معمل الاسبات
يتطلب تطوير دواء جديد الكثير من القوى العاملة والموارد المادية والموارد المالية. وسيكون من المستحيل تقريبًا على السيدة الغنية أن تفعل ذلك سراً ، لذلك كان عليها إخفاء الشجرة في غابة وإعداد مشروع ما كتغطية حيث يمكنها الحصول على الموارد التي تحتاجها.
لقد لاحظت أن تعابير دالي تعكرت مرة أخرى ، لذا أجبتها بعد فترة وجيزة ، “حسنًا!”
علقت شياوتاو بعد الاستماع إلى نظريتي: “هذا منطقي للغاية …لكن لماذا قررت أن تقودنا إلى هذا المستند إذن؟”
نظرت إلى الأسفل بفزع ورأيت رجلاً يشبه الزومبي يكسر أحد الصناديق ويقف ببطء. كان عاريا وهزيلا تماما. ولك يكن لجلده بريق على الإطلاق حيث كانت العلامة الوحيدة على أنه كان على قيد الحياة هي الضوء الذي ينعكس من عينيه.(أحيانا يسموه في الصينية لهب الحياة)
“هل من الممكن لنا تتبع المزيد من المعلومات حول هذا المشروع؟” سألت السيد وانغ.
أجاب: “سأسأل قسم الموارد البشرية”.
أجاب: “سأسأل قسم الموارد البشرية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبنا للدردشة بسعادة لفترة من الوقت ، ولكن في مرحلة ما ، تحول تعبير شياوتاو فجأة إلى فاتر وغير سعيد. سألتها ما إذا كان هناك شيء يزعجها وأجابت بعبارة بسيطة “نعم”. سألت عما إذا كان له علاقة بـ وانغ غونغتسي وفوجئت.
اقترحت شياوتاو أن نخرج لتناول الغداء الآن لأنه من المحتمل أن يكون هناك يوم عمل طويل آخر أمامنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صرخت باسم شياوتاو ، ركضت نحوي وكان دالي يتبعها. قاموا بتشغيل المصباح الموجود في هواتفهم المحمولة حتى يتمكنوا من رؤية ما يجري. عندما رأى دالي “الزومبي” ، صرخ مرة أخرى بملئ رئتيه.
خلال الوجبة ، أخرج دالي دفترًا صغيرًا ملئ بالمصطلحات والعبارات الإنجليزية وبدأ في حفظها.
كان الجو مظلم في الداخل. حاولنا العثور على مفتاح الإضاءة ولكن لم يتم العثور عليه في أي مكان. كان الهواء بالداخل باردًا. قمت بتنشيط رؤية الكهف وفحصت المبنى بالكامل. تبعني دالي عن كثب ، ويداه تشد أكمام قميصي كطفل. ومشت شياوتاو خلف دالي.
“يا لك من طالب مجتهد!” ضحكت شياوتاو وأغاظته.
ركلت شياوتاو مؤخرته وصرخت “ماذا أنت كناري؟ هل عليك أن تصرخ في كل مرة تشعر فيها بالخطر؟ ”
“لقد فشلت في هذا الاختبار عدة مرات ، شياوتاو-جيجي!” عبس دالي. “يجب أن أعمل بجد إذا أردت التخرج!”
“نحن نموت من التشويق هنا ، سونغ يانغ!” تدخلت شياوتاو. “أخبرنا بما وجدت!”
التفت شياوتاو نحوي وسألتني ، “ماذا عنك سونغ يانغ؟ هل حصلت على درجات جيدة؟ ”
“أخشى أنني لست جيدًا في تسلق النوافذ”
أجبتها “إنها متوسطة فقط…سأكون سعيدًا إذا نجحت في جميع الاختبارات.”
نظرت إلى الأسفل بفزع ورأيت رجلاً يشبه الزومبي يكسر أحد الصناديق ويقف ببطء. كان عاريا وهزيلا تماما. ولك يكن لجلده بريق على الإطلاق حيث كانت العلامة الوحيدة على أنه كان على قيد الحياة هي الضوء الذي ينعكس من عينيه.(أحيانا يسموه في الصينية لهب الحياة)
ذهبنا للدردشة بسعادة لفترة من الوقت ، ولكن في مرحلة ما ، تحول تعبير شياوتاو فجأة إلى فاتر وغير سعيد. سألتها ما إذا كان هناك شيء يزعجها وأجابت بعبارة بسيطة “نعم”. سألت عما إذا كان له علاقة بـ وانغ غونغتسي وفوجئت.
كان هذا بلا شك تقدم كبير.
“كيف عرفت؟” هي سألت. “هل أنت الدودة الشريطية التي تعيش داخل معدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح أنه بعد لقاء شياوتاو في تلك الحفلة ، كان وانغ غونغتسي مغرما تمامًا بجمالها وشخصيتها المثيرة وبدأ في الاتصال بها دون توقف ليطلب منها الخروج لتناول العشاء. وفي الليلة الماضية ، ظهر بالقرب من شقتها وأزعجها بشأن الذهاب في موعد معًا ، لكن شياوتاو استمرت في الإصرار على أنها غير مهتمة. وبعد فترة ، رضخ أخيرًا وعاد إلى المنزل.
انا ضحكت. “لقد تنهدت بشدة عندما دخل هذان الزوجان الشابان إلى المطعم ، لذلك خمنت أنه قد يكون له علاقة بهذا.”
نظرًا لأن والدها كان قد وضع عينه على غونغتسي ليكون صهره المستقبلي والعلاقة الاقتصادية بين العائلتين ، كان على شياوتاو أن تكون حريصة على عدم الإساءة إلى غونغتسي كثيرًا. ومع ذلك ، فإن هذا لم يؤدي إلا تشجيعه وجعله أكثر إزعاجًا.
“تخمين جيد، محقق سونغ!” أشادت. “يمكنك حتى قراءة عقول الآخرين! بهذا المعدل ، ستتجاوز شيرلوك هولمز قريبًا! ”
قالت شياوتاو “بخصوص ذلك لا أعتقد أن تمثيلك كان مقنعًا جدًا في ذلك اليوم.”
أجبتها بتواضع: “لا يزال أمامي طريق طويل أقطعه”.
“أخشى أنني لست جيدًا في تسلق النوافذ”
اتضح أنه بعد لقاء شياوتاو في تلك الحفلة ، كان وانغ غونغتسي مغرما تمامًا بجمالها وشخصيتها المثيرة وبدأ في الاتصال بها دون توقف ليطلب منها الخروج لتناول العشاء. وفي الليلة الماضية ، ظهر بالقرب من شقتها وأزعجها بشأن الذهاب في موعد معًا ، لكن شياوتاو استمرت في الإصرار على أنها غير مهتمة. وبعد فترة ، رضخ أخيرًا وعاد إلى المنزل.
نظرت إلى الأسفل بفزع ورأيت رجلاً يشبه الزومبي يكسر أحد الصناديق ويقف ببطء. كان عاريا وهزيلا تماما. ولك يكن لجلده بريق على الإطلاق حيث كانت العلامة الوحيدة على أنه كان على قيد الحياة هي الضوء الذي ينعكس من عينيه.(أحيانا يسموه في الصينية لهب الحياة)
نظرًا لأن والدها كان قد وضع عينه على غونغتسي ليكون صهره المستقبلي والعلاقة الاقتصادية بين العائلتين ، كان على شياوتاو أن تكون حريصة على عدم الإساءة إلى غونغتسي كثيرًا. ومع ذلك ، فإن هذا لم يؤدي إلا تشجيعه وجعله أكثر إزعاجًا.
“وربما بعد عقود من الآن”، قال دالي “سيتمكن الأغنياء من العيش إلى الأبد حين يكون عللى الفقراء كسب قوت يومهم …”
“اللعنة ، شياوتاو-جيجي!” بكى دالي. “لم أعتقد أبدًا أن الزيجات المدبرة ستظل شيئًا موجودا في هذا العصر! هذا ببساطة إقطاعي! ”
رأيت بعض الصناديق الخشبية مكدسة في زاوية. مشينا أكثر إلى داخل المبنى ووصلنا إلى غرفة منفصلة. كان أحد الجدران مصنوعًا من الزجاج ، ومن خلاله تمكنت من رؤية طاولات طويلة بالداخل حيث تم وضع العديد من معدات المختبر. عندما دخلت الغرفة رأيت مستندًا على المنضدة. التقطته وقرأته.
تنهدت شياوتاو. “لطالما كانت عائلتي صارمة للغاية مع القواعد. لا يمكنني الزواج من أي شخص دون موافقة والدي. لهذا السبب كنت منزعجًة هذه الأيام. حتى أن لدي فكرة أنه إذا أجبرني والدي على الزواج من هذا الرجل ، فسأخونه فقط لإحراج والدي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء يخيف الأثرياء أكثر من الموت” ، تمتمت شياوتاو بحزن. “إذا اكتشفوا أن هناك تقنية يمكنها إطالة حياتهم إلى أجل غير مسمى ، فسيكونون على استعداد لإنفاق ثروة للحصول عليها!”
“أنت لست جادة ، أليس كذلك؟” انا سألت.
شرحت “ربما كانت تتطلع إلى أن تكون رائدة هذه التقنية لاحتكارها وصنع ثروة”.
ضحكت شياوتاو. “هل ترغب في الانضمام إلي في خطتي لإحراج والدي؟”
نظرًا لأن والدها كان قد وضع عينه على غونغتسي ليكون صهره المستقبلي والعلاقة الاقتصادية بين العائلتين ، كان على شياوتاو أن تكون حريصة على عدم الإساءة إلى غونغتسي كثيرًا. ومع ذلك ، فإن هذا لم يؤدي إلا تشجيعه وجعله أكثر إزعاجًا.
“أخشى أنني لست جيدًا في تسلق النوافذ”
“لكن هذا النوع من الأبحاث سيفيد البشرية جمعاء!” قالت شياوتاو. “لماذا بذلت الكثير من المتاعب لإخفاءه؟”
اشتكى دالي “أنا… مجرد العجلة الثالثة مرة أخرى …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تطوير دواء الموت المزيف ليتم استخدامه مع الفريزر – والغرض منه هو وضع الناس في سبات عميق!”
ضحكنا وتمازحنا ، لكن كان من الواضح أن شياوتاو لا تزال منزعجة من الأمر ، لذلك سألتها ، “هل لديك أي مشاعر تجاه هذا الرجل؟”
في تلك اللحظة ، كان هناك ضوضاء عالية آتية في الخارج. صرخ دالي من الخوف واختبأ خلف ظهري.
جعدت شياو شياو حواجبها وأجابت ، “بالتأكيد! الكراهية! الاشمئزاز! هذه مشاعر أيضا أليس كذلك؟ آه ، يبدو الأمر كما لو أننا لا نتحدث نفس اللغة! نحن نعيش بشكل أساسي على كواكب مختلفة! ”
أخرجت ببطء شياوتاو ودالي من المختبر. ووجدت أن هناك حركة آتية من خلف الصناديق الخشبية. أخبرت شياوتاو و دالي أن ينتظروا مني أثناء فحصهم. صعدت على كومة الصناديق لأرى ما كان يختبئ خلفها. وفجأة ظهرت يد وأمسكت بكاحلي بقوة.
“لماذا لا تجلس معه وتوضحي له أنه لا توجد فرصة بينكما؟” اقترحت. “ربما هذا من شأنه أن يثبط عزيمته. إذا لم يفلح ذلك ، فيمكنني أن أكون صديقك “.
“أنا لست من ذوي الخبرة في هذا الأمر…” ابتسمت بضعف.
قالت شياوتاو “بخصوص ذلك لا أعتقد أن تمثيلك كان مقنعًا جدًا في ذلك اليوم.”
“ربما يجب أن نتدرب على الخروج معًا أكثر حتى نبدو أكثر إقناعًا كزوج. ربما حينها سيتخلى هذا الرجل عن الأمر “.
“أنا لست من ذوي الخبرة في هذا الأمر…” ابتسمت بضعف.
“ربما يجب أن نتدرب على الخروج معًا أكثر حتى نبدو أكثر إقناعًا كزوج. ربما حينها سيتخلى هذا الرجل عن الأمر “.
جعدت شياو شياو حواجبها وأجابت ، “بالتأكيد! الكراهية! الاشمئزاز! هذه مشاعر أيضا أليس كذلك؟ آه ، يبدو الأمر كما لو أننا لا نتحدث نفس اللغة! نحن نعيش بشكل أساسي على كواكب مختلفة! ”
لقد لاحظت أن تعابير دالي تعكرت مرة أخرى ، لذا أجبتها بعد فترة وجيزة ، “حسنًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تجلس معه وتوضحي له أنه لا توجد فرصة بينكما؟” اقترحت. “ربما هذا من شأنه أن يثبط عزيمته. إذا لم يفلح ذلك ، فيمكنني أن أكون صديقك “.
عدنا إلى الشركة بعد الغداء. كان السيد وانغ ينتظرنا في مكتب الاستقبال. وفي اللحظة التي وصلنا فيها وقف على قدميه وأعلن أنه حقق اكتشافًا كبيرًا.
أخرجت ببطء شياوتاو ودالي من المختبر. ووجدت أن هناك حركة آتية من خلف الصناديق الخشبية. أخبرت شياوتاو و دالي أن ينتظروا مني أثناء فحصهم. صعدت على كومة الصناديق لأرى ما كان يختبئ خلفها. وفجأة ظهرت يد وأمسكت بكاحلي بقوة.
من خلال قسم الموارد البشرية ، اكتشف أن المعمل المستخدم في تطوير العقار كان يقع في مستودع جنوب المدينة ، وكانت السيدة الغنية هي المالكة لذلك المستودع.
رأيت بعض الصناديق الخشبية مكدسة في زاوية. مشينا أكثر إلى داخل المبنى ووصلنا إلى غرفة منفصلة. كان أحد الجدران مصنوعًا من الزجاج ، ومن خلاله تمكنت من رؤية طاولات طويلة بالداخل حيث تم وضع العديد من معدات المختبر. عندما دخلت الغرفة رأيت مستندًا على المنضدة. التقطته وقرأته.
كان هذا بلا شك تقدم كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تطوير دواء الموت المزيف ليتم استخدامه مع الفريزر – والغرض منه هو وضع الناس في سبات عميق!”
اتصلت شياوتاو بـ يوانتشاو لتطلب منه إحضار عدد قليل من ضباط الشرطة والاندفاع إلى هناك ، وانطلقنا على الفور.
كان هذا بلا شك تقدم كبير.
جئنا إلى جنوب المدينة حيث وجدنا أن المستودع مبنى على أرض خاصة. (معظم المباني الضخمة كالمستودعات تكون الأرض ملك الدولة والشخص له حق الانتفاع وليس البيع والشراء لها)
شرحت “ربما كانت تتطلع إلى أن تكون رائدة هذه التقنية لاحتكارها وصنع ثروة”.
اشترت السيدة الغنية ثلاثة مستودعات هنا. حاولنا دخول أكبرها ، لكن البوابات كانت مقفلة بسلاسل حديدية. فتحت القفل بسلك حديدي أحضرته معي ، ثم دفع يوانتشاو الأبواب لفتحها.
أجبتها بتواضع: “لا يزال أمامي طريق طويل أقطعه”.
كان الجو مظلم في الداخل. حاولنا العثور على مفتاح الإضاءة ولكن لم يتم العثور عليه في أي مكان. كان الهواء بالداخل باردًا. قمت بتنشيط رؤية الكهف وفحصت المبنى بالكامل. تبعني دالي عن كثب ، ويداه تشد أكمام قميصي كطفل. ومشت شياوتاو خلف دالي.
“أنت لست جادة ، أليس كذلك؟” انا سألت.
رأيت بعض الصناديق الخشبية مكدسة في زاوية. مشينا أكثر إلى داخل المبنى ووصلنا إلى غرفة منفصلة. كان أحد الجدران مصنوعًا من الزجاج ، ومن خلاله تمكنت من رؤية طاولات طويلة بالداخل حيث تم وضع العديد من معدات المختبر. عندما دخلت الغرفة رأيت مستندًا على المنضدة. التقطته وقرأته.
اشتكى دالي “أنا… مجرد العجلة الثالثة مرة أخرى …”.
“أرى … فهمت!” تمتمت وأنا أقرأ.
“توقف!” صاح دالي. “يبدو وكأنه شيء من فيلم خيال علمي!”
“نحن نموت من التشويق هنا ، سونغ يانغ!” تدخلت شياوتاو. “أخبرنا بما وجدت!”
“توقف!” صاح دالي. “يبدو وكأنه شيء من فيلم خيال علمي!”
“تم تطوير دواء الموت المزيف ليتم استخدامه مع الفريزر – والغرض منه هو وضع الناس في سبات عميق!”
اقترحت شياوتاو أن نخرج لتناول الغداء الآن لأنه من المحتمل أن يكون هناك يوم عمل طويل آخر أمامنا.
“توقف!” صاح دالي. “يبدو وكأنه شيء من فيلم خيال علمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشترت السيدة الغنية ثلاثة مستودعات هنا. حاولنا دخول أكبرها ، لكن البوابات كانت مقفلة بسلاسل حديدية. فتحت القفل بسلك حديدي أحضرته معي ، ثم دفع يوانتشاو الأبواب لفتحها.
قلت: “ليس هذا جديدا، لأكون صادقًا….في الواقع ، كانت هناك تطورات في علم التجميد لسنوات عديدة حتى الآن. حيث هناك حالات لأشخاص يعانون من أمراض مميتة تم تجميدهم قبل وفاتهم حتى يمكن إذابتهم و “إعادة إيقاظهم” عندما تتحسن التطورات الطبية في المستقبل. إنه أقرب شيء لدينا إلى الخلود. وكانت السيدة الغنية تحاول تطوير عقار يمكن حقنه في الجسم من شأنه أن يقلل من نشاطه إلى مستوى دب أثناء السبات ، وهو ما يعادل تقريبًا حالة الموت ، بحيث يمكن تخزين الجسد بالتبريد للمئات ، أو ربما آلاف السنين! ”
“أنت لست جادة ، أليس كذلك؟” انا سألت.
“لكن هذا النوع من الأبحاث سيفيد البشرية جمعاء!” قالت شياوتاو. “لماذا بذلت الكثير من المتاعب لإخفاءه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشترت السيدة الغنية ثلاثة مستودعات هنا. حاولنا دخول أكبرها ، لكن البوابات كانت مقفلة بسلاسل حديدية. فتحت القفل بسلك حديدي أحضرته معي ، ثم دفع يوانتشاو الأبواب لفتحها.
شرحت “ربما كانت تتطلع إلى أن تكون رائدة هذه التقنية لاحتكارها وصنع ثروة”.
“أنت لست جادة ، أليس كذلك؟” انا سألت.
“لا شيء يخيف الأثرياء أكثر من الموت” ، تمتمت شياوتاو بحزن. “إذا اكتشفوا أن هناك تقنية يمكنها إطالة حياتهم إلى أجل غير مسمى ، فسيكونون على استعداد لإنفاق ثروة للحصول عليها!”
أجاب: “سأسأل قسم الموارد البشرية”.
“وربما بعد عقود من الآن”، قال دالي “سيتمكن الأغنياء من العيش إلى الأبد حين يكون عللى الفقراء كسب قوت يومهم …”
كان هذا بلا شك تقدم كبير.
“ليس هناك حاجة للتشاؤم “، ربت على كتف شياوتاو ودالي. “ربما بحلول الوقت الذي تصبح فيه هذه التكنولوجيا شائعة ، ستصبح أنت رجلًا ثريًا!”
“توقف!” صاح دالي. “يبدو وكأنه شيء من فيلم خيال علمي!”
في تلك اللحظة ، كان هناك ضوضاء عالية آتية في الخارج. صرخ دالي من الخوف واختبأ خلف ظهري.
قلت: “ليس هذا جديدا، لأكون صادقًا….في الواقع ، كانت هناك تطورات في علم التجميد لسنوات عديدة حتى الآن. حيث هناك حالات لأشخاص يعانون من أمراض مميتة تم تجميدهم قبل وفاتهم حتى يمكن إذابتهم و “إعادة إيقاظهم” عندما تتحسن التطورات الطبية في المستقبل. إنه أقرب شيء لدينا إلى الخلود. وكانت السيدة الغنية تحاول تطوير عقار يمكن حقنه في الجسم من شأنه أن يقلل من نشاطه إلى مستوى دب أثناء السبات ، وهو ما يعادل تقريبًا حالة الموت ، بحيث يمكن تخزين الجسد بالتبريد للمئات ، أو ربما آلاف السنين! ”
“كيف تجدني بهذه السرعة دون أن تكون قادرًا على الرؤية في الظلام؟” مزحت.
“ربما يجب أن نتدرب على الخروج معًا أكثر حتى نبدو أكثر إقناعًا كزوج. ربما حينها سيتخلى هذا الرجل عن الأمر “.
قالت شياوتاو “جديًا ، لقد كنت منزعجًا من صراخك أكثر من تلك الضوضاء! يجب أن تفكر حقًا في أن تصبح مغني أوبرا بهذا الصوت! ”
“ربما يجب أن نتدرب على الخروج معًا أكثر حتى نبدو أكثر إقناعًا كزوج. ربما حينها سيتخلى هذا الرجل عن الأمر “.
“أنا آسف” ، خجل دالي. “لقد كانت استجابة تلقائية!”
أجاب: “سأسأل قسم الموارد البشرية”.
أخرجت ببطء شياوتاو ودالي من المختبر. ووجدت أن هناك حركة آتية من خلف الصناديق الخشبية. أخبرت شياوتاو و دالي أن ينتظروا مني أثناء فحصهم. صعدت على كومة الصناديق لأرى ما كان يختبئ خلفها. وفجأة ظهرت يد وأمسكت بكاحلي بقوة.
سرعان ما قمت بفحص جسده وأجبتها “لقد تم حقنه بجرعة كبيرة من عقار الإسبات مما تسبب في تدهور جسده بالكامل ، لكنه لم يقتله.”
كاد قلبي يقفز من حلقي!
“أنا لست من ذوي الخبرة في هذا الأمر…” ابتسمت بضعف.
نظرت إلى الأسفل بفزع ورأيت رجلاً يشبه الزومبي يكسر أحد الصناديق ويقف ببطء. كان عاريا وهزيلا تماما. ولك يكن لجلده بريق على الإطلاق حيث كانت العلامة الوحيدة على أنه كان على قيد الحياة هي الضوء الذي ينعكس من عينيه.(أحيانا يسموه في الصينية لهب الحياة)
تنهدت شياوتاو. “لطالما كانت عائلتي صارمة للغاية مع القواعد. لا يمكنني الزواج من أي شخص دون موافقة والدي. لهذا السبب كنت منزعجًة هذه الأيام. حتى أن لدي فكرة أنه إذا أجبرني والدي على الزواج من هذا الرجل ، فسأخونه فقط لإحراج والدي! ”
عندما صرخت باسم شياوتاو ، ركضت نحوي وكان دالي يتبعها. قاموا بتشغيل المصباح الموجود في هواتفهم المحمولة حتى يتمكنوا من رؤية ما يجري. عندما رأى دالي “الزومبي” ، صرخ مرة أخرى بملئ رئتيه.
“كيف تجدني بهذه السرعة دون أن تكون قادرًا على الرؤية في الظلام؟” مزحت.
ركلت شياوتاو مؤخرته وصرخت “ماذا أنت كناري؟ هل عليك أن تصرخ في كل مرة تشعر فيها بالخطر؟ ”
أجبتها بتواضع: “لا يزال أمامي طريق طويل أقطعه”.
اعتقدت أن هذا الاسم المستعار يناسب دالي بشكل جيد ، لكن لم يكن هذا هو الوقت المناسب للمزاح. طلبت من دالي مساعدتي في رفع هذا الشخص. حملناه إلى مكان مفتوح في منتصف الغرفة. كافح الرجل للاستلقاء على الأرض لأن مفاصله كانت متيبسة ، وحاول التحدث لكنه أدرك أنه فقد صوته.
“كيف عرفت؟” هي سألت. “هل أنت الدودة الشريطية التي تعيش داخل معدتي؟”
“كيف انتهى به الأمر بهذه الطريقة؟” سألت شياوتاو
“ربما يجب أن نتدرب على الخروج معًا أكثر حتى نبدو أكثر إقناعًا كزوج. ربما حينها سيتخلى هذا الرجل عن الأمر “.
سرعان ما قمت بفحص جسده وأجبتها “لقد تم حقنه بجرعة كبيرة من عقار الإسبات مما تسبب في تدهور جسده بالكامل ، لكنه لم يقتله.”
“أخشى أنني لست جيدًا في تسلق النوافذ”
في تلك اللحظة ، بدأت عيون الرجل تتلألأ ، ومع ذلك لم تتدفق دموع منها لأن جسده كان يعاني من الجفاف. لقد كان حقًا مشهدًا مؤلمًا للغاية لرؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتضح أنه بعد لقاء شياوتاو في تلك الحفلة ، كان وانغ غونغتسي مغرما تمامًا بجمالها وشخصيتها المثيرة وبدأ في الاتصال بها دون توقف ليطلب منها الخروج لتناول العشاء. وفي الليلة الماضية ، ظهر بالقرب من شقتها وأزعجها بشأن الذهاب في موعد معًا ، لكن شياوتاو استمرت في الإصرار على أنها غير مهتمة. وبعد فترة ، رضخ أخيرًا وعاد إلى المنزل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
