موت مأساوي
『الفصل≺478≻ المجلد≺7≻ الفصل≺16≻: موت مأساوي』
في ذلك الوقت، كل ما بتعبن عليه فعله هو تغيير هويته والانتقال لبلد او منطقة أخرى، ويصعد الرتب الاجتماعية ويصبح سيدا فوق الكثيرين.
* * * * * * * * * * * * *
نظر إلى راميليس، الذي كان مستلقيًا تحت قدميه، دون أي تردد، رفع رايان قدمه ثم داس عليه بقوة معتبرة. التوى جسد راميليس كالدودة، وبصق الدم من فمه قبل ان يتخدر شيئا فشيئا.
“أنا … سآخذك”. قال باري بوجه شاحب، لكنه نظر بهدوء خلف ريان: “غرفة الكنوز في غرفة سرية، أعرف أين، سآخذك، لا تقتلني.”
* * * * * * * * * * * * *
“ثم قدني!” ترك ريان باري يسقط على الأرض، وقال بإلحاح: “اسرع، أو سأقتلك على الفور.”
بعد سقوط باري هناك اغمي عليه، كان جسده مثقوبا بالكثير من السهام، والأكثر فتكاً كانت في رقبته، والتي خرجت من الجانب الاخر. تدفق الدم من الجراح سريعا، بحيث لا يملك الكثير من الوقت لعيشه.
وقف باري دون أن يتحدث كثيرًا، وسار باتجاه منطقة معينة من القصر. تبعه رايان، وهو يهدئ عضلاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى طفلا صغيرا اخر عندما أدار راسه، لقد كان راميليس، حاملاً السيف بيديه، ليرتجف جسده قليلا، استخدم كل قوته، الا ان السيف بقي ثابتاً.
كل معركة كانت مخاطرة، وكان بحاجة لاستخدام 200٪ من قوة جسده او سيكون هو الميت.
كانت يديه وقدميه سريعة، ولم يتبقى الكثير من الموارد في قصر اسكين. ولذا بعد أن جمعها، وقعت عيون ريان على الشيطانين الصغيرين. باري كان يحتضر، لذا المتبقي كان فقط المرمي عند قدميه.
لذلك، فإن هؤلاء الملاكمين الذين يقاتلون في كثير من الأحيان، إذا لم يتمكنوا من الاختراق أو لم يعتنوا جيداً بأجسادهم، فغالبًا ما يموتون فجأة في منتصف العمر.
“أنا … لم … أصبح … ملاكم … أنا …” اتسعت عيون رايان، وغمغم ليقول شيئًا، ثم فقد الوعي تمامًا.
سار باري في المقدمة، وفتح باب المكتبة، وأشار إلى لوحة، وقال: “المفتاح لفتح الغرفة السرية هو خلف اللوحة”.
“ثم قدني!” ترك ريان باري يسقط على الأرض، وقال بإلحاح: “اسرع، أو سأقتلك على الفور.”
“أذهب وافتح الغرفة، طالما احصل على ما أريد، فلن أؤذيك.” من ما لاحظه ريان لعدة ايام، يثق اوريوم بهذا الطفل، حيث انه يذهب لجلب التعويض في كل مرة ياتي بها احد بـ”سند دين”.
وقف باري دون أن يتحدث كثيرًا، وسار باتجاه منطقة معينة من القصر. تبعه رايان، وهو يهدئ عضلاته.
ما لم يتوقعه هو أن يمتلك اوريوم فجأة قوة قتالية مرتفعة، فلحسن الحظ أن الطرف الآخر لم يكن ذو خبرة قتالية كافية وقتل فورا من خطته.
ليصبح ملاكم وتغيير مصيره، كسر رايان كل ما لديه من خطوط حمراء، لقد كان يعتقد اعتقاداً راسخاً انه طالما أمتلك ما يكفي من موارد، يمكنه الاختراق ليصبح ملاكماً.
“لقد كنت واثقا من قتلي لاوريوم مسبقا، الا انه عاد من الموت، وقوته أزدادت بسرعة فائقة، لابد من وجود سبب.”
الا ان شحت الموارد كانت عقبة. بدون موارد، ما لم يولد المرء ببنية متفوقة، فمن المستحيل الذهاب بعيدا. واستبدال العظام لن يكون سوى انتحار، لكن ريان لن يستسلم لمصيره. اختار الخضوع لأحد النبلاء المحليين وقبول دعمه.
“أن وجدت السبب، لربما أصبح ملاكما خارقا بسرعة، او حتى اذهب ابعد من ذلك!” ومضت أعين ريان بالعزيمة. ولد من عائلة مزارعين ريفيين، لكن عندما مارس [فنون صياغة العظام] لاول مرة اظهر موهبته المدهشة.
بعد سقوط باري هناك اغمي عليه، كان جسده مثقوبا بالكثير من السهام، والأكثر فتكاً كانت في رقبته، والتي خرجت من الجانب الاخر. تدفق الدم من الجراح سريعا، بحيث لا يملك الكثير من الوقت لعيشه.
الا ان شحت الموارد كانت عقبة. بدون موارد، ما لم يولد المرء ببنية متفوقة، فمن المستحيل الذهاب بعيدا. واستبدال العظام لن يكون سوى انتحار، لكن ريان لن يستسلم لمصيره. اختار الخضوع لأحد النبلاء المحليين وقبول دعمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لا تزال هناك بعض الأشياء على الرفوف الخلفية. تنفس ريان الصعداء، مشى ليمسك باري، وألقاه ليصطدم بالارفف الخشبية، التي يمكن رؤية بعض السهام تطلق من تلك الزاوية. عدة اماكن في الارضية غرقت أيضا.
باعتباره كلبًا للنبلاء، اكتسب رايان رأس المال لتعزيز بنيته. في وقت لاحق، من أجل تحقيق حلمه، قتل النبيل وحول خليفته الى بيدقه تدريجياً.
عند مشاهدة باري يرفع اللوحة ويدير الآلية في الخلف ليكشف عن ممر، ابتسم ريان ومشى نحوه، ثم رفع يده خلفه، ممسكًا بسيف قادم.
يعرف مكانته في العالم. يكاد يكون من المستحيل ان يحصل من لا يملك لقبا على لقب، ولذا خياره الوحيد كان التحكم في النبيل من الظلال. بالإضافة إلى ذلك ، بحلول الوقت الذي يكبر فيه الوريث، سيكون مدعوما بـ’العدالة’، قادرا على طلب المساعدة من الكنيسة والنبلاء الاخرين لقتل ريان.
دخل ريان الممر، حاملاً راميليس الذي كان يختنق بيده، ليرى باري يكافح للوقوف.
مدركا لذلك، بعد أن عصر موارد العائلة النبيلة، تعذر برحلة التقدم كملاكم لأخذ كل الموارد معه والهرب.
عند مشاهدة باري يرفع اللوحة ويدير الآلية في الخلف ليكشف عن ممر، ابتسم ريان ومشى نحوه، ثم رفع يده خلفه، ممسكًا بسيف قادم.
قام بالكثير من الأعمال القذرة: منها الاغتيال والسرقة وسلب القوافل على الطرق التجارية. من أجل اختراق اصفاد الانسانية وليصبح ملاكما خارقاً، ليغير مصيره، مسر ريان كل خطوطه الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت واثقا من قتلي لاوريوم مسبقا، الا انه عاد من الموت، وقوته أزدادت بسرعة فائقة، لابد من وجود سبب.”
ليصبح ملاكم وتغيير مصيره، كسر رايان كل ما لديه من خطوط حمراء، لقد كان يعتقد اعتقاداً راسخاً انه طالما أمتلك ما يكفي من موارد، يمكنه الاختراق ليصبح ملاكماً.
أمسكه بلطف، يمكن أن يشعر بأن أنفاس حياة الاخر تتلاشى. لم يملك دولان أي وسيلة للإنقاذه، دخلت حياته في العد التنازلي واليأس اكتفنه.
في ذلك الوقت، كل ما بتعبن عليه فعله هو تغيير هويته والانتقال لبلد او منطقة أخرى، ويصعد الرتب الاجتماعية ويصبح سيدا فوق الكثيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدركا لذلك، بعد أن عصر موارد العائلة النبيلة، تعذر برحلة التقدم كملاكم لأخذ كل الموارد معه والهرب.
عند مشاهدة باري يرفع اللوحة ويدير الآلية في الخلف ليكشف عن ممر، ابتسم ريان ومشى نحوه، ثم رفع يده خلفه، ممسكًا بسيف قادم.
غير راغبا بجذب المزيد من الانتباه، اخذ ريان كل الموارد معه وترك المبنى بسرعة. وهو يحلم بالمستقبل حيث يغير وضعه ليصبح ملاكما خارقا، عصفة ريح قوية بالاضافة الى نسمة من الحرارة العالية ضربته جسده.
رأى طفلا صغيرا اخر عندما أدار راسه، لقد كان راميليس، حاملاً السيف بيديه، ليرتجف جسده قليلا، استخدم كل قوته، الا ان السيف بقي ثابتاً.
سار باري في المقدمة، وفتح باب المكتبة، وأشار إلى لوحة، وقال: “المفتاح لفتح الغرفة السرية هو خلف اللوحة”.
“نبض قلبك واضح جدا يا فتى.” لوح رايان بالسيف جانبا، وأمسك برقبة راميليس مباشرة قبل أن يخطو، ثم ركل بقدميه باري الذي اندفع، وتركه يتدحرج الى الغرفة السرية.
ما لم يتوقعه هو أن يمتلك اوريوم فجأة قوة قتالية مرتفعة، فلحسن الحظ أن الطرف الآخر لم يكن ذو خبرة قتالية كافية وقتل فورا من خطته.
غرف للنبلاء السرية بها الكثير من المصائد، وهو بحاجة لمن يستكشف له الطريق.
“أنا … سآخذك”. قال باري بوجه شاحب، لكنه نظر بهدوء خلف ريان: “غرفة الكنوز في غرفة سرية، أعرف أين، سآخذك، لا تقتلني.”
دخل ريان الممر، حاملاً راميليس الذي كان يختنق بيده، ليرى باري يكافح للوقوف.
“ثم قدني!” ترك ريان باري يسقط على الأرض، وقال بإلحاح: “اسرع، أو سأقتلك على الفور.”
مسحت عينيه صفوف الارفف، ليرى لن معظم الصناديق كانت فارغة، عدة صناديق صغيرة تركت مفتوحة لتعرض الفراغ فيها. بالرغم من أن على النبلاء الاهتمام بما يسمى كرامة، لا يمكن تغيير مدى اجتهادهم.
“أن وجدت السبب، لربما أصبح ملاكما خارقا بسرعة، او حتى اذهب ابعد من ذلك!” ومضت أعين ريان بالعزيمة. ولد من عائلة مزارعين ريفيين، لكن عندما مارس [فنون صياغة العظام] لاول مرة اظهر موهبته المدهشة.
لحسن الحظ، لا تزال هناك بعض الأشياء على الرفوف الخلفية. تنفس ريان الصعداء، مشى ليمسك باري، وألقاه ليصطدم بالارفف الخشبية، التي يمكن رؤية بعض السهام تطلق من تلك الزاوية. عدة اماكن في الارضية غرقت أيضا.
يستحيل عليه أن يبقي الشهود أحياء، حتى لو غير هويته، فهذا أيضاً خطر قد ياتي ليعضه يوما. خصوصاً بمعرفة كم كان وجه النبلاء متقلب القيمة.
بعد سقوط باري هناك اغمي عليه، كان جسده مثقوبا بالكثير من السهام، والأكثر فتكاً كانت في رقبته، والتي خرجت من الجانب الاخر. تدفق الدم من الجراح سريعا، بحيث لا يملك الكثير من الوقت لعيشه.
غير راغبا بجذب المزيد من الانتباه، اخذ ريان كل الموارد معه وترك المبنى بسرعة. وهو يحلم بالمستقبل حيث يغير وضعه ليصبح ملاكما خارقا، عصفة ريح قوية بالاضافة الى نسمة من الحرارة العالية ضربته جسده.
تجاوز ريان الفخ برفق ليلقي بيده الأخرى راميليس مجددا، وداس على جسده. وبعد المراقبة، غطى يده بقطعة قماش وفتح الصندوق على الرف ليكشف عن اللحمة بداخلها، ووضعها بجيبه.
سار باري في المقدمة، وفتح باب المكتبة، وأشار إلى لوحة، وقال: “المفتاح لفتح الغرفة السرية هو خلف اللوحة”.
كانت يديه وقدميه سريعة، ولم يتبقى الكثير من الموارد في قصر اسكين. ولذا بعد أن جمعها، وقعت عيون ريان على الشيطانين الصغيرين. باري كان يحتضر، لذا المتبقي كان فقط المرمي عند قدميه.
تجاوز ريان الفخ برفق ليلقي بيده الأخرى راميليس مجددا، وداس على جسده. وبعد المراقبة، غطى يده بقطعة قماش وفتح الصندوق على الرف ليكشف عن اللحمة بداخلها، ووضعها بجيبه.
يستحيل عليه أن يبقي الشهود أحياء، حتى لو غير هويته، فهذا أيضاً خطر قد ياتي ليعضه يوما. خصوصاً بمعرفة كم كان وجه النبلاء متقلب القيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الموارد في جيوبه مبعثرة في كل مكان. أراد رايان أن يكافح، لكنه لم يستطع استخدام أي قوة على الإطلاق، بمجرد تصادم، دخلت حياته في العد التنازلي، وبدأ تفكيره يتلاشى.
بمجرد الكشف عن هذا الأمر، سيتم استبعاده من قبل جميع النبلاء، بعد كل شيء، يعطي جميع النبلاء اهمية إلى ما يسمى بالاتكيت (الـ آداب).
دخل ريان الممر، حاملاً راميليس الذي كان يختنق بيده، ليرى باري يكافح للوقوف.
لم يشعر ريان باي شيء من افعاله. في السنوات السابقة، كان قد قتل العديد من الابرياء، وقتل طفلين آخرين لن يغير الكثير.
* * * * * * * * * * * * *
نظر إلى راميليس، الذي كان مستلقيًا تحت قدميه، دون أي تردد، رفع رايان قدمه ثم داس عليه بقوة معتبرة. التوى جسد راميليس كالدودة، وبصق الدم من فمه قبل ان يتخدر شيئا فشيئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت واثقا من قتلي لاوريوم مسبقا، الا انه عاد من الموت، وقوته أزدادت بسرعة فائقة، لابد من وجود سبب.”
غير راغبا بجذب المزيد من الانتباه، اخذ ريان كل الموارد معه وترك المبنى بسرعة. وهو يحلم بالمستقبل حيث يغير وضعه ليصبح ملاكما خارقا، عصفة ريح قوية بالاضافة الى نسمة من الحرارة العالية ضربته جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الموارد في جيوبه مبعثرة في كل مكان. أراد رايان أن يكافح، لكنه لم يستطع استخدام أي قوة على الإطلاق، بمجرد تصادم، دخلت حياته في العد التنازلي، وبدأ تفكيره يتلاشى.
بدون أي مقاومة، تم ضرب جسد ريان ليحلق كما لو أن سيارة مسرعة اصطدمت به. شعر ريان بجسده ينهار، كما لو كان دمية مكسورة، سال الدم من فمه وأنفه، لقد ادرك ان أعضائه الداخلية كلها تحولت الى فتات.
أمسكه بلطف، يمكن أن يشعر بأن أنفاس حياة الاخر تتلاشى. لم يملك دولان أي وسيلة للإنقاذه، دخلت حياته في العد التنازلي واليأس اكتفنه.
كانت الموارد في جيوبه مبعثرة في كل مكان. أراد رايان أن يكافح، لكنه لم يستطع استخدام أي قوة على الإطلاق، بمجرد تصادم، دخلت حياته في العد التنازلي، وبدأ تفكيره يتلاشى.
كانت يديه وقدميه سريعة، ولم يتبقى الكثير من الموارد في قصر اسكين. ولذا بعد أن جمعها، وقعت عيون ريان على الشيطانين الصغيرين. باري كان يحتضر، لذا المتبقي كان فقط المرمي عند قدميه.
“أنا … لم … أصبح … ملاكم … أنا …” اتسعت عيون رايان، وغمغم ليقول شيئًا، ثم فقد الوعي تمامًا.
كانت يديه وقدميه سريعة، ولم يتبقى الكثير من الموارد في قصر اسكين. ولذا بعد أن جمعها، وقعت عيون ريان على الشيطانين الصغيرين. باري كان يحتضر، لذا المتبقي كان فقط المرمي عند قدميه.
…
دولان، الذي اندفع إلى الداخل، لم يهتم حتى بالشخص الذي اصطدم به، واندفع مباشرة إلى الغرفة السرية، ثم رأى الصبي الصغير الذي سقط في بركة الدم.
دولان، الذي اندفع إلى الداخل، لم يهتم حتى بالشخص الذي اصطدم به، واندفع مباشرة إلى الغرفة السرية، ثم رأى الصبي الصغير الذي سقط في بركة الدم.
تجاوز ريان الفخ برفق ليلقي بيده الأخرى راميليس مجددا، وداس على جسده. وبعد المراقبة، غطى يده بقطعة قماش وفتح الصندوق على الرف ليكشف عن اللحمة بداخلها، ووضعها بجيبه.
أمسكه بلطف، يمكن أن يشعر بأن أنفاس حياة الاخر تتلاشى. لم يملك دولان أي وسيلة للإنقاذه، دخلت حياته في العد التنازلي واليأس اكتفنه.
لذلك، فإن هؤلاء الملاكمين الذين يقاتلون في كثير من الأحيان، إذا لم يتمكنوا من الاختراق أو لم يعتنوا جيداً بأجسادهم، فغالبًا ما يموتون فجأة في منتصف العمر.
في هذا الوقت سمع خطى اقدام وراءه.
يستحيل عليه أن يبقي الشهود أحياء، حتى لو غير هويته، فهذا أيضاً خطر قد ياتي ليعضه يوما. خصوصاً بمعرفة كم كان وجه النبلاء متقلب القيمة.
* * * * * * * * * * * * *
لم يشعر ريان باي شيء من افعاله. في السنوات السابقة، كان قد قتل العديد من الابرياء، وقتل طفلين آخرين لن يغير الكثير.
يستحيل عليه أن يبقي الشهود أحياء، حتى لو غير هويته، فهذا أيضاً خطر قد ياتي ليعضه يوما. خصوصاً بمعرفة كم كان وجه النبلاء متقلب القيمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
