عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (2)
ترجمة : [ Yama ]
كان ينظر إليها مرة أخرى.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 229 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمة بشر. لقد دعوتني بالبشري. هاها. لا أعرف لماذا… لكن هذا جعلني سعيدًا “.
كان غروب الشمس الجميل.
‘من هناك؟’
عندما استيقظ، نظر لوكاس ترومان بنظرة فارغة. لم يكن يعرف السبب، لكنه شعر وكأنه كان فاقدًا للوعي لفترة طويلة.
“…”
ثم هز رأسه واستدار إلى جانبه. هناك رأى امرأة ذات شعر أسود تنظر إليه بابتسامة.
لم تكن حواسه قد عادت بالكامل بعد.
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد لوكاس وعيه عندما سمع هذا الصوت. شعر وكأنه يستيقظ من حلم طويل.
“بدون سبب.”ضحكت آيريس وهي تقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخفض لوكاس رأسه صامتًا.
عندما كان لوكاس يميل رأسه فقط تنهد شفايزر.
نظر إلى البحر المظلم وشعر وكأنه يتم امتصاصه.
“أنت بطيء جدًا لدرجة أنني أصاب بالجنون.”
عندما استيقظ، نظر لوكاس ترومان بنظرة فارغة. لم يكن يعرف السبب، لكنه شعر وكأنه كان فاقدًا للوعي لفترة طويلة.
“ماذا تقصد؟”
“بدون سبب.”ضحكت آيريس وهي تقول.
“لست بحاجة إلى أن تعرف أيها الصخرة. على أي حال، ماذا ستفعل الآن؟ لقد اكتشفنا بالفعل كل الخراب في هذا البلد “.
“لوكاس يستحق الراحة. لما لا تتجاهلهم؟ هل من الخطأ أن تهرب؟ ليس عليك التعامل مع كل مشاكلهم. في بعض الأحيان، تحتاج إلى أخذ قسط من الراحة. أنت… أنت أيضًا إنسان “.
“…حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ششش
شعر لوكاس بالغرابة. كانت أفكاره ضبابية.
[1721 سنة، 8 أشهر، 18 يومًا…]
كان غريباً لأن هذا كان شعوراً لم يشعر به منذ وصوله إلى 7 نجوم.
نظر إلى الشاطئ الرملي الملطخ بالظلام.
“… نحن… ماذا كنا نفعل؟”
ظل شفايزر ينظر إليه وكأنه يتصرف بغرابة ولكنه لم يقل أي شيء.
“أين تركت عقلك؟”
كانت آيريس غاضبة. كان صوتها مليئا بالعناد.
سأل شفايزر بصوت غير مصدق.
“شيء ما لا يزال مفقودًا.”
اجاب كاساجين الذي كان بجانبهم ايضا.
“إنه ليس شيئًا رائعًا جدًا. أنا متعب أكثر قليلا من أي شخص آخر “.
“قررنا التوجه شرقا. كنتَ مهتمًا بالثقافة هناك “.
[1001 سنة، 7 أشهر، 17 يومًا…]
“…”
من الواضح أنه يتذكر السفر مع أصدقائه لبضعة أشهر.
هل هذا هو؟
ترددت للحظة قبل أن تجلس بمكان ليس بعيدًا عن لوكاس.
كان لوكاس مرتبكًا. شعر وكأنه كان يفعل شيئًا مهمًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آيريس فيسفاوندر
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير في الأمر، لم يخطر بباله شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أشعر أنه ليس الوقت المناسب.”
أومأ لوكاس في محاولة للتخلص من الشعور الغريب .
أمسك لوكاس بصدره وانهارت رداءه البني اللون.
“…صحيح. إذن دعنا نذهب إلى هناك “.
“قد يكون هذا صحيحًا، لكن الأمر مختلف.”
“سمعت أن السيوف الشرقية فريدة من نوعها. أنا بالفعل أتطلع لذلك “.
تحدثت بصوت ناعم. امتزج شعرها من خشب الأبنوس بشكل مثالي مع الشاطئ الرملي الغامق.
قال لوسيد هذه الكلمات بنبرة مسرورة.
“…صحيح. إذن دعنا نذهب إلى هناك “.
* * *
أصبح صوت لوكاس ثقيلًا.
كانت رحلة ممتعة.
[1721 سنة، 8 أشهر، 18 يومًا…]
لم يكونوا في عجلة من أمرهم. بعد كل شيء، لم تكن هناك حاجة ملحة للإسراع.
نظر لوسيد إلى السيف في يده بنشوة.
لذلك، استأجروا عربة على الرغم من حقيقة أن لديهم القدرة على الذهاب إلى الجانب الآخر من القارة في لحظة. ومع ذلك، فقد سافروا ببطء على الطريق.
لم يكن الأمر كذلك.
عندما يجدون مكانًا يتمتع بإطلالة جيدة بشكل خاص، كانوا سيقيمون معسكرًا هناك حتى لو كانت الشمس لا تزال مشرقة.
كان غروب الشمس الجميل.
إذا كانت هناك قرية أو مدينة قريبة، فسيقومون بالتأكيد بزيارتها حتى لو اضطروا إلى الالتفاف قليلاً.
تحدثت بصوت ناعم. امتزج شعرها من خشب الأبنوس بشكل مثالي مع الشاطئ الرملي الغامق.
كانت الشرق أرضًا غريبة. ليس فقط البلدان، كانت خصائص كل مدينة مختلفة، لذلك كانت مثيرة للاهتمام بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه.
من الواضح أنه يتذكر السفر مع أصدقائه لبضعة أشهر.
… كان يجب أن يستمتع بها.
“…أنا أحبك. أحبك يا لوكاس أكثر من أي شخص آخر في العالم “.
“هذا نصل جيد حقًا.”
كانوا حاليًا على جزيرة في الشرق الأقصى. مشى على طول الشاطئ لفترة قبل أن يجلس على صخرة كبيرة.
نظر لوسيد إلى السيف في يده بنشوة.
“بدون سبب.”ضحكت آيريس وهي تقول.
كان لديه نصل مشوه ومنحني، لذلك لم يكن لوكاس الذي لم يكن لديه أي معرفة بالأسلحة، قادرًا على تحديد ما إذا كان جيدًا أم سيئًا حقًا.
لم يكن متأكدًا تمامًا، لكنه شعر أنه من المحتمل أن يكون في ذلك العمر.
“ما بك يا لوكاس؟”
لم يكن ليتخيل ابدا
اقترب منه شفايزر وضربه على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن السفر حول الدول الشرقية لم يفعل شيئًا لجعله يشعر بتحسن. بدلا من ذلك، أصبح قلبه أثقل فقط.
“يبدو أنك أكلت حشرة. ماذا؟ هل هذه القطع الأثرية أقل من توقعاتك؟ ”
“قد يكون هذا صحيحًا، لكن الأمر مختلف.”
“…لا.”
المحادثة التي أجراها مع آيريس…
كانت الآثار في الأرض كلها مذهلة. لم يستطع لوكاس إلا أن يعجب مرة أخرى بأسلافهم ويثني على إنجازاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك كنت جشعًا بعض الشيء، لكن لا يمكنني فعل ذلك. لا يمكنني تغيير طبيعة حبيبي لوكاس ترومان بيدي. سأشعر وكأنني أقتلك بيدي “.
لكن بصرف النظر عن ذلك، فإن الشعور الغريب الذي شعر به أصبح أقوى. أكثر ما أحبطه هو حقيقة أنه لم يكن يعرف حتى سبب الشعور الغريب.
كان الأمر كما لو أن الجليد غطاه وكان يذوب ببطء، مما سمح له بالشعور بـ”جسده”.
لكن السفر حول الدول الشرقية لم يفعل شيئًا لجعله يشعر بتحسن. بدلا من ذلك، أصبح قلبه أثقل فقط.
“لوكاس يستحق الراحة. لما لا تتجاهلهم؟ هل من الخطأ أن تهرب؟ ليس عليك التعامل مع كل مشاكلهم. في بعض الأحيان، تحتاج إلى أخذ قسط من الراحة. أنت… أنت أيضًا إنسان “.
في النهاية، وصل إلى النقطة التي لم يعد يبتسم فيها لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست بحاجة إلى أن تعرف أيها الصخرة. على أي حال، ماذا ستفعل الآن؟ لقد اكتشفنا بالفعل كل الخراب في هذا البلد “.
ظل شفايزر ينظر إليه وكأنه يتصرف بغرابة ولكنه لم يقل أي شيء.
“…صحيح. إذن دعنا نذهب إلى هناك “.
في تلك الليلة، لم يستطع لوكاس النوم فخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما رآه كان ضوءًا ساطعًا. كان ساطعًا لدرجة أنه أعماه للحظة.
كانوا حاليًا على جزيرة في الشرق الأقصى. مشى على طول الشاطئ لفترة قبل أن يجلس على صخرة كبيرة.
ترددت للحظة قبل أن تجلس بمكان ليس بعيدًا عن لوكاس.
ششش
كان لديه نصل مشوه ومنحني، لذلك لم يكن لوكاس الذي لم يكن لديه أي معرفة بالأسلحة، قادرًا على تحديد ما إذا كان جيدًا أم سيئًا حقًا.
نظر إلى البحر المظلم وشعر وكأنه يتم امتصاصه.
“شيء ما لا يزال مفقودًا.”
لقد جلس هناك دون أن يفكر في أي شيء. كانت الصخرة موقعًا جيدًا جدًا. كان قادرًا على رؤية الأفق مرسومًا بين البحر المظلم الجميل وسماء الليل بنظرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أين أنا؟’
كان المشهد رائعًا جدًا لكنه لم يفعل شيئًا للتخفيف من حدة قلبه.
“…لا.”
“أنت لا تبدو على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه…’
كانت آيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت.
تحدثت بصوت ناعم. امتزج شعرها من خشب الأبنوس بشكل مثالي مع الشاطئ الرملي الغامق.
حاول لوكاس قمع التعب الذي أصابه فجأة في الأمواج.
ترددت للحظة قبل أن تجلس بمكان ليس بعيدًا عن لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد لوكاس وعيه عندما سمع هذا الصوت. شعر وكأنه يستيقظ من حلم طويل.
“لابد أنك كنت قلقة. آسف.”
من الواضح أنه يتذكر السفر مع أصدقائه لبضعة أشهر.
“…لا.”
انحنى شخص ما، معتمدا على الضوء لكتابة شيء ما.
نظر إليها لوكاس قبل أن يقول.
لا يمكن أن يكون.
“وأنتِ كذلك.”
“…أنا أحبك. أحبك يا لوكاس أكثر من أي شخص آخر في العالم “.
آيريس: “هاه؟”
آيريس: “…”
“أنت لا تبدين بخير أيضًا.”
ولكن بغض النظر عن مدى صعوبة التفكير في الأمر، لم يخطر بباله شيء.
آيريس: “…”
كان هناك تغيير طفيف في وجه آيريس عندما سمعت هذه الكلمات.
كان لوكاس مرتبكًا. شعر وكأنه كان يفعل شيئًا مهمًا للغاية.
ابتعد لوكاس عنها. ثم بينما كان ينظر إلى البحر المظلم وتحدث مرة أخرى.
لوكاس: “لماذا تصنعين هذا الوجه؟”
“… أعتقد أنني نسيت شيئًا مهمًا.”
“هذا جيد. إذا ما هي المشكلة؟”
“ألا يمكنك التوقف عن التفكير في الأمر؟”
لكن… شعر أنه كان يعرف ذلك. كما أخبره أحدهم عن مشاعرها من قبل.
“أجل.”
ابتعد لوكاس عنها. ثم بينما كان ينظر إلى البحر المظلم وتحدث مرة أخرى.
“… إذا لم يتبادر إلى الذهن فربما لم يكن الأمر بهذه الأهمية.”
في ذلك العمر، كان لوكاس منخرطًا بالفعل في حرب شاملة ضد أنصاف الآلهة. لم يكن ليتمكن من تحمل مثل هذه الرحلة الترفيهية مع أصدقائه.
“قد يكون هذا صحيحًا، لكن الأمر مختلف.”
“هذا نصل جيد حقًا.”
أمسك لوكاس بصدره وانهارت رداءه البني اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت تلاوة التاريخ بصوت هادئ. واحدًا تلو الآخر يشرح بالتفصيل مثل هذا الوقت الطويل الذي لن يبدأ البشر في تخيله.
“أنا سعيد الآن. تجول في القارة مع أعز أصدقائي، واستكشف وتفحص الآثار والتحف التي خلفها أسلافنا… هذا شيء كنت أرغب في القيام به لفترة طويلة. هذا ما أسميه حلم أصبح حقيقة “.
[121 سنة، 11 شهرًا، 11 يومًا…]
“هذا جيد. إذا ما هي المشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [3111 سنة، 9 أشهر، 4 أيام…]
“… أشعر أنه ليس الوقت المناسب.”
“لابد أنك كنت قلقة. آسف.”
أصبح صوت لوكاس ثقيلًا.
قال لوسيد هذه الكلمات بنبرة مسرورة.
“أشعر أن كل شيء خرج عن مساره. شعرت بهذا لفترة أيضا. يبدو الأمر كما لو أننا خرجنا عن المسار المطروق وبدأنا في السير في الاتجاه الخاطئ. أعلم أنني يجب أن أعود… لكن يبدو أن جزءًا مني متردد في القيام بذلك “.
تحدثت بصوت ناعم. امتزج شعرها من خشب الأبنوس بشكل مثالي مع الشاطئ الرملي الغامق.
شعر أن الطريق الذي كان يسير فيه أصبح صعبًا. من ناحية أخرى، كان هذا المسار السلس والمشهد الجميل مذهلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آيريس فيسفاوندر
في كل مرة يمشي فيها يشعر بالبهجة، وكأنه يمضي فترة بعد الظهر في نزهة كسولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست بحاجة إلى أن تعرف أيها الصخرة. على أي حال، ماذا ستفعل الآن؟ لقد اكتشفنا بالفعل كل الخراب في هذا البلد “.
“في بعض الأحيان، أسمع صراخ الناس، وأشعر أنني أهرب بعيدًا وعيني مغطاة وأذني مسدودة.”
كان لديه نصل مشوه ومنحني، لذلك لم يكن لوكاس الذي لم يكن لديه أي معرفة بالأسلحة، قادرًا على تحديد ما إذا كان جيدًا أم سيئًا حقًا.
“هذا ليس سيئا للغاية.”
* * *
كانت آيريس غاضبة. كان صوتها مليئا بالعناد.
لا يمكن أن يكون.
“لوكاس يستحق الراحة. لما لا تتجاهلهم؟ هل من الخطأ أن تهرب؟ ليس عليك التعامل مع كل مشاكلهم. في بعض الأحيان، تحتاج إلى أخذ قسط من الراحة. أنت… أنت أيضًا إنسان “.
في النهاية، وصل إلى النقطة التي لم يعد يبتسم فيها لوكاس.
اصبح صوتها حزينا.
كانوا حاليًا على جزيرة في الشرق الأقصى. مشى على طول الشاطئ لفترة قبل أن يجلس على صخرة كبيرة.
أخفض لوكاس رأسه صامتًا.
أطلق لوكاس ضحكة ناعمة.
نظر إلى الشاطئ الرملي الملطخ بالظلام.
نظر إلى البحر المظلم وشعر وكأنه يتم امتصاصه.
“…أحيانا. اريد ان اعيش هكذا مثلما قلتِ…. هل تعتقد أنني أكره أخذ استراحة؟ في بعض الأحيان، أريد أن أكون كسولًا. هذا طبيعي. لكن لا يمكنني ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست بحاجة إلى أن تعرف أيها الصخرة. على أي حال، ماذا ستفعل الآن؟ لقد اكتشفنا بالفعل كل الخراب في هذا البلد “.
بدا أن لوكاس ابتعد للحظة قبل المتابعة.
“قررنا التوجه شرقا. كنتَ مهتمًا بالثقافة هناك “.
“أعلم أنني مميز. أنا أعرف عدد الأشخاص الذين يمكنني إنقاذهم. ولست واثقًا من أنني أستطيع مواجهة الكارثة التي قد تأتي من تجاهل صراخهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عمري حوالي 30 عامًا.
“أنت ملزم بالمسؤولية. لا يمكن أن نطلق عليها حياة “.
قال لوسيد هذه الكلمات بنبرة مسرورة.
“إنه ليس شيئًا رائعًا جدًا. أنا متعب أكثر قليلا من أي شخص آخر “.
أطلق لوكاس ضحكة ناعمة.
“هذا… ما كان يجب علي… أن أخبرك بذلك. أنا فقط…”
“شكرا لك يا آيريس. أشعر بالراحة من كلماتك “.
“قد يكون هذا صحيحًا، لكن الأمر مختلف.”
“…ماذا تعني؟”
“أنت لا تبدين بخير أيضًا.”
“كلمة بشر. لقد دعوتني بالبشري. هاها. لا أعرف لماذا… لكن هذا جعلني سعيدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمة بشر. لقد دعوتني بالبشري. هاها. لا أعرف لماذا… لكن هذا جعلني سعيدًا “.
آيريس: “…”
كان غروب الشمس الجميل.
لوكاس: “لماذا تصنعين هذا الوجه؟”
“هذا… ما كان يجب علي… أن أخبرك بذلك. أنا فقط…”
كانت آيريس تهز رأسها بعيون دامعة. لقد جفلت للحظة قبل أن تتحدث بنصف اندفاع.
“لوكاس يستحق الراحة. لما لا تتجاهلهم؟ هل من الخطأ أن تهرب؟ ليس عليك التعامل مع كل مشاكلهم. في بعض الأحيان، تحتاج إلى أخذ قسط من الراحة. أنت… أنت أيضًا إنسان “.
“أنا… أحبك يا لوكاس.”
كان لوكاس مرتبكًا. شعر وكأنه كان يفعل شيئًا مهمًا للغاية.
“…”تشدد تعبير لوكاس.
لكن… شعر أنه كان يعرف ذلك. كما أخبره أحدهم عن مشاعرها من قبل.
كان هذا اعتراف. اعتراف بين رجل وامرأة من عدم تفضيل الصديق.
إذا كانت هناك قرية أو مدينة قريبة، فسيقومون بالتأكيد بزيارتها حتى لو اضطروا إلى الالتفاف قليلاً.
لم يكن ليتخيل ابدا
“ألا يمكنك التوقف عن التفكير في الأمر؟”
لكن… شعر أنه كان يعرف ذلك. كما أخبره أحدهم عن مشاعرها من قبل.
كانت آيريس تهز رأسها بعيون دامعة. لقد جفلت للحظة قبل أن تتحدث بنصف اندفاع.
لا يمكن أن يكون.
سمع صوتا. صوت مألوف.
مسحت آيريس الدموع من عينيها كما قالت على عجل.
لقد كان شعورًا مشابهًا جدًا لسجن اللورد، الهاوية. لكنه شعر أن هناك اختلافًا جوهريًا.
“هذا… ما كان يجب علي… أن أخبرك بذلك. أنا فقط…”
كان مكانًا مليئًا بالظلام فقط.
ترددت آيريس للحظة قبل أن تدفن وجهها في ركبتيها وتغمغم.
كان يجب أن يكون قد اختفى بالفعل دون أن تبقى روح. بطبيعة الحال كان من المستحيل عليه التفكير بوعي مثل هذا.
“…أنا أحبك. أحبك يا لوكاس أكثر من أي شخص آخر في العالم “.
“شكرا لك يا آيريس. أشعر بالراحة من كلماتك “.
“آيريس.”
“قررنا التوجه شرقا. كنتَ مهتمًا بالثقافة هناك “.
“لذلك كنت جشعًا بعض الشيء، لكن لا يمكنني فعل ذلك. لا يمكنني تغيير طبيعة حبيبي لوكاس ترومان بيدي. سأشعر وكأنني أقتلك بيدي “.
“…أحيانا. اريد ان اعيش هكذا مثلما قلتِ…. هل تعتقد أنني أكره أخذ استراحة؟ في بعض الأحيان، أريد أن أكون كسولًا. هذا طبيعي. لكن لا يمكنني ذلك “.
“…”
“شيء ما لا يزال مفقودًا.”
“أنا فقط…”
لا يمكن أن يكون.
تلاشى صوت آيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت.
ثم غُلف محيطه بنور ساطع.
“شكرا لك يا آيريس. أشعر بالراحة من كلماتك “.
‘هذه…’
[3917 سنة، 11 شهرًا، 7 أيام…]
غرق عقل لوكاس في هذا الضوء.
كان مثل غولم الذي ليس لديه نواة. تمامًا مثل غولم لن يكون قادرًا على التحرك حتى بإصبع بدون مصدر الطاقة الخاص به حتى عند اكتماله، لم يستطع فراي التحرك.
* * *
كان في تلك اللحظة.
[3917 سنة، 11 شهرًا، 7 أيام…]
في كل مرة يمشي فيها يشعر بالبهجة، وكأنه يمضي فترة بعد الظهر في نزهة كسولة.
سمع صوتا. صوت مألوف.
استعاد لوكاس وعيه عندما سمع هذا الصوت. شعر وكأنه يستيقظ من حلم طويل.
كان غريباً لأن هذا كان شعوراً لم يشعر به منذ وصوله إلى 7 نجوم.
“كان هذا فقط…”
ثم هز رأسه واستدار إلى جانبه. هناك رأى امرأة ذات شعر أسود تنظر إليه بابتسامة.
هل كان مجرد وهم؟
غرق عقل لوكاس في هذا الضوء.
لم ير شيئًا كهذا من قبل. لقد كانت حية وطويلة لدرجة أنه لا يمكن مقارنتها بإحياء ذكرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك تغيير طفيف في وجه آيريس عندما سمعت هذه الكلمات.
من الواضح أنه يتذكر السفر مع أصدقائه لبضعة أشهر.
المنحنيات الأنيقة التي يمكن رؤيتها على الرغم من النظر إليها من الخلف أخبرته على الفور أن هذا الشخص كان امرأة. يمكنه أيضًا رؤية شعرها الأبنوسي.
‘لا. ولكن…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
المحادثة التي أجراها مع آيريس…
“قررنا التوجه شرقا. كنتَ مهتمًا بالثقافة هناك “.
لم يتذكر لوكاس رؤية دموع آيريس على الإطلاق. حتى لو كانت مرة واحدة فقط، فلن ينسها حتى لو مرت 4000 سنة.
“شكرا لك يا آيريس. أشعر بالراحة من كلماتك “.
لم يكن الأمر كذلك.
في تلك الليلة، لم يستطع لوكاس النوم فخرج.
كان هناك الكثير من عدم التوافق في الذكريات التي شاهدها للتو.
“آيريس.”
كان عمري حوالي 30 عامًا.
شعر أن الطريق الذي كان يسير فيه أصبح صعبًا. من ناحية أخرى، كان هذا المسار السلس والمشهد الجميل مذهلين.
لم يكن متأكدًا تمامًا، لكنه شعر أنه من المحتمل أن يكون في ذلك العمر.
“إنه ليس شيئًا رائعًا جدًا. أنا متعب أكثر قليلا من أي شخص آخر “.
في ذلك العمر، كان لوكاس منخرطًا بالفعل في حرب شاملة ضد أنصاف الآلهة. لم يكن ليتمكن من تحمل مثل هذه الرحلة الترفيهية مع أصدقائه.
كان مكانًا مليئًا بالظلام فقط.
لكن الشيء الذي حيره أكثر من غيره هو حقيقة أنه كان لا يزال قادرًا على التفكير. لقد نال جسدًا فائقًا ومات بعد أن هزمه اللورد.
حاول لوكاس قمع التعب الذي أصابه فجأة في الأمواج.
كان يجب أن يكون قد اختفى بالفعل دون أن تبقى روح. بطبيعة الحال كان من المستحيل عليه التفكير بوعي مثل هذا.
“أنت لا تبدو على ما يرام.”
[3111 سنة، 9 أشهر، 4 أيام…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه…’
‘من هناك؟’
“أشعر أن كل شيء خرج عن مساره. شعرت بهذا لفترة أيضا. يبدو الأمر كما لو أننا خرجنا عن المسار المطروق وبدأنا في السير في الاتجاه الخاطئ. أعلم أنني يجب أن أعود… لكن يبدو أن جزءًا مني متردد في القيام بذلك “.
أراد لوكاس أن يسأل هذا، لكنه لم يكن لديه فم. لم يكن لديه حتى لسان.
عادت حواسه. كما أصبح قادرًا على الحركة مرة أخرى.
لذلك لم يكن هناك طريقة للتحدث. كان بإمكانه فقط أن يصرخ في ذهنه.
قال لوسيد هذه الكلمات بنبرة مسرورة.
بطبيعة الحال، لم يتلق أي إجابة.
لم تكن حواسه قد عادت بالكامل بعد.
‘أين أنا؟’
“…أنا أحبك. أحبك يا لوكاس أكثر من أي شخص آخر في العالم “.
كان مكانًا مليئًا بالظلام فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تركت عقلك؟”
لقد كان شعورًا مشابهًا جدًا لسجن اللورد، الهاوية. لكنه شعر أن هناك اختلافًا جوهريًا.
“هذا جيد. إذا ما هي المشكلة؟”
شوك…
المنحنيات الأنيقة التي يمكن رؤيتها على الرغم من النظر إليها من الخلف أخبرته على الفور أن هذا الشخص كان امرأة. يمكنه أيضًا رؤية شعرها الأبنوسي.
فجأة تغير شيء ما.
ثم شعر بالدفء. دفء كان أخف من نسيم الربيع.
بدأت حواسه في العودة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها لوكاس بهذا الإحساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلمة بشر. لقد دعوتني بالبشري. هاها. لا أعرف لماذا… لكن هذا جعلني سعيدًا “.
كان الأمر كما لو أن الجليد غطاه وكان يذوب ببطء، مما سمح له بالشعور بـ”جسده”.
آيريس: “…”
ثم شعر بالدفء. دفء كان أخف من نسيم الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك تغيير طفيف في وجه آيريس عندما سمعت هذه الكلمات.
حاول لوكاس قمع التعب الذي أصابه فجأة في الأمواج.
“… نحن… ماذا كنا نفعل؟”
[2937 سنة، 4 أشهر، 20 يومًا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا في عجلة من أمرهم. بعد كل شيء، لم تكن هناك حاجة ملحة للإسراع.
استمر الصوت.
“…”
هدأ قلب لوكاس مثل ضوء الشمس الدافئ.
“قررنا التوجه شرقا. كنتَ مهتمًا بالثقافة هناك “.
ثم أدرك أن لديه لسان. لكنه ما زال لا يستطيع الكلام.
عندما استيقظ، نظر لوكاس ترومان بنظرة فارغة. لم يكن يعرف السبب، لكنه شعر وكأنه كان فاقدًا للوعي لفترة طويلة.
لم تكن حواسه قد عادت بالكامل بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن السيوف الشرقية فريدة من نوعها. أنا بالفعل أتطلع لذلك “.
“شيء ما لا يزال مفقودًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آيريس.
قطعة كانت لا تزال مفقودة. لكن تلك القطعة كانت حيوية.
كان المشهد رائعًا جدًا لكنه لم يفعل شيئًا للتخفيف من حدة قلبه.
كان مثل غولم الذي ليس لديه نواة. تمامًا مثل غولم لن يكون قادرًا على التحرك حتى بإصبع بدون مصدر الطاقة الخاص به حتى عند اكتماله، لم يستطع فراي التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هذا هو؟
[2300 سنة، شهر واحد، 9 أيام…]
“…صحيح. إذن دعنا نذهب إلى هناك “.
[1721 سنة، 8 أشهر، 18 يومًا…]
إذا كانت هناك قرية أو مدينة قريبة، فسيقومون بالتأكيد بزيارتها حتى لو اضطروا إلى الالتفاف قليلاً.
[1001 سنة، 7 أشهر، 17 يومًا…]
لكن الشيء الذي حيره أكثر من غيره هو حقيقة أنه كان لا يزال قادرًا على التفكير. لقد نال جسدًا فائقًا ومات بعد أن هزمه اللورد.
[661 سنة، 3 أشهر، يوم واحد…]
“أجل.”
واصل سماع الصوت.
كان يجب أن يكون قد اختفى بالفعل دون أن تبقى روح. بطبيعة الحال كان من المستحيل عليه التفكير بوعي مثل هذا.
كانت تعود تدريجيا في الوقت المناسب.
في ذلك العمر، كان لوكاس منخرطًا بالفعل في حرب شاملة ضد أنصاف الآلهة. لم يكن ليتمكن من تحمل مثل هذه الرحلة الترفيهية مع أصدقائه.
أدرك فراي أخيرًا صوت من كان.
في ذلك العمر، كان لوكاس منخرطًا بالفعل في حرب شاملة ضد أنصاف الآلهة. لم يكن ليتمكن من تحمل مثل هذه الرحلة الترفيهية مع أصدقائه.
‘آيريس.’
“ماذا تقصد؟”
واصلت تلاوة التاريخ بصوت هادئ. واحدًا تلو الآخر يشرح بالتفصيل مثل هذا الوقت الطويل الذي لن يبدأ البشر في تخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آيريس فيسفاوندر
[121 سنة، 11 شهرًا، 11 يومًا…]
“أجل.”
داك-
المحادثة التي أجراها مع آيريس…
ثم اخترق شيء صدر لوكاس.
كانت تعود تدريجيا في الوقت المناسب.
كان في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها لوكاس قبل أن يقول.
بابمب!
بعد أن رمش عدة مرات، أدرك أنه ضوء من شمعة صغيرة.
يبدو أنه استعاد قلبه. تسارع الدم في جسده، واكتسب ضعف ضربات قلبه قوة تدريجياً.
أومأ لوكاس في محاولة للتخلص من الشعور الغريب .
عادت حواسه. كما أصبح قادرًا على الحركة مرة أخرى.
بدا أن لوكاس ابتعد للحظة قبل المتابعة.
فتح لوكاس عينيه.
“أنا فقط…”
بات.
“شكرا لك يا آيريس. أشعر بالراحة من كلماتك “.
أول ما رآه كان ضوءًا ساطعًا. كان ساطعًا لدرجة أنه أعماه للحظة.
لقد كان شعورًا مشابهًا جدًا لسجن اللورد، الهاوية. لكنه شعر أن هناك اختلافًا جوهريًا.
بعد أن رمش عدة مرات، أدرك أنه ضوء من شمعة صغيرة.
ثم هز رأسه واستدار إلى جانبه. هناك رأى امرأة ذات شعر أسود تنظر إليه بابتسامة.
خربشة-
“…حسنا.”
انحنى شخص ما، معتمدا على الضوء لكتابة شيء ما.
“…حسنا.”
المنحنيات الأنيقة التي يمكن رؤيتها على الرغم من النظر إليها من الخلف أخبرته على الفور أن هذا الشخص كان امرأة. يمكنه أيضًا رؤية شعرها الأبنوسي.
كان الأمر كما لو أن الجليد غطاه وكان يذوب ببطء، مما سمح له بالشعور بـ”جسده”.
آيريس فيسفاوندر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين تركت عقلك؟”
كان ينظر إليها مرة أخرى.
لذلك لم يكن هناك طريقة للتحدث. كان بإمكانه فقط أن يصرخ في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد لوكاس وعيه عندما سمع هذا الصوت. شعر وكأنه يستيقظ من حلم طويل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
