“نعم ، إن أغلقناه على هذا النحو ، فإن رد الفعل العنيف من عامة الشعب سيكون أكبر . يجب استخدامها كمساحة لعامة الشعب ، إنه ليس مغلق تمامًا لكن هل يجب أن نغلقه ؟”
ابتسم الكونت إليوس و تجاهل هذه الكلمات .
“لا ، الهدف الحقيقي هو تحطيم قوة المعبد و هذا يكفي .”
بمجرد أن سمع الإسم الذي سمع به من قبل ، قرر دي هين تصديق كلمات الكاهن .
بعد ذلك ، كانت طريقة استخدام المعبد في ذهن دي هين و لم يكن يرد التدخل في الأمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكَ دعني احزم حقائبي و أغادر على الأقل ؟”
“أنا سعيد لأن لا أحد أصيب بأذى . كنت قلقًا من حدوث صدام دموي .”
حتى لو قرر التخلي عن المعبد ، فإن الكاهن ، الذي كان لايزال يحب هذا المعبد ، عض شفتيه .
“ألم تكن تخشي أنني قد أقتل الكهنة بلا رحمة ؟”
“أنا … هل يمكنني أن أسأل شيئًا واحدًا فقط ؟”
لقد كان من المستحيل معرفة ما إن كان دي هين جادًا أم يمزح .
“مستحيل … من أعطاكَ هذا الأمر بحق خالق الجحيم ؟”
تردد نواه فيما يجب أن يقوله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع جلالة الملك ، أنا فقط أنفذ الأمر .”
“بالطبع ، كنت قلقًا بسبب هذا أيضًا . لكن أعتقد أن الأمر لا مفر منه حتى لو تم التضحية بالقليل ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كل هذا ؟ هل تم إجراء تجارب حية هنا ؟”
لو كان معبدًا من منطقة أخرى لما كان من السهل فعل أي شيء بدون القتال .
غير قادر على احتواء غضبه ، ضرب الكونت الحائط بقبضته. و كاد أن يدخل .
كان ذلك يعني أن قوة دي هين و فرسانه كانت ساحقة .
“أنا سعيد لأن لا أحد أصيب بأذى . كنت قلقًا من حدوث صدام دموي .”
“سأعود للقصر الإمبراطوري و أمرر كل ما رأيته و سمعته لجلالة الإمبراطور .”
لم يفهم الكاهن هذه الكلمات ، لكن دي هين ، الذي لم يكن لديه نية في شرح المزيد ، انتقل إلى الموضوع التالي.
“في المستقبل ، ستصبح الإمبراطورية صاخبة للغاية. لا تقلق وامض قدمًا ، من فضلك قل له هذه الكلمات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المعبد الذي مرّ بعاصفة هادئًا للغاية الآن .
“سأخبره . أراكَ لاحقًا أيها الدوق الأكبر .”
بعدما شم الرائحة ، كان هناك درج يؤدي إلى الطابق السفلي. عندما نزل ، ظهرت بوابة حديدية.
بعد أن ودع نواه دي هين غادر المعبد أولاً .
‘راڤيان .’
في الخارج ، لقد كان الوضع أشبه بالفوضى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ركب نواه حصانه نظر إلى المشهد ببطء .
“من فضلكَ دعني احزم حقائبي و أغادر على الأقل ؟”
“ألم تقل أن المعبد الحالي ليس عادلاً ؟ هذه الكلمات تهمني .”
“لو كانت القديسة تعرف لما قد تكون ساكنة أبدًا ! بغض النظر عن كونكَ جلالة الدوق الأكبر فهذا كثير جدًا !”
“ما هي هذه الرائحة ؟”
كان الكهنة اللذين لم يتمكنوا من قول أي شيء أمام دي هين يصرخون في الخارج و أخرجهم الفرسان .
“إن الأمر بسيط ، ألم تقل ذلك ؟ أخبر كل من يأتي لزيارة المعبد أن المعبد ليس عادلاً .”
كانوا يتجولون لأنهم لم يستطيعوا مغادرة المعبد ، و تجمع المتفرجون اللذين جاءوا ليروا ما كانت المشكلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إذًا ساعدني .”
‘سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تستقر الأوضاع .’
بدلاً من الإجابة ، أومأ دي هين برأسه قليلا.
عندما ركب نواه حصانه نظر إلى المشهد ببطء .
أغلق الكاهن عينيه بإحكام وجلس على الأرض. عندما ارتطمت ركبتيه بالأرض ، اندفع البرد إلى ركبتيه وإلى جسده كله .
كان الناس بسهولة سيشكون في أن دي هين فقط كان يضطهد المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ركب نواه حصانه نظر إلى المشهد ببطء .
ومع ذلك ، لقد كان هناك دي هين و كبير الكهنة لذا لم يكن يشعر بالقلق كثيرًا . ركب نواه حصانه و غادر إلى القصر الإمبراطوري .
“هل حقًا تستطيع ترك المعبد بصفتكَ كبير الكهنة ؟”
نظر دي هين ، الذي لايزال يقف في المعبد إلى كبير الكهنة الذي كان يقف فارغًا كما لو كان قد تخلى عن كل شيء .
“نعم ، إن أغلقناه على هذا النحو ، فإن رد الفعل العنيف من عامة الشعب سيكون أكبر . يجب استخدامها كمساحة لعامة الشعب ، إنه ليس مغلق تمامًا لكن هل يجب أن نغلقه ؟”
“شكرًا لخلعكَ الزي الرسمي ، لقد استسلمت بدون الكثير من اللبس ، ولكن ما السبب الحقيقي ؟”
بعدما شم الرائحة ، كان هناك درج يؤدي إلى الطابق السفلي. عندما نزل ، ظهرت بوابة حديدية.
أمام الكهنة تظاهر بقبوله لكبير الكهنة فحسب ، لكنه لم يكن يصدق أن كبير الكهنة قد يفعل ذلك .
ومع ذلك ، لقد كان هناك دي هين و كبير الكهنة لذا لم يكن يشعر بالقلق كثيرًا . ركب نواه حصانه و غادر إلى القصر الإمبراطوري .
أطلق كبير الكهنة تنهيدة عميقة متأسفة و لقد كانت عيناه ترتجفان بسبب الضغط الذي يتلقاه من دي هين .
أومأ الكاهن بتصميم . بعد أن تردد سأل دي هين بعناية .
“ألم تقل أن المعبد الحالي ليس عادلاً ؟ هذه الكلمات تهمني .”
“هل هذا ممكن حتى ؟ أحاول حماية إبنتي .”
ضيق دي هين عينيه و حدق في الكاهن الواقف أمامه .
هذا فساد حصل عندما كان كبير كهنة المعبد ، فكل الإنتقادات سوف توجه إليه .
“القديسة سيسبيا ، القديسة السابقة ، كانت صديقة قديمة لي . منذ أن مرضت وهي كانت في الأساس بصحة جيدة ، أعتقدت أن هناكَ شيء غريب قد حدث . و في المرة الأخيرة التي تقابلنا فيها قالت لي سيسبيا …..”
ابتسم الكونت إليوس و تجاهل هذه الكلمات .
“ماذا قالت ؟”
في لحظة ، بدأ كل من فرسان المعبد المقدسون و فرسان الكونت في القتال ، دوى صوت السيوف المعدنية التي كانت ترتطم بصوت عال .
“أخبرتني ألا أثق براڤيان ، القديسة الحالية . لديها وجه شرير ، لقد أرادت أن ترى المعبد يسقط .”
“لا ، الهدف الحقيقي هو تحطيم قوة المعبد و هذا يكفي .”
بعدما قال الكاهن ذلك ، كان عيناه مليئة بالحزن ، مثل شخص قد فقد حبيبته .
“ما الجحيم الذي تخفيه في الداخل ؟ أيها الأشرار .”
‘راڤيان .’
نظر دي هين ، الذي لايزال يقف في المعبد إلى كبير الكهنة الذي كان يقف فارغًا كما لو كان قد تخلى عن كل شيء .
بمجرد أن سمع الإسم الذي سمع به من قبل ، قرر دي هين تصديق كلمات الكاهن .
أومأ الكاهن بتصميم . بعد أن تردد سأل دي هين بعناية .
كان من المستحيل ‘ببساطة’ التظاهر و إنكار القديسة الحالية .
“هل هناك طريقة ….”
لابدَ أنه سمع هذه القصة من القديسة السابقة .
قال الكاهن الذي تبع الكونت بالفرسان أنه لا يمكنه ذلك .
“هل حقًا تستطيع ترك المعبد بصفتكَ كبير الكهنة ؟”
“نعم ، إن أغلقناه على هذا النحو ، فإن رد الفعل العنيف من عامة الشعب سيكون أكبر . يجب استخدامها كمساحة لعامة الشعب ، إنه ليس مغلق تمامًا لكن هل يجب أن نغلقه ؟”
“لقد رميت هذا اللقب بعيدًا في اللحظة التي خلعت فيها زي الكهنة ، لست كبير الكهنة بعد الآن .”
اغرورقت الدموع في عيون الكاهن الذي تُرِكَ وحيدًا في المعبد .
قال الكاهن بعدم ندم و داس على زي الكهنة بقدمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الكهنة تظاهر بقبوله لكبير الكهنة فحسب ، لكنه لم يكن يصدق أن كبير الكهنة قد يفعل ذلك .
“حسنًا ، إذًا ساعدني .”
تردد نواه فيما يجب أن يقوله .
“ماذا أفعل ؟”
“هل هناك طريقة ….”
“في الوقت الحالي ، يجب عليكَ بذل الجهد لإقناع سكان الدوقية اللذين يحبون المعبد بفهم هذا الوضع .”
تعرض رئيس الكهنة للاختناق ، لذلك لم يكن قادرًا على النظر إلى الكونت .
“هل هناك طريقة ….”
“لا ، الهدف الحقيقي هو تحطيم قوة المعبد و هذا يكفي .”
“إن الأمر بسيط ، ألم تقل ذلك ؟ أخبر كل من يأتي لزيارة المعبد أن المعبد ليس عادلاً .”
“ها ، يالهم من مجانين ….!”
هو لم يثق بالكاهن تمامًا بالعد ، لكنه كان يستحق الاستخدام لذا قرر مراقبته من الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وباء ؟ هل تريد مني تصديق ذلك الآن ؟”
“سأحاول ذلك .”
بعد ذلك ، كانت طريقة استخدام المعبد في ذهن دي هين و لم يكن يرد التدخل في الأمر .
أومأ الكاهن بتصميم . بعد أن تردد سأل دي هين بعناية .
تعرض رئيس الكهنة للاختناق ، لذلك لم يكن قادرًا على النظر إلى الكونت .
“أنا … هل يمكنني أن أسأل شيئًا واحدًا فقط ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب للمعبد لأنه قد قيل أن هناك حالات إختفاء للناس و قد كان هناك من رآهم يجرون للمعبد ، لكنهم اضطر للتراجع لأنهم لم يسمحوا له بالدخول .
بدلاً من الإجابة ، أومأ دي هين برأسه قليلا.
كان الكهنة اللذين لم يتمكنوا من قول أي شيء أمام دي هين يصرخون في الخارج و أخرجهم الفرسان .
“ما الهدف الذي تسعى إليه يا جلالة الدوق ؟ لا تخبرني أنكَ تريد أن تصبح الملك …”
ابتسم الكونت إليوس و تجاهل هذه الكلمات .
“هل هذا ممكن حتى ؟ أحاول حماية إبنتي .”
كان الكاهن غارقًا في البكاء ، اجتاحته المشاعر القديمة مثل موجة اندفعت له مرة واحدة .
لم يفهم الكاهن هذه الكلمات ، لكن دي هين ، الذي لم يكن لديه نية في شرح المزيد ، انتقل إلى الموضوع التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونت إليوس ، كيف تجرؤ على فعل هذا ؟”
“ماهي حالة المعبد المالية ؟”
كان هناك شعور بالتوتر حيث لم يتراجع أحد .
“…أنا آسف .”
“لماذا أقول مثل هذه الكذبة ، حقا. الوباء الذي بدأ بالقرب من الحاجز كان ينتشر بسرعة ، لذلك حاولت إيقافه …. هيك !”
أحنى الكاهن رأسه. كان قد نسي كل أموال الإغاثة التي أرسلها دي هين إليه.
أومأ الكاهن بتصميم . بعد أن تردد سأل دي هين بعناية .
“أعلم أنه ليس أنت . لكن الكهنة كانوا يتجاهلون الأمر طوال الوقت و أنتَ قد غطيتَ عينيك .”
“سأخبره . أراكَ لاحقًا أيها الدوق الأكبر .”
الكشف عن الثروة المتراكمة يعني سقوط هذا المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونت إليوس ، كيف تجرؤ على فعل هذا ؟”
حتى لو قرر التخلي عن المعبد ، فإن الكاهن ، الذي كان لايزال يحب هذا المعبد ، عض شفتيه .
خلف هذا الباب ، كان هناك عشرات الأشخاص ميتون .
هذا فساد حصل عندما كان كبير كهنة المعبد ، فكل الإنتقادات سوف توجه إليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وباء ؟ هل تريد مني تصديق ذلك الآن ؟”
ومع ذلك ، فإن مسؤولية عدم الكفاءة كانت مسؤوليته ، هو الذي كان رئيس الكهنة .
بعد أن ترك الفرسان في الخلف ، فتح الباب بسرعة و مرّ عبر الرواق .
“….حسنًا .”
“لماذا لم تبلغ عنه على الفور ؟”
أغلق الكاهن عينيه بإحكام وجلس على الأرض. عندما ارتطمت ركبتيه بالأرض ، اندفع البرد إلى ركبتيه وإلى جسده كله .
نظر دي هين ، الذي لايزال يقف في المعبد إلى كبير الكهنة الذي كان يقف فارغًا كما لو كان قد تخلى عن كل شيء .
“سوف أراقبكَ .”
لم يكن لدى الأشخاص بالداخل حتى القوة للخروج ، لذلك عندما فتح الباب ، حدقوا فيه بهدوء فقط .
نظر دي هين إلى الكاهن الذي بدى في حالة من الفراغ و استدار و نزل على الدرج .
“هل هناك طريقة ….”
كان المعبد الذي مرّ بعاصفة هادئًا للغاية الآن .
في لحظة ، بدأ كل من فرسان المعبد المقدسون و فرسان الكونت في القتال ، دوى صوت السيوف المعدنية التي كانت ترتطم بصوت عال .
وانتهى اليوم أيضًا تاريخ المعبد المركزي الذي استمر لمئات السنين في تريزيا .
رفع الكونت يده ساخرا إلى الفرسان من ورائه.
اغرورقت الدموع في عيون الكاهن الذي تُرِكَ وحيدًا في المعبد .
نظر دي هين إلى الكاهن الذي بدى في حالة من الفراغ و استدار و نزل على الدرج .
“سيسبيا … هل يمكنكِ أن تخبريني أنني قمت بعمل جيد ؟ أنا … أشتاق لكِ كثيرًا .”
“تحدث بسرعة. إذا لم تخبرني ، فسوف أضعك هناك.”
كان الكاهن غارقًا في البكاء ، اجتاحته المشاعر القديمة مثل موجة اندفعت له مرة واحدة .
“لماذا لم تبلغ عنه على الفور ؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إذًا ساعدني .”
تكرر نفس الشيء ليس فقط في معبد تريزيا ، ولكن أيضًا في العشرين منطقة التي وصلت إليها أوامر الإمبراطور.
وانتهى اليوم أيضًا تاريخ المعبد المركزي الذي استمر لمئات السنين في تريزيا .
كان المعبد القريب من الحدود الجنوبية أحدهم.
‘سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تستقر الأوضاع .’
دخل الكونت إليوس المعبد بتهور ، لقد كانت المعابد التي يتم إغلاقها صغيرة أو متوسطة و لقد كان هذا المعبد صغيرًا أيضًا .
نظر دي هين إلى الكاهن الذي بدى في حالة من الفراغ و استدار و نزل على الدرج .
اثناء الصلاة الجادة ، عبس الكهنة من الفرسان اللذين جاءوا فجأة .
واجه الكونت إليوس و الكاهن بعضهما البعض .
“كونت إليوس ، كيف تجرؤ على فعل هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قالت ؟”
“هل نسيتَ أين هذا المكان ؟ كيف يمكنكَ جلب الفرسان ؟!”
اغرورقت الدموع في عيون الكاهن الذي تُرِكَ وحيدًا في المعبد .
ابتسم الكونت إليوس و تجاهل هذه الكلمات .
“ماذا أفعل ؟”
“اعتبارًا من اليوم ، لقد أُمرت بإغلاق هذا المعبد .”
أغلق الكاهن عينيه بإحكام وجلس على الأرض. عندما ارتطمت ركبتيه بالأرض ، اندفع البرد إلى ركبتيه وإلى جسده كله .
“مستحيل … من أعطاكَ هذا الأمر بحق خالق الجحيم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوهم بعيدًا .”
“بالطبع جلالة الملك ، أنا فقط أنفذ الأمر .”
“شكرًا لخلعكَ الزي الرسمي ، لقد استسلمت بدون الكثير من اللبس ، ولكن ما السبب الحقيقي ؟”
واجه الكونت إليوس و الكاهن بعضهما البعض .
وانتهى اليوم أيضًا تاريخ المعبد المركزي الذي استمر لمئات السنين في تريزيا .
كان هناك شعور بالتوتر حيث لم يتراجع أحد .
“سيسبيا … هل يمكنكِ أن تخبريني أنني قمت بعمل جيد ؟ أنا … أشتاق لكِ كثيرًا .”
“هل مازلتَ تريد الثرثرة ؟”
‘راڤيان .’
رفع الكونت يده ساخرا إلى الفرسان من ورائه.
“ماذا أفعل ؟”
“خذوهم بعيدًا .”
“في المستقبل ، ستصبح الإمبراطورية صاخبة للغاية. لا تقلق وامض قدمًا ، من فضلك قل له هذه الكلمات.”
“حسنًا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى الكاهن رأسه. كان قد نسي كل أموال الإغاثة التي أرسلها دي هين إليه.
في لحظة ، بدأ كل من فرسان المعبد المقدسون و فرسان الكونت في القتال ، دوى صوت السيوف المعدنية التي كانت ترتطم بصوت عال .
“آه ، الطاعون . كل الأشخاص في الداخل مصابون بالطاعون!”
“اعتنوا بالجميع و أنا سأدخل .”
“ما هي هذه الرائحة ؟”
“ياله من هراء … لا شيء بالداخل ! لا يمكنكَ المرور !”
“هل هناك طريقة ….”
بتوتر ، قام الكاهن بإمساك ملابس الكونت الذي كان على وشكِ المرور و سحبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الهدف الذي تسعى إليه يا جلالة الدوق ؟ لا تخبرني أنكَ تريد أن تصبح الملك …”
“ما الجحيم الذي تخفيه في الداخل ؟ أيها الأشرار .”
نظر دي هين إلى الكاهن الذي بدى في حالة من الفراغ و استدار و نزل على الدرج .
انزعج إليوس ودفع يد الكاهن بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بعد أن ترك الفرسان في الخلف ، فتح الباب بسرعة و مرّ عبر الرواق .
‘راڤيان .’
في الآونة الأخيرة ، كان هناك العديد من حالات اختفاء الأشخاص داخل المنطقة .
تكرر نفس الشيء ليس فقط في معبد تريزيا ، ولكن أيضًا في العشرين منطقة التي وصلت إليها أوامر الإمبراطور.
ذهب للمعبد لأنه قد قيل أن هناك حالات إختفاء للناس و قد كان هناك من رآهم يجرون للمعبد ، لكنهم اضطر للتراجع لأنهم لم يسمحوا له بالدخول .
“أنا سعيد لأن لا أحد أصيب بأذى . كنت قلقًا من حدوث صدام دموي .”
كان ذلك قبل أيام قليلة فقط . و لقد فوجئ بأمر إغلاق المعبد ، لقد كان الأمر على ما يرام لكنه كان يريد أن يرى ما كانوا يخفونه في الداخل فقط .
“أنا … هل يمكنني أن أسأل شيئًا واحدًا فقط ؟”
في طريقه في الرواق و هو يفكر ، عبس فجأة من الرائحة الفاسدة التي لامست أنفسه .
“ما هي هذه الرائحة ؟”
“ما هي هذه الرائحة ؟”
في لحظة ، بدأ كل من فرسان المعبد المقدسون و فرسان الكونت في القتال ، دوى صوت السيوف المعدنية التي كانت ترتطم بصوت عال .
بعدما شم الرائحة ، كان هناك درج يؤدي إلى الطابق السفلي. عندما نزل ، ظهرت بوابة حديدية.
“هل نسيتَ أين هذا المكان ؟ كيف يمكنكَ جلب الفرسان ؟!”
وبعدما فتح الباب ، أدار الكونت رأسه إلى الرائحة القوية التي كانت على مرمى بصره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، نحن تحت حماية القديسة ، لذا اعتقدت أنه سيتم التعامل مع الأمر على الفور ، آهغ ..”
“ها ، يالهم من مجانين ….!”
أومأ الكاهن بتصميم . بعد أن تردد سأل دي هين بعناية .
خلف هذا الباب ، كان هناك عشرات الأشخاص ميتون .
“هل هناك طريقة ….”
كانت الجثث مكدسة على جانب واحد ، وحتى الأحياء كانت وجوههم فاسدة ، لذلك كان من المستحيل التعرف عليهم.
“ياله من هراء … لا شيء بالداخل ! لا يمكنكَ المرور !”
لم يكن لدى الأشخاص بالداخل حتى القوة للخروج ، لذلك عندما فتح الباب ، حدقوا فيه بهدوء فقط .
“سأخبره . أراكَ لاحقًا أيها الدوق الأكبر .”
“ما كل هذا ؟ هل تم إجراء تجارب حية هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعدما فتح الباب ، أدار الكونت رأسه إلى الرائحة القوية التي كانت على مرمى بصره .
غير قادر على احتواء غضبه ، ضرب الكونت الحائط بقبضته. و كاد أن يدخل .
كان هناك شعور بالتوتر حيث لم يتراجع أحد .
قال الكاهن الذي تبع الكونت بالفرسان أنه لا يمكنه ذلك .
“أعلم أنه ليس أنت . لكن الكهنة كانوا يتجاهلون الأمر طوال الوقت و أنتَ قد غطيتَ عينيك .”
“لا تدخل ! أغلق هذا الباب على الفور !”
“لماذا أقول مثل هذه الكذبة ، حقا. الوباء الذي بدأ بالقرب من الحاجز كان ينتشر بسرعة ، لذلك حاولت إيقافه …. هيك !”
“ماذا كنتم تفعلون يا رفاق في منطقتي ؟!”
كانوا يتجولون لأنهم لم يستطيعوا مغادرة المعبد ، و تجمع المتفرجون اللذين جاءوا ليروا ما كانت المشكلة .
اقترب الكونت الغاضب من كبير الكهنة و أمسك رقبته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى الكاهن رأسه. كان قد نسي كل أموال الإغاثة التي أرسلها دي هين إليه.
تعرض رئيس الكهنة للاختناق ، لذلك لم يكن قادرًا على النظر إلى الكونت .
عندما أمسك الكونت برقبة رئيس الكهنة مرة أخرى ، لم يعد قادرًا على التحدث أكثر وكافح للسماح له بالرحيل.
“تحدث بسرعة. إذا لم تخبرني ، فسوف أضعك هناك.”
رفع الكونت يده ساخرا إلى الفرسان من ورائه.
عند سماع كلمات الكونت الذي أصبحت فجأة قاسية تحرك فجأة و تحدث .
أغلق الكاهن عينيه بإحكام وجلس على الأرض. عندما ارتطمت ركبتيه بالأرض ، اندفع البرد إلى ركبتيه وإلى جسده كله .
“آه ، الطاعون . كل الأشخاص في الداخل مصابون بالطاعون!”
كان هناك شعور بالتوتر حيث لم يتراجع أحد .
“وباء ؟ هل تريد مني تصديق ذلك الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ركب نواه حصانه نظر إلى المشهد ببطء .
قبل مئات السنين تحت حماية القديسة ، لم تكن هناك حالة وباء في الإمبراطورية. لذلك كان من الطبيعي ألا يصدقه الكونت.
“ياله من هراء … لا شيء بالداخل ! لا يمكنكَ المرور !”
“لماذا أقول مثل هذه الكذبة ، حقا. الوباء الذي بدأ بالقرب من الحاجز كان ينتشر بسرعة ، لذلك حاولت إيقافه …. هيك !”
اغرورقت الدموع في عيون الكاهن الذي تُرِكَ وحيدًا في المعبد .
عندما أمسك الكونت برقبة رئيس الكهنة مرة أخرى ، لم يعد قادرًا على التحدث أكثر وكافح للسماح له بالرحيل.
نظر دي هين ، الذي لايزال يقف في المعبد إلى كبير الكهنة الذي كان يقف فارغًا كما لو كان قد تخلى عن كل شيء .
“لماذا لم تبلغ عنه على الفور ؟”
بمجرد أن سمع الإسم الذي سمع به من قبل ، قرر دي هين تصديق كلمات الكاهن .
“آه ، نحن تحت حماية القديسة ، لذا اعتقدت أنه سيتم التعامل مع الأمر على الفور ، آهغ ..”
تعرض رئيس الكهنة للاختناق ، لذلك لم يكن قادرًا على النظر إلى الكونت .
“مجانين ، الجميع مجانين .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الهدف الذي تسعى إليه يا جلالة الدوق ؟ لا تخبرني أنكَ تريد أن تصبح الملك …”
اندهش الكونت و ألقى برئيس الكهنة على الأرض كما لو كان لا يريد الاستماع إلى المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لم يثق بالكاهن تمامًا بالعد ، لكنه كان يستحق الاستخدام لذا قرر مراقبته من الآن .
–يتبع ….
قال الكاهن بعدم ندم و داس على زي الكهنة بقدمه .
“….حسنًا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
