…” تمتمت ألبيدو، مع وجنتين ورديتين نوعًا ما. ربت آينز على وجهه، وكأنه يتفقده.
‘هل هذه ملابس عادية حقًا؟ هل يمكن اعتبارها ملابس بالمعنى الطبيعي للكلمة؟’
تساءل آينز عما إذا كان قد لم يسمع شيئًا. ماذا قالت؟
شعر وكأنه يشبه شطيرة مضاءة بأضواء النيون. لم يكن ليختار أبدًا هذه الملابس من تلقاء نفسه. أو بالأحرى، بدأ آينز يتساءل لماذا اشترى هذا في المقام الأول. نظرًا لأنه لم يتذكر أعضاء نقابته الذين أجبروه على الشراء، ولكن من خلال عملية الإقصاء، فلا بد أنه هو شخصيًا قد حصل عليها من مكان ما.
التقط آينز ورقة ملفوف طازجة من طبق قريب.
‘هل كانت هدية؟ هل فزت بها في يانصيب أو حدث ما؟ … لا يزال، حسنًا، ما باليد حيلة، هاه.’
“فيفث، سأترك الأمر لكِ. قومي بإعداد مجموعة من الملابس التي تناسبني.”
حتى تذكره كيف حصل على هذه الملابس لن يغير رداءه القرمزي.
“آينز ساما!”
على الرغم من أنه سيكون من السهل أن يرفض ببساطة، إلا أنها ستحول عبارة “سأترك الأمر لك” التي قالها لـ فيفث إلى كذبة. أكثر من ذلك، قد يكون آينز هو الشخص الوحيد الذي وجده محرجًا بينما أحبه الآخرون. أو بالأحرى، كان هذا هو الحال على الأرجح.
كل هذا لأنه لم يكن بحاجة إلى العمل طوال الليل. كانت مهمة آينز هي اتخاذ القرارات الكبيرة، دون القلق بشأن التفاصيل الدقيقة. بعد أن قرر الاتجاه العام، بدأ مرؤوسيه في العمل.
وبصراحة أكثر، نظرًا لأن فيفث قد اختارت هذا الرداء، فيمكنه أن يلومها إذا علق أحد على ذلك.
قاد آينز فيفث وسفاح الحادة الثامنة إلى المكتب.
‘أنا حقًا حاكم سيء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! ليست هناك حاجة لذلك! اسمعي يا ألبيدو! يجب ألا تفعلي ذلك، مهما كان الأمر!”
عرف آينز أن هذا لم يكن شيئًا يمكن أن يفخر به، وشعر بالذنب حيال ذلك.
“هل هذا صحيح؟ إذًا سأقوم بتنويركم. ولكن من أين أبدأ لأجعل من السهل فهم…؟”
إلقاء اللوم على شخص آخر لم يكن سلوكًا جديرًا بالثناء كحاكم. عرف آينز ذلك، لكن رغم ذلك، كان بحاجة إلى طريقة ما للحفاظ على كرامته.
“آين… آينز ساما، هل هناك طريقة ما يمكنني خدمتك بها؟”
عليه أن يحمي نفسه بالتضحية بمرؤوسيه.
(القتلة الثمانية هم العناكب هذه التي ظهرت في الموسم الثالث من الأنمي عندما ركبت ألبيدو على آينز)
“-اسف بشأن ذلك.”
“أوغيااا!”
“آه، خالص اعتذاري!”
“يجب على شخص ما زيارة العاصمة الملكية لإهيج هؤلاء البشر. هل تسمح لخادمتك بالذهاب؟”
“لا بأس… كنت أتحدث إلى نفسي فقط. لا تبالي. بالتفكير في الأمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يمكن لموظف عادي مثل آينز التفكير في سياسة مالية مناسبة. وبسبب ذلك، قرر آينز لعب إحدى بطاقته الرابحة.
قرر آينز اختيار كلماته بعناية وهو يسأل سؤاله.
“احح…”
“هناك شيء أود أن أسأله. هل تعتقدين أن هذا الرداء مبهرج بعض الشيء بالنسبة لي؟”
حسنًا، إلى حد ما، سمحت له الخبرة التي اكتسبها سوزوكي ساتورو بالتعليق على ما إذا كانت ربطة العنق هذه ستعمل مع تلك البدلة. لم يسمح له بقول أي شيء حول ما إذا كان هذا الرداء الأرجواني مع تخريمية فضية يتطابق مع عقد فضي محفور بأربعة ماسات وما إلى ذلك. بالإضافة إلى ذلك، كان عليه أن يختار الملابس التي تتناسب مع هيكل عظمي.
“بالتاكيد لا! بعد كل شيء، أي شيء يبدو جيدًا عليك، آينز ساما! على الرغم من أنني أشعر أن اللون الأسود كقاعدة مع البني الداكن كلون ثانوي سيبدو جيدًا أيضًا، فإن ارتداء مثل هذه الألوان طوال الوقت لن يُظهر قوتك وهيبتك، آينز ساما! كل هذا لبصمة صورتك القوية في عيون كل من…”
بدأت آينز في قراءة الاقتراح الأعلى بصوت عالٍ.
قاطع آينز تدفق كلماتها المستمر.
“هذه عقوبة خفيفة للغاية. إرادتك هي كل شيء بالنسبة لنا، آينز ساما. إن جريمة عصيان أمرك لا تُغتفر على الإطلاق. خادمتك تصرح بضرورة قطع رؤوسهم كتحذير للآخرين.”
“-لا بأس. طالما أنها مناسبة، فلا بأس بذلك. إذًا، هل يمكنكِ أن تلبسيني؟”
“هل هذا صحيح … هذا جيد. اجعلي كلاهما مسئولين عن إدارة دار الأيتام.”
“مفهوم!”
بالإضافة إلى ذلك، قد تتوق إلى حب الأب. تم تصميم أورا وماري كطفلين، وكانا لا يزالان في عمر يعتني بهما آباؤهما. ربما كانوا ينظرون دون وعي إلى آينز لملء الفراغ في قلوبهم.
بدأت فيفث والخادمات الأخريات في العمل.
‘هل كانت هدية؟ هل فزت بها في يانصيب أو حدث ما؟ … لا يزال، حسنًا، ما باليد حيلة، هاه.’
بينما بقي آينز واقفًا، خلعت الخادمات ملابس آينز بصمت. إن قيام النساء بتغيير ملابسه، حتى لو كان جسده ليس أكثر من هيكل عظمي، ملأه بالخزي الشديد.
“هو، أنا أرى.”
لكن بالطبع، كانت هذه البادرة فعلًا طبيعيًا لحاكم مطلق.
ولما كان الأمر كذلك، لم يتبق له سوى بديل واحد.
على الأقل، كان الأمر كذلك بالنسبة لجيركنيف. كما قرأ آينز نفس الشيء في أحد كتبه.
“حسنًا، لقد أنقذنا حياتهم. لا تقتلوهم، حتى لو كنتما غاضبين. إذا شعرتما أنهم مزعجون حقًا، أخبراني وسأرسلهم إلى مكان آخر.”
بقي آينز ساكنًا وسمح للخادمات بالعمل، بينما ينظر بصمت إلى مرآة الملابس.
– لا، فكر آينز وهو يهز رأسه عقلياً.
سرعان ما ظهر آينز وهو يرتدي رداء أحمر في المرآة. كما هو متوقع، كان مبهرجًا. لم يكن سوى مبهرج.
“بالتأكيد. في الواقع، أردت طرح هذا الأمر مع آينز ساما. الحقيقة هي أن مشكلة صغيرة ظهرت.”
‘…لا. هذا العالم لديه حس جمالي متباين جدًا. لكل ما أعرفه… قد تكون هذه الملابس مناسبة تمامًا لحاكم سامي.’
‘لماذا تتخذون القرار بهذه السرعة؟!’
استدعى في رأسه هامسوكي كمثال، وسحق قلقه بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أعرف ما الذي دفعك إلى هذا الاستنتاج؟”
“إذًا دعينا نذهب الآن.”
بعد أن أدرك ما تريده، سحب آينز كرسيه للخلف، وأمسك بأورا تحت الإبط، ورفعها.
مرت تلك الأفكار برأسه وهو يمضي قدمًا، ترافقه فيفث. كم يتمنى أن يكون لديه الوقت للتنهد.
كانت إجابة فورية. آينز شعر بنفس الشعور كذلك.
♦ ♦ ♦
“لا داعي للاعتذار. إنه، حسنًا، طفلي… آسف. أنا لا أكرهه، هذا، حسنًا. إنه طفل أحمق… لا، هذا ليس خطأه أيضًا… حسنًا، كيف أصف الأمر. إنه مثل طفل. أومو.”
تقدم برداءه الأحمر المتمايل نحو مكتبه. عندما اقترب آينز من الباب، انطلقت فيفث بسرعة إلى الأمام وفتحته بلطف له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، إن الاثنان يحاولان فقط الدفاع عن هؤلاء الرضع الذين ليس لديهم ذكريات عن الحادث، مما يعني أنه لا توجد حاجة للقضاء عليهم. يمكن للمرء أن يقول أيضًا إنهم فهموا نواياي بدقة.”
في بعض الأحيان، كان يفكر في قول، إنه مجرد باب، دعيني أفتحه. ومع ذلك، بينما كان يشاهد النظرة على وجوه الخادمات التي تقول، “توقف، وانظر إلي و أنا أعمل!”، لم يكن بإمكان آينز أن يفعل شيئًا سوى قبول هذا كشكل من أشكال فتح الباب اوتوماتيكيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شتم آينز نفسه لقيامه بشيء كهذا أمام الأطفال. سيكون لهذا تأثير سيء على تربيتهما الجنسية، ولهذا خاطبته مثل صديقته القديمة عندما تكون غاضبة من أخيها الصغير.
قاد آينز فيفث وسفاح الحادة الثامنة إلى المكتب.
“نعم-“
كان المكتب الموجود في وسط الغرفة مثل المكتب الموجود في غرفته الخاصة، وأشع بهواء من الجاذبية.
“بالطبع لا، أعتقد أنني بحاجة لفهم رؤيتك العميقة، آينز ساما. من فضلك، شاركهم معي.”
تم إحضاره إلى هنا من نزاريك مع سريره. عُلِقَ علم في أعماق الغرفة – علم آينز أوول غوون – من المملكة السحرية.
..”. قلت للتو أنني سأترك هذا الأمر لكِ. في هذه الحالة، ليست هناك حاجة لتأكيد اختياراتك معي.”
مر آينز عبر الغرفة واقترب من الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعد قلبه لهذا. أمضى آينز كل الصباح في إثارة نفسه وتقوية عزيمته في هذه اللحظة.
كان هناك صندوق زجاجي على الشرفة. لم يكن كبيرًا جدًا واحتوى على بيئة غابة. أدخل آينز إصبعه العظمي في الصندوق، الذي بدا خاليًا من الحياة، ورفع منه ورقة. تحتها اختبأ مخلوق في الظلام لتجنب أشعة الشمس.
“إذًا، هل لي أن أشم قليلاً؟”
كان جسمه ذو الألوان الزاهية مغطى بإفرازات لزجة ولكنها زلقة، والجزء الأمامي من جسمه يشبه زوج من شفاه الإنسان.
“فهمت. يجب ألا يسبب هذا الترتيب أي مشاكل.”
درس آينز بعناية حشرة الشفاه أمام عينيه.
الشخص الذي رد بصوت عالٍ كان – بشكل مفاجئ بما فيه الكفاية – ماري.
“هذا لون جيد. تبدو مفعمة بالحيوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا، لماذا هذا؟”
لقد تذكر ما قيل له ذات مرة، وهو أن اللون مهم جدًا. كما تذكر وضع العديد من حشرات الشفاه أمامه، وتعليمه معرفة متى يصبحوا أكثر نشاطًا من خلال لونهم. وفي الحقيقة؛ بدت حشرة الشفاه أمامه أكثر حيوية من الآخرين في ذلك الوقت.
“امم.” أومأ آينز. على الرغم من أنه فكر في الاسترخاء من خلال اتخاذ شكل مومون، إلا أن الأمور أصبحت الآن مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما كان يلعب دور المغامر.
التقط آينز ورقة ملفوف طازجة من طبق قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت فيفث والخادمات الأخريات في العمل.
“تعال، نورونورو كن. حان وقت الأكل ~ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُخِذَ آينز على حين غرة تماما، وصرخ بصوت أعلى من المعتاد.
قرب الورقة من حشرة الشفاه، حيث قضمها بصوت نوووم. بعد أن ترك الورقة، أخذتها حشرة الشفاه بشكل محموم.
“لا أريدك أن تطيعني بسبب مشاعرك. أريدك أن تطيعني لأن هذا هو الشيء المعقول الذي يجب أن تفعليه.”
أخرج آينز ورقتين أخريين، والتهمتها حشرة الشفاه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فهمت. يبدو أنها غيورة.’
قرر التوقف عند هذا الحد، لأن إنتوما أخبرته أن الإفراط في تناول الطعام ليس جيدًا.
“تعال، نورونورو كن. حان وقت الأكل ~ “
أعاد آينز بلطف حشرة الشفاه السعيدة والمغذية إلى منزلها المظلل في الصندوق الزجاجي – إلى المكان الذي أحبته أكثر من غيرها.
“هذا صحيح. هذا هو الحال. هل تفهمين يا أورا؟”
“بدا الأمر مقززًا بعض الشيء في البداية، ولكن بعد الاعتناء بها لفترة من الوقت، أصبحت لطيفة للغاية.”
“احح…”
لم يكن يتحدث إلى أي شخص على وجه الخصوص، كان يتحدث مع نفسه فقط. كان لدى آينز ابتسامة مرحة على وجهه وهو يغلق غطاء الصندوق الرقيق. لم يكن الصندوق متينًا للغاية، ويمكن أن تهرب حشرة الشفاه إذا أرادت ذلك حقًا. السبب الذي جعل آينز يستخدمها هو إثبات ثقته في قدرته على الاعتناء بسكانه. ومع ذلك، فقد كان وحشًا مرتزقًا، لذا فإن السؤال عما إذا كان سيهرب أم لا لا يزال بلا إجابة.
“حسنًا، لقد أنقذنا حياتهم. لا تقتلوهم، حتى لو كنتما غاضبين. إذا شعرتما أنهم مزعجون حقًا، أخبراني وسأرسلهم إلى مكان آخر.”
قام آينز بتنظيف يده بلطف بقطعة قماش قريبة، وبعد الانتهاء من جميع مهامه في الصباح، جلس على كرسيه. وضع وزنه على ظهره وترك جسده يغوص بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لا أعرف ما هذا فيفا)
‘… آه، العمل. لا توجد ساعات عمل رسمية، لكن قلبي ما زال يغرق في هذا الوقت. أعتقد أن العادات القديمة لا تموت بسهولة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، العمل، أليس كذلك؟ هل أتيت للتو لمقابلته للعمل؟ لقد جئت إلى هنا فقط لأرى آينز ساما، كما تعلمين.”
لم يكن على المكتب الكثير من بقعة الغبار، ناهيك عن المستندات.
لكن بالطبع، كانت هذه البادرة فعلًا طبيعيًا لحاكم مطلق.
كان مختلفًا تمامًا عن مكتب سوزوكي ساتورو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه غبي تمامًا. يجب أن تعيش الخنازير مثل الخنازير وتموت بعد أن تعطي كل ما لديها لمربيها. ليست هناك حاجة لهم للعيش بأي طريقة أخرى. نظرًا لعدم وجود معنى للسماح لهم بالعيش بشكل مختلف، فلا فائدة من السماح لهم بالاختيار بشكل مختلف.”
كل هذا لأنه لم يكن بحاجة إلى العمل طوال الليل. كانت مهمة آينز هي اتخاذ القرارات الكبيرة، دون القلق بشأن التفاصيل الدقيقة. بعد أن قرر الاتجاه العام، بدأ مرؤوسيه في العمل.
كان آينز ممتنًا للغاية لحقيقة أن جسده لا يستطيع التعرق. إذا لم يكن الأمر كذلك، فربما تكون الأرضية قد غُمرت الآن. ومع ذلك، على الرغم من التكوين الرائع لجسده وعقله، فإن كلمة “تفاهة” عالقة في أعماق قلبه، مخلفة جرحًا لم يندمل لفترة طويلة.
‘… ومع ذلك، هذا هو سبب صعوبة الأمر. لأول مرة، أدرك أن صعوبة الوظيفة تتحدد بمدى المسؤولية التي تضعها على عاتق المرء. إنه امر متعب عقليًا أكثر منه جسديًا… وهو بالتأكيد أكثر إرهاقًا. آه، هل حان الوقت لبدء العمل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لا أعرف ما هذا فيفا)
لم تكن هناك حاجة للنظر إلى الساعة.
كانت تلك الكلمات بمثابة إعلان له.
في تلك اللحظة بالتحديد، جاء طرق من الباب. فيفث – التي وقفت على الباب – تحققت من هوية الطارق.
“أومو” قال آينز وهو يدعم ذقنه بيده. وغني عن القول أن هذا كان أيضًا لشراء الوقت لنفسه. أجبر آينز نفسه بشدة على التفكير، لدرجة أنه اعتقد أن دماغه سيبدأ في التعرق، ثم خطرت بباله فكرة.
“آينز ساما، إنها ألبيدو ساما و الليتش الكبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، ماذا تفعل، آينز ساما.”
كان هناك احترام في صوت فيفث، لأن هؤلاء الليتش من خلق آينز شخصيًا.
“مفهوم!”
“فهمت. يمكنهم الدخول.”
لن تتجعد ثيابه السحرية حتى لو أمضى الليل كله يتدحرج على السرير. لم يفرز جسده أي فضلات. يمكن أن يستقر الغبار المتطاير في الهواء عليه، لكن كل ما كان عليه فعله هو التخلص منه. بالإضافة إلى ذلك، فإن أي مكان يذهب إليه آينز قد تم تنظيفه بالفعل من قبل الخادمات. علاوة على ذلك، لم يكن بحاجة إلى الأكل والشرب، وبالتالي لن يتسخ من تلك الأنشطة.
ابتعدت فيفث عن الباب لإفساح المجال أمام الزوار. دخلت ألبيدو الغرفة على رأس ستة ليتش كبار.
“أتذكر أنني سمعت هذه الكلمات من قبل. قالها أحدهم لشخص آخر، لكن من؟ ناربيرال و … آه، لوبوسرجينا. عندما كانت تسأل عن جرعات الشفاء… أعتقد أنه لا داعي لإخبارك بما أنك تعرفين بالفعل، ألبيدو. أوه، يا لها من زلة، يرجى عدم الالتفات إلى ذلك.”
“صباح الخير آينز ساما.”
بعد تلك الجولة من المديح، استأنف آينز وجهه المعتاد – رغم أن وجهه لم يتحرك بالطبع. “بالتفكير في الأمر، من كتب ذلك برأيك؟”
بعد تحية ألبيدو، أحنى الليتش الكبار رؤوسهم بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نفذ الوقت.
“أومو، صباح الخير، ألبيدو. يبدو أن الطقس اليوم جيد جدًا.”
“ألم نضعهم في حبس من أجل ذلك؟”
“بالتاكيد هو كذلك. لدي تقارير تفيد بأن الجو سيكون مشمسًا طوال اليوم – بالطبع، إذا كنت ترغب في ذلك بصفتك الحاكم المطلق لهذا العالم، فيمكننا خلق أي نوع من الطقس تريده. هل علينا المضي قدمًا في ذلك، آينز ساما؟”
“هذا ليس الضروري. أنا أحب التغييرات في الطقس. الأيام المشمسة على ما يرام، يجب الاستمتاع بهدوء الرعد في الأيام الممطرة، كما أن تساقط الثلوج برفق أمر مثير للاهتمام للغاية. يمكن للمرء أن يقول أنه يستطيع ترفيه نفسه ليوم واحد فقط من مشاهدة التغيرات الطبيعية للطقس.”
كان هذا مجرد استخدام لموضوع غير ذي صلة لبدء محادثة، لكنه لم يتوقع منها أن تبدأ باقتراح من هذا القبيل.
فكر آينز، ‘ربما لأن السرير هنا ليس به رذاذ عطري،’ وهو ينحني بوزنه على السرير المعني.
“هذا ليس الضروري. أنا أحب التغييرات في الطقس. الأيام المشمسة على ما يرام، يجب الاستمتاع بهدوء الرعد في الأيام الممطرة، كما أن تساقط الثلوج برفق أمر مثير للاهتمام للغاية. يمكن للمرء أن يقول أنه يستطيع ترفيه نفسه ليوم واحد فقط من مشاهدة التغيرات الطبيعية للطقس.”
“تعالي إلى هنا، ألبيدو.”
لم يكره آينز مناخ هذا العالم المتغير. في هذا العالم النقي، وجد أنه فهم كلمات رفيقه السابق بلو بلانيت: “إن المطر في الأصل نعمة من الطبيعة.”
”مفهوم! اترك الأمر لي يا آينز ساما! سوف تهتم خادمتك بأكبر قدر من الاهتمام في اختياراتها!”
من الأفضل ترك الطبيعة تبقى طبيعية.
كان جسمه ذو الألوان الزاهية مغطى بإفرازات لزجة ولكنها زلقة، والجزء الأمامي من جسمه يشبه زوج من شفاه الإنسان.
“نعم، فهمت… بالطبع، شعرت أنه ليس لديك رغبة في تغيير الطقس، لكن كان علي أن أطلب التأكد من ذلك، آينز ساما. بعد كل شيء، أنت لست من النوع القائد الذي يأمرنا مباشرة بإشباع رغباته.”
‘معهم حق. القدرة الدفاعية لهذا المكان غير متوفرة ولديه حماية غير كافية ضد الجواسيس.’
..”.هل هذا صحيح؟ لا أشعر بذلك بالنسبة لي…”
“سامحيني، ألبيدو. لقد انحرفت تمامًا كما كنا على وشك البدء في موضوع جديد. آه، هذا صحيح، أشعر بنفس الطريقة تجاه مقابلتك أيضًا.”
فكر آينز في الأمر، لكنه لم يستطع أن يأتي بأي شيء يريده بشكل خاص. عندما كان لا يزال سوزوكي ساتورو، كان عقله مليئًا بأفكار يجدراسيل. بعد أن أصبح جسده على هذا النحو، ازداد الأمر سوءًا. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا هو أحد الآثار الجانبية للتحول إلى مخلوق لاميت، إلا أن فرصة البقاء على هذا النحو دائمًا كانت عالية جدًا. إذا كان عليه أن يتحدث عن رغبة في أي شيء، فسيكون ذلك رغبة في جمع العناصر النادرة. و أيضًا-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز يخطط لقول ذلك لألبيدو، لكن ماري هو من اعترض بدلاً من ذلك. عادةً ما يكون مثل الفتى الصادق. فكر آينز بحزن لماذا هو شرير الآن. لو كانت ألبيدو، لكانت ستقول بالتأكيد، “ليست هناك حاجة لذلك. اسمحا لي أن أشرح لكما نيابة عن آينز ساما.” لكن في ظل هذه الظروف، كان على آينز أن يفعل ذلك بنفسه.
ابتسم آينز في عزلة وهز رأسه برفق.
“ألبيدو، اشرحي لهما. اجعلي الأمر سهلاً بما يكفي لفهم الطفل. نعم، يجب أن يكون من السهل فهمه.”
“لا، قد يكون الأمر كما تقولين. ومع ذلك، هذا ببساطة لأنه لا يوجد شيء أريده حقًا. إذا طورت أي رغبات، فسأقدم بطبيعة الحال الأوامر المناسبة في ذلك الوقت.”
“فهمت. حسنًا، أنا سعيد جدًا برؤية كلاكما أيضًا.”
أجابت ألبيدو وهي تخفض رأسها: “عندما يحين الوقت، آمل أن تسمح لي، بصفتي مشرفة الحراس، باختيار الأشخاص الذين سيستجيبون على الفور لرغباتك.” عندما ردت مرة أخرى، بدا وجهها محمرًا إلى حد ما. “ومع ذلك، ملابسك اليوم مذهلة للغاية. إنها مشعة بشكل غير عادي. لا، إنهم يلمعون بهذا البريق لأنك ترتديهم بنفسك، آينز ساما.”
“آه، حول ذلك… إذا أرسلت مو… مومون ساما، فهل سيثور الناس في هذه المدينة؟”
واصلت ألبيدو مدحها له.
‘الآن فقط، قلت إن الأمر على ما يرام لأنهم كانوا أطفالًا، لذلك كشخص بالغ، يجب أن تكون قادرًا على تحمل ذلك. هل هذا هو السبب في أنها تتظاهر بأنها طفلة الآن؟’
ربما كان الإشراق الذي تحدثت عنه هو الأحجار الكريمة التي بدت وكأنها تحل محل الأزرار، لأن جمجمته لم تعكس الضوء. أومأ آينز برأسه وهو يفكر في ذلك.
‘بالطبع هناك مشكلة، أليس كذلك؟ أعني أن إعطاء الرجال العزاب أقنعة في عيد الميلاد سيظل قانونًا أفضل من ذلك…’
“همم، إذًا يجب أن أشكركِ على ذلك، ألبيدو.”
قال آينز: “سامحني يا ماري.” بعد أن قرر، ترك ماري تنزل من ساقه وأومأ نحو ألبيدو.
“انت لطيف جدًا. أنا أقول ببساطة ما هو واضح. آينز ساما، أنت حقاً…”
بالإضافة إلى ذلك، قد تتوق إلى حب الأب. تم تصميم أورا وماري كطفلين، وكانا لا يزالان في عمر يعتني بهما آباؤهما. ربما كانوا ينظرون دون وعي إلى آينز لملء الفراغ في قلوبهم.
رفع آينز يده لمقاطعة ألبيدو وهي تستعد بحماس للمتابعة. أصبح لديه شعور بأن السماح لها بالاستمرار سيؤدي إلى مماطلة المحادثة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يمكن لموظف عادي مثل آينز التفكير في سياسة مالية مناسبة. وبسبب ذلك، قرر آينز لعب إحدى بطاقته الرابحة.
“دعينا نترك هذا الأمر جانبًا في الوقت الحالي. إذًا، ماذا عن الوثائق التي كنت أنتِ والآخرون تتعاملون معها بالأمس، ألبيدو؟”
بما أن مهامهم قد تم تخصيصها بالفعل، فماذا يفعلان هنا؟
“علم.”
بدت ألبيدو مبتهجة. إذا نظر آينز عن كثب، فيمكنه أن يرى جناحيها يرتجفان خلفها. يبدو أنها – و ديميورغس، لسبب غير معروف – يعتبران آينز عبقري متقدم عليهم بخطوة دائمًا.
قامت ألبيدو بنفخ خديها بطريقة رائعة، واتبع ليتش كبير توجيهاتها ووضع مستنداته على الطاولة.
..”. إذا أرسلتكِ… سأصبح مضطربًا جدًا…”
وصلت كومة المستندات المكدسة الواحدة فوق الأخرى إلى سماكة لا بأس بها. الملفات نفسها لم تحتوي على الكثير في طريق الاقتراحات، لكن كان بها الكثير من المستندات الداعمة المرفقة بها. يشبه إلى حد كبير كيف احتاج إلى بيانات من العديد من المجالات في وظيفته القديمة، يبدو أن كل هذا كان استعدادًا للتعامل مع مشكلة معقدة.
فكرة أن هذا الوضع قد يستمر إلى الأبد ملأت آينز بدرجة معينة من القلق. نظرًا لأن الخادمات استغرقت 41 يومًا لإكمال مناوبة واحدة، فقد قرر ترك هذا الأمر للمستقبل، لكن هذا الخط من التفكير قد دفعت أهمية الأمر إلى زاوية من عقله.
لقد أعد قلبه لهذا. أمضى آينز كل الصباح في إثارة نفسه وتقوية عزيمته في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع آينز يده لمقاطعة ألبيدو وهي تستعد بحماس للمتابعة. أصبح لديه شعور بأن السماح لها بالاستمرار سيؤدي إلى مماطلة المحادثة لفترة طويلة.
كان سوزوكي ساتورو مجرد موظف، ولم يكن من النوع الذي يتفاعل مع عمليات الشركة. إذا سئل عما إذا كان شخص من هذا القبيل يمكنه إدارة بلد بأكمله، فإن آينز سيجيب بثقة بـ “لا.” أو بالأحرى، حتى مدير العمليات سيجد صعوبة بالغة في إدارة بلد ما.
“تقصد الإلف الذين وطأت أقدامهم نازاريك ولكنك عفوت عنهم لرحمتك، آينز ساما؟”
وما زاد الطين بلة هو أن آينز كان حاكماً مطلقاً. حتى لو كانت هناك أي أخطاء في الكلمات التي قالها، فإن مرؤوسيه سوف يجتمعون معًا لتحويلها إلى حقيقة.
“― أولاً، آه نعم، يجب أن يكون الأمر كذلك. يجب أن يشعر كلاكما أنه نظرًا لارتدائكم بهذه الطريقة، فيجب على البلد بأكمله أن يلبس مثلكم أيضًا، هل أنا على حق؟ بعد كل شيء، يجب أن تشعرا أن هذه إرادة بوكوبوكوتشاجاما سان. ومع ذلك، سيكون ذلك غير صحيح. لأن كلاكما مميزان.”
هل كان هناك شيء أكثر ترويعًا من ذلك؟ كلمة واحدة من آينز قد تؤدي إلى انتحار جماعي.
“هوهو – وماذا يمكن أن تكون، أورا؟ أخبريني.”
إذا كان الأمر كذلك، فماذا يفعل؟
“بعد ذلك-“
كانت الإجابة بسيطة للغاية. تمامًا مثل ملابسه، عليه أن يسلم هذه المسؤولية لأشخاص قادرين.
لم يكن يمانع في ذلك عندما كانت لا تزال لعبة. ومع ذلك، الآن بعد أن كان عليه أن يعيش في هذا العالم بالفعل، أصبح يدرك تمامًا أنه لا يوجد مكان له داخل أسواره. كل ما أراد آينز فعله هو أن يختبئ في زاوية من الغرفة.
إن القدرة على تخصيص مرؤوسيه بمهارة وفقًا لنقاط قوتهم كانت أيضًا ميزة أساسية في الرئيس.
الشخص الذي رد بصوت عالٍ كان – بشكل مفاجئ بما فيه الكفاية – ماري.
ومع ذلك، كانت هناك أيضًا مشاكل في تفويض كل شيء للآخرين بشكل كامل. في الواقع، يمكنه أن يطمئن إذا تُرك كل شيء لعناية ألبيدو. ومع ذلك، كان حاكمًا، ولم يكن مجرد كيس جوافة. كشخص في منصب رفيع، فإن كونك رئيسًا يستلزم وفقًا لذلك تحمل مسؤوليات الرئيس.
كان مختلفًا تمامًا عن مكتب سوزوكي ساتورو.
كانت هناك بعض المهام التي لا يمكن الهروب منها بقول “لا أعرف شيئًا عنها.”
قبل أن يعرف ذلك، أصبح الجميع هادئين. عرف آينز أن المحادثة ستنتهي إذا استمر ذلك، فشدّد نفسه وسأل:
على هذا النحو، بدأ آينز في قراءة كومة الوثائق بعناية من أعلى إلى أسفل، ووضع الختم الملكي على كل واحدة.
كان صحيحًا أنه بمجرد ارتداء هذا الخاتم، يمكن للمرء أن يمضي ليلًا ونهارًا دون أن ينام. ومع ذلك، فإن الجلوس على كرسي ومشاهدة آينز طوال الليل لا ينبغي أن يكون أقل من الجحيم. على الرغم من أنه كان سعيدًا جدًا بتفانيهم، إلا أنه لم تكن هناك حاجة لهم للذهاب إلى هذا الحد.
بعد ختم العديد من المستندات بشكل إيقاعي، توقف آينز مؤقتًا، بعد أن اختار أحدها كهدف لليوم. فتحه ليطلع على محتوياته. وثم-
“هوهو – وماذا يمكن أن تكون، أورا؟ أخبريني.”
‘… أنا لا أفهم ذلك بعد كل شيء. هل هذا له علاقة بالموارد المادية؟ هل هذا مهم جدًا؟ هل الليتش الكبار يفهمون ذلك حقًا؟ … حسنًا، لقد خلقتم جميعًا بواسطتي… كيف يمكن تفسير هذا الاختلاف في القدرة – على الرغم من أن قراءة كل هذا أمر مرهق حقًا، فهو يشبه قراءة المستندات القانونية…’
“هل هذا صحيح. إذًا سأعطيكي عدة مجموعات من ملابسي. تعالي وابحث عني لاحقًا. بالحديث عن ذلك، ديميورغس…. – لا، ليست هناك حاجة. لا بأس. إذًا دعينا نواصل… حسنًا، نظرًا لأنكما جئتما إلى هنا، أود أن أسمع منكما أيضًا ما في بالكما.”
نظرًا لوجود إشارات مرجعية لصفحات أخرى، فقد كان هناك العديد من التكرارات لهذه الكلمات القليلة التي تطلبت بشكل متكرر التقليب ذهابًا وإيابًا بين الصفحات. استندت النقطة الأخيرة إلى الاستنتاج السابق من أجل الوصول إلى حكم سلبي. علاوة على ذلك، بسبب ظهور العديد من العبارات السلبية في النص، كان تفسير المحتوى صعبًا للغاية.
أحضر آينز جمجمته بعناية بالقرب من ألبيدو واستنشق رائحتها. نظرًا لأنه أصبح أقرب إليها، فيمكنه شم تلك الرائحة المبهجة بشكل أكثر وضوحًا. كما كان يعتقد، كانت مألوفة، لكنه لا يزال غير قادر على تحديد المكان الذي واجهها فيها من قبل. تمامًا كما جهد آينز دماغه لحل اللغز في رأسه، وصل صوت بارد إلى أذنيه.
“ألبيدو.”
كان الشيء الأكثر أهمية هو الطريقة التي ردت بها بصمت على آينز إذا قام بأي حركة على الإطلاق.
“نعم آينز ساما! هل لفت انتباهك شيء ما؟”
“بدا الأمر مقززًا بعض الشيء في البداية، ولكن بعد الاعتناء بها لفترة من الوقت، أصبحت لطيفة للغاية.”
“لا، هذا ليس له علاقة بهذا، لكنني فكرت في شيء ما. كيف حال وضع القوانين؟”
عرف آينز أن هذا لم يكن شيئًا يمكن أن يفخر به، وشعر بالذنب حيال ذلك.
سميت هذه الدولة بالمملكة السحرية، لكنها لم تصدر أي تشريع فريد، وبدلاً من ذلك واصلت استخدام قوانين المملكة القديمة.
“بالإضافة إلى ذلك، يصعب على الأشخاص الخائفين إبداء آرائهم… لذلك، آمل أنه بمجرد مغادرة هذه الغرفة، ستنسي هذا الاقتراح.”
“نعم. هذه مجرد مسودة الآن. إذا دفعنا بالقوانين الجديدة بقوة شديدة، فقد يؤدي ذلك إلى استياء واسع النطاق. وبالتالي، نحن غير متأكدين مما إذا كنا سنفعل ذلك أم لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا تقولي ذلك، ألبيدو. أنا متأكد من أنكِ ستظهرين مواهب ستتجاوز ما لدي في يوم من الأيام.”
بدت هذه الكلمات غريبة عندما أتت من ألبيدو، التي لم تهتم بشيء للإنسانية. ومع ذلك، لم يستطع آينز إلا أن يربت على صدره بالراحة.
ومع ذلك، بغض النظر عما قاله، كانت الحقيقة عي أنه مهتم جدًا. علاوة على ذلك، إذا شمها، فقد يكون قادرًا على تذكر المزيد من التفاصيل حول تلك الرائحة.
“على الرغم من أنني ناقشته مع ديميورغس من قبل… فإن قوانين المملكة ببساطة لا تمنح سلطة كافية لحاكم مطلق مثلك، آينز ساما. نحن نفكر حاليًا في مجرد الإبقاء على المرسوم الأول لقانون المملكة ثم دفعه بالقوة.”
“آينز ساما، هل أنت بخير؟”
“رغم أنني أكثر ثقة في مجالات أخرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا إذًا. أنتما الاثنان ليس لديكما ما يدعو للقلق.”
كانت تلك كذبة صلعاء الوجه – لم يكن آينز يثق في كل شيء تقريبًا.
“إذا سمحنا لممثل باتدورا بإدارة المكان، فماذا عن مومون، من سيقوم بدوره؟ هل يلزم أن أفعل ذلك؟”
“يؤسفني أن أقول إنني لست ضليعًا في طرق القانون. افعلي ما تريه مناسبًا. لديكِ ثقتي الكاملة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأترك ذلك لك. إذًا – الاقتراح التالي.”
“نعم! مفهوم.”
بينما تساءل آينز عما إذا كان يجب أن يحصل على وسادة من نوع ما، فقد جاء دور ألبيدو للتحدث بتوتر. ومع ذلك، كان من المحرج جدًا ترك امرأة بالغة تجلس على فخذه – عظم الفخذ.
بدت ألبيدو مبتهجة. إذا نظر آينز عن كثب، فيمكنه أن يرى جناحيها يرتجفان خلفها. يبدو أنها – و ديميورغس، لسبب غير معروف – يعتبران آينز عبقري متقدم عليهم بخطوة دائمًا.
كان هذا مجرد استخدام لموضوع غير ذي صلة لبدء محادثة، لكنه لم يتوقع منها أن تبدأ باقتراح من هذا القبيل.
وهكذا، عندما قال آينز إنه لا يعرف أو لا يعرف شيئًا من هذا القبيل، كان بإمكانه أن يفهم جيدًا الفرح الذي شعروا به – الذين خلقوا ككائنات ذكية للغاية – لقدرتهم على إثبات صحة وجودهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أعرف ما الذي دفعك إلى هذا الاستنتاج؟”
“ومع ذلك، لا داعي للكذب بشأن عدم فهم القانون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
“لا، هذا صحيح. أنا لست بارعًا في التعامل مع مسائل القانون.”
“فهمت. يجب ألا يسبب هذا الترتيب أي مشاكل.”
“فهمت… يجب أن يكون هذا هو ما تراه، من منظور المرشد الأعلى الذي لم يلتزم أبدًا بأي قوانين. أنا أفهم ما تعنيه.”
“أوغيااا!”
شعر آينز أنه يساء فهمه، لكنه قرر تجاهل الأمر. بعد كل شيء، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح ذلك لها. بدلاً من ذلك، ابتسم ببساطة. لم يكن هذا الشعور مألوفًا له إلا بشكل غامض، ولكن قد يكون هذا هو ما يشعر به الأطفال عندما يتباهون بفخر بمواهبهم لوالديهم.
خرجت ضحكة خجولة إلى حد ما، لكنها سعيدة تمامًا من أورا، ورد آينز بابتسامة. ثم التفت وأومأ إلى ماري ذي بدا متوترًا.
“هل هناك خطأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
مظهر ألبيدو المفاجئ جعل آينز أكثر سعادة. ومع ذلك، سيكون من الوقاحة أن تكون البهجة ملكه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أني-تشان، نحن، لا يمكننا فعل ذلك. آه، قال آينز ساما إننا ممنوعون من استخدام القوة ضد تلك البلدان الثلاثة، أليس كذلك؟”
“سامحني، ولكن عندما رأيت مدى سعادتك، أذهلتني كم َ تبدو لطيفًا… كيف أقول هذا، أومو، من الصعب إلى حد ما شرح ذلك.”
“دعونا نصنع زيًا للأنشطة الرياضية (ملابس رياضية) لتقوية وحدة نازاريك. ما رأيك؟”
عندما قال ذلك، كان هناك اندفاع قصير للحركة من قبل القتلة الثمانية على السطح، لكنهم ظلوا ساكنين.
قرر آينز اختيار كلماته بعناية وهو يسأل سؤاله.
(القتلة الثمانية هم العناكب هذه التي ظهرت في الموسم الثالث من الأنمي عندما ركبت ألبيدو على آينز)
“هذا صحيح. مثل ملابسنا وما إلى ذلك. يمكنني أن أرتدي ملابسي، لكنهم يواصلون القدوم لمساعدتي…” قال ماري.
“آه، كم هذا محرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز ساما، مظهرك هذا غير عادل للغاية…” تمتمت ألبيدو، مع وجنتين ورديتين نوعًا ما. ربت آينز على وجهه، وكأنه يتفقده.
ضغطت ألبيدو بيديها على خديها. عندما رأى آينز كيف احمر وجهها، أدرك مدى عدم الارتياح الذي جعلها تشعر بها، وبسعال طفيف، قرر دراسة الوثائق المعروضة عليه بدلاً من ذلك.
“يجب على شخص ما زيارة العاصمة الملكية لإهيج هؤلاء البشر. هل تسمح لخادمتك بالذهاب؟”
يبدو أن طريقته في معاملة الـ NPCs كأبناء أصدقائه جعلته يقول أشياء أحرجتهم.
(لماذا يفكر فقط في تعليمهم الجنس؟)
لقد شعر بالذنب قليلاً بشأن وقاحته، لكن في النهاية، ختم الوثيقة النهائية. وبذلك، اكتملت مهمة واحدة.
قبل أن يعرف ذلك، أصبح الجميع هادئين. عرف آينز أن المحادثة ستنتهي إذا استمر ذلك، فشدّد نفسه وسأل:
سلم الملفات إلى ألبيدو، التي كانت تغطي فمها بيدها. قامت بدورها بتسليمهم إلى الليتش الكبار.
”آينز ساما. هل ننفذ اقتراح أورا على الفور؟”
“إذًا، لنبدأ كالعادة. هذه هي المقترحات التي سننظر فيها اليوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، يجب أن نفكر في إمكانية تسرب تكنولوجيا نازاريك إلى العالم الخارجي. يجب أن يكون الأمر جيدًا إذا قمنا بإدارة دار أيتام عادية وقصرنا المعرفة التي نعلمها هناك على المقربين منا. إذا وجدنا أفرادًا موهوبين هناك، يمكننا حينئذٍ التفكير فيما سنفعله بهم.”
فتح آينز خزانته وأخرج كومة من الأوراق. كانت هذه اقتراحات وآراء جمعت من الجميع في نازاريك من أجل المساعدة في تطوير المملكة السحرية.
‘لا، هذا ليس ما قصدته.’ تمتم آينز في نفسه.
بعد قراءتها، كان آينز يكتب هذه الاقتراحات ويقرأها لتسمعها ألبيدو في هذا الوقت كل صباح.
“نعم آينز ساما! هل لفت انتباهك شيء ما؟”
“ليس هناك حاجة لتضييع وقتك الثمين في المهام الصغيرة مثل كتابتها جميعًا، آينز ساما.”
“جئنا إلى هنا لرؤيتك، آينز ساما!”
“لا، لأنه قد تكون هناك بعض الاقتراحات الموجهة إلي. بالإضافة إلى أن جسدي لا يحتاج إلى النوم. سيكون مضيعة للوقت إذا لم أفعل شيئًا.”
“فهمت. كانت هذه فكرة بوكوبوكوتشاجاما ساما. إنه بالتأكيد اقتراح ممتاز. علاوة على ذلك، في هذا البلد، سيكون أي قرار للوجودات السامية بالتأكيد هو القرار الصحيح.”
كان هذا أيضا كذبة. أو بالأحرى، كان صحيحًا أنه سيترك عاطلاً إذا لم يفعل شيئًا. ومع ذلك، يمكنه قضاء هذا الوقت في أشياء مثل القراءة والاستحمام وممارسة مهاراته التمثيلية ومحاكاة القتال. ومع ذلك، كان لا يزال يتعين عليه القيام بذلك يدويًا لأن آينز أراد التسلل في اقتراحاته الخاصة بين الآخرين.
عندما استقطب هؤلاء العمال، سلم العبيد الإلف الذين يتبعونهم إلى أورا و ماري. في العادة، لن يُسمح لأي شخص دخل نازاريك بدون دعوة بالمغادرة بحياته. ومع ذلك، ربما لم يكونوا هناك بإرادتهم، ولم يكن لديهم نية لأخذ كنوز نازاريك من أجلهم. ولما كان الأمر كذلك، فليس من غير المعقول أن نظهر لهم قدرًا من اللطف.
كان على آينز أن يفعل ذلك لأنه إذا قدم هذه الاقتراحات مباشرة، فإن مرؤوسيه سيجبرون أنفسهم على تحقيقها، حتى لو كانت غير عملية. يمكن أن يؤدي ذلك إلى عواقب مأساوية.
لذلك، من خلال تقديم اقتراحاته دون الكشف عن هويته، كان يأمل في أن تحكم ألبيدو، بصفتها طرفًا ثالثًا محايدًا، على مزاياها وحدها. بالإضافة إلى ذلك، من خلال عدم الكشف عن أسماء المرشحين، لن يتم التشكيك في قدرات آينز الخاصة، والتي كانت مثل قتل عصفورين بحجر واحد.
‘لا، هذا ليس ما قصدته.’ تمتم آينز في نفسه.
بدأت آينز في قراءة الاقتراح الأعلى بصوت عالٍ.
كأنها تخبر آينز أن سمعه على ما يرام، واستمرت ألبيدو في قول “أوغياا!!” مرة أخرى، بصوت خجول بشكل رهيب.
“موو … أعتقد أننا بحاجة إلى خدمات تعليم الأطفال التي يمكنها اكتشاف الأفراد الموهوبين وتنميتهم. بهذه الطريقة، قد نكون قادرين على تقوية نازاريك. حتى لو لم ينجح الأمر، فلا يزال بإمكاننا استخدامها لتطوير تقنيات لأنفسنا، والتي يمكن استخدامها أيضًا كأساس لتقوية نازاريك أيضًا. شئ مثل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لا أعرف ما هذا فيفا)
نظر آينز إلى ألبيدو، التي وقفت وعيناها متجهتان إلى الأمام.
تذكر آينز شيئًا قاله أحد أصدقائه مرارًا وتكرارًا لدرجة أنه يبدو أنه اتخذ مكانًا في أذنه: “ملابس الخادمة البسيطة جيدة، لكن ملابس الخادمة المزينة هي الأفضل.” كانت هناك أيضًا متابعة لهذه العبارة: “بعبارة أخرى، الزي الرسمي للخادمة هو الأفضل، بغض النظر عن شكله. الزي الرسمي للخادمة هو أعظم اختراع في تاريخ البشرية. زي الخادمة فيفا ~ “
“الفوائد محددة بوضوح، وهو اقتراح ممتاز. يمكن للمرء أن يشعر بامتياز مقترح من خلاله. قد يكون من الجيد تعميم هذا كنموذج للآخرين للدراسة.”
كان آينز ممتنًا للغاية لحقيقة أن جسده لا يستطيع التعرق. إذا لم يكن الأمر كذلك، فربما تكون الأرضية قد غُمرت الآن. ومع ذلك، على الرغم من التكوين الرائع لجسده وعقله، فإن كلمة “تفاهة” عالقة في أعماق قلبه، مخلفة جرحًا لم يندمل لفترة طويلة.
بعد تلك الجولة من المديح، استأنف آينز وجهه المعتاد – رغم أن وجهه لم يتحرك بالطبع. “بالتفكير في الأمر، من كتب ذلك برأيك؟”
“لا داعي للاعتذار. إنه، حسنًا، طفلي… آسف. أنا لا أكرهه، هذا، حسنًا. إنه طفل أحمق… لا، هذا ليس خطأه أيضًا… حسنًا، كيف أصف الأمر. إنه مثل طفل. أومو.”
“أعتقد أنها يوري ألفا.”
قالت أورا وماري شيئًا على غرار “سيكون الأمر جيدًا لو كان هو.”
كانت إجابة فورية. آينز شعر بنفس الشعور كذلك.
ابتسم آينز. ابتسامة مضطربة ومرة. بالطبع، لم يتغير تعبيره.
“أنا موافق. ينبغي أن يكون اقتراح يوري. إذًا، ألبيدو، ما رأيك في هذا الاقتراح؟”
“هذا صحيح. مثل ملابسنا وما إلى ذلك. يمكنني أن أرتدي ملابسي، لكنهم يواصلون القدوم لمساعدتي…” قال ماري.
“إنه غبي تمامًا. يجب أن تعيش الخنازير مثل الخنازير وتموت بعد أن تعطي كل ما لديها لمربيها. ليست هناك حاجة لهم للعيش بأي طريقة أخرى. نظرًا لعدم وجود معنى للسماح لهم بالعيش بشكل مختلف، فلا فائدة من السماح لهم بالاختيار بشكل مختلف.”
(فيفث تعني الخامس)
“حسنًا، كانت تلك طريقة قاسية جدًا في النظر إليها، لكنني أتفق معها إلى حد ما. يحتاج المرء إلى التعليم الأساسي ليكون بمثابة ترس لقلب دواليب المجتمع. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيش بها الناس، ويكبرون ويموتون. السماح للتكنولوجيا بالانتشار من شأنه أن يهدد قوتنا فقط – أمو؟”
تقدم برداءه الأحمر المتمايل نحو مكتبه. عندما اقترب آينز من الباب، انطلقت فيفث بسرعة إلى الأمام وفتحته بلطف له.
“آينز ساما، هل أنت بخير؟”
“انت لطيف جدًا. أنا أقول ببساطة ما هو واضح. آينز ساما، أنت حقاً…”
“أتذكر أنني سمعت هذه الكلمات من قبل. قالها أحدهم لشخص آخر، لكن من؟ ناربيرال و … آه، لوبوسرجينا. عندما كانت تسأل عن جرعات الشفاء… أعتقد أنه لا داعي لإخبارك بما أنك تعرفين بالفعل، ألبيدو. أوه، يا لها من زلة، يرجى عدم الالتفات إلى ذلك.”
شعر آينز أنه يساء فهمه، لكنه قرر تجاهل الأمر. بعد كل شيء، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح ذلك لها. بدلاً من ذلك، ابتسم ببساطة. لم يكن هذا الشعور مألوفًا له إلا بشكل غامض، ولكن قد يكون هذا هو ما يشعر به الأطفال عندما يتباهون بفخر بمواهبهم لوالديهم.
“بالطبع لا، أعتقد أنني بحاجة لفهم رؤيتك العميقة، آينز ساما. من فضلك، شاركهم معي.”
“والآن، هذا ما أفكر فيه حقًا. ألبيدو، على عكس ما قلته للتو، أعتقد أننا يجب أن نقبل هذا الاقتراح.”
“هل هذا صحيح.. حسنًا، على الرغم من أن ذلك يحرجني إلى حد ما، إلا أنه لا يمكنني أن أكون الوحيد الذي يشارك أفكاري. إذا كنتِ غير راضية عن أي شيء تسمعيه، فلا تترددي في تصحيحه.”
إذا كان الأمر كذلك، فماذا يفعل؟
لم يكن هناك شيء أكثر إحراجًا من التصرف وكأنه يعرف كل شيء أمام شخص يعرفه جيدًا. مع القلق من أن يعامل قلبه مثل الأبله، قرر آينز مشاركة أفكاره حول هذه المسألة.
“-أنا مستيقظ.”
كانت المعرفة والتعليم والمعلومات هي الأسلحة الأساسية للإنسانية – والتي شملت أيضًا الكائنات غير البشرية في هذا العالم. مع زيادة معرفة الأمة، تزداد قوتها، ولكن على الجانب الآخر، تزداد الاستياء من معرفة أنها لا تستطيع امتلاك كل شيء.
كان آينز ممتنًا للغاية لحقيقة أن جسده لا يستطيع التعرق. إذا لم يكن الأمر كذلك، فربما تكون الأرضية قد غُمرت الآن. ومع ذلك، على الرغم من التكوين الرائع لجسده وعقله، فإن كلمة “تفاهة” عالقة في أعماق قلبه، مخلفة جرحًا لم يندمل لفترة طويلة.
وهكذا، كان على الحاكم أن يفكر فيما إذا كان سيُسلح الشعب بالسلاح المسمى بالمعرفة أم لا، لأن هذا السلاح قد يُوجه يومًا ما إلى الحاكم نفسه.
فُتح الباب، ودخل زوجان صغيران من إلف الظلام. لا يبدو أن ابتساماتهم المشرقة تشير إلى حدوث أي شيء مزعج، وشعر آينز بالارتياح.
في اللعبة المسماة يجدراسيل، عرف آينز أهمية امتلاك المعلومات. هذا هو السبب في أنه أحضر اثنين من المعالجين بالأعشاب من عائلة باريري إلى قرية كارني، حيث كان بإمكانه مراقبتهما، وجعلهما يصنعان جرعات هناك. و هذا حتى يتمكن من احتكار ثمار أبحاثهم وتخزين أي معرفة مكتسبة منها.
بينما كان آينز يعيش هنا باسم مومون، كان قد سمع عن دور الأيتام التي تديرها المعابد. كان قد طرح على الفور فكرة إنشاء دار للأيتام باسم آينز أوول جون.
من وجهة نظر آينز، يجب على أولئك الذين حُكموا أن يتصرفوا بالدور، ويعيشون ويموتون في جهلهم. ومع ذلك، يحتاج المرء إلى تطوير تقنيات جديدة مع زيادة قوة الأمة. في النهاية، كان السؤال هو من ستوجه حراب المعرفة.
“نعم! مفهوم.”
“باختصار، يجب أن نشارك تقنياتنا الجديدة فقط مع أولئك الموالين تمامًا لضريح نازاريك تحت الأرض. سوف نعطي عامة الناس التكنولوجيا التي عفا عليها الزمن والتي لا تشكل أي تهديد لنا. “ثمرة المعرفة” لها قيمة فقط عندما نمتلكها بمفردنا.”
قاد آينز فيفث وسفاح الحافة الثامنة الذي نزل من السقف إلى غرفة الملابس.
بعد أن وصل إلى هذا الجزء، ألقى نظرة خاطفة على ألبيدو، للتأكد من أنها لا تشك فيه أو تثق به.
اعتذرت الخادمة لآينز، وغادرت الغرفة.
“والآن، هذا ما أفكر فيه حقًا. ألبيدو، على عكس ما قلته للتو، أعتقد أننا يجب أن نقبل هذا الاقتراح.”
“بالطبع! فهمت!”
اتسعت عيون ألبيدو للحظة.
“آه، أم، آي آينز ساما، و.. ماذا، وماذا عني؟”
“هل لي أن أعرف ما الذي دفعك إلى هذا الاستنتاج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام شركة كمثال، كان على الرئيس أن يبدو ويتصرف مثل رئيس.
”الإفراط العاطفي. بالإضافة إلى ذلك، أشعر أن يوري لديها وجهة نظر.”
كان سوزوكي ساتورو مجرد موظف، ولم يكن من النوع الذي يتفاعل مع عمليات الشركة. إذا سئل عما إذا كان شخص من هذا القبيل يمكنه إدارة بلد بأكمله، فإن آينز سيجيب بثقة بـ “لا.” أو بالأحرى، حتى مدير العمليات سيجد صعوبة بالغة في إدارة بلد ما.
“ومع ذلك، أشعر أن هناك الكثير من العيوب في هذا الاقتراح… أم أنك تقول إنك تنوي اختباره في الضواحي؟ بمجرد إغلاق جميع تسريبات المعلومات ثم بدء التعليم من خلال غسل الدماغ، تبدأ المزايا في الظهور.”
مظهر ألبيدو المفاجئ جعل آينز أكثر سعادة. ومع ذلك، سيكون من الوقاحة أن تكون البهجة ملكه بالكامل.
“لن نفعل ذلك. على الرغم من أن هذا قد ينحرف نوعًا ما عن اقتراح يوري، إلا أننا سنوجد دارًا للأيتام في هذه المدينة.”
اختفى خجل ألبيدو في وقت سابق مثل الضباب في شمس الصباح، واستبدله بنظرة الترقب التي قد تكون لدى الجرو قبل الذهاب في نزهة على الأقدام. في لحظة، انتقلت ألبيدو إلى جانب آينز.
بينما كان آينز يعيش هنا باسم مومون، كان قد سمع عن دور الأيتام التي تديرها المعابد. كان قد طرح على الفور فكرة إنشاء دار للأيتام باسم آينز أوول جون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، آينز كان حاكماً مطلقاً. إذا نهى عن ذلك، ستتوقف. ومع ذلك، عندما فكر في النظرة على وجه الخادمة إذا قال ذلك، لم يستطع أن يجبر نفسه على نطق الكلمات الموجودة في فمه.
“على أية حال، يجب أن نفكر في إمكانية تسرب تكنولوجيا نازاريك إلى العالم الخارجي. يجب أن يكون الأمر جيدًا إذا قمنا بإدارة دار أيتام عادية وقصرنا المعرفة التي نعلمها هناك على المقربين منا. إذا وجدنا أفرادًا موهوبين هناك، يمكننا حينئذٍ التفكير فيما سنفعله بهم.”
بدت أورا وماري مندهشين تمامًا، لذلك من الواضح أنهما كانا خارج الموضوع. ‘ليس أنا، أنا آمل.’ آمل آينز.
“فهمت. يجب ألا يسبب هذا الترتيب أي مشاكل.”
لم تقل أي شيء لآينز المحتار، فقط رفعت يديها وشكلت العلامات.
“أيضًا، أنوي استخدام الأرامل لموظفي دار الأيتام.”
فاحت رائحة من شعر ألبيدو الطويل والذي دغدغ أنف آينز.
“النساء اللائي فقدن أزواجهن في المعركة التي أظهرت فيها جزءًا يسيرًا من قوتك القديرة. إنه بمثابة مساعدة مالية من نوع ما لأولئك النساء اللائي يكافحن تحت خط الفقر. وبالفعل، فإن هذه المساعدة لن تؤدي إلا إلى تحسين الرأي العام حولك… كما هو متوقع منك يا آينز ساما.”
بدت هذه الكلمات غريبة عندما أتت من ألبيدو، التي لم تهتم بشيء للإنسانية. ومع ذلك، لم يستطع آينز إلا أن يربت على صدره بالراحة.
“أومو، على الرغم من أننا إذا تصرفنا فقط بعد أن يخبرنا مومون عن محنة الأرامل، فلن تتحسن سمعته هو، وليس سمعتنا. وبالتالي، يجب أن نتحرك بسرعة، قبل أن يتمكن أي شخص من المجيء إليه طلبًا للمساعدة. من أجل تحقيق هذا… أمرت بالإفراج عن بيستونيا و نيجريدو من الحبس. “
على عكس الفخذ الطبيعي، كانت العظام صلبة، لذلك كان على آينز أن يضعها بشكل موازٍ لها، مما يسمح لردف أورا الناعم بتوسيده.
(بيستونيا هي الخادمة التي لديها رأس كلب ونيجريدو هي اخت ألبيدو والتي لم تظهر في الأنمي و تم سجن كلاهما في المجلد السابع تقريبا حسب ما اتذكر)
مر آينز عبر الغرفة واقترب من الشرفة.
شعر آينز ببريق خافت في عيون ألبيدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر جيدًا عندما كانت مجرد بيانات. ومع ذلك، فقد كان يفكر حتى الآن، ولاحظ أنه لا تزال هناك بعض الأشياء المفقودة من أجل النمو العقلي الصحي لـ أورا و ماري.
“اغفر لمباشرتي… ولكن إذا منحت العفو لأولئك الذين حُكم عليهم بتهمة عصيان أمرك وتسامحهم، أخشى أن يؤدي ذلك إلى تعطيل النظام في نازاريك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نفذ الوقت.
“ألم نضعهم في حبس من أجل ذلك؟”
لمعت عيناها، وامتلئتا بالترقب، بدا أنها تدربت على هذا، ثم بدأت في القفز من قدم إلى أخرى.
“هذه عقوبة خفيفة للغاية. إرادتك هي كل شيء بالنسبة لنا، آينز ساما. إن جريمة عصيان أمرك لا تُغتفر على الإطلاق. خادمتك تصرح بضرورة قطع رؤوسهم كتحذير للآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ألبيدو وهي تخفض رأسها: “عندما يحين الوقت، آمل أن تسمح لي، بصفتي مشرفة الحراس، باختيار الأشخاص الذين سيستجيبون على الفور لرغباتك.” عندما ردت مرة أخرى، بدا وجهها محمرًا إلى حد ما. “ومع ذلك، ملابسك اليوم مذهلة للغاية. إنها مشعة بشكل غير عادي. لا، إنهم يلمعون بهذا البريق لأنك ترتديهم بنفسك، آينز ساما.”
“إذا كان من أجل… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ آينز ساما! إذا كنت ترغب في ذلك، فماذا عن شمي؟ ساعة ستكون على ما يرام، ويوم كامل سيكون جيدًا أيضًا!”
أراد آينز أن يقول إنها كانت مسألة تافهة، لكن النساء كن مدفوعات بتقديس آينز – أحد الوجودات السامية الواحدة والأربعين. إذا كان من المأساوي للغاية إنكار ولائهم…
إذا لم يكن لديه ثقة في نفسه، فكل ما يحتاج إليه هو تسليم المهمة إلى شخص آخر – مثل كيف سمح للخادمة بالاختيار من أجله.
ومع ذلك، كان هذا هو السبب في أنه كان عليه أن يغفر لهما. تم خلق شخصياتهم من قبل أصدقاء آينز السابقين. وهكذا، يمكن القول إن تصرفات بيستونيا و نيجريدو تتحدث نيابة عن أصدقائه.
لم يتذكر ما فعله ليجعل فتاة مثل أورا تحبه. يجب أن يكون الشعور المسمى بالحب لغزًا بالنسبة لأورا. وبعد ذلك – وجد آينز الإجابة أخيرًا.
عرف آينز أنه إذا أعطى ألبيدو أمرًا، فستطيعه دون سؤال. ومع ذلك، كان هذا هو الملاذ الأخير بالنسبة له. أولاً، عليه أن يحاول إقناعها بالكلمات.
“حقًا؟”
“الحقيقة هي أن السماح لتلك الأوامر بالتسرب إلى العالم الخارجي سيكون مشكلة. سيتمكن أي شخص من ربط النقاط وتتبع الحادث في العاصمة الملكية إلى نازاريك، وسيكون مختبئًا في الظل. هذا هو السبب في أنه حتى الأطفال الصغار كان لا بد من القضاء عليهم.
لا يزال، قد يكون الأفضل هذا.
“ومع ذلك، إن الاثنان يحاولان فقط الدفاع عن هؤلاء الرضع الذين ليس لديهم ذكريات عن الحادث، مما يعني أنه لا توجد حاجة للقضاء عليهم. يمكن للمرء أن يقول أيضًا إنهم فهموا نواياي بدقة.”
وما زاد الطين بلة هو أن آينز كان حاكماً مطلقاً. حتى لو كانت هناك أي أخطاء في الكلمات التي قالها، فإن مرؤوسيه سوف يجتمعون معًا لتحويلها إلى حقيقة.
“كانوا ببساطة يحرفون الحقائق من أجل مصلحتهم. أفعالهم لا تغتفر.”
(القتلة الثمانية هم العناكب هذه التي ظهرت في الموسم الثالث من الأنمي عندما ركبت ألبيدو على آينز)
“ألبيدو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. سترحل خادمتك الآن. وبعد ذلك، ستأتي خادمة اليوم لتتولى المهمة نيابة عني.”
لقد فهم مشاعر ألبيدو بصفتها مشرفة الحراس. لهذا السبب كان عليه أن يفكر بجدية قدر استطاعته لإقناعها.
“هذا صحيح. هذا هو الحال. هل تفهمين يا أورا؟”
ابتسم آينز. ابتسامة مضطربة ومرة. بالطبع، لم يتغير تعبيره.
لقد أرسل هاموسكي ليسأل حوله من أجله، وبدا أن أول رد للخادمات كان، “بدا وكأنه يسيطر علينا، آينز ساما هو الأفضل.” أو شيء من هذا القبيل. ‘يبدو أنهم جميعًا ماسوشيون.’، رغم أن ذلك أزعج آينز عندما سمع ذلك لأول مرة، إلا أنه بعد التفكير بهدوء في الأمر، أدرك أن الحاكم بحاجة إلى التمثيل. وهذا ما يتمناه رعاياه.
“آينز ساما، مظهرك هذا غير عادل للغاية…” تمتمت ألبيدو، مع وجنتين ورديتين نوعًا ما. ربت آينز على وجهه، وكأنه يتفقده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبعد ذلك، لدي أمر يتطلب موافقة آينز ساما…”
“حقًا؟”
قاد آينز فيفث وسفاح الحادة الثامنة إلى المكتب.
“مم، إنه…”
“آينز ساما، إنهما أورا ساما و ماري ساما.”
تنهدت ألبيدو بلا قوة، وتركت رأسها يتدلى. ها ~، لقد كانت تتنفس بعمق.
بعبارة أخرى، سيرمي كل شيء على شخص موهوب آخر (ألبيدو) وينتهي الأمر.
عندما رفعت رأسها مرة أخرى، عادت إلى طبيعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برزت ابتسامة مشعة عمياء على وجه الخادمة.
“أفهم. لا شيء أهم من رغباتك، آينز ساما. هذا هو أهم شيء بالنسبة لي. من فضلك وجهني كما تراه مناسبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الفوائد محددة بوضوح، وهو اقتراح ممتاز. يمكن للمرء أن يشعر بامتياز مقترح من خلاله. قد يكون من الجيد تعميم هذا كنموذج للآخرين للدراسة.”
“لا أريدك أن تطيعني بسبب مشاعرك. أريدك أن تطيعني لأن هذا هو الشيء المعقول الذي يجب أن تفعليه.”
“أنوي تكليفهم لممثل باندورا.”
“لن تكون هذه مشكلة. في جميع الاحتمالات، لن يعترض أحد في نازاريك على تحرير هذين الشخصين بخلاف نفسي السابقة.”
وجهت ألبيدو وجهها على عجل نحو آينز. أخافت عيناها المنتفخة آينز قليلاً.
“هل هذا صحيح … هذا جيد. اجعلي كلاهما مسئولين عن إدارة دار الأيتام.”
“مفهوم!”
“مفهوم. سوف أنقل تعليماتك إليهم.”
لم يكن يتحدث إلى أي شخص على وجه الخصوص، كان يتحدث مع نفسه فقط. كان لدى آينز ابتسامة مرحة على وجهه وهو يغلق غطاء الصندوق الرقيق. لم يكن الصندوق متينًا للغاية، ويمكن أن تهرب حشرة الشفاه إذا أرادت ذلك حقًا. السبب الذي جعل آينز يستخدمها هو إثبات ثقته في قدرته على الاعتناء بسكانه. ومع ذلك، فقد كان وحشًا مرتزقًا، لذا فإن السؤال عما إذا كان سيهرب أم لا لا يزال بلا إجابة.
“سأترك ذلك لك. إذًا – الاقتراح التالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم. لا شيء أهم من رغباتك، آينز ساما. هذا هو أهم شيء بالنسبة لي. من فضلك وجهني كما تراه مناسبًا.”
تمتم آينز على نفسه. كان الاقتراح التالي هو الذي كتبه.
“مم، إنه…”
“احم. حسنًا، هذا ليس اقتراحًا جيدًا تمامًا… إيه، ما باليد حيلة.”
“لا يمكنني السماح بهذه الفكرة.”
ألقى أينز نظرة خاطفة على تعبير ألبيدو واستمر في الكلام.
“آينز ساما!”
“دعونا نصنع زيًا للأنشطة الرياضية (ملابس رياضية) لتقوية وحدة نازاريك. ما رأيك؟”
كانت تلك الكلمات بمثابة إعلان له.
بمجرد انتهاء حديثه، جعدت ألبيدو حواجبها بغضب.
– لا، فكر آينز وهو يهز رأسه عقلياً.
“إذا كان هناك حد أدنى لتعريف كلمة “تفاهة”، فقد نجحت هذه الفكرة بالتأكيد في اختراقها. من الذي قدم هذا الاقتراح على أي حال؟”
“فهمت… يجب أن يكون هذا هو ما تراه، من منظور المرشد الأعلى الذي لم يلتزم أبدًا بأي قوانين. أنا أفهم ما تعنيه.”
بذل آينز جهدًا كبيرًا للتحقق من اندفاعه لقول “أنا آسف” وبدلاً من ذلك اتخذ تعبيرًا مضطربًا.
استدار آينز ببطء، وقال بثقة:
“إيه، هذا – لست متأكدًا تمامًا. لقد تخلصت من الورقة الأصلية.”
“فهمت. كانت هذه فكرة بوكوبوكوتشاجاما ساما. إنه بالتأكيد اقتراح ممتاز. علاوة على ذلك، في هذا البلد، سيكون أي قرار للوجودات السامية بالتأكيد هو القرار الصحيح.”
“لا أستطيع أن أتخيل كيف ستكون وأنت ترتدي هذا عليك. كيف يمكن لأي شخص أن يضيع وقتك الثمين بمثل هذا الاقتراح الغبي تمامًا، آينز ساما؟ دعنا نبدأ تحقيقًا على الفور لاستئصال هذا الشخص وتحديد العقوبة المناسبة.”
فكرة أن هذا الوضع قد يستمر إلى الأبد ملأت آينز بدرجة معينة من القلق. نظرًا لأن الخادمات استغرقت 41 يومًا لإكمال مناوبة واحدة، فقد قرر ترك هذا الأمر للمستقبل، لكن هذا الخط من التفكير قد دفعت أهمية الأمر إلى زاوية من عقله.
“لا! ليست هناك حاجة لذلك! اسمعي يا ألبيدو! يجب ألا تفعلي ذلك، مهما كان الأمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ختم العديد من المستندات بشكل إيقاعي، توقف آينز مؤقتًا، بعد أن اختار أحدها كهدف لليوم. فتحه ليطلع على محتوياته. وثم-
على الرغم من أنه كان يتنقل في قلبه، إلا أن آينز تمكن من إخراج ما في صدره:
وبينما كان يتذكرهم، نهض آينز ببطء ونظر من النافذة. بالطبع، لم يكن لهذا العمل أهمية خاصة. كان يحاول ببساطة شراء الوقت لنفسه. بمجرد أن أصبحت لديه فكرة تقريبية عما سيقوله، التفت آينز للنظر إلى ثلاثتهم.
“لقد أخبرت الجميع في نازاريك أنه من أجل تشجيع التعليقات من عدة زوايا، لن ألومهم على أي نوع من الاقتراحات المقدمة لي. إذا وبختهم على ذلك، فإن ذلك يحول كلامي إلى أكاذيب. هذا يعني أيضًا أن كل ما أقوله في المستقبل سيكون كذبة أيضًا.”
الى جانب ذلك، سوف يتعبون منه بعد فترة.
“بالإضافة إلى ذلك، يصعب على الأشخاص الخائفين إبداء آرائهم… لذلك، آمل أنه بمجرد مغادرة هذه الغرفة، ستنسي هذا الاقتراح.”
“كيف يمكننا؟!”
“نعم، سأفعل. كما تقول آينز ساما.”
إن ارتداء نفس المجموعة من الملابس لن يمثل مشكلة له.
“جيد جيد. يجب أن تفعلي ذلك.”
بالإضافة إلى ذلك، إذا كانوا من الإلف الخشبي، فمن المحتمل أن يكون لهم تأثير مفيد على تطور أورا و ماري.
كان آينز ممتنًا للغاية لحقيقة أن جسده لا يستطيع التعرق. إذا لم يكن الأمر كذلك، فربما تكون الأرضية قد غُمرت الآن. ومع ذلك، على الرغم من التكوين الرائع لجسده وعقله، فإن كلمة “تفاهة” عالقة في أعماق قلبه، مخلفة جرحًا لم يندمل لفترة طويلة.
قاد آينز فيفث وسفاح الحافة الثامنة الذي نزل من السقف إلى غرفة الملابس.
..”. آينز ساما، لدي عرض. في المستقبل، اسمح لي باختيار الاقتراحات. بهذه الطريقة، لن تنزعج من مثل هذه الاقتراحات الحمقاء مرة أخرى.”
“ليس هناك حاجة لتضييع وقتك الثمين في المهام الصغيرة مثل كتابتها جميعًا، آينز ساما.”
“جوه… لا، لا داعي لأن تزعجك في ذلك. علاوة على ذلك، إذا قمت بتحديدهم جميعًا، فسيكون دوري مجرد التأكيد على من اختياراتك. عندئذ تصبح مناقشاتنا هنا بلا معنى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال آينز هذا، صمت ثم نظر من النافذة مرة أخرى. ومع ذلك، فإن كل أعصاب جسده كانت مركزة على الاستماع، لأنه لا يريد أن يفوت أي كلمة تقولها ألبيدو.
“آه، نعم، هذا صحيح، آينز ساما. يجب أن نعمل معًا بشكل وثيق ونفعل ذلك.”
“دعينا نترك هذا الأمر جانبًا في الوقت الحالي. إذًا، ماذا عن الوثائق التي كنت أنتِ والآخرون تتعاملون معها بالأمس، ألبيدو؟”
رفرفت أجنحة ألبيدو، واستعد القتلة الثمانية فوق رؤوسهم مرة أخرى.
‘خدمة سيدهم بإخلاص، هاه. ماذا ستقولون لو أردت أن أعيش على قدم المساواة معكم؟’
“حسنًا. بما أنك تفهمين، دعينا ننتقل إلى المرحلة التالية، ألبيدو.”
على الرغم من أنه كان يتنقل في قلبه، إلا أن آينز تمكن من إخراج ما في صدره:
شخصياً، لم يعتقد أن الاقتراح غير عملي، لكن المزاج السائد لم يكن من شأنه أن يسمح له بإثارة ذلك، ولم يشعر بالثقة الكافية لذكر موضوع آخر مشابه.
“دعينا نترك هذا الأمر جانبًا في الوقت الحالي. إذًا، ماذا عن الوثائق التي كنت أنتِ والآخرون تتعاملون معها بالأمس، ألبيدو؟”
“بعد ذلك-“
“هل هذا صحيح؟ إذًا سأقوم بتنويركم. ولكن من أين أبدأ لأجعل من السهل فهم…؟”
بينما كان آينز على وشك مواصلة القراءة، جاء صوت طرق من الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، إن الاثنان يحاولان فقط الدفاع عن هؤلاء الرضع الذين ليس لديهم ذكريات عن الحادث، مما يعني أنه لا توجد حاجة للقضاء عليهم. يمكن للمرء أن يقول أيضًا إنهم فهموا نواياي بدقة.”
كلاهما نظر إلى فيفث. انحنت قليلاً ثم ذهبت لترى من هو الزائر.
إن ارتداء نفس المجموعة من الملابس لن يمثل مشكلة له.
جاء صوت طفل مفعم بالحيوية من خلال فجوة الباب، إلى جانب صوت شبه غير مسموع يفتقر إلى الثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا ليس له علاقة بهذا، لكنني فكرت في شيء ما. كيف حال وضع القوانين؟”
‘… أليست هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها هذان الشخصان إلى هنا في هذه الساعة من اليوم؟ هل حدث شئ؟ إذا كان الأمر كذلك، فمن الجيد أن ألبيدو موجودة هنا أيضًا.’
“نعم!”
نظرًا لأن آينز كان يعرف بالفعل من هم الزوار، كان بإمكانه السماح لهم بالدخول على الفور. ومع ذلك، بدت فيفث سعيدة جدًا بأداء واجباتها، ومنحهم الإذن بالدخول قبل أن تتمكن من الإبلاغ عن أسمائهم يعني الاضطرار إلى مقاطعتها.
‘لماذا تتخذون القرار بهذه السرعة؟!’
تجاوز مهمتها قد يجعلها تفقد الدافع للعمل. كان من المهم للناس في القمة أن يفهموا ويأخذوا هذه الأمور في الحسبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان يحتوي على شيء يتعلق بالموارد، لكن المبلغ بدا مناسبًا تمامًا. ومع ذلك، إذا قالت ألبيدو ذلك، فلا بد أن يكون صحيحًا.
‘أعتقد أن جيركنيف يفعل هذا أيضًا. بعد كل شيء، يترك الكثير من الأشياء لخادماته.’ فكر آينز، وهو يعلق على نموذج يحتذى به كملك بات يدرسه باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… أوه، هناك بريق في عيون فيفث. بالتفكير في الأمر، ألم يكن لدى كل من كان لديه هذه الوظيفة نفس التألق في عيونهم أيضًا؟ يقولون أن السيدات تحب الملابس … هل هذا ما يحبونه حقًا؟ أم أنهم يحبون تنسيق الملابس والإكسسوارات؟’
‘في مرحلة ما، يجب أن أتحدث معه بهدوء حول أعباء الحكم.’
كان لدى ألبيدو إجابة على شكوك آينز المبررة:
“آينز ساما، إنهما أورا ساما و ماري ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج آينز ورقتين أخريين، والتهمتها حشرة الشفاه أيضًا.
الآن بعد أن أكملت أوامرها، أشار آينز إلى أنه سُمح لهما بدخول مكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. كيف أقول هذا… ليس لديهم ما يفعلونه، لكنهم استمروا في محاولة الاعتناء بنا. إنه نوع من الإزعاج كيف يستمرون في التسكع حولنا.”
فُتح الباب، ودخل زوجان صغيران من إلف الظلام. لا يبدو أن ابتساماتهم المشرقة تشير إلى حدوث أي شيء مزعج، وشعر آينز بالارتياح.
كان صحيحًا أنه بمجرد ارتداء هذا الخاتم، يمكن للمرء أن يمضي ليلًا ونهارًا دون أن ينام. ومع ذلك، فإن الجلوس على كرسي ومشاهدة آينز طوال الليل لا ينبغي أن يكون أقل من الجحيم. على الرغم من أنه كان سعيدًا جدًا بتفانيهم، إلا أنه لم تكن هناك حاجة لهم للذهاب إلى هذا الحد.
(الإلف المظلم غيرتها إلى إلف الظلام، أراها أفضل الصراحة)
‘هل كانت هدية؟ هل فزت بها في يانصيب أو حدث ما؟ … لا يزال، حسنًا، ما باليد حيلة، هاه.’
“صباح الخير! آينز ساما!”
“أبدِا! لن أسمح أبدًا لأي شخص غير ني تشان بالحصول على فضل بوكوبوكوتشاجاما ساما!”
“صب… صباح.. الخير، آينز ساما.”
اعتذرت الخادمة لآينز، وغادرت الغرفة.
“آه، صباح الخير. كلاكما يبدوان مفعمين بالحيوية اليوم.”
كان زي الخادمة هو نفسه الذي كانت ترتديه الخادمة السابقة فورث (الرابع). على عكس خادمات المعركة، كانت جميع الخادمات العاديات يرتدين نفس الزي الرسمي. ومع ذلك، فإن مظهرهم الدقيق يختلف باختلاف كل خادمة – ربما لأن كل خادمة ترتديها كانت مختلفة.
كما استقبلت ألبيدو الاثنان. دارت أورا حول الطاولة وتمركزت بجانب آينز.
احمرت فيفث خجلًا بينما كانت يداها تمسكان بإحكام بمئزر زيها. عندها أدرك آينز إهماله.
بمجرد أن أصبحت قريبة جدًا منه، تمسكت بكلتا يديها، وصنعت علامتي على شكل V (علامة نصر).
(إنهم العبيد الذين كانوا مع ذاك السياف الذي حاول اقتحام نازاريك هو و مجموعة من الفرق في بداية الموسم الثالث للانمي و الموسم السابع للرواية)
“همم.”
“إذًا، أنتما الاثنان. ماذا تفعلان هنا؟”
لم تقل أي شيء لآينز المحتار، فقط رفعت يديها وشكلت العلامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز متأكدًا تمامًا من أنه واجه الرائحة التي بعثت بها ألبيدو حاليًا في الماضي. ومع ذلك، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي شمها فيها لأول مرة، ولا يمكنه تذكر التفاصيل.
لمعت عيناها، وامتلئتا بالترقب، بدا أنها تدربت على هذا، ثم بدأت في القفز من قدم إلى أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، لا يمكن السماح بحدوث هذه الفكرة. ومع ذلك، كانت هناك مشكلة في ذلك.
بعد أن أدرك ما تريده، سحب آينز كرسيه للخلف، وأمسك بأورا تحت الإبط، ورفعها.
“فهمت… يجب أن يكون هذا هو ما تراه، من منظور المرشد الأعلى الذي لم يلتزم أبدًا بأي قوانين. أنا أفهم ما تعنيه.”
“ماذا، ماذا تفعل، آينز ساما.”
بذل آينز جهدًا كبيرًا للتحقق من اندفاعه لقول “أنا آسف” وبدلاً من ذلك اتخذ تعبيرًا مضطربًا.
لم يبد آينز رأيه في صرخة ألبيدو المفاجأة الخانقة. بدلًا من ذلك، قام بلف أورا 180 درجة كاملة، وواجه ظهرها، ثم أجلسها على عظم الفخذ الأيمن.
ولكن، إذا كان يرتدي ملابس غير متطابقة، فقد يشك الناس في إحساسه بالأناقة كقائد. سيكون ذلك مثل خيانة مرؤوسيه المخلصين. لذلك، أصبح على آينز أن يبذل قصارى جهده حتى في مسألة ارتداء ملابسه.
على عكس الفخذ الطبيعي، كانت العظام صلبة، لذلك كان على آينز أن يضعها بشكل موازٍ لها، مما يسمح لردف أورا الناعم بتوسيده.
خرجت ضحكة خجولة إلى حد ما، لكنها سعيدة تمامًا من أورا، ورد آينز بابتسامة. ثم التفت وأومأ إلى ماري ذي بدا متوترًا.
“إيهيهي ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح آينز مضطرب للغاية بسبب رداءه القرمزي الذي اختارته. كان اللون الأحمر شديد السطوع لدرجة أنه كاد يؤذي عينيه، كما أنه زين بالعديد من الأحجار الكريمة الضخمة التي تشبه الأزرار. ربما سيكون من المقبول أن تكون جميعها من نفس اللون، لكن العديد من الأحجار الكريمة عكست ستة ألوان مختلفة من الضوء. بالإضافة إلى ذلك، كان الثوب مزينًا بأحرف غريبة مطرزة بخيوط ذهبية.
خرجت ضحكة خجولة إلى حد ما، لكنها سعيدة تمامًا من أورا، ورد آينز بابتسامة. ثم التفت وأومأ إلى ماري ذي بدا متوترًا.
الأشخاص الموجودون في الأعلى لا يفعلون سوى القليل ولكنهم يأخذون الكثير من الأجور. الآن بعد أن فهم ما مروا به، ضحك آينز على حماقته الماضية. ثم قام ببطء من السرير.
امسك ماري عندما اقترب، ووضعه على عظم فخذه الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لون جيد. تبدو مفعمة بالحيوية.”
“آه، أم، آي آينز ساما، و.. ماذا، وماذا عني؟”
“صباح الخير، فيفث.”
بينما تساءل آينز عما إذا كان يجب أن يحصل على وسادة من نوع ما، فقد جاء دور ألبيدو للتحدث بتوتر. ومع ذلك، كان من المحرج جدًا ترك امرأة بالغة تجلس على فخذه – عظم الفخذ.
“ومع ذلك، لا أستطيع أن أصدق أنني لم أفكر في إرادة بوكوبوكوتشاغاما، على الرغم من أنه كان ينبغي أن يكون أهم شيء يجب مراعاته. كما هو متوقع من خالقنا، سيدنا. لن أكون قادرة أبدًا على مساواة قراراتك الحكيمة، التي يتم اتخاذها من خلال النظر في عدد لا يحصى من وجهات النظر.”
“لا، هذا … لا أستطيع.”
‘هل هذه ملابس عادية حقًا؟ هل يمكن اعتبارها ملابس بالمعنى الطبيعي للكلمة؟’
“لكن، لكن، الاثنان…”
شعر آينز أنه يساء فهمه، لكنه قرر تجاهل الأمر. بعد كل شيء، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح ذلك لها. بدلاً من ذلك، ابتسم ببساطة. لم يكن هذا الشعور مألوفًا له إلا بشكل غامض، ولكن قد يكون هذا هو ما يشعر به الأطفال عندما يتباهون بفخر بمواهبهم لوالديهم.
“ألبيدو، هذان الاثنان مجرد أطفال. أنتِ شخص بالغ، أليس كذلك؟”
“فهمت… يجب أن يكون هذا هو ما تراه، من منظور المرشد الأعلى الذي لم يلتزم أبدًا بأي قوانين. أنا أفهم ما تعنيه.”
للحظة، اعتقد أنه رأى شيئًا خلف ألبيدو – وميض من الضوء والذي بدا أنه المظهر المادي للضربة التي تعرضت لها للتو. على الرغم من أنه شعر بالأسف تجاهها قليلاً، إلا أن الإحراج لا يزال يمثل إحراجًا. علاوة على ذلك، إذا فعل ذلك بالفعل، فسيكون ذلك تحرشًا جنسيًا.
رأى خادمة هناك.
“إذًا، أنتما الاثنان. ماذا تفعلان هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء أود أن أسأله. هل تعتقدين أن هذا الرداء مبهرج بعض الشيء بالنسبة لي؟”
تم الانتهاء من القلعة في غابة توب العظيمة – نازاريك المزيف، أو ربما مستودع الموارد – في الوقت الحالي.
حتى تذكره كيف حصل على هذه الملابس لن يغير رداءه القرمزي.
كانت مهمة أورا التالية هي إخفاء القلعة وتقوية دفاعاتها.
تجاوز مهمتها قد يجعلها تفقد الدافع للعمل. كان من المهم للناس في القمة أن يفهموا ويأخذوا هذه الأمور في الحسبان.
كانت الخطة الأصلية هي الفرار إلى هناك إذا ظهر الأعداء ويخفوا نازاريك الحقيقي، لكن جيركنيف الآن يعرف موقع ضريح نازاريك العظيم.
كأنها تخبر آينز أن سمعه على ما يرام، واستمرت ألبيدو في قول “أوغياا!!” مرة أخرى، بصوت خجول بشكل رهيب.
ولما كان الأمر كذلك، فإنها ستعمل الآن كمخبأ ومخزن للموارد.
كانت تلك كذبة صلعاء الوجه – لم يكن آينز يثق في كل شيء تقريبًا.
من ناحية أخرى، تم تكليف ماري بحفر ضريح تحت الأرض في ضواحي إرانتل.
“-اسف بشأن ذلك.”
لم تكن هناك خطط لاستخدام هذا المرفق على الفور. كان ذلك ببساطة لأنه كان لديه القوة البشرية ليوفرها ولكن لا يوجد مكان يستخدمها.
كانت مهمة أورا التالية هي إخفاء القلعة وتقوية دفاعاتها.
إن استخدام البشر في مثل هذا العمل سيكبد تكاليف العمالة، لكن لم يكن لدى الجولم و اللاموتى هذه المشكلة. بالإضافة إلى ذلك، يمكنهم استخدام سحر ماري لإنتاج أعمال حجرية بسيطة.
”آينز ساما. هل ننفذ اقتراح أورا على الفور؟”
بالمناسبة، من بين الحراس الآخرين، تم تكليف شالتير بمهام النقل الآني المتعلقة بـ [البوابة] وأمن نازاريك. كان كوكيوتس مسؤولاً عن قرية رجال السحالي وبحيرتها القريبة. من ناحية أخرى، كان ديميورغس في مهمة في المملكة المقدسة.
كان الشيء الأكثر أهمية هو الطريقة التي ردت بها بصمت على آينز إذا قام بأي حركة على الإطلاق.
بعبارة أخرى، إن جميع الحراس في إرانتل الآن في هذه الغرفة.
“امم.” أومأ آينز. على الرغم من أنه فكر في الاسترخاء من خلال اتخاذ شكل مومون، إلا أن الأمور أصبحت الآن مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما كان يلعب دور المغامر.
بما أن مهامهم قد تم تخصيصها بالفعل، فماذا يفعلان هنا؟
ومع ذلك، لم يكن آينز واثقًا من قدرته على تنسيق ملابسه.
أجابت أورا بمرح على سؤال آينز:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جيد. يجب أن تفعلي ذلك.”
“جئنا إلى هنا لرؤيتك، آينز ساما!”
شعر وكأنه يشبه شطيرة مضاءة بأضواء النيون. لم يكن ليختار أبدًا هذه الملابس من تلقاء نفسه. أو بالأحرى، بدأ آينز يتساءل لماذا اشترى هذا في المقام الأول. نظرًا لأنه لم يتذكر أعضاء نقابته الذين أجبروه على الشراء، ولكن من خلال عملية الإقصاء، فلا بد أنه هو شخصيًا قد حصل عليها من مكان ما.
جلبت كلماتها البريئة ابتسامة مشرقة على وجه آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما نظر إلى فيفث. انحنت قليلاً ثم ذهبت لترى من هو الزائر.
“فهمت. حسنًا، أنا سعيد جدًا برؤية كلاكما أيضًا.”
بعد قراءتها، كان آينز يكتب هذه الاقتراحات ويقرأها لتسمعها ألبيدو في هذا الوقت كل صباح.
ربت آينز على رأس أورا. بدت أورا وكأنها مرتاحة للغاية، وأخذت تتأرجح تحت يد آينز. كان الأمر أشبه باللعب مع جرو رائع.
‘معهم حق. هذا المكان يفتقر إلى الذوق كإقامة لكائن سامي.’
“إذًا. آينز ساما، ماذا تفعل؟ آمل ألا نسبب لك مشكلة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مسؤوليته كحاكم – بعد كل شيء، عاش جيركنيف أيضًا في القصر الإمبراطوري للعاصمة الإمبراطورية. أو على الأقل، هذا ما أراد أن يفكر فيه الناس. كانت الحقيقة أن هذا المكان كان فاخرًا بما يكفي لآينز، لا، لسوزوكي ساتورو. كان منزله القديم أقل جدارة بالمقارنة. بالإضافة إلى ذلك، كانت غرفته في الطابق التاسع دائمًا براقة جدًا وكبيرة جدًا.
“نعم-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك، فقد بذلت جهودًا محرجة لتقدم نفسها. لا يمكنني فقط التغاضي عن ذلك، سواء كوجود سامي أو كرجل. بالإضافة إلى ذلك، ألبيدو هي أحد الأطفال، مثل أورا وماري. يجب أن أكون عادلًا معها.’
“بالتاكيد لا. كيف يمكن أن يكون مقابلتكم تعتبر مشكلة بالنسبة لي؟” رد آينز بلطف على ماري.
تساءل آينز عما إذا كان قد لم يسمع شيئًا. ماذا قالت؟
ثم تحول آينز إلى ألبيدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء أود أن أسأله. هل تعتقدين أن هذا الرداء مبهرج بعض الشيء بالنسبة لي؟”
“سامحيني، ألبيدو. لقد انحرفت تمامًا كما كنا على وشك البدء في موضوع جديد. آه، هذا صحيح، أشعر بنفس الطريقة تجاه مقابلتك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا؟’ فكر آينز بينما اتسعت عيناه.
قالت ألبيدو: “نعم”، تحول وجهها إلى اللون الأحمر مثل تفاحة بينما كانت تتجول وتحاول أن تبدو جادة.
الآن بعد أن أكملت أوامرها، أشار آينز إلى أنه سُمح لهما بدخول مكتبه.
“آينز ساما!”
اعتذرت الخادمة لآينز، وغادرت الغرفة.
‘ما هذا؟’ فكر آينز بينما اتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، عندما قال آينز إنه لا يعرف أو لا يعرف شيئًا من هذا القبيل، كان بإمكانه أن يفهم جيدًا الفرح الذي شعروا به – الذين خلقوا ككائنات ذكية للغاية – لقدرتهم على إثبات صحة وجودهم.
“أوغيااا!”
هزّت ألبيدو ردفها على فخذ آينز، وعدّلت موقعها لتحدق بأورا في عينها.
تساءل آينز عما إذا كان قد لم يسمع شيئًا. ماذا قالت؟
“آينز ساما، هل أنت بخير؟”
كأنها تخبر آينز أن سمعه على ما يرام، واستمرت ألبيدو في قول “أوغياا!!” مرة أخرى، بصوت خجول بشكل رهيب.
“هو، أنا أرى.”
‘… ربما تحاول أن تتصرف كطفل رضيع. لا، الشيء المخيف سيكون إذا حاولت التصرف مثل أي شيء آخر. ومع ذلك، لماذا تفعل هذا؟ هل هي متعبة من العمل الشاق؟ آه! قد يكون لهذا علاقة بـ نيجريدو وإطلاق سراحها من الحبس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سامحيني. يبدو أنني كنت… نعم، يبدو أنني كنت مفتونًا بك إلى حد ما.”
طغى الارتباك على آينز، على الرغم من جسده اللاميت، وفي نفس الوقت، بدأ ماري يتحرك بشكل غير مريح في مقعده.
على الرغم من أنه لا يعرف ما الذي يمكن أن يزرع بذور خيبة الأمل في رعاياه، فإن مثل هذا التغيير الدراماتيكي في الظروف لا يمكن أن يكون قرارًا حكيمًا. بالإضافة إلى ذلك، بما أنه عرف أنهم يرغبون في علاقة السيد والخادم معه، فقد كانت مسؤوليته بصفته سيدهم أن يستمر بهذه الصفة. في الوقت نفسه، بصفته آخر شخص بقي هنا، أصبح عليه أن يفعل كل ما في وسعه من أجل الـ NPCs (أطفالهم).
“هذا، حسنًا، لا بأس معي، لذا، أممم، يجب أن أترك ألبيدو ساما تجـ…”
“تعالي إلى هنا، ألبيدو.”
كانت تلك الكلمات بمثابة إعلان له.
أكثر من أي شيء آخر، كان السبب الذي جعل هذا الأمر صادمًا للغاية لأن هذه كانت المرة الأولى التي تتحدث فيها ألبيدو عن شيء كهذا.
‘الآن فقط، قلت إن الأمر على ما يرام لأنهم كانوا أطفالًا، لذلك كشخص بالغ، يجب أن تكون قادرًا على تحمل ذلك. هل هذا هو السبب في أنها تتظاهر بأنها طفلة الآن؟’
الحقيقة هي أنها قد تجاوزته بالفعل إلى حد بعيد. شعر آينز بالخجل من نفسه عندما فكر في ذلك، لكن ألبيدو أومأت برأسها ببساطة، ووجهها مليء بالإيمان.
‘لا يزال، لماذا دور طفل؟ وإلى جانب ذلك، فإن ترك ألبيدو تجلس على فخذي هو أيضًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهاء حديثه، جعدت ألبيدو حواجبها بغضب.
‘ومع ذلك، فقد بذلت جهودًا محرجة لتقدم نفسها. لا يمكنني فقط التغاضي عن ذلك، سواء كوجود سامي أو كرجل. بالإضافة إلى ذلك، ألبيدو هي أحد الأطفال، مثل أورا وماري. يجب أن أكون عادلًا معها.’
“إذا لم يكن لدينا، فلنأخذهم من مكان آخر. ماذا عن الإمبراطورية أو المملكة؟”
قال آينز: “سامحني يا ماري.” بعد أن قرر، ترك ماري تنزل من ساقه وأومأ نحو ألبيدو.
بعد أن وصل إلى هذا الجزء، ألقى نظرة خاطفة على ألبيدو، للتأكد من أنها لا تشك فيه أو تثق به.
“تعالي إلى هنا، ألبيدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك خطأ؟”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ومع ذلك، فقد بذلت جهودًا محرجة لتقدم نفسها. لا يمكنني فقط التغاضي عن ذلك، سواء كوجود سامي أو كرجل. بالإضافة إلى ذلك، ألبيدو هي أحد الأطفال، مثل أورا وماري. يجب أن أكون عادلًا معها.’
اختفى خجل ألبيدو في وقت سابق مثل الضباب في شمس الصباح، واستبدله بنظرة الترقب التي قد تكون لدى الجرو قبل الذهاب في نزهة على الأقدام. في لحظة، انتقلت ألبيدو إلى جانب آينز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شتم آينز نفسه لقيامه بشيء كهذا أمام الأطفال. سيكون لهذا تأثير سيء على تربيتهما الجنسية، ولهذا خاطبته مثل صديقته القديمة عندما تكون غاضبة من أخيها الصغير.
قامت ألبيدو بعمل إشارات V أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نفذ الوقت.
كان من الصعب إلى حد ما على آينز القيام بذلك أثناء الجلوس، لكنه مع ذلك وضع يديه تحت إبطها ورفعها.
بعد مجيئه إلى هذا العالم، سرعان ما انطلق آينز إلى العمل تحت ستارة مومون. هذه هي المرة الأولى التي أحاطت به الخادمات بهذا الشكل. حتى الآن، استمروا في تقديم خدمتهم له بولاء مذهل. بمعرفته ذلك، لم يستطع آينز أن يجبرهم على طاعته بالقوة.
“آسف على هذا. هل تمانعين في الجلوس كما أنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، يجب أن نفكر في إمكانية تسرب تكنولوجيا نازاريك إلى العالم الخارجي. يجب أن يكون الأمر جيدًا إذا قمنا بإدارة دار أيتام عادية وقصرنا المعرفة التي نعلمها هناك على المقربين منا. إذا وجدنا أفرادًا موهوبين هناك، يمكننا حينئذٍ التفكير فيما سنفعله بهم.”
“بالطبع! فهمت!”
“إذا كان هناك حد أدنى لتعريف كلمة “تفاهة”، فقد نجحت هذه الفكرة بالتأكيد في اختراقها. من الذي قدم هذا الاقتراح على أي حال؟”
أخذت ألبيدو مكان ماري على فخذ آينز الأيسر، وتحركت بطريقة غنجية.
“أورا هي أول من جلس. ألبيدو، من الأفضل أن تنزلي أيضًا.”
أول ما شعر به آينز هو نعومتها. على عكس الأطفال، كانت نعومة الجسم الناضج. ثم تدفق دفئها إليه، مما جعله يشعر بالحكة قليلاً.
“― أولاً، آه نعم، يجب أن يكون الأمر كذلك. يجب أن يشعر كلاكما أنه نظرًا لارتدائكم بهذه الطريقة، فيجب على البلد بأكمله أن يلبس مثلكم أيضًا، هل أنا على حق؟ بعد كل شيء، يجب أن تشعرا أن هذه إرادة بوكوبوكوتشاجاما سان. ومع ذلك، سيكون ذلك غير صحيح. لأن كلاكما مميزان.”
‘رغم ذلك، إنها ناعمة حقًا!’
“مفهوم. سوف أنقل تعليماتك إليهم.”
كانت محاربة من المستوى 100، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن مكان عضلاتها. يمكن للمرء أن يقولها بطريقة أقل تهذيبًا ويتساءل عما إذا كانت رخويات.
“فيفث، سأترك الأمر لكِ. قومي بإعداد مجموعة من الملابس التي تناسبني.”
“كوفوفو ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع ضحكات ألبيدو الهادئة.
عرف آينز أن هذا لم يكن شيئًا يمكن أن يفخر به، وشعر بالذنب حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… أوه، هناك بريق في عيون فيفث. بالتفكير في الأمر، ألم يكن لدى كل من كان لديه هذه الوظيفة نفس التألق في عيونهم أيضًا؟ يقولون أن السيدات تحب الملابس … هل هذا ما يحبونه حقًا؟ أم أنهم يحبون تنسيق الملابس والإكسسوارات؟’
فاحت رائحة من شعر ألبيدو الطويل والذي دغدغ أنف آينز.
كانت إجابة فورية. آينز شعر بنفس الشعور كذلك.
“-مم؟”
لن تتجعد ثيابه السحرية حتى لو أمضى الليل كله يتدحرج على السرير. لم يفرز جسده أي فضلات. يمكن أن يستقر الغبار المتطاير في الهواء عليه، لكن كل ما كان عليه فعله هو التخلص منه. بالإضافة إلى ذلك، فإن أي مكان يذهب إليه آينز قد تم تنظيفه بالفعل من قبل الخادمات. علاوة على ذلك، لم يكن بحاجة إلى الأكل والشرب، وبالتالي لن يتسخ من تلك الأنشطة.
في هذه اللحظة، حدث شيء ما داخل دماغ آينز غير الموجود.
“فهمت. يجب ألا يسبب هذا الترتيب أي مشاكل.”
هذه الرائحة مألوفة. اين شممت هذا من قبل؟ ملابس ألبيدو؟ لا، عطرها؟
“هو، أنا أرى.”
كان آينز متأكدًا تمامًا من أنه واجه الرائحة التي بعثت بها ألبيدو حاليًا في الماضي. ومع ذلك، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي شمها فيها لأول مرة، ولا يمكنه تذكر التفاصيل.
“بالإضافة إلى ذلك، يصعب على الأشخاص الخائفين إبداء آرائهم… لذلك، آمل أنه بمجرد مغادرة هذه الغرفة، ستنسي هذا الاقتراح.”
“مم … ألبيدو. هل تستخدمين نوعًا من العطور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. كيف أقول هذا… ليس لديهم ما يفعلونه، لكنهم استمروا في محاولة الاعتناء بنا. إنه نوع من الإزعاج كيف يستمرون في التسكع حولنا.”
“نعم، أنا أستخدم العطور. هل يزعجك ذلك؟”
“بعد ذلك-“
“لا، بالطبع لا، رائحتها جميلة.”
عرف آينز أن هذا لم يكن شيئًا يمكن أن يفخر به، وشعر بالذنب حيال ذلك.
وجهت ألبيدو وجهها على عجل نحو آينز. أخافت عيناها المنتفخة آينز قليلاً.
“همم.”
“حقًا؟ آينز ساما! إذا كنت ترغب في ذلك، فماذا عن شمي؟ ساعة ستكون على ما يرام، ويوم كامل سيكون جيدًا أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهر آينز وهو يرتدي رداء أحمر في المرآة. كما هو متوقع، كان مبهرجًا. لم يكن سوى مبهرج.
“لا، علاوة على ذلك، ستكون الساعة أيضًا…”
“يجب على شخص ما زيارة العاصمة الملكية لإهيج هؤلاء البشر. هل تسمح لخادمتك بالذهاب؟”
ومع ذلك، بغض النظر عما قاله، كانت الحقيقة عي أنه مهتم جدًا. علاوة على ذلك، إذا شمها، فقد يكون قادرًا على تذكر المزيد من التفاصيل حول تلك الرائحة.
إن استخدام البشر في مثل هذا العمل سيكبد تكاليف العمالة، لكن لم يكن لدى الجولم و اللاموتى هذه المشكلة. بالإضافة إلى ذلك، يمكنهم استخدام سحر ماري لإنتاج أعمال حجرية بسيطة.
“إذًا، هل لي أن أشم قليلاً؟”
‘كيف يمكن أن تكون حركاتها رشيقة للغاية بعد أن بقيت مستيقظة طوال الليل؟’
أحضر آينز جمجمته بعناية بالقرب من ألبيدو واستنشق رائحتها. نظرًا لأنه أصبح أقرب إليها، فيمكنه شم تلك الرائحة المبهجة بشكل أكثر وضوحًا. كما كان يعتقد، كانت مألوفة، لكنه لا يزال غير قادر على تحديد المكان الذي واجهها فيها من قبل. تمامًا كما جهد آينز دماغه لحل اللغز في رأسه، وصل صوت بارد إلى أذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ آينز برأسه.
“آينز ساما.”
لم تكن هناك حاجة للنظر إلى الساعة.
على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عن هويته للحظة، فمن الواضح أن هذا الصوت ينتمي إلى أورا. التفتت آينز بعصبية لينظر إليها، ورأى أن أورا تنفخ ووجنتيها منتفختين.
لم يتذكر ما فعله ليجعل فتاة مثل أورا تحبه. يجب أن يكون الشعور المسمى بالحب لغزًا بالنسبة لأورا. وبعد ذلك – وجد آينز الإجابة أخيرًا.
“هذا يبدو منحرفًا نوعًا ما.”
شعر آينز أنه يساء فهمه، لكنه قرر تجاهل الأمر. بعد كل شيء، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح ذلك لها. بدلاً من ذلك، ابتسم ببساطة. لم يكن هذا الشعور مألوفًا له إلا بشكل غامض، ولكن قد يكون هذا هو ما يشعر به الأطفال عندما يتباهون بفخر بمواهبهم لوالديهم.
“اه اسف…”
“كيف يمكننا؟!”
‘معاها حق…’
“والآن، هذا ما أفكر فيه حقًا. ألبيدو، على عكس ما قلته للتو، أعتقد أننا يجب أن نقبل هذا الاقتراح.”
شتم آينز نفسه لقيامه بشيء كهذا أمام الأطفال. سيكون لهذا تأثير سيء على تربيتهما الجنسية، ولهذا خاطبته مثل صديقته القديمة عندما تكون غاضبة من أخيها الصغير.
في الواقع، كانت بقايا إنسانيته فقط هي التي قالت لعقله أنه يجب أن يتعب. هذا هو السبب في أن آينز فعل هذا النوع من الأشياء من حين لآخر، مستلقيًا على سرير لتهدئة رأسه وقلبه المحمومين. ومع ذلك، كان هذا مجرد حل مؤقت. وبالتالي، فإن الاستلقاء على هذا النحو لفترة طويلة، كما يفعل الإنسان، كان في الواقع بلا معنى تمامًا.
“إذًا، ألبيدو، أورا. من فضلكما انهضا. أوه، ألبيدو، دعينا نواصل مناقشة هذا الأمر السابق.”
شخصياً، لم يعتقد أن الاقتراح غير عملي، لكن المزاج السائد لم يكن من شأنه أن يسمح له بإثارة ذلك، ولم يشعر بالثقة الكافية لذكر موضوع آخر مشابه.
ومع ذلك، لم تكن هناك حركة.
كانت واحدة من الخادمات المنتظمات في نزاريك، وخدمت آينز اليوم – على وجه الدقة، لقد اعتنت به منذ أمس. حاليًا، جلست بأناقة على كرسي وظهرها مستقيم. ومع ذلك، فإن هذا الموقف لم يتغير منذ الليلة الماضية. مما عرفه آينز، لم تفشل أي من الخادمات في شغل هذا المنصب.
كلاهما بقي. لقد انتظروا أن ينزل الجانب الآخر أولاً.
قرر آينز اختيار كلماته بعناية وهو يسأل سؤاله.
“احح…”
شخصياً، لم يعتقد أن الاقتراح غير عملي، لكن المزاج السائد لم يكن من شأنه أن يسمح له بإثارة ذلك، ولم يشعر بالثقة الكافية لذكر موضوع آخر مشابه.
التقط آينز أورا ووضعها على الأرض بجانبه. جاءت ضحكة هادئة على شكل “كو فو فو~” من جانب ألبيدو.
“نعم! فهمت!”
“أورا هي أول من جلس. ألبيدو، من الأفضل أن تنزلي أيضًا.”
“نعم! فهمت!”
“لكن، لكن… جلست أورا لمدة 3 دقائق و 41 ثانية. أنا جلست لمدة 57 ثانية فقط. على الرغم من أن هذا قد يبدو حماقة، إلا أنني أعتقد أنه ينبغي السماح لي بالجلوس لمدة ثلاث دقائق أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سامحيني. يبدو أنني كنت… نعم، يبدو أنني كنت مفتونًا بك إلى حد ما.”
“ألم تقضي المزيد من الوقت في الاجتماع مع آينز ساما بالفعل؟”
“إذًا، أنتما الاثنان. ماذا تفعلان هنا؟”
“ليس بيدي حيلة، كان هذا عملًا.”
“إذا لم يكن لدينا، فلنأخذهم من مكان آخر. ماذا عن الإمبراطورية أو المملكة؟”
“أوه، العمل، أليس كذلك؟ هل أتيت للتو لمقابلته للعمل؟ لقد جئت إلى هنا فقط لأرى آينز ساما، كما تعلمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا إذًا. أنتما الاثنان ليس لديكما ما يدعو للقلق.”
“!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعد قلبه لهذا. أمضى آينز كل الصباح في إثارة نفسه وتقوية عزيمته في هذه اللحظة.
هزّت ألبيدو ردفها على فخذ آينز، وعدّلت موقعها لتحدق بأورا في عينها.
لم تكن هناك حاجة للنظر إلى الساعة.
فكر آينز ‘يمكنني أن أخمن لماذا أرادت ألبيدو الجلوس على فخذي، لكن لماذا أرادت أورا أن تفعل ذلك؟ ليس الأمر كما لو كانت تحبني كما تحبني ألبيدو.’
قاد آينز فيفث وسفاح الحادة الثامنة إلى المكتب.
لم يتذكر ما فعله ليجعل فتاة مثل أورا تحبه. يجب أن يكون الشعور المسمى بالحب لغزًا بالنسبة لأورا. وبعد ذلك – وجد آينز الإجابة أخيرًا.
“ومع ذلك، أشعر أن هناك الكثير من العيوب في هذا الاقتراح… أم أنك تقول إنك تنوي اختباره في الضواحي؟ بمجرد إغلاق جميع تسريبات المعلومات ثم بدء التعليم من خلال غسل الدماغ، تبدأ المزايا في الظهور.”
‘فهمت. يبدو أنها غيورة.’
“لا، هذا … لا أستطيع.”
بالإضافة إلى ذلك، قد تتوق إلى حب الأب. تم تصميم أورا وماري كطفلين، وكانا لا يزالان في عمر يعتني بهما آباؤهما. ربما كانوا ينظرون دون وعي إلى آينز لملء الفراغ في قلوبهم.
“والآن، هذا ما أفكر فيه حقًا. ألبيدو، على عكس ما قلته للتو، أعتقد أننا يجب أن نقبل هذا الاقتراح.”
إذا كان هناك بلد من إلف الظلام، فقد فكر في إمكانية إرسالهم لتكوين صداقات. ومع ذلك، لم يختبر سوزوكي ساتورو حب الأب بنفسه، لذلك شعر أنه قد يكون متأخراً بعض الشيء عن ذلك.
“أومو” قال آينز وهو يدعم ذقنه بيده. وغني عن القول أن هذا كان أيضًا لشراء الوقت لنفسه. أجبر آينز نفسه بشدة على التفكير، لدرجة أنه اعتقد أن دماغه سيبدأ في التعرق، ثم خطرت بباله فكرة.
‘أتساءل هل توجد كتب للتربية الجنسية للأطفال في المكتبة؟’
ابتسم آينز بمرارة – على الرغم من أن تعبيرات وجهه لم تتغير بالطبع – ونظر بصمت إلى الخادمة.
(لماذا يفكر فقط في تعليمهم الجنس؟)
“حسنًا، لقد أنقذنا حياتهم. لا تقتلوهم، حتى لو كنتما غاضبين. إذا شعرتما أنهم مزعجون حقًا، أخبراني وسأرسلهم إلى مكان آخر.”
كان الأمر جيدًا عندما كانت مجرد بيانات. ومع ذلك، فقد كان يفكر حتى الآن، ولاحظ أنه لا تزال هناك بعض الأشياء المفقودة من أجل النمو العقلي الصحي لـ أورا و ماري.
“-!”
‘كما اعتقدت، يحتاجون حقًا إلى تكوين أصدقاء من إلف الظلام! دعنا نجعل ذلك أولوية. هذه هي القضية-‘
ابتسم آينز في عزلة وهز رأسه برفق.
“أورا. هناك شيء أود أن أسأله لكِ؛ ماذا حدث للإلف الثلاثة الذين تركتهم معكِ ومع ماري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح آينز مضطرب للغاية بسبب رداءه القرمزي الذي اختارته. كان اللون الأحمر شديد السطوع لدرجة أنه كاد يؤذي عينيه، كما أنه زين بالعديد من الأحجار الكريمة الضخمة التي تشبه الأزرار. ربما سيكون من المقبول أن تكون جميعها من نفس اللون، لكن العديد من الأحجار الكريمة عكست ستة ألوان مختلفة من الضوء. بالإضافة إلى ذلك، كان الثوب مزينًا بأحرف غريبة مطرزة بخيوط ذهبية.
“تقصد الإلف الذين وطأت أقدامهم نازاريك ولكنك عفوت عنهم لرحمتك، آينز ساما؟”
“فهمت… يجب أن يكون هذا هو ما تراه، من منظور المرشد الأعلى الذي لم يلتزم أبدًا بأي قوانين. أنا أفهم ما تعنيه.”
(إنهم العبيد الذين كانوا مع ذاك السياف الذي حاول اقتحام نازاريك هو و مجموعة من الفرق في بداية الموسم الثالث للانمي و الموسم السابع للرواية)
“احح…”
أومأ آينز برأسه.
بينما كان آينز يعيش هنا باسم مومون، كان قد سمع عن دور الأيتام التي تديرها المعابد. كان قد طرح على الفور فكرة إنشاء دار للأيتام باسم آينز أوول جون.
عندما استقطب هؤلاء العمال، سلم العبيد الإلف الذين يتبعونهم إلى أورا و ماري. في العادة، لن يُسمح لأي شخص دخل نازاريك بدون دعوة بالمغادرة بحياته. ومع ذلك، ربما لم يكونوا هناك بإرادتهم، ولم يكن لديهم نية لأخذ كنوز نازاريك من أجلهم. ولما كان الأمر كذلك، فليس من غير المعقول أن نظهر لهم قدرًا من اللطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر آينز بعدة غرف أخرى. ما رآه هناك لا يمكن مقارنته بالمشهد في الطابق التاسع من الضريح. وهكذا، عندما قرر آينز البقاء هنا، أعرب الحراس عن اعتراضهم واحدًا تلو الآخر.
بالإضافة إلى ذلك، إذا كانوا من الإلف الخشبي، فمن المحتمل أن يكون لهم تأثير مفيد على تطور أورا و ماري.
“أورا هي أول من جلس. ألبيدو، من الأفضل أن تنزلي أيضًا.”
“نعم. في الوقت الحالي، وضعناهم جميعًا في طابقنا.”
لم يكن على المكتب الكثير من بقعة الغبار، ناهيك عن المستندات.
“أين هم؟”
‘لا يزال، لماذا دور طفل؟ وإلى جانب ذلك، فإن ترك ألبيدو تجلس على فخذي هو أيضًا…’
“همم. كيف أقول هذا… ليس لديهم ما يفعلونه، لكنهم استمروا في محاولة الاعتناء بنا. إنه نوع من الإزعاج كيف يستمرون في التسكع حولنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… أوه، هناك بريق في عيون فيفث. بالتفكير في الأمر، ألم يكن لدى كل من كان لديه هذه الوظيفة نفس التألق في عيونهم أيضًا؟ يقولون أن السيدات تحب الملابس … هل هذا ما يحبونه حقًا؟ أم أنهم يحبون تنسيق الملابس والإكسسوارات؟’
“هذا صحيح. مثل ملابسنا وما إلى ذلك. يمكنني أن أرتدي ملابسي، لكنهم يواصلون القدوم لمساعدتي…” قال ماري.
“صباح الخير! آينز ساما!”
“أنتما بحاجة إلى تجميع نفسيكما معهم. هم يستمرون في مساعدتكم في ارتداء ملابسك لأنكما تستمران في التصرف على هذا النحو. انظرا إلي، ليس لدي هذه المشكلة، أليس كذلك؟”
ابتسمت ألبيدو بسرور “سيكون الأمر على ما يرام، آينز ساما. سأحسم الأمور على الفور وأعود إلى جانبك.”
‘فهمت، لذا فهم يرغبون في فعل شيء ما. تمامًا مثل الخادمات حولي. أشعر بألمك يا ماري. ومع ذلك، هذا يعني أن الأشخاص الثلاثة الذين أنقذتهم ليسوا عديمي الفائدة تمامًا بعد كل شيء. هل سيكون من السيئ للعبيد السابقين تدريس التربية الجنسية؟ همم ~’
درس آينز بعناية حشرة الشفاه أمام عينيه.
“حسنًا، لقد أنقذنا حياتهم. لا تقتلوهم، حتى لو كنتما غاضبين. إذا شعرتما أنهم مزعجون حقًا، أخبراني وسأرسلهم إلى مكان آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا ما يسمونه عبء القيادة… إدارة نازاريك، التخطيط لمستقبل المجموعة، الاستجابة لرغبات أتباعي… الأشخاص الذين يقفون في القمة رائعون حقًا. لا عجب أن لديهم مثل هذه المرتبات العالية…’
“فهمتك! سأخبرك عندما يحين الوقت.”
”آينز ساما. هل ننفذ اقتراح أورا على الفور؟”
نظر آينز إلى ماري، التي خفضت رأسها وتمتم لنفسه “ماذا.” بعد ذلك، وضع نظرة جليدية إلى حد ما نحو ألبيدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لا يمكن لأي من مرؤوسيه السماح بذلك. ولكن هذا هو المتوقع فقط. وجود حاكمهم المطلق يرتدي نفس الشيء كل يوم من شأنه أن يفسد صورته.
“ألبيدو، حان وقت النزول. لقد مر أكثر من ثلاث دقائق.”
لم تكن هناك حاجة للنظر إلى الساعة.
بدت ألبيدو محبطة للحظة، لكنها ما زالت تنزل بطاعة من فخذ آينز دون أن تنبس ببنت شفة.
“امم.” أومأ آينز. على الرغم من أنه فكر في الاسترخاء من خلال اتخاذ شكل مومون، إلا أن الأمور أصبحت الآن مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما كان يلعب دور المغامر.
“بالتفكير في الأمر، ماذا كنتما تفعلان، آينز ساما؟”
قالت ألبيدو: “نعم”، تحول وجهها إلى اللون الأحمر مثل تفاحة بينما كانت تتجول وتحاول أن تبدو جادة.
“همم؟ أهه. لقد جمعت اقتراحات من الناس في نازاريك حول كيفية جعل هذا البلد عظيماً. آه، هذا صحيح. أنتما الاثنان كذلك. إذا كانت لديكما أي أفكار جيدة، فلماذا لا تقولانها. سأستمع إلى أي شيء، هل تعرفون ذلك؟”
استدار آينز ببطء، وقال بثقة:
أضاء وجه أورا.
لم يكن يعرف بالضبط أي من الخادمات قالت ذلك، لكنه تذكر سماعه من إحداهن.
“إذا قلت ذلك، آينز ساما! فأنا لدي فكرة عظيمة!”
لقد مر شهر منذ أن اعتقد ذلك.
“هوهو – وماذا يمكن أن تكون، أورا؟ أخبريني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترشح شعاع ضعيف من ضوء الشمس من خلال الفجوة في الستائر، مما يعطي آينز فكرة تقريبية عن الوقت. وبذلك، حشى الكتاب الذي يقرأه حتى الآن تحت وسادته.
“نعم! أعتقد أن الأولاد يجب أن يلبسوا مثل البنات، وعلى الفتيات أن يرتدين مثل الفتيان!”
كان هذا مجرد استخدام لموضوع غير ذي صلة لبدء محادثة، لكنه لم يتوقع منها أن تبدأ باقتراح من هذا القبيل.
‘… بوكوبوكوتشاجاما―!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! لقد كنت غبية جدًا لدرجة أنني لم أفكر في شعور بوكوبوكوتشاجاما ساما!”
صرخ آينز باسم أحد أصدقائه القدامى داخليًا.
“الحقيقة هي أن السماح لتلك الأوامر بالتسرب إلى العالم الخارجي سيكون مشكلة. سيتمكن أي شخص من ربط النقاط وتتبع الحادث في العاصمة الملكية إلى نازاريك، وسيكون مختبئًا في الظل. هذا هو السبب في أنه حتى الأطفال الصغار كان لا بد من القضاء عليهم.
للحظة، شاهد آينز الصورة الوهمية لـ السلايم الورذي وهو يقول “آسـ~ ف!” بصوت جميل يتعارض تمامًا مع مظهرها.
بعد وضع الكتاب في مكان لا يمكن سرقته بسهولة، أخرج آينز الصعداء.
“فهمت. كانت هذه فكرة بوكوبوكوتشاجاما ساما. إنه بالتأكيد اقتراح ممتاز. علاوة على ذلك، في هذا البلد، سيكون أي قرار للوجودات السامية بالتأكيد هو القرار الصحيح.”
‘أنا حقًا حاكم سيء.’
‘الصحيح؟’ أراد آينز أن يسخر من ألبيدو، لكنه لم يستطع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن أنهى كل ما يمكنه فعله على السرير، دفع آينز جانباً مظلة الشاش الرقيقة التي كانت تغلف السرير ووقف على قدميه.
على أي حال، لا يمكن السماح بحدوث هذه الفكرة. ومع ذلك، كانت هناك مشكلة في ذلك.
“هذا صحيح. مثل ملابسنا وما إلى ذلك. يمكنني أن أرتدي ملابسي، لكنهم يواصلون القدوم لمساعدتي…” قال ماري.
كان الاثنان يرتديان مثل هذا فقط لأن بوكوبوكوتشاجاما صممهما بهذه الطريقة. إذا نفى آينز فكرة أورا، فسيتعين عليه حينئذٍ أن يشرح السبب الدقيق للآخرين.
“لا أستطيع أن أتخيل كيف ستكون وأنت ترتدي هذا عليك. كيف يمكن لأي شخص أن يضيع وقتك الثمين بمثل هذا الاقتراح الغبي تمامًا، آينز ساما؟ دعنا نبدأ تحقيقًا على الفور لاستئصال هذا الشخص وتحديد العقوبة المناسبة.”
لم يستطع آينز التفكير على الفور في مثل هذا التفسير.
“لا أستطيع أن أتخيل كيف ستكون وأنت ترتدي هذا عليك. كيف يمكن لأي شخص أن يضيع وقتك الثمين بمثل هذا الاقتراح الغبي تمامًا، آينز ساما؟ دعنا نبدأ تحقيقًا على الفور لاستئصال هذا الشخص وتحديد العقوبة المناسبة.”
”آينز ساما. هل ننفذ اقتراح أورا على الفور؟”
“ألم تقضي المزيد من الوقت في الاجتماع مع آينز ساما بالفعل؟”
‘لماذا تتخذون القرار بهذه السرعة؟!’
(لماذا يفكر فقط في تعليمهم الجنس؟)
لقد نفذ الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (الإلف المظلم غيرتها إلى إلف الظلام، أراها أفضل الصراحة)
إذا وافق على هذا الاقتراح، فسيعلن لجميع الأطراف داخل وخارج البلاد أن مملكة نازاريك السحرية أمة تقدر ارتداء ملابس الجنس الآخر. سيكون ذلك سيئًا للغاية. ربما تكون بوكوبوكوتشاجاما فقط هي المهتمة بذلك. لا، إذا كانت بوكوبوكوتشاغاما موجودة في هذا العالم، شعر آينز أنها بالتأكيد لن ترغب في إنشاء دولة كهذه.
احمرت فيفث خجلًا بينما كانت يداها تمسكان بإحكام بمئزر زيها. عندها أدرك آينز إهماله.
‘إذا علموا أن الـ NPCs قد طوروا تفكيرهم الخاص، فسيكون بعض الناس مفتونين ويريدون مقابلتهم، بينما يريد الآخرون تجنبهم. من المحتمل أن يقع بوكوبوكوتشاجاما في المجموعة الأخيرة. ربما ترغب يامايكو وأنكور موشيموتشي في مقابلتهم. لماذا هم مختلفون تمامًا على الرغم من كونهم جميعًا فتيات…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة بسيطة للغاية. تمامًا مثل ملابسه، عليه أن يسلم هذه المسؤولية لأشخاص قادرين.
وبينما كان يتذكرهم، نهض آينز ببطء ونظر من النافذة. بالطبع، لم يكن لهذا العمل أهمية خاصة. كان يحاول ببساطة شراء الوقت لنفسه. بمجرد أن أصبحت لديه فكرة تقريبية عما سيقوله، التفت آينز للنظر إلى ثلاثتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليه أن يحمي نفسه بالتضحية بمرؤوسيه.
“لا يمكنني السماح بهذه الفكرة.”
‘الآن فقط، قلت إن الأمر على ما يرام لأنهم كانوا أطفالًا، لذلك كشخص بالغ، يجب أن تكون قادرًا على تحمل ذلك. هل هذا هو السبب في أنها تتظاهر بأنها طفلة الآن؟’
“لماذا، لماذا هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط آينز أورا ووضعها على الأرض بجانبه. جاءت ضحكة هادئة على شكل “كو فو فو~” من جانب ألبيدو.
‘بالطبع هناك مشكلة، أليس كذلك؟ أعني أن إعطاء الرجال العزاب أقنعة في عيد الميلاد سيظل قانونًا أفضل من ذلك…’
“إذا كان هناك حد أدنى لتعريف كلمة “تفاهة”، فقد نجحت هذه الفكرة بالتأكيد في اختراقها. من الذي قدم هذا الاقتراح على أي حال؟”
تنهد آينز. بالطبع، لم يكن لهذا العمل أهمية خاصة. كان يحاول ببساطة شراء الوقت لنفسه.
عرف آينز أنه تعلم أشياء كثيرة منذ مجيئه إلى هذا العالم، لذلك كان يعلم أيضًا أن ذلك مستحيل. ومع ذلك، فقد ارتجف قليلاً من تلك النظرية المخيفة.
“هناك العديد من الأسباب المعقدة لذلك، ألبيدو. هل تريدين مني أن أشرح كل واحد منهم؟”
سلم الملفات إلى ألبيدو، التي كانت تغطي فمها بيدها. قامت بدورها بتسليمهم إلى الليتش الكبار.
“نعم. من.. من فضلك، إذا كنت لا تمانع.”
“جوه… لا، لا داعي لأن تزعجك في ذلك. علاوة على ذلك، إذا قمت بتحديدهم جميعًا، فسيكون دوري مجرد التأكيد على من اختياراتك. عندئذ تصبح مناقشاتنا هنا بلا معنى.”
كان آينز يخطط لقول ذلك لألبيدو، لكن ماري هو من اعترض بدلاً من ذلك. عادةً ما يكون مثل الفتى الصادق. فكر آينز بحزن لماذا هو شرير الآن. لو كانت ألبيدو، لكانت ستقول بالتأكيد، “ليست هناك حاجة لذلك. اسمحا لي أن أشرح لكما نيابة عن آينز ساما.” لكن في ظل هذه الظروف، كان على آينز أن يفعل ذلك بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شتم آينز نفسه لقيامه بشيء كهذا أمام الأطفال. سيكون لهذا تأثير سيء على تربيتهما الجنسية، ولهذا خاطبته مثل صديقته القديمة عندما تكون غاضبة من أخيها الصغير.
“هل هذا صحيح؟ إذًا سأقوم بتنويركم. ولكن من أين أبدأ لأجعل من السهل فهم…؟”
كان سوزوكي ساتورو مجرد موظف، ولم يكن من النوع الذي يتفاعل مع عمليات الشركة. إذا سئل عما إذا كان شخص من هذا القبيل يمكنه إدارة بلد بأكمله، فإن آينز سيجيب بثقة بـ “لا.” أو بالأحرى، حتى مدير العمليات سيجد صعوبة بالغة في إدارة بلد ما.
“أومو” قال آينز وهو يدعم ذقنه بيده. وغني عن القول أن هذا كان أيضًا لشراء الوقت لنفسه. أجبر آينز نفسه بشدة على التفكير، لدرجة أنه اعتقد أن دماغه سيبدأ في التعرق، ثم خطرت بباله فكرة.
“إذا لم يكن لدينا، فلنأخذهم من مكان آخر. ماذا عن الإمبراطورية أو المملكة؟”
“― أولاً، آه نعم، يجب أن يكون الأمر كذلك. يجب أن يشعر كلاكما أنه نظرًا لارتدائكم بهذه الطريقة، فيجب على البلد بأكمله أن يلبس مثلكم أيضًا، هل أنا على حق؟ بعد كل شيء، يجب أن تشعرا أن هذه إرادة بوكوبوكوتشاجاما سان. ومع ذلك، سيكون ذلك غير صحيح. لأن كلاكما مميزان.”
غلاف الفصل الأول:
“نحن مميزون؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام شركة كمثال، كان على الرئيس أن يبدو ويتصرف مثل رئيس.
“فى الحقيقة. أنتما الاثنان مميزان عند بوكوبوكوتشاجاما سان. لهذا سُمح لكما بالارتداء بهذه الطريقة… فهل تنويان منح هذا التخصص لكثير من الأشخاص الذين لا تعرفوهم؟”
“حسنًا، كانت تلك طريقة قاسية جدًا في النظر إليها، لكنني أتفق معها إلى حد ما. يحتاج المرء إلى التعليم الأساسي ليكون بمثابة ترس لقلب دواليب المجتمع. هذه هي الطريقة التي يجب أن يعيش بها الناس، ويكبرون ويموتون. السماح للتكنولوجيا بالانتشار من شأنه أن يهدد قوتنا فقط – أمو؟”
“كيف يمكننا؟!”
“ألبيدو، حان وقت النزول. لقد مر أكثر من ثلاث دقائق.”
الشخص الذي رد بصوت عالٍ كان – بشكل مفاجئ بما فيه الكفاية – ماري.
‘رغم ذلك، إنها ناعمة حقًا!’
“أبدِا! لن أسمح أبدًا لأي شخص غير ني تشان بالحصول على فضل بوكوبوكوتشاجاما ساما!”
كان على آينز أن يفعل ذلك لأنه إذا قدم هذه الاقتراحات مباشرة، فإن مرؤوسيه سيجبرون أنفسهم على تحقيقها، حتى لو كانت غير عملية. يمكن أن يؤدي ذلك إلى عواقب مأساوية. لذلك، من خلال تقديم اقتراحاته دون الكشف عن هويته، كان يأمل في أن تحكم ألبيدو، بصفتها طرفًا ثالثًا محايدًا، على مزاياها وحدها. بالإضافة إلى ذلك، من خلال عدم الكشف عن أسماء المرشحين، لن يتم التشكيك في قدرات آينز الخاصة، والتي كانت مثل قتل عصفورين بحجر واحد.
“هذا صحيح. هذا هو الحال. هل تفهمين يا أورا؟”
سلم الملفات إلى ألبيدو، التي كانت تغطي فمها بيدها. قامت بدورها بتسليمهم إلى الليتش الكبار.
“نعم! لقد كنت غبية جدًا لدرجة أنني لم أفكر في شعور بوكوبوكوتشاجاما ساما!”
“نعم. من.. من فضلك، إذا كنت لا تمانع.”
“أيضًا…”
على عكس الفخذ الطبيعي، كانت العظام صلبة، لذلك كان على آينز أن يضعها بشكل موازٍ لها، مما يسمح لردف أورا الناعم بتوسيده.
كانت أورا وماري قد قبلتا بالفعل هذا المنطق. يجب أن يكون من الجيد الخروج ببطء من الموضوع الآن. ومع ذلك، كان هناك شيء آخر أثار قلق آينز.
“جئنا إلى هنا لرؤيتك، آينز ساما!”
تمتم آينز بشيء عن وجود عدة أسباب أخرى، وألقى نظرة خاطفة على ألبيدو وهي تتذمر.
على سبيل المثال – نعم. بينما كان يقرأ. على وجه الخصوص، عندما أصبح مدركًا للطريقة التي ينظر بها الآخرون إليه.
من المحتمل أن شخصًا غير عادي مثلها قد يفكر في المستقبل أكثر من آينز. هل ستجد الأمر غريباً إذا أنهى الموضوع الآن؟ هذا ما جعل آينز مضطربًا.
“فيفث، سأترك الأمر لكِ. قومي بإعداد مجموعة من الملابس التي تناسبني.”
عندما التقت أعينهم، ابتسمت ألبيدو، ثم مالت رقبتها.
قرر آينز اختيار كلماته بعناية وهو يسأل سؤاله.
لا يعرف ما يعنيه هذا الرد، تجنب آينز عينيها. وبعد ذلك، حدث أن وقف ليتش كبير أمامه. نظر آينز بلا مبالاة إلى الملفات التي كان يمسكها.
“هل هذا صحيح. إذًا سأعطيكي عدة مجموعات من ملابسي. تعالي وابحث عني لاحقًا. بالحديث عن ذلك، ديميورغس…. – لا، ليست هناك حاجة. لا بأس. إذًا دعينا نواصل… حسنًا، نظرًا لأنكما جئتما إلى هنا، أود أن أسمع منكما أيضًا ما في بالكما.”
“-أهه. إذًا كنتَ تفكر في ذلك أيضًا، آينز ساما. بعد كل شيء، كنت تبحث في تلك الوثيقة أكثر من غيرها. يجب أن يكون من الجيد إخبارهما أيضًا، أليس كذلك؟”
‘فهمت، لذا فهم يرغبون في فعل شيء ما. تمامًا مثل الخادمات حولي. أشعر بألمك يا ماري. ومع ذلك، هذا يعني أن الأشخاص الثلاثة الذين أنقذتهم ليسوا عديمي الفائدة تمامًا بعد كل شيء. هل سيكون من السيئ للعبيد السابقين تدريس التربية الجنسية؟ همم ~’
استدار آينز إلى ألبيدو مرة أخرى عندما تحدثت فجأة.
جعلت نظراتهم المتلألئة من الاحترام والعشق آينز يشعر بوخز بالذنب. في الوقت نفسه، فإن الخوف من رؤية مظاهر خيبة الأمل في عيونهم عندما يكتشفوا أن كل هذا مزيف، تجذر في قلبه.
”أومو. إذًا فقد فكرتِ في الأمر أيضًا، ألبيدو.”
إذا كان لدى فيفث ذيل، فمن المحتمل أنها ستهزه بكل قوتها. فجأة، فكر في بيستونيا وهي تهز ذيلها في الماضي.
“نعم فعلت. كنت أتساءل عما إذا كنت ستذكر هذه الفكرة أيضًا، آينز ساما. أعتقد أن ما تفكر فيه هو ما إذا كنت ستشرح لهما أم لا، هل أنا على حق؟”
ربت آينز على رأس أورا. بدت أورا وكأنها مرتاحة للغاية، وأخذت تتأرجح تحت يد آينز. كان الأمر أشبه باللعب مع جرو رائع.
“كما هو متوقع منكِ، ألبيدو. أنت تعرفين أفكاري دون الحاجة إلى أن أتحدث عنها.”
“إذا لم يكن لدينا، فلنأخذهم من مكان آخر. ماذا عن الإمبراطورية أو المملكة؟”
“أنت لطيف جدًا.”
ومع ذلك، كان هذا هو السبب في أنه كان عليه أن يغفر لهما. تم خلق شخصياتهم من قبل أصدقاء آينز السابقين. وهكذا، يمكن القول إن تصرفات بيستونيا و نيجريدو تتحدث نيابة عن أصدقائه.
ابتسمت ألبيدو وخفضت رأسها. من ناحية أخرى، نفخت أورا خديها منزعجة.
قرر التوقف عند هذا الحد، لأن إنتوما أخبرته أن الإفراط في تناول الطعام ليس جيدًا.
“ومع ذلك، لا أستطيع أن أصدق أنني لم أفكر في إرادة بوكوبوكوتشاغاما، على الرغم من أنه كان ينبغي أن يكون أهم شيء يجب مراعاته. كما هو متوقع من خالقنا، سيدنا. لن أكون قادرة أبدًا على مساواة قراراتك الحكيمة، التي يتم اتخاذها من خلال النظر في عدد لا يحصى من وجهات النظر.”
من المؤكد أنه لم يرغب في قراءة تلك الكتب الصعبة التي جعلت رأسه يؤلمه طوال الليل. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد قراءة بعض الكتب الشعبية بدلاً من ذلك. ومع ذلك، فإن قراءة مثل هذه الكتب من شأنها أن تضر بكرامة آينز كحاكم. لذلك، اضطر آينز إلى اتخاذ مثل هذه الإجراءات المزعجة.
“لا، لا تقولي ذلك، ألبيدو. أنا متأكد من أنكِ ستظهرين مواهب ستتجاوز ما لدي في يوم من الأيام.”
كانت هناك بعض المهام التي لا يمكن الهروب منها بقول “لا أعرف شيئًا عنها.”
الحقيقة هي أنها قد تجاوزته بالفعل إلى حد بعيد. شعر آينز بالخجل من نفسه عندما فكر في ذلك، لكن ألبيدو أومأت برأسها ببساطة، ووجهها مليء بالإيمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شتم آينز نفسه لقيامه بشيء كهذا أمام الأطفال. سيكون لهذا تأثير سيء على تربيتهما الجنسية، ولهذا خاطبته مثل صديقته القديمة عندما تكون غاضبة من أخيها الصغير.
“نعم! علي أن أفعل ذلك!”
“بالتفكير في الأمر، ماذا كنتما تفعلان، آينز ساما؟”
“إذًا، ما هي الأسباب الأخرى؟”
“امم.” أومأ آينز. على الرغم من أنه فكر في الاسترخاء من خلال اتخاذ شكل مومون، إلا أن الأمور أصبحت الآن مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما كان يلعب دور المغامر.
“ألبيدو، اشرحي لهما. اجعلي الأمر سهلاً بما يكفي لفهم الطفل. نعم، يجب أن يكون من السهل فهمه.”
“بالتأكيد. ومع ذلك، فإن هذا جزء مهم في السيطرة الكاملة على هذه المدينة باسم السلام. كل ما نحتاج إلى القيام به هو إزالة مومون تدريجياً وغرس الولاء لآينز ساما في مكانه. قد يستغرق هذا عدة سنوات، لكن ما باليد حيلة.”
بعد أن قال آينز هذا، صمت ثم نظر من النافذة مرة أخرى. ومع ذلك، فإن كل أعصاب جسده كانت مركزة على الاستماع، لأنه لا يريد أن يفوت أي كلمة تقولها ألبيدو.
“آينز ساما، ماذا تود أن ترتدي اليوم؟” سألت فيفث بصوت مفعم بالطاقة.
“بالتأكيد. في الواقع، أردت طرح هذا الأمر مع آينز ساما. الحقيقة هي أن مشكلة صغيرة ظهرت.”
“هذا صحيح. هذا هو الحال. هل تفهمين يا أورا؟”
“إيه؟ هل يسبب لك أحدهم مشكلة؟ هل تريدنا أن نذهب إلى هناك ونقضي عليه من أجلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ألبيدو بعمل إشارات V أيضًا.
“لا، ليس الأمر كذلك. الحقيقة هي أننا اكتشفنا أن مخزونات مواردنا قد لا تكون كافية للمستقبل. لذلك إذا أمرنا الجميع بتغيير ملابسهم في الوقت الحالي، فسنكون قادرين فقط على اتخاذ إجراءات مزعجة مثل استبدال الملابس القديمة وما إلى ذلك.”
واصلت ألبيدو مدحها له.
‘إيه، حقًا؟’ بالطبع، لم يستطع آينز قول ذلك. كل ما يمكنه فعله هو محاولة يائسة لتذكر محتويات الملف الذي شاهده للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فهمت. يبدو أنها غيورة.’
في الواقع، كان يحتوي على شيء يتعلق بالموارد، لكن المبلغ بدا مناسبًا تمامًا. ومع ذلك، إذا قالت ألبيدو ذلك، فلا بد أن يكون صحيحًا.
“النساء اللائي فقدن أزواجهن في المعركة التي أظهرت فيها جزءًا يسيرًا من قوتك القديرة. إنه بمثابة مساعدة مالية من نوع ما لأولئك النساء اللائي يكافحن تحت خط الفقر. وبالفعل، فإن هذه المساعدة لن تؤدي إلا إلى تحسين الرأي العام حولك… كما هو متوقع منك يا آينز ساما.”
‘بعبارة أخرى، هذا وضع سيء جدًا، أليس كذلك؟ ومع ذلك، إذا كان الأمر كذلك، ألا يمكننا شراء المزيد من المملكة أو الإمبراطورية؟ مدينة مثل هذه يجب أن تحمل رأس مال كافٍ لذلك، أليس كذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، كيف يمكننا جعلك تفعل هذا النوع من الأشياء، آينز ساما؟ كنت أخطط لقبول مومون لطلب وإرساله إلى الخارج للاستطلاع.”
كان لدى ألبيدو إجابة على شكوك آينز المبررة:
‘بالطبع هناك مشكلة، أليس كذلك؟ أعني أن إعطاء الرجال العزاب أقنعة في عيد الميلاد سيظل قانونًا أفضل من ذلك…’
“كانت هذه المدينة مستودعًا ممتازًا للموارد، وعملت كمدينة تجارية. ومع ذلك، منذ أن سيطر آينز ساما، نادرًا ما يزور التجار من البلدان الثلاثة الأخرى هذا المكان. وبالتالي، نحن في وضع تتضاءل فيه مواردنا المتبقية.”
“دعينا نترك هذا الأمر جانبًا في الوقت الحالي. إذًا، ماذا عن الوثائق التي كنت أنتِ والآخرون تتعاملون معها بالأمس، ألبيدو؟”
“إذا لم يكن لدينا، فلنأخذهم من مكان آخر. ماذا عن الإمبراطورية أو المملكة؟”
“بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من أنه من العار لي أن أسأل، سأكون سعيدًا إذا كان بإمكانك إعطائي عدة مجموعات من الملابس. كنت أفكر ببساطة أنه سيكون من الضروري تغيير الملابس هناك.”
“أني-تشان، نحن، لا يمكننا فعل ذلك. آه، قال آينز ساما إننا ممنوعون من استخدام القوة ضد تلك البلدان الثلاثة، أليس كذلك؟”
أضاء وجه أورا.
بالتأكيد. على الرغم من أنه لم يكن على علم بالمستقبل، فقد وضع حظراً شاملاً على استخدام القوة العسكرية حتى يتولى السيطرة الكاملة على هذه المدينة. بالطبع، إذا هاجم الطرف الآخر أولاً، فهذا أمر مختلف تمامًا.
“لن نفعل ذلك. على الرغم من أن هذا قد ينحرف نوعًا ما عن اقتراح يوري، إلا أننا سنوجد دارًا للأيتام في هذه المدينة.”
“إذًا، ماذا يجب أن نفعل؟”
كان هذا مجرد استخدام لموضوع غير ذي صلة لبدء محادثة، لكنه لم يتوقع منها أن تبدأ باقتراح من هذا القبيل.
“إيه، إيرم، لا داعي للقلق. بعد كل شيء، آينز ساما سوف يحسم الأمر.”
‘أتساءل هل توجد كتب للتربية الجنسية للأطفال في المكتبة؟’
‘هل سترمي كل هذا علي الآن؟’ أراد آينز دحض ماري بذلك، لكنه أجبر نفسه على عدم القيام بذلك. بعد أن ردت أورا على ماري بـ، “فهمت!” لم يستطع أن يخون الثقة التي وضعها هذان الطفلان فيه.
‘خدمة سيدهم بإخلاص، هاه. ماذا ستقولون لو أردت أن أعيش على قدم المساواة معكم؟’
ومع ذلك، لا يمكن لموظف عادي مثل آينز التفكير في سياسة مالية مناسبة. وبسبب ذلك، قرر آينز لعب إحدى بطاقته الرابحة.
‘هل هذه ملابس عادية حقًا؟ هل يمكن اعتبارها ملابس بالمعنى الطبيعي للكلمة؟’
استدار آينز ببطء، وقال بثقة:
“مم … ألبيدو. هل تستخدمين نوعًا من العطور؟”
”ألبيدو. أنتِ تهتمين بهذا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أيضا كذبة. أو بالأحرى، كان صحيحًا أنه سيترك عاطلاً إذا لم يفعل شيئًا. ومع ذلك، يمكنه قضاء هذا الوقت في أشياء مثل القراءة والاستحمام وممارسة مهاراته التمثيلية ومحاكاة القتال. ومع ذلك، كان لا يزال يتعين عليه القيام بذلك يدويًا لأن آينز أراد التسلل في اقتراحاته الخاصة بين الآخرين.
بعبارة أخرى، سيرمي كل شيء على شخص موهوب آخر (ألبيدو) وينتهي الأمر.
‘يبدو أن النهار قد حل… أوه!’
“نعم. في الآونة الأخيرة، يجب أن تكون البذور التي تم زرعها بواسطة ديميورغس جاهزة للحصاد.”
“حقًا؟”
“هكذا إذًا. أنتما الاثنان ليس لديكما ما يدعو للقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، يجب أن نفكر في إمكانية تسرب تكنولوجيا نازاريك إلى العالم الخارجي. يجب أن يكون الأمر جيدًا إذا قمنا بإدارة دار أيتام عادية وقصرنا المعرفة التي نعلمها هناك على المقربين منا. إذا وجدنا أفرادًا موهوبين هناك، يمكننا حينئذٍ التفكير فيما سنفعله بهم.”
جعلت نظراتهم المتلألئة من الاحترام والعشق آينز يشعر بوخز بالذنب. في الوقت نفسه، فإن الخوف من رؤية مظاهر خيبة الأمل في عيونهم عندما يكتشفوا أن كل هذا مزيف، تجذر في قلبه.
هل كان هناك شيء أكثر ترويعًا من ذلك؟ كلمة واحدة من آينز قد تؤدي إلى انتحار جماعي.
‘لا يزال، دييمورغس ذاك. لا أعرف البذور التي زرعها، لكنه مذهل حقًا.’
في تلك اللحظة بالتحديد، جاء طرق من الباب. فيفث – التي وقفت على الباب – تحققت من هوية الطارق.
أراد آينز أن يسأل عن الحصاد، لكنه لم يستطع.
“بالطبع لا، أعتقد أنني بحاجة لفهم رؤيتك العميقة، آينز ساما. من فضلك، شاركهم معي.”
كان هذا لأنه كان يجب أن يكون آينز أوول جون من النجوم الذين يعرفون كل شيء.
عندما استقطب هؤلاء العمال، سلم العبيد الإلف الذين يتبعونهم إلى أورا و ماري. في العادة، لن يُسمح لأي شخص دخل نازاريك بدون دعوة بالمغادرة بحياته. ومع ذلك، ربما لم يكونوا هناك بإرادتهم، ولم يكن لديهم نية لأخذ كنوز نازاريك من أجلهم. ولما كان الأمر كذلك، فليس من غير المعقول أن نظهر لهم قدرًا من اللطف.
‘أعلم أنه كان ينبغي عليّ دراسة الاقتصاد، لكن لم يكن بإمكاني إلا أن أتصفح تلك الكتب المعقدة بسرعة… كان يجب أن يجعلوا الكتب المتعلقة بالاقتصاد الكينزي وما إلى ذلك أسهل في الفهم. أو هل يمكن أن أكون هكذا بسبب عمري؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آينز ساما.”
كان آينز على دراية تامة بآليات لعبة يجدراسيل. لم يكن هذا تفاخرًا فارغًا. لقد تعلم أكثر من 700 تعويذة وحفظ تفاصيل كل واحدة، وهو إنجاز صدم أصدقاءه. حتى تلك التعويذات التي لم يتعلمها يمكن أن تصبح سلاحًا لقراءة نقاط قوة خصومه، بمجرد أن يرأهم. هذا هو السبب في أن آينز بذل قصارى جهده لحفظ كل تلك التعويذات. إنه بسهولة في المراكز الخمسة الأولى بين زملائه عندما يتعلق الأمر بالمعرفة السحرية.
“فهمت. كانت هذه فكرة بوكوبوكوتشاجاما ساما. إنه بالتأكيد اقتراح ممتاز. علاوة على ذلك، في هذا البلد، سيكون أي قرار للوجودات السامية بالتأكيد هو القرار الصحيح.”
ومع ذلك، رغم أنه بإمكانه فعل ذلك، إلا أنه جاهلة تمامًا بالمعرفة الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُخِذَ آينز على حين غرة تماما، وصرخ بصوت أعلى من المعتاد.
‘ايه؟ هل يمكن أن لا أتذكر المزيد من الأشياء لأنني لا أملك عقلًا؟’
“سامحيني، ألبيدو. لقد انحرفت تمامًا كما كنا على وشك البدء في موضوع جديد. آه، هذا صحيح، أشعر بنفس الطريقة تجاه مقابلتك أيضًا.”
عرف آينز أنه تعلم أشياء كثيرة منذ مجيئه إلى هذا العالم، لذلك كان يعلم أيضًا أن ذلك مستحيل. ومع ذلك، فقد ارتجف قليلاً من تلك النظرية المخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام آينز بتنظيف يده بلطف بقطعة قماش قريبة، وبعد الانتهاء من جميع مهامه في الصباح، جلس على كرسيه. وضع وزنه على ظهره وترك جسده يغوص بعمق.
“وبعد ذلك، لدي أمر يتطلب موافقة آينز ساما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أصبحت قريبة جدًا منه، تمسكت بكلتا يديها، وصنعت علامتي على شكل V (علامة نصر).
“-ماذا؟ هل قلتِ الموافقة؟”
بما أن مهامهم قد تم تخصيصها بالفعل، فماذا يفعلان هنا؟
ولم يشعر آينز بأي اقتراح قدمته ألبيدو يتطلب موافقته. بعد كل شيء، كانت فتاة ذكية، وستتخذ بالتأكيد خيارات أفضل من اختياراته. ومع ذلك، إذا كان هذا هو الحال، فلن تكون المنظمة قادرة على العمل بشكل صحيح. بعد كل شيء، كان على الأشخاص في القمة أن يتحملوا المسؤولية عن تصرفات مرؤوسيهم. لهذا السبب، يبدو أنه كان على الرؤساء منح أختام الموافقة بهذه الطريقة.
“آينز ساما، إنهما أورا ساما و ماري ساما.”
“يجب على شخص ما زيارة العاصمة الملكية لإهيج هؤلاء البشر. هل تسمح لخادمتك بالذهاب؟”
قاد آينز فيفث وسفاح الحافة الثامنة الذي نزل من السقف إلى غرفة الملابس.
“ماذا؟!”
“أورا. هناك شيء أود أن أسأله لكِ؛ ماذا حدث للإلف الثلاثة الذين تركتهم معكِ ومع ماري؟”
أُخِذَ آينز على حين غرة تماما، وصرخ بصوت أعلى من المعتاد.
بينما بقي آينز واقفًا، خلعت الخادمات ملابس آينز بصمت. إن قيام النساء بتغيير ملابسه، حتى لو كان جسده ليس أكثر من هيكل عظمي، ملأه بالخزي الشديد.
إرسال ألبيدو بينما لم يكن ديميورغس في الجوار جعل آينز يشعر بعدم الارتياح الشديد. إلى جانب ذلك، لم تكن سيطرته على هذه المدينة كاملة.
عندها فقط، جاءت عدة طرق من الباب. بعد ذلك بوقت قصير، فتحت الخادمة التي كان من المقرر أن تتولى الوردية التالية الباب ودخلت الغرفة.
أكثر من أي شيء آخر، كان السبب الذي جعل هذا الأمر صادمًا للغاية لأن هذه كانت المرة الأولى التي تتحدث فيها ألبيدو عن شيء كهذا.
“نعم آينز ساما! هل لفت انتباهك شيء ما؟”
..”. إذا أرسلتكِ… سأصبح مضطربًا جدًا…”
لم يتذكر ما فعله ليجعل فتاة مثل أورا تحبه. يجب أن يكون الشعور المسمى بالحب لغزًا بالنسبة لأورا. وبعد ذلك – وجد آينز الإجابة أخيرًا.
ابتسمت ألبيدو بسرور “سيكون الأمر على ما يرام، آينز ساما. سأحسم الأمور على الفور وأعود إلى جانبك.”
على عكس الفخذ الطبيعي، كانت العظام صلبة، لذلك كان على آينز أن يضعها بشكل موازٍ لها، مما يسمح لردف أورا الناعم بتوسيده.
“هل هذا صحيح… حسنًا، إذا كان ذلك لفترة من الوقت فقط فلا بأس بذلك. من الذي سيسيطر على نازاريك وهذه المدينة؟”
“ألم نضعهم في حبس من أجل ذلك؟”
بدت أورا وماري مندهشين تمامًا، لذلك من الواضح أنهما كانا خارج الموضوع. ‘ليس أنا، أنا آمل.’ آمل آينز.
استدار آينز ببطء، وقال بثقة:
“أنوي تكليفهم لممثل باندورا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا إذًا. أنتما الاثنان ليس لديكما ما يدعو للقلق.”
قالت أورا وماري شيئًا على غرار “سيكون الأمر جيدًا لو كان هو.”
كلاهما بقي. لقد انتظروا أن ينزل الجانب الآخر أولاً.
“هو، أنا أرى.”
استدار آينز ببطء، وقال بثقة:
“إنه فرد ممتاز خلقته أنت، آينز ساما. كما يقولون، هذا الشبل من ذاك الأسد – آه، أعتذر. الاعتقاد بأننا نحن المخلوقين فقط سوف نجرؤ على الادعاء بأننا أبناء الوجودات السامية. أدعوك أن تغفر فظاظتي.”
تقدم برداءه الأحمر المتمايل نحو مكتبه. عندما اقترب آينز من الباب، انطلقت فيفث بسرعة إلى الأمام وفتحته بلطف له.
أذهل اعتذار ألبيدو المفاجئ آينز – حتى أن نقاط الضوء الحمراء في عينيه تلاشت.
استدعى في رأسه هامسوكي كمثال، وسحق قلقه بعد ذلك.
“لا داعي للاعتذار. إنه، حسنًا، طفلي… آسف. أنا لا أكرهه، هذا، حسنًا. إنه طفل أحمق… لا، هذا ليس خطأه أيضًا… حسنًا، كيف أصف الأمر. إنه مثل طفل. أومو.”
قاد آينز فيفث وسفاح الحافة الثامنة الذي نزل من السقف إلى غرفة الملابس.
قبل أن يعرف ذلك، أصبح الجميع هادئين. عرف آينز أن المحادثة ستنتهي إذا استمر ذلك، فشدّد نفسه وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فى الحقيقة. أنتما الاثنان مميزان عند بوكوبوكوتشاجاما سان. لهذا سُمح لكما بالارتداء بهذه الطريقة… فهل تنويان منح هذا التخصص لكثير من الأشخاص الذين لا تعرفوهم؟”
“إذا سمحنا لممثل باتدورا بإدارة المكان، فماذا عن مومون، من سيقوم بدوره؟ هل يلزم أن أفعل ذلك؟”
“هل هذا صحيح. إذًا سأعطيكي عدة مجموعات من ملابسي. تعالي وابحث عني لاحقًا. بالحديث عن ذلك، ديميورغس…. – لا، ليست هناك حاجة. لا بأس. إذًا دعينا نواصل… حسنًا، نظرًا لأنكما جئتما إلى هنا، أود أن أسمع منكما أيضًا ما في بالكما.”
“لا، كيف يمكننا جعلك تفعل هذا النوع من الأشياء، آينز ساما؟ كنت أخطط لقبول مومون لطلب وإرساله إلى الخارج للاستطلاع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان آينز متأكدًا تمامًا من أنه واجه الرائحة التي بعثت بها ألبيدو حاليًا في الماضي. ومع ذلك، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي شمها فيها لأول مرة، ولا يمكنه تذكر التفاصيل.
“امم.” أومأ آينز. على الرغم من أنه فكر في الاسترخاء من خلال اتخاذ شكل مومون، إلا أن الأمور أصبحت الآن مختلفة تمامًا عما كانت عليه عندما كان يلعب دور المغامر.
“مم، إنه…”
سيكون هناك العديد من الأشياء المزعجة، أو الأشياء التي يجب التعامل معها بعناية. في هذه الحالة، قد يكون إرسال مومون في مهمة استكشافية هو الخيار الأفضل.
‘على الأقل يجب عليهم إلغاء الوردية الليلية… الجزء الذي يشاهدونني فيه وأنا أنام، أليس كذلك؟’
“آه، حول ذلك… إذا أرسلت مو… مومون ساما، فهل سيثور الناس في هذه المدينة؟”
شخصياً، لم يعتقد أن الاقتراح غير عملي، لكن المزاج السائد لم يكن من شأنه أن يسمح له بإثارة ذلك، ولم يشعر بالثقة الكافية لذكر موضوع آخر مشابه.
“سوف يكون الأمر على ما يرام. كان لهذه الخطوة الفردية التي قام بها آينز ساما تأثير كبير هنا. نظرًا لأننا لم نستهن بالبشر – على الرغم من عدم وجود أي نية للقيام بذلك – فقد أصبح مومون موثوقًا به بشدة. وبالتالي، كل ما نحتاج إلى القيام به هو جعل مومون يخبر القادة المحليين بطاعتنا قبل مغادرته ويجب أن يكون كل شيء على ما يرام. ومع ذلك، فكروا في الأمر، فليس لديهم أي فكرة عن أنهم دمى ترقص على أوتار يحكمها آينز ساما… كما اعتقدت، كان بإمكانه فقط توقع هذا التحول في الأحداث مباشرة بعد نقله إلى هنا وقام بالاستعدادات المناسبة.”
كان هناك صندوق زجاجي على الشرفة. لم يكن كبيرًا جدًا واحتوى على بيئة غابة. أدخل آينز إصبعه العظمي في الصندوق، الذي بدا خاليًا من الحياة، ورفع منه ورقة. تحتها اختبأ مخلوق في الظلام لتجنب أشعة الشمس.
“مم – إن هذا غريب، كيف يثقون في مومون ساما، ولكن ليس آينز ساما.”
“جئنا إلى هنا لرؤيتك، آينز ساما!”
“بالتأكيد. ومع ذلك، فإن هذا جزء مهم في السيطرة الكاملة على هذه المدينة باسم السلام. كل ما نحتاج إلى القيام به هو إزالة مومون تدريجياً وغرس الولاء لآينز ساما في مكانه. قد يستغرق هذا عدة سنوات، لكن ما باليد حيلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فى الحقيقة. أنتما الاثنان مميزان عند بوكوبوكوتشاجاما سان. لهذا سُمح لكما بالارتداء بهذه الطريقة… فهل تنويان منح هذا التخصص لكثير من الأشخاص الذين لا تعرفوهم؟”
“جيد. إذًا سلمي الأمر إلى ممثل باندورا. بعد أن تجهزي نفسك وتسلمي مهامك، اذهبي واحصدي المحصول. هل هناك أي شيء آخر تحتاجينه؟”
كان آينز على دراية تامة بآليات لعبة يجدراسيل. لم يكن هذا تفاخرًا فارغًا. لقد تعلم أكثر من 700 تعويذة وحفظ تفاصيل كل واحدة، وهو إنجاز صدم أصدقاءه. حتى تلك التعويذات التي لم يتعلمها يمكن أن تصبح سلاحًا لقراءة نقاط قوة خصومه، بمجرد أن يرأهم. هذا هو السبب في أن آينز بذل قصارى جهده لحفظ كل تلك التعويذات. إنه بسهولة في المراكز الخمسة الأولى بين زملائه عندما يتعلق الأمر بالمعرفة السحرية.
”مفهوم. بعد ذلك، أخطط لإجراء بعض المفاوضات عندما أذهب لرؤية ملك البشريين. هل يمكنك توفير بعض وقتك الثمين لمراجعة المسودة معي؟”
تمتم آينز على نفسه. كان الاقتراح التالي هو الذي كتبه.
”أومو. أحضريها إلي لاحقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفهم. لا شيء أهم من رغباتك، آينز ساما. هذا هو أهم شيء بالنسبة لي. من فضلك وجهني كما تراه مناسبًا.”
إلى جانب ذلك، كل ما كان سيفعله كان شيئًا بسيطًا مثل وضع ختمه على مسودة ألبيدو.
على الرغم من أن آينز لم يكن يعرف ما يعنيه بكلمة “فيفا”، إلا أنه ربما كان نوعًا من التعجب. ربما كان أيضًا مصطلحًا اخترعه شخصيًا. بهذه الطريقة، تذكر آينز ذكريات رفاقه السابقين شيئًا فشيئًا.
“بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من أنه من العار لي أن أسأل، سأكون سعيدًا إذا كان بإمكانك إعطائي عدة مجموعات من الملابس. كنت أفكر ببساطة أنه سيكون من الضروري تغيير الملابس هناك.”
بما أن مهامهم قد تم تخصيصها بالفعل، فماذا يفعلان هنا؟
“هل هذا صحيح. إذًا سأعطيكي عدة مجموعات من ملابسي. تعالي وابحث عني لاحقًا. بالحديث عن ذلك، ديميورغس…. – لا، ليست هناك حاجة. لا بأس. إذًا دعينا نواصل… حسنًا، نظرًا لأنكما جئتما إلى هنا، أود أن أسمع منكما أيضًا ما في بالكما.”
“آه، خالص اعتذاري!”
__________________
مرت تلك الأفكار برأسه وهو يمضي قدمًا، ترافقه فيفث. كم يتمنى أن يكون لديه الوقت للتنهد.
ترجمة: Scrub
ابتسم آينز بمرارة – على الرغم من أن تعبيرات وجهه لم تتغير بالطبع – ونظر بصمت إلى الخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك خطأ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
