كذبة
الفصل 12: كذبة
عندما أتت مياجي إلى الشقة لأول مرة كمراقبة ، لم أستطع إلا أن أشعر بالقلق منها.
تحت ضوء القمر في تلك الليلة ، شعرت بتغير لون عيون مياجي.
كان تفكيري هو: إذا كان مراقبي عكسها – قبيح وقذر ومتوسط العمر – فأنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على الاسترخاء أكثر والتفكير في الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما الممتع في ذلك؟ ”
الآن المراقب الذي وقف أمامي بدلاً من مياجي رجل بمثل هذه المواصفات.
“أنا أسجل ما حدث هذا الشهر”
كان قصير القامة و رأس أصلع قبيح ، و وجهه أحمر مثل السكير على الرغم بشرته الدهنية وجسده السمين. رمش بسرعة بشكل غير عادي وشخر وهو يتنفس ، وتحدث كما لو علق البلغم في حلقه.
عندما رأيت ذلك ، شعرت ببعض المودة للرجل ‘ إذن أنت عدو حب ، هاه‘
“أين الفتاة المعتادة؟” كان هذا سؤالي الأول.
نبض قلبي ولم يتحرك فمي لفترة.
قال الرجل مباشرةً: “اليوم أجازتها، سأكمل عنها اليوم وستعود خلال بضعة أيام “.
حاولت أن أتذكرهم.
وضعت يدي على صدري وتنهدت بإرتياح كنت ممتنًا لأن المراقبين لم يعملوا بالمناوبات. ستعود مياجي في غضون أيام فقط.
نظرت مياجي إلي بعيون واسعة.
قلت: “حتى المراقبون يحصلون على أيام إجازة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت مياجي إلى وجهي ورمشت.
” بالطبع لدينا “ أجاب بسخرية “على عكسك ، مازال أمامنا الكثير لنفعله”
“هاه. حسنًا هذا مريح. ستنتهي أجازتها في غضون يومين وستعود؟ ”
“نعم ، سأفعل”
قال الرجل “نعم ، هذه هي الخطة”.
حتى في وقت متأخر من الليل ، لم تتوقف يداي عن التحرك. كان بعيدًا عن أن يكون نثرًا جميلًا ، لكنني فوجئت بمدى سلاسة الكتابة.
فركت عيني ونظرت إلى الرجل في الزاوية مرة أخرى ورأيته يحمل ألبومي. الألبوم الذي يحتوي على جميع صور آلة البيع الخاصة بي.
”حسناً، سأفسرها كما أشاء ”
سأل “ما هذا بحق الجحيم؟”
“اعتقدت أنه ربما المبلغ 30 مليونًا أو 3 مليارات ، وكنت تسرقيني وتخبريني بقيمة مزيفة. هذا أول ما خطر في ذهني. … لكنني لم أصدق ذلك. لم أكن أريد أن أفكر في ذلك. بأنك كنتِ تخدعيني منذ البداية. أنكِ كنتِ تخفين كذبة كهذه خلف ابتسامتكِ. تساءلت عما إذا كنتِ أرتكب خطأ جسيماً. فكرت في ذلك طوال الليل ، حتى أدركت. … كنتً مخطئاً منذ البداية. ”
قلت: “ألا تعرف ما هي آلات البيع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأ الرجل الصفحات بتركيز. وصل إلى الصفحة الأخيرة في حوالي دقيقتين وقال فقط “آها”.
”تسك. كنت أحاول أن أسأل لما تلتقط به صورًا كهذه”
بدا أن مياجي خمنت ما أفكر فيه.
” مثل الأشخاص الذين يحبون التقاط الصور للسماء. محبو الزهور يلتقطون صورًا للزهور ومحبي القطار يلتقطون صورًا للقطارات. أنت تفعل ذلك لأنك تريد. وأنا أحب آلات البيع “.
وضعت يدي على صدري وتنهدت بإرتياح كنت ممتنًا لأن المراقبين لم يعملوا بالمناوبات. ستعود مياجي في غضون أيام فقط.
قلب بضع صفحات من الملل ، ثم قال “سلة مهملات” وألقى الألبوم في وجهي. ثم نظر إلى جميع طيور الكركي الورقية المتناثرة حولها وتنهد تنهيدة طويلة.
–
“إذن هذه هي الطريقة التي تقضي بها حياتك هاه. غبي لآخر دقيقة. أليس لديك أي شيء أفضل لتفعله؟ ”
كان هناك وقفة.
لم يجعلني موقفه مستاء جداً. من حيث قول ما اعتقدت بصدق ، من الأسهل التعامل معه. من الأفضل بكثير أن يحدق بي من الزاوية كما لو كنت شخصياً غريباً. ضحكت: “ربما لدي ، لكن إذا فعلت شيئًا أكثر إمتاعًا من هذا ، فقد لا يتمكن جسدي من تحمله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما وجدت أخيرًا هدفًا للأشهر الباقية لي التي لا معنى لها.
استمر في العثور على خطأ في كل شيء بنفس الطريقة. اعتقدت أن هذا المراقب أكثر عدوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح صحيح. حسنًا ، لا أريد أن أقول أي شيء ، لكن … “أمسك بطنه ولا يزال يضحك.
علمت لماذا بعد الغداء ، بينما كنت مستلقي أمام المروحة وأستمع إلى الموسيقى.
“لم يُذكر ذلك في سجل المراقبة؟”
قال الرجل: “هاي ، أنت” تظاهرت بأنني لم أسمعه عندما لمس مؤخرة رقبته “أنت لا تسبب أي مشكلة لتلك الفتاة ، أليس كذلك؟” كان هناك فتاة واحدة فقط يمكن أن أفكر ويشير إليها بـ “تلك الفتاة ” لكنني لم أتوقع أن يشير الرجل إلى مياجي بهذه الطريقة ، لذلك تأخر ردي “بتلك الفتاة ، تقصد مياجي؟”
سألته “دعني أخمن ، أنت ودود مع مياجي؟”
“من غيرها؟” جعد الرجل حاجبه كما لو بدا مستاء من قولي اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مثل الأشخاص الذين يحبون التقاط الصور للسماء. محبو الزهور يلتقطون صورًا للزهور ومحبي القطار يلتقطون صورًا للقطارات. أنت تفعل ذلك لأنك تريد. وأنا أحب آلات البيع “.
عندما رأيت ذلك ، شعرت ببعض المودة للرجل ‘ إذن أنت عدو حب ، هاه‘
ربما بفضل استخدامي لجزء من عقلي في الكتابة ، حصلت على 11 ساعة متتالية من النوم ، ولم أستيقظ مرة واحدة.
سألته “دعني أخمن ، أنت ودود مع مياجي؟”
عندما عدت إلى الشقة ، استحممت وشربت بيرة وغسلت أسناني وجهزت الأغطية للنوم. لكن الغرفة الأخرى بدت صاخبة مرة أخرى. تحدث ثلاثة أو أربعة أشخاص والنافذة مفتوحة. شعرت أنه هناك دائمًا ضيوف ، ليلاً أو نهارًا. فرق كبير من غرفتي التي بها مراقبون فقط.
“… ناه. لا شيء من هذا القبيل. أعني لم نرى بعضنا البعض في الواقع ” أصبحت نبرة الرجل فجأة أكثر طواعية “تحدثنا مرتين فقط من خلال الرسائل ، هذا كل شيء. لكنني كنت من اشتريت وقتها ، لذلك رأيتها منذ منذ زمن طويل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على الفور وحدقت في السقف. هناك بقعة سوداء كبيرة لم أكن متأكدًا من كيفية وصولها إلى هناك، وبرز مسمار منحني. هناك حتى نسيج عنكبوت في الزاوية.
“ما رأيك؟”
على الرغم من أنه لا فائدة من محبة شخص قريب من الموت، إلا أنها ابتسمت بحزن.
قال مباشرةً: “الفتاة مسكينة حقاً ، أشعر بالشفقة عليها ” وبدا أنه يعني ذلك.
في غرفتي شديدة السواد ، ظللت أحدق في السقف غير قادر على النوم.
“كان عُمري مساويًا لها. يرثى لها ، أليس كذلك؟ ”
سرنا على الطريق الصغير ببطء بينما تومض أضواء اليراعات الخضراء التي لا تعد ولا تحصى.
” ستموت قريبًا على أي حال ”
“لا. هذا ليس حتى لما أسخر منك ” بدا شيء ما حول كلام الرجل غامضاً.
وافقت ” ربما تكون هذه هي الطريقة الصحيحة للنظر إلى الأمر”.
أخذت نفساً عميقاً و قلت:
“لكن تلك الفتاة ، لقد باعت الشيء الذي يجب ألا تبيعه على الإطلاق. كانت في العاشرة من عمرها فقط ، ولم يكن بإمكانك أن تتوقع منها أن تتخذ قرارًا عقلانيًا. والآن يجب على الفتاة المسكينة أن تستمر في التسكع حول الرجال اليائسين مثلك “.
“لم يكن هناك أي سبب ليأس. ثلاثون ينًا هي مجرد قيمة يقررها بعض كبار المسؤولين ” قالت مياجي”على الأقل بالنسبة لي سيد كوسونوكي ، أنت شخص يساوي 30 مليونًا أو 3 مليارات ين.”
“… لذا – لن تحدث أي مشكلة ، حسناً؟ اعتمادًا على إجابتك ، قد تكون أشهرك الأخيرة أقل راحة بكثير “.
كان قصير القامة و رأس أصلع قبيح ، و وجهه أحمر مثل السكير على الرغم بشرته الدهنية وجسده السمين. رمش بسرعة بشكل غير عادي وشخر وهو يتنفس ، وتحدث كما لو علق البلغم في حلقه.
أصبحت مغرماً بشكل متزايد بهذا الرجل.
“اعتقدت أنه ربما المبلغ 30 مليونًا أو 3 مليارات ، وكنت تسرقيني وتخبريني بقيمة مزيفة. هذا أول ما خطر في ذهني. … لكنني لم أصدق ذلك. لم أكن أريد أن أفكر في ذلك. بأنك كنتِ تخدعيني منذ البداية. أنكِ كنتِ تخفين كذبة كهذه خلف ابتسامتكِ. تساءلت عما إذا كنتِ أرتكب خطأ جسيماً. فكرت في ذلك طوال الليل ، حتى أدركت. … كنتً مخطئاً منذ البداية. ”
قلت جوابي الصادق “أوه ، أعتقد أنني أزعجتها، لقد قلت أشياء أساءت إليها وكدت أن أؤذيها جسديًا … وبعد ذلك بقليل كدت أغتصبها على الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت مياجي: “إذن أنت متجه إلى مكان حيث يمكن للمرء أن يرى منظرًا جميلًا؟”
تغير تعبير الرجل وبدا أنه كان على وشك أن يخنقني في أي لحظة ، حملت دفتر مياجي ورميته له.
التحديق فيهم مباشرة سيجعلك تفقد التركيز وتشعر بالدوار قليلاً.
قال وهو يأخذ دفتر الملاحظات: “ما هذا؟”
“نعم ، سأفعل”
” التفاصيل الكاملة هناك. إنه سجل الملاحظة الذي كان لدى مياجي. لكن لا يمكن للموضوع نفسه أن يقرأه ، أليس كذلك؟ ”
بدت مفتونة بالمشهد.
“سجل المراقبة؟” لعق إصبعه وفتح دفتر الملاحظات.
“صباح الخير سيد كوسونوكي.”
“لا أعرف قواعد وظيفتك ، ولا يبدو لي أن القواعد صارمة للغاية. ولكن إذا حدث أن مياجي قد تُعاقب على تركه وراءها ، حسنًا ، لا أريد ذلك. يبدو أنك إلى جانبها ، لذلك سأعطيه لك “.
“ثم بكل سرور ”
قرأ الرجل الصفحات بتركيز. وصل إلى الصفحة الأخيرة في حوالي دقيقتين وقال فقط “آها”.
كان هناك وقفة.
لم أعرف ما كُتب هناك. لكن بعد ذلك أصبح الرجل أقل عدوانية.
كان هناك وقفة.
لابد أن مياجي كتب بشكل إيجابي عني. شعرت بالسعادة بإمتلاك دليل غير مباشر على ذلك.
نبض قلبي ولم يتحرك فمي لفترة.
–
“أين الفتاة المعتادة؟” كان هذا سؤالي الأول.
إذا لم تكن لدي فكرة شراء دفتر ملاحظات خاص بي حينها ، لما كنت أكتب هذا الآن.
“كان عُمري مساويًا لها. يرثى لها ، أليس كذلك؟ ”
بعد عرض دفتر مياجي للرجل ، كان لدي رغبة في الحصول على دفتر ملاحظاتي الخاص بي. ذهبت إلى متجر واشتريت دفتر ملاحظات وقلم حبر رخيص ، ثم فكرت فيما يجب كتابته فيه.
لم أستدير “ماذا ستفعلين إذا خدعتكِ وذهبت إلى مكان فاحش؟”
كنت أعلم أنه بينما لدي هذا المراقب البديل لمدة يومين ، فقد حان الوقت للقيام بأشياء لم أستطع فعلها مع مياجي هناك.
جلست في الزاوية المقابلة من الغرفة في نفس الوضع وضمت ركبتيها.
في البداية فكرت في القيام بأشياء فاسدة ، لكنني فكرت في شكلي عندما أرى مياجي مرة أخرى ، حتى لو لم يحدث ذلك ، سأكون مذنبًا بشكل واضح. لذلك فعلت أشياء لا أريد أن تراها مياجي ، ولكن بطريقة صحية.
“ما رأيك؟”
كتبت سجلاً لكل ما حدث منذ صعودي سلالم ذلك المبنى القديم وبيع عُمري في المبنى حتى يومنا هذا.
فركت عيني ونظرت إلى الرجل في الزاوية مرة أخرى ورأيته يحمل ألبومي. الألبوم الذي يحتوي على جميع صور آلة البيع الخاصة بي.
في الصفحة الأولى كتبت عن درس الأخلاق الذي تلقيته في المدرسة الابتدائية. بدون تفكير حتى كنت أعرف ما يجب أن أكتبه في الصفحة التالية.
سألت مياجي “… هل لي أن أفسر هذا على أنه شكر على ليلة البحيرة؟”
في اليوم الأول فكرت في قيمة الحياة. إيماني في ذلك الوقت أنني سأكون مشهورًا يومًا ما. الوعد الذي قطعته مع هيمينو. يتم إخبارك عن الوكيل الذي يدوم مدى الحياة في محل بيع الكتب ومتجر الأقراص المضغوطة. لقاء مياجي هناك.
كان قصير القامة و رأس أصلع قبيح ، و وجهه أحمر مثل السكير على الرغم بشرته الدهنية وجسده السمين. رمش بسرعة بشكل غير عادي وشخر وهو يتنفس ، وتحدث كما لو علق البلغم في حلقه.
تدفقت الكلمات دون توقف. بينما أدخن باستخدام علبة فارغة كمنفضة سجائر ، واصلت تدوين القصة.
لم أفكر أبدًا في أن شخصًا ما سيكون ممتنًا جدًا لي.
أصدر قلم الحبر صوتًا مريحًا على الورق. بدت الغرفة ساخنة والعرق يتساقط ويشوش الحروف.
–
سأل الرجل “ماذا تكتب؟”
“سجل المراقبة؟” لعق إصبعه وفتح دفتر الملاحظات.
“أنا أسجل ما حدث هذا الشهر”
-أريدك أن تتوقف عن التفكير هكذا.
“و؟ من سيقرأها؟ ”
“علاوة على ذلك هذا ليس عزاء أو لطفًا. أنا فقط أخبرك بما كنت أرغب في قوله ” قالت مياجي بحرج قليلاً ورأسها منخفض.
“لا أدري. لا يهم حقًا. كتابتها تساعدني في فرز الأشياء. يمكنني تنفيد بعض الأشياء بطرق أكثر منطقية ”
“… إذا لم تمانع، فسأفعل ذلك بعد أن تموت ” ثم ابتسمت مياجي.
حتى في وقت متأخر من الليل ، لم تتوقف يداي عن التحرك. كان بعيدًا عن أن يكون نثرًا جميلًا ، لكنني فوجئت بمدى سلاسة الكتابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على الفور وحدقت في السقف. هناك بقعة سوداء كبيرة لم أكن متأكدًا من كيفية وصولها إلى هناك، وبرز مسمار منحني. هناك حتى نسيج عنكبوت في الزاوية.
بعد اثنتين وعشرين ساعة ، توقفت أخيرًا بشكل مفاجئ. لم أشعر بأني أستطيع الكتابة أكثر اليوم.
قلب بضع صفحات من الملل ، ثم قال “سلة مهملات” وألقى الألبوم في وجهي. ثم نظر إلى جميع طيور الكركي الورقية المتناثرة حولها وتنهد تنهيدة طويلة.
وضعت قلم الحبر على المنضدة وخرجت للحصول على بعض الهواء النقي. قام الرجل على مضض وتبعني.
“كما تعلم سيد كوسونوكي ” قالت مياجي بصوت ضبابي قليلاً “إلى جانب قيمة عُمرك ، وإلى جانب هيمينو. على سبيل المثال ، كيف سينتهي عُمرك إذا تسببت في مشاكل للآخرين. كان كذبة. وكيف ستموت إذا ابتعدت عني مسافة تزيد عن مائة متر، هذه أيضاً كذبة. لم يكونوا جميعًا أكثر من طرق لحماية نفسي. لا شيء سوى أكاذيب “.
تجولت بلا هدف في الخارج و سمعت صوت طبل من مكان ما. تدريب على المهرجان على الأرجح.
قررت أن أستمر في التظاهر بأنني لا أعرف أي شيء. لم أرغب في معرفة الحقيقة لعدم إزعاج مياجي.
استدرت وسألته: “بما أنك مراقِب ، فقد بعت وقتكَ أيضًا؟”
“…هل هذا صحيح؟”
“إذا قلت نعم ، هل ستتعاطف معي؟ ” ضحك الرجل.
“صباح الخير سيد كوسونوكي.”
“نعم ، سأفعل”
لقد أخبرني المعلم بالفعل ، منذ عشر سنوات.
نظر الرجل إليّ بدهشة “… حسنًا ، أود أن أخبرك أنني ممتن ، لكن الحقيقة هي أنني لم أبع أي عمر ، ولا وقت ، ولا صحة. أنا أقوم بهذا العمل لأنني أريد ذلك “.
ظللت أفكر في ما تعنيه كلماته.
” ما الممتع في ذلك؟ ”
لقد أخبرني المعلم بالفعل ، منذ عشر سنوات.
“لم أقل أنه ممتع. إنه نوع ما مثل زيارة قبور الناس. سأموت يوماً ما، لذا سأواجه أكبر قدر ممكن من الموت حتى أتمكن من قبوله “.
صدرها الرائع.
“تبدو وكأنها فكرة رجل عجوز.”
“أين الفتاة المعتادة؟” كان هذا سؤالي الأول.
قال الرجل: “أجل ، لأنني عجوز”.
عندما رأيت ذلك ، شعرت ببعض المودة للرجل ‘ إذن أنت عدو حب ، هاه‘
عندما عدت إلى الشقة ، استحممت وشربت بيرة وغسلت أسناني وجهزت الأغطية للنوم. لكن الغرفة الأخرى بدت صاخبة مرة أخرى. تحدث ثلاثة أو أربعة أشخاص والنافذة مفتوحة. شعرت أنه هناك دائمًا ضيوف ، ليلاً أو نهارًا. فرق كبير من غرفتي التي بها مراقبون فقط.
ومع ذلك فإن الشعور بالإنجاز من إنهاء شيء ما لم يكن سيئًا. كما أن إعادة شرح ذكرياتي من خلال الكلمات جعلت الذكريات الجميلة أسهل في التذوق ، وتقبل الذكريات السيئة.
كنت أرتدي سماعات مثل غطاء للأذنين وأطفأت النور وأغمضت عيني.
” بالطبع لدينا “ أجاب بسخرية “على عكسك ، مازال أمامنا الكثير لنفعله”
ربما بفضل استخدامي لجزء من عقلي في الكتابة ، حصلت على 11 ساعة متتالية من النوم ، ولم أستيقظ مرة واحدة.
“علاوة على ذلك هذا ليس عزاء أو لطفًا. أنا فقط أخبرك بما كنت أرغب في قوله ” قالت مياجي بحرج قليلاً ورأسها منخفض.
أمضيت اليوم التالي في ملء دفتر ملاحظاتي بالكلمات أيضًا. تحدث الصوت من الراديو حول لعبة البيسبول. بحلول المساء توقفت عن الكتابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت أصابعي عندما تركت القلم. شعرت بألم في عضلات ذراعي ويدي وفركت رقبتي المتيبسة بينما رأسي يؤلمني.
قلت: “ألا تعرف ما هي آلات البيع؟”
ومع ذلك فإن الشعور بالإنجاز من إنهاء شيء ما لم يكن سيئًا. كما أن إعادة شرح ذكرياتي من خلال الكلمات جعلت الذكريات الجميلة أسهل في التذوق ، وتقبل الذكريات السيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت الكلمات التي كانت على بعد لحظات من مغادرة حلقي.
استلقيت على الفور وحدقت في السقف. هناك بقعة سوداء كبيرة لم أكن متأكدًا من كيفية وصولها إلى هناك، وبرز مسمار منحني. هناك حتى نسيج عنكبوت في الزاوية.
“لقد أخبرني أن أتحقق من ذلك منك ، هذا كل شيء. لم يخبرني أكثر من ذلك “.
بعد مشاهدة مباراة بيسبول في المدرسة الإعدادية في الملعب المحلي ، والذهاب في معرض يقام في السوق ، ذهبت إلى كافيتريا وتناولت عشاءًا متبقيًا.
“ثم بكل سرور ”
اعتقدت أن مياجي ستعود غداً.
ثم تحدث المراقب البديل.
قررت الذهاب إلى الفراش مبكراً. أغلقت دفتر الملاحظات الذي تركته مفتوحًا ووضعته على رف الكتب ، واستلقيت على السرير.
فركت عيني ونظرت إلى الرجل في الزاوية مرة أخرى ورأيته يحمل ألبومي. الألبوم الذي يحتوي على جميع صور آلة البيع الخاصة بي.
ثم تحدث المراقب البديل.
حاولت أن أتذكرهم.
“هذا شيء أسأله الجميع ، لكن … ما الذي ستستخدم أموالك فيه؟”
ظللت أفكر في ما تعنيه كلماته.
“لم يُذكر ذلك في سجل المراقبة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا فعلت” قلت:” حتى الليلة الماضية”
“… لم أقرأه بتفصيل كبير”
“ناه. لقد جئت إلى هنا مرة واحدة فقط ، في هذا الوقت تقريبًا من العام الماضي. تذكرت ذلك بالأمس “.
أجبته: “سرت في الطريق ووزعت المال على الجميع ورقة بورقة ، أستخدمت القليل في دفع تكاليف المعيشة ، لكن الخطة الأصلية كانت أن أعطيها لشخص ما. لكنها هربت ، لذلك قررت أن أعطي كل شيء للغرباء “.
مع وجود شهرين متبقيين ، قررت بغض النظر عما استغرقه الأمر ، سأدفع ديون مياجي بالكامل.
” ورقة بورقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مثل الأشخاص الذين يحبون التقاط الصور للسماء. محبو الزهور يلتقطون صورًا للزهور ومحبي القطار يلتقطون صورًا للقطارات. أنت تفعل ذلك لأنك تريد. وأنا أحب آلات البيع “.
“نعم. لقد قمت حتى بتسليم ورقة بقيمة 10000 ين “.
“اسمحي لي أن أبسط قليلاً. … هل قيمة عُمري 300.000 ين؟ ”
بدأ الرجل يضحك فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل “نعم ، هذه هي الخطة”.
قلت: “مضحك ، أليس كذلك؟ ” لكن الرجل رد ” لا ، هذا ليس ما أضحك عليه.”
هزت مياجي رأسها “كل شيء على ما يرام. إذا حافظت على هذه الوظيفة فسأموت قبل أن أسدد الدين ، تمامًا مثل والدتي. حتى لو كنت سأدفعها وتحررت من الوظيفة ، ففلا حياة جيدة لي بعد ذلك. لذلك قررت أنه سيكون من الأفضل استخدام المال بهذه الطريقة “.
كانت ضحكة غريبة. لا يبدو أنه يضحك فقط بسبب الموقف.
“ما الذي جعلكِ ترغبين في إعطاء 300.000 ين كاملة لشخص لم تريه من قبل؟”
“… حسنًا ، هاه. لذلك انتهى بك الأمر إلى إعطاء كل تلك الأموال الجيدة التي حصلت عليها طوال حياتك للغرباء “.
قالت مياجي: “كان ذلك فظيعًا للغاية، بعد القيام بذلك أعلم الآن أنني لن أنساك أبدًا.”
“هذا ما فعلته” أومأت برأسي.
”تسك. كنت أحاول أن أسأل لما تلتقط به صورًا كهذه”
“لا أمل في معتوه مثلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أفعل ما تشاء ”
“أجل. هناك طرق أفضل لا حصر لها كان بإمكاني استخدامها. كان بإمكاني فعل الكثير بمبلغ 300.000 ين “.
لم أفكر أبدًا في أن شخصًا ما سيكون ممتنًا جدًا لي.
“لا. هذا ليس حتى لما أسخر منك ” بدا شيء ما حول كلام الرجل غامضاً.
قلت: “مضحك ، أليس كذلك؟ ” لكن الرجل رد ” لا ، هذا ليس ما أضحك عليه.”
ثم قال في النهاية ” لا تخبرني أنك صدقت بجدية عندما قالوا إن عُمرك يساوي 300.000 ين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت ” يراعات ” لكنني كنت أعرف ما تحاول قوله. ربما شعرت مياجي بنفس الطريقة التي شعرت بها برؤية تلك النجوم في البحيرة.
هزني السؤال من صميمي.
قررت الذهاب إلى الفراش مبكراً. أغلقت دفتر الملاحظات الذي تركته مفتوحًا ووضعته على رف الكتب ، واستلقيت على السرير.
سألت الرجل “ماذا تقصد؟”
“أتيت إلى هنا كثيرًا سيد كوسونوكي؟”
” أعني بالضبط ما قلته. هل أُخبرت حقًا أن عُمرك يساوي 300.000 ين ، وأنت أخذت 300.000 ين؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت مياجي: “إذن أنت متجه إلى مكان حيث يمكن للمرء أن يرى منظرًا جميلًا؟”
“حسنًا … نعم ، اعتقدت أن ذلك كان منخفضًا جدًا في البداية ”
ظللت أفكر في ما تعنيه كلماته.
ضحك الرجل وضرب الأرض بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها الناعم.
“صحيح صحيح. حسنًا ، لا أريد أن أقول أي شيء ، لكن … “أمسك بطنه ولا يزال يضحك.
قلت: “حتى المراقبون يحصلون على أيام إجازة”.
“حسنًا ، في المرة القادمة التي ترى فيها تلك الفتاة أسألها، هل كان عُمري حقًا يساوي 300.000 ين؟”
الآن المراقب الذي وقف أمامي بدلاً من مياجي رجل بمثل هذه المواصفات.
حاولت استجواب الرجل أكثر ، لكنه بدا غير راغب في إخباري بأي شيء آخر.
أمضيت اليوم التالي في ملء دفتر ملاحظاتي بالكلمات أيضًا. تحدث الصوت من الراديو حول لعبة البيسبول. بحلول المساء توقفت عن الكتابة.
في غرفتي شديدة السواد ، ظللت أحدق في السقف غير قادر على النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علمت لماذا بعد الغداء ، بينما كنت مستلقي أمام المروحة وأستمع إلى الموسيقى.
ظللت أفكر في ما تعنيه كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على الفور وحدقت في السقف. هناك بقعة سوداء كبيرة لم أكن متأكدًا من كيفية وصولها إلى هناك، وبرز مسمار منحني. هناك حتى نسيج عنكبوت في الزاوية.
–
“نعم؟ ما هذا؟” “لماذا كذبتي؟”
“صباح الخير سيد كوسونوكي.”
“لكن تلك الفتاة ، لقد باعت الشيء الذي يجب ألا تبيعه على الإطلاق. كانت في العاشرة من عمرها فقط ، ولم يكن بإمكانك أن تتوقع منها أن تتخذ قرارًا عقلانيًا. والآن يجب على الفتاة المسكينة أن تستمر في التسكع حول الرجال اليائسين مثلك “.
تحدثت مياجي عندما استيقظت على الشمس القادمة من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأ الرجل الصفحات بتركيز. وصل إلى الصفحة الأخيرة في حوالي دقيقتين وقال فقط “آها”.
هذه الفتاة ، التي أعطتني ابتسامة ودية من زاوية الغرفة ، كانت تكذب علي.
قال مباشرةً: “الفتاة مسكينة حقاً ، أشعر بالشفقة عليها ” وبدا أنه يعني ذلك.
“كيف تخطط لقضاء اليوم؟”
في البداية فكرت في القيام بأشياء فاسدة ، لكنني فكرت في شكلي عندما أرى مياجي مرة أخرى ، حتى لو لم يحدث ذلك ، سأكون مذنبًا بشكل واضح. لذلك فعلت أشياء لا أريد أن تراها مياجي ، ولكن بطريقة صحية.
ابتلعت الكلمات التي كانت على بعد لحظات من مغادرة حلقي.
“من غيرها؟” جعد الرجل حاجبه كما لو بدا مستاء من قولي اسمها.
قررت أن أستمر في التظاهر بأنني لا أعرف أي شيء. لم أرغب في معرفة الحقيقة لعدم إزعاج مياجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجبت “بالطريقة المعتادة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأ الرجل الصفحات بتركيز. وصل إلى الصفحة الأخيرة في حوالي دقيقتين وقال فقط “آها”.
قالت مياجي بسعادة: “إذًا آلات البيع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها الناعم.
سافرنا في كل مكان – تحت السماء الزرقاء ، بجانب حقول الأرز ، على الطرق الريفية الملتوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و؟ من سيقرأها؟ ”
تناولنا دجاج مشوي وآيس كريم ناعم في محطة على جانب الطريق ، ثم التقطنا صورًا على شارع غريب لا يوجد فيه أي أثر للناس والكثير من المباني المغلقة ، ولكن هناك الكثير من آلات البيع.
”تسك. كنت أحاول أن أسأل لما تلتقط به صورًا كهذه”
جاء الليل في غمضة عين.
“من غيرها؟” جعد الرجل حاجبه كما لو بدا مستاء من قولي اسمها.
أوقفت الموتوسيكل عند سد صغير ونزلنا الدرج إلى ممر للمشي.
استدرت وسألته: “بما أنك مراقِب ، فقد بعت وقتكَ أيضًا؟”
“أين وجهتك؟”
ربما بفضل استخدامي لجزء من عقلي في الكتابة ، حصلت على 11 ساعة متتالية من النوم ، ولم أستيقظ مرة واحدة.
لم أستدير “ماذا ستفعلين إذا خدعتكِ وذهبت إلى مكان فاحش؟”
كان قصير القامة و رأس أصلع قبيح ، و وجهه أحمر مثل السكير على الرغم بشرته الدهنية وجسده السمين. رمش بسرعة بشكل غير عادي وشخر وهو يتنفس ، وتحدث كما لو علق البلغم في حلقه.
قالت مياجي: “إذن أنت متجه إلى مكان حيث يمكن للمرء أن يرى منظرًا جميلًا؟”
“اعتقدت أنه ربما المبلغ 30 مليونًا أو 3 مليارات ، وكنت تسرقيني وتخبريني بقيمة مزيفة. هذا أول ما خطر في ذهني. … لكنني لم أصدق ذلك. لم أكن أريد أن أفكر في ذلك. بأنك كنتِ تخدعيني منذ البداية. أنكِ كنتِ تخفين كذبة كهذه خلف ابتسامتكِ. تساءلت عما إذا كنتِ أرتكب خطأ جسيماً. فكرت في ذلك طوال الليل ، حتى أدركت. … كنتً مخطئاً منذ البداية. ”
قلت: “أنت تسيئين الفهم ” لكن الأمر كما قالت.
أجابت “بالطبع هي كذلك، يؤسفني قول ذلك ، لكن قيمتك ليست كبيرة. أعتقدت أنك قبلت هذا منذ بعض الوقت “.
بمجرد عبورنا جسرًا صغيرًا وصلنا إلى غابة على النهر ، بدت وكأنها تفهم هدفي.
ومع ذلك فإن الشعور بالإنجاز من إنهاء شيء ما لم يكن سيئًا. كما أن إعادة شرح ذكرياتي من خلال الكلمات جعلت الذكريات الجميلة أسهل في التذوق ، وتقبل الذكريات السيئة.
بدت مفتونة بالمشهد.
“حسنًا ، في المرة القادمة التي ترى فيها تلك الفتاة أسألها، هل كان عُمري حقًا يساوي 300.000 ين؟”
“اممم ، قد يبدو هذا الانطباع وكأنه يفتقد إلى هدف ، ولكن … اليراعات جملية حقًا ، أليس كذلك؟”
ضحك الرجل وضرب الأرض بيده.
ضحكت ” يراعات ” لكنني كنت أعرف ما تحاول قوله. ربما شعرت مياجي بنفس الطريقة التي شعرت بها برؤية تلك النجوم في البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا شيء أسأله الجميع ، لكن … ما الذي ستستخدم أموالك فيه؟”
أنت تعلم أن مثل هذا الشيء موجود. ولكن بقدر ما تعرف شكله ، فإن الجمال على بعد خطوات قليلة هو شيء قد لا تعرف شيئًا عنه حتى تراه بنفسك.
” ستموت قريبًا على أي حال ”
سرنا على الطريق الصغير ببطء بينما تومض أضواء اليراعات الخضراء التي لا تعد ولا تحصى.
ثم تحدث المراقب البديل.
التحديق فيهم مباشرة سيجعلك تفقد التركيز وتشعر بالدوار قليلاً.
”حسناً، سأفسرها كما أشاء ”
قالت مياجي: ” هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها اليراعات”.
كان تفكيري هو: إذا كان مراقبي عكسها – قبيح وقذر ومتوسط العمر – فأنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على الاسترخاء أكثر والتفكير في الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.
“كان هناك عدد أقل بكثير منهم مؤخرًا. يصعب العثور عليهم إذا لم تذهبي إلى المكان الصحيح في الوقت المناسب. ربما لن أراهم مرة أخرى هنا لعدة أيام “.
أمسكت بيد مياجي لأجعلها تقف ثم عانقتها بقوة.
“أتيت إلى هنا كثيرًا سيد كوسونوكي؟”
“كان عُمري مساويًا لها. يرثى لها ، أليس كذلك؟ ”
“ناه. لقد جئت إلى هنا مرة واحدة فقط ، في هذا الوقت تقريبًا من العام الماضي. تذكرت ذلك بالأمس “.
هزت مياجي رأسها “كل شيء على ما يرام. إذا حافظت على هذه الوظيفة فسأموت قبل أن أسدد الدين ، تمامًا مثل والدتي. حتى لو كنت سأدفعها وتحررت من الوظيفة ، ففلا حياة جيدة لي بعد ذلك. لذلك قررت أنه سيكون من الأفضل استخدام المال بهذه الطريقة “.
وصل تألق اليراعات إلى ذروته ، وعدنا إلى الطريق الذي أتينا به.
“في الحقيقة أتمنى لو أستخدمته أكثر لنفسك ” شعرت أن مياجي غاضبة ، لكن صوتها بدا لطيفًا.
سألت مياجي “… هل لي أن أفسر هذا على أنه شكر على ليلة البحيرة؟”
أحدثت كلمات مياجي تغييرًا لا يُصدق بداخلي.
“لقد ذهبت فقط لرؤيتهم لأنني أردت ذلك. لكنكِ حرة في تفسيرها كيفما تشاءين “.
“لا أمل في معتوه مثلك”
”حسناً، سأفسرها كما أشاء ”
ضحك الرجل وضرب الأرض بيده.
“لا تحتاجين أن تخبريني بكل صغيرة وكبيرة ”
أنت تعلم أن مثل هذا الشيء موجود. ولكن بقدر ما تعرف شكله ، فإن الجمال على بعد خطوات قليلة هو شيء قد لا تعرف شيئًا عنه حتى تراه بنفسك.
عدت إلى الشقة وقمت بفرز الصور لهذا اليوم ، واستعدت للنوم وأجبت على “ليلة سعيدة” لمياجي بنفس الشيء ، وعندما إنطفاءت الضوء ، ناديت اسمها “مياجي.”
تحدثت مياجي وهي تنحني وتدفن ذقنها بين ركبتيها وتنظر إلى أظافر أصابعها.
“نعم؟ ما هذا؟” “لماذا كذبتي؟”
“كما تعلم سيد كوسونوكي ” قالت مياجي بصوت ضبابي قليلاً “إلى جانب قيمة عُمرك ، وإلى جانب هيمينو. على سبيل المثال ، كيف سينتهي عُمرك إذا تسببت في مشاكل للآخرين. كان كذبة. وكيف ستموت إذا ابتعدت عني مسافة تزيد عن مائة متر، هذه أيضاً كذبة. لم يكونوا جميعًا أكثر من طرق لحماية نفسي. لا شيء سوى أكاذيب “.
نظرت مياجي إلى وجهي ورمشت.
“… لذا – لن تحدث أي مشكلة ، حسناً؟ اعتمادًا على إجابتك ، قد تكون أشهرك الأخيرة أقل راحة بكثير “.
“لست متأكدة مما تقصده”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولت بلا هدف في الخارج و سمعت صوت طبل من مكان ما. تدريب على المهرجان على الأرجح.
“اسمحي لي أن أبسط قليلاً. … هل قيمة عُمري 300.000 ين؟ ”
قال الرجل: “هاي ، أنت” تظاهرت بأنني لم أسمعه عندما لمس مؤخرة رقبته “أنت لا تسبب أي مشكلة لتلك الفتاة ، أليس كذلك؟” كان هناك فتاة واحدة فقط يمكن أن أفكر ويشير إليها بـ “تلك الفتاة ” لكنني لم أتوقع أن يشير الرجل إلى مياجي بهذه الطريقة ، لذلك تأخر ردي “بتلك الفتاة ، تقصد مياجي؟”
تحت ضوء القمر في تلك الليلة ، شعرت بتغير لون عيون مياجي.
“… لم يتم إخباري بذلك من قبل”
أجابت “بالطبع هي كذلك، يؤسفني قول ذلك ، لكن قيمتك ليست كبيرة. أعتقدت أنك قبلت هذا منذ بعض الوقت “.
أعتقد أنه ـمكنني التفكير في ذلك فقط لأنني لم أعرف مكاني.
“حسنا فعلت” قلت:” حتى الليلة الماضية”
حاولت استجواب الرجل أكثر ، لكنه بدا غير راغب في إخباري بأي شيء آخر.
بدا أن مياجي خمنت ما أفكر فيه.
أجابت “بالطبع هي كذلك، يؤسفني قول ذلك ، لكن قيمتك ليست كبيرة. أعتقدت أنك قبلت هذا منذ بعض الوقت “.
سألت بحسرة: “هل أخبرك بديلي بشيء؟”
لقد أخبرني المعلم بالفعل ، منذ عشر سنوات.
“لقد أخبرني أن أتحقق من ذلك منك ، هذا كل شيء. لم يخبرني أكثر من ذلك “.
استدرت وسألته: “بما أنك مراقِب ، فقد بعت وقتكَ أيضًا؟”
“نعم ، إنها تساوي 300.000 ين” واصلت التظاهر بالجهل.
عدت إلى الشقة وقمت بفرز الصور لهذا اليوم ، واستعدت للنوم وأجبت على “ليلة سعيدة” لمياجي بنفس الشيء ، وعندما إنطفاءت الضوء ، ناديت اسمها “مياجي.”
“… عندما سمعت أنك كذبتِ علي ، في البداية اعتقدت ببساطة أنكِ أخذتي جزءًا من المال الذي كان من المفترض أن أحصل عليه لنفسي ”
” أعني بالضبط ما قلته. هل أُخبرت حقًا أن عُمرك يساوي 300.000 ين ، وأنت أخذت 300.000 ين؟ ”
نظرت مياجي إلي بعيون واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد قمت حتى بتسليم ورقة بقيمة 10000 ين “.
“اعتقدت أنه ربما المبلغ 30 مليونًا أو 3 مليارات ، وكنت تسرقيني وتخبريني بقيمة مزيفة. هذا أول ما خطر في ذهني. … لكنني لم أصدق ذلك. لم أكن أريد أن أفكر في ذلك. بأنك كنتِ تخدعيني منذ البداية. أنكِ كنتِ تخفين كذبة كهذه خلف ابتسامتكِ. تساءلت عما إذا كنتِ أرتكب خطأ جسيماً. فكرت في ذلك طوال الليل ، حتى أدركت. … كنتً مخطئاً منذ البداية. ”
“ثم بكل سرور ”
لقد أخبرني المعلم بالفعل ، منذ عشر سنوات.
آذانها جيدة الشكل.
-أريدك أن تتوقف عن التفكير هكذا.
“علاوة على ذلك هذا ليس عزاء أو لطفًا. أنا فقط أخبرك بما كنت أرغب في قوله ” قالت مياجي بحرج قليلاً ورأسها منخفض.
“لماذا اعتقدت أن 10000 ين عن عام كانت أقل سعر؟ لماذا اعتقدت أن الأعمار العادية يجب أن تُباع بعشرات ومئات الملايين؟ ربما كنت أسند معتقداتي كثيرًا على آرائي السابقة. ربما يريد الجميع بشدة تصديق أن الحياة أكثر قيمة من أي شيء آخر. على أي حال قمت بتطبيق الفطرة السليمة على الموقف. كان يجب أن أكون أكثر مرونة في تفكيري “.
قلت جوابي الصادق “أوه ، أعتقد أنني أزعجتها، لقد قلت أشياء أساءت إليها وكدت أن أؤذيها جسديًا … وبعد ذلك بقليل كدت أغتصبها على الأرض.”
أخذت نفساً عميقاً و قلت:
“لكن تلك الفتاة ، لقد باعت الشيء الذي يجب ألا تبيعه على الإطلاق. كانت في العاشرة من عمرها فقط ، ولم يكن بإمكانك أن تتوقع منها أن تتخذ قرارًا عقلانيًا. والآن يجب على الفتاة المسكينة أن تستمر في التسكع حول الرجال اليائسين مثلك “.
“ما الذي جعلكِ ترغبين في إعطاء 300.000 ين كاملة لشخص لم تريه من قبل؟”
“اممم ، قد يبدو هذا الانطباع وكأنه يفتقد إلى هدف ، ولكن … اليراعات جملية حقًا ، أليس كذلك؟”
قالت مياجي “ليس لدي أدنى فكرة عما تتحدث عنه” ثم ابتعدت.
“ناه. لقد جئت إلى هنا مرة واحدة فقط ، في هذا الوقت تقريبًا من العام الماضي. تذكرت ذلك بالأمس “.
جلست في الزاوية المقابلة من الغرفة في نفس الوضع وضمت ركبتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما وجدت أخيرًا هدفًا للأشهر الباقية لي التي لا معنى لها.
قلت: “يمكنك أن تتظاهري بالجهل ، فهذا ينجح ، لكني أريد فقط أن أقول شكراً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أفعل ما تشاء ”
هزت مياجي رأسها “كل شيء على ما يرام. إذا حافظت على هذه الوظيفة فسأموت قبل أن أسدد الدين ، تمامًا مثل والدتي. حتى لو كنت سأدفعها وتحررت من الوظيفة ، ففلا حياة جيدة لي بعد ذلك. لذلك قررت أنه سيكون من الأفضل استخدام المال بهذه الطريقة “.
“نعم ، سأفعل”
سألته: “إذن كم أستحق حقًا؟”
“اسمحي لي أن أبسط قليلاً. … هل قيمة عُمري 300.000 ين؟ ”
كان هناك وقفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكتُ ” مكالمة هاتفية لمدة ثلاث دقائق”. “آسف لتضييع الـ 300.000 ين هكذا ”
همست مياجي “… ثلاثون ينًا”.
” أعني بالضبط ما قلته. هل أُخبرت حقًا أن عُمرك يساوي 300.000 ين ، وأنت أخذت 300.000 ين؟ ”
ضحكتُ ” مكالمة هاتفية لمدة ثلاث دقائق”. “آسف لتضييع الـ 300.000 ين هكذا ”
لست متأكدًا من المدة التي بقينا فيها هكذا.
“في الحقيقة أتمنى لو أستخدمته أكثر لنفسك ” شعرت أن مياجي غاضبة ، لكن صوتها بدا لطيفًا.
قررت أن أستمر في التظاهر بأنني لا أعرف أي شيء. لم أرغب في معرفة الحقيقة لعدم إزعاج مياجي.
“… لكنني بالتأكيد أفهم ما تشعر به سيد كوسونوكي. ربما سبب إعطائي لك 300.000 ين وسبب توزيعها على الغرباء هو نفسه . شعرت بالوحدة والحزن والفراغ واليأس. لذلك فعلت شيئًا غير معقول . . على الأقل كنت ستتمكن من عيش حياة أطول. أنا آسفة لما فعلته “.
كان هناك وقفة.
تحدثت مياجي وهي تنحني وتدفن ذقنها بين ركبتيها وتنظر إلى أظافر أصابعها.
“… حسنًا ، هاه. لذلك انتهى بك الأمر إلى إعطاء كل تلك الأموال الجيدة التي حصلت عليها طوال حياتك للغرباء “.
“ربما مرة واحدة فقط ، أردت أن أكون الشخص الذي يعطي شخصًا شيئًا ما. كنت أرغب في إعطائها لي ، لكن … ربما حاولت أن أنقذ نفسي من خلال إعطاء شخص ما في ظروف سيئة ما لم يعطيه لي أحد. على أي حال ، كان العمل نتاجًا لإرادتي الحسنة المشوهة. أنا آسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح صحيح. حسنًا ، لا أريد أن أقول أي شيء ، لكن … “أمسك بطنه ولا يزال يضحك.
أنكرت “هذا ليس صحيحاً، ربما إذا أخبرتني إني أساوي 30 يناً منذ البداية فسأقوم ببيع كل شيء ، ربما لا أترك ثلاثة أيام ، أو ثلاثة أشهر. إذا لم تكذبي علي ، فلن أتمكن من بدأ جولة آلات البيع ، أو طي طيور الكركي الورقية ، أو رؤية النجوم ، أو رؤية اليراعات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و؟ من سيقرأها؟ ”
“لم يكن هناك أي سبب ليأس. ثلاثون ينًا هي مجرد قيمة يقررها بعض كبار المسؤولين ” قالت مياجي”على الأقل بالنسبة لي سيد كوسونوكي ، أنت شخص يساوي 30 مليونًا أو 3 مليارات ين.”
ثم قالت “في الواقع في البداية كنت أعتقد أنك شخص لا يستحق سوى ثلاثين ين. عندما أعطيتك 300.000 ، كان ذلك من أجل إرضائي فقط ، لذلك لا يهم سيد كوسونوكي. … لكن تدريجيًا تغير رأيي. بعد حادثة محطة القطار ، أخذت قصتي على محمل الجد أليس كذلك؟ لقد تعاطفت مع وضعي في الاضطرار إلى بيع وقتي. ابتداءً من ذلك الحين ، سيد كوسونوكي ، لم تعد مجرد موضوعي للمراقبة. هذه وحدها مشكلة كبيرة ، ولكن بعد ذلك … ”
ابتسمتُ ” توقفي ، هذا عزاء غريب”.
وضعت يدي على صدري وتنهدت بإرتياح كنت ممتنًا لأن المراقبين لم يعملوا بالمناوبات. ستعود مياجي في غضون أيام فقط.
“إنها حقيقة!”
أمسكت بيد مياجي لأجعلها تقف ثم عانقتها بقوة.
“إذا أصبحتِ لطيفة جدًا معي ، فسأصبح مغروراً. أعلم أنكِ فتاة لطيفة ، لذلك لا داعي للذهاب إلى أبعد من ذلك “.
قالت مياجي بسعادة: “إذًا آلات البيع”.
“أنت مزعج للغاية. فقط كن هادئاً ودعني أمدحك قليلاً “.
إذا لم تكن لدي فكرة شراء دفتر ملاحظات خاص بي حينها ، لما كنت أكتب هذا الآن.
“… لم يتم إخباري بذلك من قبل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير الرجل وبدا أنه كان على وشك أن يخنقني في أي لحظة ، حملت دفتر مياجي ورميته له.
“علاوة على ذلك هذا ليس عزاء أو لطفًا. أنا فقط أخبرك بما كنت أرغب في قوله ” قالت مياجي بحرج قليلاً ورأسها منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت مياجي: “إذن أنت متجه إلى مكان حيث يمكن للمرء أن يرى منظرًا جميلًا؟”
ثم قالت “في الواقع في البداية كنت أعتقد أنك شخص لا يستحق سوى ثلاثين ين. عندما أعطيتك 300.000 ، كان ذلك من أجل إرضائي فقط ، لذلك لا يهم سيد كوسونوكي. … لكن تدريجيًا تغير رأيي. بعد حادثة محطة القطار ، أخذت قصتي على محمل الجد أليس كذلك؟ لقد تعاطفت مع وضعي في الاضطرار إلى بيع وقتي. ابتداءً من ذلك الحين ، سيد كوسونوكي ، لم تعد مجرد موضوعي للمراقبة. هذه وحدها مشكلة كبيرة ، ولكن بعد ذلك … ”
بدت مفتونة بالمشهد.
“… أعلم أنه ربما يكون الأمر تافهًا بالنسبة لك ، لكنني سعيدة لأنك كنت على استعداد للتحدث معي. لأنني كنت دائمًا غير مرئية. التجاهل جزء من وظيفتي، حتى الأشياء الصغيرة مثل الأكل والتحدث معي في المطاعم ، الخروج للتسوق ، مجرد التجول في المدينة ، ممسكين بأيدينا والتنزه ، شعرت وكأنه حلم. كنت أول شخص عاملني دائمًا كما لو كنت هناك بغض النظر عن الوقت أو الموقف “.
تحدثت مياجي عندما استيقظت على الشمس القادمة من النافذة.
لم أكن متأكدًا مما يجب قوله للرد عليها.
أجابت “بالطبع هي كذلك، يؤسفني قول ذلك ، لكن قيمتك ليست كبيرة. أعتقدت أنك قبلت هذا منذ بعض الوقت “.
لم أفكر أبدًا في أن شخصًا ما سيكون ممتنًا جدًا لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكتُ ” مكالمة هاتفية لمدة ثلاث دقائق”. “آسف لتضييع الـ 300.000 ين هكذا ”
“… يمكنني الاستمرار في فعل ذلك إذا أردتِ ” مزحت وأومأت مياجي برأسها “أنا أحب ذلك. منذ … أني أحبكِ “.
تحدثت مياجي وهي تنحني وتدفن ذقنها بين ركبتيها وتنظر إلى أظافر أصابعها.
على الرغم من أنه لا فائدة من محبة شخص قريب من الموت، إلا أنها ابتسمت بحزن.
لقد أخبرني المعلم بالفعل ، منذ عشر سنوات.
نبض قلبي ولم يتحرك فمي لفترة.
“ما الذي جعلكِ ترغبين في إعطاء 300.000 ين كاملة لشخص لم تريه من قبل؟”
كما لو كنت أعاني من تأخير ، لم أقل شيئًا ، ولم أستطع حتى أن رمش.
وضعت يدي على صدري وتنهدت بإرتياح كنت ممتنًا لأن المراقبين لم يعملوا بالمناوبات. ستعود مياجي في غضون أيام فقط.
“كما تعلم سيد كوسونوكي ” قالت مياجي بصوت ضبابي قليلاً “إلى جانب قيمة عُمرك ، وإلى جانب هيمينو. على سبيل المثال ، كيف سينتهي عُمرك إذا تسببت في مشاكل للآخرين. كان كذبة. وكيف ستموت إذا ابتعدت عني مسافة تزيد عن مائة متر، هذه أيضاً كذبة. لم يكونوا جميعًا أكثر من طرق لحماية نفسي. لا شيء سوى أكاذيب “.
قالت مياجي بسعادة: “إذًا آلات البيع”.
“…هل هذا صحيح؟”
“إذا قلت نعم ، هل ستتعاطف معي؟ ” ضحك الرجل.
“إذا شعرت بالإهانة ، يمكنك فعل أي شيء تريده لي ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لقد قمت حتى بتسليم ورقة بقيمة 10000 ين “.
كررت كلماتها “أي شيء؟”.
سألت بحسرة: “هل أخبرك بديلي بشيء؟”
“نعم ، أفعل ما تشاء ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجولت بلا هدف في الخارج و سمعت صوت طبل من مكان ما. تدريب على المهرجان على الأرجح.
“ثم بكل سرور ”
أنت تعلم أن مثل هذا الشيء موجود. ولكن بقدر ما تعرف شكله ، فإن الجمال على بعد خطوات قليلة هو شيء قد لا تعرف شيئًا عنه حتى تراه بنفسك.
أمسكت بيد مياجي لأجعلها تقف ثم عانقتها بقوة.
قال مباشرةً: “الفتاة مسكينة حقاً ، أشعر بالشفقة عليها ” وبدا أنه يعني ذلك.
لست متأكدًا من المدة التي بقينا فيها هكذا.
تحت ضوء القمر في تلك الليلة ، شعرت بتغير لون عيون مياجي.
حاولت أن أتذكرهم.
“لم يكن هناك أي سبب ليأس. ثلاثون ينًا هي مجرد قيمة يقررها بعض كبار المسؤولين ” قالت مياجي”على الأقل بالنسبة لي سيد كوسونوكي ، أنت شخص يساوي 30 مليونًا أو 3 مليارات ين.”
شعرها الناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزني السؤال من صميمي.
آذانها جيدة الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل “نعم ، هذه هي الخطة”.
رقبتها الرقيقة.
“… لم أقرأه بتفصيل كبير”
كتفيها وظهرها.
كتبت سجلاً لكل ما حدث منذ صعودي سلالم ذلك المبنى القديم وبيع عُمري في المبنى حتى يومنا هذا.
صدرها الرائع.
” ستموت قريبًا على أي حال ”
وركيها المنحنيان بسلاسة.
“سجل المراقبة؟” لعق إصبعه وفتح دفتر الملاحظات.
استخدمت حواسي إلى أقصى حد لحفظها كلها بالذاكرة، لكي أتذكر مهما كان الأمر ، لكي لا أنسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا فعلت” قلت:” حتى الليلة الماضية”
قالت مياجي: “كان ذلك فظيعًا للغاية، بعد القيام بذلك أعلم الآن أنني لن أنساك أبدًا.”
تدفقت الكلمات دون توقف. بينما أدخن باستخدام علبة فارغة كمنفضة سجائر ، واصلت تدوين القصة.
“نعم” قلت: “ستحزنين كثيرًا عندما أموت”
وضعت يدي على صدري وتنهدت بإرتياح كنت ممتنًا لأن المراقبين لم يعملوا بالمناوبات. ستعود مياجي في غضون أيام فقط.
“… إذا لم تمانع، فسأفعل ذلك بعد أن تموت ” ثم ابتسمت مياجي.
تحدثت مياجي وهي تنحني وتدفن ذقنها بين ركبتيها وتنظر إلى أظافر أصابعها.
كان ذلك عندما وجدت أخيرًا هدفًا للأشهر الباقية لي التي لا معنى لها.
في الصفحة الأولى كتبت عن درس الأخلاق الذي تلقيته في المدرسة الابتدائية. بدون تفكير حتى كنت أعرف ما يجب أن أكتبه في الصفحة التالية.
أحدثت كلمات مياجي تغييرًا لا يُصدق بداخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل “نعم ، هذه هي الخطة”.
مع وجود شهرين متبقيين ، قررت بغض النظر عما استغرقه الأمر ، سأدفع ديون مياجي بالكامل.
أصدر قلم الحبر صوتًا مريحًا على الورق. بدت الغرفة ساخنة والعرق يتساقط ويشوش الحروف.
أنا الذي لم أستطع حتى شراء علبة عصير طوال حياته.
استخدمت حواسي إلى أقصى حد لحفظها كلها بالذاكرة، لكي أتذكر مهما كان الأمر ، لكي لا أنسى.
أعتقد أنه ـمكنني التفكير في ذلك فقط لأنني لم أعرف مكاني.
كان تفكيري هو: إذا كان مراقبي عكسها – قبيح وقذر ومتوسط العمر – فأنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على الاسترخاء أكثر والتفكير في الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.
لقد أخبرني المعلم بالفعل ، منذ عشر سنوات.
ترجمة : Sadegyptian
قلت: “ألا تعرف ما هي آلات البيع؟”
قلت: “ألا تعرف ما هي آلات البيع؟”
لم يجعلني موقفه مستاء جداً. من حيث قول ما اعتقدت بصدق ، من الأسهل التعامل معه. من الأفضل بكثير أن يحدق بي من الزاوية كما لو كنت شخصياً غريباً. ضحكت: “ربما لدي ، لكن إذا فعلت شيئًا أكثر إمتاعًا من هذا ، فقد لا يتمكن جسدي من تحمله”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
