“نعم ، إن أغلقناه على هذا النحو ، فإن رد الفعل العنيف من عامة الشعب سيكون أكبر . يجب استخدامها كمساحة لعامة الشعب ، إنه ليس مغلق تمامًا لكن هل يجب أن نغلقه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من المستحيل معرفة ما إن كان دي هين جادًا أم يمزح .
“لا ، الهدف الحقيقي هو تحطيم قوة المعبد و هذا يكفي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب للمعبد لأنه قد قيل أن هناك حالات إختفاء للناس و قد كان هناك من رآهم يجرون للمعبد ، لكنهم اضطر للتراجع لأنهم لم يسمحوا له بالدخول .
بعد ذلك ، كانت طريقة استخدام المعبد في ذهن دي هين و لم يكن يرد التدخل في الأمر .
“….حسنًا .”
“أنا سعيد لأن لا أحد أصيب بأذى . كنت قلقًا من حدوث صدام دموي .”
‘راڤيان .’
“ألم تكن تخشي أنني قد أقتل الكهنة بلا رحمة ؟”
“هل هناك طريقة ….”
لقد كان من المستحيل معرفة ما إن كان دي هين جادًا أم يمزح .
“….حسنًا .”
تردد نواه فيما يجب أن يقوله .
“لو كانت القديسة تعرف لما قد تكون ساكنة أبدًا ! بغض النظر عن كونكَ جلالة الدوق الأكبر فهذا كثير جدًا !”
“بالطبع ، كنت قلقًا بسبب هذا أيضًا . لكن أعتقد أن الأمر لا مفر منه حتى لو تم التضحية بالقليل ….”
“أنا … هل يمكنني أن أسأل شيئًا واحدًا فقط ؟”
لو كان معبدًا من منطقة أخرى لما كان من السهل فعل أي شيء بدون القتال .
عندما أمسك الكونت برقبة رئيس الكهنة مرة أخرى ، لم يعد قادرًا على التحدث أكثر وكافح للسماح له بالرحيل.
كان ذلك يعني أن قوة دي هين و فرسانه كانت ساحقة .
“تحدث بسرعة. إذا لم تخبرني ، فسوف أضعك هناك.”
“سأعود للقصر الإمبراطوري و أمرر كل ما رأيته و سمعته لجلالة الإمبراطور .”
“نعم ، إن أغلقناه على هذا النحو ، فإن رد الفعل العنيف من عامة الشعب سيكون أكبر . يجب استخدامها كمساحة لعامة الشعب ، إنه ليس مغلق تمامًا لكن هل يجب أن نغلقه ؟”
“في المستقبل ، ستصبح الإمبراطورية صاخبة للغاية. لا تقلق وامض قدمًا ، من فضلك قل له هذه الكلمات.”
“لقد رميت هذا اللقب بعيدًا في اللحظة التي خلعت فيها زي الكهنة ، لست كبير الكهنة بعد الآن .”
“سأخبره . أراكَ لاحقًا أيها الدوق الأكبر .”
قال الكاهن بعدم ندم و داس على زي الكهنة بقدمه .
بعد أن ودع نواه دي هين غادر المعبد أولاً .
ومع ذلك ، لقد كان هناك دي هين و كبير الكهنة لذا لم يكن يشعر بالقلق كثيرًا . ركب نواه حصانه و غادر إلى القصر الإمبراطوري .
في الخارج ، لقد كان الوضع أشبه بالفوضى .
أطلق كبير الكهنة تنهيدة عميقة متأسفة و لقد كانت عيناه ترتجفان بسبب الضغط الذي يتلقاه من دي هين .
“من فضلكَ دعني احزم حقائبي و أغادر على الأقل ؟”
‘راڤيان .’
“لو كانت القديسة تعرف لما قد تكون ساكنة أبدًا ! بغض النظر عن كونكَ جلالة الدوق الأكبر فهذا كثير جدًا !”
“مستحيل … من أعطاكَ هذا الأمر بحق خالق الجحيم ؟”
كان الكهنة اللذين لم يتمكنوا من قول أي شيء أمام دي هين يصرخون في الخارج و أخرجهم الفرسان .
خلف هذا الباب ، كان هناك عشرات الأشخاص ميتون .
كانوا يتجولون لأنهم لم يستطيعوا مغادرة المعبد ، و تجمع المتفرجون اللذين جاءوا ليروا ما كانت المشكلة .
لم يكن لدى الأشخاص بالداخل حتى القوة للخروج ، لذلك عندما فتح الباب ، حدقوا فيه بهدوء فقط .
‘سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تستقر الأوضاع .’
كان ذلك يعني أن قوة دي هين و فرسانه كانت ساحقة .
عندما ركب نواه حصانه نظر إلى المشهد ببطء .
ابتسم الكونت إليوس و تجاهل هذه الكلمات .
كان الناس بسهولة سيشكون في أن دي هين فقط كان يضطهد المعبد .
“ماذا أفعل ؟”
ومع ذلك ، لقد كان هناك دي هين و كبير الكهنة لذا لم يكن يشعر بالقلق كثيرًا . ركب نواه حصانه و غادر إلى القصر الإمبراطوري .
“ماهي حالة المعبد المالية ؟”
نظر دي هين ، الذي لايزال يقف في المعبد إلى كبير الكهنة الذي كان يقف فارغًا كما لو كان قد تخلى عن كل شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعدما فتح الباب ، أدار الكونت رأسه إلى الرائحة القوية التي كانت على مرمى بصره .
“شكرًا لخلعكَ الزي الرسمي ، لقد استسلمت بدون الكثير من اللبس ، ولكن ما السبب الحقيقي ؟”
“…أنا آسف .”
أمام الكهنة تظاهر بقبوله لكبير الكهنة فحسب ، لكنه لم يكن يصدق أن كبير الكهنة قد يفعل ذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوهم بعيدًا .”
أطلق كبير الكهنة تنهيدة عميقة متأسفة و لقد كانت عيناه ترتجفان بسبب الضغط الذي يتلقاه من دي هين .
“حسنًا !”
“ألم تقل أن المعبد الحالي ليس عادلاً ؟ هذه الكلمات تهمني .”
أطلق كبير الكهنة تنهيدة عميقة متأسفة و لقد كانت عيناه ترتجفان بسبب الضغط الذي يتلقاه من دي هين .
ضيق دي هين عينيه و حدق في الكاهن الواقف أمامه .
“ها ، يالهم من مجانين ….!”
“القديسة سيسبيا ، القديسة السابقة ، كانت صديقة قديمة لي . منذ أن مرضت وهي كانت في الأساس بصحة جيدة ، أعتقدت أن هناكَ شيء غريب قد حدث . و في المرة الأخيرة التي تقابلنا فيها قالت لي سيسبيا …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“ماذا قالت ؟”
“نعم ، إن أغلقناه على هذا النحو ، فإن رد الفعل العنيف من عامة الشعب سيكون أكبر . يجب استخدامها كمساحة لعامة الشعب ، إنه ليس مغلق تمامًا لكن هل يجب أن نغلقه ؟”
“أخبرتني ألا أثق براڤيان ، القديسة الحالية . لديها وجه شرير ، لقد أرادت أن ترى المعبد يسقط .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الكهنة تظاهر بقبوله لكبير الكهنة فحسب ، لكنه لم يكن يصدق أن كبير الكهنة قد يفعل ذلك .
بعدما قال الكاهن ذلك ، كان عيناه مليئة بالحزن ، مثل شخص قد فقد حبيبته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الهدف الذي تسعى إليه يا جلالة الدوق ؟ لا تخبرني أنكَ تريد أن تصبح الملك …”
‘راڤيان .’
عندما أمسك الكونت برقبة رئيس الكهنة مرة أخرى ، لم يعد قادرًا على التحدث أكثر وكافح للسماح له بالرحيل.
بمجرد أن سمع الإسم الذي سمع به من قبل ، قرر دي هين تصديق كلمات الكاهن .
“نعم ، إن أغلقناه على هذا النحو ، فإن رد الفعل العنيف من عامة الشعب سيكون أكبر . يجب استخدامها كمساحة لعامة الشعب ، إنه ليس مغلق تمامًا لكن هل يجب أن نغلقه ؟”
كان من المستحيل ‘ببساطة’ التظاهر و إنكار القديسة الحالية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتوتر ، قام الكاهن بإمساك ملابس الكونت الذي كان على وشكِ المرور و سحبها .
لابدَ أنه سمع هذه القصة من القديسة السابقة .
ضيق دي هين عينيه و حدق في الكاهن الواقف أمامه .
“هل حقًا تستطيع ترك المعبد بصفتكَ كبير الكهنة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن مسؤولية عدم الكفاءة كانت مسؤوليته ، هو الذي كان رئيس الكهنة .
“لقد رميت هذا اللقب بعيدًا في اللحظة التي خلعت فيها زي الكهنة ، لست كبير الكهنة بعد الآن .”
عندما أمسك الكونت برقبة رئيس الكهنة مرة أخرى ، لم يعد قادرًا على التحدث أكثر وكافح للسماح له بالرحيل.
قال الكاهن بعدم ندم و داس على زي الكهنة بقدمه .
واجه الكونت إليوس و الكاهن بعضهما البعض .
“حسنًا ، إذًا ساعدني .”
عندما أمسك الكونت برقبة رئيس الكهنة مرة أخرى ، لم يعد قادرًا على التحدث أكثر وكافح للسماح له بالرحيل.
“ماذا أفعل ؟”
“القديسة سيسبيا ، القديسة السابقة ، كانت صديقة قديمة لي . منذ أن مرضت وهي كانت في الأساس بصحة جيدة ، أعتقدت أن هناكَ شيء غريب قد حدث . و في المرة الأخيرة التي تقابلنا فيها قالت لي سيسبيا …..”
“في الوقت الحالي ، يجب عليكَ بذل الجهد لإقناع سكان الدوقية اللذين يحبون المعبد بفهم هذا الوضع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعود للقصر الإمبراطوري و أمرر كل ما رأيته و سمعته لجلالة الإمبراطور .”
“هل هناك طريقة ….”
في الآونة الأخيرة ، كان هناك العديد من حالات اختفاء الأشخاص داخل المنطقة .
“إن الأمر بسيط ، ألم تقل ذلك ؟ أخبر كل من يأتي لزيارة المعبد أن المعبد ليس عادلاً .”
“هل نسيتَ أين هذا المكان ؟ كيف يمكنكَ جلب الفرسان ؟!”
هو لم يثق بالكاهن تمامًا بالعد ، لكنه كان يستحق الاستخدام لذا قرر مراقبته من الآن .
كان هناك شعور بالتوتر حيث لم يتراجع أحد .
“سأحاول ذلك .”
“اعتنوا بالجميع و أنا سأدخل .”
أومأ الكاهن بتصميم . بعد أن تردد سأل دي هين بعناية .
تعرض رئيس الكهنة للاختناق ، لذلك لم يكن قادرًا على النظر إلى الكونت .
“أنا … هل يمكنني أن أسأل شيئًا واحدًا فقط ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كل هذا ؟ هل تم إجراء تجارب حية هنا ؟”
بدلاً من الإجابة ، أومأ دي هين برأسه قليلا.
في الخارج ، لقد كان الوضع أشبه بالفوضى .
“ما الهدف الذي تسعى إليه يا جلالة الدوق ؟ لا تخبرني أنكَ تريد أن تصبح الملك …”
“ياله من هراء … لا شيء بالداخل ! لا يمكنكَ المرور !”
“هل هذا ممكن حتى ؟ أحاول حماية إبنتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لم يفهم الكاهن هذه الكلمات ، لكن دي هين ، الذي لم يكن لديه نية في شرح المزيد ، انتقل إلى الموضوع التالي.
“في الوقت الحالي ، يجب عليكَ بذل الجهد لإقناع سكان الدوقية اللذين يحبون المعبد بفهم هذا الوضع .”
“ماهي حالة المعبد المالية ؟”
“ما هي هذه الرائحة ؟”
“…أنا آسف .”
‘سوف يستغرق الأمر بعض الوقت حتى تستقر الأوضاع .’
أحنى الكاهن رأسه. كان قد نسي كل أموال الإغاثة التي أرسلها دي هين إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أعلم أنه ليس أنت . لكن الكهنة كانوا يتجاهلون الأمر طوال الوقت و أنتَ قد غطيتَ عينيك .”
الكشف عن الثروة المتراكمة يعني سقوط هذا المعبد .
بعدما قال الكاهن ذلك ، كان عيناه مليئة بالحزن ، مثل شخص قد فقد حبيبته .
حتى لو قرر التخلي عن المعبد ، فإن الكاهن ، الذي كان لايزال يحب هذا المعبد ، عض شفتيه .
لم يكن لدى الأشخاص بالداخل حتى القوة للخروج ، لذلك عندما فتح الباب ، حدقوا فيه بهدوء فقط .
هذا فساد حصل عندما كان كبير كهنة المعبد ، فكل الإنتقادات سوف توجه إليه .
لم يفهم الكاهن هذه الكلمات ، لكن دي هين ، الذي لم يكن لديه نية في شرح المزيد ، انتقل إلى الموضوع التالي.
ومع ذلك ، فإن مسؤولية عدم الكفاءة كانت مسؤوليته ، هو الذي كان رئيس الكهنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قالت ؟”
“….حسنًا .”
“لا تدخل ! أغلق هذا الباب على الفور !”
أغلق الكاهن عينيه بإحكام وجلس على الأرض. عندما ارتطمت ركبتيه بالأرض ، اندفع البرد إلى ركبتيه وإلى جسده كله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لم يثق بالكاهن تمامًا بالعد ، لكنه كان يستحق الاستخدام لذا قرر مراقبته من الآن .
“سوف أراقبكَ .”
لابدَ أنه سمع هذه القصة من القديسة السابقة .
نظر دي هين إلى الكاهن الذي بدى في حالة من الفراغ و استدار و نزل على الدرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأعود للقصر الإمبراطوري و أمرر كل ما رأيته و سمعته لجلالة الإمبراطور .”
كان المعبد الذي مرّ بعاصفة هادئًا للغاية الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من المستحيل معرفة ما إن كان دي هين جادًا أم يمزح .
وانتهى اليوم أيضًا تاريخ المعبد المركزي الذي استمر لمئات السنين في تريزيا .
اغرورقت الدموع في عيون الكاهن الذي تُرِكَ وحيدًا في المعبد .
ومع ذلك ، لقد كان هناك دي هين و كبير الكهنة لذا لم يكن يشعر بالقلق كثيرًا . ركب نواه حصانه و غادر إلى القصر الإمبراطوري .
“سيسبيا … هل يمكنكِ أن تخبريني أنني قمت بعمل جيد ؟ أنا … أشتاق لكِ كثيرًا .”
“سوف أراقبكَ .”
كان الكاهن غارقًا في البكاء ، اجتاحته المشاعر القديمة مثل موجة اندفعت له مرة واحدة .
“سوف أراقبكَ .”
***
في الآونة الأخيرة ، كان هناك العديد من حالات اختفاء الأشخاص داخل المنطقة .
تكرر نفس الشيء ليس فقط في معبد تريزيا ، ولكن أيضًا في العشرين منطقة التي وصلت إليها أوامر الإمبراطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنى الكاهن رأسه. كان قد نسي كل أموال الإغاثة التي أرسلها دي هين إليه.
كان المعبد القريب من الحدود الجنوبية أحدهم.
تعرض رئيس الكهنة للاختناق ، لذلك لم يكن قادرًا على النظر إلى الكونت .
دخل الكونت إليوس المعبد بتهور ، لقد كانت المعابد التي يتم إغلاقها صغيرة أو متوسطة و لقد كان هذا المعبد صغيرًا أيضًا .
“مستحيل … من أعطاكَ هذا الأمر بحق خالق الجحيم ؟”
اثناء الصلاة الجادة ، عبس الكهنة من الفرسان اللذين جاءوا فجأة .
“تحدث بسرعة. إذا لم تخبرني ، فسوف أضعك هناك.”
“كونت إليوس ، كيف تجرؤ على فعل هذا ؟”
“لا ، الهدف الحقيقي هو تحطيم قوة المعبد و هذا يكفي .”
“هل نسيتَ أين هذا المكان ؟ كيف يمكنكَ جلب الفرسان ؟!”
“هل هذا ممكن حتى ؟ أحاول حماية إبنتي .”
ابتسم الكونت إليوس و تجاهل هذه الكلمات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الكهنة تظاهر بقبوله لكبير الكهنة فحسب ، لكنه لم يكن يصدق أن كبير الكهنة قد يفعل ذلك .
“اعتبارًا من اليوم ، لقد أُمرت بإغلاق هذا المعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“مستحيل … من أعطاكَ هذا الأمر بحق خالق الجحيم ؟”
في الآونة الأخيرة ، كان هناك العديد من حالات اختفاء الأشخاص داخل المنطقة .
“بالطبع جلالة الملك ، أنا فقط أنفذ الأمر .”
انزعج إليوس ودفع يد الكاهن بقوة.
واجه الكونت إليوس و الكاهن بعضهما البعض .
بمجرد أن سمع الإسم الذي سمع به من قبل ، قرر دي هين تصديق كلمات الكاهن .
كان هناك شعور بالتوتر حيث لم يتراجع أحد .
اثناء الصلاة الجادة ، عبس الكهنة من الفرسان اللذين جاءوا فجأة .
“هل مازلتَ تريد الثرثرة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعدما فتح الباب ، أدار الكونت رأسه إلى الرائحة القوية التي كانت على مرمى بصره .
رفع الكونت يده ساخرا إلى الفرسان من ورائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع جلالة الملك ، أنا فقط أنفذ الأمر .”
“خذوهم بعيدًا .”
بعد ذلك ، كانت طريقة استخدام المعبد في ذهن دي هين و لم يكن يرد التدخل في الأمر .
“حسنًا !”
بعد ذلك ، كانت طريقة استخدام المعبد في ذهن دي هين و لم يكن يرد التدخل في الأمر .
في لحظة ، بدأ كل من فرسان المعبد المقدسون و فرسان الكونت في القتال ، دوى صوت السيوف المعدنية التي كانت ترتطم بصوت عال .
“اعتنوا بالجميع و أنا سأدخل .”
في لحظة ، بدأ كل من فرسان المعبد المقدسون و فرسان الكونت في القتال ، دوى صوت السيوف المعدنية التي كانت ترتطم بصوت عال .
“ياله من هراء … لا شيء بالداخل ! لا يمكنكَ المرور !”
بتوتر ، قام الكاهن بإمساك ملابس الكونت الذي كان على وشكِ المرور و سحبها .
لم يفهم الكاهن هذه الكلمات ، لكن دي هين ، الذي لم يكن لديه نية في شرح المزيد ، انتقل إلى الموضوع التالي.
“ما الجحيم الذي تخفيه في الداخل ؟ أيها الأشرار .”
“في المستقبل ، ستصبح الإمبراطورية صاخبة للغاية. لا تقلق وامض قدمًا ، من فضلك قل له هذه الكلمات.”
انزعج إليوس ودفع يد الكاهن بقوة.
لو كان معبدًا من منطقة أخرى لما كان من السهل فعل أي شيء بدون القتال .
بعد أن ترك الفرسان في الخلف ، فتح الباب بسرعة و مرّ عبر الرواق .
بدلاً من الإجابة ، أومأ دي هين برأسه قليلا.
في الآونة الأخيرة ، كان هناك العديد من حالات اختفاء الأشخاص داخل المنطقة .
بعدما شم الرائحة ، كان هناك درج يؤدي إلى الطابق السفلي. عندما نزل ، ظهرت بوابة حديدية.
ذهب للمعبد لأنه قد قيل أن هناك حالات إختفاء للناس و قد كان هناك من رآهم يجرون للمعبد ، لكنهم اضطر للتراجع لأنهم لم يسمحوا له بالدخول .
اثناء الصلاة الجادة ، عبس الكهنة من الفرسان اللذين جاءوا فجأة .
كان ذلك قبل أيام قليلة فقط . و لقد فوجئ بأمر إغلاق المعبد ، لقد كان الأمر على ما يرام لكنه كان يريد أن يرى ما كانوا يخفونه في الداخل فقط .
واجه الكونت إليوس و الكاهن بعضهما البعض .
في طريقه في الرواق و هو يفكر ، عبس فجأة من الرائحة الفاسدة التي لامست أنفسه .
“هل مازلتَ تريد الثرثرة ؟”
“ما هي هذه الرائحة ؟”
بدلاً من الإجابة ، أومأ دي هين برأسه قليلا.
بعدما شم الرائحة ، كان هناك درج يؤدي إلى الطابق السفلي. عندما نزل ، ظهرت بوابة حديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكَ دعني احزم حقائبي و أغادر على الأقل ؟”
وبعدما فتح الباب ، أدار الكونت رأسه إلى الرائحة القوية التي كانت على مرمى بصره .
عندما أمسك الكونت برقبة رئيس الكهنة مرة أخرى ، لم يعد قادرًا على التحدث أكثر وكافح للسماح له بالرحيل.
“ها ، يالهم من مجانين ….!”
في لحظة ، بدأ كل من فرسان المعبد المقدسون و فرسان الكونت في القتال ، دوى صوت السيوف المعدنية التي كانت ترتطم بصوت عال .
خلف هذا الباب ، كان هناك عشرات الأشخاص ميتون .
“لماذا لم تبلغ عنه على الفور ؟”
كانت الجثث مكدسة على جانب واحد ، وحتى الأحياء كانت وجوههم فاسدة ، لذلك كان من المستحيل التعرف عليهم.
عندما أمسك الكونت برقبة رئيس الكهنة مرة أخرى ، لم يعد قادرًا على التحدث أكثر وكافح للسماح له بالرحيل.
لم يكن لدى الأشخاص بالداخل حتى القوة للخروج ، لذلك عندما فتح الباب ، حدقوا فيه بهدوء فقط .
“أنا سعيد لأن لا أحد أصيب بأذى . كنت قلقًا من حدوث صدام دموي .”
“ما كل هذا ؟ هل تم إجراء تجارب حية هنا ؟”
كانت الجثث مكدسة على جانب واحد ، وحتى الأحياء كانت وجوههم فاسدة ، لذلك كان من المستحيل التعرف عليهم.
غير قادر على احتواء غضبه ، ضرب الكونت الحائط بقبضته. و كاد أن يدخل .
أطلق كبير الكهنة تنهيدة عميقة متأسفة و لقد كانت عيناه ترتجفان بسبب الضغط الذي يتلقاه من دي هين .
قال الكاهن الذي تبع الكونت بالفرسان أنه لا يمكنه ذلك .
‘راڤيان .’
“لا تدخل ! أغلق هذا الباب على الفور !”
“سأحاول ذلك .”
“ماذا كنتم تفعلون يا رفاق في منطقتي ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المستحيل ‘ببساطة’ التظاهر و إنكار القديسة الحالية .
اقترب الكونت الغاضب من كبير الكهنة و أمسك رقبته .
لم يكن لدى الأشخاص بالداخل حتى القوة للخروج ، لذلك عندما فتح الباب ، حدقوا فيه بهدوء فقط .
تعرض رئيس الكهنة للاختناق ، لذلك لم يكن قادرًا على النظر إلى الكونت .
“ها ، يالهم من مجانين ….!”
“تحدث بسرعة. إذا لم تخبرني ، فسوف أضعك هناك.”
“اعتنوا بالجميع و أنا سأدخل .”
عند سماع كلمات الكونت الذي أصبحت فجأة قاسية تحرك فجأة و تحدث .
حتى لو قرر التخلي عن المعبد ، فإن الكاهن ، الذي كان لايزال يحب هذا المعبد ، عض شفتيه .
“آه ، الطاعون . كل الأشخاص في الداخل مصابون بالطاعون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوهم بعيدًا .”
“وباء ؟ هل تريد مني تصديق ذلك الآن ؟”
“ها ، يالهم من مجانين ….!”
قبل مئات السنين تحت حماية القديسة ، لم تكن هناك حالة وباء في الإمبراطورية. لذلك كان من الطبيعي ألا يصدقه الكونت.
كان ذلك قبل أيام قليلة فقط . و لقد فوجئ بأمر إغلاق المعبد ، لقد كان الأمر على ما يرام لكنه كان يريد أن يرى ما كانوا يخفونه في الداخل فقط .
“لماذا أقول مثل هذه الكذبة ، حقا. الوباء الذي بدأ بالقرب من الحاجز كان ينتشر بسرعة ، لذلك حاولت إيقافه …. هيك !”
لم يكن لدى الأشخاص بالداخل حتى القوة للخروج ، لذلك عندما فتح الباب ، حدقوا فيه بهدوء فقط .
عندما أمسك الكونت برقبة رئيس الكهنة مرة أخرى ، لم يعد قادرًا على التحدث أكثر وكافح للسماح له بالرحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لم يثق بالكاهن تمامًا بالعد ، لكنه كان يستحق الاستخدام لذا قرر مراقبته من الآن .
“لماذا لم تبلغ عنه على الفور ؟”
اغرورقت الدموع في عيون الكاهن الذي تُرِكَ وحيدًا في المعبد .
“آه ، نحن تحت حماية القديسة ، لذا اعتقدت أنه سيتم التعامل مع الأمر على الفور ، آهغ ..”
أغلق الكاهن عينيه بإحكام وجلس على الأرض. عندما ارتطمت ركبتيه بالأرض ، اندفع البرد إلى ركبتيه وإلى جسده كله .
“مجانين ، الجميع مجانين .”
في الخارج ، لقد كان الوضع أشبه بالفوضى .
اندهش الكونت و ألقى برئيس الكهنة على الأرض كما لو كان لا يريد الاستماع إلى المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الهدف الذي تسعى إليه يا جلالة الدوق ؟ لا تخبرني أنكَ تريد أن تصبح الملك …”
–يتبع ….
دخل الكونت إليوس المعبد بتهور ، لقد كانت المعابد التي يتم إغلاقها صغيرة أو متوسطة و لقد كان هذا المعبد صغيرًا أيضًا .
ابتسم الكونت إليوس و تجاهل هذه الكلمات .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
