ذبح
قفزت كرة النار الخفية في السماء كما لو كانت تمر عبر الفضاء ، و ظهرت أمام العملاق المعدني في لحظة.
إذا كان هذا إنسانًا عاديًا أو حتى ماجوس رسميًا ، فسيجدون صعوبة في البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن الاستمرار في الهجوم مع هذه الإصابات الخطيرة.
و مع ذلك ، هذه المرة ، زادت متانة فروع الظل بقوة كبيرة ، و التصقت الشفرات الفضية البيضاء في النهاية. حتى ان البعض تهشم.
“كرة النار الخفية!”
“بعد فوات الأوان!” قال ليلين بلا مبالاة ، مع بعض الشفقة في صوته.
قام ليلين برفع ذراعه اليمنى كما تم دمج المئات من الكرات النارية السوداء الصغيرة أمامه ، حتى وصل حجمها إلى حجم رأس الإنسان. كان اللون الأسود في المنتصف أكثر كثافة ، مما منحه هواءًا عميقًا كما لو أنه يمكن أن يمتص أرواح البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مارب؟!” مظهراً تعبيرًا عن الصدمة التامة ، سرعان ما تراجع بعيدًا!
في ظل النيران الشديدة التي كانت ترتفع فيها درجة الحرارة ، بدأت أشعة الجاذبية الصفراء-البنية تظهر علامات على عدم الاستقرار ، و تراجعت باستمرار و امتدت.
“وداعاً يا مارب!”
في مواجهة العملاق أمامه ، كان تعبير ليلين باردًا.
* شوا!*
قفزت كرة النار الخفية في السماء كما لو كانت تمر عبر الفضاء ، و ظهرت أمام العملاق المعدني في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تحدث ليلين ، بدأ ‘ليلين’ الذي قيده مارب ، في التحول بطريقة غريبة.
تسبب مجال قوة درجة الحرارة العالية للنيران السوداء في انحسار العملاق المعدني قليلاً ، حيث ذاب المعدن السائل و سقط باستمرار على الأرض.
“سوف نهلك معا!” انقض مارب إلى الأمام.
في مواجهة مثل هذا الهجوم المروع ، صلب مارب نفسه و أمسك بذراعه اليمنى!
* كا تشا! كا تشا! * طار الشرر عندما اتصلت الشفرات و الفروع.
* كا تشا!*
”تسك! يا له من رجل حقير! ليس الأمر كما لو أنني سأموت بدونك! ”
سمع صوت تكسير عظام يثقب الأذن ، قام مارب بتمزيق ذراعه فعلاً.
ألقى عليها ليلين نظرة خاطفة.
ظهرت على الذراع المعدنية نصف الكاملة التي ألقى بها بعيدًا علامات الذوبان في الهواء ثم تحولت إلى كرة معدنية بيضاوية. ثم اصطدمت مع كرة النار السوداء!
علقت الماجوس الأنثى باستخفاف ، لكن سرعان ما غيرت كلماتها ، “أوه! لا ، أقصد الماجوس ليلين!”
* دمدمة! *
التفت ليلين و غادر بعد أن تحدث.
أشعة الضوء الساطعة انتشرت بلا توقف ، و في الوسط ، كان هناك ضوء أسود – فضي أبيض كان يراوغ باستمرار … يلتهم …
“لا!” امتد زوج من الأيدي الفضية البيضاء من الستارة بينما صاح مارب محاولًا الابتعاد عن الاستنساخ.
على الرغم من أن مارب حاول زيادة المسافة بينهما قدر الإمكان ، إلا أنه كان لا يزال متأثراً بأمواج الطاقة. * كا تشا! * تشقق تشكيل تعويذة الجاذبية عند صدره على الفور.
“وداعاً يا مارب!”
*باك!*
* بووم! *
انهار تشكيل تعويذة الجاذبية الأصفر- البني تماماً ، و عادت الجاذبية إلى طبيعتها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تحدث ليلين ، بدأ ‘ليلين’ الذي قيده مارب ، في التحول بطريقة غريبة.
* بوم! بوم! بوم! بوم! *
في حيرة من أمرها ، بدأت تتلعثم.
بدت الانفجارات واحد تلو الأخر مثل انفجار الفاصولياء.
انفجرت قنبلتان خلف ظهره ، و دفعته القوة على الفور.
بعد عشر ثوانٍ فقط ، تم تسوية الأرض بأكملها ، حتى ان جزءًا كبيرًا من الأرض قد تم تفجيره.
……
في الوسط كانت هناك حفرة عميقة لدرجة أنه لا يمكن رؤية القاع.
بعد اختفاء الرماد و الغبار إلى حد ما ، جاء ليلين إلى جانب الحفرة. و و عندما رأى أن اللهيب الأسود لا يزال يحترق ، سأل بصوت عالٍ ، “لم تمت بعد؟”
في هذه اللحظة ، حلق الويفرن الضخم السام حول المنطقة لفترة وجيزة ثم هبط.
* شوا!*
“بعد فوات الأوان!” قال ليلين بلا مبالاة ، مع بعض الشفقة في صوته.
قطعت شخصية فضية بيضاء على الفور ستارة الرماد وظهرت أمام ليلين.
“هل انتهى؟”
“مارب؟!” مظهراً تعبيرًا عن الصدمة التامة ، سرعان ما تراجع بعيدًا!
“بعد فوات الأوان!” قال ليلين بلا مبالاة ، مع بعض الشفقة في صوته.
“آه! آه! آه!” كان وضع مارب الحالي بائسًا للغاية. لم يفقد ذراعه اليمنى فقط ، حتى صدره و فخذه كانا مصابين بجروح عميقة للغاية بحيث يمكن رؤية العظم.
نظرت إلى القطعة المعدنية في يد ليلين بشكل مصعوق ، ظهر الخوف عليها بينما كانت تنظر إلى ليلين.
خاصة الإصابة فوق خصره ، بدا كما لو أنه كان على وشك الانقسام إلى قسمين.
الآن ، مات ماجوس من المرتبة الأولى في ذروته و الذي كان يعتبر الأقوى بيده ، إذا خرج هذا الخبر ، فمن المؤكد أنه سيثير ضجة كبيرة.
إذا كان هذا إنسانًا عاديًا أو حتى ماجوس رسميًا ، فسيجدون صعوبة في البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن الاستمرار في الهجوم مع هذه الإصابات الخطيرة.
و بينما كان ينظر إلى هذه الماجوس الأنثى ، التي بدت مرتاحة للغاية في هذا الموقف ، هز ليلين رأسه و لم يكن لديه نية للتحدث معها.
لكن من الواضح أن مارب كان مختلفًا. تدفق المعدن السائل دون توقف وغطى عدة مناطق ، مما أدى إلى ترميم جسده بالقوة.
عند رؤية ليلين ، انطلق من عينيه ضوء فضي حيث بدا أنه قد تحول إلى رصاصة.
قطعت شخصية فضية بيضاء على الفور ستارة الرماد وظهرت أمام ليلين.
*بانج! *
“أنه أنت! ليلين ذلك الذي تسبب في مطاردتي …”
انفجرت قنبلتان خلف ظهره ، و دفعته القوة على الفور.
“بعد فوات الأوان!” قال ليلين بلا مبالاة ، مع بعض الشفقة في صوته.
باستخدام هذه الطريقة ، كان قادراً على اللحاق بليلين.
تسبب مجال قوة درجة الحرارة العالية للنيران السوداء في انحسار العملاق المعدني قليلاً ، حيث ذاب المعدن السائل و سقط باستمرار على الأرض.
“سوف نهلك معا!” انقض مارب إلى الأمام.
في انتظار اختفاء شكل الويفرن السام بالكامل في الأفق ، قامت بعمل اشارة فظة في اتجاه ليلين.
أثناء وجوده في الجو ، تفرق كامل جسمه و تحول إلى ستارة بيضاء فضية.
……
بدا أن الستار المعدني حي حيث قام بوضع ليلين بداخله ، تاركًا رأسه من الخارج.
“وداعاً يا مارب!”
“همم؟ هجوم مثير! هل هذا هجومك النهائي؟” راقب ليلين المعدن السائل الفضي الملفوف من حوله مثل شرنقة ، كان تعبيره باردًا و ليس هناك اقل اضطراب.
نطق ليلين بلا مبالاة بكلمة ثم قفز على ظهر الويفرن السام.
* جولو! جولو! *
خاصة الإصابة فوق خصره ، بدا كما لو أنه كان على وشك الانقسام إلى قسمين.
تجمعت كمية كبيرة من المعدن السائل عند كتف ليلين ، و تحولت إلى وجه رجل عجوز.
عند التفكير في التقاط الغنائم من شخصين عظيمين ، بدأت الماجوس في الضحك بصوت عالٍ قليلاً.
“من اجل العائلة! من اجل بوسين! سيتم تدمير المعدن في النهاية …” بدا الرجل العجوز مختلاً و بدا كما لو كان يخطط للموت من أجل قضية عادلة.
……
“بالمناسبة … هل تقصد أن تموت مع هذا الدمية؟”
“آه! آه! آه!” كان وضع مارب الحالي بائسًا للغاية. لم يفقد ذراعه اليمنى فقط ، حتى صدره و فخذه كانا مصابين بجروح عميقة للغاية بحيث يمكن رؤية العظم.
تمامًا كما كان مارب على وشك تدمير نفسه ، كان هناك صوت كسول سمع من الطرف الآخر من ساحة المعركة.
“لا!” امتد زوج من الأيدي الفضية البيضاء من الستارة بينما صاح مارب محاولًا الابتعاد عن الاستنساخ.
استدار مارب في حالة عدم تصديق ، و رأى على الفور ليلين آخر ظهر فجأة. بدا أنه يسخر من الرجل العجوز وهو يراقبه.
بعد اختفاء الرماد و الغبار إلى حد ما ، جاء ليلين إلى جانب الحفرة. و و عندما رأى أن اللهيب الأسود لا يزال يحترق ، سأل بصوت عالٍ ، “لم تمت بعد؟”
“يجب أن تكون قد نسيت ، لكنني ماجوس متخصص في جزيئات طاقة عنصر الظلام. بالنسبة لنا ، فإن استنساخ الظل هو قطعة من الكعك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل النيران الشديدة التي كانت ترتفع فيها درجة الحرارة ، بدأت أشعة الجاذبية الصفراء-البنية تظهر علامات على عدم الاستقرار ، و تراجعت باستمرار و امتدت.
بينما تحدث ليلين ، بدأ ‘ليلين’ الذي قيده مارب ، في التحول بطريقة غريبة.
أصبح الجسم بأكمله أسودًا و تحول إلى حزمة من الظلال السوداء.
في مواجهة العملاق أمامه ، كان تعبير ليلين باردًا.
“لا!” امتد زوج من الأيدي الفضية البيضاء من الستارة بينما صاح مارب محاولًا الابتعاد عن الاستنساخ.
في انتظار اختفاء شكل الويفرن السام بالكامل في الأفق ، قامت بعمل اشارة فظة في اتجاه ليلين.
“بعد فوات الأوان!” قال ليلين بلا مبالاة ، مع بعض الشفقة في صوته.
في انتظار اختفاء شكل الويفرن السام بالكامل في الأفق ، قامت بعمل اشارة فظة في اتجاه ليلين.
* شوا شوا شوا!*
*باك!*
اصدرت الكتلة الكبيرة من الظلال التي كانت تحيط بمارب فجأة عددًا لا يحصى من الفروع السوداء التي اجتاحت مارب.
انفجرت قنبلتان خلف ظهره ، و دفعته القوة على الفور.
تجنب مارب بينما ظهرت أعداد كبيرة من السكاكين الحادة الدوارة من جسده.
و لهذا ، سيكون من الأفضل أن تنتهز الفرصة و تعود. إذا كان ليلين و مارب قادرين على إصابة بعضهم البعض بجروح بالغة ، يمكنها تقديم بعض المساعدة أيضًا! و هذا سيفيدها في النهاية!
* كا تشا! كا تشا! * طار الشرر عندما اتصلت الشفرات و الفروع.
نظرت إلى القطعة المعدنية في يد ليلين بشكل مصعوق ، ظهر الخوف عليها بينما كانت تنظر إلى ليلين.
و مع ذلك ، هذه المرة ، زادت متانة فروع الظل بقوة كبيرة ، و التصقت الشفرات الفضية البيضاء في النهاية. حتى ان البعض تهشم.
كانت تلك قطعة كبيرة من الفضة و المعدن الخام. في البداية ، افترضت أن ليلين عثر على بعض المواد و تجاهلتها.
“وداعاً يا مارب!”
تمامًا كما كان مارب على وشك تدمير نفسه ، كان هناك صوت كسول سمع من الطرف الآخر من ساحة المعركة.
كان تعبيره غريبًا بينما كان يشاهد مارب ، الذي كان مقيدًا تمامًا بفروع الظل.
“أو ربما … هلك الاثنان معًا؟ إذا كان هذا هو الحال ، فكل ممتلكاتهم ستكون ملكًا لي! هاهاها …”
بعد ذلك ، رفع ذراعه ، ثم قام بشد قبضته!
تألقت عينيها مثل النجوم ، “أيها الوسيم! هل تستطيع أن تعطيني توصيله؟”
* بووم! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً ، و في حالة كان لديه وقت فراغ ، لم يكن ليلين يعارض اللعب معها.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من اجل العائلة! من اجل بوسين! سيتم تدمير المعدن في النهاية …” بدا الرجل العجوز مختلاً و بدا كما لو كان يخطط للموت من أجل قضية عادلة.
“هل انتهى؟”
سمع صوت تكسير عظام يثقب الأذن ، قام مارب بتمزيق ذراعه فعلاً.
هربت الماجوس الأنثى من قبل بعيدًا ، بعيدًا جداً بسبب خوفها من التأثيرات الناتجة عن المعركة. و فقط بعد انتهائها ، تجرأت على العودة و هي تبكي.
من الغريب أنن يكون في مزاج لهذا النوع من الأشياء.
لم يكن الأمر أنها لم تكن ترغب في الهروب ، و لكن إذا كان مارب هو الفائز ، فسيكون من المستحيل عليها أن تهرب بسرعتها الحالية.
“وداعاً يا مارب!”
و لهذا ، سيكون من الأفضل أن تنتهز الفرصة و تعود. إذا كان ليلين و مارب قادرين على إصابة بعضهم البعض بجروح بالغة ، يمكنها تقديم بعض المساعدة أيضًا! و هذا سيفيدها في النهاية!
تسبب مجال قوة درجة الحرارة العالية للنيران السوداء في انحسار العملاق المعدني قليلاً ، حيث ذاب المعدن السائل و سقط باستمرار على الأرض.
“أو ربما … هلك الاثنان معًا؟ إذا كان هذا هو الحال ، فكل ممتلكاتهم ستكون ملكًا لي! هاهاها …”
أن نكون صادقين ، لم تبدو تلك الماجوس الأنثى سيئة للغاية ، و لا سيما من حيث شكلها الخاص. بالإضافة إلى ذلك ، لم تقم بإصلاح ملابسها التي لحقت بها أضرار أثناء فرارها ، و بالتالي كشفت عن جزء كبير من جسدها.
عند التفكير في التقاط الغنائم من شخصين عظيمين ، بدأت الماجوس في الضحك بصوت عالٍ قليلاً.
* دمدمة! *
“اعتذاري ، ولكن عليك أن تصابِ بخيبة أمل!”
“وداعاً يا مارب!”
بعد ذلك ، سُمع صوت ليلين وتوقف ضحك الماجوس الأنثى فجأة مثل البطة التي تم مسكها من حنجرتها.
“آه! آه! آه!” كان وضع مارب الحالي بائسًا للغاية. لم يفقد ذراعه اليمنى فقط ، حتى صدره و فخذه كانا مصابين بجروح عميقة للغاية بحيث يمكن رؤية العظم.
“أنه أنت! ليلين ذلك الذي تسبب في مطاردتي …”
بدت الانفجارات واحد تلو الأخر مثل انفجار الفاصولياء.
علقت الماجوس الأنثى باستخفاف ، لكن سرعان ما غيرت كلماتها ، “أوه! لا ، أقصد الماجوس ليلين!”
* شوا!*
و بينما كان ينظر إلى هذه الماجوس الأنثى ، التي بدت مرتاحة للغاية في هذا الموقف ، هز ليلين رأسه و لم يكن لديه نية للتحدث معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتذاري ، ولكن عليك أن تصابِ بخيبة أمل!”
“لا تزال مناطق الصيد خطيرة للغاية. إذا كنت ترغبين في جمع الموارد ، فمن الأفضل أن تتوجهِ إلى المناطق الأخرى.”
من الغريب أنن يكون في مزاج لهذا النوع من الأشياء.
التفت ليلين و غادر بعد أن تحدث.
”تسك! يا له من رجل حقير! ليس الأمر كما لو أنني سأموت بدونك! ”
“مهلاً! انتظر! أين هذا الماجوس المدعو مارب؟ هل تطارده؟” الآن فقط تذكرت الماجوس الأنثى.
* كا تشا! كا تشا! * طار الشرر عندما اتصلت الشفرات و الفروع.
الخوف من السابق مازال مستمراً في قلبها ، نظرت حولها و كأنها خائفة من ظهور مارب في أي لحظة.
“هل … هل سقطت على رأسك كطفل؟ أنا – لا! ماذا!”
“مارب؟ إنه هنا!”
أشعة الضوء الساطعة انتشرت بلا توقف ، و في الوسط ، كان هناك ضوء أسود – فضي أبيض كان يراوغ باستمرار … يلتهم …
لوح ليلين ، و أظهر لها كتلة ضخمة من المعدن في يده.
“هل انتهى؟”
“همم؟” نظرت الماجوس الأنثى بدهشة في الشئ الذي كان في يد ليلين.
“يجب أن تكون قد نسيت ، لكنني ماجوس متخصص في جزيئات طاقة عنصر الظلام. بالنسبة لنا ، فإن استنساخ الظل هو قطعة من الكعك.”
كانت تلك قطعة كبيرة من الفضة و المعدن الخام. في البداية ، افترضت أن ليلين عثر على بعض المواد و تجاهلتها.
“وداعاً يا مارب!”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مارب؟!” مظهراً تعبيرًا عن الصدمة التامة ، سرعان ما تراجع بعيدًا!
و مع ذلك ، بعد الفحص الدقيق ، كان هناك عدد قليل من المنخفضات الغريبة ومناطق بارزة على السطح ، مثل … وجه الإنسان؟!
تسبب مجال قوة درجة الحرارة العالية للنيران السوداء في انحسار العملاق المعدني قليلاً ، حيث ذاب المعدن السائل و سقط باستمرار على الأرض.
بعد مقارنة العينين و الأنف ، تراجعت الماجوس الأنثى ثلاث خطوات: “إنه مارب! لقد قتله؟”
تجمعت كمية كبيرة من المعدن السائل عند كتف ليلين ، و تحولت إلى وجه رجل عجوز.
رد الفعل غير العادي هذا أربك ليلين.
* بوم! بوم! بوم! بوم! *
“إنه ماجوس ظلام. باعتباري ماجوس من فريق الصيد ، أليس من الطبيعي قتله؟”
و لهذا ، سيكون من الأفضل أن تنتهز الفرصة و تعود. إذا كان ليلين و مارب قادرين على إصابة بعضهم البعض بجروح بالغة ، يمكنها تقديم بعض المساعدة أيضًا! و هذا سيفيدها في النهاية!
“هل … هل سقطت على رأسك كطفل؟ أنا – لا! ماذا!”
“بالمناسبة … هل تقصد أن تموت مع هذا الدمية؟”
في حيرة من أمرها ، بدأت تتلعثم.
رد الفعل غير العادي هذا أربك ليلين.
“إنه ماجوس في قمة المرتبة 1! القمة! بغض النظر عن المكان الذي يذهب إليه ، فإن شخصًا يتمتع بهذا المستوى من القوة يتمتع بالتأكيد بمكانة عالية و لديه قوة معركة استثنائية. لن يستغرق الأمر أكثر من هجوم منه ليقتل ماجوس متقدم حديثاً! و أنت … أنت بالفعل … ”
انهار تشكيل تعويذة الجاذبية الأصفر- البني تماماً ، و عادت الجاذبية إلى طبيعتها على الفور.
نظرت إلى القطعة المعدنية في يد ليلين بشكل مصعوق ، ظهر الخوف عليها بينما كانت تنظر إلى ليلين.
تجنب مارب بينما ظهرت أعداد كبيرة من السكاكين الحادة الدوارة من جسده.
ابتسم ليلين بلا مبالاة.
تألقت عينيها مثل النجوم ، “أيها الوسيم! هل تستطيع أن تعطيني توصيله؟”
في الساحل الجنوبي ، ماجوس المرتبة الثانية عادة يبتعدون عن الانظار. و لهذا السبب ، كان الماجوس في قمة المرتبه الأولى هو أقوى القوى هناك.
تسبب مجال قوة درجة الحرارة العالية للنيران السوداء في انحسار العملاق المعدني قليلاً ، حيث ذاب المعدن السائل و سقط باستمرار على الأرض.
الآن ، مات ماجوس من المرتبة الأولى في ذروته و الذي كان يعتبر الأقوى بيده ، إذا خرج هذا الخبر ، فمن المؤكد أنه سيثير ضجة كبيرة.
* شوا شوا شوا!*
لو كان هذا ليلين السابق ، فربما كان يحاول بذل قصارى جهده لإخفاء هذه الأمر.
*بانج! *
و مع ذلك ، بعد التحول الثاني لسلالته و الزيادة الحادة في قوته ، تغيرت الأمور!
”تسك! يا له من رجل حقير! ليس الأمر كما لو أنني سأموت بدونك! ”
لقد كانت لديه ثقة لا تضاهى بنفسه! فماذا لو كانت أخبار إنجازات معركته قد تم نشرها؟ بقوته الحالية ،
كان كافياً له أن يعتني بنفسه و يتسبب في معاناة أي شخص لديه خطط تجاه.
كانت تلك قطعة كبيرة من الفضة و المعدن الخام. في البداية ، افترضت أن ليلين عثر على بعض المواد و تجاهلتها.
“اوووو!”
لكن هذا كان الفضاء السري ، كان لا يزال يتعرض لضغوط من جانب كل من فصائل الماجوس الظلام و ماجوس الضوء.
في هذه اللحظة ، حلق الويفرن الضخم السام حول المنطقة لفترة وجيزة ثم هبط.
“همم؟ هجوم مثير! هل هذا هجومك النهائي؟” راقب ليلين المعدن السائل الفضي الملفوف من حوله مثل شرنقة ، كان تعبيره باردًا و ليس هناك اقل اضطراب.
هدر بصوت عالٍ واستخدم رأسه الضخم في مداعبة ليلين ، في محاولة للحصول على مدح منه.
باستخدام هذه الطريقة ، كان قادراً على اللحاق بليلين.
“هذا هو … هل هذا هو الويفرن السام الأسطوري؟ يالها من قوه ، أنا أحب ذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن مارب حاول زيادة المسافة بينهما قدر الإمكان ، إلا أنه كان لا يزال متأثراً بأمواج الطاقة. * كا تشا! * تشقق تشكيل تعويذة الجاذبية عند صدره على الفور.
تألقت عينيها مثل النجوم ، “أيها الوسيم! هل تستطيع أن تعطيني توصيله؟”
ألقى عليها ليلين نظرة خاطفة.
تجنب مارب بينما ظهرت أعداد كبيرة من السكاكين الحادة الدوارة من جسده.
أن نكون صادقين ، لم تبدو تلك الماجوس الأنثى سيئة للغاية ، و لا سيما من حيث شكلها الخاص. بالإضافة إلى ذلك ، لم تقم بإصلاح ملابسها التي لحقت بها أضرار أثناء فرارها ، و بالتالي كشفت عن جزء كبير من جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن مارب حاول زيادة المسافة بينهما قدر الإمكان ، إلا أنه كان لا يزال متأثراً بأمواج الطاقة. * كا تشا! * تشقق تشكيل تعويذة الجاذبية عند صدره على الفور.
عادةً ، و في حالة كان لديه وقت فراغ ، لم يكن ليلين يعارض اللعب معها.
من الغريب أنن يكون في مزاج لهذا النوع من الأشياء.
لكن هذا كان الفضاء السري ، كان لا يزال يتعرض لضغوط من جانب كل من فصائل الماجوس الظلام و ماجوس الضوء.
“مهلاً! انتظر! أين هذا الماجوس المدعو مارب؟ هل تطارده؟” الآن فقط تذكرت الماجوس الأنثى.
من الغريب أنن يكون في مزاج لهذا النوع من الأشياء.
قفزت كرة النار الخفية في السماء كما لو كانت تمر عبر الفضاء ، و ظهرت أمام العملاق المعدني في لحظة.
“ممل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشر ثوانٍ فقط ، تم تسوية الأرض بأكملها ، حتى ان جزءًا كبيرًا من الأرض قد تم تفجيره.
نطق ليلين بلا مبالاة بكلمة ثم قفز على ظهر الويفرن السام.
و بينما كان ينظر إلى هذه الماجوس الأنثى ، التي بدت مرتاحة للغاية في هذا الموقف ، هز ليلين رأسه و لم يكن لديه نية للتحدث معها.
“اوووو …” انحنى الويفرن السام باتجاه الماجوس الأنثى كما لو كان يحاول إظهار قوته و فرد أجنحته ، و حلق بها.
أن نكون صادقين ، لم تبدو تلك الماجوس الأنثى سيئة للغاية ، و لا سيما من حيث شكلها الخاص. بالإضافة إلى ذلك ، لم تقم بإصلاح ملابسها التي لحقت بها أضرار أثناء فرارها ، و بالتالي كشفت عن جزء كبير من جسدها.
”تسك! يا له من رجل حقير! ليس الأمر كما لو أنني سأموت بدونك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوووو …” انحنى الويفرن السام باتجاه الماجوس الأنثى كما لو كان يحاول إظهار قوته و فرد أجنحته ، و حلق بها.
في انتظار اختفاء شكل الويفرن السام بالكامل في الأفق ، قامت بعمل اشارة فظة في اتجاه ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن مارب حاول زيادة المسافة بينهما قدر الإمكان ، إلا أنه كان لا يزال متأثراً بأمواج الطاقة. * كا تشا! * تشقق تشكيل تعويذة الجاذبية عند صدره على الفور.
“إنه ماجوس ظلام. باعتباري ماجوس من فريق الصيد ، أليس من الطبيعي قتله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتذاري ، ولكن عليك أن تصابِ بخيبة أمل!”
المترجم : هيهي احد الاشياء التي أحبها في ليلين هي أنه يعرف متى بيكون منحرف و متى لا 8-)
تسبب مجال قوة درجة الحرارة العالية للنيران السوداء في انحسار العملاق المعدني قليلاً ، حيث ذاب المعدن السائل و سقط باستمرار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن مارب حاول زيادة المسافة بينهما قدر الإمكان ، إلا أنه كان لا يزال متأثراً بأمواج الطاقة. * كا تشا! * تشقق تشكيل تعويذة الجاذبية عند صدره على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
