زيارة بكين مرة أخرى
الفصل 225: زيارة بكين مرة أخرى
على الرغم من أن الأكواخ تبدو رثة ، إلا أنها ستكون مكانًا سكنيًا لطيفًا بعد تجديدها. كان وانغ ياو أكثر إصرارًا على شراء الأكواخ بعد الوقوف بجانبها لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “حسنًا ، شكرًا”.
كانت الليلة هادئة جدا. لم يكن لدى وانغ ياو أي أحلام بين عشية وضحاها.
قال تشين بويوان: “جيد ، ستقلع الطائرة الساعة 11:45 صباحًا وستهبط في بكين حوالي الساعة 2:30 ظهرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استيقظ في وقت مبكر جدًا من صباح اليوم التالي وتوجه مباشرة إلى أعلى تل نانشان للقيام ببعض تمارين التنفس على صخرة كبيرة. ثم عمل في مجال الأعشاب بعد الانتهاء. سقى جذور عرق السوس واحدة تلو الأخرى بعناية بمياه الينابيع القديمة. كانت جذور عرق السوس تنمو بشكل جيد للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو “لا”.
“سان شيان ، يجب أن أزور مكانًا بعيدًا جدًا عن هنا غدًا. لن أبقى هنا لفترة من الوقت”. قال وانغ ياو “راقب حقل الأعشاب لأجلي”.
“شياوشيو ، الدكتور وانغ هنا.” انحنت سونغ رويبينغ للتحدث مع ابنتها بلطف ، غير متأكدة مما إذا كان بإمكانها سماعها.
ووف! ووف! ووف!
“هل أنت بحاجة للذهاب إلى أي مكان آخر قبل أن نتوجه إلى المطار؟” سأل تشين بويوان.
بدا أن سان شيان يفهم وانغ ياو. حيث هز رأسه وهز ذيله.
أخيرًا يمكنني الحصول على قسط جيد من الراحة الليلة.
“سان شيان ، يجب أن أزور مكانًا بعيدًا جدًا عن هنا غدًا. لن أبقى هنا لفترة من الوقت”. قال وانغ ياو “راقب حقل الأعشاب لأجلي”.
…
“كنت أمزح وحسب.” قالت وانغ رو: “لا تنس زيارة خالتك عندما تكون في بكين”.
كان السبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووف! ووف! ووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت شقيقة وانغ ياو إلى المنزل من وسط مدينة ليانشان. وسقضى وانغ ياو وقتًا رائعًا مع كل فرد في عائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحدث شيء دكتور وانغ؟” سألت سونغ رويبينغ بقلق لأنها اعتقدت أن هناك خطأ ما في ابنتها.
“هل ستزور بكين مرة أخرى؟” فوجئت وانغ رو بمعرفة أن وانغ ياو كان متوجهاً إلى بكين مرة أخرى.
قال وانغ ياو “نعم”.
قال وانغ ياو بلطف: “مرحبًا ، شياوشيو”.
هبطت الطائرة ببطء.
“اعتني بنفسك أثناء وجودك في بكين.” قالت وانغ رو “تذكر أن تعيد لي بعض الهدايا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتني بنفسك” قالت تشانغ شيوينغ ، “اتصل بخالتك إذا كنت بحاجة إلى مساعدة”.
لم تنس وانغ رو أبدًا مضايقة وانغ ياو ، رغم أنها كانت تهتم حقًا بأخيها.
مع التقدم الذي أحرزه بعد تمارين التنفس ، زادت شهيته. يمكنه أن يأكل نفس الكمية من الطعام الذي تقدم لخمسة أشخاص ، لكنه بالطبع سيتحكم في كمية الطعام الذي يأكلها.
“ربما ينبغي أن آخذ إجازة لبضعة أيام للسفر معك”. أضافت وانغ رو.
قالت تشانغ شيوينغ ، “فقط خذهم معك”.
“هل أنت جادة؟!” أعطت تشانغ شيوينغ ابنتها نظرة صارمة.
كان الكوخ على بعد عدة مئات من الأمتار من منزل سو شياوشيو. لذا لم تكن تشين يينغ بحاجة للقيادة بـ وانغ ياو الى هناك. لقد ساروا قليلا ووصلوا إلى منزل سو شياوشيو.
“كنت أمزح وحسب.” قالت وانغ رو: “لا تنس زيارة خالتك عندما تكون في بكين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح هل سترحل غدًا؟ تذكر أن تأخذ كل هذه الأشياء معك” قالت تشانغ شيوينغ.
“لماذا تريدين إعطاء الخضار المملحة لخالتي؟” أشار وانغ ياو إلى الخضار المملحة التي تبدو وكأنها كومة.
أخذت تشانغ شيوينغ بعض الأشياء من الخزانة والأدراج. وقامت بتعبئة كيس كبير من الفطائر والخضروات المملحة ومعكرونة البازلاء.
قال وانغ ياو “مرحبا”.
“أمي ، يمكنهم الحصول على أي شيء في بكين!” قال وانغ ياو.
قالت تشانغ شيوينغ ، “ذكرت خالتك في المرة الماضية أن تلك الفطائر في بكين ليست جيدة المذاق ، وأن نودلز البازلاء ليس جيد مثل الموجود في القرية”.
في الوقت نفسه ، كان تشين بويوان في فندق في وسط مدينة لينشان. نظر عبر النافذة وكان قلقًا بعض الشيء.
قال وانغ ياو “مرحبا”.
“لماذا تريدين إعطاء الخضار المملحة لخالتي؟” أشار وانغ ياو إلى الخضار المملحة التي تبدو وكأنها كومة.
نظر وانغ ياو حوله بعد النزول من الطائرة. كان في هذه المدينة القديمة والحديثة مرة أخرى.
قالت تشانغ شيوينغ ، “فقط خذهم معك”.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحضر كل شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ بابتسامة. كان يعلم أن عائلة خالته يمكنها الحصول على أي شيء يريدونه في بكين ، حتى تلك الأطعمة التي كانت والدته قد حزمتها. لم تكن هدايا فحسب ، بل كانت أيضًا وصايا طيبة من العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد تشن بويوان قلقًا بعد التحدث إلى وانغ ياو. جلس بجوار النافذة وبدأ في الاستمتاع بمنظر لينشان.
“اعتني بنفسك أثناء وجودك في بكين.” قالت وانغ رو “تذكر أن تعيد لي بعض الهدايا”.
بقي وانغ ياو في المنزل طوال اليوم. حزم بعض الملابس فقط في حقيبة صغيرة. كل شيء آخر كان في خزانة النظام. لم يعد إلى تلة نانشان إلا في وقت متأخر من الليل.
مع التقدم الذي أحرزه بعد تمارين التنفس ، زادت شهيته. يمكنه أن يأكل نفس الكمية من الطعام الذي تقدم لخمسة أشخاص ، لكنه بالطبع سيتحكم في كمية الطعام الذي يأكلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه ، كان تشين بويوان في فندق في وسط مدينة لينشان. نظر عبر النافذة وكان قلقًا بعض الشيء.
قال وانغ ياو “مرحبا”.
“آمل ألا يغير الدكتور وانغ رأيه. هل يجب أن أتصل به للتأكيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشانغ شيوينغ ، “ذكرت خالتك في المرة الماضية أن تلك الفطائر في بكين ليست جيدة المذاق ، وأن نودلز البازلاء ليس جيد مثل الموجود في القرية”.
مشى ذهابًا وإيابًا في الغرفة للحظة وقرر في النهاية الاتصال بـ وانغ ياو.
مع التقدم الذي أحرزه بعد تمارين التنفس ، زادت شهيته. يمكنه أن يأكل نفس الكمية من الطعام الذي تقدم لخمسة أشخاص ، لكنه بالطبع سيتحكم في كمية الطعام الذي يأكلها.
بدا أن سان شيان يفهم وانغ ياو. حيث هز رأسه وهز ذيله.
“مرحبا دكتور وانغ. إنه أنا ” تحدث تشين بويوان. “أردت فقط أن أؤكد أنك ستغادر إلى بكين غدًا… حسنًا ، حسنًا ، رائع! أنا سأقلك.”
ترك وانغ ياو حقائبه في الغرفة ثم ذهب ليجد تشين يينغ في الفناء.
لم يعد تشن بويوان قلقًا بعد التحدث إلى وانغ ياو. جلس بجوار النافذة وبدأ في الاستمتاع بمنظر لينشان.
كانت ليانشان بلدة صغيرة. الكثير من الناس لم يسمعوا به حتى. لقد عاش في بكين لأكثر من 20 عامًا واعتاد على الحياة المزدحمة في بكين التي كانت تتمتع برؤية أفضل في الليل. بالمقارنة مع بكين ، كانت ليانشان هادئًة جدًا؛ لم تكن جذابة على الإطلاق.
“لماذا تريدين إعطاء الخضار المملحة لخالتي؟” أشار وانغ ياو إلى الخضار المملحة التي تبدو وكأنها كومة.
حمل أمتعته ودخل غرفته. لم يشعر بالتعب بعد رحلة استغرقت ساعتين فقط.
ولكن يفضل شاب قادر مثل وانغ ياو البقاء في مكان هادئ مثل ليانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان معظم الشباب مليئين بالأحلام والعاطفة. كانوا يتطلعون للعمل والعيش في المدن الكبيرة حيث كانت الحياة مليئة بالحيوية والصخب. لن يترددوا في الذهاب إلى مدينة كبيرة إذا سنحت لهم الفرصة. لم يكن أي منهم على استعداد للبقاء في مثل هذه المدينة الصغيرة والهادئة والعيش حياة مملة. ناهيك عن أن وانغ ياو كان أيضًا طبيبًا استثنائيًا. حيث ستعامله عائلتي قوه و سو كضيف كبير طالما كان سعيدًا بالبقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا حقا لا أفهمه.
“بقيت غرفتك كما هي”. قالت تشين يينغ بابتسامة.
لكن تشين بويوان لم يكن بحاجة للقلق بشأن أفكار وانغ ياو. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو ما إذا كان بإمكان وانغ ياو زيارة بكين مرة أخرى قريبًا ، ووافق وانغ ياو على الذهاب معه غدًا. ما كان عليه فعله الآن هو أن ينام بهدوء والراحة وحجز رحلتهم مرة أخرى إلى بكين غدًا. وبمجرد وصول وانغ ياو إلى بكين دون أي عوائق ، سيتم تحقيق هدفه من زيارة ليانشان.
أخيرًا يمكنني الحصول على قسط جيد من الراحة الليلة.
“لقد وصلت للتو. دعني آخذ أمتعتك “. أخذ تشين بويوان أمتعة وانغ ياو ووضعها في صندوق السيارة. ثم فتح الباب لوانغ ياو.
استيقظ تشين بويوان من المنبه في السادسة من صباح اليوم التالي. قام بسرعة وقام بتنظيف أسنانه ووجهه ، ثم تناول الإفطار. قاد سيارته إلى قرية وانغ ياو بعد أن خرج من الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تشين يينغ سعيدة برؤية وانغ ياو ، هذا الشاب الاستثنائي ، مرة أخرى. كانت تأمل أن ترى مهارات وانغ ياو الرائعة في الكونغ فو مرة أخرى أيضًا.
كانت القرية هادئة في الصباح الباكر. كان بإمكان تشين بويوان أن يسمع نباح كلب في بعض الأحيان وغناء الديك مما جعل القرية أكثر هدوءًا على النقيض من المدينة.
“بقيت غرفتك كما هي”. قالت تشين يينغ بابتسامة.
بعد الانتهاء من تمارين التنفس الروتينية ، سار وانغ ياو حول تل نانشان ببطء. ألقى نظرة فاحصة على كل منطقة ، ثم أعطى تعليمات إلى سان شيان ودا شيا قبل المغادرة.
أومأ بابتسامة. كان يعلم أن عائلة خالته يمكنها الحصول على أي شيء يريدونه في بكين ، حتى تلك الأطعمة التي كانت والدته قد حزمتها. لم تكن هدايا فحسب ، بل كانت أيضًا وصايا طيبة من العائلة.
أعدت تشانغ شيوينغ وجبة فطور غنية بشكل خاص لابنها. كل ما صنعته كان المفضل لدى وانغ ياو.
“أمي ، لست بحاجة إلى طهي مأدبة لي ” قال وانغ ياو “أنا ذاهب إلى بكين فقط”.
…
قالت تشانغ شيوينغ “فقط كل طعامك”.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي وانغ ياو في المنزل طوال اليوم. حزم بعض الملابس فقط في حقيبة صغيرة. كل شيء آخر كان في خزانة النظام. لم يعد إلى تلة نانشان إلا في وقت متأخر من الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع التقدم الذي أحرزه بعد تمارين التنفس ، زادت شهيته. يمكنه أن يأكل نفس الكمية من الطعام الذي تقدم لخمسة أشخاص ، لكنه بالطبع سيتحكم في كمية الطعام الذي يأكلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت تشانغ شيوينغ بعض الأشياء من الخزانة والأدراج. وقامت بتعبئة كيس كبير من الفطائر والخضروات المملحة ومعكرونة البازلاء.
“اعتني بنفسك” قالت تشانغ شيوينغ ، “اتصل بخالتك إذا كنت بحاجة إلى مساعدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا يا أمي ، أنا ضيفهم المميز”.
كان على وانغ ياو أن يعترف بأن الأشخاص ذوي المكانة الاجتماعية العالية كانوا مهذبين للغاية. أظهرت سونغ رويبينغ أخلاقًا جميلة وكانت الطريقة التي قدمت بها مجاملات مناسبة للغاية.
لم يقل والده أي شيء. ربت على كتفه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان معظم الشباب مليئين بالأحلام والعاطفة. كانوا يتطلعون للعمل والعيش في المدن الكبيرة حيث كانت الحياة مليئة بالحيوية والصخب. لن يترددوا في الذهاب إلى مدينة كبيرة إذا سنحت لهم الفرصة. لم يكن أي منهم على استعداد للبقاء في مثل هذه المدينة الصغيرة والهادئة والعيش حياة مملة. ناهيك عن أن وانغ ياو كان أيضًا طبيبًا استثنائيًا. حيث ستعامله عائلتي قوه و سو كضيف كبير طالما كان سعيدًا بالبقاء.
“يجب أن أذهب ، أمي ، أبي. بالمناسبة ، أختي ، آمل أن تجدي لنفسك زوجًا عندما أعود “قال وانغ ياو.
“اعتني بنفسك أثناء وجودك في بكين.” قالت وانغ رو “تذكر أن تعيد لي بعض الهدايا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انقلع!” صاحت وانغ رو.
لقد وصلوا إلى بكين.
“يجب أن أذهب ، أمي ، أبي. بالمناسبة ، أختي ، آمل أن تجدي لنفسك زوجًا عندما أعود “قال وانغ ياو.
“ها ها ها ها!”
لقد فوجئ بالفعل بالتحسن.
خرج وانغ ياو من الباب وهو يضحك. حيث وجد تشن بويوان كان ينتظره أمام المنزل.
…
قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا يا أمي ، أنا ضيفهم المميز”.
“صباح الخير ، متى أتيت إلى هنا؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد وصلت للتو. دعني آخذ أمتعتك “. أخذ تشين بويوان أمتعة وانغ ياو ووضعها في صندوق السيارة. ثم فتح الباب لوانغ ياو.
كان السبت.
قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا يا أمي ، أنا ضيفهم المميز”.
“هل أنت بحاجة للذهاب إلى أي مكان آخر قبل أن نتوجه إلى المطار؟” سأل تشين بويوان.
“انقلع!” صاحت وانغ رو.
قال وانغ ياو “لا”.
في الوقت نفسه ، كان تشين بويوان في فندق في وسط مدينة لينشان. نظر عبر النافذة وكان قلقًا بعض الشيء.
ظل الكوخ كما هو — مكان هادئ في مدينة مزدحمة. كانت تشين يينغ لا تزال هناك.
قال تشين بويوان: “جيد ، ستقلع الطائرة الساعة 11:45 صباحًا وستهبط في بكين حوالي الساعة 2:30 ظهرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو “حسنًا”.
نظرًا لأن وانغ ياو لم يكن بحاجة إلى الذهاب إلى مكان آخر ، فقد توجه تشين بويوان مباشرة إلى مطار هايكو. سمعوا إشعار الصعود على متن الطائرة بعد وقت قصير من وصولهم إلى المطار. كان توقيتهم جيدًا.
أخذت تشانغ شيوينغ بعض الأشياء من الخزانة والأدراج. وقامت بتعبئة كيس كبير من الفطائر والخضروات المملحة ومعكرونة البازلاء.
قال وانغ ياو “شكرا لك”.
سافروا مع شركة طيران محلية هذه المرة ، وما زال تشين بويوان يحجز تذاكر من الدرجة الأولى لكليهما. كان الكثير من الناس يسافرون معهم ، حتى من مدينة صغيرة مثل هايكو. كانت مقاعد الدرجة الأولى ممتلئة تقريبًا.
قالت تشانغ شيوينغ ، “فقط خذهم معك”.
كان مقعد وانغ ياو بجوار النافذة. نظر عبر النافذة بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر الوقت ببطء مثل الغيوم حول الطائرة. فجأة ، ظهرت مدينة ضخمة على الجانب الغربي من السحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي وانغ ياو في المنزل طوال اليوم. حزم بعض الملابس فقط في حقيبة صغيرة. كل شيء آخر كان في خزانة النظام. لم يعد إلى تلة نانشان إلا في وقت متأخر من الليل.
لقد وصلوا إلى بكين.
أخيرًا يمكنني الحصول على قسط جيد من الراحة الليلة.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
هبطت الطائرة ببطء.
سارت السيارة ببطء في شوارع بكين. على الرغم من أنها لم تكن ساعة الذروة ، إلا أنهم كانوا في بكين ، المدينة التي يزيد عدد سكانها عن 20 مليون نسمة. يمكن أن تكون حركة المرور مزدحمة في أي وقت.
نظر وانغ ياو حوله بعد النزول من الطائرة. كان في هذه المدينة القديمة والحديثة مرة أخرى.
“شياوشيو ، الدكتور وانغ هنا.” انحنت سونغ رويبينغ للتحدث مع ابنتها بلطف ، غير متأكدة مما إذا كان بإمكانها سماعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه كان قد ذهب إلى بكين ذات مرة ، إلا أنه لا يزال يشعر بعدم الإلمام بالمدينة.
“صباح الخير ، متى أتيت إلى هنا؟” سأل وانغ ياو.
“مرحبًا ، دكتور وانغ” ، قال الشخص الذي استقبله مع تشين بويوان من المطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها!”
أخذت تشانغ شيوينغ بعض الأشياء من الخزانة والأدراج. وقامت بتعبئة كيس كبير من الفطائر والخضروات المملحة ومعكرونة البازلاء.
قال وانغ ياو: “مرحبًا ، شكرًا لقدومك”.
هاه؟
“شياوشيو ، الدكتور وانغ هنا.” انحنت سونغ رويبينغ للتحدث مع ابنتها بلطف ، غير متأكدة مما إذا كان بإمكانها سماعها.
بمجرد خروج وانغ ياو وتشين بويوان من المطار ، جاء شخص ما للمساعدة في حمل أمتعتهم. يبدو أنه كان ينتظر خارج المطار لفترة.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
لقد فوجئ بالفعل بالتحسن.
“سنأخذك إلى الكوخ الذي عشت فيه سابقًا. هل هذا مناسب لك؟” سأل الشخص الذي يلتقط وانغ ياو.
“ربما ينبغي أن آخذ إجازة لبضعة أيام للسفر معك”. أضافت وانغ رو.
قال وانغ ياو “أجل”.
سارت السيارة ببطء في شوارع بكين. على الرغم من أنها لم تكن ساعة الذروة ، إلا أنهم كانوا في بكين ، المدينة التي يزيد عدد سكانها عن 20 مليون نسمة. يمكن أن تكون حركة المرور مزدحمة في أي وقت.
ظل الكوخ كما هو — مكان هادئ في مدينة مزدحمة. كانت تشين يينغ لا تزال هناك.
قالت تشين يينغ بابتسامة: “مرحبا دكتور وانغ”.
“سأتركك لترتاح.” قال تشين بويوان “سأزورك في وقت آخر”.
قال وانغ ياو “مرحبا”.
حمل أمتعته ودخل غرفته. لم يشعر بالتعب بعد رحلة استغرقت ساعتين فقط.
قالت تشين يينغ: “سأعتني بك أثناء إقامتك هنا”.
“أمي ، يمكنهم الحصول على أي شيء في بكين!” قال وانغ ياو.
قال وانغ ياو “شكرا لك”.
لقد فوجئ بالفعل بالتحسن.
“بقيت غرفتك كما هي”. قالت تشين يينغ بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ ياو: “حسنًا ، شكرًا”.
استيقظ تشين بويوان من المنبه في السادسة من صباح اليوم التالي. قام بسرعة وقام بتنظيف أسنانه ووجهه ، ثم تناول الإفطار. قاد سيارته إلى قرية وانغ ياو بعد أن خرج من الفندق.
كانت تشين يينغ سعيدة برؤية وانغ ياو ، هذا الشاب الاستثنائي ، مرة أخرى. كانت تأمل أن ترى مهارات وانغ ياو الرائعة في الكونغ فو مرة أخرى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا دكتور وانغ” ردت سو شياوشيو في ذهنها. “لقد وصل أخيرًا.”
“اعتني بنفسك أثناء وجودك في بكين.” قالت وانغ رو “تذكر أن تعيد لي بعض الهدايا”.
“سأتركك لترتاح.” قال تشين بويوان “سأزورك في وقت آخر”.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، شكرًا”.
“صباح الخير ، متى أتيت إلى هنا؟” سأل وانغ ياو.
حمل أمتعته ودخل غرفته. لم يشعر بالتعب بعد رحلة استغرقت ساعتين فقط.
قال وانغ ياو: “لا تقلق ، حالتها في الواقع أفضل من آخر مرة رأيتها فيها”.
“مرحبا دكتور وانغ. إنه أنا ” تحدث تشين بويوان. “أردت فقط أن أؤكد أنك ستغادر إلى بكين غدًا… حسنًا ، حسنًا ، رائع! أنا سأقلك.”
ذهب تشين بويوان إلى منزل سو شياوشيو على الفور بعد مغادرة الكوخ. وأبلغ والدة سو شياوشيو بما حدث في لينشان.
سارت السيارة ببطء في شوارع بكين. على الرغم من أنها لم تكن ساعة الذروة ، إلا أنهم كانوا في بكين ، المدينة التي يزيد عدد سكانها عن 20 مليون نسمة. يمكن أن تكون حركة المرور مزدحمة في أي وقت.
“سان شيان ، يجب أن أزور مكانًا بعيدًا جدًا عن هنا غدًا. لن أبقى هنا لفترة من الوقت”. قال وانغ ياو “راقب حقل الأعشاب لأجلي”.
“إذن هو هنا؟” سألت سونغ رويبينغ.
قال تشين بويوان: “أجل ، لقد استقر للتو في الكوخ”.
“أمي ، لست بحاجة إلى طهي مأدبة لي ” قال وانغ ياو “أنا ذاهب إلى بكين فقط”.
بمجرد خروج وانغ ياو وتشين بويوان من المطار ، جاء شخص ما للمساعدة في حمل أمتعتهم. يبدو أنه كان ينتظر خارج المطار لفترة.
“حسن! حسن! حسن!” كانت سونغ رويبينغ متحمسة جدًا.
كان على وانغ ياو أن يعترف بأن الأشخاص ذوي المكانة الاجتماعية العالية كانوا مهذبين للغاية. أظهرت سونغ رويبينغ أخلاقًا جميلة وكانت الطريقة التي قدمت بها مجاملات مناسبة للغاية.
“سأذهب لمقابلته خلال دقيقة.”
خرج وانغ ياو من الباب وهو يضحك. حيث وجد تشن بويوان كان ينتظره أمام المنزل.
قال تشين بويوان بلطف: “سيدتي ، أعتقد أنه من الأفضل أن نسمح للدكتور وانغ بالراحة أولاً”.
قال تشين بويوان بلطف: “سيدتي ، أعتقد أنه من الأفضل أن نسمح للدكتور وانغ بالراحة أولاً”.
“حسنًا ، إنه هنا على أي حال” ، قالت سونغ رويبينغ بعد التفكير لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو بلطف: “مرحبًا ، شياوشيو”.
ترك وانغ ياو حقائبه في الغرفة ثم ذهب ليجد تشين يينغ في الفناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو: “أريد أن أرى سو شياوشيو”.
“شياوشيو ، الدكتور وانغ هنا.” انحنت سونغ رويبينغ للتحدث مع ابنتها بلطف ، غير متأكدة مما إذا كان بإمكانها سماعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشين يينغ: “حسنًا ، سوف أمشي معك إلى هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا ، دكتور وانغ” ، قال الشخص الذي استقبله مع تشين بويوان من المطار.
كان الكوخ على بعد عدة مئات من الأمتار من منزل سو شياوشيو. لذا لم تكن تشين يينغ بحاجة للقيادة بـ وانغ ياو الى هناك. لقد ساروا قليلا ووصلوا إلى منزل سو شياوشيو.
كانت الليلة هادئة جدا. لم يكن لدى وانغ ياو أي أحلام بين عشية وضحاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا ، دكتور وانغ ، شكرًا جزيلاً على قدومك!” خرجت سونغ رويبينغ للترحيب بـ وانغ ياو بمجرد أن علمت أنه هنا. “تفضل بالدخول.”
بعد الانتهاء من تمارين التنفس الروتينية ، سار وانغ ياو حول تل نانشان ببطء. ألقى نظرة فاحصة على كل منطقة ، ثم أعطى تعليمات إلى سان شيان ودا شيا قبل المغادرة.
“إذن هو هنا؟” سألت سونغ رويبينغ.
كان على وانغ ياو أن يعترف بأن الأشخاص ذوي المكانة الاجتماعية العالية كانوا مهذبين للغاية. أظهرت سونغ رويبينغ أخلاقًا جميلة وكانت الطريقة التي قدمت بها مجاملات مناسبة للغاية.
“أيمكن أن ألقي نظرة على الآنسة سو؟” اقترح وانغ ياو.
“انقلع!” صاحت وانغ رو.
قالت سونغ رويبينغ: “بالتأكيد ، تعال معي من فضلك”.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
دخل وانغ ياو الغرفة المألوفة لرؤية الفتاة مستلقية على السرير ومغطاة بشاش. كان لديها ضمادات في جميع أنحاء جسدها وكانت مثل الأحياء الميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحدث شيء دكتور وانغ؟” سألت سونغ رويبينغ بقلق لأنها اعتقدت أن هناك خطأ ما في ابنتها.
“شياوشيو ، الدكتور وانغ هنا.” انحنت سونغ رويبينغ للتحدث مع ابنتها بلطف ، غير متأكدة مما إذا كان بإمكانها سماعها.
سارت السيارة ببطء في شوارع بكين. على الرغم من أنها لم تكن ساعة الذروة ، إلا أنهم كانوا في بكين ، المدينة التي يزيد عدد سكانها عن 20 مليون نسمة. يمكن أن تكون حركة المرور مزدحمة في أي وقت.
قال وانغ ياو بلطف: “مرحبًا ، شياوشيو”.
“مرحبا دكتور وانغ” ردت سو شياوشيو في ذهنها. “لقد وصل أخيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلها صوت وانغ ياو تشعر بالدفء والأمل. كانت تنتظره لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا يا أمي ، أنا ضيفهم المميز”.
فحص وانغ ياو نبض سو شياوشيو.
“صحيح هل سترحل غدًا؟ تذكر أن تأخذ كل هذه الأشياء معك” قالت تشانغ شيوينغ.
أخيرًا يمكنني الحصول على قسط جيد من الراحة الليلة.
هاه؟
نظرًا لأن وانغ ياو لم يكن بحاجة إلى الذهاب إلى مكان آخر ، فقد توجه تشين بويوان مباشرة إلى مطار هايكو. سمعوا إشعار الصعود على متن الطائرة بعد وقت قصير من وصولهم إلى المطار. كان توقيتهم جيدًا.
على الرغم من أن الأكواخ تبدو رثة ، إلا أنها ستكون مكانًا سكنيًا لطيفًا بعد تجديدها. كان وانغ ياو أكثر إصرارًا على شراء الأكواخ بعد الوقوف بجانبها لفترة من الوقت.
كان وانغ ياو متحمسًا.
ولكن يفضل شاب قادر مثل وانغ ياو البقاء في مكان هادئ مثل ليانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أحدث شيء دكتور وانغ؟” سألت سونغ رويبينغ بقلق لأنها اعتقدت أن هناك خطأ ما في ابنتها.
بدا أن سان شيان يفهم وانغ ياو. حيث هز رأسه وهز ذيله.
قال وانغ ياو: “لا تقلق ، حالتها في الواقع أفضل من آخر مرة رأيتها فيها”.
لقد فوجئ بالفعل بالتحسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيمكن أن ألقي نظرة على الآنسة سو؟” اقترح وانغ ياو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
