قلق
ذهب يون تشي نحو المدخل. قال مباشرة بينما كان يمر من أمام مو فيشوي، “لم يعد بإمكاني رؤية ظلها فيكِ، فيشوي”
الفصل 1877 – قلق
أومأ يون تشي. “شكرًا لكِ سيدة الطائفة بينغيون. سأتوجه إلى هناك على الفور”
كما وعد، بقي يون تشي في عالم الضوء اللامع لبضعة أيام قبل أن يودع شوي تشيان هينغ و تشنغ وانشياو. بعد ذلك، ذهب إلى عالم أغنية الثلج.
كانت مو بينغيون الوحيدة الموجودة عندما دخل قاعة عنقاء الجليد المقدسة. لم تكن مو شوانيين في أي مكان يمكن رؤيته.
لدهشة يون تشي، قررت شوي ميان عدم مرافقته هذه المرة. كانت ثاني أكثر عشيقة تعلقًا به بعد تشياني يينغ إير.
“ومع ذلك، من كان يظن أن شخصًا واحدًا فقط، بإمكانه تغيير مصير عالم الإله… وحتى الفوضى البدائية نفسها؟” قالت بحسرة احتوت على مشاعر لا حصر لها قبل الاستمرار. “أختي تصلي إلى روح عنقاء الجليد الميتة في بحيرة الصقيع السفلي السماوية الآن. ربما لم تكتشف وجودك حتى الآن”
“انتهت الأمور للتو، وهناك العديد من الأشياء التي يحتاجها عالم الضوء اللامع للتحضير له لحفل التتويج القادم، ناهيك عن أن ملكة الشيطان قد منحتني الكثير من العمل للقيام به أيضًا. هذا هو السبب في أنني بحاجة إلى البقاء ومساعدة أبي وأختي الكبيرة في هذه الأثناء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح يون تشي بصدمة، “أنتِ ماذا!؟ متى؟!”
أوضحت شوي ميان على مضض بينما تحدق في عيون يون تشي.
وقفت شخصية تشبه الجنية على قدميها وحدقت فيه بعيون أكثر برودة حتى من البحيرة الجليدية التي سار فيها يون تشي.
امسك يون تشي خديها بحنان. “هذا هو حفل تتويجي، فلماذا أنا الوحيد الذي يبدو أنه حر تمامًا؟”
“أيضا… هناك شيء واحد يجب أن أحثك على التوقف عن الكذب على نفسك بشأنه” تابعت “المرأة التي جعلتك تلميذتها وعلمتك؛ المرأة التي قمت بمضايقتها في عالم إله اللهب؛ والمرأة التي ماتت من أجلك في نجم القطب الأزرق هي أنا… وهي، كلانا. نفاد صبرها خلال رحلتي الأخيرة كان بنفس قدر نفاد صبري، إن لم يكن أكثر من ذلك”
“هذا لأن الأخت ملكة الشيطان لا تستطيع أن تجعلك تعمل بالطبع!” أجابت شوي ميان بقهقهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، استدارت ونظرت في عيون يون تشي. “أنا أدرك أنني السبب في أنك لم تكن قادرًا على فتح قلبك لها تمامًا، حتى الآن بعد أن عدت إلى الحياة”
كان الأعضاء الباقون على قيد الحياة في عالم البحر الجنوبي لا يزالون مطاردين، وعالم إله التنين لا يزال في طور التطهير ووضعه تحت سيطرته. ليس ذلك فحسب، فقد احتاج شخص ما للإشراف على المناطق الإلهية الشرقية والغربية والجنوبية والتأكد من أن كل شيء يسير بشكل جيد. بطبيعة الحال، لم يكن الشخص الذي قام بكل هذا العمل سوى تشي ووياو نفسها. لقد رفضت السماح له بمشاركة ولو جزء من العبء.
“هذا لأن الأخت ملكة الشيطان لا تستطيع أن تجعلك تعمل بالطبع!” أجابت شوي ميان بقهقهة.
في الماضي، حمل ضغينة ضد تشي ووياو لما فعلته بـ مو شوانيين. الآن؟ لقد فعلت أشياء كثيرة لتعويض أخطائها الماضية لدرجة أن كل ما تبقى في قلبه كان الندم.
ابتسم يون تشي. “أنا سيد الشيطان وسرعان ما سأصبح الإمبراطور يون. لكن بغض النظر عما سأصبح عليه في المستقبل، سأظل دائمًا صغيركِ… -”
بعد وداع يون تشي ومشاهدته وهو يغادر إلى عالم أغنية الثلج، لم تعد شوي ميان إلى عالم الضوء اللامع على الفور. بدلاً من ذلك، واجهت الجنوب الشرقي، أغمضت عينيها، ووقفت بهدوء في مكان مظلم وهادئ لبعض الوقت. بين يديها أمام صدرها كان ثاقب العالم صغير الحجم.
“أيضا… هناك شيء واحد يجب أن أحثك على التوقف عن الكذب على نفسك بشأنه” تابعت “المرأة التي جعلتك تلميذتها وعلمتك؛ المرأة التي قمت بمضايقتها في عالم إله اللهب؛ والمرأة التي ماتت من أجلك في نجم القطب الأزرق هي أنا… وهي، كلانا. نفاد صبرها خلال رحلتي الأخيرة كان بنفس قدر نفاد صبري، إن لم يكن أكثر من ذلك”
بقيت هكذا لفترة طويلة جدًا، لم تقل شيئًا أو تحرك عضلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب بنبرة غير مبالية “سيد الشيطان هو أخاكِ الأكبر. هل هذا يزعجك؟”
لا يوجد أحد في هذا العالم يمكنه أن يؤذيه بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” لم تستطع مو فيشوي قول أي شيء لفترة طويلة جدًا.
بعد كل ما مروا به معًا، أصبحت نسائه ترغب فقط في تدليله وحمايته من كل مكروه. ستستمر المنطقة الإلهية الشمالية في منحه أجيالًا لا حصر لها من الولاء المطلق أيضًا.
كان من الممكن أن تكون النهاية أفضل مما هي عليه حاليًا… كان من الممكن أن تكون أفضل نهاية على الإطلاق…
كل شيء سار بالضبط كما كنت تأمل.
كان الشيوخ، أسياد القصر، أسياد القاعات، والتلاميذ الذين يقفون خلفهم يسجدون أمامه. كانوا خائفين من إهانته بطريقة ما لدرجة أنهم ذهبوا إلى حد حبس أنفاسهم. توقف الهواء في المنطقة عن الدوران تمامًا، وشعر الجو بالتوتر والقمع مثل حساء من المشاعر مضغوط داخل إناء.
لكن… هناك شيء واحد ما زلت لا أفهمه حتى يومنا هذا. لماذا قمتي بهذا الاختيار النهائي؟
تبعت نظرة امرأة شكله وهو ينزل ببطء أمام قاعة عنقاء الجليد المقدسة. على الرغم من ملابسه السوداء وهالته الشيطانية، فقد سألته دون أي من الركوع أو الخوف الذي أظهره تلاميذ عنقاء الجليد الآخرين عند مقابلته، “هل أنت سيد الشيطان، أم أنك… الأخ الأكبر يون؟”
كان من الممكن أن تكون النهاية أفضل مما هي عليه حاليًا… كان من الممكن أن تكون أفضل نهاية على الإطلاق…
لدهشته، لم تبدُ فقط منزعجة من سؤاله على الإطلاق، بل قالت، “كنت كذلك، لكن هذا في الماضي. تمت تسوية ضغائننا بعد أن طعنتها لمرة”
لكنكِ…
لدهشة يون تشي، قررت شوي ميان عدم مرافقته هذه المرة. كانت ثاني أكثر عشيقة تعلقًا به بعد تشياني يينغ إير.
لماذا فقط لماذا…
كان من الممكن أن تكون النهاية أفضل مما هي عليه حاليًا… كان من الممكن أن تكون أفضل نهاية على الإطلاق…
هل أنتِ سعيدة حقًا… بمجرد مشاهدة هذه النهاية من السماء…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هزّت مو بينغيون رأسها وقالت “لست قلقة. هذا يمكن أن يكون شيئًا جيدًا فقط لـ عالم أغنية الثلج؛ شرف عظيم يجعل أسلافنا وأجيالنا القادمة فخورين به إلى الأبد. أيضًا، لا يوجد أحد لم يسمع عن أختي التي قتلت تنين الدمار القرمزي في ضربة واحدة. هذا العمل الفذ وحده يكفي لإخماد كل الشكوك والضوضاء”
………..
ترجمة: Scrub
المنطقة الإلهية الشرقية، عالم أغنية الثلج.
كان الشيوخ، أسياد القصر، أسياد القاعات، والتلاميذ الذين يقفون خلفهم يسجدون أمامه. كانوا خائفين من إهانته بطريقة ما لدرجة أنهم ذهبوا إلى حد حبس أنفاسهم. توقف الهواء في المنطقة عن الدوران تمامًا، وشعر الجو بالتوتر والقمع مثل حساء من المشاعر مضغوط داخل إناء.
امتص يون تشي نفسًا عميقًا عند وصوله إلى عالم أغنية الثلج. بدت نظرته هادئة وباردة مثل الهواء حوله، لكن تموجات العاطفة الخافتة في قلبه تشير إلى خلاف ذلك.
وقف مو هوانزي ومو تانزي على أقدامهما عندما جاء الأمر، لكنهما بقيا قاسيين مثل التماثيل وصامتين مثل القبر.
كانت مو بينغيون، هي الشخص الذي أحضره، وهو شاب مدفوع بالعزيمة مع القليل من الجهل، إلى عالم أغنية الثلج. كانت مو بينغيون أيضًا هي التي رأته يغادر إلى المنطقة الإلهية الشمالية مغطى بالجروح والألم والكراهية اللامتناهية في الداخل والخارج.
“لا بأس معي، ولم أعد أكرهها. في الواقع، هي واحدة من الأشخاص القلائل الذين يمكنني تبادل رأيي معهم بسهولة لأن أرواحنا اختلطت معًا لمدة عشرة آلاف عام. لهذا السبب كان قلقك بشأن علاقتنا غير ضروري على الإطلاق”
اليوم، بدت عودته إلى عالم أغنية الثلج مرة أخرى وكأنها تجربة جديدة تمامًا. كان الأمر كما لو أن ضباب المحنة قد تلاشى، وعاد إلى أرض الأحلام النقية وغير الملوثة هذه.
“نعم” أجاب يون تشي. كان يعتقد أن مو بينغيون تكره المصير الذي تم فرضه على نفسها وعلى عالمها دون سابق إنذار، لذلك قال بنبرة مطمئنة، “لا يوجد هناك ما يدعو للقلق. بغض النظر عما سيحدث في المستقبل، لن أسمح أبدًا لأي ضرر بالوصول إلى عالم أغنية الثلج.”
من أجل تجنب التسبب في حدوث اضطراب ولإظهار أنه، تلميذ سابق لطائفة عنقاء الجليد لا يزال يحترم جذوره، فقد أبلغهم بوصوله عن طريق إرسال نقل صوتي إلى عالم عنقاء الجليد بينما كان لا يزال على مسافة طويلة بعيدًا.
يون تشي “…”
ومع ذلك، سرعان ما اكتشف أنه لا يزال يقلل من تأثيره على أنه “سيد الشيطان”.
تدقيق: AhmedZirea
لقد شعر بعدد هائل من الهالات لحظة اقترابه من عالم عنقاء الجليد. بدا أن كل شخص تقريبًا لديه سلالة عنقاء الجليد تسري في عروقه قد استقبله.
“أنت قلق من أنني لن أتمكن من قبولها، لكنها تشعر بالقلق أكثر من أنك لن تكون قادرًا على قبولها أبدًا. هل ستستمر في تعذيبها رغم أنها عوضتك مئات وآلاف المرات؟”
عندما ظهر أخيرًا في سماء طائفة عنقاء الجليد الإلهية، كان الأمر كما لو أن الوقت نفسه قد توقف فجأة عن العالم المتجمد بالفعل. بعد ذلك، اندفع مو هوانزي ومو تانزي في عجلة من أمرهم، ركعوا على ركبهم، وسجدوا في أبسط طريقة يمكن أن يفكروا بها قبل أن يقولوا، “طائفة عنقاء الجليد من عالم أغنية الثلج ترحب بسيد الشيطان”
كما وعد، بقي يون تشي في عالم الضوء اللامع لبضعة أيام قبل أن يودع شوي تشيان هينغ و تشنغ وانشياو. بعد ذلك، ذهب إلى عالم أغنية الثلج.
كان الشيوخ، أسياد القصر، أسياد القاعات، والتلاميذ الذين يقفون خلفهم يسجدون أمامه. كانوا خائفين من إهانته بطريقة ما لدرجة أنهم ذهبوا إلى حد حبس أنفاسهم. توقف الهواء في المنطقة عن الدوران تمامًا، وشعر الجو بالتوتر والقمع مثل حساء من المشاعر مضغوط داخل إناء.
أجابت مو شوانيين “كان ذلك قبل أن تذهب إلى المنطقة الإلهية الجنوبية”
كان هذا هو مدى شهرة “سيد الشيطان”.
حدق يون تشي في ظهر مو بينغيون للحظة. على الرغم من أنها ومو شوانيين تشتركان في عيون ومظاهر مختلفين تمامًا، إلا أن بعض أجزاء أرواحهم كانت متشابهة جدًا مع بعضها البعض لدرجة أنه كان من المستحيل عدم رؤيتهم كأخوات.
“تنهد” زفر يون تشي قليلاً قبل أن يقول بنبرة عاجزة، “لستم بحاجة إلى التصرف على هذا النحو، أيها الشيوخ. إن طائفة عنقاء الجليد الإلهية هي طائفتي وستظل كذلك. قيام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح يون تشي بصدمة، “أنتِ ماذا!؟ متى؟!”
“حسنًا، سموك”
“…” حدق يون تشي في مو فيشوي للحظة بدلاً من الرد على الفور. شعر دائمًا بشعور غريب لا يوصف في كل مرة يراها، واليوم لم يكن استثناءً.
وقف مو هوانزي ومو تانزي على أقدامهما عندما جاء الأمر، لكنهما بقيا قاسيين مثل التماثيل وصامتين مثل القبر.
“لماذا أتيت إلى هنا؟”
“أين سيدة الطائفة؟” سأل يون تشي.
لدهشته، لم تبدُ فقط منزعجة من سؤاله على الإطلاق، بل قالت، “كنت كذلك، لكن هذا في الماضي. تمت تسوية ضغائننا بعد أن طعنتها لمرة”
أجاب مو هوانزي على عجل “سموك، سيدة الطائفة موجودة داخل القاعة المقدسة الآن. ستخرج وتلتقي بك على الفور”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح يون تشي بصدمة، “أنتِ ماذا!؟ متى؟!”
“لا بأس، سأراها بنفسي. يمكنكم البقاء هنا”
تدقيق: AhmedZirea
كان هذا كل ما قاله قبل أن يمتزج مع الريح والثلج باتجاه المكان الذي يعرفه كثيرًا في هذا المجال.
تبعت نظرة امرأة شكله وهو ينزل ببطء أمام قاعة عنقاء الجليد المقدسة. على الرغم من ملابسه السوداء وهالته الشيطانية، فقد سألته دون أي من الركوع أو الخوف الذي أظهره تلاميذ عنقاء الجليد الآخرين عند مقابلته، “هل أنت سيد الشيطان، أم أنك… الأخ الأكبر يون؟”
تبعت نظرة امرأة شكله وهو ينزل ببطء أمام قاعة عنقاء الجليد المقدسة. على الرغم من ملابسه السوداء وهالته الشيطانية، فقد سألته دون أي من الركوع أو الخوف الذي أظهره تلاميذ عنقاء الجليد الآخرين عند مقابلته، “هل أنت سيد الشيطان، أم أنك… الأخ الأكبر يون؟”
كان من الممكن أن تكون النهاية أفضل مما هي عليه حاليًا… كان من الممكن أن تكون أفضل نهاية على الإطلاق…
“…” حدق يون تشي في مو فيشوي للحظة بدلاً من الرد على الفور. شعر دائمًا بشعور غريب لا يوصف في كل مرة يراها، واليوم لم يكن استثناءً.
فوجئ قليلاً بإجابتها، استرخى يون تشي وابتسم قبل أن يسأل، “هل سيدة الطائفة في الداخل الآن؟”
أجاب بنبرة غير مبالية “سيد الشيطان هو أخاكِ الأكبر. هل هذا يزعجك؟”
وقفت شخصية تشبه الجنية على قدميها وحدقت فيه بعيون أكثر برودة حتى من البحيرة الجليدية التي سار فيها يون تشي.
هزّت مو فيشوي رأسها برفق قبل الرد، “لا على الإطلاق. ما يهم هو أن كلاهما أنت”
السبب الذي جعله يصحح نفسه هو أنه تذكر فجأة أن مو بينغيون ستصبح سِلَفته بعد أن يتزوج مو شوانيين. لذلك، أن يطلق على نفسه “صغيرها الصغير” كان… أقل ما يقال عنه…
فوجئ قليلاً بإجابتها، استرخى يون تشي وابتسم قبل أن يسأل، “هل سيدة الطائفة في الداخل الآن؟”
ذهب يون تشي نحو المدخل. قال مباشرة بينما كان يمر من أمام مو فيشوي، “لم يعد بإمكاني رؤية ظلها فيكِ، فيشوي”
“هي كذلك” أومأت مو فيشوي بالإيجاب. “رجاءً ادخل، الأخ الأكبر”
تدقيق: AhmedZirea
ذهب يون تشي نحو المدخل. قال مباشرة بينما كان يمر من أمام مو فيشوي، “لم يعد بإمكاني رؤية ظلها فيكِ، فيشوي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” لم تستطع مو فيشوي قول أي شيء لفترة طويلة جدًا.
“…” لم تستطع مو فيشوي قول أي شيء لفترة طويلة جدًا.
قالت مو شوانيين بهدوء “لقد أوفت بوعدها. لذلك لم أعد أكرهها”
كانت مو بينغيون الوحيدة الموجودة عندما دخل قاعة عنقاء الجليد المقدسة. لم تكن مو شوانيين في أي مكان يمكن رؤيته.
فتحت فمها لتقول شيئًا ما، لكن صوت يون تشي اللطيف بشكل غير عادي دخل أذنيها أولاً. “أريدكِ أن تعرفي أن هناك أشخاصًا يمكنني قتلهم مائة مرة وما زلت أكرههم بحرارة الشمس الحارقة، وهناك أشخاص… يمكنهم صفعي عشرة آلاف مرة ولا يتركوا قطعة من الكراهية في قلبي”
“سيدة الطائفة مو بينغيون” قال يون تشي قبل أن ينحني لها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب بنبرة غير مبالية “سيد الشيطان هو أخاكِ الأكبر. هل هذا يزعجك؟”
نظرت مو بينغيون بنظرتها اللطيفة ولكن الأكثر شيوعًا إليه لأعلى ولأسفل ولأعلى ولأسفل مرة أخرى قبل أن تقول أخيرًا، “أنت تدرك أنك، سيد الشيطان الذي سيعلن قريباً عن سيادته على العالم، قد انحنيت لي، أليس كذلك؟ ألا تشعر بالقلق من أنك قد تتسبب في انهيار قلب ملك عالم متوسط صغير مثلي؟”
يون تشي: “…”
ابتسم يون تشي. “أنا سيد الشيطان وسرعان ما سأصبح الإمبراطور يون. لكن بغض النظر عما سأصبح عليه في المستقبل، سأظل دائمًا صغيركِ… -”
“لماذا أتيت إلى هنا؟”
كان على وشك أن يقول “الصغير” عندما قطع نفسه فجأة وغير كلماته، “… يون تشي.”
“…” تجمدت مو بينغيون كشيء لم تستطع فهمه ينتشر داخل قلبها، وأصبحت رؤيتها ضبابية فجأة.
السبب الذي جعله يصحح نفسه هو أنه تذكر فجأة أن مو بينغيون ستصبح سِلَفته بعد أن يتزوج مو شوانيين. لذلك، أن يطلق على نفسه “صغيرها الصغير” كان… أقل ما يقال عنه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل تجنب التسبب في حدوث اضطراب ولإظهار أنه، تلميذ سابق لطائفة عنقاء الجليد لا يزال يحترم جذوره، فقد أبلغهم بوصوله عن طريق إرسال نقل صوتي إلى عالم عنقاء الجليد بينما كان لا يزال على مسافة طويلة بعيدًا.
“أنت يون تشي الصغير؟” رمشت مو بينغيون قبل أن تبتسم. “أريد تقريبًا أن أترك العالم يسمع هذا لمجرد الاستمتاع برد فعلهم”
بعد فترة غير معروفة من الوقت، عندما خرجت أخيرًا من حلمها واستدارت، لم يكن يون تشي بالفعل في أي مكان يمكن رؤيته.
يون تشي: “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، استدارت ونظرت في عيون يون تشي. “أنا أدرك أنني السبب في أنك لم تكن قادرًا على فتح قلبك لها تمامًا، حتى الآن بعد أن عدت إلى الحياة”
“قالت أختي أن الظلام الخاص بك أصبح يتلاشى بسرعة بعد أن دمرت عالم إله التنين، ويبدو أنها لم تكن مخطئة بعد كل شيء. أنا سعيدة لأن مخاوفي لا أساس لها في النهاية”
كان من المستحيل أن لا افعل.
بدت مو بينغيون مرتاحة عندما قالت هذا. الآن بعد أن وقف يون تشي أمامها مباشرة، شعرت أنه لا يزال هو نفس الشخص الذي كان من قبل. على الرغم من أنه غمر يديه في دماء ثلاث مناطق إلهية، إلا أنه لم يستسلم ويتحول إلى شيطان حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت عليه مو شوانيين نظرة سريعة قبل أن تقول “لقد علمت بوجود تشي ووياو وأدركت أنها سرقت روحي لعشرة آلاف عام قبل أن أموت. بالطبع كرهتها لما فعلته”
“ومع ذلك، من كان يظن أن شخصًا واحدًا فقط، بإمكانه تغيير مصير عالم الإله… وحتى الفوضى البدائية نفسها؟” قالت بحسرة احتوت على مشاعر لا حصر لها قبل الاستمرار. “أختي تصلي إلى روح عنقاء الجليد الميتة في بحيرة الصقيع السفلي السماوية الآن. ربما لم تكتشف وجودك حتى الآن”
كانت مو بينغيون الوحيدة الموجودة عندما دخل قاعة عنقاء الجليد المقدسة. لم تكن مو شوانيين في أي مكان يمكن رؤيته.
أومأ يون تشي. “شكرًا لكِ سيدة الطائفة بينغيون. سأتوجه إلى هناك على الفور”
وقفت شخصية تشبه الجنية على قدميها وحدقت فيه بعيون أكثر برودة حتى من البحيرة الجليدية التي سار فيها يون تشي.
“انتظر” لكن مو بينغيون نادت عليه عندما كان على وشك الابتعاد. “قالت أختي أنك كنت تخطط لجعل عالم أغنية الثلج عالم ملكي في المنطقة الإلهية الشرقية. هل هذا صحيح؟”
“…” لم يستطع يون تشي إيقاف فمه من الارتعاش. “كان يجب أن أتوقع هذا. حتى كايزي عرفت أنكِ على قيد الحياة، ناهيكِ عنها”
“نعم” أجاب يون تشي. كان يعتقد أن مو بينغيون تكره المصير الذي تم فرضه على نفسها وعلى عالمها دون سابق إنذار، لذلك قال بنبرة مطمئنة، “لا يوجد هناك ما يدعو للقلق. بغض النظر عما سيحدث في المستقبل، لن أسمح أبدًا لأي ضرر بالوصول إلى عالم أغنية الثلج.”
لدهشة يون تشي، قررت شوي ميان عدم مرافقته هذه المرة. كانت ثاني أكثر عشيقة تعلقًا به بعد تشياني يينغ إير.
ومع ذلك، هزّت مو بينغيون رأسها وقالت “لست قلقة. هذا يمكن أن يكون شيئًا جيدًا فقط لـ عالم أغنية الثلج؛ شرف عظيم يجعل أسلافنا وأجيالنا القادمة فخورين به إلى الأبد. أيضًا، لا يوجد أحد لم يسمع عن أختي التي قتلت تنين الدمار القرمزي في ضربة واحدة. هذا العمل الفذ وحده يكفي لإخماد كل الشكوك والضوضاء”
في الماضي، حمل ضغينة ضد تشي ووياو لما فعلته بـ مو شوانيين. الآن؟ لقد فعلت أشياء كثيرة لتعويض أخطائها الماضية لدرجة أن كل ما تبقى في قلبه كان الندم.
“ما أردت أن أقوله هو…” فجأة تجنبت نظرة يون تشي وابتعدت عنه. “كانت – هي – ملكة عالم أغنية الثلج، لكن… ليس عليها البقاء في عالم أغنية الثلج. يمكنني تحمل جميع مسؤولياته الآن”
وقف مو هوانزي ومو تانزي على أقدامهما عندما جاء الأمر، لكنهما بقيا قاسيين مثل التماثيل وصامتين مثل القبر.
“لقد حان الوقت… لقد عاشت لنفسها. يجب أنك تريد أن يحدث هذا أيضًا، أليس كذلك؟”
بعد أن صفعت مو شوانيين كفه، الذي حاول أن يلتف حول خصرها، قالت ببرود، “همف! انها تدلك كثيرًا! من الأفضل لها ألا تندم عندما تصبح غير منضبط وعديم المسؤولية أكثر مما أنت عليه بالفعل!”
حدق يون تشي في ظهر مو بينغيون للحظة. على الرغم من أنها ومو شوانيين تشتركان في عيون ومظاهر مختلفين تمامًا، إلا أن بعض أجزاء أرواحهم كانت متشابهة جدًا مع بعضها البعض لدرجة أنه كان من المستحيل عدم رؤيتهم كأخوات.
يون تشي: “…”
“سيدة الطائفة بينغيون” نادى باسمها بدلاً من الإجابة على سؤالها، “هل ما زلتِ تتذكرين اليوم الذي صفعتني فيه في بحيرة الصقيع السفلي السماوية منذ خمس سنوات؟”
المنطقة الإلهية الشرقية، عالم أغنية الثلج.
ارتجفت مو بينغيون قليلاً.
لدهشته، لم تبدُ فقط منزعجة من سؤاله على الإطلاق، بل قالت، “كنت كذلك، لكن هذا في الماضي. تمت تسوية ضغائننا بعد أن طعنتها لمرة”
فتحت فمها لتقول شيئًا ما، لكن صوت يون تشي اللطيف بشكل غير عادي دخل أذنيها أولاً. “أريدكِ أن تعرفي أن هناك أشخاصًا يمكنني قتلهم مائة مرة وما زلت أكرههم بحرارة الشمس الحارقة، وهناك أشخاص… يمكنهم صفعي عشرة آلاف مرة ولا يتركوا قطعة من الكراهية في قلبي”
تدقيق: AhmedZirea
“…” تجمدت مو بينغيون كشيء لم تستطع فهمه ينتشر داخل قلبها، وأصبحت رؤيتها ضبابية فجأة.
“أين سيدة الطائفة؟” سأل يون تشي.
بعد فترة غير معروفة من الوقت، عندما خرجت أخيرًا من حلمها واستدارت، لم يكن يون تشي بالفعل في أي مكان يمكن رؤيته.
امسك يون تشي خديها بحنان. “هذا هو حفل تتويجي، فلماذا أنا الوحيد الذي يبدو أنه حر تمامًا؟”
عندما دخلت مو فيشوي إلى قاعة عنقاء الجليد الإلهية، رأت مو بينغيون تحدق بهدوء في الثلج الذي لا نهاية له في الخارج بنظرة لم ترها من قبل في عينيها. بدت أيضًا وكأنها لم تلاحظ وجودها على الإطلاق.
عندما دخلت مو فيشوي إلى قاعة عنقاء الجليد الإلهية، رأت مو بينغيون تحدق بهدوء في الثلج الذي لا نهاية له في الخارج بنظرة لم ترها من قبل في عينيها. بدت أيضًا وكأنها لم تلاحظ وجودها على الإطلاق.
…………
لدهشته، لم تبدُ فقط منزعجة من سؤاله على الإطلاق، بل قالت، “كنت كذلك، لكن هذا في الماضي. تمت تسوية ضغائننا بعد أن طعنتها لمرة”
في بحيرة الصقيع السفلي السماوية.
أومأ يون تشي. “شكرًا لكِ سيدة الطائفة بينغيون. سأتوجه إلى هناك على الفور”
“لماذا أتيت إلى هنا؟”
“تنهد” زفر يون تشي قليلاً قبل أن يقول بنبرة عاجزة، “لستم بحاجة إلى التصرف على هذا النحو، أيها الشيوخ. إن طائفة عنقاء الجليد الإلهية هي طائفتي وستظل كذلك. قيام”
وقفت شخصية تشبه الجنية على قدميها وحدقت فيه بعيون أكثر برودة حتى من البحيرة الجليدية التي سار فيها يون تشي.
اليوم، بدت عودته إلى عالم أغنية الثلج مرة أخرى وكأنها تجربة جديدة تمامًا. كان الأمر كما لو أن ضباب المحنة قد تلاشى، وعاد إلى أرض الأحلام النقية وغير الملوثة هذه.
“لأني أشتقت إليكِ!” اقترب منها يون تشي المبتسم بسرعة.
لكنكِ…
خففت عيون مو شوانيين بشكل غريزي قليلاً، لكن تعبيرها وصوتها ظل باردًا كما كان دائمًا. “نحن على بعد أشهر فقط من حفل تتويجك. هل تعتقد حقًا أن لديك الوقت للعب؟”
عندما ظهر أخيرًا في سماء طائفة عنقاء الجليد الإلهية، كان الأمر كما لو أن الوقت نفسه قد توقف فجأة عن العالم المتجمد بالفعل. بعد ذلك، اندفع مو هوانزي ومو تانزي في عجلة من أمرهم، ركعوا على ركبهم، وسجدوا في أبسط طريقة يمكن أن يفكروا بها قبل أن يقولوا، “طائفة عنقاء الجليد من عالم أغنية الثلج ترحب بسيد الشيطان”
أعطاها يون تشي هزًا عاجزًا. “لم تعطني ملكة الشيطان أي عمل لأقوم به أو تسمح لي بالمساعدة في أي شيء. الشيء الوحيد الذي سألتني عنه هو رأيي كان فيما يتعلق بالاسم الجديد لمدينة التنين العالمية. نظرًا لأنه لم يكن لدي ما أفعله، قررت المجيء إلى هنا على الفور من أجل – اوتش اوتش اوتش!”
أجابت مو شوانيين “كان ذلك قبل أن تذهب إلى المنطقة الإلهية الجنوبية”
بعد أن صفعت مو شوانيين كفه، الذي حاول أن يلتف حول خصرها، قالت ببرود، “همف! انها تدلك كثيرًا! من الأفضل لها ألا تندم عندما تصبح غير منضبط وعديم المسؤولية أكثر مما أنت عليه بالفعل!”
بقيت هكذا لفترة طويلة جدًا، لم تقل شيئًا أو تحرك عضلة.
راقب يون تشي تعبيرها قليلاً قبل أن يسأل بتردد، “هل ما زلتِ… تكرهينها، شوانيين”
“لماذا أتيت إلى هنا؟”
لدهشته، لم تبدُ فقط منزعجة من سؤاله على الإطلاق، بل قالت، “كنت كذلك، لكن هذا في الماضي. تمت تسوية ضغائننا بعد أن طعنتها لمرة”
امتص يون تشي نفسًا عميقًا عند وصوله إلى عالم أغنية الثلج. بدت نظرته هادئة وباردة مثل الهواء حوله، لكن تموجات العاطفة الخافتة في قلبه تشير إلى خلاف ذلك.
صاح يون تشي بصدمة، “أنتِ ماذا!؟ متى؟!”
“لا بأس، سأراها بنفسي. يمكنكم البقاء هنا”
أجابت مو شوانيين “كان ذلك قبل أن تذهب إلى المنطقة الإلهية الجنوبية”
كما وعد، بقي يون تشي في عالم الضوء اللامع لبضعة أيام قبل أن يودع شوي تشيان هينغ و تشنغ وانشياو. بعد ذلك، ذهب إلى عالم أغنية الثلج.
“…” لم يستطع يون تشي إيقاف فمه من الارتعاش. “كان يجب أن أتوقع هذا. حتى كايزي عرفت أنكِ على قيد الحياة، ناهيكِ عنها”
“سيدة الطائفة مو بينغيون” قال يون تشي قبل أن ينحني لها قليلاً.
“أخذ عالم عاهل براهما بينغيون كرهينة في ذلك الوقت” أجابت مو شوانيين، “لم يكن لدي خيار سوى الكشف عن نفسي قبل الأوان. كان من الضروري… أن نتوصل أنا وتشي ووياو إلى قرار بيننا قبل أن نواجه خصمنا الأخير والأكثر دموية”
حدق يون تشي في ظهر مو بينغيون للحظة. على الرغم من أنها ومو شوانيين تشتركان في عيون ومظاهر مختلفين تمامًا، إلا أن بعض أجزاء أرواحهم كانت متشابهة جدًا مع بعضها البعض لدرجة أنه كان من المستحيل عدم رؤيتهم كأخوات.
“هل… حقًا لا تكرهينها على الإطلاق؟” قال يون تشي بهدوء بينما نمت عيناه بعيدًا.
“ومع ذلك، من كان يظن أن شخصًا واحدًا فقط، بإمكانه تغيير مصير عالم الإله… وحتى الفوضى البدائية نفسها؟” قالت بحسرة احتوت على مشاعر لا حصر لها قبل الاستمرار. “أختي تصلي إلى روح عنقاء الجليد الميتة في بحيرة الصقيع السفلي السماوية الآن. ربما لم تكتشف وجودك حتى الآن”
أطلقت عليه مو شوانيين نظرة سريعة قبل أن تقول “لقد علمت بوجود تشي ووياو وأدركت أنها سرقت روحي لعشرة آلاف عام قبل أن أموت. بالطبع كرهتها لما فعلته”
وقف مو هوانزي ومو تانزي على أقدامهما عندما جاء الأمر، لكنهما بقيا قاسيين مثل التماثيل وصامتين مثل القبر.
كان من المستحيل أن لا افعل.
“لأني أشتقت إليكِ!” اقترب منها يون تشي المبتسم بسرعة.
“ومع ذلك، تحدثت معي مباشرة قبل أن يتشتت وعيي” توقفت مو شوانيين للحظة قبل أن تكرر كلمات تشي ووياو. ”لا تقلقي. أعدكِ بأنني سأحميه حتى يوم موتي”
اليوم، بدت عودته إلى عالم أغنية الثلج مرة أخرى وكأنها تجربة جديدة تمامًا. كان الأمر كما لو أن ضباب المحنة قد تلاشى، وعاد إلى أرض الأحلام النقية وغير الملوثة هذه.
يون تشي: “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… هناك شيء واحد ما زلت لا أفهمه حتى يومنا هذا. لماذا قمتي بهذا الاختيار النهائي؟
قالت مو شوانيين بهدوء “لقد أوفت بوعدها. لذلك لم أعد أكرهها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… هناك شيء واحد ما زلت لا أفهمه حتى يومنا هذا. لماذا قمتي بهذا الاختيار النهائي؟
فجأة، استدارت ونظرت في عيون يون تشي. “أنا أدرك أنني السبب في أنك لم تكن قادرًا على فتح قلبك لها تمامًا، حتى الآن بعد أن عدت إلى الحياة”
بقيت هكذا لفترة طويلة جدًا، لم تقل شيئًا أو تحرك عضلة.
يون تشي “…”
أومأ يون تشي. “شكرًا لكِ سيدة الطائفة بينغيون. سأتوجه إلى هناك على الفور”
“لا بأس معي، ولم أعد أكرهها. في الواقع، هي واحدة من الأشخاص القلائل الذين يمكنني تبادل رأيي معهم بسهولة لأن أرواحنا اختلطت معًا لمدة عشرة آلاف عام. لهذا السبب كان قلقك بشأن علاقتنا غير ضروري على الإطلاق”
“أنت يون تشي الصغير؟” رمشت مو بينغيون قبل أن تبتسم. “أريد تقريبًا أن أترك العالم يسمع هذا لمجرد الاستمتاع برد فعلهم”
“أيضا… هناك شيء واحد يجب أن أحثك على التوقف عن الكذب على نفسك بشأنه” تابعت “المرأة التي جعلتك تلميذتها وعلمتك؛ المرأة التي قمت بمضايقتها في عالم إله اللهب؛ والمرأة التي ماتت من أجلك في نجم القطب الأزرق هي أنا… وهي، كلانا. نفاد صبرها خلال رحلتي الأخيرة كان بنفس قدر نفاد صبري، إن لم يكن أكثر من ذلك”
راقب يون تشي تعبيرها قليلاً قبل أن يسأل بتردد، “هل ما زلتِ… تكرهينها، شوانيين”
“أنت قلق من أنني لن أتمكن من قبولها، لكنها تشعر بالقلق أكثر من أنك لن تكون قادرًا على قبولها أبدًا. هل ستستمر في تعذيبها رغم أنها عوضتك مئات وآلاف المرات؟”
في الماضي، حمل ضغينة ضد تشي ووياو لما فعلته بـ مو شوانيين. الآن؟ لقد فعلت أشياء كثيرة لتعويض أخطائها الماضية لدرجة أن كل ما تبقى في قلبه كان الندم.
_____________
“أنت يون تشي الصغير؟” رمشت مو بينغيون قبل أن تبتسم. “أريد تقريبًا أن أترك العالم يسمع هذا لمجرد الاستمتاع برد فعلهم”
ترجمة: Scrub
“قالت أختي أن الظلام الخاص بك أصبح يتلاشى بسرعة بعد أن دمرت عالم إله التنين، ويبدو أنها لم تكن مخطئة بعد كل شيء. أنا سعيدة لأن مخاوفي لا أساس لها في النهاية”
تدقيق: AhmedZirea
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… هناك شيء واحد ما زلت لا أفهمه حتى يومنا هذا. لماذا قمتي بهذا الاختيار النهائي؟
كان من الممكن أن تكون النهاية أفضل مما هي عليه حاليًا… كان من الممكن أن تكون أفضل نهاية على الإطلاق…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
