الفصل 125
نظرًا لأنه لم يكن هناك ما تطلبه طوال فترة حبسها هنا ، ولم تكن لديها النية في الهرب ، تساءلت ماهو الطلب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنتِ منزعجة ؟”
هززت رأسي بخفة .
“….هذا .”
فتحت ماريا فمها بنظرة توتر على وجهها .
“لا تتحدثي بالهراء .”
“في الواقع ، كنت أفكر كثيرًا خلال هذا الأسبوع ! أشعر بحرية أكبر لأنه لا يوجد شخص هنا يعرفني .”
“هذا غير مسموح .”
لم تستطع ماريا التحكم في فرحتها وترددت لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تستطيعي رفع عينكِ عن راجنار ، هل شعرتي بأي مشاعر جيدة تجاهه ؟”
“بصراحة لقد أحببت كوني محبوسة ! غرفة ضيوف بينديكتو رائعة حقًا ! لقد كانت الوجبات رائعة ولم يزعجني أحد حتى عندما لا أفعل أي شيء !”
ضحكت ماريا بهدوء على نغمة راجنار الرتيبة .
ماريا لم تتوقف عند هذا الحد.
لم تستطع ماريا التحكم في فرحتها وترددت لفترة.
وبينما كانت تسرد مدى سعادة حياتها اليومية هنا ، صرخت بكلماتها الأخيرة.
“أنا آسفة .”
“أشعر أنني مسجونة ولكنني حرة ! أريد أن أعيش هنا لبقية حياتي .”
لا يسعني إلا التحديق في الباب المغلق بفراغ.
“هذا غير مسموح .”
-تعرض لجروح قاتلة . لم يكن ليهرب بعيدًا لأنه كسر قدمه . بالنظر لأنه لم يتم العثور عليه حتى الآن ربما مات في مكان ما .
سقطت أكتاف ماريا بعد إجابتي الحازمة .
بعد صوت لامونت أدرت رأسي المتيبس بقوة .
“لا يمكنكِ التظاهر أنكِ مثيرة للشفقة .”
حاولت التخلص من ماريا لكنها كانت أصعب مما ظننت .
“أنا آسفة .”
كنت أشعر بالفضول بشأن الرسالة التي أتت إلي وفتحتها ، وكان بإمكاني رؤية خط مألوف.
“لم أفكر حتى في ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت أكتاف ماريا بعد إجابتي الحازمة .
ألقيت نظرة مثيرة للشفقة على ماريا.
“لم أفكر حتى في ذلك .”
“أريد فقط أن أخبركِ أن تهدأي .”
ولم يكن خيالاً .
“هذا كثير .”
نظرت ماريا إليّ بنظرة مندهشة كما لو أنها قد عادت إلى رشدها أخيرًا .
لم يكن هناك غطرسة النبلاء في وجه ماريا المنكمش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم أنا استمع .”
كانت ساذجة مثل فتاة عادية في سنها .
لم يكن هناك غطرسة النبلاء في وجه ماريا المنكمش .
لا ، حتى الطفل العادي الذي نشأ غير مدرك للمجتمع الأرستقراطي لن يكون بهذه البراءة.
وصلت رسالة عاجلة في الصباح الباكر.
“ألا تعتقدين أن عائلتكِ تبحث عنكِ ؟”
أخفيت قلبي المرتجف واومأت برأسي .
“في الواقع ، أرسلت لهم رسالة عن طريق الروح أطلب منهم عدم البحث عني لفترة من الوقت .”
انفتح الباب فجأة و نظرنا للباب في نفس الوقت حيث وقف راجنار و نظر لنا
“هذا رائع . من المدهش أنكِ لم تهربي على الرغم من قدرتكِ على التواصل سرًا بهذه الطريقة .”
أخفيت قلبي المرتجف واومأت برأسي .
“أحب المكان هنا .”
وفي اللحظة التي كادت فيها ماريا تفتح فمها مرة أخرى طرق شخص ما الباب و فتحه .
“ياله من دماغ نقي .”
“سمعت أنه تولى اللقب قبل الأوان قليلاً و أصبح قائد وحدته .”
“ماذا ؟”
‘هل أدعها تتجول في القصر قليلاً ؟’
لحسن الحظ ، لايبدوا أنها قد سمعت غمغمتي الصغيرة .
“……..”
القدرة على إرسال رسائل سرية و عدم مغادرة هذا المكان هذا يعني أنها لا تريد مغادرة هذا المكان حقًا .
هل حدث شيء للدوق ؟
‘هل أدعها تتجول في القصر قليلاً ؟’
‘هل تستطع أن تقول مثل هذا الشيء حتى لو كانت تعرف الحقيقة ؟’
لن يكون لدى ماريا أي شيء تخرجه لساحة المعركة و الذي سيحدث قريبًا على أي حال .
“في الواقع ، كنت أفكر كثيرًا خلال هذا الأسبوع ! أشعر بحرية أكبر لأنه لا يوجد شخص هنا يعرفني .”
حالما فكرت أنني سأمح لها بمغادرة الغرفة بدون الخروج من القصر تحت الرقابة .
وضعت يدي على صدري و ضحكت .
“ماهو السبب حقًا ؟ هل هناك طريقة يمكنني فيها مساعدتكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ! لماذا أتصرف على هذا النحو ! في النهاية أنا حقًا لا أحب السيد راجنار .”
“ماذا؟”
“في الواقع ، أرسلت لهم رسالة عن طريق الروح أطلب منهم عدم البحث عني لفترة من الوقت .”
“أعتقد أنني سأكون مفيدة في التمرد ، أن أحمل المعلومات سرًا وهكذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تحمل يد ماريا ، لذلك سقطت على الأريكة .
عبست بعد تلك الكلمات و هززت أصابعي .
ولم يكن خيالاً .
يبدوا أنها ظلت هادئة لهذا السبب.
ألقيت نظرة مثيرة للشفقة على ماريا.
“لا تتحدثي بالهراء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ذلك في الاعتبار ، لم تتحدث والدتي معي حتى في خضم الحياة اليومية الهادئة المتكررة.
“لكنني متأكدة من أنني سأكون عونًا بالتأكيد !”
حان الوقت حقًا للذهاب ، لذلك سأرحل ، لكن حالة ماريا كانت مختلفة قليلاً عن السابق.
“حتى لو كان هناك نقص في العمال ، لن يكون هناك طريقة لجعلك تشاركين في هذا .”
كما أن والدتي ذُهلت أنها كانت ترتدي زي خادمة لتخفي تواجدها هنا عن أعين الناس .
إذا استمرت في قول هذه الأشياء عديمة الفائدة ، فلن يكون هناك سبب لوجودها هنا بعد الآن .
كانت هناك كلمات عالقة حول فمي لكن لم أستطع إخراجها .
أمسكت ماريا بمعصمي على عجل ، بعد أن خمنت أنني على وشك العودة.
“أعتقد أن القائد هو الدوق جلين .”
“سأفعل ذلك جيدًا حقًا ! سأفعل ذلك على أكمل وجه!”
على ما يبدو ، لا يبدو أن الوضع يسير بالسهولة التي أردتها.
“قلت لا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -كيف علمتِ ؟ هو يبدو كطفل كان قد تخرج للتو من الأكاديمية. كما أنه كان أخرق في القيادة.
“أعني ، أريد مساعدة شخص مثل سونبي !”
منذ ذلك اليوم ، سُمِح لماريا بالتجول حول القصر بحرية .
حاولت التخلص من ماريا لكنها كانت أصعب مما ظننت .
“أنا لست عديمة ضمير تطمع في أشياء الآخرين صدقيني !”
لم أستطع تحمل يد ماريا ، لذلك سقطت على الأريكة .
“لا يمكنكِ التظاهر أنكِ مثيرة للشفقة .”
نظرت لي ماريا و أنا أسقط .
“لكنني متأكدة من أنني سأكون عونًا بالتأكيد !”
بينما كنا ننام بالقرب من بعضنا البعض ، كان من الغريب الاعتقاد بأن وضعنا قد انعكس عما كان عليه منذ فترة.
“راجنار و أنا ؟”
وفي اللحظة التي كادت فيها ماريا تفتح فمها مرة أخرى طرق شخص ما الباب و فتحه .
لا يسعني إلا التحديق في الباب المغلق بفراغ.
انفتح الباب فجأة و نظرنا للباب في نفس الوقت حيث وقف راجنار و نظر لنا
“ياله من دماغ نقي .”
“كلاكما أصبحتما مقربتان .”
“….هذا .”
ضحكت ماريا بهدوء على نغمة راجنار الرتيبة .
حاولت التخلص من ماريا لكنها كانت أصعب مما ظننت .
“هل هذا صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أتيت لأنني سمعت الكثير من الضوضاء ، لكن يبدوا أنني قد قاطعتكما.”
“لا .”
-الدوق جلين ؟ هل هو هذا الولد الصغير ؟
كنت سأقول أن كل هذا لأن ماريا لم تسمح لي بالرحيل ، لكن تعبير راجنار لم يكن جيدًا .
أنا أيضًا أثنيت عليها و لقد كنت مذهولة ، لقد استسلمت لأنها ابتسمت باشراق وتفاخرت أنه لم يتم القبض عليها .
“لقد أتيت لأنني سمعت الكثير من الضوضاء ، لكن يبدوا أنني قد قاطعتكما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وضع ذلك في الاعتبار ، لم تتحدث والدتي معي حتى في خضم الحياة اليومية الهادئة المتكررة.
بعد هذه الكلمات أغلق راجنار الباب بهدوء و غادر .
“هل هو ميت ؟”
للوهلة الأولى بدى صوته مليئًا بالغضب .
واصلت ماريا الحديث .
لا يسعني إلا التحديق في الباب المغلق بفراغ.
بينما كنا ننام بالقرب من بعضنا البعض ، كان من الغريب الاعتقاد بأن وضعنا قد انعكس عما كان عليه منذ فترة.
“راجنار ؟”
على ما يبدو ، لا يبدو أن الوضع يسير بالسهولة التي أردتها.
لم يكن هناك رد عائد .
لحسن الحظ ، لايبدوا أنها قد سمعت غمغمتي الصغيرة .
نظرت لماريا و قمعت مشاعري السخيفة .
“هذا كثير .”
حان الوقت حقًا للذهاب ، لذلك سأرحل ، لكن حالة ماريا كانت مختلفة قليلاً عن السابق.
“لم أفكر حتى في ذلك .”
كان خدّيها ورديان و عيونها لم تسقط من على المدخل حيث غادر راجنار .
حاولت ماريا بشدة إقناعي بإضافة المزيد من الأعذار.
“……..”
“نعم. هو وسيم .”
هل شعرت بالأمر بشكل غريزي ؟
“في الواقع ، كنت أفكر كثيرًا خلال هذا الأسبوع ! أشعر بحرية أكبر لأنه لا يوجد شخص هنا يعرفني .”
مع انزعاج طفيف ، أمسكت ماريا بحاشية فستانها .
حاولت التخلص من ماريا لكنها كانت أصعب مما ظننت .
نظرت ماريا إليّ بنظرة مندهشة كما لو أنها قد عادت إلى رشدها أخيرًا .
كنت سأقول أن كل هذا لأن ماريا لم تسمح لي بالرحيل ، لكن تعبير راجنار لم يكن جيدًا .
“آه .”
“هل هو ميت ؟”
لماذا أنا منزعجة عند رؤية ماريا محرجة ولا تعرف ماذا تفعل ؟
“آه .”
“لم تستطيعي رفع عينكِ عن راجنار ، هل شعرتي بأي مشاعر جيدة تجاهه ؟”
“راجنار ؟”
“هذا مستحيل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهذا؟”
“ما خطب طريقة كلامكِ ؟ من الطبيعي أن يعجبكِ شخص ما في هذا العمر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحب و اشتهي عُشاق الآخرين !”
راجنار لن يحبكِ على أي حال .
بطريقة ما ، بمجرد أن شعرت ماريا بالحرج بسبب توقف الكلام صرخت على عجل بوجه مندهش .
أخبرني راجنار بالتأكيد أنه لا يوجد طريقة لحدوث ذلك .
لهذا السبب فعلت ذلك ؟
أعتقد إنه لمن القذر قول أشياء لا تعنيها عن طريق إخفاء مشاعرها .
“حتى لو كان هناك نقص في العمال ، لن يكون هناك طريقة لجعلك تشاركين في هذا .”
بطريقة ما ، بمجرد أن شعرت ماريا بالحرج بسبب توقف الكلام صرخت على عجل بوجه مندهش .
انفتح الباب فجأة و نظرنا للباب في نفس الوقت حيث وقف راجنار و نظر لنا
“ليس كذلك ! أنا فقط أعتقد إنه وسيم ! ليس لدىّ هذا النوع من المشاعر !”
“أليس القائد شابًا ؟”
لقد كانت مُلِحة للغاية لدرجة أنها ثرخت و غطيت أذني بسببها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت أكتاف ماريا بعد إجابتي الحازمة .
صاحت ماريا مرة أخرى دون أن تخفي إحراجها.
لماذا أنا منزعجة عند رؤية ماريا محرجة ولا تعرف ماذا تفعل ؟
“أنا لا أحب و اشتهي عُشاق الآخرين !”
سألت و صفيت ذهني القلق .
عند كلمات ماريا المفاجئة رمشت بعيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل شعرت بالأمر بشكل غريزي ؟
عشاق ؟
هززت رأسي بخفة .
“راجنار و أنا ؟”
“سمعت أنه تولى اللقب قبل الأوان قليلاً و أصبح قائد وحدته .”
لم أستطع إخفاء وجهي المتفاجئ و سألتني ماريا بحذر .
لم تستطع ماريا التحكم في فرحتها وترددت لفترة.
“إذن ، ألستِ في علاقة مع راجنار ؟”
وضعت يدي على صدري و ضحكت .
لقد رأيت هذا التعبير من قبل.
“لا .”
تعبير سعيد لشخص واقع في الحب و شخص لا يعرف ما الذي يجب عليه فعله .
امسكت بالأداة السحرية بسرعة .
يمكن لأي شخص القول أن ماريا لديها أكثر من شعور جيد تجاه راجنار .
سألت و صفيت ذهني القلق .
لهذا السبب فعلت ذلك ؟
“لكنني متأكدة من أنني سأكون عونًا بالتأكيد !”
لم تستطع إنكار الأمر .
أخفيت قلبي المرتجف واومأت برأسي .
‘أنا منزعجة .’
حاولت التخلص من ماريا لكنها كانت أصعب مما ظننت .
جاء الجواب بدون أن تدرك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالما فكرت أنني سأمح لها بمغادرة الغرفة بدون الخروج من القصر تحت الرقابة .
“….هذا .”
“سمعت أنه تولى اللقب قبل الأوان قليلاً و أصبح قائد وحدته .”
بعد سماع إجابتي قالت ماريا بابتسامة على وجهها نصف سعيدة ونصف حزينة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ! لماذا أتصرف على هذا النحو ! في النهاية أنا حقًا لا أحب السيد راجنار .”
“لماذا أنتِ منزعجة ؟”
كانت ساذجة مثل فتاة عادية في سنها .
وضعت يدي على صدري و ضحكت .
دون أن أدرك وضعت يدي على صدري وفكرت في الأمر و عدت لرشدي مرة أخرى .
واصلت ماريا الحديث .
–وجدنا وحدة دورية بالقرب من الثكنات . اتصلت لأخبركِ أنه كان هجوم مفاجئ على الجدار الجديد لأنه كان هناك خطر الكشف عن الموقع بدون رقابة .
“مع ذلك ، اعتقدت أن كلاكما سيتعايش بشكل جيد. أنتما تعتزان ببعضكما البعض و أنتما ثنائي جميل حقًا ….”
“مستحيل .”
وبينما كانت تتحدث صفعت ماريا خديها .
انفتح الباب فجأة و نظرنا للباب في نفس الوقت حيث وقف راجنار و نظر لنا
“يا إلهي ! لماذا أتصرف على هذا النحو ! في النهاية أنا حقًا لا أحب السيد راجنار .”
كانت الأمور تسير بسلاسة لكنني شعرت وكأنني في خضم عاصفة ثلجية .
حاولت ماريا بشدة إقناعي بإضافة المزيد من الأعذار.
“ياله من دماغ نقي .”
“الطريقة التي يبدول عليها فقط تلفت انتباهي ، هذا كل ما في الأمر! بصراحة ، إنه وسيم .”
“أنا آسفة .”
“نعم. هو وسيم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنتِ منزعجة ؟”
أخفيت قلبي المرتجف واومأت برأسي .
“أليس القائد شابًا ؟”
‘هل كان الأمر سيئًا لأنها كانت ماريا و ليس شخصًا آخر ؟’
“لكنني متأكدة من أنني سأكون عونًا بالتأكيد !”
لماذا كنت منزعجة منذ فترة ؟
***
دون أن أدرك وضعت يدي على صدري وفكرت في الأمر و عدت لرشدي مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحب و اشتهي عُشاق الآخرين !”
“أنا لست عديمة ضمير تطمع في أشياء الآخرين صدقيني !”
كان خدّيها ورديان و عيونها لم تسقط من على المدخل حيث غادر راجنار .
عندما رأيت تعبيرها عن الظلم هدأت رأسي المشوش و أومأت برأسي قليلاً .
أخفيت قلبي المرتجف واومأت برأسي .
كانت حقيقة خروج مثل هذه الكلمات من فم ماريا أمرًا غريبًا ومحزنًا حقًا.
“ياله من دماغ نقي .”
‘هل تستطع أن تقول مثل هذا الشيء حتى لو كانت تعرف الحقيقة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تستطيعي رفع عينكِ عن راجنار ، هل شعرتي بأي مشاعر جيدة تجاهه ؟”
كانت هناك كلمات عالقة حول فمي لكن لم أستطع إخراجها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد فقط أن أخبركِ أن تهدأي .”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، ألستِ في علاقة مع راجنار ؟”
منذ ذلك اليوم ، سُمِح لماريا بالتجول حول القصر بحرية .
لم تستطع ماريا التحكم في فرحتها وترددت لفترة.
نظرت ماريا لأكسيليوس وكانت محرجة في البداية .
لماذا أنا منزعجة عند رؤية ماريا محرجة ولا تعرف ماذا تفعل ؟
ومع ذلك ، شعرت بالراحة لأنها تحتفظ بسر وجودها هنا .
“في الواقع ، كنت أفكر كثيرًا خلال هذا الأسبوع ! أشعر بحرية أكبر لأنه لا يوجد شخص هنا يعرفني .”
كما أن والدتي ذُهلت أنها كانت ترتدي زي خادمة لتخفي تواجدها هنا عن أعين الناس .
كنت أشعر بالفضول بشأن الرسالة التي أتت إلي وفتحتها ، وكان بإمكاني رؤية خط مألوف.
أنا أيضًا أثنيت عليها و لقد كنت مذهولة ، لقد استسلمت لأنها ابتسمت باشراق وتفاخرت أنه لم يتم القبض عليها .
واصلت ماريا الحديث .
هل يمكنني القول أنها الشخصية الرئيسية فقط عندما يكون لديها مثل هذه الشخصية الكبيرة ولكن الحمقاء ؟
وصلت رسالة عاجلة في الصباح الباكر.
مع وضع ذلك في الاعتبار ، لم تتحدث والدتي معي حتى في خضم الحياة اليومية الهادئة المتكررة.
لن يكون لدى ماريا أي شيء تخرجه لساحة المعركة و الذي سيحدث قريبًا على أي حال .
‘هادئ .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تستطيعي رفع عينكِ عن راجنار ، هل شعرتي بأي مشاعر جيدة تجاهه ؟”
كانت الأمور تسير بسلاسة لكنني شعرت وكأنني في خضم عاصفة ثلجية .
هل يمكنني القول أنها الشخصية الرئيسية فقط عندما يكون لديها مثل هذه الشخصية الكبيرة ولكن الحمقاء ؟
ولم يكن خيالاً .
نظرًا لأنه لم يكن هناك ما تطلبه طوال فترة حبسها هنا ، ولم تكن لديها النية في الهرب ، تساءلت ماهو الطلب .
وصلت رسالة عاجلة في الصباح الباكر.
“لا .”
“ماهذا؟”
“أشعر أنني مسجونة ولكنني حرة ! أريد أن أعيش هنا لبقية حياتي .”
كنت أشعر بالفضول بشأن الرسالة التي أتت إلي وفتحتها ، وكان بإمكاني رؤية خط مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
[آسفة ، بإمكانكِ تخيل أن كل شيء لم يحدث .]
إذا استمرت في قول هذه الأشياء عديمة الفائدة ، فلن يكون هناك سبب لوجودها هنا بعد الآن .
كان المرسل كارولينا.
“أعتقد أن القائد هو الدوق جلين .”
لم يكن لدىّ خيار سوى أن أتصلب بعد تلقي هذه الرسالة .
–يتبع ….
“فجأة؟ لماذا؟”
لقد رأيت هذا التعبير من قبل.
هل حدث شيء للدوق ؟
لا ، حتى الطفل العادي الذي نشأ غير مدرك للمجتمع الأرستقراطي لن يكون بهذه البراءة.
مندهشة من الرسالة المفاجئة ، حولت انتباهي للحظة إلى الصوت القادم من القطعة السحرية المتصلة بـلامونت .
عند كلمات ماريا المفاجئة رمشت بعيني .
–دافني.الوقت مبكر ولا أعلم إذا كنت مستيقظة.
“هذا مستحيل .”
امسكت بالأداة السحرية بسرعة .
“نعم. هو وسيم .”
“نعم أنا استمع .”
“….هذا .”
–وجدنا وحدة دورية بالقرب من الثكنات . اتصلت لأخبركِ أنه كان هجوم مفاجئ على الجدار الجديد لأنه كان هناك خطر الكشف عن الموقع بدون رقابة .
يمكن لأي شخص القول أن ماريا لديها أكثر من شعور جيد تجاه راجنار .
بعد التفسير التالي لم تسقط نظرتي على الأداة التي في يدي .
“هذا مستحيل .”
‘مستحيل ..’
“مستحيل .”
سألت و صفيت ذهني القلق .
–وجدنا وحدة دورية بالقرب من الثكنات . اتصلت لأخبركِ أنه كان هجوم مفاجئ على الجدار الجديد لأنه كان هناك خطر الكشف عن الموقع بدون رقابة .
“هل قبضت على قائد الوحدة بأي فرصة؟”
وبينما كانت تسرد مدى سعادة حياتها اليومية هنا ، صرخت بكلماتها الأخيرة.
–لسوء الحظ ، مهما بحثنا لا يمكننا العثور عليه .
“الطريقة التي يبدول عليها فقط تلفت انتباهي ، هذا كل ما في الأمر! بصراحة ، إنه وسيم .”
عضت شفتي بقوة في التفسير التالي.
على ما يبدو ، لا يبدو أن الوضع يسير بالسهولة التي أردتها.
–لسوء الحظ ، مهما بحثنا لا يمكننا العثور عليه .
“أليس القائد شابًا ؟”
وصلت رسالة عاجلة في الصباح الباكر.
-كيف علمتِ ؟ هو يبدو كطفل كان قد تخرج للتو من الأكاديمية. كما أنه كان أخرق في القيادة.
منذ ذلك اليوم ، سُمِح لماريا بالتجول حول القصر بحرية .
بعد شرح لامونت اكتسحت شعري الفوضوي و حاولت تهدأة عقلي .
“أنا لست عديمة ضمير تطمع في أشياء الآخرين صدقيني !”
“أعتقد أن القائد هو الدوق جلين .”
يمكن لأي شخص القول أن ماريا لديها أكثر من شعور جيد تجاه راجنار .
-الدوق جلين ؟ هل هو هذا الولد الصغير ؟
“في الواقع ، كنت أفكر كثيرًا خلال هذا الأسبوع ! أشعر بحرية أكبر لأنه لا يوجد شخص هنا يعرفني .”
“سمعت أنه تولى اللقب قبل الأوان قليلاً و أصبح قائد وحدته .”
عشاق ؟
-عندها سيكون الأمر أشبه بقتل دعم كبير لكِ .
للوهلة الأولى بدى صوته مليئًا بالغضب .
بعد صوت لامونت أدرت رأسي المتيبس بقوة .
مع انزعاج طفيف ، أمسكت ماريا بحاشية فستانها .
“هل هو ميت ؟”
“ليس كذلك ! أنا فقط أعتقد إنه وسيم ! ليس لدىّ هذا النوع من المشاعر !”
-تعرض لجروح قاتلة . لم يكن ليهرب بعيدًا لأنه كسر قدمه . بالنظر لأنه لم يتم العثور عليه حتى الآن ربما مات في مكان ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحب و اشتهي عُشاق الآخرين !”
“مستحيل .”
“في الواقع ، كنت أفكر كثيرًا خلال هذا الأسبوع ! أشعر بحرية أكبر لأنه لا يوجد شخص هنا يعرفني .”
ماذا لو لم يمت ليكسيوس و هرب وحيدًا عند الفجر باستخدام الأداة السحرية؟
لقد كانت مُلِحة للغاية لدرجة أنها ثرخت و غطيت أذني بسببها .
–يتبع ….
“لكنني متأكدة من أنني سأكون عونًا بالتأكيد !”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
