جاء كاليد إلى الحديقة متحمسًا بعد سماع أن آستر قد طلبته .
على أقل تقدير إن قامت بمقارنة مظهره ، فإن سيباستيان يبدوا أفضل .
بتوجيه من دوروثي ، وصل لآستر التي كانت تنتظره في الحديقة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا خذ دمًا آخر … حتى لو جلبت الدم ، كيف سـتعرف ما إن كان دمًا حقيقيًا أم لا ؟”
“آست ….؟”
كان كاليد الذي يتمتع بإيمان قوي وولاء للمعبد ، مترددًا في اتخاذ القرار .
اضطر للمرور بجانب چودي و سيباستيان اللذان نظرا له بشكل مخيف .
“في الواقع ، لا أعرف لماذا تحتاج إلى دمكِ و أنتِ قد غادرتي المعبد بالفعل.”
“مرحبًا .”
“………..”
لم يقوما حتى بتحيته بطريقة عادية لذا ابتسم لهما بشكل مكلف .
لقد كانت عائلة سيباستيان ، لقد كانت مطمئنة لوجود إحدى العائلات الأربع الرئيسية بجانبها .
‘دعينا لا نتوتر .’
“ماذا يعني هذا ؟”
أخذت آستر نفسًا عميقًا وهي تراقب كاليد يقترب أكثر فأكثر .
“هل يُمكنكِ رؤية هذا ؟”
في الماضي ، كان مجرد لقاء بعضهما البعض كان يجعل أسنانها ترتجف ، لكن بعد رؤيته عدة مرات لم تشعر بالسوء كما من قبل .
قفز كاليد محرجًا و حاول الرحيل لكنه نظر للخلف .
بدلاً من أن يزداد الأمر سوءًا طوال الوقت ، كانت تتغلب على الصدمة شيئًا فـشيئًا بينما تعيش حياة جديدة .
كان كاليد الذي يتمتع بإيمان قوي وولاء للمعبد ، مترددًا في اتخاذ القرار .
“آنستي ، هذه هي المشروبات .”
آستر التي كانت تبدوا غير مهتمة بكاليد ، نظرت له أخيرًا بشكل صحيح .
“شكرًا لكِ .”
“لا أعتقد ذلك ، لقد ازهرت الزهور في لحظة .”
تركت الخادمة عصير البرتقال و المرطبات على المائدة .
أخذت آستر نفسًا عميقًا وهي تراقب كاليد يقترب أكثر فأكثر .
جلس كاليد بالقرب من آستر يراقب عيونها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى التي تبتسم فيها بعد لقاء كاليد ، لذا وضع كاليد الأمر جانبًا لبعض الوقت و ظل ينظر لآستر .
“مرحبًا .” [قالها بشكل رسمي .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قررت آستر أن تفكر بإجابية لأن كاليد قد طرح عليها الأمر .
“مرحبًا .” [قالتها بشكل غير رسمي .]
“من فضلكَ اعتني جيدًا بالقديسة في المستقبل و راقبها .”
كان صوت آستر لايزال جافًا و منخفض النبرة .
***
“شكرًا لكِ على السماح لي بالدخول . لم يكن يجب أن أراكِ بتلكَ الطريقة ولقد كان يجب أن أعود ، أنا سعيد .”
“………..”
شعر كاليد الأشقر الذي يُشبه ضوء الشمس كان يرفرف ببطء مع الريح . [بصو أنا قولت الشابتر اللي فات ان شعره أسود غالبًا الترجمة غلط و ليها معنى تاني بس ف الترجمتين كانوا نفس الحاجة ف عدوا الجزء دا اصلا مش مهم ???]
“في الواقع ، لا أعرف لماذا تحتاج إلى دمكِ و أنتِ قد غادرتي المعبد بالفعل.”
‘ما الذي كان يعجبني فيه بحق خالق الجحيم ؟’
بتوجيه من دوروثي ، وصل لآستر التي كانت تنتظره في الحديقة …
في الماضي ، لقد بدى لها كاليد اروع شخص في العالم ، لكن الآمر لم يعد رائعًا على الإطلاق ، ربما لأنها اعتادت الآن على الرجال الوسيمين .
تفاجأ كاليد قليلاً عندما تعرفت آستر بسرعة على السيف المقدس و أكمل الحديث .
على أقل تقدير إن قامت بمقارنة مظهره ، فإن سيباستيان يبدوا أفضل .
“هذا لا يعني الكثير .”
لم يكن كاليد يعلم أنها كانت تفكر بهذه الطريقة ثم ابتسم لها بسعادة .
كان چودي الذي كان يعرف ان آستر قديسة قلقًا ، لا يعجبها أن يحوم حولها ناس من المعبد .
“أنا حقًا احب المنزل . هل هذا لأنه الدوقية الكبرى ؟ يشبه المعبد .”
لم تستطع آستر ، ابتي طعنها هذا السيف عدة مرات عدم التعرف عليه .
تنهدت آستر و هي تراقب كاليد يواصل الحديث متظاهرًا أنه ودود على الرغم من أنها قد رفضته عدة مرات .
عندما أصبح صوت آستر ، وهي تتحدث كلمة تلو الأخرى ، أكثر نعومة ، تلاشى تعبير كاليد بشكل طبيعي.
“قلت لكَ ألا تقابلني ، لذا لماذا أتيتَ لهنا ؟”
“تهانينا .”
“هذا …..”
عندما أخبرته أن عليه الكذب على القديسة ، بدى كاليد مرتبكًا للغاية .
على الرغم من استعداده ، لم يكن من السهل التحدث ، لذا تردد كاليد و شرب العصير .
“هل مازلت سـتطيع الأمر؟ هل لأنه أمر من القديسة ؟”
“في الواقع ، أنا لست في إجازة .”
حدقت آستر في عيون كاليد و أثارت عواطفه .
آستر التي كانت تبدوا غير مهتمة بكاليد ، نظرت له أخيرًا بشكل صحيح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا .” [قالتها بشكل غير رسمي .]
وجهه أصبح أحمد عندما قابل عينيها الورديتين .
“شكرًا ، بعد مقابلتكِ أصبحت أفكار منتظمة .”
سعل و فك سيفه الذي كان يرتديه على خصره ووضعه على الطاولة .
عندما أخبرته أن عليه الكذب على القديسة ، بدى كاليد مرتبكًا للغاية .
“هل يُمكنكِ رؤية هذا ؟”
وأخذ يفكر بعقلانية ، مبتعدًا عن الصورة النمطية التي كان عليه أن يبالي بها للمعبد.
سيف مرصع بالياقوت الأحمر يرمز إلى عيون الحاكم أسبيتوس .
شعر كاليد الأشقر الذي يُشبه ضوء الشمس كان يرفرف ببطء مع الريح . [بصو أنا قولت الشابتر اللي فات ان شعره أسود غالبًا الترجمة غلط و ليها معنى تاني بس ف الترجمتين كانوا نفس الحاجة ف عدوا الجزء دا اصلا مش مهم ???]
لم تستطع آستر ، ابتي طعنها هذا السيف عدة مرات عدم التعرف عليه .
اقترب چودي و سيباستيان من آستر التي كانت منهكة .
“إنه سيف مقدس .”
لقد كانت عائلة سيباستيان ، لقد كانت مطمئنة لوجود إحدى العائلات الأربع الرئيسية بجانبها .
“تعرفتِ عليه على الفور ؟ هذا صحيح . لقد تم تعييني كفارس مقدس قبل بضعة أيام .”
بدلاً من أن يزداد الأمر سوءًا طوال الوقت ، كانت تتغلب على الصدمة شيئًا فـشيئًا بينما تعيش حياة جديدة .
تفاجأ كاليد قليلاً عندما تعرفت آستر بسرعة على السيف المقدس و أكمل الحديث .
أصيب كاليد بالصدمة من تعبيرها .
“لقد كان هناك الكثير من الأشخاص من كانوا أفضل مني ، لذلك لقد كنت محظوظًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد سيباستيان يده اليمنى و قال لآستر :
“تهانينا .”
عضت آستر شفتيها ، كما هو متوقع لقد كانت راڤيان تهتم فقط بنفسها .
لقد كانت تقول التهاني ، لكن موقف آستر كان باردًا .
“تهانينا .”
شعر كاليد بالحرج وبدأ في إخبارها عن سبب وجوده في الدوقية الكبرى .
“هل يُمكنكِ رؤية هذا ؟”
“بصفتي فارس مقدس ، لقد تلقيت مهمة تتعلق بكِ لذا أنا هنا في تريزيا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيون آستر و هي تستمع له بهدوء ، لم يكن تعرف أن كاليد سوف يكشف عن سبب مجيئه لهنا بسهولة .
على الرغم من أن سيباستيان أثار ضجة ، قامت آستر ، التي لم تكن مهتمة بشكل خاص ، من مقعدها دون أن تدرك ذلك.
“هل أنتِ متفاجئة؟”
شعر كاليد الأشقر الذي يُشبه ضوء الشمس كان يرفرف ببطء مع الريح . [بصو أنا قولت الشابتر اللي فات ان شعره أسود غالبًا الترجمة غلط و ليها معنى تاني بس ف الترجمتين كانوا نفس الحاجة ف عدوا الجزء دا اصلا مش مهم ???]
“قليلاً .”
“لماذا تخبرني بذلك ؟”
كانت آستر مدركة تمامًا سبب سلوك كاليد المثير للشك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها ببطء تجاه كاليد الذي كان مرتبكًا .
لم تقل شيئًا ، فقط رمشت بعينها .
بتوجيه من دوروثي ، وصل لآستر التي كانت تنتظره في الحديقة …
“في الواقع ، قالت لي القديسة أن أحضر دمكِ هنا .”
“هاه؟ آه . آه ، يجب علىّ الذهاب .”
سحب كاليد زجاجة صغير من جيبه ووضع الزجاجة بجانب السيف المقدس .
وأخذ يفكر بعقلانية ، مبتعدًا عن الصورة النمطية التي كان عليه أن يبالي بها للمعبد.
‘دمي ؟’
لقد كانت تتمنى التعامل معه بسهولة لكن لقد كان الأمر صعبًا ، ربما بسبب ذكريات حياتها القديمة .
عضت آستر شفتيها ، كما هو متوقع لقد كانت راڤيان تهتم فقط بنفسها .
“تهانينا .”
إنها ليست شخصًا يتم الشك فيه ، حتى و إن طلبت إحضار دمها ، لقد كانت واثقة بالفعل من نفسها .
‘ما الذي كان يعجبني فيه بحق خالق الجحيم ؟’
“لماذا تخبرني بذلك ؟”
لم يتغير موقف آستر الحاسم على الرفم من مناداة كاليد لها .
“الأمر كان بسبب أنني كنت قلقًا .”
“حسنًا .”
قررت آستر أن تفكر بإجابية لأن كاليد قد طرح عليها الأمر .
“لا أعتقد ذلك ، لقد ازهرت الزهور في لحظة .”
‘أنا لا أثق به ، لكنني شعرت أنه كان يرتجف بمجرد النظر إلى ما كان مخلصًا له .’
تفاجأ كاليد قليلاً عندما تعرفت آستر بسرعة على السيف المقدس و أكمل الحديث .
اعتقدت أن كاليد مالم ينتقل لراڤيان بالفعل سيكون الأمر مختلفًا .
“في الواقع ، أنا لست في إجازة .”
“ما رأيكَ أنت ، كاليد ؟”
من الواضع أنه سيكون ضروريًا إن اضطرت لمحاربة راڤيان في المستقبل .
“…..إنه أمر غير طبيعي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كانت راڤيان قد لاحظتها ، هذا يعني أن الوحي قد هبط بالفعل ، لذا كانت فضولية عن مضمونه .
“نعم ، جلب الدم غريب .”
“لا الأمر ليس كذلك .”
“في الواقع ، لا أعرف لماذا تحتاج إلى دمكِ و أنتِ قد غادرتي المعبد بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، جلب الدم غريب .”
مرة أخرى ، لقد كان كاليد مرتبكًا و لقد قررت استغلال الأمر لتحثه على المزيد .
“هل يُمكنكِ رؤية هذا ؟”
“هل مازلت سـتطيع الأمر؟ هل لأنه أمر من القديسة ؟”
نهض كاليد معتقدًا أنه محظوظ لأنه تحرر من الصداع .
“لا يمكنني المساعدة … أنا موجود فقط للمعبد و القديسة .”
“في الواقع ، أنا لست في إجازة .”
هزت آستر رأسها ببطء تجاه كاليد الذي كان مرتبكًا .
سعل و فك سيفه الذي كان يرتديه على خصره ووضعه على الطاولة .
“لا . ما يجب أن يؤمن به كاليد ليس المعبد ولا القديسة ، ولكن إسبيتوس ساما .”
“آمل أن يقوم السيد كاليد بالاختيار الصحيح بصفته فارسًا مقدسًا يعبد الحاكم .”
أصيب كاليد بالصدمة من تعبيرها .
“شكرًا ، بعد مقابلتكِ أصبحت أفكار منتظمة .”
“ها ….. أنا مازلت لا أعرف ما هو الأمر ، ألا يمكنكِ فقط مشاركة القليل من دمكِ ؟”
“لقد رأيته بالقرب من البئر صحيح ؟ أنه من المعبد ؟”
“لا يمكن هذا .”
“لماذا تخبرني بذلك ؟”
“آستر .”
“من أين لكَ هذا ؟ إنه فقط الإصبع الصغير .”
لم يتغير موقف آستر الحاسم على الرفم من مناداة كاليد لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، لقد بدى لها كاليد اروع شخص في العالم ، لكن الآمر لم يعد رائعًا على الإطلاق ، ربما لأنها اعتادت الآن على الرجال الوسيمين .
“السيد كاليد شخص رائع ، لذا أنا متأكدة من أنكَ تفهم مدى سخافة الأمر .”
“ومع ذلك ، كيف يمكنني الكذب على القديسة ….”
حدقت آستر في عيون كاليد و أثارت عواطفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا خذ دمًا آخر … حتى لو جلبت الدم ، كيف سـتعرف ما إن كان دمًا حقيقيًا أم لا ؟”
في الماضي ، لم تفكر في قول مثل هذه الأشياء ، لكن آستر الحالية كانت مختلفة عن آستر التي كان يعرفها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا .” [قالتها بشكل غير رسمي .]
“لقد كنت أتدرب في المعبد لفترة طويلة . لا يوجد إستخدام للدم في تعاليم الحاكم أسبيتوس . علاوة على ذلك ، أنا الآن لست مرشحة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه سيف مقدس .”
“………..”
“هل أنتِ ذاهبة بالفعل ؟”
“السيد كاليد فارس مقدس يخدم القديسة . أعتقد أنه يجب أن تقودها للطريق الصحيح .”
“واو ، لقد أمسكت يدها ….”
عندما أصبح صوت آستر ، وهي تتحدث كلمة تلو الأخرى ، أكثر نعومة ، تلاشى تعبير كاليد بشكل طبيعي.
دخلت آستر بدون ترك ثغرات .
وأخذ يفكر بعقلانية ، مبتعدًا عن الصورة النمطية التي كان عليه أن يبالي بها للمعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أتدرب في المعبد لفترة طويلة . لا يوجد إستخدام للدم في تعاليم الحاكم أسبيتوس . علاوة على ذلك ، أنا الآن لست مرشحة .”
“أنتِ على حق ، لا أعتقد أن هذا الحال سيكون جيدًا بعد التفكير في الأمر .”
“حسنًا .”
عض كاليد شفتيه و أدخل الزجاجة في جيبه مرة أخرى .
“شكرًا لكِ على السماح لي بالدخول . لم يكن يجب أن أراكِ بتلكَ الطريقة ولقد كان يجب أن أعود ، أنا سعيد .”
“لكنها أمر من القديسة ، لذا لا أعرف ماذا أفعل .”
من الواضع أنه سيكون ضروريًا إن اضطرت لمحاربة راڤيان في المستقبل .
“لا أعتقد أن الإيمان الغير مشروط أمر جيد . إفعل ذلك من أجل الحاكم .”
لقد كانت عائلة سيباستيان ، لقد كانت مطمئنة لوجود إحدى العائلات الأربع الرئيسية بجانبها .
“و إذا كان اختبارًا ؟”
في الماضي ، كان مجرد لقاء بعضهما البعض كان يجعل أسنانها ترتجف ، لكن بعد رؤيته عدة مرات لم تشعر بالسوء كما من قبل .
“إذًا خذ دمًا آخر … حتى لو جلبت الدم ، كيف سـتعرف ما إن كان دمًا حقيقيًا أم لا ؟”
“آمل أن يقوم السيد كاليد بالاختيار الصحيح بصفته فارسًا مقدسًا يعبد الحاكم .”
“ومع ذلك ، كيف يمكنني الكذب على القديسة ….”
‘أنا لا أثق به ، لكنني شعرت أنه كان يرتجف بمجرد النظر إلى ما كان مخلصًا له .’
عندما أخبرته أن عليه الكذب على القديسة ، بدى كاليد مرتبكًا للغاية .
‘ما الذي كان يعجبني فيه بحق خالق الجحيم ؟’
“الأمر متروك للسيد كاليد لاتخاذ القرار ، لكن من الغريب أنه يكون دمي .”
أعرب سيباستيان ، الذي جاء لرؤية آستر ، عن حزنه.
كان كاليد الذي يتمتع بإيمان قوي وولاء للمعبد ، مترددًا في اتخاذ القرار .
عض كاليد شفتيه و أدخل الزجاجة في جيبه مرة أخرى .
لكن في النهاية ، سادت مشاعره لآستر فوق شكوكه . لم يمضِ الكثير من الوقت منذ أن أصبحت راڤيان القديسة ، لذا فكر انه لا بأس.
بعد كلمات آستر قرر كاليد بوضوح الطريق الذي سوف يمشي فيه .
“شكرًا ، بعد مقابلتكِ أصبحت أفكار منتظمة .”
تركت الخادمة عصير البرتقال و المرطبات على المائدة .
بعد أن توصل لإجابته الخاصة لقد بدى عقله واضحًا الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آستر التي كانت مستلقية على الطاولة استعادت رشدها و شعرت بالتحسن بعدما تناولت شيء حلو .
نهض كاليد معتقدًا أنه محظوظ لأنه تحرر من الصداع .
كانت آستر مدركة تمامًا سبب سلوك كاليد المثير للشك .
“آمل أن يقوم السيد كاليد بالاختيار الصحيح بصفته فارسًا مقدسًا يعبد الحاكم .”
“أليست هذه المرة الأخيرة ؟ ألن نلتقي مرة أخرى ؟”
كانت نصيحة آستر لكاليد صادقة و تحذيرية في نفس الوقت .
عندما أصبح صوت آستر ، وهي تتحدث كلمة تلو الأخرى ، أكثر نعومة ، تلاشى تعبير كاليد بشكل طبيعي.
“من فضلكَ اعتني جيدًا بالقديسة في المستقبل و راقبها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يرغب في إمساك يدها مرة أخرى و حاول تمزيق شعره لكنه توقف .
“ماذا يعني هذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلاً .”
“هذا لا يعني الكثير .”
لم يكن كاليد يعلم أنها كانت تفكر بهذه الطريقة ثم ابتسم لها بسعادة .
ابتسمت آستر بشكل مشرق .
“السيد كاليد شخص رائع ، لذا أنا متأكدة من أنكَ تفهم مدى سخافة الأمر .”
كانت هذه هي المرة الأولى التي تبتسم فيها بعد لقاء كاليد ، لذا وضع كاليد الأمر جانبًا لبعض الوقت و ظل ينظر لآستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد سيباستيان يده اليمنى و قال لآستر :
“ألن تذهب ؟”
“الأمر متروك للسيد كاليد لاتخاذ القرار ، لكن من الغريب أنه يكون دمي .”
“هاه؟ آه . آه ، يجب علىّ الذهاب .”
“الأمر متروك للسيد كاليد لاتخاذ القرار ، لكن من الغريب أنه يكون دمي .”
قفز كاليد محرجًا و حاول الرحيل لكنه نظر للخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن ماذا تتحدث ؟ لماذا تعود آستر للمعبد ؟”
“أليست هذه المرة الأخيرة ؟ ألن نلتقي مرة أخرى ؟”
“………..”
“إن كان السيد كاليد على الطرق الصحيح ، يمكننا ذلك .”
–يتبع ….
“حسنًا .”
قفز كاليد محرجًا و حاول الرحيل لكنه نظر للخلف .
بعد كلمات آستر قرر كاليد بوضوح الطريق الذي سوف يمشي فيه .
كان كاليد الذي يتمتع بإيمان قوي وولاء للمعبد ، مترددًا في اتخاذ القرار .
بدلاً ظن وضع دمه أو دم حيوان في الزجاجة ، و يهرب من هذه المهمة الكبيرة .
اتسعت عيون آستر و هي تستمع له بهدوء ، لم يكن تعرف أن كاليد سوف يكشف عن سبب مجيئه لهنا بسهولة .
***
–يتبع ….
سقطت آستر على الطاولة بعد مقابلة كاليد .
ومع ذلك من أجل مواجهة راڤيان في المستقبل ، كان عليها أن تصبح أقوى بكثير لذا اتخذت قرارها .
“لايزال الطريق طويلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أتدرب في المعبد لفترة طويلة . لا يوجد إستخدام للدم في تعاليم الحاكم أسبيتوس . علاوة على ذلك ، أنا الآن لست مرشحة .”
لقد كانت تتمنى التعامل معه بسهولة لكن لقد كان الأمر صعبًا ، ربما بسبب ذكريات حياتها القديمة .
عندما أخبرته أن عليه الكذب على القديسة ، بدى كاليد مرتبكًا للغاية .
ومع ذلك من أجل مواجهة راڤيان في المستقبل ، كان عليها أن تصبح أقوى بكثير لذا اتخذت قرارها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها ببطء تجاه كاليد الذي كان مرتبكًا .
‘ماذا كان مضمون الوحي .’
“ماذا يعني هذا ؟”
إن كانت راڤيان قد لاحظتها ، هذا يعني أن الوحي قد هبط بالفعل ، لذا كانت فضولية عن مضمونه .
‘أنا لا أثق به ، لكنني شعرت أنه كان يرتجف بمجرد النظر إلى ما كان مخلصًا له .’
اقترب چودي و سيباستيان من آستر التي كانت منهكة .
جلس كاليد بالقرب من آستر يراقب عيونها .
“هل واجهتِ وقتًا عصيبًا .”
“ها ….. أنا مازلت لا أعرف ما هو الأمر ، ألا يمكنكِ فقط مشاركة القليل من دمكِ ؟”
“لا الأمر ليس كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في النهاية ، سادت مشاعره لآستر فوق شكوكه . لم يمضِ الكثير من الوقت منذ أن أصبحت راڤيان القديسة ، لذا فكر انه لا بأس.
سرعان ما فتح چودي قطعة شوكولا ووضعها في فمها حتى تبتهج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقوما حتى بتحيته بطريقة عادية لذا ابتسم لهما بشكل مكلف .
آستر التي كانت مستلقية على الطاولة استعادت رشدها و شعرت بالتحسن بعدما تناولت شيء حلو .
أعرب سيباستيان ، الذي جاء لرؤية آستر ، عن حزنه.
“لقد رأيته بالقرب من البئر صحيح ؟ أنه من المعبد ؟”
على الرغم من استعداده ، لم يكن من السهل التحدث ، لذا تردد كاليد و شرب العصير .
“هذا صحيح .”
“لا الأمر ليس كذلك .”
“لماذا هو هنا مرة أخرى ، هل أنتِ متأكدة من أنه ليس هنا ليأخذكِ مرة أخرى للمعبد ؟”
سرعان ما فتح چودي قطعة شوكولا ووضعها في فمها حتى تبتهج .
كان چودي الذي كان يعرف ان آستر قديسة قلقًا ، لا يعجبها أن يحوم حولها ناس من المعبد .
أعرب سيباستيان ، الذي جاء لرؤية آستر ، عن حزنه.
“عن ماذا تتحدث ؟ لماذا تعود آستر للمعبد ؟”
“من فضلكَ اعتني جيدًا بالقديسة في المستقبل و راقبها .”
ركض سيباستيان بشكل جامح على الرغم من أنه لا يعرف التفاصيل .
كان چودي الذي كان يعرف ان آستر قديسة قلقًا ، لا يعجبها أن يحوم حولها ناس من المعبد .
كان السبب في أنه غير قادر على رؤيتها كثيرًا ، إن ذهبت للمعبد لن يستطيع رؤيتها أبدًا .
“هل مازلت سـتطيع الأمر؟ هل لأنه أمر من القديسة ؟”
“لن يحدث هذا أبدًا . آستر ، إن حاول المعبد أن يأخذكِ سوف أساعدكِ .”
ابتسمت آستر بشكل مشرق .
“حقًا ؟”
“ها ….. أنا مازلت لا أعرف ما هو الأمر ، ألا يمكنكِ فقط مشاركة القليل من دمكِ ؟”
مد سيباستيان يده اليمنى و قال لآستر :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يرغب في إمساك يدها مرة أخرى و حاول تمزيق شعره لكنه توقف .
“نعم ، سأساعدكِ في أي وقت . يمكنني استخدام سلطة أبي و أمي .”
“لا الأمر ليس كذلك .”
لقد كانت عائلة سيباستيان ، لقد كانت مطمئنة لوجود إحدى العائلات الأربع الرئيسية بجانبها .
“السيد كاليد فارس مقدس يخدم القديسة . أعتقد أنه يجب أن تقودها للطريق الصحيح .”
من الواضع أنه سيكون ضروريًا إن اضطرت لمحاربة راڤيان في المستقبل .
“…..إنه أمر غير طبيعي .”
“إذًا هذا وعد .”
–يتبع ….
ابتسمت آستر و أمسكت بخنصر سيباستيان بخنصرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهه أصبح أحمد عندما قابل عينيها الورديتين .
“واو ، لقد أمسكت يدها ….”
“لا يمكن هذا .”
“من أين لكَ هذا ؟ إنه فقط الإصبع الصغير .”
‘ماذا كان مضمون الوحي .’
أزعج چودي سيباستيان الذي كان سعيدًا لأنه بالكاد أمسك خنصرها .
“لكنها أمر من القديسة ، لذا لا أعرف ماذا أفعل .”
على الرغم من أن سيباستيان أثار ضجة ، قامت آستر ، التي لم تكن مهتمة بشكل خاص ، من مقعدها دون أن تدرك ذلك.
شعر كاليد بالحرج وبدأ في إخبارها عن سبب وجوده في الدوقية الكبرى .
“سأدخل الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان يرغب في إمساك يدها مرة أخرى و حاول تمزيق شعره لكنه توقف .
“هل أنتِ ذاهبة بالفعل ؟”
بدلاً من أن يزداد الأمر سوءًا طوال الوقت ، كانت تتغلب على الصدمة شيئًا فـشيئًا بينما تعيش حياة جديدة .
أعرب سيباستيان ، الذي جاء لرؤية آستر ، عن حزنه.
كان صوت آستر لايزال جافًا و منخفض النبرة .
“نعم ، سأحصل على قسط من الراحة في غرفتي . إلعب مع چودي أوبا .”
“لايزال الطريق طويلاً .”
دخلت آستر بدون ترك ثغرات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلاً .”
عندما كان يرغب في إمساك يدها مرة أخرى و حاول تمزيق شعره لكنه توقف .
“شكرًا لكِ .”
“هاه ؟ هل كان هذا مزهرًا من قبل ؟”
“شكرًا لكِ على السماح لي بالدخول . لم يكن يجب أن أراكِ بتلكَ الطريقة ولقد كان يجب أن أعود ، أنا سعيد .”
“لا أعتقد ذلك ، لقد ازهرت الزهور في لحظة .”
“شكرًا لكِ على السماح لي بالدخول . لم يكن يجب أن أراكِ بتلكَ الطريقة ولقد كان يجب أن أعود ، أنا سعيد .”
فقط بالقرب من الحديقة حيث كانت تجلس آستر أزهرت هناك الأزهار بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأدخل الآن .”
–يتبع ….
“لماذا تخبرني بذلك ؟”
“لن يحدث هذا أبدًا . آستر ، إن حاول المعبد أن يأخذكِ سوف أساعدكِ .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات