معركة الأقوياء
إنه يراهن الآن بحياته في هذه المعركة لكن المدهش أن الأعداء أضعف مما يتوقع عندما كان يقاتل ضد الشياطين في السهول الخصبة في ذلك الوقت بالكاد يستطيع التنفس وكل ما يمكنه فعله هو إطلاق النار، لقد أصيب جسده بالكامل بالخدر ومع ذلك في الوقت الحالي لا يزال بإمكانه مراقبة أعضاء فريقه والأعداء ولديه القدرة على التفكير في الخطوة التي قد يتخذها الخصم بعد ذلك.
كما أصيب شخصان بجروح خطيرة نسبيًا مما أدى إلى زيادة تباطؤ الوحدة لم يستطع فيشبول التخلي عن أعضاء فريقه.
عندما تم صد الأعداء عدة مرات تباطأت حركتهم بشكل كبير أطلق الجيش الأول النار بشكل أقل تواترا ولتوفير الذخيرة أطلقوا النار فقط عندما هاجم جيش التحالف آخر طلقة منذ حوالي ساعة.
كما أصيب شخصان بجروح خطيرة نسبيًا مما أدى إلى زيادة تباطؤ الوحدة لم يستطع فيشبول التخلي عن أعضاء فريقه.
ستكون العاقبة لا تطاق بالنسبة لجيش التحالف إذا إستمر هذا “الجمود” في ظل الظروف الحالية حيث لم يكن هناك تعزيزات الجيش الأول على الأرض المرتفعة تحت حماية الحصون في موقع إطلاق نار أكثر فائدة.
“أصدر أمرك أيها القائد!”.
لم يفهم فيشبول لماذا إختار قائد الأعداء الوقوف وذراعيه مطويتين على عكس المعركة التقليدية حيث على الجنود القتال من مسافة قريبة هذه المعركة على ما يبدو أكثر خطورة وشدة حيث يمكن إطلاق النار على الجنود في أي وقت إن عدم اكتراث القائد سيكون له بالتأكيد تأثير سلبي على معنويات الجنود.
في الواقع بدأ جيش التحالف في التراجع وشهد فيشبول أن بعض الجنود قد تراجعوا في مكان ما على بعد حوالي 100 متر الحدود بأكملها على شفا الإنهيار.
في الواقع بدأ جيش التحالف في التراجع وشهد فيشبول أن بعض الجنود قد تراجعوا في مكان ما على بعد حوالي 100 متر الحدود بأكملها على شفا الإنهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فيشبول رسميًا “وفقًا لدليل العمليات لا يعتمد الجيش الأول دائمًا على الأسلحة”.
تشير هذه الحقيقة إلى أن جيش التحالف قد تم بناؤه مؤقتًا الجنود بشكل عام يفتقرون إلى الثقة والتعاون بالإضافة إلى ذلك لاحظ أن الأعداء لم يكونوا جيدين حقًا في إستخدام الفلينتلوك، ببساطة يقلدون الجيش الأول بطريقة خرقاء للغاية ويفشلون في الإستفادة القصوى من الأسلحة خلاف ذلك لن يتمكن الجيش الأول من الصمود لفترة طويلة.
على الرغم من أن أسلحتهم قد تمت ترقيتها من الفلينتلوك التقليدي إلى صاعقة الترباس وتغير هيكل البندقية كثيرًا إلا أن الحربة دائمًا موجودة لكنها تعمل الآن بشكل أفضل.
كان أمرًا لا يصدق أنه من بين الجنود العشرة أصيب خمسة فقط بجروح ولم يُقتل أحد لم يستطع أن ينسب هذه النتيجة بالكامل إلى الحظ بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت إليه أيدي متعددة ورفع فيشبول في الهواء نعم قد فازوا لا شيء أفضل من رؤية كل شخص على قيد الحياة نشر فيشبول يديه عند غروب الشمس وصرخ أيضًا مع جنوده في حالة من الإثارة.
“هل يمكن لأحد أن يمرر لي بعض الرصاص؟ نفد مني!”.
“أرى أنك لست جبانًا الآن” جاءه صوت في ذهنه.
“كذلك هنا لم يتبق لدي سوى خرطوشة واحدة”.
أدخل فيشبول القطعة الأخيرة في التجويف ورفع ذراعه وصرخ “إتبعوني!”
“أيها القائد ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟” هرع هانسون نحو فيشبول بينما يحني رأسه لم يعد هناك عدو حول المدفع الرشاش “هل نتراجع الليلة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح الجنود.
حدق فيشبول في السماء الساعة الآن حوالي الخامسة بعد الظهر والشمس تغرق أسرع من المعتاد في الخريف، في غضون ساعة ونصف سيحل الظلام بحلول ذلك الوقت سيكون عملهم أكثر أمانًا ويمكنهم حتى إدارة ظهورهم ضد الأعداء.
“عاش الجيش الأول!”.
ومع ذلك تردد فيشبول دائمًا عندما يتعلق الأمر بالتراجع صحيح أن دقة إطلاق النار ستنخفض بشكل كبير في الليل لكن الجيش الأول لن يكون قادرًا على إستخدام الأسلحة النارية أيضًا، والأهم من ذلك إذا شن الأعداء هجوماً مرة أخرى وطاردوهم فهل يمكنهم صدهم بنجاح مرة أخرى؟.
هرع للخروج من الحصن أولا تبعه أعضاء الفريق الآخرون في أعقابه وخطوا نحو الأعداء الأقرب إليهم!
لديهم ذخيرة كافية في الوقت الحالي ومن المحتمل أن يكونوا قد تراجعوا قبل أن يستعد الأعداء لهجوم ثان، ومع ذلك إذا إستمرت الأمور على هذا النحو فسوف يلاحظ النبلاء قريبًا أن الطلقات النارية الأولى أقل تواترًا وبالتالي توقعوا خطوتهم التالية.
كما أصيب شخصان بجروح خطيرة نسبيًا مما أدى إلى زيادة تباطؤ الوحدة لم يستطع فيشبول التخلي عن أعضاء فريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق فيشبول في السماء الساعة الآن حوالي الخامسة بعد الظهر والشمس تغرق أسرع من المعتاد في الخريف، في غضون ساعة ونصف سيحل الظلام بحلول ذلك الوقت سيكون عملهم أكثر أمانًا ويمكنهم حتى إدارة ظهورهم ضد الأعداء.
لقد تردد لفترة وفي النهاية إتخذ قراره وقال “أطلب من الجميع الحضور إلى هنا أريد أن أقول شيئا”.
أدخل فيشبول القطعة الأخيرة في التجويف ورفع ذراعه وصرخ “إتبعوني!”
بعد لحظة أحضر هانسون أعضاء الفريق الآخرين يبدو أن الأعداء لم يلاحظوا أن الجيش الأول قد حصر مجال رميهم، كانوا لا يزالون مستلقين على الأرض على بطونهم وهم يطلقون النار من حين لآخر وهكذا صار فيشبول أكثر ثقة بشأن قراره.
في الواقع بدأ جيش التحالف في التراجع وشهد فيشبول أن بعض الجنود قد تراجعوا في مكان ما على بعد حوالي 100 متر الحدود بأكملها على شفا الإنهيار.
تحدث بإيجاز عن الوضع الحالي ثم قام بمسح للفريق بأكمله “غالبًا ما يقول جلالة الملك أن الهجوم هو أفضل دفاع إذا تمكنا من هزيمة هؤلاء النبلاء فلا داعي للقلق بشأن عودتهم مرة أخرى، ومع ذلك إذا تراجعنا الآن لنترك لهم فرصة للرد لذا حان الوقت لإتخاذ قرار، يمكننا إما أن ندع الأعداء يقررون مصيرنا أو يتحكمون في مصيرنا أريد أن أسمع آرائكم حول ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فيشبول رسميًا “وفقًا لدليل العمليات لا يعتمد الجيش الأول دائمًا على الأسلحة”.
“أيها القائد هل تقصد أننا سنهاجمهم بدلاً من ذلك؟” سأل هانسون في مفاجأة “لديهم من الناس أكثر بكثير منا”.
تحدث بإيجاز عن الوضع الحالي ثم قام بمسح للفريق بأكمله “غالبًا ما يقول جلالة الملك أن الهجوم هو أفضل دفاع إذا تمكنا من هزيمة هؤلاء النبلاء فلا داعي للقلق بشأن عودتهم مرة أخرى، ومع ذلك إذا تراجعنا الآن لنترك لهم فرصة للرد لذا حان الوقت لإتخاذ قرار، يمكننا إما أن ندع الأعداء يقررون مصيرنا أو يتحكمون في مصيرنا أريد أن أسمع آرائكم حول ذلك”.
“لقد فكرت في ذلك بالفعل إنهم يفوقوننا عددًا لكن معظمهم لا يريدون القتال بعد الآن هم فقط لم يدركوا ذلك عندما أطلقوا النار من مسافة بعيدة إذا تمكنا من سحق أقوى قواتهم فيمكننا كسر معنوياتهم!”.
تحدث بإيجاز عن الوضع الحالي ثم قام بمسح للفريق بأكمله “غالبًا ما يقول جلالة الملك أن الهجوم هو أفضل دفاع إذا تمكنا من هزيمة هؤلاء النبلاء فلا داعي للقلق بشأن عودتهم مرة أخرى، ومع ذلك إذا تراجعنا الآن لنترك لهم فرصة للرد لذا حان الوقت لإتخاذ قرار، يمكننا إما أن ندع الأعداء يقررون مصيرنا أو يتحكمون في مصيرنا أريد أن أسمع آرائكم حول ذلك”.
“لكن لم يتبق لدينا الكثير من الذخيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فيشبول رسميًا “وفقًا لدليل العمليات لا يعتمد الجيش الأول دائمًا على الأسلحة”.
قال فيشبول رسميًا “وفقًا لدليل العمليات لا يعتمد الجيش الأول دائمًا على الأسلحة”.
كان فيشبول مستعدًا لإطلاق النار عليه لكن الألم الذي ينتظره لم يأت بعد أن قطعوا مسافة 100 متر حتى وقف الأعداء أخيرًا في وضع مستقيم متجذرين على الأرض وبنادقهم في أيديهم وقد أصيبوا بالذهول تمامًا.
خيم الصمت على المخيم كان هانسون أول من تحدث “أنا مع القائد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشير هذه الحقيقة إلى أن جيش التحالف قد تم بناؤه مؤقتًا الجنود بشكل عام يفتقرون إلى الثقة والتعاون بالإضافة إلى ذلك لاحظ أن الأعداء لم يكونوا جيدين حقًا في إستخدام الفلينتلوك، ببساطة يقلدون الجيش الأول بطريقة خرقاء للغاية ويفشلون في الإستفادة القصوى من الأسلحة خلاف ذلك لن يتمكن الجيش الأول من الصمود لفترة طويلة.
“أنا أيضًا أيها القائد أريد أن يظل الجميع متماسكًا”.
تحدث بإيجاز عن الوضع الحالي ثم قام بمسح للفريق بأكمله “غالبًا ما يقول جلالة الملك أن الهجوم هو أفضل دفاع إذا تمكنا من هزيمة هؤلاء النبلاء فلا داعي للقلق بشأن عودتهم مرة أخرى، ومع ذلك إذا تراجعنا الآن لنترك لهم فرصة للرد لذا حان الوقت لإتخاذ قرار، يمكننا إما أن ندع الأعداء يقررون مصيرنا أو يتحكمون في مصيرنا أريد أن أسمع آرائكم حول ذلك”.
“سواء غادرنا أم لا يجب أن نعمل معًا دائمًا!”.
إنه يراهن الآن بحياته في هذه المعركة لكن المدهش أن الأعداء أضعف مما يتوقع عندما كان يقاتل ضد الشياطين في السهول الخصبة في ذلك الوقت بالكاد يستطيع التنفس وكل ما يمكنه فعله هو إطلاق النار، لقد أصيب جسده بالكامل بالخدر ومع ذلك في الوقت الحالي لا يزال بإمكانه مراقبة أعضاء فريقه والأعداء ولديه القدرة على التفكير في الخطوة التي قد يتخذها الخصم بعد ذلك.
“أصدر أمرك أيها القائد!”.
يبدو أن الأعداء لم يكن لديهم أي فكرة عما يجري لم ينهض الكثير منهم حتى ولكن أطلقوا النار على الجيش الأول ميكانيكيًا.
صاح الجنود.
“أصدر أمرك أيها القائد!”.
أومأ فيشبول برأسه لم يكن ليتخذ مثل هذا القرار لو حدث هذا في الماضي بعد أن خدم في الجيش لمدة أربع سنوات شعر أن شيئًا ما قد تغير.
أدخل فيشبول القطعة الأخيرة في التجويف ورفع ذراعه وصرخ “إتبعوني!”
“أرى أنك لست جبانًا الآن” جاءه صوت في ذهنه.
“أيها القائد هل تقصد أننا سنهاجمهم بدلاً من ذلك؟” سأل هانسون في مفاجأة “لديهم من الناس أكثر بكثير منا”.
أخذ فيشبول نفسا عميقا وصرخ ببطء “الجميع جهزوا الحربة!”.
“سواء غادرنا أم لا يجب أن نعمل معًا دائمًا!”.
على الرغم من أن أسلحتهم قد تمت ترقيتها من الفلينتلوك التقليدي إلى صاعقة الترباس وتغير هيكل البندقية كثيرًا إلا أن الحربة دائمًا موجودة لكنها تعمل الآن بشكل أفضل.
لم يفهم فيشبول لماذا إختار قائد الأعداء الوقوف وذراعيه مطويتين على عكس المعركة التقليدية حيث على الجنود القتال من مسافة قريبة هذه المعركة على ما يبدو أكثر خطورة وشدة حيث يمكن إطلاق النار على الجنود في أي وقت إن عدم اكتراث القائد سيكون له بالتأكيد تأثير سلبي على معنويات الجنود.
وهكذا قام جميع الجنود بسحب سيوفهم وإدخالها في الأخاديد.
أدخل فيشبول القطعة الأخيرة في التجويف ورفع ذراعه وصرخ “إتبعوني!”
أدخل فيشبول القطعة الأخيرة في التجويف ورفع ذراعه وصرخ “إتبعوني!”
كان أمرًا لا يصدق أنه من بين الجنود العشرة أصيب خمسة فقط بجروح ولم يُقتل أحد لم يستطع أن ينسب هذه النتيجة بالكامل إلى الحظ بعد الآن.
هرع للخروج من الحصن أولا تبعه أعضاء الفريق الآخرون في أعقابه وخطوا نحو الأعداء الأقرب إليهم!
يبدو أن الأعداء لم يكن لديهم أي فكرة عما يجري لم ينهض الكثير منهم حتى ولكن أطلقوا النار على الجيش الأول ميكانيكيًا.
يبدو أن الأعداء لم يكن لديهم أي فكرة عما يجري لم ينهض الكثير منهم حتى ولكن أطلقوا النار على الجيش الأول ميكانيكيًا.
كان فيشبول مستعدًا لإطلاق النار عليه لكن الألم الذي ينتظره لم يأت بعد أن قطعوا مسافة 100 متر حتى وقف الأعداء أخيرًا في وضع مستقيم متجذرين على الأرض وبنادقهم في أيديهم وقد أصيبوا بالذهول تمامًا.
“لكن لم يتبق لدينا الكثير من الذخيرة”.
طعن فيشبول الأعداء بحربة في طريقه.
يبدو أن الأعداء لم يكن لديهم أي فكرة عما يجري لم ينهض الكثير منهم حتى ولكن أطلقوا النار على الجيش الأول ميكانيكيًا.
“إذهبوا!”.
تبعه أعضاء فريقه وإندفعوا نحو الأعداء إمتلأ الهواء بصراخ الجنود طعن فيشبول جنديًا وقتل آخر بالرصاص ثم إستدار ليطعن الثالث حتى لاحظ أنه لم يعد هناك عدو من حوله.
تبعه أعضاء فريقه وإندفعوا نحو الأعداء إمتلأ الهواء بصراخ الجنود طعن فيشبول جنديًا وقتل آخر بالرصاص ثم إستدار ليطعن الثالث حتى لاحظ أنه لم يعد هناك عدو من حوله.
لقد تردد لفترة وفي النهاية إتخذ قراره وقال “أطلب من الجميع الحضور إلى هنا أريد أن أقول شيئا”.
بدأ جيش التحالف بالفرار ربما لم يتوقعوا أبدًا أن يخرج الجيش الأول من موقع معسكرهم في هذه اللحظة ويقاتل من مسافة قريبة لم يعد بإمكانهم تحمل المعركة الشديدة.
لم يفهم فيشبول لماذا إختار قائد الأعداء الوقوف وذراعيه مطويتين على عكس المعركة التقليدية حيث على الجنود القتال من مسافة قريبة هذه المعركة على ما يبدو أكثر خطورة وشدة حيث يمكن إطلاق النار على الجنود في أي وقت إن عدم اكتراث القائد سيكون له بالتأكيد تأثير سلبي على معنويات الجنود.
المعركة للأقوياء وسرعان ما تم تسوية جيش التحالف بالأرض بعد عدة محاولات ضعيفة للمقاومة صار الذعر معديا، عندما بدأ الجنود في الجبهة في التراجع ألقى الجنود في الخلف أسلحتهم وفروا سقط كثير من الناس وتدحرجوا من التل وإصطدموا بالجنود الذين يركضون في المقدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق فيشبول في السماء الساعة الآن حوالي الخامسة بعد الظهر والشمس تغرق أسرع من المعتاد في الخريف، في غضون ساعة ونصف سيحل الظلام بحلول ذلك الوقت سيكون عملهم أكثر أمانًا ويمكنهم حتى إدارة ظهورهم ضد الأعداء.
وهكذا حصل الجيش الأول بسهولة على hmg وبدأ في إطلاق النار على الجنود الهاربين حرك الأعداء ساقيهم بأسرع ما يمكن، لو كان لدى الجيش الأول ما يكفي من الذخيرة فلن يتمكن هؤلاء الجنود على الأرجح من الفرار.
قبل أن يستمتع بالنصر إندفع عضو فريقه نحوه ودفعه أرضًا “يا قائد لقد فزنا!”.
لم يتوقف فيشبول ركع الأعداء على التل ورفعوا أذرعهم وإستسلموا كان النبلاء في المؤخرة هم أول من غادر لم يستطع فيشبول رؤية واحد منهم الآن شد قبضتيه وشعر بإحساس الإنجاز يمر من خلاله.
قبل أن يستمتع بالنصر إندفع عضو فريقه نحوه ودفعه أرضًا “يا قائد لقد فزنا!”.
قبل أن يستمتع بالنصر إندفع عضو فريقه نحوه ودفعه أرضًا “يا قائد لقد فزنا!”.
كما أصيب شخصان بجروح خطيرة نسبيًا مما أدى إلى زيادة تباطؤ الوحدة لم يستطع فيشبول التخلي عن أعضاء فريقه.
“يعيش جلالته!”.
“لكن لم يتبق لدينا الكثير من الذخيرة”.
“عاش الجيش الأول!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة أحضر هانسون أعضاء الفريق الآخرين يبدو أن الأعداء لم يلاحظوا أن الجيش الأول قد حصر مجال رميهم، كانوا لا يزالون مستلقين على الأرض على بطونهم وهم يطلقون النار من حين لآخر وهكذا صار فيشبول أكثر ثقة بشأن قراره.
مدت إليه أيدي متعددة ورفع فيشبول في الهواء نعم قد فازوا لا شيء أفضل من رؤية كل شخص على قيد الحياة نشر فيشبول يديه عند غروب الشمس وصرخ أيضًا مع جنوده في حالة من الإثارة.
إنه يراهن الآن بحياته في هذه المعركة لكن المدهش أن الأعداء أضعف مما يتوقع عندما كان يقاتل ضد الشياطين في السهول الخصبة في ذلك الوقت بالكاد يستطيع التنفس وكل ما يمكنه فعله هو إطلاق النار، لقد أصيب جسده بالكامل بالخدر ومع ذلك في الوقت الحالي لا يزال بإمكانه مراقبة أعضاء فريقه والأعداء ولديه القدرة على التفكير في الخطوة التي قد يتخذها الخصم بعد ذلك.
–+–
خيم الصمت على المخيم كان هانسون أول من تحدث “أنا مع القائد”.
تحدث بإيجاز عن الوضع الحالي ثم قام بمسح للفريق بأكمله “غالبًا ما يقول جلالة الملك أن الهجوم هو أفضل دفاع إذا تمكنا من هزيمة هؤلاء النبلاء فلا داعي للقلق بشأن عودتهم مرة أخرى، ومع ذلك إذا تراجعنا الآن لنترك لهم فرصة للرد لذا حان الوقت لإتخاذ قرار، يمكننا إما أن ندع الأعداء يقررون مصيرنا أو يتحكمون في مصيرنا أريد أن أسمع آرائكم حول ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن فيشبول الأعداء بحربة في طريقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات