أمسك دي هين بذقنه بيد واحدة و نظر برضا لآستر و دينيس اللذان كانا يجلسان بجانب بعضهما البعض على الأريكة .
كان من المتوقع أن يحتج السكان الحاليون على اختفاء الدين بين عشية و ضحاها . لقد كان بحاجة إلى سياسة لتحقيق الاستقرار .
والمثير للدهشة أن المشاعر التي لم يشعر بها من قبل قد ارتفعت بشكل حاد في الآونة الأخيرة.
لقد شعرت بالراحة لأنها أخبرته عن كاليد ، ولقد كانت تشعر بالحماس لأنها سوف تقابل نواه بعد فترة طويلة .
لم يستطع تمني المزيد عندما ينظر لأطفاله . شعر أنه سيكون قادرًا على فعل أي شيء طالما نشؤوا بصحة جيدة .
شعر نواه بالأسف لأن آستر كانت الجدار الحديدي . و أخرج الورقة بيده و طارت في الهواء .
نظرت آستر لعين دي هين الذي كان يحدق بها بدون أن ينطق بأي كلمة ، ثم ترددت و أخرجت كلماتها .
نوان الذي داست عليه جبنه تدحرك كالكرة ثم وجد آستر و ابتسم .
“أبي ، لقد قابلت الأمير نواه قبل قليل . هل يمكننا أن نلتقي و نتحدث فيما بعد ؟”
والمثير للدهشة أن المشاعر التي لم يشعر بها من قبل قد ارتفعت بشكل حاد في الآونة الأخيرة.
الوعد بالابتعاد عن نواه قد ظل يستحوذ على قلبها ، لذا أرادت الحصول على إذن بشكل صريح .
اقتربت المسافة بين الإثنين حيث قام بترتيب شعره الفوضوي و ملابسه .
“نعم….”
عندما لمسته يد آستر فجأة قفز نوان للوراء .
للحظة تصلبت تصلبت شفاه دي هين ولكنه سرعان ما عاد لطبيعته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أمزح فقط .”
قرر أن يتحمل الأمر حتى لا يبدوا ضيق الأفق ، لا يستطيع منعها من مقابلة صديقها حتى بعد أن تم رفع الحظر عنه .
“حسنًا ، أعتقد أنني زدنا المرافقين آخر مرة يشكل كافٍ . إلى جانب ڤيكتور ، هناك أربع مرافقين.”
“نعم ، سوف ينام هنا اليوم لذا عندما تقابلينه أخبريه أن يتناول العشاء معنا في المساء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت يد دي هين ذهابًا و إيابًا عند رقبته كما لو كان يعبر عن مشاعره الداخلية . (عارفين حركة سوف اقتلك دي و يحرك ايده على رقبته زي السكين ؟؟ نفس الوضع.)
كان العشاء هو الطُعم .
ابتسم نواه على نطاق واسع لأنه كان راضيًا عن هزيمة سيباستيان ولقد كان وجهه يلمع بشدة لأن ضوء الشمس يضرب وجهه (شيء منطقي) .
بعد ذلك ، كان سيفحص مدى قرب نواه و آستر .
“لابدَ أنه قد انتظر لفترة طويلة .”
“هل الأمير سينام هنا ؟”
بدا تعبير نواه يائسًا جدًا لدرجة أنها لم تستطع الرفض . وكانت آستر محرجة بسبب كلماتها المحترمة لكنها أصبحت مرتاحة الآن.
“هذا صحيح .”
كانت آستر على وشكِ أن تنفجر من الضحك ، لذا أغلقت فمها بسرعة .
اتسعت عيون آستر مندهشة من الأخبار الغير متوقعة .
ابتسم نواه على نطاق واسع لأنه كان راضيًا عن هزيمة سيباستيان ولقد كان وجهه يلمع بشدة لأن ضوء الشمس يضرب وجهه (شيء منطقي) .
تغير الموضوع و تبادل دي هين و دينيس بعض القصص المختلفة ، لكن لم يخطر ببالهما شيء .
جبنة لاحظت آستر ثم ربتت على أذنيها . قفزت على ظهر نواه و مشت بخفر لآستر .
‘هل سيكون بخير ؟’
“هل انتظرت طويلاً ؟ لا … الآن علىّ التحدث معك ، سمعت أنكَ أصبحت ولي العهد . مبارك .”
لقد كان إخوتها حذرين جدًا من نواه في المرة الأخيرة ، ولقد كانت قلقة على نواه لأن وجبة العشاء لن تمر بسلاسة إن كان والدها موجودًا أيضًا .
‘هذا لا يعمل .’
لايزال ، عندما تفكر في أن الأشخاص اللذين تحبهم مجتمعين معًا في مكان واحد ….
أعتقدت أنها ظلت في المكتب لفترة قصيرة فقط ، لكن مرت ساعة ولقد كانت في عجلة من أمرها .
إن قامت آستر بإدراج الناس المهمين بالنسبة لها فسيكونون من ضمن الخمس الأوائل بالنسبة لها .
“هذا صحيح .”
‘يجب أن أخبره .’
أمسك دي هين بذقنه بيد واحدة و نظر برضا لآستر و دينيس اللذان كانا يجلسان بجانب بعضهما البعض على الأريكة .
لقد شعرت بالراحة لأنها أخبرته عن كاليد ، ولقد كانت تشعر بالحماس لأنها سوف تقابل نواه بعد فترة طويلة .
“كنت أعرف أن هذا سيحدث .”
“أنا آسف لكن لدىّ مسألة عاجلة ، لذلك لن نتمكن من التحدث لفترة طويلة . أراكم لاحقًا في المساء .”
كان من المتوقع أن يحتج السكان الحاليون على اختفاء الدين بين عشية و ضحاها . لقد كان بحاجة إلى سياسة لتحقيق الاستقرار .
“نعم أبي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحديقة التي كان بها نافورة التي تحول فيها الماء إلى ماء مقدس أثناء تدريبها .
“لا تضغط على نفسك بشدة .”
“حسنًا ، أعتقد أنني زدنا المرافقين آخر مرة يشكل كافٍ . إلى جانب ڤيكتور ، هناك أربع مرافقين.”
أراد دي هين قضاء بعض الوقت مع أطفاله لكنه تخلى عن الأمر لأنه كان يريد التعامل مع المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أمزح فقط .”
عندما رأى آستر و دينيس عند عتبة الباب استدعى بن بصوت أكثر برودة .
لقد شعرت بالراحة لأنها أخبرته عن كاليد ، ولقد كانت تشعر بالحماس لأنها سوف تقابل نواه بعد فترة طويلة .
“اجمع الاتباع ، غدًا سنغلق المعبد المركزي .”
نوان الذي داست عليه جبنه تدحرك كالكرة ثم وجد آستر و ابتسم .
توقف بن الذي كان يحرك قلمه للحظة .
وبينما كانت تتحدث بهدوء كالمعتاد ، مدت آستر يدها الصغيرة نحو وجه نواه .
كان إغلاق المعبد حدثًا كبيرًا. كاد يسأل عما إذا كان الأمر على ما يرام ، لكنه وثق في دي هين.
“…..؟ إفعلها بنفسك .”
ثم كتب وهو يفكر أن هناك سبب وجيه لذلك .
“نعم ، سوف ينام هنا اليوم لذا عندما تقابلينه أخبريه أن يتناول العشاء معنا في المساء .”
“حسنًا ، سأرتب الاجتماع في غضون ساعة .”
بدا تعبير نواه يائسًا جدًا لدرجة أنها لم تستطع الرفض . وكانت آستر محرجة بسبب كلماتها المحترمة لكنها أصبحت مرتاحة الآن.
“نعم ، سنناقش السياسة التي ستنفذ عندما يتم اغلاق المعبد .”
الشخص الوحيد الذي يمكنه التأثير على آستر الآن هي راڤيان.
كان من المتوقع أن يحتج السكان الحاليون على اختفاء الدين بين عشية و ضحاها . لقد كان بحاجة إلى سياسة لتحقيق الاستقرار .
“نعم ، لكنها لا تعرف.”
“حسنًا ، سأجهز المستندات ذات الصلة في غضون ساعة .”
على الرغم من أنها لم تقل أي شيء ، شعرت آستر بالحرج من نواه و كأنه يرى ما في داخل قلبها .
شعر بن أن الوقت بنفد و لقد كان على وشكِ مغادرة المكتب لكن ناداه دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أمزح فقط .”
“بن ، هل تعتقد أن المرافقة حول آستر كافية أم يجب أن نضيف المزيد ؟”
“كيف حالك ؟ هل ازعجكِ أحد ؟”
كان منزعجًا جدًا من فكرة أن حشرة من المعبد قد دخلت للقصر .
مع العلم أنها كانت مجرد لفتة تحذير ، ابتلع بن لعابه لأنه شعر بقشعريرة في حلقه.
“حسنًا ، أعتقد أنني زدنا المرافقين آخر مرة يشكل كافٍ . إلى جانب ڤيكتور ، هناك أربع مرافقين.”
اقتربت المسافة بين الإثنين حيث قام بترتيب شعره الفوضوي و ملابسه .
“نعم ، لكنها لا تعرف.”
وبينما كانت تتحدث بهدوء كالمعتاد ، مدت آستر يدها الصغيرة نحو وجه نواه .
دي هين الذي كان يفكر في حل أكثر تحديدًا لمعت عيونه و لوح بإصبعه .
“أنتِ صديقتي الوحيدة . هل لديكِ أصدقاء آخرون غيري ؟”
“ماذا عن قائد الفرسان ؟ أليس صامويل الأكثر كفائة ؟”
“لا ، أنتَ فقط صديقي .”
“تقصد صامويل ؟ إنها فكرة جيدة ، لكن أعتقد أن هذا سيكون صعبًا لأنه مشغول بتدريب فرسان المعبد .”
على الرغم من أنها لم تقل أي شيء ، شعرت آستر بالحرج من نواه و كأنه يرى ما في داخل قلبها .
تعتبر سلامة آستر أهم شيء ، لكن لقد كان من الصعب بعض الشيء جعل مرافق آستر قائد فرسان المعبد .
شعرت آستر بالإخلاص في صوت نواه المرتجف و خفق قلب آستر .
عند سماع ملاحظات بن حول قناعاته و لقد كافح و قال لا أجاب دي هين بلا مبالاة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوعد بالابتعاد عن نواه قد ظل يستحوذ على قلبها ، لذا أرادت الحصول على إذن بشكل صريح .
“كنت أمزح فقط .”
مع العلم أنها كانت مجرد لفتة تحذير ، ابتلع بن لعابه لأنه شعر بقشعريرة في حلقه.
“….هل هذا صحيح ؟”
“أنا .”
لم يستطع بن حتى أن يضحك على المظهر المتغير لدي هين الذي عاش حياته حتى بدون أن يقول نكتة واحدة .
“آستر !”
ولقد بدى جادًا لدرجة أنه شك في كونها مزحة أم لا .
“حسنًا ، سأجهز المستندات ذات الصلة في غضون ساعة .”
“قم بتذكير مرافقي آستر في طريق عودتكَ … حتى لو تم اتلاف شعرة واحدة من رأس آستر سوف يعرفون ما هو الجحيم .”
لوحت آستر بيدها في حرج و أجابته على عجل .
تحركت يد دي هين ذهابًا و إيابًا عند رقبته كما لو كان يعبر عن مشاعره الداخلية .
(عارفين حركة سوف اقتلك دي و يحرك ايده على رقبته زي السكين ؟؟ نفس الوضع.)
–يتبع …
مع العلم أنها كانت مجرد لفتة تحذير ، ابتلع بن لعابه لأنه شعر بقشعريرة في حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العشاء هو الطُعم .
“….سأخبرهم .”
قرر أن يتحمل الأمر حتى لا يبدوا ضيق الأفق ، لا يستطيع منعها من مقابلة صديقها حتى بعد أن تم رفع الحظر عنه .
***
منذ فترة لم تكن يد آستر خفيفة لدرجة إزالة ما تم الصاقه بشكل متعمد .
غادرت آستر المكتب بسرعة وركضت مباشرة إلى الحديقة التي كان نواه بها .
كانت الحديقة التي كان بها نافورة التي تحول فيها الماء إلى ماء مقدس أثناء تدريبها .
“لا ، من فضلكِ لا تفعلي ذلك . عندما تكون نحن فقط تحدثي معي بارتياح ، هاه ؟”
“لابدَ أنه قد انتظر لفترة طويلة .”
نظرت آستر لعين دي هين الذي كان يحدق بها بدون أن ينطق بأي كلمة ، ثم ترددت و أخرجت كلماتها .
أعتقدت أنها ظلت في المكتب لفترة قصيرة فقط ، لكن مرت ساعة ولقد كانت في عجلة من أمرها .
“اجمع الاتباع ، غدًا سنغلق المعبد المركزي .”
“هاه؟”
نواه ، الذي كان متوترًا للحظة ، نظر حوله و شعر و كأنه أحمق قم التقط ورقة الشجر .
ولكن عندما دخلت مدخل الحديقة حيث كان نواه ينتظرها ، شاهدت مشهدًا سخيفًا وتوقفت.
“أنا آسف لكن لدىّ مسألة عاجلة ، لذلك لن نتمكن من التحدث لفترة طويلة . أراكم لاحقًا في المساء .”
كان نوان مستلقيًا على العشب الواسع. حرفيًا ، يتدحرج وجسده مستلقي تمامًا.
لايزال ، عندما تفكر في أن الأشخاص اللذين تحبهم مجتمعين معًا في مكان واحد ….
اقتربت منه ببطء ، متسائلة ما الذي كان يفعله بحق خالق الجحيم ، ولم يكن وحيدًا ، كان يلعب مع حبنة أمامه.
“هذا صحيح .”
“ماهذا ؟ بفت .”
“نعم ، سنناقش السياسة التي ستنفذ عندما يتم اغلاق المعبد .”
كانت آستر على وشكِ أن تنفجر من الضحك ، لذا أغلقت فمها بسرعة .
إن قامت آستر بإدراج الناس المهمين بالنسبة لها فسيكونون من ضمن الخمس الأوائل بالنسبة لها .
لم تكن تعرف لماذا كان يستلقى ، لكنه كان يلوح بغصن صغير لـجبنة .(جبنة دي القطة لو كد نسي .)
شعرت آستر بالإخلاص في صوت نواه المرتجف و خفق قلب آستر .
كانت جبنة بسبب عدم قدرتها على الإمساك بالغصن مشدودة و رفعت مخالبها للأعلى و امتدت قدماها للغصن الذي كان يمسكه نواه .
“آستر ، أنا دائمًا بجانبكِ .”
كان من اللطيف أن ترى نواه الذي أصبح ولي العهد يلعب مع قطة بهذه الطريقة .
ابتسمت آستر ، لكن نواه اقترب منها بنظرة أكثر جدية .
جبنة لاحظت آستر ثم ربتت على أذنيها . قفزت على ظهر نواه و مشت بخفر لآستر .
ابتسمت آستر ، لكن نواه اقترب منها بنظرة أكثر جدية .
نوان الذي داست عليه جبنه تدحرك كالكرة ثم وجد آستر و ابتسم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد علقت مرة أخرى .”
“آستر !”
“أنا .”
تظاهرت بعدم المعرفة لأنه كان لطيفًا ، لكنه قام و هو يشعر بالحرج لأنه استوعب ما فعله للحظة .
“هذا صحيح .”
اقتربت المسافة بين الإثنين حيث قام بترتيب شعره الفوضوي و ملابسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أخبره .’
“هل انتظرت طويلاً ؟ لا … الآن علىّ التحدث معك ، سمعت أنكَ أصبحت ولي العهد . مبارك .”
نواه ، الذي كان متوترًا للحظة ، نظر حوله و شعر و كأنه أحمق قم التقط ورقة الشجر .
“لا ، من فضلكِ لا تفعلي ذلك . عندما تكون نحن فقط تحدثي معي بارتياح ، هاه ؟”
للحظة تصلبت تصلبت شفاه دي هين ولكنه سرعان ما عاد لطبيعته .
بدا تعبير نواه يائسًا جدًا لدرجة أنها لم تستطع الرفض . وكانت آستر محرجة بسبب كلماتها المحترمة لكنها أصبحت مرتاحة الآن.
كان هذا من أجل إزالة الأوراق عنه و هو لم يكن يعرف أن الأوراق ملتصقة به .
“هل هذا صحيح ؟”
“لا ، أنتَ فقط صديقي .”
وبينما كانت تتحدث بهدوء كالمعتاد ، مدت آستر يدها الصغيرة نحو وجه نواه .
“لدىّ شيء أقدمه لكِ.”
كان هذا من أجل إزالة الأوراق عنه و هو لم يكن يعرف أن الأوراق ملتصقة به .
“إذًا إبن الدوق سيباستيان و أنتِ لستما صديقين ، لذا فأنا أفضل .”
عندما لمسته يد آستر فجأة قفز نوان للوراء .
‘إنها راڤيان بالتأكيد .’
“هاه ؟”
غير الموضوع تماما و التقط الحقيبة التي كانت عل العشب .
“إنها عالقة . لقد أزلتها .”
“حسنًا ، أعتقد أنني زدنا المرافقين آخر مرة يشكل كافٍ . إلى جانب ڤيكتور ، هناك أربع مرافقين.”
ابتسم وآستر تظهر الورقة التي كانت عالقة به .
“هاه؟”
“أنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تمانع أبدًا إعطاء قوتها المقدسة لنواه . بالعكس ، لقد نمت قوتها كثيرًا في السنوات الأخيرة .
نواه ، الذي كان متوترًا للحظة ، نظر حوله و شعر و كأنه أحمق قم التقط ورقة الشجر .
“لدىّ شيء أقدمه لكِ.”
وأعادها في شعره في نفس المكان الذي أزالته آستر منها .
إن قامت آستر بإدراج الناس المهمين بالنسبة لها فسيكونون من ضمن الخمس الأوائل بالنسبة لها .
“لقد علقت مرة أخرى .”
ابتسم وآستر تظهر الورقة التي كانت عالقة به .
“…..؟ إفعلها بنفسك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة جاء سيباستيان لرأس نواه . في هذه المرحلة ، تأثر عندما اعتقد أنه من الممكن أن يكون في نفس المستوى مثل سيباستيان .
منذ فترة لم تكن يد آستر خفيفة لدرجة إزالة ما تم الصاقه بشكل متعمد .
‘هذا لا يعمل .’
“مازلت أفضل من ذلك الدوق ، سيباستيان ، صحيح ؟”
شعر نواه بالأسف لأن آستر كانت الجدار الحديدي . و أخرج الورقة بيده و طارت في الهواء .
نوان الذي داست عليه جبنه تدحرك كالكرة ثم وجد آستر و ابتسم .
ابتسم الاثنان معًا بشكل مشرق. لقد اختفى بالفعل الجو المحرج الذي التقينا به منذ وقت طويل.
كان “حب” آستر مختلفًا بالفعل عن مشاعر نواه .
“كيف حالك ؟ هل ازعجكِ أحد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت آستر فيما ان الأمر سيكون على هذا النحو و أوقفتها كلمات نواه .
عندما رأى نواه التعبير اللحظي المظلم على وجهها ، عرف على الفور ما كان يحدث مع آستر.
***
‘إنها راڤيان بالتأكيد .’
غير الموضوع تماما و التقط الحقيبة التي كانت عل العشب .
الشخص الوحيد الذي يمكنه التأثير على آستر الآن هي راڤيان.
“أنا آسف لكن لدىّ مسألة عاجلة ، لذلك لن نتمكن من التحدث لفترة طويلة . أراكم لاحقًا في المساء .”
“إذا أزعجك أحد ، أخبريني. أنا ولي العهد الآن.”
وبينما كانت تتحدث بهدوء كالمعتاد ، مدت آستر يدها الصغيرة نحو وجه نواه .
“لا ، أنا بخير .”
كانت آستر على وشكِ أن تنفجر من الضحك ، لذا أغلقت فمها بسرعة .
أرسلت كاليد بعيدًا ولقد كان من الغريب القول أن راڤيان لم تحاول أن تؤذيها حتى الآن .
بالطبع لقد قالت أنها تحبه كصديق لأول مرة ، إخراج هذه الكلمات من فمها أحدث فرقًا كبيرًا .
ابتسمت آستر ، لكن نواه اقترب منها بنظرة أكثر جدية .
أخذ نواه نفسًا عميقًا . كاد أن يصرخ لأنه قال أنه يحبها و لكن ذهب كل هذا هباءً .
“آستر ، أنا دائمًا بجانبكِ .”
بدا تعبير نواه يائسًا جدًا لدرجة أنها لم تستطع الرفض . وكانت آستر محرجة بسبب كلماتها المحترمة لكنها أصبحت مرتاحة الآن.
كانت عيون نواه السوداء التي رأتها مع الرياح لاتزال جميلة . تحولت خدود آستر للون الأحمر بشكل تلقائي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة جاء سيباستيان لرأس نواه . في هذه المرحلة ، تأثر عندما اعتقد أنه من الممكن أن يكون في نفس المستوى مثل سيباستيان .
“أعلم أن لديكِ عائلة قوية بجانبكِ الآن ، لكن لا تنسي أنني سأكون دائمًا بجانبكِ.”
“أنا أحبكِ … أنا أحبكِ لذلك أريد مساعدتكِ في أي شيء .”
على الرغم من أنها لم تقل أي شيء ، شعرت آستر بالحرج من نواه و كأنه يرى ما في داخل قلبها .
منذ فترة لم تكن يد آستر خفيفة لدرجة إزالة ما تم الصاقه بشكل متعمد .
“إذا كان هذا بسبب شفائكَ فلا داعي للشعور بالعبء لأنني لم أفعل الكثير .”
اتسعت عيون آستر مندهشة من الأخبار الغير متوقعة .
إذا كانت آستر قد استخدمت هذا القدر من القوة في الماضي لكان هناك الكثير من المشاكل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جبنة بسبب عدم قدرتها على الإمساك بالغصن مشدودة و رفعت مخالبها للأعلى و امتدت قدماها للغصن الذي كان يمسكه نواه .
لم تمانع أبدًا إعطاء قوتها المقدسة لنواه . بالعكس ، لقد نمت قوتها كثيرًا في السنوات الأخيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد علقت مرة أخرى .”
“هل بدى الأمر بهذه الطريقة ؟”
“هاه ؟”
أظهر نوح تعبيرًا حزينًا على وجهه وتخلص من مشاعره سراً.
“اجمع الاتباع ، غدًا سنغلق المعبد المركزي .”
“أنا أحبكِ … أنا أحبكِ لذلك أريد مساعدتكِ في أي شيء .”
شعرت آستر بالإخلاص في صوت نواه المرتجف و خفق قلب آستر .
شعرت آستر بالإخلاص في صوت نواه المرتجف و خفق قلب آستر .
“نعم ، سنناقش السياسة التي ستنفذ عندما يتم اغلاق المعبد .”
“شكرًا لكَ … أنا أحبكَ أيضًا .”
بالطبع لقد قالت أنها تحبه كصديق لأول مرة ، إخراج هذه الكلمات من فمها أحدث فرقًا كبيرًا .
كان “حب” آستر مختلفًا بالفعل عن مشاعر نواه .
“لا ، أنا بخير .”
بالطبع لقد قالت أنها تحبه كصديق لأول مرة ، إخراج هذه الكلمات من فمها أحدث فرقًا كبيرًا .
“هاه ؟”
“ماذا عن خادمتكِ ؟”
“حسنًا ، سأجهز المستندات ذات الصلة في غضون ساعة .”
“بالطبع أحبها .”
ولكن عندما دخلت مدخل الحديقة حيث كان نواه ينتظرها ، شاهدت مشهدًا سخيفًا وتوقفت.
“ماذا عن مرافقكِ ؟”
“….سأخبرهم .”
“ڤيكتور ؟ أحبه أيضًا .”
“أنا آسف لكن لدىّ مسألة عاجلة ، لذلك لن نتمكن من التحدث لفترة طويلة . أراكم لاحقًا في المساء .”
“كنت أعرف أن هذا سيحدث .”
“لا تضغط على نفسك بشدة .”
أخذ نواه نفسًا عميقًا . كاد أن يصرخ لأنه قال أنه يحبها و لكن ذهب كل هذا هباءً .
كان هذا من أجل إزالة الأوراق عنه و هو لم يكن يعرف أن الأوراق ملتصقة به .
فقط لأنها تحب كل الناس من حولها .
منذ فترة لم تكن يد آستر خفيفة لدرجة إزالة ما تم الصاقه بشكل متعمد .
فجأة جاء سيباستيان لرأس نواه . في هذه المرحلة ، تأثر عندما اعتقد أنه من الممكن أن يكون في نفس المستوى مثل سيباستيان .
“لا ، من فضلكِ لا تفعلي ذلك . عندما تكون نحن فقط تحدثي معي بارتياح ، هاه ؟”
“مازلت أفضل من ذلك الدوق ، سيباستيان ، صحيح ؟”
“سيباستيان أوبا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العشاء هو الطُعم .
عندما أومأت آستر برأسها عند اسم سيباستيان المفاجئ كان نواه خائفًا أن يتم دفعه للخلف .
“حسنًا ، سأرتب الاجتماع في غضون ساعة .”
“أنتِ صديقتي الوحيدة . هل لديكِ أصدقاء آخرون غيري ؟”
إذا كانت آستر قد استخدمت هذا القدر من القوة في الماضي لكان هناك الكثير من المشاكل .
كانت خطة لبصم وجوده بدلاً من دفعه للخلف . إذا كان صديقها الوحيد سيكون ذلك ثمينًا .
ولقد بدى جادًا لدرجة أنه شك في كونها مزحة أم لا .
“لا ، أنتَ فقط صديقي .”
عندما رأى نواه التعبير اللحظي المظلم على وجهها ، عرف على الفور ما كان يحدث مع آستر.
لوحت آستر بيدها في حرج و أجابته على عجل .
والمثير للدهشة أن المشاعر التي لم يشعر بها من قبل قد ارتفعت بشكل حاد في الآونة الأخيرة.
“إذًا إبن الدوق سيباستيان و أنتِ لستما صديقين ، لذا فأنا أفضل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الاثنان معًا بشكل مشرق. لقد اختفى بالفعل الجو المحرج الذي التقينا به منذ وقت طويل.
“….حقًا ؟”
“لا ، من فضلكِ لا تفعلي ذلك . عندما تكون نحن فقط تحدثي معي بارتياح ، هاه ؟”
فكرت آستر فيما ان الأمر سيكون على هذا النحو و أوقفتها كلمات نواه .
“آستر !”
ابتسم نواه على نطاق واسع لأنه كان راضيًا عن هزيمة سيباستيان ولقد كان وجهه يلمع بشدة لأن ضوء الشمس يضرب وجهه (شيء منطقي) .
قرر أن يتحمل الأمر حتى لا يبدوا ضيق الأفق ، لا يستطيع منعها من مقابلة صديقها حتى بعد أن تم رفع الحظر عنه .
غير الموضوع تماما و التقط الحقيبة التي كانت عل العشب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد علقت مرة أخرى .”
“لدىّ شيء أقدمه لكِ.”
“حسنًا ، سأجهز المستندات ذات الصلة في غضون ساعة .”
في الحقيبة كان هناك صندوق بحجم اليد .
على الرغم من أنها لم تقل أي شيء ، شعرت آستر بالحرج من نواه و كأنه يرى ما في داخل قلبها .
كانت العبوة جميلة جدًا لدرجة أنه تم إرفاق ثلاثة ورود وردية كزينة من الخارج مما جعل إزالتها مضيعة.
عندما لمسته يد آستر فجأة قفز نوان للوراء .
–يتبع …
“حسنًا ، سأجهز المستندات ذات الصلة في غضون ساعة .”
“لدىّ شيء أقدمه لكِ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات