نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كبير الكهنة شين ؟”
نواه الذي كان يقود بكل قوته حتى لا يتخلف استرخى أخيرًا بعد الوصول .
“انتهت المفاوضات . لايوجد ما يمكنني القيام به حيال ذلك .”
كانت يده التي كانت تمسك بالمقبض ساخنة جدًا كما لو كانت مشتعلة .
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
“أنتَ جيد جدًا في ركوب الخيل .”
“هل يمكنكم رؤية هذا الآن ؟”
“….شكرًا لك .”
توجه دي هين مباشرة إلى غرفة الاجتماعات وكان الكاهن يقوده في المقدمة .
نظر دي هين إلى نواه بنظرة صارمة . أعتقدَ أنهُ سوف يتخلف عن الركب ، لكنه فوجئ باتباع الكبار المتدربين بشكل جيد . يبدوا أنه لم يكن شخصًا يتحدث بالهراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسد طريقي الآن؟”
“اصطفوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف من اللحظة الأولى أن المعبد كان يتحكم في الناس .
نزل دي هين من على الحصان و صرخ بصوت عال . نزل جميع الفرسان من على الحصان و اصطفوا خلفه .
اقترب نواه ببطء لدي هين الذي كان أمام التمثال و سأل .
لم يكن هناك أي تردد على الإطلاق ، سار دي هين نحو المعبد المركزي الضخم .
“سيدي ، كيف تفعل ذلك ؟ ليس الأمر كذلك . ألا تخاف الحاكم ؟”
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
تحرك دي هين و دخل من الباب ، بالطبع لقد كان معه الفرسان .
تم إغلاق الباب بإحكام لأنه كان لا يزال من السابق لأوانه فتح المعبد.
نزل دي هين من على الحصان و صرخ بصوت عال . نزل جميع الفرسان من على الحصان و اصطفوا خلفه .
الحارس الذي كان يحرس البوابة شعر بحركة غريبة وهو يغفو و نهض .
عند سماع نبرة كبير الكهنة المتوسلة لم يغير دي هين نظرته الباردة .
“ما الأمر في الصباح الباكر ؟ لم أسمع أن هناك موعدًا .”
“سوف أخرج .”
“ابتعد عن طريقي .”
نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
الحارس الذي استقبل دي هين ارتجفت ساقيه .
تفاجأ الجميع ولم يصرخوا إلا بصوت عالٍ ، بوجه خائف قبض عليهم الفرسان وتجمعوا معًا.
“سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كبير الكهنة شين ؟”
إذا قال المزيد شعر و كأنه يتعرض للضغط و سيختنق في أي لحظة لذا تراجع للخلف .
“هل ستستمر في استخدام هذا المكان ؟”
لكن الجزء الخلفي كان عبارة عن جدار ، لذلك لم يكن هناك مكان للتراجع أكثر. لمس الحائط بكفيه.
“أنتَ تعلم أنه لا يمكنني أن أعرف لكَ بمجرد أنكَ لا تعلم . إنها مسؤوليتكَ لعدم قمع الناس .”
“سأعود حالاً ، هل يمكنكَ الإنتظار .. او لا ، جلالة الدوق يمكنه الدخول معي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
مهما قال الحارس ، لقد كان تعبير دي هين باردًا كما لو كان ينظر إلى حشرة .
“لا؟ من يقرر ذلك ؟ هل أوفيت التزاماتكَ؟”
“هل تسد طريقي الآن؟”
“ما المخيف في ذلك؟”
تحول وجه الحارس الذي تلقى هذه النظرة إلى اللون الأبيض .
“ماذا ؟”
“مطلقًا ! أنا فقط أود من الفرسان المسلحين التراجع.”
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
ثم نزع غمد السيف الذي كان يحمله بدون قول شيء آخر .
“ماذا ؟”
مع بعض القعقعة ، تم الكشف عن الشفرة تحت ضوء الشمس الساطعة .
كان الجميع غاضبين لأن ذلك غير عادل ، لكنهم أغلقوا أفواههم خوفًا من ظهور أسمائهم.
بعد رؤية السيف اللامع الذي يعكس شكل وجهه ، هزّ الحارس كتفه غير قادر على الصراخ و أغلق فمه .
اندلع صوت مندهش من حوله لكنه شدّ شفتيه بدون أن يهتم .
“إذا لم نتمكن من الخروج عليكَ الذهاب .”
عند سماع نبرة كبير الكهنة المتوسلة لم يغير دي هين نظرته الباردة .
في اللحظة التي رفع فيها دي هين السيف ، هز الحارس ذقنه و اخرج المفاتيح و هرع إلى الباب .
“حسنًا .”
لم يعد بإمكانه تحمل خوف تعرضه للطعن في أي لحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق الباب بإحكام لأنه كان لا يزال من السابق لأوانه فتح المعبد.
“أ-أ-أدخل!”
“اجمعوا كل الناس داخل المعبد بدون استثناء .”
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
عند سماع نبرة كبير الكهنة المتوسلة لم يغير دي هين نظرته الباردة .
تحرك دي هين و دخل من الباب ، بالطبع لقد كان معه الفرسان .
احتج الكهنة الذين كانوا يستمعون إلى المحادثة بين كبير الكهنة و دي هين من الخلف ورفعوا اصواتهم عاليًا.
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
“انتهت المفاوضات . لايوجد ما يمكنني القيام به حيال ذلك .”
كان الطابق الأول عبارة عن مساحة يمكن لأي شخص الدخول إليها ، ولكن من الطابق الثاني ، لم يُسمح بالدخول إلا لمن شاركوا في المعبد.
نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى نواه بنظرة صارمة . أعتقدَ أنهُ سوف يتخلف عن الركب ، لكنه فوجئ باتباع الكبار المتدربين بشكل جيد . يبدوا أنه لم يكن شخصًا يتحدث بالهراء .
اتسعت عيون الكهنة اللذين كانوا يتجمعون من أجل الصلاة في الصباح .
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
“هل يمكنكم رؤية هذا الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
“إنه ليس واحد او إثنين فقط .”
“….شكرًا لك .”
تقدم دي هين أمام الكهنة الخائفين .
“أرشدني .”
“أين كبير الكهنة شين ؟”
نواه الذي كان يقود بكل قوته حتى لا يتخلف استرخى أخيرًا بعد الوصول .
“ماذا هناك ؟ لا أستطع إخباركَ إن كنتَ هنا مسلحًا .”
“سأعود حالاً ، هل يمكنكَ الإنتظار .. او لا ، جلالة الدوق يمكنه الدخول معي .”
“إن لم تقل على الفور ….”
نظر دي هين و نواه إلى بعضهما البعض بدهشة .
بدأ دي هين الذي كان بنظر ببرود في رفع السيف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى دي هوين نظرة مثيرة للشفقة على الكهنة الهادئين من حولك .
ثم ارتجف الكاهن الذي بدى و كأنه يغلق فمه بإحكام و اعترف على الفور .
اتسعت عيون الكهنة اللذين كانوا يتجمعون من أجل الصلاة في الصباح .
“سيكون في غرفة الإجتماعات الآن .”
“اعتبارًا من اليوم ، اختفى المعبد من تريزيا . لم يعد هذا معبدًا .”
“أرشدني .”
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
توجه دي هين مباشرة إلى غرفة الاجتماعات وكان الكاهن يقوده في المقدمة .
لكن الجزء الخلفي كان عبارة عن جدار ، لذلك لم يكن هناك مكان للتراجع أكثر. لمس الحائط بكفيه.
رأى كاهن آخر دي هين يمشي من على الجانب الآخر و هرع مسرعًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
“رئيس الكهنة ، لقد حدث شيء ما . الدوق الأكبر آتٍ لهنا مع الفرسان وهو مسلح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين كبير الكهنة شين ؟”
عبس كبير الكهنة الذي كان يجتمع في الصباح مع الكهنة و رفع رأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف من اللحظة الأولى أن المعبد كان يتحكم في الناس .
“جلالته ؟ لماذا؟”
إذا قال المزيد شعر و كأنه يتعرض للضغط و سيختنق في أي لحظة لذا تراجع للخلف .
“لا أعرف . لكن الوضع خطير ، من الضروري الهروب إلى مكان ما …”
كان الباب مفتوحًا على مصراعيه من الجانبين.
“سوف أخرج .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق الباب بإحكام لأنه كان لا يزال من السابق لأوانه فتح المعبد.
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
“سوف أخرج .”
كان دي هين ذاهب للبحث عنه أيضًا لذا كلاهما تقابلا في الردهة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
ظل تعبير كبير الكهنة قاتمًا وهو ينظر إلى دي هين المسلح ، لكن حاول ألا يفقد رباطة جأشة قدر الإمكان و اقترب من دي هين .
“ماذا ؟”
“جلالتك ، هل يمكنكَ شرح ما يحدث ؟”
عبس دي هين الذي كان يكره الوقوف في طريقه و لم يخفِ انزعاجه .
“قد يكون مفاجئًا ، لكن سيتم إغلاف المعبد بداية من اليوم .”
ظل تعبير كبير الكهنة قاتمًا وهو ينظر إلى دي هين المسلح ، لكن حاول ألا يفقد رباطة جأشة قدر الإمكان و اقترب من دي هين .
“ماذا ؟ إغلاف ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بعض القعقعة ، تم الكشف عن الشفرة تحت ضوء الشمس الساطعة .
عندما دخل دي هين في الموضوع الرئيسي على الفور بكل بساطة لم يفهم كبير الكهنة و سأل كالأحمق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بن …”
“هل الجميع مجتمع الآن ؟”
“ها هو .”
اقترب نواه ببطء لدي هين الذي كان أمام التمثال و سأل .
سلم بن الوثائق التي أحضرها . ألقى دي هين بالوثائق أمامه .
ظل تعبير كبير الكهنة قاتمًا وهو ينظر إلى دي هين المسلح ، لكن حاول ألا يفقد رباطة جأشة قدر الإمكان و اقترب من دي هين .
“ستعرف ماهذا عندما تقرأها ، إنه مستند يحتوي على رفضك .”
“اعتبارًا من اليوم ، اختفى المعبد من تريزيا . لم يعد هذا معبدًا .”
ألقى دي هوين نظرة مثيرة للشفقة على الكهنة الهادئين من حولك .
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
“أقسم للحاكم أنني لم أفعل أي شيء مُخجل على الإطلاق .”
تبع كبير الكهنة الخادم إلى الخارج بتعبير عدم فهم .
قال كبير الكهنة هذا بينما كان يلتقط الأوراق من على الأرض ، في الواقع لم يكن هناك كذبٌ في عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
لكنه لم يكن الوحيد ، عشرات من القساوسة تحته كانوا فاسدين .
كانت يده التي كانت تمسك بالمقبض ساخنة جدًا كما لو كانت مشتعلة .
“أنتَ تعلم أنه لا يمكنني أن أعرف لكَ بمجرد أنكَ لا تعلم . إنها مسؤوليتكَ لعدم قمع الناس .”
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
“جلالة الدوق الأكبر … إن كان هناك مشكلة أليس من المفترض أن تخبرني أن أحلها ، بدلاً من القول أنكَ ستغلق المعبد بشكل أعمى ؟”
صرخ أحدهم من الخلف . توجهت نظرة دي هين له ببطء .
عند سماع نبرة كبير الكهنة المتوسلة لم يغير دي هين نظرته الباردة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفرسان المقدسين اللذين اقتربوا من دي هين ليوقفوه مرتعبين ، في النهاية لم يستطيعوا أن يوقفوه .
“هذا ما أمرَ به جلالة الملك أيضًا . إنه ليس شيئًا يتم الاتفاق عليه معكَ . اعتبارًا من اليوم ، المعبد مغلق . لذا اترك تريزيا بدون أن استثناء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوف تعاقبكَ القديسة ! لا يمكنكَ فعل هذا بمفردكَ ، أيها الخائن!”
احتج الكهنة الذين كانوا يستمعون إلى المحادثة بين كبير الكهنة و دي هين من الخلف ورفعوا اصواتهم عاليًا.
ثم تحدث بصوت أعلى .
“إنه لأمر مثير للسخرية أن يتم إغلاقه!”
الحارس الذي استقبل دي هين ارتجفت ساقيه .
“هذا قمع و ظلم ، لن نغادر المعبد أبدًا!”
“هل ستستمر في استخدام هذا المكان ؟”
أخذ دي هين نفسًا عميقًا . نعم ، لقد كان مستاء ، لكن أجل هم لم يكونوا من الناس اللذين يستعمون إلى ما يتم اخبارهم به .
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
“انتهت المفاوضات . لايوجد ما يمكنني القيام به حيال ذلك .”
“أنتَ جيد جدًا في ركوب الخيل .”
نظر دي هين إلى الفرسان و قال لهم بعض التعليمات .
إذا قال المزيد شعر و كأنه يتعرض للضغط و سيختنق في أي لحظة لذا تراجع للخلف .
“اجمعوا كل الناس داخل المعبد بدون استثناء .”
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
“حسنًا!”
اتسعت عيون الكهنة اللذين كانوا يتجمعون من أجل الصلاة في الصباح .
بعد أوامر دي هين تفرق الفرسان في جميع أنحاء المعبد في انسجام تام . في نفس الوقت انطلقت صرخات من كل مكان .
“مطلقًا ! أنا فقط أود من الفرسان المسلحين التراجع.”
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
“إنه ليس واحد او إثنين فقط .”
تفاجأ الجميع ولم يصرخوا إلا بصوت عالٍ ، بوجه خائف قبض عليهم الفرسان وتجمعوا معًا.
في اللحظة التي رفع فيها دي هين السيف ، هز الحارس ذقنه و اخرج المفاتيح و هرع إلى الباب .
“هل الجميع مجتمع الآن ؟”
“رئيس الكهنة! هل أنتَ تتخلى عنا ؟”
في غضون 20 دقيقة من دخول المعبد ، امتلأت ساحة الصلاة بالناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس كبير الكهنة الذي كان يجتمع في الصباح مع الكهنة و رفع رأسه .
حتى لو تم اختيار النخبة فقط ، كان عدد الفرسان الذين تم إحضارهم كبيرًا ، لذلك تمكن معظم مسؤولي المعبد من التجمع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون في غرفة الإجتماعات الآن .”
“سيدي ، كيف تفعل ذلك ؟ ليس الأمر كذلك . ألا تخاف الحاكم ؟”
بعد رؤية السيف اللامع الذي يعكس شكل وجهه ، هزّ الحارس كتفه غير قادر على الصراخ و أغلق فمه .
صرخ أحدهم من الخلف . توجهت نظرة دي هين له ببطء .
نتيجة الجري بسرعة بدون التوقف لثانية واحدة حتى كان بإمكانهم الوصول في عشرين دقيقة في رحلة تصل مدتها إلى أربعين دقيقة .
“لا؟ من يقرر ذلك ؟ هل أوفيت التزاماتكَ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأصطحبكَ للداخل . لكن لا يمكن للفرسان المسلحين الدخول .”
“……….”
بعد رؤية السيف اللامع الذي يعكس شكل وجهه ، هزّ الحارس كتفه غير قادر على الصراخ و أغلق فمه .
كان هناك عدد غير قليل من الأشخاص الذين كتبت أسماؤهم على الوثائق التي أحضرها دي هين .
“ما المخيف في ذلك؟”
كان الجميع غاضبين لأن ذلك غير عادل ، لكنهم أغلقوا أفواههم خوفًا من ظهور أسمائهم.
“رئيس الكهنة ، لقد حدث شيء ما . الدوق الأكبر آتٍ لهنا مع الفرسان وهو مسلح!”
بعض الأشخاص اللذين اضطروا للدفاع عن المعبد كانوا الكهنة ، لكنهم بالفعل فقدوا روحهم القتالية أمام دي هين .
ثم نزع غمد السيف الذي كان يحمله بدون قول شيء آخر .
قال كبير الكهنة ، الذي كان يشاهد الوضع الذي أصبح فيه بأسف .
لقد كان تطورًا غير متوقع للكاهن الذي كان يشغل منصب كبير الكهنة ، لقد استسلم بسهولة .
“أنتَ تعلم أن هذا سيجعلكَ عدوًا للمعبد ، هل أنتَ بخير مع ذلك ؟”
“هل تعرف شيئًا ….؟”
“ما المخيف في ذلك؟”
في نفس الوقت الذي صدر فيه قرار دي هين ، ركض الفرسان اللذين كانوا بجانب دي هين إلى الطابق الأول .
عند سماع إجابة دي هين صُدُمَ كبير الكهنة للحظة . في تلكَ اللحظة لمعت عيناه من الغضب للمرة الأولى .
بدأ دي هين الذي كان بنظر ببرود في رفع السيف .
“هل تعرف شيئًا ….؟”
قال كبير الكهنة ، الذي كان يشاهد الوضع الذي أصبح فيه بأسف .
“ماذا ؟”
إذا قال المزيد شعر و كأنه يتعرض للضغط و سيختنق في أي لحظة لذا تراجع للخلف .
كان كبير الكهنة عابسًا و فجأة خلع عباءة الكهنة .
“ابتعد عن طريقي .”
“أنا لست كبير الكهنة بعد الآن !”
بسبب الصراخ ، بدا سلوك الفرسان قاسيًا ، لكن لم يصب أحد أو يُعامل بقسوة.
اندلع صوت مندهش من حوله لكنه شدّ شفتيه بدون أن يهتم .
فك دي هين السيف الذي كان يرتديه حول خصره و أمسكه في يده و كأنه سيمحو أي شخص من أمامه .
“هل تسعى لتحقيق العدالة ؟”
احتج الكهنة الذين كانوا يستمعون إلى المحادثة بين كبير الكهنة و دي هين من الخلف ورفعوا اصواتهم عاليًا.
“على الأقل بدلاً من المعبد .”
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
“…ثم من فضلكَ دعني أفعل ذلك أيضًا .”
“أقسم للحاكم أنني لم أفعل أي شيء مُخجل على الإطلاق .”
نظر دي هين و نواه إلى بعضهما البعض بدهشة .
اندلع صوت مندهش من حوله لكنه شدّ شفتيه بدون أن يهتم .
لقد كان تطورًا غير متوقع للكاهن الذي كان يشغل منصب كبير الكهنة ، لقد استسلم بسهولة .
“رئيس الكهنة! هل أنتَ تتخلى عنا ؟”
“هل ستغادر المعبد ؟”
“أنتَ تعلم أنه لا يمكنني أن أعرف لكَ بمجرد أنكَ لا تعلم . إنها مسؤوليتكَ لعدم قمع الناس .”
“نعم ، لقد كنت منهكًا بالفعل . أريد أن أحقق العدالة التي أؤمن بها .”
احتج الكهنة الذين كانوا يستمعون إلى المحادثة بين كبير الكهنة و دي هين من الخلف ورفعوا اصواتهم عاليًا.
ضاقت عيون دي هين ليرى ما إن كان الكاهن يكذب ، لكنه قد شعر أنه صادق .
“بن …”
من المفيد جدًا أن يساعد رئيس الكهنة الناس في المنطقة اللذين سـيصيبهم القلق بشأن إغلاق المعبد .
“قد يكون مفاجئًا ، لكن سيتم إغلاف المعبد بداية من اليوم .”
“حسنًا .”
“ابتعد عن طريقي .”
مد دي هين يده لكبير الكهنة ، أمسك كبير الكهنة دي هين بيديه الإثنتين و تم إبرام الصفقة .
“إنه ليس واحد او إثنين فقط .”
“رئيس الكهنة! هل أنتَ تتخلى عنا ؟”
“سأعود حالاً ، هل يمكنكَ الإنتظار .. او لا ، جلالة الدوق يمكنه الدخول معي .”
“يوف تعاقبكَ القديسة ! لا يمكنكَ فعل هذا بمفردكَ ، أيها الخائن!”
اقترب نواه ببطء لدي هين الذي كان أمام التمثال و سأل .
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
“بن …”
نظر دي هين لهم الواحد تلو الآخر كما لو أنهم لم يتحدثوا و أعطى الأوامر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……….”
“اخرجوا الجميع إلا رئيس الكهنة .”
“اصطفوا!”
حاول الكهنة بطريقة ما أن يقولو شيئًا لدي هين لكن تم طردهم للخارج .
حاول الكهنة بطريقة ما أن يقولو شيئًا لدي هين لكن تم طردهم للخارج .
بعد قليل ،
توجه دي هين مباشرة إلى غرفة الاجتماعات وكان الكاهن يقوده في المقدمة .
نظر دي هين حول الغرفة . حتى بالنظر إلى الطابق الأول ، لقد كان المكان ضخمًا .
بغض النظر عما صرخ به الكهنة ، وقف رئيس الكهنة بهدوء و كأن آذانه مغلقة .
“ماذا ستفعل الآن؟”
ثم ارتجف الكاهن الذي بدى و كأنه يغلق فمه بإحكام و اعترف على الفور .
نواه الذي كان صامتًا طوال الوقت سأل دي هين لأول مرة .
“لا أعرف . لكن الوضع خطير ، من الضروري الهروب إلى مكان ما …”
“أخطط لفتح المعبد .”
“سأعود حالاً ، هل يمكنكَ الإنتظار .. او لا ، جلالة الدوق يمكنه الدخول معي .”
عرف من اللحظة الأولى أن المعبد كان يتحكم في الناس .
“هل ستغادر المعبد ؟”
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
“سوف أخرج .”
صرخ دي هين بصوت عال وهو يحدث في التمثال المخصص للحاكم الذي كان موجودًا في وسط المعبد .
“لا أعرف . لكن الوضع خطير ، من الضروري الهروب إلى مكان ما …”
“اعتبارًا من اليوم ، اختفى المعبد من تريزيا . لم يعد هذا معبدًا .”
“قد يكون مفاجئًا ، لكن سيتم إغلاف المعبد بداية من اليوم .”
ثم تحدث بصوت أعلى .
“لا؟ من يقرر ذلك ؟ هل أوفيت التزاماتكَ؟”
“من اليوم فصاعدًا ، سيكون هذا المكان مفتوحًا لأي شخص و الجميع يمكنه الدخول ، افتحوا الباب على مصراعيه .”
قيل أنه مفتوح للجميع ، ولكن أولئكَ اللذين تم اختيارهم فقط من يُسمح لهم بدخول المعبد .
في نفس الوقت الذي صدر فيه قرار دي هين ، ركض الفرسان اللذين كانوا بجانب دي هين إلى الطابق الأول .
ذهب دي هين مباشرةً إلى الداخل و صعد إلى الطابق الثاني .
اقترب نواه ببطء لدي هين الذي كان أمام التمثال و سأل .
صرخ دي هين بصوت عال وهو يحدث في التمثال المخصص للحاكم الذي كان موجودًا في وسط المعبد .
“هل ستستمر في استخدام هذا المكان ؟”
“أخطط لفتح المعبد .”
–يتبع …
تحرك دي هين و دخل من الباب ، بالطبع لقد كان معه الفرسان .
بعد أوامر دي هين تفرق الفرسان في جميع أنحاء المعبد في انسجام تام . في نفس الوقت انطلقت صرخات من كل مكان .
“هل تسعى لتحقيق العدالة ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات