تفاهات
الفصل 217: تفاهات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف أصدقاؤه أنه عاد من تسانغتشو إلى لينشان ، لذلك لم يتصل به أحد.
(يبدو أن العنوان ليس له علاقة بمحتوى الفصل….المؤبف يضع عناوينه بشكل عشوائي على ما يبدو)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غضون لحظة ، عادت والدة وانغ ياو مع وعاء كبير من المعكرونة ودخلت غرفة المعيشة.
في هذه اللحظة ، في غرفة الدراسة على بعد أميال عديدة ، حدقت فتاة ساحرة في السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هنا ، كل”.
“ما الذي انشغل به تيان مؤخرًا؟” (تيان يوانتو)
“شكرا أمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حقًا للأفضل؟”
قرر أنه اليوم لن يذهب إلى أي مكان. كان سيبقى فقط على قمة التل في سلام وهدوء.
لقد كان وعاءًا بسيطًا من المعكرونة ، مطبوخًا بدون أي مكونات خاصة ، لكن وانغ ياو وجده لذيذا. وهكذا تم الانتهاء من وعاء كبير من المعكرونة بهذه الطريقة.
لم تكن تونغ وي تريد الخروج من البلاد بشكل سيء. لم تكن مشاعرها بهذه القوة في الواقع. ومع ذلك ، عندما فكرت في علاقتها مع وانغ ياو ، لسبب ما ، شعرت أن هناك نوعًا من الحاجز بين الاثنين لا يمكنها تجاوزه.
“ربما هو فقط ذاهب في نزهة؟”
“كيف سار علاج المريض؟” سألت تشانغ شيوينغ بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ذهب إلى تسانغتشو وسيعود قريبًا.”
“أنت لم تأكل ، أليس كذلك؟”
” على مايرام” أجاب وانغ ياو ، وهو يشرب كوبًا من الماء ، “كان هناك بعض التحسن”.
“هل ستعود إلى التل الليلة؟”
“الوقت بالفعل متأخر؛ هل ستذهب إلى التل في مثل هذا الوقت؟ ” سأل وانغ فينغمينغ مرة أخرى.
وقف الجبل هناك بهدوء ، واهتزت الأشجار مع النسيم.
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قضاء بعض الوقت مع والديه وتقديم تدليك لهما لتحفيز تدفق الدم ، غادر وانغ ياو إلى تل نانشان. كان الوقت حوالي الثامنة مساءً.
كانت نهاية شهر مايو ، وكانت حرارة الجو بدأت في الارتفاع. استمتع سكان القرية بالتجول في الهواء الطلق بعد الوجبات ،والدردشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفرف النسر الجاثم على شجرة مجاورة بجناحيه وناداهم.
توجه وانغ ياو إلى الطرف الجنوبي من القرية. لم يتعرف على الكثير من الناس في القرية ولم يكن لديه الكثير من التفاعلات المتكررة معهم. ومع ذلك ، كان يرحب بكل من يعرفه. على أي حال ، كان هؤلاء الناس شيوخه.
رن الهاتف على الطاولة. التقطه ورأى أنها زوجته.
كان الليل هادئا.
“اذاهب إلى التل ، ياو؟” سأل وانغ فينغمينغ.
“مرحبا ، العم فينغمينغ.”
هذا الشاب رائع للغاية. ليس لديكم اي فكرة يا رفاق.
“الوقت بالفعل متأخر؛ هل ستذهب إلى التل في مثل هذا الوقت؟ ” سأل وانغ فينغمينغ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اجل ، لقد اعتدت على ذلك.”
ثم واصل وانغ ياو طريقه إلى تل نانشان.
و مثلما قال المثل ، سماع سطر واحد من حكم الملك مثل عشر سنوات من قراءة الكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس هذا وانغ ياو؟ كم الوقت الان؟ لماذا يذهب إلى التل؟ ”
وتحت ضوء المصباح ، على الطاولة ، جلس وانغ ياو يكتب تجاربه من رحلته إلى تسانغتشو.
في الواقع ، سمع الكثير من الناس عن وانغ ياو. ربما كان هذا لأنه حاول الانتحار ذات مرة بالغرق في النهر ، أو لأنه اشترى أغلى سيارة في القرية. أو ربما كان السبب هو أن الأغنياء كانوا يأتون دائمًا إلى القرية للبحث عنه. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه سيعود إلى تلة نانشان كل ليلة بعد العشاء لم يعرفها الكثيرون.
“هذا جيد.”
يهتم معظم الناس بالنميمة حول الأشياء الممتعة فقط. قليلون هم الذين ينتبهون لأشياء صغيرة كهذه.
بعد عودته إلى كوخه ، استغرق وانغ ياو بعض الوقت لترتيب حقل الأعشاب.
في حوالي المساء ، تلقى مكالمة هاتفية غير متوقعة.
“ربما هو فقط ذاهب في نزهة؟”
” لاشيء؟ هذا جيد.”
في الواقع ، سمع الكثير من الناس عن وانغ ياو. ربما كان هذا لأنه حاول الانتحار ذات مرة بالغرق في النهر ، أو لأنه اشترى أغلى سيارة في القرية. أو ربما كان السبب هو أن الأغنياء كانوا يأتون دائمًا إلى القرية للبحث عنه. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه سيعود إلى تلة نانشان كل ليلة بعد العشاء لم يعرفها الكثيرون.
“رائع. لقد تأخر الوقت بالفعل والجو مظلم بالخارج. لديه الشجاعة “.
و مثلما قال المثل ، سماع سطر واحد من حكم الملك مثل عشر سنوات من قراءة الكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خبرة السيد سانغ أكثر قيمة من أي ثروة. جلس وانغ ياو هناك يكتب حتى عمق الليل قبل أن يتحول الكوخ إلى ظلام.
“سمعت أنه غالبًا ما يقضي الليل على تل نانشان.”
“أليس خائفا من الأشباح؟”
قال وي هاي: “بمجرد أن تتأثر صحته ، فإن كل هؤلاء لن يكونوا مهمين”. تناول رشفة أخرى من الشاي. لقد رأى حقا من خلال كل ذلك.
“اجل ، لقد اعتدت على ذلك.”
لن يصعد أي شخص في القرية تل نانشان في الليل. لا أحد ، باستثناء هذين الشخصين من قبل الذين لم يكونوا صالحين وكادوا أن يصيبوا أنفسهم بالشلل من الوقوع في البالوعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك وانغ فينغمينغ ، وهو يعلم الحقيقة ولكنه تراجع عن التعليق.
لن يصعد أي شخص في القرية تل نانشان في الليل. لا أحد ، باستثناء هذين الشخصين من قبل الذين لم يكونوا صالحين وكادوا أن يصيبوا أنفسهم بالشلل من الوقوع في البالوعة.
هذا الشاب رائع للغاية. ليس لديكم اي فكرة يا رفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفرف النسر الجاثم على شجرة مجاورة بجناحيه وناداهم.
…
لن تعرف الضفادع الموجودة في البئر مدى اتساع السماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستعود إلى التل الليلة؟”
تسلق التل وقام بتمارين التنفس وممارسة فنون الدفاع عن النفس – كل شيء كان طبيعيًا.
بعد الخروج من القرية ، لم يستخدم وانغ ياو مهاراته في الفنون القتالية ، ولكن بدلاً من ذلك ، كان يتجول على مهل الى أعلى التل. وبينما كان يمشي ، أعجب بالمناظر الهادئة. كان التل أكثر هدوءًا من القرية وأيضًا كان أكثر برودة.
وقف الجبل هناك بهدوء ، واهتزت الأشجار مع النسيم.
بعد قضاء بعض الوقت مع والديه وتقديم تدليك لهما لتحفيز تدفق الدم ، غادر وانغ ياو إلى تل نانشان. كان الوقت حوالي الثامنة مساءً.
لم تحاضر يو جياهوي زوجها أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك اختارت الوقوف بهدوء.
بدأ الكلب على التل ينبح بمجرد أن سمع صاحبه يعود. وهز ذيله في إثارة.
“سان شيان ، هل حدث أي شيء على التل اليوم؟”
“ادخل.”
أظلمت السماء في الخارج تدريجياً ، ومر يوم آخر.
ووف!ووف!
في هذه الرحلة إلى تسانغتشو ، تعلم الكثير واكتسب الكثير ، خاصة من المحادثة مع سانغ جوزي.
” لاشيء؟ هذا جيد.”
ريييينج!
كانت نهاية شهر مايو ، وكانت حرارة الجو بدأت في الارتفاع. استمتع سكان القرية بالتجول في الهواء الطلق بعد الوجبات ،والدردشة.
رجل واحد وكلب واحد – تسلقوا التل ببطء.
ثم رفرف النسر الجاثم على شجرة مجاورة بجناحيه وناداهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو وهو يلوح نحو الشجرة: “مرحبًا دا شيا”.
رن الهاتف على الطاولة. التقطه ورأى أنها زوجته.
أجاب تيان يوانتو ، مبتسماً بلطف: “حسنًا ، إذن سأتوقف هنا لهذا اليوم”.
على قمة التل ، سطع ضوء المصباح. كان ضوءه كبقعة من الضوء الأصفر وسط الظلام الدامس.
وتحت ضوء المصباح ، على الطاولة ، جلس وانغ ياو يكتب تجاربه من رحلته إلى تسانغتشو.
“أجل ، لقد جعلني أعد مجموعة من الأعشاب قبل مغادرته. إنها جاهزة الآن ، وأنا فقط في انتظار عودته “قال لي ماوشوانغ.
في هذه الرحلة إلى تسانغتشو ، تعلم الكثير واكتسب الكثير ، خاصة من المحادثة مع سانغ جوزي.
و مثلما قال المثل ، سماع سطر واحد من حكم الملك مثل عشر سنوات من قراءة الكتب.
“أليس خائفا من الأشباح؟”
كانت خبرة السيد سانغ أكثر قيمة من أي ثروة. جلس وانغ ياو هناك يكتب حتى عمق الليل قبل أن يتحول الكوخ إلى ظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في صباح اليوم التالي ، عندما أشرقت السماء ، استيقظ وانغ ياو.
“مهلا! هل تستمع لي؟ هذه الفرصة نادرة الحدوث”. قال تونغ وي عبر الهاتف ، “أعتقد حقًا أنه سيكون من المؤسف ترك الأمر”.
تسلق التل وقام بتمارين التنفس وممارسة فنون الدفاع عن النفس – كل شيء كان طبيعيًا.
قال وي هاي: “بمجرد أن تتأثر صحته ، فإن كل هؤلاء لن يكونوا مهمين”. تناول رشفة أخرى من الشاي. لقد رأى حقا من خلال كل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكل صدق ، كان وانغ ياو يدعمها حقًا ، لكنه أيضًا لم يستطع تحمل تركها.
بعد عودته إلى كوخه ، استغرق وانغ ياو بعض الوقت لترتيب حقل الأعشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر أنه اليوم لن يذهب إلى أي مكان. كان سيبقى فقط على قمة التل في سلام وهدوء.
لقد كان وعاءًا بسيطًا من المعكرونة ، مطبوخًا بدون أي مكونات خاصة ، لكن وانغ ياو وجده لذيذا. وهكذا تم الانتهاء من وعاء كبير من المعكرونة بهذه الطريقة.
لم يعرف أصدقاؤه أنه عاد من تسانغتشو إلى لينشان ، لذلك لم يتصل به أحد.
“أين ذهب الدكتور وانغ؟ متى سيعود؟ ” من بين هؤلاء الأشخاص ، كان وي هاي أكثر قلقًا بشأن مكان وانغ ياو. لم يستطع المساعدة. كان مريضًا وينتظر أن يعالجه وانغ ياو. والآن وقد أصبح على وشك التعافي ، أصبح أكثر قلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفرف النسر الجاثم على شجرة مجاورة بجناحيه وناداهم.
العزلة والسلام والهدوء على قمة التل – ما أجمل ذلك!
فجأة ، أخرج كتابًا من كلاسيكيات الطاوية وقرأه في صمت ، وقرأ حتى تلاشت تلك المشاعر الحامضة. ثم ، عندما وضع الكتاب ، فجأة راودته فكرة أخرى.
في حوالي المساء ، تلقى مكالمة هاتفية غير متوقعة.
“سيكون مجرد شهر. سأعود قريبا.”
كانت تونغ وي. كانت تستعد للذهاب إلى فرنسا لمدة شهر ، حسب ترتيبات شركتها.
الفصل 217: تفاهات
لقد كان وعاءًا بسيطًا من المعكرونة ، مطبوخًا بدون أي مكونات خاصة ، لكن وانغ ياو وجده لذيذا. وهكذا تم الانتهاء من وعاء كبير من المعكرونة بهذه الطريقة.
بعد سماع هذا الخبر ، ظل وانغ ياو صامتًا لفترة من الوقت ، وكان يحمل في قلبه مشاعر معقدة.
بعد عودته إلى كوخه ، استغرق وانغ ياو بعض الوقت لترتيب حقل الأعشاب.
“مهلا! هل تستمع لي؟ هذه الفرصة نادرة الحدوث”. قال تونغ وي عبر الهاتف ، “أعتقد حقًا أنه سيكون من المؤسف ترك الأمر”.
…
أجاب وانغ ياو “ما دمت تحبي ذلك”.
“لقد أرهقت نفسك مؤخرًا. اذهب للمنزل واسترح. غدا ، اذهب إلى الطبيب لفحص نفسك “.
“هذا جيد.”
نظرًا لأن الطرف الآخر كان حريصًا ، قرر وانغ ياو أنه سيدعمه قدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن تونغ وي كانت ذاهبة إلى بلد أجنبي على بعد أميال عديدة ، إلا أنه في عالم اليوم ، أصبحت الاتصالات مريحة للغاية. ولم يكن من الصعب أيضًا القيام برحلة إلى بلد آخر.
تسلق التل وقام بتمارين التنفس وممارسة فنون الدفاع عن النفس – كل شيء كان طبيعيًا.
“سيكون مجرد شهر. سأعود قريبا.”
هذا الشاب رائع للغاية. ليس لديكم اي فكرة يا رفاق.
“هل ستعودين الى المنزل قبل أن تسافري؟”
رجل واحد وكلب واحد – تسلقوا التل ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حقًا للأفضل؟”
“أجل ، سأعود للزيارة خلال مهرجان قوارب التنين”.
“العمل على وشك الانتهاء. كل هذا العمل ، هل من المفترض حقًا أن تفعل كل هذا بنفسك؟ ألا يمكنك تسليمه الى موظفيك؟ ” سألت يو جياهوي.
“هذا جيد.”
في اللحظة التي نهض فيها ، شعر تيان يوانتو فجأة بأن العالم يدور. أظلمت رؤيته ، وتعثر إلى الأمام ، غير قادر على الوقوف بشكل مستقيم.
بعد إنهاء المكالمة ، شعر وانغ ياو بإحساس مفاجئ بالخسارة.
“سأعود قريبا؛ لا تنتظريني”.
فجأة ، أخرج كتابًا من كلاسيكيات الطاوية وقرأه في صمت ، وقرأ حتى تلاشت تلك المشاعر الحامضة. ثم ، عندما وضع الكتاب ، فجأة راودته فكرة أخرى.
في هذه الرحلة إلى تسانغتشو ، تعلم الكثير واكتسب الكثير ، خاصة من المحادثة مع سانغ جوزي.
هل أصبحت حقًا ناسكًا جبليًا ، اذلك نتاج بوحدتي؟
في صباح اليوم التالي ، عندما أشرقت السماء ، استيقظ وانغ ياو.
قرر أنه اليوم لن يذهب إلى أي مكان. كان سيبقى فقط على قمة التل في سلام وهدوء.
بمجرد ظهور هذه الفكرة ، كان من الصعب التخلص منها.
“ربما هو فقط ذاهب في نزهة؟”
في هذه اللحظة ، في غرفة الدراسة على بعد أميال عديدة ، حدقت فتاة ساحرة في السقف.
“هل هذا حقًا للأفضل؟”
“لقد أرهقت نفسك مؤخرًا. اذهب للمنزل واسترح. غدا ، اذهب إلى الطبيب لفحص نفسك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إنهاء المكالمة ، شعر وانغ ياو بإحساس مفاجئ بالخسارة.
لم تكن تونغ وي تريد الخروج من البلاد بشكل سيء. لم تكن مشاعرها بهذه القوة في الواقع. ومع ذلك ، عندما فكرت في علاقتها مع وانغ ياو ، لسبب ما ، شعرت أن هناك نوعًا من الحاجز بين الاثنين لا يمكنها تجاوزه.
بدوا مثل العشاق لكن من الواضح أنهم كانوا مختلفين عن العشاق العاديين.
أظلمت السماء في الخارج تدريجياً ، ومر يوم آخر.
…
هذه المرة ، أرادت اختبار موقف وانغ ياو ، لمعرفة موقعها في قلب وانغ ياو. إذا كان يعتز بها حقًا ، فلن يتركها تذهب بسهولة. كانت النتيجة أنها كانت قلقة ولكنها سعيدة أيضًا. عندما سمع وانغ ياو النبأ ، كان صامتا في حالة صدمة لبعض الوقت. أظهر هذا أنه لا يزال لها مكان في قلبه. ومع ذلك ، قال وانغ ياو على الفور إنه سيدعمها. هل كان هذا دعمًا حقًا أم كان شيئًا آخر؟(انتي عايزة ايه يا ولية؟ -بصوت محمد رمضان- لا أحد يعرف فيما تفكر النساء حتى النساء انفسهن لا يعرفن)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك الفترة الزمنية القصيرة ، مر عقل تونغ وي بالعديد من الاحتمالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا وانغ ياو؟ كم الوقت الان؟ لماذا يذهب إلى التل؟ ”
بكل صدق ، كان وانغ ياو يدعمها حقًا ، لكنه أيضًا لم يستطع تحمل تركها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خبرة السيد سانغ أكثر قيمة من أي ثروة. جلس وانغ ياو هناك يكتب حتى عمق الليل قبل أن يتحول الكوخ إلى ظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظلمت السماء في الخارج تدريجياً ، ومر يوم آخر.
نظرًا لأن الطرف الآخر كان حريصًا ، قرر وانغ ياو أنه سيدعمه قدر استطاعته.
…
نظرًا لأن الطرف الآخر كان حريصًا ، قرر وانغ ياو أنه سيدعمه قدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا حقًا للأفضل؟”
في مقاطعة لينشان ، اجتمع وانغ مينغباو ووي هاي وعدد قليل من الآخرين معًا.
…
“أين ذهب الدكتور وانغ؟ متى سيعود؟ ” من بين هؤلاء الأشخاص ، كان وي هاي أكثر قلقًا بشأن مكان وانغ ياو. لم يستطع المساعدة. كان مريضًا وينتظر أن يعالجه وانغ ياو. والآن وقد أصبح على وشك التعافي ، أصبح أكثر قلقًا.
دفعت امرأة ذات مظهر رشيق الباب ، ودخلت مع صندوق غذاء في يدها.
“مهلا! هل تستمع لي؟ هذه الفرصة نادرة الحدوث”. قال تونغ وي عبر الهاتف ، “أعتقد حقًا أنه سيكون من المؤسف ترك الأمر”.
“لقد ذهب إلى تسانغتشو وسيعود قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا وانغ ياو؟ كم الوقت الان؟ لماذا يذهب إلى التل؟ ”
“أجل ، لقد جعلني أعد مجموعة من الأعشاب قبل مغادرته. إنها جاهزة الآن ، وأنا فقط في انتظار عودته “قال لي ماوشوانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رفرف النسر الجاثم على شجرة مجاورة بجناحيه وناداهم.
“ما الذي انشغل به تيان مؤخرًا؟” (تيان يوانتو)
“لقد كان مشغولاً بالعمل. ستحصل شركته على قائمة عامة قريبًا”. قال وانغ مينغباو “رأيته منذ بضعة أيام ، ويبدو أنحف بكثير من ذي قبل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا وانغ ياو؟ كم الوقت الان؟ لماذا يذهب إلى التل؟ ”
“ما الذي انشغل به تيان مؤخرًا؟” (تيان يوانتو)
“ها! ما هي القائمة العامة؟ ما هو مقدار المال الذي يريده قبل أن يرضي؟ هذا متعب للغاية ، أليس من الأفضل أن يكون مثلنا ، نشرب الشاي ونتحدث ، ونمضي الأيام بسعادة؟ ” قال وي هاي.
لم تكن تونغ وي تريد الخروج من البلاد بشكل سيء. لم تكن مشاعرها بهذه القوة في الواقع. ومع ذلك ، عندما فكرت في علاقتها مع وانغ ياو ، لسبب ما ، شعرت أن هناك نوعًا من الحاجز بين الاثنين لا يمكنها تجاوزه.
“لقد رأيت حقيقة الأشياء. تيان ليس مثلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تعرف الضفادع الموجودة في البئر مدى اتساع السماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جياهوي ، لماذا أتيت؟” وضع تيان يوانتو على الفور الوثائق التي كان يحملها وأخذ صندوق الغداء من زوجته.
قال وي هاي: “بمجرد أن تتأثر صحته ، فإن كل هؤلاء لن يكونوا مهمين”. تناول رشفة أخرى من الشاي. لقد رأى حقا من خلال كل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خبرة السيد سانغ أكثر قيمة من أي ثروة. جلس وانغ ياو هناك يكتب حتى عمق الليل قبل أن يتحول الكوخ إلى ظلام.
في اللحظة التي نهض فيها ، شعر تيان يوانتو فجأة بأن العالم يدور. أظلمت رؤيته ، وتعثر إلى الأمام ، غير قادر على الوقوف بشكل مستقيم.
“حسنًا ، توقف عن الكلام إذا لم يكن لديك أي شيء لطيف لتقوله.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن تونغ وي كانت ذاهبة إلى بلد أجنبي على بعد أميال عديدة ، إلا أنه في عالم اليوم ، أصبحت الاتصالات مريحة للغاية. ولم يكن من الصعب أيضًا القيام برحلة إلى بلد آخر.
مقاطعة ليانشان ، مكتب مجموعة جياهوي.
كان مصباح مكتب المدير العام لا يزال مضاءً، وكان تيان يوانتو يتصفح السجلات المالية للشركة.
ريييينج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذاهب إلى التل ، ياو؟” سأل وانغ فينغمينغ.
رن الهاتف على الطاولة. التقطه ورأى أنها زوجته.
بدأ الكلب على التل ينبح بمجرد أن سمع صاحبه يعود. وهز ذيله في إثارة.
“سأعود قريبا؛ لا تنتظريني”.
“سأعود قريبا؛ لا تنتظريني”.
فجأة ، أخرج كتابًا من كلاسيكيات الطاوية وقرأه في صمت ، وقرأ حتى تلاشت تلك المشاعر الحامضة. ثم ، عندما وضع الكتاب ، فجأة راودته فكرة أخرى.
“كيف سار علاج المريض؟” سألت تشانغ شيوينغ بابتسامة.
بعد نصف ساعة أخرى ، كان قد انتهى من النظر في تلك الوثيقة والتقط واحدة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طرق! طرق! طرق!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك طرق على الباب.
“أليس خائفا من الأشباح؟”
“ادخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تعرف الضفادع الموجودة في البئر مدى اتساع السماء!
دفعت امرأة ذات مظهر رشيق الباب ، ودخلت مع صندوق غذاء في يدها.
“جياهوي ، لماذا أتيت؟” وضع تيان يوانتو على الفور الوثائق التي كان يحملها وأخذ صندوق الغداء من زوجته.
“أنت لم تأكل ، أليس كذلك؟”
تسلق التل وقام بتمارين التنفس وممارسة فنون الدفاع عن النفس – كل شيء كان طبيعيًا.
قال تيان يوانتو مبتسماً: “لقد أكلت قليلاً”.
بدوا مثل العشاق لكن من الواضح أنهم كانوا مختلفين عن العشاق العاديين.
”لا يزال الطعام دافئًا. فلتأكله بسرعة “.
“رائع. لقد تأخر الوقت بالفعل والجو مظلم بالخارج. لديه الشجاعة “.
“حسنا.”
“أجل ، لقد جعلني أعد مجموعة من الأعشاب قبل مغادرته. إنها جاهزة الآن ، وأنا فقط في انتظار عودته “قال لي ماوشوانغ.
“ما الذي انشغل به تيان مؤخرًا؟” (تيان يوانتو)
قام تيان يوانتو بأكل كل الطعام الذي أعدته زوجته. من الواضح أنه كان يتضور جوعا.
“العمل على وشك الانتهاء. كل هذا العمل ، هل من المفترض حقًا أن تفعل كل هذا بنفسك؟ ألا يمكنك تسليمه الى موظفيك؟ ” سألت يو جياهوي.
قرر أنه اليوم لن يذهب إلى أي مكان. كان سيبقى فقط على قمة التل في سلام وهدوء.
تنهد وانغ ياو.
“هذا مهم للغاية” أجاب تيان يوانتو “هذه الصفقة ستؤثر على التنمية المستقبلية لشركتنا”.
لم تحاضر يو جياهوي زوجها أكثر من ذلك ، وبدلاً من ذلك اختارت الوقوف بهدوء.
أجاب وانغ ياو “ما دمت تحبي ذلك”.
بعد الانتهاء من وجبته ، واصل تيان يوانتو الانشغال فيما كان يفعل. بين الحين والآخر ، كانت زوجته تساعده في الحصول على الماء وترتيب المستندات ، تمامًا مثل السكرتيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا تعودين أولا؟” قال تيان يوانتو ، وهو ينظر بعيدًا عن عمله للحظة. جعلت النظرة اللطيفة في عيني زوجته تعبه يتلاشى.
“العمل على وشك الانتهاء. كل هذا العمل ، هل من المفترض حقًا أن تفعل كل هذا بنفسك؟ ألا يمكنك تسليمه الى موظفيك؟ ” سألت يو جياهوي.
“سنعود معا.”
أجاب تيان يوانتو ، مبتسماً بلطف: “حسنًا ، إذن سأتوقف هنا لهذا اليوم”.
في اللحظة التي نهض فيها ، شعر تيان يوانتو فجأة بأن العالم يدور. أظلمت رؤيته ، وتعثر إلى الأمام ، غير قادر على الوقوف بشكل مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت حقيقة الأشياء. تيان ليس مثلك “.
“ما هو الخطأ؟” سأل يو جياهوي. هرعت إلى الأمام لدعمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا ، كل”.
“لا شيء كثير ، لقد وقفت بسرعة كبيرة جدًا. مما جعلني أشعر بالدوار قليلاً “، ضحك تيان يوانتو وهو يطمئن زوجته.
في صباح اليوم التالي ، عندما أشرقت السماء ، استيقظ وانغ ياو.
“كيف سار علاج المريض؟” سألت تشانغ شيوينغ بابتسامة.
“لقد أرهقت نفسك مؤخرًا. اذهب للمنزل واسترح. غدا ، اذهب إلى الطبيب لفحص نفسك “.
رن الهاتف على الطاولة. التقطه ورأى أنها زوجته.
“حسنا.” كان مطيعًا جدًا تجاه زوجته.
توجه وانغ ياو إلى الطرف الجنوبي من القرية. لم يتعرف على الكثير من الناس في القرية ولم يكن لديه الكثير من التفاعلات المتكررة معهم. ومع ذلك ، كان يرحب بكل من يعرفه. على أي حال ، كان هؤلاء الناس شيوخه.
وتحت ضوء المصباح ، على الطاولة ، جلس وانغ ياو يكتب تجاربه من رحلته إلى تسانغتشو.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الليل هادئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذاهب إلى التل ، ياو؟” سأل وانغ فينغمينغ.
في كوخه على تل نانشان ، كان وانغ ياو يقرأ كتابًا. كان هذا كتابًا قرأه عدة مرات – كتالوج الأعشاب السحرية. بعد قراءته للعديد من المرات، وثق مئات الأصناف من جذور عرق السوس ووظائفها المختلفة. لم يعد يوجد الكثير منهم في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الرحلة إلى تسانغتشو ، تعلم الكثير واكتسب الكثير ، خاصة من المحادثة مع سانغ جوزي.
“يا للأسف!”
تنهد وانغ ياو.
“سان شيان ، هل حدث أي شيء على التل اليوم؟”
“هذا جيد.”
كان هناك بعض الأعشاب التي يمكن أن تعالج مرض تشو وويي. لسوء الحظ ، كان السعر مرتفعًا لدرجة أن وانغ ياو لم يتمكن حتى من تجميع النقاط اللازمة لشرائهم.
(يبدو أن العنوان ليس له علاقة بمحتوى الفصل….المؤبف يضع عناوينه بشكل عشوائي على ما يبدو)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط هذه الأعشاب وحدها هي بالفعل قيمة لا يمكن قياسها. ماذا عن الأدوية المصنوعة من هذه الأعشاب؟
“شكرا أمي.”
لن يصعد أي شخص في القرية تل نانشان في الليل. لا أحد ، باستثناء هذين الشخصين من قبل الذين لم يكونوا صالحين وكادوا أن يصيبوا أنفسهم بالشلل من الوقوع في البالوعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
