القاتل المبتز
الفصل 180: القاتل المبتز
كانت الشرطة قد حزمت أمتعتها وغادرت المستشفى في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن لدينا سبب للبقاء أيضًا.
قبل مغادرتنا الجناح ، طلبت من ضباط الشرطة تعقب بعض أدلة القضية. أولاً ، أردت أن أرى سجلات هاتف السيدة الغنية. كنت بحاجة إلى معرفة من كانت على اتصال بها مؤخرًا. ثانيًا ، كنت بحاجة لرؤية أنشطة حسابها المصرفي. أخيرًا ، نظرًا لأنها كانت رئيسة شركة أدوية ، فقد أردت الاطلاع على قائمة الأدوية التي طورتها شركتها مؤخرًا.
غادرت المرأة العجوز بعد ذلك بوقت قصير. ثم صاح دالي ، “هذه القضية كانت سهلة ، أليس كذلك؟ بالكاد مر يومًا ، لكننا اكتشفنا بالفعل كيف يبدو المشتبه به! ”
ثم نزلنا أنا ودالي وشياوتاو إلى ساحة انتظار السيارات. أحضرت مظلة التشريح معي أيضًا. عندما وصلنا إلى هناك ، وقف دالي تحت كاميرا مراقبة وأعلن ، “يا صاح ، لقد قمت باكتشاف كبير! طول القاتل 1.8 متر! ”
“لأن الكاميرا تبعد 1.8 متر عن الأرض؟” انا ضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت المرأة العجوز مشغولة بتناول الوعاء الثالث من المعكرونة ، وصل شياوتشو أخيرًا في سيارة شرطة.
“آه!” أومأ دالي بحماس. “كما ترى ، مهاراتك المنطقية قد أهدرت كفاءتي!”
قالت شياوتاو: “لنأخذ قسطًا من الراحة الآن”. ”يوجد مقهى بالجوار. لم يكن لدي قطرة ماء لأشربها طوال فترة الظهيرة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جادلتُ ، مشيرًا إلى الكاميرا ، “أنت مخطئ ،”. “لست بحاجة إلى أن تكون بطول الكاميرا للوصول إليها. أود أن أقول أن المشتبه به يمكن أن يتراوح ارتفاعه بين 1.75 و 1.8 متر “.
جادلتُ ، مشيرًا إلى الكاميرا ، “أنت مخطئ ،”. “لست بحاجة إلى أن تكون بطول الكاميرا للوصول إليها. أود أن أقول أن المشتبه به يمكن أن يتراوح ارتفاعه بين 1.75 و 1.8 متر “.
شرحت: “في حين أن الأشخاص الذين أصيبوا بسكتة دماغية قد يصابون بعرج ، ليس كلهم مصابين بالضرورة بسكتة دماغية. في الوقت الحالي ، هناك دليل على أن المشتبه به يعاني من عرقلة ، لكن لا يمكننا التوصل إلى أي استنتاجات حول سبب ذلك حتى الآن “.
الفصل 180: القاتل المبتز
كانت السماء صافية في ذلك اليوم ، لذلك فتحت مظلة تشريح الجثة وفحصت المنطقة الواقعة أسفل الكاميرا. لقد وجدت مجموعة واضحة من آثار الأقدام هناك ، واستناداً إلى طول القدمين ، استنتجت أن ارتفاع المشتبه به يبلغ حوالي 1.7 و 1.75 مترًا.
“هل تتذكرين كيف كان شكل الرجل؟” سألت شياوتاو. “هل ستأتي إلى مركز الشرطة معنا وتساعدنا في رسم صورة له؟”
بصرف النظر عن ذلك ، لاحظت تفاصيل أخرى مثيرة للفضول. بدت بصمة قدم واحدة أعمق وأثقل من الأخرى. استنتجت أن “ساق المشتبه فيه اليسرى مرتخية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا تقول أن المشتبه به أصيب بجلطة دماغية هذه المرة؟” سأل دالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم ذلك ،” لوح شياوتاو بيدها. “سنتحدث عن ذلك لاحقًا.”
أظهرت شياوتاو للعجوز صورة السيدة الغنية وسألت عما إذا كانت المرأة في السيارة تبدو هكذا.
شرحت: “في حين أن الأشخاص الذين أصيبوا بسكتة دماغية قد يصابون بعرج ، ليس كلهم مصابين بالضرورة بسكتة دماغية. في الوقت الحالي ، هناك دليل على أن المشتبه به يعاني من عرقلة ، لكن لا يمكننا التوصل إلى أي استنتاجات حول سبب ذلك حتى الآن “.
أظهرت شياوتاو للعجوز صورة السيدة الغنية وسألت عما إذا كانت المرأة في السيارة تبدو هكذا.
التقطت شياوتاو صورًا لآثار الأقدام بالكاميرا التي أحضرتها. عندما وصل فريق الطب الشرعي في وقت لاحق ، كانوا يصنعون قالبًا من المطبوعات ويحتفظون بها كدليل.
عدت لتفقد آثار الأقدام على الأرض بمظلة التشريح. مما قادني إلى مكان قريب. قامت شياوتاو بفحص مسارات الإطارات هناك وقال ، “إنها سيارة دفع رباعي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتصلت شياوتاو بـ شياوتشو على الفور.
فحصت مواضع الكاميرات الثلاث ووجدت أنه لا توجد مناطق متداخلة بينها ، لذلك بالتأكيد لم يتم التقاط المشتبه به بالكاميرا بعد كل شيء.
عدت لتفقد آثار الأقدام على الأرض بمظلة التشريح. مما قادني إلى مكان قريب. قامت شياوتاو بفحص مسارات الإطارات هناك وقال ، “إنها سيارة دفع رباعي.”
“ربما رأى ذلك المتسول القاتل!” صرخت. “دعنا نذهب ونسألها!”
تنهدت قائلا “هذا لا يضيق بحثنا على الإطلاق ، “.
“أجل ،” أومأت العجوز. “إنها بالتأكيد هي!”
أجابت شياوتاو: “دعونا نسأل الموظف في كشك تذاكر وقوف السيارات على أي حال”.
“لكن لماذا تقتل السكرتير؟” تساءلت شياوتاو.
وجدنا الموظف المسؤول، لكننا لم نحصل على الكثير من المعلومات منه. كان قد رأى ما يصل إلى مائة سيارة بحلول ذلك الوقت من اليوم ، لذلك غادرنا دون أي أدلة أخرى.
عرضت عليها شياوتاو شارة الشرطة الخاصة بها ، والتي لوحت لها العجوز على الفور بيدها وأجابت ، “لم أر شيئًا!”
قلت: “مما رأيناه حتى الآن ، كلتا الحالتين مرتبطتان بشكل واضح بالسيدة الغنية. أعتقد أن العقل المدبر وراء هذه القضية له علاقة عميقة بها. من المحتمل أن يكون لديهم بعض المعلومات المدمرة عنها والتي أجبرتها على ارتكاب جريمة قتل “.
كانت الشرطة قد حزمت أمتعتها وغادرت المستشفى في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن لدينا سبب للبقاء أيضًا.
قالت شياوتاو: “لنأخذ قسطًا من الراحة الآن”. ”يوجد مقهى بالجوار. لم يكن لدي قطرة ماء لأشربها طوال فترة الظهيرة! ”
دخلنا المقهى وجلسنا على طاولة بجانب النافذة. بعد أن طلبت ثلاثة فناجين من القهوة ، سألتني شياوتاو ، “هل لديك أي نظريات حول هذه الحالة حتى الآن ، سونغ يانغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ،” تمتمت ، “حدثت أشياء كثيرة بهذه السرعة. في نصف يوم ، وقعت جريمتي قتل. ليس لدي أي فكرة عما يحدث بعد الآن “.
قالت شياوتاو: “لنأخذ قسطًا من الراحة الآن”. ”يوجد مقهى بالجوار. لم يكن لدي قطرة ماء لأشربها طوال فترة الظهيرة! ”
“لأن الكاميرا تبعد 1.8 متر عن الأرض؟” انا ضحكت.
“لماذا لا تقوم بعرض بعض الأفكار وسنفكر سويا؟” اقترحت.
عرضت عليها شياوتاو شارة الشرطة الخاصة بها ، والتي لوحت لها العجوز على الفور بيدها وأجابت ، “لم أر شيئًا!”
فكرت في الأمر لبضع ثوان وبدأت في عرض تحليلي للقضية.
كان من المعتاد أن يكون المتسولون سريين ، خاصة تجاه ضباط الشرطة. ثم سلمها شياوتاو مائة يوان وسألها مرة أخرى ، “هل تتذكرين أي شيء الآن؟”
قلت: “مما رأيناه حتى الآن ، كلتا الحالتين مرتبطتان بشكل واضح بالسيدة الغنية. أعتقد أن العقل المدبر وراء هذه القضية له علاقة عميقة بها. من المحتمل أن يكون لديهم بعض المعلومات المدمرة عنها والتي أجبرتها على ارتكاب جريمة قتل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سونغ يانغ على حق” ، وافقته شياوتاو. “هناك العديد من الحالات الباردة حيث لدينا مخطط المشتبه بهم وبصمات الأصابع وحتى الحمض النووي الخاص بهم ، ومع ذلك فهي لا تزال دون حل. القبض على المجرمين ليس دائمًا أمرًا مباشرًا. في بعض الأحيان ، عندما يكون الحظ ضدنا ، تظل القضية يكتنفها الغموض بغض النظر عن عدد الأدلة التي نكتشفها … “
“لكن لماذا تقتل السكرتير؟” تساءلت شياوتاو.
ذهلت المرأة العجوز. ووضعت عيدان تناول الطعام وحاولت الهرب ، لكن شياوتاو أكدت لها ، “استرخي ، إنه هنا فقط ليقدم لنا شيئًا.”
أجبتها: “لا أعتقد أن من قتلته يهم على الإطلاق”. إذا أراد العقل المدبر للسكرتير أن يموت ، فلديهم الكثير من الفرص لقتله منذ زمن طويل. أعتقد أنهم أرادوا فقط إجبار السيدة الغنية في الزاوية وجعلها تفعل شيئًا لإثبات طاعتها لهم. شيء من شأنه أن يمنعها من العودة إلى الوراء. أعتقد أن خطوتها التالية هي ما يجب أن نقلق بشأنه حقًا “.
تنهدت شياوتاو “أوه ، يا إلهي”. “لقد أنفقت للتو مائتي يوان مقابل بضع كلمات!”
“لكن ليس لدينا دليل واحد عما ستفعله بعد ذلك!” تذمرت شياوتاو.
“ربما رأى ذلك المتسول القاتل!” صرخت. “دعنا نذهب ونسألها!”
أظهرت شياوتاو للعجوز صورة السيدة الغنية وسألت عما إذا كانت المرأة في السيارة تبدو هكذا.
في ذلك الوقت ، لفتت انتباهي امرأة عجوز بشعر رمادي على الطريق. كانت تحمل كيساً من الخيش وملابسها ممزقة. مسحت نوافذ سيارة بخرقة متسخة ثم مدت يديها للتسول للحصول على بعض المال. أدركت فجأة أن المتسولين أمثالها يقيمون عادة في مكان واحد لفترة طويلة من الزمن.
ذهلت المرأة العجوز. ووضعت عيدان تناول الطعام وحاولت الهرب ، لكن شياوتاو أكدت لها ، “استرخي ، إنه هنا فقط ليقدم لنا شيئًا.”
“ربما رأى ذلك المتسول القاتل!” صرخت. “دعنا نذهب ونسألها!”
هرعنا خارج المقهى واقتربنا من المتسولة العجوز.
قلت: “يجب أن تجعل شياوتشو يقوم بتثبيت برنامج رسم على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به ومقابلتها هنا”.
سلمتها شياوتاو مائة يوان أخرى وقالت بقوة، “ماذا عن الآن؟”
“هل رأيت سيارة دفع رباعي تخرج من المستشفى قبل ساعة؟” سألته شياوتاو. “يجب أن يكون هناك رجل طويل وامرأة سمينة ترتدي رداء المستشفى بالداخل.”
“أجل ،” أومأت العجوز. “إنها بالتأكيد هي!”
أجابت شياوتاو: “دعونا نسأل الموظف في كشك تذاكر وقوف السيارات على أي حال”.
“من يريد ان يعلم؟” أجابت العجوز باقتضاب.
ذهلت المرأة العجوز. ووضعت عيدان تناول الطعام وحاولت الهرب ، لكن شياوتاو أكدت لها ، “استرخي ، إنه هنا فقط ليقدم لنا شيئًا.”
عرضت عليها شياوتاو شارة الشرطة الخاصة بها ، والتي لوحت لها العجوز على الفور بيدها وأجابت ، “لم أر شيئًا!”
ثم نزلنا أنا ودالي وشياوتاو إلى ساحة انتظار السيارات. أحضرت مظلة التشريح معي أيضًا. عندما وصلنا إلى هناك ، وقف دالي تحت كاميرا مراقبة وأعلن ، “يا صاح ، لقد قمت باكتشاف كبير! طول القاتل 1.8 متر! ”
كان من المعتاد أن يكون المتسولون سريين ، خاصة تجاه ضباط الشرطة. ثم سلمها شياوتاو مائة يوان وسألها مرة أخرى ، “هل تتذكرين أي شيء الآن؟”
عرضت عليها شياوتاو شارة الشرطة الخاصة بها ، والتي لوحت لها العجوز على الفور بيدها وأجابت ، “لم أر شيئًا!”
قبل مغادرتنا الجناح ، طلبت من ضباط الشرطة تعقب بعض أدلة القضية. أولاً ، أردت أن أرى سجلات هاتف السيدة الغنية. كنت بحاجة إلى معرفة من كانت على اتصال بها مؤخرًا. ثانيًا ، كنت بحاجة لرؤية أنشطة حسابها المصرفي. أخيرًا ، نظرًا لأنها كانت رئيسة شركة أدوية ، فقد أردت الاطلاع على قائمة الأدوية التي طورتها شركتها مؤخرًا.
حواجب المرأة العجوز مرفوعة. ثم نقرت على رأسها بأصابعها وصاحبت ، “بدأت أتذكر شيئًا ما … لكن كل شيء ضبابي جدًا …”
ثم نزلنا أنا ودالي وشياوتاو إلى ساحة انتظار السيارات. أحضرت مظلة التشريح معي أيضًا. عندما وصلنا إلى هناك ، وقف دالي تحت كاميرا مراقبة وأعلن ، “يا صاح ، لقد قمت باكتشاف كبير! طول القاتل 1.8 متر! ”
سلمتها شياوتاو مائة يوان أخرى وقالت بقوة، “ماذا عن الآن؟”
عرضت عليها شياوتاو شارة الشرطة الخاصة بها ، والتي لوحت لها العجوز على الفور بيدها وأجابت ، “لم أر شيئًا!”
قبل مغادرتنا الجناح ، طلبت من ضباط الشرطة تعقب بعض أدلة القضية. أولاً ، أردت أن أرى سجلات هاتف السيدة الغنية. كنت بحاجة إلى معرفة من كانت على اتصال بها مؤخرًا. ثانيًا ، كنت بحاجة لرؤية أنشطة حسابها المصرفي. أخيرًا ، نظرًا لأنها كانت رئيسة شركة أدوية ، فقد أردت الاطلاع على قائمة الأدوية التي طورتها شركتها مؤخرًا.
“أه نعم!” صاحت العجوز. “لقد رأيت رجلاً كهذا اليوم. كان لديه عبوس على وجهه واستمر في إبعادي عندما اقتربت منه. كانت هناك امرأة في مقعده الخلفي أيضًا “.
أظهرت شياوتاو للعجوز صورة السيدة الغنية وسألت عما إذا كانت المرأة في السيارة تبدو هكذا.
“أوه ، لا ، لا ، لا!” رفضت المتسولة العجوز بشدة. “لا أتذكر أي شيء على الإطلاق! أنا مجرد امرأة عجوز مرتبكة! ”
أجابت شياوتاو: “دعونا نسأل الموظف في كشك تذاكر وقوف السيارات على أي حال”.
“أجل ،” أومأت العجوز. “إنها بالتأكيد هي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرعنا خارج المقهى واقتربنا من المتسولة العجوز.
“هل تتذكرين كيف كان شكل الرجل؟” سألت شياوتاو. “هل ستأتي إلى مركز الشرطة معنا وتساعدنا في رسم صورة له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أه نعم!” صاحت العجوز. “لقد رأيت رجلاً كهذا اليوم. كان لديه عبوس على وجهه واستمر في إبعادي عندما اقتربت منه. كانت هناك امرأة في مقعده الخلفي أيضًا “.
“أوه ، لا ، لا ، لا!” رفضت المتسولة العجوز بشدة. “لا أتذكر أي شيء على الإطلاق! أنا مجرد امرأة عجوز مرتبكة! ”
بصرف النظر عن ذلك ، لاحظت تفاصيل أخرى مثيرة للفضول. بدت بصمة قدم واحدة أعمق وأثقل من الأخرى. استنتجت أن “ساق المشتبه فيه اليسرى مرتخية”.
ثم حاولت الابتعاد عنا على الفور. كان المتسولون عمومًا مترددين جدًا في الذهاب إلى أي مكان بالقرب من مركز الشرطة ، لذلك لم يكن رد فعلها مفاجئًا. سحبتها جانباً وقلت لها ، “لابد أنك كنت تشعر بالبرد والجوع وأنت تقف في الخارج طوال اليوم. لماذا لا تأتي معنا لتناول وعاء من المعكرونة؟ ”
الفصل 180: القاتل المبتز
لقد كان عرضًا لم تستطع رفضه. طلبت من دالي اصطحابها إلى كشك لانتشو قريب وطلب طبق من نودلز لحم البقر. حاول التنصل من المهمة في البداية ، مدعيا أنه سيكون محرجا للغاية بالنسبة له أن ينظر إليه وهو مع متسول. حدقت به حتى رضخ أخيرًا.
لقد كان عرضًا لم تستطع رفضه. طلبت من دالي اصطحابها إلى كشك لانتشو قريب وطلب طبق من نودلز لحم البقر. حاول التنصل من المهمة في البداية ، مدعيا أنه سيكون محرجا للغاية بالنسبة له أن ينظر إليه وهو مع متسول. حدقت به حتى رضخ أخيرًا.
“لماذا لا تقول أن المشتبه به أصيب بجلطة دماغية هذه المرة؟” سأل دالي.
تنهدت شياوتاو “أوه ، يا إلهي”. “لقد أنفقت للتو مائتي يوان مقابل بضع كلمات!”
“حسنًا ،” تمتمت ، “حدثت أشياء كثيرة بهذه السرعة. في نصف يوم ، وقعت جريمتي قتل. ليس لدي أي فكرة عما يحدث بعد الآن “.
قلت: “يجب أن تجعل شياوتشو يقوم بتثبيت برنامج رسم على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به ومقابلتها هنا”.
“أوه ، لا ، لا ، لا!” رفضت المتسولة العجوز بشدة. “لا أتذكر أي شيء على الإطلاق! أنا مجرد امرأة عجوز مرتبكة! ”
شرحت: “في حين أن الأشخاص الذين أصيبوا بسكتة دماغية قد يصابون بعرج ، ليس كلهم مصابين بالضرورة بسكتة دماغية. في الوقت الحالي ، هناك دليل على أن المشتبه به يعاني من عرقلة ، لكن لا يمكننا التوصل إلى أي استنتاجات حول سبب ذلك حتى الآن “.
“يالها من فكرة رائعة!” صفقت شياوتاو يديها في الإثارة.
كان من المعتاد أن يكون المتسولون سريين ، خاصة تجاه ضباط الشرطة. ثم سلمها شياوتاو مائة يوان وسألها مرة أخرى ، “هل تتذكرين أي شيء الآن؟”
اتصلت شياوتاو بـ شياوتشو على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حاولت الابتعاد عنا على الفور. كان المتسولون عمومًا مترددين جدًا في الذهاب إلى أي مكان بالقرب من مركز الشرطة ، لذلك لم يكن رد فعلها مفاجئًا. سحبتها جانباً وقلت لها ، “لابد أنك كنت تشعر بالبرد والجوع وأنت تقف في الخارج طوال اليوم. لماذا لا تأتي معنا لتناول وعاء من المعكرونة؟ ”
سيستغرق الأمر بعض الوقت للوصول إلى هنا من المركز ، لذلك ذهبنا إلى كشك المعكرونة وانضممنا إلى دالي والمرأة العجوز. لا بد أنها كانت تتضور جوعاً ، لأنه بحلول الوقت الذي وصلنا فيه كانت قد التهمت بالفعل وعاءً كاملاً من المعكرونة. طلبنا لها وعاءًا آخر على عجل حتى نتمكن من التأكد من أنها لم تغادر قبل وصول شياوتشو إلى هنا.
من أجل تشتيت انتباهها ، تجاذبنا أطراف الحديث معها وسألناها عن حياتها. أخبرتنا أن منزلها القديم ومحاصيلها غمرت المياه ، وقتل ابنها وزوجة ابنها في الفيضان. ثم أصيب زوجها بمرض عضال بعد ذلك بوقت قصير ، لذا فقدته هي أيضًا. عادة ما يبالغ المتسولون في مصاعبهم ، لذلك علمت أنني يجب أن آخذ كلماتها بحذر. كان من المرجح أن يكون المتسولون في الشارع مرتبطين سرًا بعصابات العالم السفلي والمنظمات السوداء.
قبل مغادرتنا الجناح ، طلبت من ضباط الشرطة تعقب بعض أدلة القضية. أولاً ، أردت أن أرى سجلات هاتف السيدة الغنية. كنت بحاجة إلى معرفة من كانت على اتصال بها مؤخرًا. ثانيًا ، كنت بحاجة لرؤية أنشطة حسابها المصرفي. أخيرًا ، نظرًا لأنها كانت رئيسة شركة أدوية ، فقد أردت الاطلاع على قائمة الأدوية التي طورتها شركتها مؤخرًا.
عندما كانت المرأة العجوز مشغولة بتناول الوعاء الثالث من المعكرونة ، وصل شياوتشو أخيرًا في سيارة شرطة.
ذهلت المرأة العجوز. ووضعت عيدان تناول الطعام وحاولت الهرب ، لكن شياوتاو أكدت لها ، “استرخي ، إنه هنا فقط ليقدم لنا شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تقوم بعرض بعض الأفكار وسنفكر سويا؟” اقترحت.
قالت شياوتاو: “لنأخذ قسطًا من الراحة الآن”. ”يوجد مقهى بالجوار. لم يكن لدي قطرة ماء لأشربها طوال فترة الظهيرة! ”
جلست المرأة العجوز مترددة. جاء شياوتشو إلينا ومعه كمبيوتر محمول في يده وزقزق ، “هوانغ جي ! لقد حصلت للتو على نتائج الاختبارات المعملية! ”
“يالها من فكرة رائعة!” صفقت شياوتاو يديها في الإثارة.
“لا يهم ذلك ،” لوح شياوتاو بيدها. “سنتحدث عن ذلك لاحقًا.”
غادرت المرأة العجوز بعد ذلك بوقت قصير. ثم صاح دالي ، “هذه القضية كانت سهلة ، أليس كذلك؟ بالكاد مر يومًا ، لكننا اكتشفنا بالفعل كيف يبدو المشتبه به! ”
ثم فتحت الكمبيوتر المحمول وقالت للمرأة العجوز بصوت مقنع ، “لماذا لا نلعب لعبة صغيرة؟ دعونا نرى ، أي أنف يبدو أكثر مثل ذلك الذي يمتلكه الرجل في السيارة؟ ”
ثم نزلنا أنا ودالي وشياوتاو إلى ساحة انتظار السيارات. أحضرت مظلة التشريح معي أيضًا. عندما وصلنا إلى هناك ، وقف دالي تحت كاميرا مراقبة وأعلن ، “يا صاح ، لقد قمت باكتشاف كبير! طول القاتل 1.8 متر! ”
أجبتها: “لا أعتقد أن من قتلته يهم على الإطلاق”. إذا أراد العقل المدبر للسكرتير أن يموت ، فلديهم الكثير من الفرص لقتله منذ زمن طويل. أعتقد أنهم أرادوا فقط إجبار السيدة الغنية في الزاوية وجعلها تفعل شيئًا لإثبات طاعتها لهم. شيء من شأنه أن يمنعها من العودة إلى الوراء. أعتقد أن خطوتها التالية هي ما يجب أن نقلق بشأنه حقًا “.
ثم مضت المرأة العجوز في تحديد ملامح الرجل حتى توفرت بيانات كافية لبرنامج البورتريه لإنتاج رسم كامل للوجه. نظرت إلى الرسم وأكدت أنه يشبه الرجل الذي رأته سابقًا.
ثم نزلنا أنا ودالي وشياوتاو إلى ساحة انتظار السيارات. أحضرت مظلة التشريح معي أيضًا. عندما وصلنا إلى هناك ، وقف دالي تحت كاميرا مراقبة وأعلن ، “يا صاح ، لقد قمت باكتشاف كبير! طول القاتل 1.8 متر! ”
غادرت المرأة العجوز بعد ذلك بوقت قصير. ثم صاح دالي ، “هذه القضية كانت سهلة ، أليس كذلك؟ بالكاد مر يومًا ، لكننا اكتشفنا بالفعل كيف يبدو المشتبه به! ”
أجبتها: “لا أعتقد أن من قتلته يهم على الإطلاق”. إذا أراد العقل المدبر للسكرتير أن يموت ، فلديهم الكثير من الفرص لقتله منذ زمن طويل. أعتقد أنهم أرادوا فقط إجبار السيدة الغنية في الزاوية وجعلها تفعل شيئًا لإثبات طاعتها لهم. شيء من شأنه أن يمنعها من العودة إلى الوراء. أعتقد أن خطوتها التالية هي ما يجب أن نقلق بشأنه حقًا “.
لم أكن متفائلاً للغاية. “لا يمكننا فعل الكثير بالوجه فقط. في أحسن الأحوال ، يمكن أن يساعدنا هذا في الحصول على مذكرة توقيف “.
سلمتها شياوتاو مائة يوان أخرى وقالت بقوة، “ماذا عن الآن؟”
“سونغ يانغ على حق” ، وافقته شياوتاو. “هناك العديد من الحالات الباردة حيث لدينا مخطط المشتبه بهم وبصمات الأصابع وحتى الحمض النووي الخاص بهم ، ومع ذلك فهي لا تزال دون حل. القبض على المجرمين ليس دائمًا أمرًا مباشرًا. في بعض الأحيان ، عندما يكون الحظ ضدنا ، تظل القضية يكتنفها الغموض بغض النظر عن عدد الأدلة التي نكتشفها … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات