السقوط
“إنه محتال الدم من الأيدي الألف المتطفله! هارب من المستوي اس من مدينة الليل المشرق! رغم أنه ليس لدي أدنى فكرة عن سبب مساعدتنا ، ما زلت أريد أن أشكرك!”
* باك!* – تجمد تعبير الصبي الصغير فجأة ، و انفجر دماغه مثل البطيخ.
انحنى قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة ، ثم لوح بسيفه الطويل القرمزي باتجاه ليلين.
“حسناً ، أنا أعتذر!” تحدث القائد بشكل غير حماسي ، موجة هائلة علي هيئة سيوف حادة ظهرت من السيف الطويل مثل الشلال ، و اندفعت نحو ليلين.
“لقد شكرتك كما يجب علي. الآن ، اترك السجناء الذين في حوزتك! و في المقابل ، سأسمح لك بالرحيل …”
ما زال ليلين يحتفظ بمكانه حيث كان يحمل الصبي الصغير ، شكلت يده الأخرى ختمًا يدًويا غامضًا و نقشه على الأرض.
عند رؤية القائد و هو يتصرف بهذه الاخلاق ، كان ليلين مرتبكًا بعض الشيء: “هل أنت غبي؟ هل تعتقد أنني أتعرض للتخويف بسهولة؟”
“ليس لدي الكثير من الصبر ، لذلك من الأفضل ألا تحاول اختبار صبري. لا تعتقد أنني لا أعرف شيئًا عن العلاقة بينك و بينه!”
لقد خمن أن هذا القائد كان أنانيًا إلى حد ما ، على الرغم من أنه ربما الأمر كان له علاقة بإخفاء ليلين لقوته .
“لماذا تحتاجني؟ ألا تعلم أن خطتنا دخلت حالة الطوارئ ، ليلين؟!”
معظم الناس يعلمون أن محتال الدم كان ماجوس عنصري شبه محول و لم يكونوا علي علم بآنه تقدم الي ماجوس في قمة المرتبة الاولي .
كان صوت العملاق أجش كما كان من قبل ، لكن هذه المرة ، كان ليلين قادرًا على سماع نغمة الغضب في صوته … مع القلق؟
في مثل هذه الأوقات ، قد تكلف المعلومات غير الصحيحة أرواح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * تس تس! * النباتات الشائكة نمت باستمرار من دروعهم القرمزية .
“حسناً ، أنا أعتذر!” تحدث القائد بشكل غير حماسي ، موجة هائلة علي هيئة سيوف حادة ظهرت من السيف الطويل مثل الشلال ، و اندفعت نحو ليلين.
“ماذا يجب أن أقول؟”
“تحرك! تشكيل التعويذة الثانية!” صاح القائد و هو يهاجم.
“لقد شكرتك كما يجب علي. الآن ، اترك السجناء الذين في حوزتك! و في المقابل ، سأسمح لك بالرحيل …”
مع صراخه ، بدا أن ماجوس فيلق حديقة الفصول الاربعة قد تلقى بعض الأوامر ، وبخلاف الماجوس الأربعة الذين يحمون ويد ، سارع الأعضاء الآخرون نحوه.
“إنه محتال الدم من الأيدي الألف المتطفله! هارب من المستوي اس من مدينة الليل المشرق! رغم أنه ليس لدي أدنى فكرة عن سبب مساعدتنا ، ما زلت أريد أن أشكرك!”
* تس تس! * النباتات الشائكة نمت باستمرار من دروعهم القرمزية .
*كلينج كلانج! كلينج كلانج!*
يبدو أن الكروم التي ظهرت من الدروع لديها وعي ذاتي ، حيث تجمعت مع بعضها ، و شكل عملاقًا أخضر طوله حوالي خمسة أمتار.
“لا! كيف يمكن أن يكون …؟ لقد كنت دائما حذرا للغاية حول هذا الموضوع …” مر عدد لا يحصى من الأفكار في عقل الصبي الصغير ، و استسلم في نهاية المطاف.
كان هذا العملاق الأخضر مكون من النباتات المليئة بالأشواك ، و الخطوط السوداء الشريرة تملأ جسدها.
……
في المنطقة التي كان من المفترض أن تكون فيها عيونها ، كان هناك زهور أرجوانية غريبة.
“حسناً ، أنا أعتذر!” تحدث القائد بشكل غير حماسي ، موجة هائلة علي هيئة سيوف حادة ظهرت من السيف الطويل مثل الشلال ، و اندفعت نحو ليلين.
“اووو!” تشابك العملاق الأخضر ، و فتح يده الكبيرة للقبض على ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جهلهم بالحقيقة يسبب لهم الخوف الشديد؟”
“هل جهلهم بالحقيقة يسبب لهم الخوف الشديد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليلين سمح للصبي الصغير باستعادة قدرته على الكلام ، إلا أنه من الواضح أنه
نظر ليلين إلى قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة بشكل مثير للشفقة. بعد ذلك ،
“ماذا يجب أن أقول؟”
ظهرت حلقة سوداء من تحت قدميه ، و هي تتسلق عباءته علي ما يبدوا تغطي جسده بالدروع السوداء.
“ليس لدي الكثير من الصبر ، لذلك من الأفضل ألا تحاول اختبار صبري. لا تعتقد أنني لا أعرف شيئًا عن العلاقة بينك و بينه!”
*كلينج كلانج! كلينج كلانج!*
“حسناً ، أنا أعتذر!” تحدث القائد بشكل غير حماسي ، موجة هائلة علي هيئة سيوف حادة ظهرت من السيف الطويل مثل الشلال ، و اندفعت نحو ليلين.
ضربت ظلال من السيوف الحمراء الدرع الأسود ، حلق الشرر في كل مكان بينما سمعت الأصوات الهائلة لسيف معدني و الدروع تتحطم ضد بعضها البعض.
بدا أن الهواء المحيط يتشوه ، ثم عاد إلى طبيعته.
بقيت هيئة السيف القرمزي تتساقط ، لكن طبقة الدروع السوداء على جسم ليلين أصبحت سميكة على نحو متزايد ، لدرجة أنها بدأت في إنتاج العديد من المسامير السوداء.
* كا تشا! كا تشا!*
“هذا أمر سيء! هذا المستوى من القوة …” اتسعت عيون القائد و فكر على الفور في تحذير مرؤوسيه (اتباعه) ، و لكن بعد فوات الأوان.
“لقد شكرتك كما يجب علي. الآن ، اترك السجناء الذين في حوزتك! و في المقابل ، سأسمح لك بالرحيل …”
*ووش! * قبل أن يصل الكف العملاق الشائك الاخضر إلى وجهته ، تذبذب الهواء المحيط و تم توليد تيار هواء قوي ، أدى إلى تفجير الأثاث في المكتب و تناثره الي قطع.
“تنهد … بعض الأشياء لن تحل إلا من خلال العنف!”
“أنت لا تعرف متى تتوقف!” بينما كان يواجه الكف العملاق الأخضر ، قام ليلين برفع يده اليمنى المغطي بقفاز أسود ، و لوح بلطف إلى أسفل.
“كن سريعًا حيال ذلك!” خفف ليلين قبضته ، و سقط الصبي على الأرض فورًا.
من وجهة نظر المشاهدين ، لم يكن الوضع في الوقت الحالي هو الأقل توازناً. حيث كان ليلين مثل طفل أمام العملاق ، و مع ذلك قام برفع ذراعه النحيفه لمواجهة كف العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معظم الناس يعلمون أن محتال الدم كان ماجوس عنصري شبه محول و لم يكونوا علي علم بآنه تقدم الي ماجوس في قمة المرتبة الاولي .
و مع ذلك ، يبدو أن العملاق الأخضر يشعر بالتهديد الشديد و استمر يزأر ، حيث تتلألأت الأشعة الخضراء في يده باستمرار مع زيادة سرعتها بمقدار ثلاث مرات.
لقد خمن أن هذا القائد كان أنانيًا إلى حد ما ، على الرغم من أنه ربما الأمر كان له علاقة بإخفاء ليلين لقوته .
*بانج! *
“ماذا يجب أن أقول؟”
أخيرًا ، التقىت قبضة ليلين الصغيرة بقبضة العملاق التي كانت بحجم جرة مائية ، حيث انتشرت موجة من الاهتزازات الهائلة في جميع الاتجاهات.
بدا أن الهواء المحيط يتشوه ، ثم عاد إلى طبيعته.
بدا أن الهواء المحيط يتشوه ، ثم عاد إلى طبيعته.
أخيرًا ، التقىت قبضة ليلين الصغيرة بقبضة العملاق التي كانت بحجم جرة مائية ، حيث انتشرت موجة من الاهتزازات الهائلة في جميع الاتجاهات.
* كا تشا! كا تشا!*
*بانج! بانج! بانج! بانج! *
واحدًا تلو الآخر ، انفصل الشوك عن اليد الكبيرة و سقطت منها. هذا التفكك سرعان ما وصل إلى كامل الذراع ، وفي النهاية الجسم الكبير للعملاق.
انحنى قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة ، ثم لوح بسيفه الطويل القرمزي باتجاه ليلين.
*بانج! بانج! بانج! بانج! *
“لماذا تحتاجني؟ ألا تعلم أن خطتنا دخلت حالة الطوارئ ، ليلين؟!”
جذور النباتات و الكروم السميكة انزلقت من جسم العملاق ، و تمددت الشقوق السوداء باستمرار حتى انها كانت على وشك تمزيق جسم العملاق لأجزاء!
“كن سريعًا حيال ذلك!” خفف ليلين قبضته ، و سقط الصبي على الأرض فورًا.
* بانج! * أخيرًا ، بعد ضجيج مدوي ضخم ، تم تقسيم جسم العملاق الأخضر إلى قطع صغيرة تطايرت في كل الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إقتله! سريعاً ، إقتله!”
* بوم! بوم! بوم! *
لم يفك الختم عن بحر وعيه. حيث دار جسد الولد الصغير الضعيف في الهواء عدة مرات ، ثم سقط.
امتدت الصدمة الهائلة التي امتدت بشكل عجيب إلى اجساد أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة التي كانت تحيط بليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت هيئة السيف القرمزي تتساقط ، لكن طبقة الدروع السوداء على جسم ليلين أصبحت سميكة على نحو متزايد ، لدرجة أنها بدأت في إنتاج العديد من المسامير السوداء.
اهتز الدرع القرمزي على أجسادهم ، ثم انهار الي أجزاء.
“تنهد … بعض الأشياء لن تحل إلا من خلال العنف!”
كان الماجوس شاحبين تماما و تراجعوا بعض خطوات قليلة ، البعض منهم كان يسعل كميات كبيرة من الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الموقف حيث نادراً ما يظهرت فيه ماجوس المرتبة 2 ، كان الماجوس في قمة المرتبة الأولى هو أقوى الكائنات
“ماجوس في قمة المرتبة 1! لقد وصل بالفعل إلى ذروة المرتبة 1!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مع ذلك ، بدا أنه استعاد قدرته على التحدث و تحدث ببرود في اللحظة التي وقف فيها.
حدق قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة باستمرار في قناع ليلين ، كما لو كان يحاول نحت مظهره في ذاكرته.
“توقف عن هُراءك و اجعل العملاق يأتي إلى هنا!”
في الموقف حيث نادراً ما يظهرت فيه ماجوس المرتبة 2 ، كان الماجوس في قمة المرتبة الأولى هو أقوى الكائنات
كان الماجوس شاحبين تماما و تراجعوا بعض خطوات قليلة ، البعض منهم كان يسعل كميات كبيرة من الدم.
في الساحل الجنوبي. كان ارتفاع قوة محتال الدم سريعه للغاية و مدهشه جداً ؛ و من المؤكد أن هذا القائد لن يستطع أن يقلل من حذره.
“حسناً ، أنا أعتذر!” تحدث القائد بشكل غير حماسي ، موجة هائلة علي هيئة سيوف حادة ظهرت من السيف الطويل مثل الشلال ، و اندفعت نحو ليلين.
في هذه اللحظة ، كان الخوف واضحًا في نظرة القائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جهلهم بالحقيقة يسبب لهم الخوف الشديد؟”
“تنهد … بعض الأشياء لن تحل إلا من خلال العنف!”
“توقف عن هُراءك و اجعل العملاق يأتي إلى هنا!”
ما زال ليلين يحتفظ بمكانه حيث كان يحمل الصبي الصغير ، شكلت يده الأخرى ختمًا يدًويا غامضًا و نقشه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يطلب من ليلين أن فك الختم عن بحر وعيه ، جلس بهدوء في زاوية ، كما لو كان في حالة دوار.
“مجال الظل!” ظهر ظل أسود اللون من تحت قدميه و سرعان ما شكل كرة سوداء كثيفة تنتشر بجنون إلى المناطق المحيطة.
بشكل رائع و هادئ ، تقدم ليلين ، و مثل حمل بطة ، أمسك الصبي من العنق و رفعه.
……
“توقف عن هُراءك و اجعل العملاق يأتي إلى هنا!”
في تلك اللحظة ، غطت الظلال السوداء الماجوس الذين كانوا في المكتب …
“لماذا تحتاجني؟ ألا تعلم أن خطتنا دخلت حالة الطوارئ ، ليلين؟!”
* شوا شوا! * في الظلام ، بدا أن هناك أصوات لشخص يتحرك بسرعة ، و آهات بشرية بائسة منخفضة التي يصنعها المرء قبل وفاته.
بشكل غير متوقع ، انتظره ليلين بالفعل.
مغطون بالظلال ، حيث حتي سحر الضوء عديم النفع ، كان ماجوس فيلق حديقة الفصول الاربعة عميان بشكل اساسي.
“لا! كيف يمكن أن يكون …؟ لقد كنت دائما حذرا للغاية حول هذا الموضوع …” مر عدد لا يحصى من الأفكار في عقل الصبي الصغير ، و استسلم في نهاية المطاف.
لحسن الحظ ، لم يستمر هذا إلا لفترة قصيرة من الزمن. و بعد عدة دقائق ، تفرق الظلام الكثيف عن المكتب ،
“خطتنا بأكملها سقطت بسببه! أيضًا ، تجرأ على معاملتي بهذه الطريقة! أريده ميتًا!”
و كشف عن اجساد القليل من الماجوس . اما بالنسبة اي ليلين ، الذي كانوا قد طوقوه من قبل ، لم يعد موجودًا في أي مكان .
حدق قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة باستمرار في قناع ليلين ، كما لو كان يحاول نحت مظهره في ذاكرته.
“القائد! ماذا يجب أن نفعل؟”
صاح ليلين.
كافح الماجوس للوقوف و جاء إلى قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة.
كان الولد يحدق في ليلين و عيناه مليئة بالغضب الشديد.
و مع ذلك ، وجد تعبيرًا غريبًا جدًا على وجه قائده. حيث كان هناك تلميحات من الرعب ، و كذلك عدم التصديق.
انحنى قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة ، ثم لوح بسيفه الطويل القرمزي باتجاه ليلين.
“القائد! القائد! ماذا بك؟” بدأ هذا الماجوس يشعر فجأة بالخوف ، و مد يده اليمنى ، و فكر في هز ذراع قائده.
“توقف عن هُراءك و اجعل العملاق يأتي إلى هنا!”
* باك! * عندما لمست يد الماجوس ملابس قائده ، تحول جسده إلى رماد أسود مثل فقاعة فرقعت ، و تفرقت في كل مكان.
* باك!* – تجمد تعبير الصبي الصغير فجأة ، و انفجر دماغه مثل البطيخ.
* باك باك باك! * كما لو كان الأمر احدث بعض ردود الفعل المتسلسلة ، انفجر بعض الماجوس المحيط به ، تاركين وراءهم ضبابًا أسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إقتله! سريعاً ، إقتله!”
بينما كان الماجوس الباقين ينظروا إلى الضباب ، شعور خانق بالفزع أثقل قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يطلب من ليلين أن فك الختم عن بحر وعيه ، جلس بهدوء في زاوية ، كما لو كان في حالة دوار.
……
مع صراخه ، بدا أن ماجوس فيلق حديقة الفصول الاربعة قد تلقى بعض الأوامر ، وبخلاف الماجوس الأربعة الذين يحمون ويد ، سارع الأعضاء الآخرون نحوه.
* شوا! * بينما كان لا يزال ممسكاً بالطفل الصغير ، تحول جسد ليلين إلى إعصار أسود تحرك بعيداً عن المقر ، الذي تحول إلى ساحة معركة.
اهتز الدرع القرمزي على أجسادهم ، ثم انهار الي أجزاء.
نظرًا لأنه كان يتحرك بسرعة عالية جدًا ، لم يتمكن الماجوس من كلا المجالين من رؤية شكل اسود يومض ، ثم اختفي تمامًا.
اهتز الدرع القرمزي على أجسادهم ، ثم انهار الي أجزاء.
*باك!*
“خطتنا بأكملها سقطت بسببه! أيضًا ، تجرأ على معاملتي بهذه الطريقة! أريده ميتًا!”
عند العثور على منطقة فارغة بعيدة عن ساحة المعركة ، ألقى الصبي الصغير على الأرض.
“لا! كيف يمكن أن يكون …؟ لقد كنت دائما حذرا للغاية حول هذا الموضوع …” مر عدد لا يحصى من الأفكار في عقل الصبي الصغير ، و استسلم في نهاية المطاف.
“محتال الدم ، ماذا تفعل؟” تدحرج الصبي الصغير عدة مرات ، حيث كان جسده مغطى بالتراب و الطين.
بدا أن الهواء المحيط يتشوه ، ثم عاد إلى طبيعته.
و مع ذلك ، بدا أنه استعاد قدرته على التحدث و تحدث ببرود في اللحظة التي وقف فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ليلين بشكل واسع.
“توقف عن هُراءك و اجعل العملاق يأتي إلى هنا!”
*باك!*
صاح ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الموقف حيث نادراً ما يظهرت فيه ماجوس المرتبة 2 ، كان الماجوس في قمة المرتبة الأولى هو أقوى الكائنات
“إنه وقت حرج للغاية الآن ، حتى أنا لا أستطيع الاتصال به …” ظهر تعبير غريب على وجهه بينما يوضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * تس تس! * النباتات الشائكة نمت باستمرار من دروعهم القرمزية .
بعد ذلك مباشرة ، تعرض للركل من جانب ليلين.
كان الولد يحدق في ليلين و عيناه مليئة بالغضب الشديد.
على الرغم من أن ليلين سمح للصبي الصغير باستعادة قدرته على الكلام ، إلا أنه من الواضح أنه
*ووش! * قبل أن يصل الكف العملاق الشائك الاخضر إلى وجهته ، تذبذب الهواء المحيط و تم توليد تيار هواء قوي ، أدى إلى تفجير الأثاث في المكتب و تناثره الي قطع.
لم يفك الختم عن بحر وعيه. حيث دار جسد الولد الصغير الضعيف في الهواء عدة مرات ، ثم سقط.
مع صراخه ، بدا أن ماجوس فيلق حديقة الفصول الاربعة قد تلقى بعض الأوامر ، وبخلاف الماجوس الأربعة الذين يحمون ويد ، سارع الأعضاء الآخرون نحوه.
* كراك! * سمع أصوات كسر العظام ناتج من داخل جسده ، بدا الأمر كما لو أنه تم كسر بعض الأضلاع.
في مثل هذه الأوقات ، قد تكلف المعلومات غير الصحيحة أرواح!
بشكل رائع و هادئ ، تقدم ليلين ، و مثل حمل بطة ، أمسك الصبي من العنق و رفعه.
ما زال ليلين يحتفظ بمكانه حيث كان يحمل الصبي الصغير ، شكلت يده الأخرى ختمًا يدًويا غامضًا و نقشه على الأرض.
“ليس لدي الكثير من الصبر ، لذلك من الأفضل ألا تحاول اختبار صبري. لا تعتقد أنني لا أعرف شيئًا عن العلاقة بينك و بينه!”
في هذه اللحظة ، انفجر فجأة الصبي الصغير الذي كان يوبخ جانباً في حاله هستيريه. حيث كان الضباب الأخضر يحميه ، مما سمح له باستعادة قوته.
على الرغم من أن ليلين بدا هادئًا ، إلا أن الصبي الذي كان ليلين يحدق فيه شعر بالفراغ من الداخل.
ابتسم ليلين ، ثم طقطق أصابعه.
في ظل نظرة ليلين القاسية ، شعر كما لو أن الرجل الآخر يستطيع أن يرى من خلاله و يعرف كل أسراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت الصدمة الهائلة التي امتدت بشكل عجيب إلى اجساد أعضاء فيلق حديقة الفصول الاربعة التي كانت تحيط بليلين.
“لا! كيف يمكن أن يكون …؟ لقد كنت دائما حذرا للغاية حول هذا الموضوع …” مر عدد لا يحصى من الأفكار في عقل الصبي الصغير ، و استسلم في نهاية المطاف.
في تلك اللحظة ، غطت الظلال السوداء الماجوس الذين كانوا في المكتب …
“كن سريعًا حيال ذلك!” خفف ليلين قبضته ، و سقط الصبي على الأرض فورًا.
أخيرًا ، التقىت قبضة ليلين الصغيرة بقبضة العملاق التي كانت بحجم جرة مائية ، حيث انتشرت موجة من الاهتزازات الهائلة في جميع الاتجاهات.
“سعال سعال …” جلس الصبي على الأرض ، ويداه تحسس رقبته ، حيث كانت عليها علامات أرجوانية ظاهره بالفعل.
“توقف عن هُراءك و اجعل العملاق يأتي إلى هنا!”
دون أن يطلب من ليلين أن فك الختم عن بحر وعيه ، جلس بهدوء في زاوية ، كما لو كان في حالة دوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ليلين بدا هادئًا ، إلا أن الصبي الذي كان ليلين يحدق فيه شعر بالفراغ من الداخل.
بشكل غير متوقع ، انتظره ليلين بالفعل.
“إنه محتال الدم من الأيدي الألف المتطفله! هارب من المستوي اس من مدينة الليل المشرق! رغم أنه ليس لدي أدنى فكرة عن سبب مساعدتنا ، ما زلت أريد أن أشكرك!”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، و بعد دقائق قليلة ، انتشر الضباب الأخضر في الهواء و ملأ المنطقة.
في هذه اللحظة ، انفجر فجأة الصبي الصغير الذي كان يوبخ جانباً في حاله هستيريه. حيث كان الضباب الأخضر يحميه ، مما سمح له باستعادة قوته.
“لماذا تحتاجني؟ ألا تعلم أن خطتنا دخلت حالة الطوارئ ، ليلين؟!”
“تنهد … بعض الأشياء لن تحل إلا من خلال العنف!”
كان صوت العملاق أجش كما كان من قبل ، لكن هذه المرة ، كان ليلين قادرًا على سماع نغمة الغضب في صوته … مع القلق؟
لم يفك الختم عن بحر وعيه. حيث دار جسد الولد الصغير الضعيف في الهواء عدة مرات ، ثم سقط.
“إقتله! سريعاً ، إقتله!”
*ووش! * قبل أن يصل الكف العملاق الشائك الاخضر إلى وجهته ، تذبذب الهواء المحيط و تم توليد تيار هواء قوي ، أدى إلى تفجير الأثاث في المكتب و تناثره الي قطع.
في هذه اللحظة ، انفجر فجأة الصبي الصغير الذي كان يوبخ جانباً في حاله هستيريه. حيث كان الضباب الأخضر يحميه ، مما سمح له باستعادة قوته.
كان الولد يحدق في ليلين و عيناه مليئة بالغضب الشديد.
“خطتنا بأكملها سقطت بسببه! أيضًا ، تجرأ على معاملتي بهذه الطريقة! أريده ميتًا!”
انحنى قائد فيلق حديقة الفصول الاربعة ، ثم لوح بسيفه الطويل القرمزي باتجاه ليلين.
كان الولد يحدق في ليلين و عيناه مليئة بالغضب الشديد.
في ظل نظرة ليلين القاسية ، شعر كما لو أن الرجل الآخر يستطيع أن يرى من خلاله و يعرف كل أسراره.
“أعرف ،” هز رأسه بإيجاز ، و نظر إلى ليلين. “ماذا لديك لتدافع به عن نفسك في هفواتك في الماضي ، فضلاً عن إحباط خطتنا هذه المرة؟”
“حسناً ، أنا أعتذر!” تحدث القائد بشكل غير حماسي ، موجة هائلة علي هيئة سيوف حادة ظهرت من السيف الطويل مثل الشلال ، و اندفعت نحو ليلين.
بينما تحدث العملاق ، أصبح الضباب في المناطق المحيطة أكثر قوة ، لدرجة أن الشجيرات و التربة بدأت تنبعث منها دخان أبيض ، و ذابت مثل الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الموقف حيث نادراً ما يظهرت فيه ماجوس المرتبة 2 ، كان الماجوس في قمة المرتبة الأولى هو أقوى الكائنات
“ماذا يجب أن أقول؟”
*كلينج كلانج! كلينج كلانج!*
ابتسم ليلين ، ثم طقطق أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يستمر هذا إلا لفترة قصيرة من الزمن. و بعد عدة دقائق ، تفرق الظلام الكثيف عن المكتب ،
* باك!* – تجمد تعبير الصبي الصغير فجأة ، و انفجر دماغه مثل البطيخ.
* بانج! * أخيرًا ، بعد ضجيج مدوي ضخم ، تم تقسيم جسم العملاق الأخضر إلى قطع صغيرة تطايرت في كل الاتجاهات.
“إذا كنت تريد تفسيراً ، فهل هذا يصلح؟”
“هذا أمر سيء! هذا المستوى من القوة …” اتسعت عيون القائد و فكر على الفور في تحذير مرؤوسيه (اتباعه) ، و لكن بعد فوات الأوان.
ابتسم ليلين بشكل واسع.
في هذه اللحظة ، انفجر فجأة الصبي الصغير الذي كان يوبخ جانباً في حاله هستيريه. حيث كان الضباب الأخضر يحميه ، مما سمح له باستعادة قوته.
“خطتنا بأكملها سقطت بسببه! أيضًا ، تجرأ على معاملتي بهذه الطريقة! أريده ميتًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
