الجارة المزعجة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 37: الجارة المزعجة
تماماً مثل أكاديمية الدرجة ، كان لدى مدرسة بلاك رو أيضاً دماء مختلطة ، و السلاركوف والبشر مختلطون في الداخل ، وكان الاختلاف هو أن أكاديمية الدرجة تتمتع بمكانة أكبر.
كانت نبرة صوته منخفضة لكنها مسموعة.
“مرحبا هل انت الشخص الجديد الذي يسكن في شقة 48؟”
كان غوستاف راضي عن رؤية كل شيء منظم بالطريقة التي يريدها.
ركضت علي الدرج مرة أخرى ومنعت طريق غوستاف.
كان صوت أنثوي ناعم.
“أوه؟” صرخت بدهشة وهي تفتح عينيها لترى جسدها على بعد أقدام قليلة من الاصطدام بالسلالم.
التفت غوستاف إلى اليمين ليحدق في الشخص الذي تحدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت كانت الساعة قد تجاوزت السابعة مساءً بالفعل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت وجهها إلى الجانب وحدقت في صاحب الذراع الذي تصادف أن يكون غوستاف.
كانت فتاة مراهقة ترتدي سترة زرقاء وسروال قصير أخضر ضيق. بدت رياضية بشخصيتها النحيلة. كان شعرها يمتلك لمسة من اللون الفضي والوردي مما أعطاها مظهر رقيق مع ابتسامة ناعمة على وجهها. الشيء الآخر الذي جعلها تبرز هما القرنان الصغيران البارزان من جانبي جبهتها. كان طول القرون حوالي ثلاثة سنتيمترات ولكن كان لها شكل حلزوني يشبه قرن اليونيكورن.
بدأ غوستاف في صعود الدرج بشكل مفاجئ وتبعته الفتاة.
كانت قادمة نحو غوستاف من الزقاق.
تذكر غوستاف مدرسة بلاك روك لأنها لم تكن بعيدة جداً عن أكاديمية الدرجة.
“نعم , فيما يمكنني مساعدتك؟” تسائل غوستاف بعد تحليل الفتاة في لحظة.
“أوه؟” صاحت أنجي عندما تعثرت قدمها على معدن صغير بارز من السلم.
“لا على العكس ، هل يمكنني مساعدتك في ذلك؟” أشارت الفتاة المراهقة إلى الصندوق في يد غوستاف أثناء التحدث.
“أنا مختلطة الدماء لكنك لم تبدو كواحد ، لذلك اعتقدت أنك بشري عادي” ، أوضحت عندما صعدوا السلالم.
“لا ، شكراً ، أنا بخير” ، أجاب غوستاف بينما كان يستدير للتوجه نحو الدرج.
قالت أثناء محاولتها انتزاع الصندوق من غوستاف: “هيا ، سنكون جيران ، علينا أن نكون لطيفين مع بعضنا البعض”.
كانت قادمة نحو غوستاف من الزقاق.
تفاجأت الفتاة بمظهر غوستاف البارد و الامبالاي.
قال غوستاف بنبرة خافتة وهو يرفعها : “انتبهي إلى أين تذهبين”.
بدأ غوستاف في صعود الدرج بشكل مفاجئ وتبعته الفتاة.
“لا على العكس ، هل يمكنني مساعدتك في ذلك؟” أشارت الفتاة المراهقة إلى الصندوق في يد غوستاف أثناء التحدث.
“انتظر ، أنا أعيش هنا أيضاً ، سنكون جيران ، لذا دعني على الأقل أساعدك” ، صاحت بغوستاف من الخلف.
“لا حاجة!”
أجاب غوستاف “لا حاجة إلى مساعدة” دون أن ينظر إلى الوراء.
ركضت الفتاة التي من الواضح أنها من النوع العنيد إلى امام غوستاف واستدارت في مواجهته أثناء صعود الدرج بالتحرك للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت نفسها للأمام مرة أخرى للاستيلاء على الصندوق وهذه المرة ابتعد غوستاف عن الطريق تماماً.
“انا انجي” قالت الفتاة بابتسامة لطيفة معلقة على وجهها: “أنا سعيدة بلقائك ، أنا أيضاً أبقى في الطابق الأخير”.
على جدران غرفة المعيشة كان هناك إسقاط للبحار المتوهجة. أعطت شعور مهدئ.
أجاب غوستاف بينما كان يتجه نحو اليسار ويصعد الدرج بشكل أسرع: “تشرفت بلقائك أيضاً أنجي”.
أدارت وجهها بخجل إلى اليسار لإلقاء نظرة على غوستاف الذي استمر في صعود الدرج بتعبير منعزل.
كان تفسيرها يذكره بنفسه القديم وهذا هو سبب تعبيره الحعابس في وقت سابق.
مر بجانب أنجي عندما صعد.
“دعني اساعدك.”
“انتظر ، ماذا عنك؟ ما اسمك؟” استجوبت أنجي غوستاف الذي كان قد تجاوزها بالفعل.
“آه لا ، لم يكن هذا ما قصدته … الأمر فقط أنني أردت دائماً مساعدة الضعيف بقوتي كدم مختلط ولاحظتك … آسفة ، إذا كنت قد أزعجتك” ، لاحظت لأنها تحدثت أكثر فأكثر و كان وجه غوستاف يعبس لذا قررت التوقف والاعتذار.
تجمد غوستاف للحظة قبل أن يواصل الصعود مرة أخرى ، “غوستاف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمروا في صعود الدرج معاً ، تحدثت أنجي عن مدرستها وخططها للمستقبل ووالديها وإخوتها.
كانت نبرة صوته منخفضة لكنها مسموعة.
في هذه اللحظة شعرت أنجي بموجة من الإحراج تنهمر من الداخل. احمرا خديها عندما حدقت في غوستاف الذي استدار وبدأ في صعود الدرج مرة أخرى.
“غوستاف؟ اسم جميل .” قهقهت أنجي برفق وركض علي الدرج للوقوف أمام غوستاف مرة أخرى.
اقترحت أنجي مرة أخرى: “تعال ، دعني أساعدك في ذلك”.
توم! توم! توم! توم!
تم وضع رف في الزاوية الجنوبية للغرفة.
قال غوستاف مرة أخرى “لا حاجة إلى المساعدة” قبل أن يستدير نحو اليسار ويمر من جانبها.
أجاب غوستاف “لا حاجة إلى مساعدة” دون أن ينظر إلى الوراء.
لقد وضع كل شيء في المكان المناسب.
توم! توم! توم! توم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركضت علي الدرج مرة أخرى ومنعت طريق غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمروا في صعود الدرج معاً ، تحدثت أنجي عن مدرستها وخططها للمستقبل ووالديها وإخوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت أثناء محاولتها انتزاع الصندوق من غوستاف: “هيا ، سنكون جيران ، علينا أن نكون لطيفين مع بعضنا البعض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا حاجة!” تحدث غوستاف وهو ينقل الصندوق إلى الجانب متهرباً من يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر بجانب أنجي عندما صعد.
قالت مرة أخرى وهي تمد يدها للإمساك بالصندوق: “تعال”.
“لا حاجة!” تهرب غوستاف من ذراعها مرة أخرى.
“هيا.”
قبل أن تعرف ما كان يحدث ، فقدت توازنها وكان جسدها يتساقط إلى الأمام.
“لا حاجة!”
أومأ غوستاف “هنمم” برأسه تأكيداً لكنه كان يتسائل لماذا ستطرح سؤالاً له إجابة واضحة لأنه لا يزال يرتدي الزي المدرسي حالياً.
“هيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمروا في صعود الدرج معاً ، تحدثت أنجي عن مدرستها وخططها للمستقبل ووالديها وإخوتها.
“لا حاجة!”
كان غوستاف قد حسب هذا بالفعل في ذهنه أثناء حساب سقوطها. لقد شعر أنها كانت مزعجة وربما كان عليه أن يتركها فقط حتى تتعلم أن تهتم بعملها لكنه تذكر أنها كانت تحاول مساعدته بعد كل شيء.
“أنا مختلطة الدماء لكنك لم تبدو كواحد ، لذلك اعتقدت أنك بشري عادي” ، أوضحت عندما صعدوا السلالم.
“دعني اساعدك.”
أجاب غوستاف “لا حاجة إلى مساعدة” دون أن ينظر إلى الوراء.
“مساعدتك غير ضرورية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ غوستاف ينزعج من محاولة أنجي المساعدة بكل الوسائل.
منذ أن بدأوا في تبادل الكلمات ، كانوا قد صعدوا بالفعل إلى الطابق الثالث ، لذا فإن السقوط في هذا الطابق سيجعلها تتدحرج لخمسين درجة وتتعرض للإصابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم , فيما يمكنني مساعدتك؟” تسائل غوستاف بعد تحليل الفتاة في لحظة.
دفعت نفسها للأمام مرة أخرى للاستيلاء على الصندوق وهذه المرة ابتعد غوستاف عن الطريق تماماً.
كانت قادمة نحو غوستاف من الزقاق.
“غوستاف؟ اسم جميل .” قهقهت أنجي برفق وركض علي الدرج للوقوف أمام غوستاف مرة أخرى.
“أوه؟” صاحت أنجي عندما تعثرت قدمها على معدن صغير بارز من السلم.
توم! توم! توم! توم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تعرف ما كان يحدث ، فقدت توازنها وكان جسدها يتساقط إلى الأمام.
الفصل 37: الجارة المزعجة
منذ أن بدأوا في تبادل الكلمات ، كانوا قد صعدوا بالفعل إلى الطابق الثالث ، لذا فإن السقوط في هذا الطابق سيجعلها تتدحرج لخمسين درجة وتتعرض للإصابات.
تجمد غوستاف للحظة قبل أن يواصل الصعود مرة أخرى ، “غوستاف”
كان غوستاف قد حسب هذا بالفعل في ذهنه أثناء حساب سقوطها. لقد شعر أنها كانت مزعجة وربما كان عليه أن يتركها فقط حتى تتعلم أن تهتم بعملها لكنه تذكر أنها كانت تحاول مساعدته بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت نفسها للأمام مرة أخرى للاستيلاء على الصندوق وهذه المرة ابتعد غوستاف عن الطريق تماماً.
تجمد غوستاف للحظة قبل أن يواصل الصعود مرة أخرى ، “غوستاف”
قام غوستاف بنقل الصندوق إلى جانبه الأيسر بسرعة ، ووضعه تحت إبطه مع التمسك بالجزء السفلي بذراعه اليسرى.
الوسائد الجلدية باللونين الأسود والأحمر في منتصف الغرفة. طاولة قراءة ، موضوعة في الركن الشمالي الغربي من غرفة المعيشة مع لوحة ويب دائرية تشبه الزجاج موضوعة عليها.
كانت نبرة صوته منخفضة لكنها مسموعة.
و استدار بسرعة ومد ذراعه اليمنى.
“العالم لا يستحق أي أبطال … فقط حاولي البقاء على قيد الحياة أولاً لأنه بدون قوة كافية لن تكون حياتك بين يديكي حقاً” ، كانت هذه عملية تفكير غوستاف بعد تذكر الموقف مع هونغ غو والبقية. كان من الممكن أن يكتسح موته تحت السجادة لو أنهم قتلوه هناك بسبب خلفياتهم القوية ، لكنه قتل بول وتسبب في حالة هونغ غو الحالية . كان من المحتمل أن يتم القبض عليه وقتله لولا الآنسة إيمي وهذا هو السبب في أن طريقة تفكيره الحالية كانت تتمثل في الصعود إلى قمة السلطة على هذا الكوكب حتى لا يتمكن أحد من التحكم في مصيره أو حياته مرة أخرى.
شعرت أنجي ، التي كانت تسقط حالياً نحو الدرج وعيناها مغلقتان بسبب الخوف فجأة بالتفاف يد حول منطقة أسفل صدرها ، مما منعها من السقوط.
“انا انجي” قالت الفتاة بابتسامة لطيفة معلقة على وجهها: “أنا سعيدة بلقائك ، أنا أيضاً أبقى في الطابق الأخير”.
قالت مرة أخرى وهي تمد يدها للإمساك بالصندوق: “تعال”.
اخطئ صدرها بمقدار سنتيمتر.
وقفت هناك تحدق في ظهره لعدة ثواني قبل أن تصعد بسرعة لمقابلته.
“أوه؟” صرخت بدهشة وهي تفتح عينيها لترى جسدها على بعد أقدام قليلة من الاصطدام بالسلالم.
على جدران غرفة المعيشة كان هناك إسقاط للبحار المتوهجة. أعطت شعور مهدئ.
“أيضا؟” أجاب غوستاف بسؤال.
أدارت وجهها إلى الجانب وحدقت في صاحب الذراع الذي تصادف أن يكون غوستاف.
لم يكن هناك سوى بعض الملابس وكان بإمكانه إعادة شرائهم بسهولة لكنه لم يرغب في ترك أي أثر لنفسه في ذلك المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا.”
قال غوستاف بنبرة خافتة وهو يرفعها : “انتبهي إلى أين تذهبين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر وجهه عبوساً فجأة ، “ما زلت بحاجة للذهاب لأخذهم … لا يمكنني تركهم هناك … إنهم ينتمون إلي بعد كل شيء .” تنهد غوستاف وهو يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة شعرت أنجي بموجة من الإحراج تنهمر من الداخل. احمرا خديها عندما حدقت في غوستاف الذي استدار وبدأ في صعود الدرج مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقفت هناك تحدق في ظهره لعدة ثواني قبل أن تصعد بسرعة لمقابلته.
“آه لا ، لم يكن هذا ما قصدته … الأمر فقط أنني أردت دائماً مساعدة الضعيف بقوتي كدم مختلط ولاحظتك … آسفة ، إذا كنت قد أزعجتك” ، لاحظت لأنها تحدثت أكثر فأكثر و كان وجه غوستاف يعبس لذا قررت التوقف والاعتذار.
توم! توم! توم! توم!
“لا ، شكراً ، أنا بخير” ، أجاب غوستاف بينما كان يستدير للتوجه نحو الدرج.
ركضت علي الدرج مرة أخرى ومنعت طريق غوستاف.
كان غوستاف يصعد الدرج بسرعة معتدلة حتى تتمكن من اللحاق به بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدارت وجهها بخجل إلى اليسار لإلقاء نظرة على غوستاف الذي استمر في صعود الدرج بتعبير منعزل.
الوسائد الجلدية باللونين الأسود والأحمر في منتصف الغرفة. طاولة قراءة ، موضوعة في الركن الشمالي الغربي من غرفة المعيشة مع لوحة ويب دائرية تشبه الزجاج موضوعة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اممم ، شكراً لك” ، تحدثت بنبرة خافتة قبل أن تدير وجهها نحو الجانب.
“مساعدتك غير ضرورية .”
الفصل 37: الجارة المزعجة
أجاب غوستاف: “هنممم ، لا مشكلة”.
لم يكن يريد العودة إلى هناك مرة أخرى في البداية ولكن عليه العودة الآن.
لاحظت أن غوستاف لم يعد يحمل الصندوق في يديه ، بل كان على جانبه الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في الشقة بابتسامة.
“آه لا ، لم يكن هذا ما قصدته … الأمر فقط أنني أردت دائماً مساعدة الضعيف بقوتي كدم مختلط ولاحظتك … آسفة ، إذا كنت قد أزعجتك” ، لاحظت لأنها تحدثت أكثر فأكثر و كان وجه غوستاف يعبس لذا قررت التوقف والاعتذار.
قالت داخلياً بتعبير متفاجئ: “يبدو أنه حقاً لم يكن بحاجة إلى أي مساعدة”.
تم وضع رف في الزاوية الجنوبية للغرفة.
“هيا.”
للوهلة الأولى ، كان الجميع ينظرون إلى غوستاف على أنه الرجل ذو المظهر الضعيف النموذجي على الرغم من أنه كان يكبر بالفعل ويكبر كل يوم. فعندما رأت الصندوق الكبير بين يديه ، اعتقدت أنه لن يكون من السهل عليه رفعه إلى الأعلى ، لذلك قررت أن تأتي للمساعدة.
قالت مرة أخرى وهي تمد يدها للإمساك بالصندوق: “تعال”.
“أم ، هل أنت مختلط الدم أيضاً؟” سألت بنظرة فضولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ أن بدأوا في تبادل الكلمات ، كانوا قد صعدوا بالفعل إلى الطابق الثالث ، لذا فإن السقوط في هذا الطابق سيجعلها تتدحرج لخمسين درجة وتتعرض للإصابات.
“أيضا؟” أجاب غوستاف بسؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا مختلطة الدماء لكنك لم تبدو كواحد ، لذلك اعتقدت أنك بشري عادي” ، أوضحت عندما صعدوا السلالم.
تماماً مثل أكاديمية الدرجة ، كان لدى مدرسة بلاك رو أيضاً دماء مختلطة ، و السلاركوف والبشر مختلطون في الداخل ، وكان الاختلاف هو أن أكاديمية الدرجة تتمتع بمكانة أكبر.
“كيف يبدو معيارك لكون الشخص دم مختلط؟” تسائل غوستاف مع تعبير غير راضي قليلاً.
تجمد غوستاف للحظة قبل أن يواصل الصعود مرة أخرى ، “غوستاف”
“آه لا ، لم يكن هذا ما قصدته … الأمر فقط أنني أردت دائماً مساعدة الضعيف بقوتي كدم مختلط ولاحظتك … آسفة ، إذا كنت قد أزعجتك” ، لاحظت لأنها تحدثت أكثر فأكثر و كان وجه غوستاف يعبس لذا قررت التوقف والاعتذار.
لم يكن هناك سوى بعض الملابس وكان بإمكانه إعادة شرائهم بسهولة لكنه لم يرغب في ترك أي أثر لنفسه في ذلك المنزل.
التفت غوستاف إلى اليمين ليحدق في الشخص الذي تحدث للتو.
أجاب غوستاف: “لا بأس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت داخلياً بتعبير متفاجئ: “يبدو أنه حقاً لم يكن بحاجة إلى أي مساعدة”.
كان تفسيرها يذكره بنفسه القديم وهذا هو سبب تعبيره الحعابس في وقت سابق.
تذكر غوستاف مدرسة بلاك روك لأنها لم تكن بعيدة جداً عن أكاديمية الدرجة.
“العالم لا يستحق أي أبطال … فقط حاولي البقاء على قيد الحياة أولاً لأنه بدون قوة كافية لن تكون حياتك بين يديكي حقاً” ، كانت هذه عملية تفكير غوستاف بعد تذكر الموقف مع هونغ غو والبقية. كان من الممكن أن يكتسح موته تحت السجادة لو أنهم قتلوه هناك بسبب خلفياتهم القوية ، لكنه قتل بول وتسبب في حالة هونغ غو الحالية . كان من المحتمل أن يتم القبض عليه وقتله لولا الآنسة إيمي وهذا هو السبب في أن طريقة تفكيره الحالية كانت تتمثل في الصعود إلى قمة السلطة على هذا الكوكب حتى لا يتمكن أحد من التحكم في مصيره أو حياته مرة أخرى.
“حسناً ، لقد رأيتك في الحافلة سابقاً ، هل تحضر أكاديمية الدرجة ، أليس كذلك؟” كسرت أنجي الصمت بعد فترة.
تجمد غوستاف للحظة قبل أن يواصل الصعود مرة أخرى ، “غوستاف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ غوستاف “هنمم” برأسه تأكيداً لكنه كان يتسائل لماذا ستطرح سؤالاً له إجابة واضحة لأنه لا يزال يرتدي الزي المدرسي حالياً.
أجاب غوستاف بينما كان يتجه نحو اليسار ويصعد الدرج بشكل أسرع: “تشرفت بلقائك أيضاً أنجي”.
قالت أنجي بابتسامة: “آه ، هذا رائع ، أنا أدرس في مدرسة بلاك روك”.
الوسائد الجلدية باللونين الأسود والأحمر في منتصف الغرفة. طاولة قراءة ، موضوعة في الركن الشمالي الغربي من غرفة المعيشة مع لوحة ويب دائرية تشبه الزجاج موضوعة عليها.
تذكر غوستاف مدرسة بلاك روك لأنها لم تكن بعيدة جداً عن أكاديمية الدرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت نفسها للأمام مرة أخرى للاستيلاء على الصندوق وهذه المرة ابتعد غوستاف عن الطريق تماماً.
منذ أن بدأوا في تبادل الكلمات ، كانوا قد صعدوا بالفعل إلى الطابق الثالث ، لذا فإن السقوط في هذا الطابق سيجعلها تتدحرج لخمسين درجة وتتعرض للإصابات.
تماماً مثل أكاديمية الدرجة ، كان لدى مدرسة بلاك رو أيضاً دماء مختلطة ، و السلاركوف والبشر مختلطون في الداخل ، وكان الاختلاف هو أن أكاديمية الدرجة تتمتع بمكانة أكبر.
“أيضا؟” أجاب غوستاف بسؤال.
بينما استمروا في صعود الدرج معاً ، تحدثت أنجي عن مدرستها وخططها للمستقبل ووالديها وإخوتها.
تجمد غوستاف للحظة قبل أن يواصل الصعود مرة أخرى ، “غوستاف”
لقد استخدم العدو مرتين ليجعل عمله أسرع وفي ثلاثين دقيقة ، انتهى.
استمع غوستاف إلى حديثها ونطق ببضع كلمات حتى وصل أمام شقته.
كانت أنجي لا تزال تتحدث ولكن كان عليه أن يقاطعها قائلاً إنه لا يزال يتعين عليه ترتيب شقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت أنجي مرة أخرى: “تعال ، دعني أساعدك في ذلك”.
أومأت أنجي برأسه ولوحت له وداعاً بابتسامة قبل أن تتجه نحو الشقة المقابلة لغوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم , فيما يمكنني مساعدتك؟” تسائل غوستاف بعد تحليل الفتاة في لحظة.
شعر غوستاف برغبة ملحة في مواجهة كفها بعد أن لاحظ أنها كانت تقيم مع عائلتها أمامه مباشرة.
تنهد غوستاف وهو يسير الي شقته: “سيصبح المكان صاخب هنا”.
“أيضا؟” أجاب غوستاف بسؤال.
بدأ غوستاف في تفريغ وترتيب كل شيء داخل الصناديق.
للوهلة الأولى ، كان الجميع ينظرون إلى غوستاف على أنه الرجل ذو المظهر الضعيف النموذجي على الرغم من أنه كان يكبر بالفعل ويكبر كل يوم. فعندما رأت الصندوق الكبير بين يديه ، اعتقدت أنه لن يكون من السهل عليه رفعه إلى الأعلى ، لذلك قررت أن تأتي للمساعدة.
لقد وضع كل شيء في المكان المناسب.
المرتبة ، شاشة عرض الحائط ، طاولة القراءة ، إلخ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت نفسها للأمام مرة أخرى للاستيلاء على الصندوق وهذه المرة ابتعد غوستاف عن الطريق تماماً.
بدأ غوستاف ينزعج من محاولة أنجي المساعدة بكل الوسائل.
لقد استخدم العدو مرتين ليجعل عمله أسرع وفي ثلاثين دقيقة ، انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق في الشقة بابتسامة.
على جدران غرفة المعيشة كان هناك إسقاط للبحار المتوهجة. أعطت شعور مهدئ.
خرج غوستاف من شقته المستأجرة حديثاً ونزل إلى الطابق السفلي.
الوسائد الجلدية باللونين الأسود والأحمر في منتصف الغرفة. طاولة قراءة ، موضوعة في الركن الشمالي الغربي من غرفة المعيشة مع لوحة ويب دائرية تشبه الزجاج موضوعة عليها.
“العالم لا يستحق أي أبطال … فقط حاولي البقاء على قيد الحياة أولاً لأنه بدون قوة كافية لن تكون حياتك بين يديكي حقاً” ، كانت هذه عملية تفكير غوستاف بعد تذكر الموقف مع هونغ غو والبقية. كان من الممكن أن يكتسح موته تحت السجادة لو أنهم قتلوه هناك بسبب خلفياتهم القوية ، لكنه قتل بول وتسبب في حالة هونغ غو الحالية . كان من المحتمل أن يتم القبض عليه وقتله لولا الآنسة إيمي وهذا هو السبب في أن طريقة تفكيره الحالية كانت تتمثل في الصعود إلى قمة السلطة على هذا الكوكب حتى لا يتمكن أحد من التحكم في مصيره أو حياته مرة أخرى.
تم وضع رف في الزاوية الجنوبية للغرفة.
قالت أنجي بابتسامة: “آه ، هذا رائع ، أنا أدرس في مدرسة بلاك روك”.
كانت فتاة مراهقة ترتدي سترة زرقاء وسروال قصير أخضر ضيق. بدت رياضية بشخصيتها النحيلة. كان شعرها يمتلك لمسة من اللون الفضي والوردي مما أعطاها مظهر رقيق مع ابتسامة ناعمة على وجهها. الشيء الآخر الذي جعلها تبرز هما القرنان الصغيران البارزان من جانبي جبهتها. كان طول القرون حوالي ثلاثة سنتيمترات ولكن كان لها شكل حلزوني يشبه قرن اليونيكورن.
كان غوستاف راضي عن رؤية كل شيء منظم بالطريقة التي يريدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظهر وجهه عبوساً فجأة ، “ما زلت بحاجة للذهاب لأخذهم … لا يمكنني تركهم هناك … إنهم ينتمون إلي بعد كل شيء .” تنهد غوستاف وهو يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يريد العودة إلى هناك مرة أخرى في البداية ولكن عليه العودة الآن.
تذكر أنه ترك بعض الملابس التي حصل عليها خلال هذه الفترة. و وضعها في الخزانة الصغيرة داخل غرفته السابقة في منزل والديه.
لم يكن يريد العودة إلى هناك مرة أخرى في البداية ولكن عليه العودة الآن.
كانت نبرة صوته منخفضة لكنها مسموعة.
كان غوستاف قد حسب هذا بالفعل في ذهنه أثناء حساب سقوطها. لقد شعر أنها كانت مزعجة وربما كان عليه أن يتركها فقط حتى تتعلم أن تهتم بعملها لكنه تذكر أنها كانت تحاول مساعدته بعد كل شيء.
لم يكن هناك سوى بعض الملابس وكان بإمكانه إعادة شرائهم بسهولة لكنه لم يرغب في ترك أي أثر لنفسه في ذلك المنزل.
أومأت أنجي برأسه ولوحت له وداعاً بابتسامة قبل أن تتجه نحو الشقة المقابلة لغوستاف.
خرج غوستاف من شقته المستأجرة حديثاً ونزل إلى الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا الوقت كانت الساعة قد تجاوزت السابعة مساءً بالفعل
قالت أثناء محاولتها انتزاع الصندوق من غوستاف: “هيا ، سنكون جيران ، علينا أن نكون لطيفين مع بعضنا البعض”.
أجاب غوستاف بينما كان يتجه نحو اليسار ويصعد الدرج بشكل أسرع: “تشرفت بلقائك أيضاً أنجي”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في هذه اللحظة شعرت أنجي بموجة من الإحراج تنهمر من الداخل. احمرا خديها عندما حدقت في غوستاف الذي استدار وبدأ في صعود الدرج مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت كانت الساعة قد تجاوزت السابعة مساءً بالفعل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت نفسها للأمام مرة أخرى للاستيلاء على الصندوق وهذه المرة ابتعد غوستاف عن الطريق تماماً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
