من تغير ومن لم يتغير
الفصل 6: من تغير ومن لم يتغير
استمر هطول المطر حتى الصباح وبدت ذريعة مثالية لعدم التحرك . وبالتالي أصبح لدي الوقت للتفكير فيما يجب أن أفعله بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما مجرد إضاءة ، لكن كل شيء بدا وكأنه مطلي بلون أزرق غريب.
بينما كنت أنظر إلى قائمة الأشياء التي يجب القيام بها قبل أن أموت، اقتربت مياجي وسألت “كيف تخطط لقضاء اليوم؟”
بينما كنت أنظر إلى قائمة الأشياء التي يجب القيام بها قبل أن أموت، اقتربت مياجي وسألت “كيف تخطط لقضاء اليوم؟”
كنت معتادًا على سماع الأخبار السيئة من فمها ، لذلك انتظرت جملتها التالية ، مستعدًا لعدم التفكير في كل ما قالته – لكن هذا كل ما قالته واستمرا في النظر إلى قائمتي. لا يبدو أنه سؤالها له أي معنى عميق وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقيت نظرة أخرى على مياجي.
إذا تأخر بضع ثواني ، فأنا متأكد من أنني كنت سأفعل ذلك. لكن قبل أن أقرر ذلك بحزم ، رأيت ناروسي يدخل المطعم. ذهبت على مضض واستقبلته. بعد أن جلس أظهر فرحًا مبالغًا فيه. بدا كما لو أنه لم يلاحظ مياجي التي جانبي.
لقد فكرت في هذا منذ أن قابلتها لأول مرة ، مظهرها جيد إلى حد ما.
اعترفت “أنتِ محقة، الحقيقة هي أني لا ارغب بفعل أي شيء قبل أن أموت ، لذلك أحاول تقليد رغبات شخص آخر “.
حسنًا دعني أقولها بكلمات أوضح ، من ناحية المظهر والجسد، إنها نوعي المفضل من الفتيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ القطار بطلاب المدارس الثانوية العائدين من النوادي ، وفجأة شعرت بالشيخوخة. أغمضت عينيّ ولفت انتباهي أصوات القطار.
عيون جميلة ، حواجب رائعة، شفاه مشدودة ، وجه جميل ، شعر ناعم ، أصابع رفيعة ، خصر رفيع – حسنًا ، يمكنني الاستمرار…
“أعتقد أنني لم أقل لك هذا من قبل، ولكن … حسنا كما ترى، نحن المراقبين لا يمكن أن يرانا أي شخص باستثناء العميل. مثل ذلك.”
بسبب هذه الحقيقة ، منذ ظهورها في شقتي ، تم إلقاء روتيني في سلة القمامة.
واصلت مياجي نراقبتي من مسافة قريبة. في بعض الأحيان كنا نتواصل بالعين ، لكنها ظلت تحدق دون أن تفكر في ذلك.
لم أستطع حتى التثاؤب بلا مبالاة أمام فتاة تناسب ذوقي تمامًا. أردت أن أخفي تعابير وجهي الخرقاء وحركاتي الحمقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
إذا كان مراقبي عكسها – قبيحاً وسمين كبير السن – فأنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على الاسترخاء أكثر والتفكير في الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.
ما الذي يحتاج إلى إصلاح في هذه المرحلة؟ اعتقدت أنه ليس لدي ما أخسره.
لكن وجود مياجي هنا جعلني محرجًا للغاية بشأن رغباتي المنحرفة وآمالي البائسة.
قالا مياجي: “هذا مجرد رأي شخصي ، لكن هل تعتبر أن هذه القائمة هي الأشياء التي تريد حقًا القيام بها من أعماق قلبك؟”
قالا مياجي: “هذا مجرد رأي شخصي ، لكن هل تعتبر أن هذه القائمة هي الأشياء التي تريد حقًا القيام بها من أعماق قلبك؟”
اعترفت “أنتِ محقة، الحقيقة هي أني لا ارغب بفعل أي شيء قبل أن أموت ، لذلك أحاول تقليد رغبات شخص آخر “.
“همم ، هذا ما كنت أفكر فيه أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
“إذا سمحت لي … أشعر أنك كتبت قائمة بالأشياء التي يريد أي شخص آخر فعلها قبل أن يموت”
ضحك ناروسي: “فكرت بذلك، إذا كنت لا تزال ترسم ، فأنا لا أعرف ما كنت سأفعله.”
اعترفت “أنتِ محقة، الحقيقة هي أني لا ارغب بفعل أي شيء قبل أن أموت ، لذلك أحاول تقليد رغبات شخص آخر “.
“أنتِ لن تطلبي أي شيء؟”
“ومع ذلك أشعر أن هناك أهداف أكثر ملاءمة لك ”
إذا علم ناروسي أن لدي شهورًا لأعيشها ، فمن المحتمل على الأقل أن يتصرف بشكل مختلف، لن يكون وقحًا معي وسيقلل من النكات ، ويصبح مهووسًا بإيجاد أشياء مريحة ليخبرني بها. لم أرغب في التفكير في هذا الهراء.
تركت لي هذا التعليق الذي يفترض أنه ذو مغزى ، وعادت إلى مكانها المعتاد.
الفصل 6: من تغير ومن لم يتغير استمر هطول المطر حتى الصباح وبدت ذريعة مثالية لعدم التحرك . وبالتالي أصبح لدي الوقت للتفكير فيما يجب أن أفعله بعد ذلك.
النتيجة التي توصلت إليها في ذلك الصباح كما يلي:
نظر لي ناروسي بعيون واسعة ورأيت موظفًا يتقدم نحوي و مياجي تتنهد.
أحتاج إلى تصحيح رغباتي المشوهة وآمالي الخيالية أكثر قليلاً. يجب أن أفكر أقل ، وأكثر وقاحة ، وأكثر فظاظة ، وأن أقضي الأشهر الأخيرة في اتباع غريزتي.
إذا كان مراقبي عكسها – قبيحاً وسمين كبير السن – فأنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على الاسترخاء أكثر والتفكير في الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.
ما الذي يحتاج إلى إصلاح في هذه المرحلة؟ اعتقدت أنه ليس لدي ما أخسره.
بالطبع يجب أن أعرف ما هو شكل قوس قزح ، متى يحدث قوس قزح ، ما يجذب الناس لقوس قزح – لكن لسبب ما ، كنت قد نسيت في مرحلة ما المعرفة الأساسية بأنها “حقيقية واقعية”.
نظرت إلى القائمة مرة أخرى ، وبعد ذلك أعددت نفسي واتصلت بصديق.
بينما كنت أنظر إلى قائمة الأشياء التي يجب القيام بها قبل أن أموت، اقتربت مياجي وسألت “كيف تخطط لقضاء اليوم؟”
هذه المرة بعد بضع نغمات فقط ، أجاب.
قالت مياجي: “لا أذكر”.
–
قالت مياجي: “لا أذكر”.
غادرت بمظلة ، ولكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى محطة القطار ، توقف المطر.
لقد قلنا كل شيء ، و هذا هو هدفنا. قلنا أنا و ناروسي أشياء تافهة ننساها على الفور ونضحك معًا.
حملت مظلة تحت سماء صافية لدرجة أن المطر السابق بدا وكأنه لم يحدث.
اعتقدت أنك ستفهم ذلك.
سرت في الطرق المبتلة حتى محطة للهرب من الحرارة.
عيون جميلة ، حواجب رائعة، شفاه مشدودة ، وجه جميل ، شعر ناعم ، أصابع رفيعة ، خصر رفيع – حسنًا ، يمكنني الاستمرار…
لم أستقل قطارًا منذ وقت طويل. دخلت غرفة الانتظار واشتريت صودا من آلة بيع بجوار سلة المهملات ، وجلست على مقعد ، وانتهيت من شرب ثلاثة مشروبات. اشترت مياجي المياه المعدنية لنفسها ، وأغمضت عينيها.
نظر لي ناروسي بعيون واسعة ورأيت موظفًا يتقدم نحوي و مياجي تتنهد.
نظرت إلى السماء من خلال النافذة. تشكل قوس قزح خافت في السماء، لقد نسيت أن مثل هذه الظاهرة تحدث.
كنت معتادًا على سماع الأخبار السيئة من فمها ، لذلك انتظرت جملتها التالية ، مستعدًا لعدم التفكير في كل ما قالته – لكن هذا كل ما قالته واستمرا في النظر إلى قائمتي. لا يبدو أنه سؤالها له أي معنى عميق وراءه.
بالطبع يجب أن أعرف ما هو شكل قوس قزح ، متى يحدث قوس قزح ، ما يجذب الناس لقوس قزح – لكن لسبب ما ، كنت قد نسيت في مرحلة ما المعرفة الأساسية بأنها “حقيقية واقعية”.
قالت مياجي: “لا أذكر”.
بعدها لاحظت بعد أن ألقيت نظرة جيدة، علمت خمسة ألوان فقط في قوس قزح عظيم في السماء. أحمر ، أصفر ، أخضر ، أزرق ، بنفسجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى القائمة مرة أخرى ، وبعد ذلك أعددت نفسي واتصلت بصديق.
أتساءل ما هي الألوان التي نسيتها ، قمت بخلط الألوان على لوحة خيالية ، وعندها فقط أدركت أن اللونين الآخرين هما برتقالي ونيلي.
لم أقل كلمة واحدة عن المبنى الذي يشتري العُمر. لم أكن متأكدة مما إذا سيصدقني ، ولم أرغب في إفساد ما بيننا.
قالت مياجي من الجانب “أمعن النظر فيه، فلعله آخر قوس قزح تراه عيناك.”
إذا تأخر بضع ثواني ، فأنا متأكد من أنني كنت سأفعل ذلك. لكن قبل أن أقرر ذلك بحزم ، رأيت ناروسي يدخل المطعم. ذهبت على مضض واستقبلته. بعد أن جلس أظهر فرحًا مبالغًا فيه. بدا كما لو أنه لم يلاحظ مياجي التي جانبي.
“نعم ،” أومأت برأسي “ولن أستخدم غرفة انتظار أبدًا ، أو هذا آخر شراب صودا لي، أو هذه هي المرة الأخيرة التي أرمي فيها علبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يحرك فمه كما لو يحاول قول شيء ما ، لعتتع دون أن أتحدث.
رميت علبة الصودا الفارغة في علبة قمامة زرقاء. تردد صدى صوت اصطدامها مع العلب الأخرى في غرفة الانتظار “قد يكون أي شيء آخر. لكن الأمر دائمًا على هذا النحو ، حتى قبل أن أبيع عُمري “.
إذا تأخر بضع ثواني ، فأنا متأكد من أنني كنت سأفعل ذلك. لكن قبل أن أقرر ذلك بحزم ، رأيت ناروسي يدخل المطعم. ذهبت على مضض واستقبلته. بعد أن جلس أظهر فرحًا مبالغًا فيه. بدا كما لو أنه لم يلاحظ مياجي التي جانبي.
لكن تصريح مياجي بدأ يجعلني أشعر بالقليل من التوتر.
“أنتِ لم تتأذى؟”
قوس قزح ، غرف الانتظار ، المشروبات الغازية ، العلب ، من يهتم بذلك. لكن … كم عدد الأقراص التي سأستمع إليها من الآن حتى أموت؟ كم عدد الكتب التي سأقرأها؟ كم عدد السجائر التي سأدخنها؟
واصلت مياجي نراقبتي من مسافة قريبة. في بعض الأحيان كنا نتواصل بالعين ، لكنها ظلت تحدق دون أن تفكر في ذلك.
بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة ، بدأت فجأة أشعر ببعض المخاوف. يعني الموت عدم القدرة على فعل أي شيء مرة أخرى إلا الموت.
“… الآن ، دعنا نضع النقاط على الحروف.”
بعد النزول من القطار ، ذهبت إلى مطعم على بعد حوالي خمس عشرة دقيقة بالحافلة لمقابلة ناروسي.
إذا علم ناروسي أن لدي شهورًا لأعيشها ، فمن المحتمل على الأقل أن يتصرف بشكل مختلف، لن يكون وقحًا معي وسيقلل من النكات ، ويصبح مهووسًا بإيجاد أشياء مريحة ليخبرني بها. لم أرغب في التفكير في هذا الهراء.
ناروسي صديق لي من المدرسة الثانوية. متوسط الطول مثلي ، ربما أقصر قليلاً ، ووجهه جيد.
اعترفت “أنتِ محقة، الحقيقة هي أني لا ارغب بفعل أي شيء قبل أن أموت ، لذلك أحاول تقليد رغبات شخص آخر “.
ذكي و يتكلم بطريقة تأسر الناس ، لذا كان محبوبًا من زملائه. من الغريب التفكير الآن أن منبوذًا اجتماعيًا مثلي على علاقة جيدة معه.
ترجمة : Sadegyptian
لدينا شيء واحد مشترك. يمكن أن نضحك على معظم الأشياء في هذا العالم.
هذا يضع حداً لها.
في المدرسة الثانوية ، كنا نجلس في مطاعم الوجبات السريعة لفترة طويلة ، مما يجعلنا نستهزئ بجميع أنواع الأحداث اليومية إلى درجة الوقاحة.
“نعم ، أعتقد ذلك.”
أردت أن أضحك على كل شيء بهذه الطريقة مرة أخرى. هذا هدفي الأول. ولكن هناك سبب ثانٍ لرغبتي في مقابلته.
اعترفت “أنتِ محقة، الحقيقة هي أني لا ارغب بفعل أي شيء قبل أن أموت ، لذلك أحاول تقليد رغبات شخص آخر “.
أثناء انتظار وصول ناروسي ، جلست مياجي في المقعد بجانبي ، ناحية الممر. الطاولة لأربعة أشخاص ، لكن المقاعد لم تكن واسعة جدًا ، لذلك اقتربنا أنا ومياجي من بعضها.
“أعتقد أنني لم أقل لك هذا من قبل، ولكن … حسنا كما ترى، نحن المراقبين لا يمكن أن يرانا أي شخص باستثناء العميل. مثل ذلك.”
واصلت مياجي نراقبتي من مسافة قريبة. في بعض الأحيان كنا نتواصل بالعين ، لكنها ظلت تحدق دون أن تفكر في ذلك.
ناروسي صديق لي من المدرسة الثانوية. متوسط الطول مثلي ، ربما أقصر قليلاً ، ووجهه جيد.
ربما ناروسي يخطئ في علاقتي مع مياجي ، التي تتواجد معي أينما ذهبت، في الواقع هذا أملي.
بسبب هذه الحقيقة ، منذ ظهورها في شقتي ، تم إلقاء روتيني في سلة القمامة.
استطعت أن أدرك كم هذا الأمل مثير للشفقة. لكن إذا أردت أن أفعل شيئًا ما ، علي أن أفعله. إنه لأمر محزن ، ولكن هذا أول شيء اردته فيعله بعد بيع عُمري “أريد أن أفعل هذا”.
“نعم ،” أومأت برأسي “ولن أستخدم غرفة انتظار أبدًا ، أو هذا آخر شراب صودا لي، أو هذه هي المرة الأخيرة التي أرمي فيها علبة.”
قلت لمياجي: “يا آنسة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا فعلت بحق الجحيم؟
“ماذا؟”
اعترفت “أنتِ محقة، الحقيقة هي أني لا ارغب بفعل أي شيء قبل أن أموت ، لذلك أحاول تقليد رغبات شخص آخر “.
حككت رقبتي وقلت “حسنًا ، لدي طلب -”
أجبته على الفور “لا” ثم بحثت بعناية عن الكلمات المناسبة التي يجب قولها “… لم أرسم على الإطلاق منذ أن التحقت بالجامعة”
أردت أن أطلب من مياجي تقديم إجابات مناسبة للرجل الذي سيصل ، لكنني لاحظت وجود نادلة تقف بجانب طاولتنا ، وتبتسم “عفواً ، هل أنت مستعد للطلب؟”
أجبته على الفور “لا” ثم بحثت بعناية عن الكلمات المناسبة التي يجب قولها “… لم أرسم على الإطلاق منذ أن التحقت بالجامعة”
استسلمت في الوقت الحالي وطلبت القهوة. ثم بدأت النادلة في تأكيد الطلب ، لذلك التفت إلى مياجي وسألت.
نظر لي ناروسي بعيون واسعة ورأيت موظفًا يتقدم نحوي و مياجي تتنهد.
“أنتِ لن تطلبي أي شيء؟”
أخيرًا لم يكن بسبب استهزاء ناروسي بأحلامي السابقة.
عندما فعلت ذلك ، تنهدت مياجي.
“… أسمع ، لا يجب أن تتحدث معي أمام الآخرين.”
واصلت مياجي نراقبتي من مسافة قريبة. في بعض الأحيان كنا نتواصل بالعين ، لكنها ظلت تحدق دون أن تفكر في ذلك.
“ماذا ، هل هناك شيء سيء في ذلك؟”
ألقيت نظرة أخرى على مياجي.
“أعتقد أنني لم أقل لك هذا من قبل، ولكن … حسنا كما ترى، نحن المراقبين لا يمكن أن يرانا أي شخص باستثناء العميل. مثل ذلك.”
‘لماذا لا يمكنكم أن تهدأوا؟’
أمسكت مياجي بكم النادلة وسحبته قليلاً. في الواقع ، كما قالت مياجي ، لم يكن هناك رد.
استسلمت في الوقت الحالي وطلبت القهوة. ثم بدأت النادلة في تأكيد الطلب ، لذلك التفت إلى مياجي وسألت.
قالت وهي تلتقط كأسًا: “كل الإحساس الذي أعطيه لأي شخص يتم التعامل معه كما لو أنه لم يحدث، على الرغم من أنني أرفع هذه الزجاجة ، إلا أنها لا ترى أنها تطفو. ومع ذلك فهي لا ترى الزجاج يختفي فجأة عندما تلمسه ، ولا تعتقد أنه لم يتحرك على الإطلاق – لم يحدث ذلك. لا يمكن أن يُنظر إلي على أنني “هنا”. …ومع ذلك هناك استثناء واحد. الفرد الوحيد الذي يمكنه إدراك المراقب هو الشخص الذي يراقبه. ، بينما أنا في الأساس “غير موجودة” ، لا يمكنني أن أكون غير موجود بالنسبة لك … المهم هو سيد كوسونوكي ، أنت حاليًا كما لو تتحدث إلى الهواء “.
النتيجة التي توصلت إليها في ذلك الصباح كما يلي:
نظرت إلى النادلة ووجدت أنها تنظر إلي وكأنني مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، هل هناك شيء سيء في ذلك؟”
وصلت قهوتي بعد بضع دقائق ، وبينما أرتشفها ، فكرت في المغادرة بمجرد أن انتهيت من الشرب ، دون مقابلة ناروسي.
“أنتِ لن تطلبي أي شيء؟”
إذا تأخر بضع ثواني ، فأنا متأكد من أنني كنت سأفعل ذلك. لكن قبل أن أقرر ذلك بحزم ، رأيت ناروسي يدخل المطعم. ذهبت على مضض واستقبلته. بعد أن جلس أظهر فرحًا مبالغًا فيه. بدا كما لو أنه لم يلاحظ مياجي التي جانبي.
“مر وقت طويل لم أرك فيه ” سأل ناروسي ” أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدين أن نشربي معي عندما تنتهين من كتابة سجل المراقبة هذا؟”
“نعم ، أعتقد ذلك.”
اعتقدت أن هذا ليس مهماً لرجل لم يتبق له سوى ثلاثة أشهر.
اعتقدت أن هذا ليس مهماً لرجل لم يتبق له سوى ثلاثة أشهر.
نظرت إلى السماء من خلال النافذة. تشكل قوس قزح خافت في السماء، لقد نسيت أن مثل هذه الظاهرة تحدث.
–
نظرت إلى النادلة ووجدت أنها تنظر إلي وكأنني مجنون.
بحلول الوقت الذي انتهينا فيه من إخبار بعضنا البعض كيف سارت الأمور بالنسبة لنا الآن ، بدأنا نتحدث كما لو عدنا إلى أيام المدرسة الثانوية. لا أتذكر بشكل جيد ما تحدثنا عنه ، ومحتويات محادثتنا بالتأكيد لم تكن مهمة.
“ماذا؟”
لقد قلنا كل شيء ، و هذا هو هدفنا. قلنا أنا و ناروسي أشياء تافهة ننساها على الفور ونضحك معًا.
تركت مركز البيسبول خلفي وسرت إلى المحطة. بمجرد وصولي إلى الرصيف ، جاء القطار على الفور.
لم أقل كلمة واحدة عن المبنى الذي يشتري العُمر. لم أكن متأكدة مما إذا سيصدقني ، ولم أرغب في إفساد ما بيننا.
اعترفت “أنتِ محقة، الحقيقة هي أني لا ارغب بفعل أي شيء قبل أن أموت ، لذلك أحاول تقليد رغبات شخص آخر “.
إذا علم ناروسي أن لدي شهورًا لأعيشها ، فمن المحتمل على الأقل أن يتصرف بشكل مختلف، لن يكون وقحًا معي وسيقلل من النكات ، ويصبح مهووسًا بإيجاد أشياء مريحة ليخبرني بها. لم أرغب في التفكير في هذا الهراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدين أن نشربي معي عندما تنتهين من كتابة سجل المراقبة هذا؟”
قال ناروسي “بالمناسبة ، كوسونوكي”. “هل مازلت ترسم؟”
“أنتِ لم تتأذى؟”
أجبته على الفور “لا” ثم بحثت بعناية عن الكلمات المناسبة التي يجب قولها “… لم أرسم على الإطلاق منذ أن التحقت بالجامعة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك ناروسي: “فكرت بذلك، إذا كنت لا تزال ترسم ، فأنا لا أعرف ما كنت سأفعله.”
اعتقدت أنك ستفهم ذلك.
هذا يضع حداً لها.
“لا بأس. لأني لم أصاب ”
كنت أعلم أنه غريب ، لكن هذا التبادل ، الذي لم يكن مدته حتى عشر ثوانٍ ، طمس كل الولع الذي بنيته نحو ناروسي على مدى ثلاث سنوات. كل ذلك بسرعة كبيرة.
بينما أحمل الجعة والوجبات الخفيفة إلى الكاشسر ، لاحظت وجود زوجين جامعيين يرتديان قميصاً يتسوقان هناك أيضًا.
وبينما يحرك فمه كما لو يحاول قول شيء ما ، لعتتع دون أن أتحدث.
رميت علبة الصودا الفارغة في علبة قمامة زرقاء. تردد صدى صوت اصطدامها مع العلب الأخرى في غرفة الانتظار “قد يكون أي شيء آخر. لكن الأمر دائمًا على هذا النحو ، حتى قبل أن أبيع عُمري “.
لا تفعل.
ربما لم أكن أهتم حقًا بأشخاص مثل ناروسي ، لكنني كنت آمل فقط أن أحب نفسي من خلاله ، لأنه وافق على طريقة تفكيري.
هذا هو الشيء الوحيد الذي لا يمكنك الضحك عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرت في الطرق المبتلة حتى محطة للهرب من الحرارة.
صحيح ، لقد تخليت عنه. لكن هذا لا يعني مطلقًا أنه يحق لك الضحك.
ضحك ناروسي: “فكرت بذلك، إذا كنت لا تزال ترسم ، فأنا لا أعرف ما كنت سأفعله.”
اعتقدت أنك ستفهم ذلك.
ترجمة : Sadegyptian
الابتسامة التي أظهرتها لـ ناروسي لم يكن لها أي معنى. أشعلت سيجارة وتوقفت عن الحديث مع نفسي ، فقط أومأت برأسي نحو ناروسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدثت مياجي من جانبي.
اعتقدت أنك ستفهم ذلك.
“… الآن ، دعنا نضع النقاط على الحروف.”
هززت رأسي قليلاً ، لكنها استمرت بالحديث.
استسلمت في الوقت الحالي وطلبت القهوة. ثم بدأت النادلة في تأكيد الطلب ، لذلك التفت إلى مياجي وسألت.
“يبدو أنك أصبحت الآن تكره السيد ناروسي قليلاً. لكن في الحقيقة السيد ناروسي ليس مفتوناً بك كما تعتقد. في الأصل كنت ستقابل السيد ناروسي بعد عامين بطريقة مماثلة ، و شيء بسيط أدى إلى نزاع ، وينتهي بفراقكما. … يجب عليك المغادرة قبل أن تصل إلى هذه النقطة. لن يأتي شيء جيد من وضع آمالك على هذا الرجل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أطلب من مياجي تقديم إجابات مناسبة للرجل الذي سيصل ، لكنني لاحظت وجود نادلة تقف بجانب طاولتنا ، وتبتسم “عفواً ، هل أنت مستعد للطلب؟”
الانزعاج الذي شعرت به تجاه مياجي لم يأتي من حقيقة أنها أهانت صديقي. لم يكن ذلك أيضًا بسبب إخباري بشيء لا أريد معرفته ، ولم يكن ذلك بسبب أنني لم أستطع التوقف عن عدم تصديق الواقع.
“مر وقت طويل لم أرك فيه ” سأل ناروسي ” أنت بخير؟”
أخيرًا لم يكن بسبب استهزاء ناروسي بأحلامي السابقة.
على أي حال ناروسي أمامي يثرثر بلا تفكير ، مياجي بجانبي تتمتم بأشياء غير سعة ، فتاتان صغيرتان على الجانب الآخر من الممر تثرثران بأصوات عالية ، فرقة ورائي تتحدث عن آرائهم عاطفية كما لو كانوا ثملين ، مجموعة من الطلاب في المقاعد البعيدة يصفقون ويصرخون – فجأة ، لم أعد أستطيع تحمل ذلك بعد الآن.
ثم ما الذي كنت غاضبًا منه؟
أردت أن أضحك على كل شيء بهذه الطريقة مرة أخرى. هذا هدفي الأول. ولكن هناك سبب ثانٍ لرغبتي في مقابلته.
لست متأكداً من كيفية الرد.
“أرى. حسنًا ، أعتذر لكن لا يمكنني ذلك. أنا أعمل “.
على أي حال ناروسي أمامي يثرثر بلا تفكير ، مياجي بجانبي تتمتم بأشياء غير سعة ، فتاتان صغيرتان على الجانب الآخر من الممر تثرثران بأصوات عالية ، فرقة ورائي تتحدث عن آرائهم عاطفية كما لو كانوا ثملين ، مجموعة من الطلاب في المقاعد البعيدة يصفقون ويصرخون – فجأة ، لم أعد أستطيع تحمل ذلك بعد الآن.
تركت مركز البيسبول خلفي وسرت إلى المحطة. بمجرد وصولي إلى الرصيف ، جاء القطار على الفور.
‘اخرسوا ‘ صرخت داخلياً.
أثناء انتظار وصول ناروسي ، جلست مياجي في المقعد بجانبي ، ناحية الممر. الطاولة لأربعة أشخاص ، لكن المقاعد لم تكن واسعة جدًا ، لذلك اقتربنا أنا ومياجي من بعضها.
‘لماذا لا يمكنكم أن تهدأوا؟’
في اللحظة التالية رميت الزجاج بجواري باتجاه الحائط على جانب مياجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنني بحاجة إلى مراجعة وجهة نظري للأشياء. مع اقترابي من الموت ، لن يصبح العالم فجأة أجمل.
تسبب تحطم الزجاج في اندلاع صمت في المطعم للحظة قبل عودة الضوضاء.
‘لماذا لا يمكنكم أن تهدأوا؟’
نظر لي ناروسي بعيون واسعة ورأيت موظفًا يتقدم نحوي و مياجي تتنهد.
تسبب تحطم الزجاج في اندلاع صمت في المطعم للحظة قبل عودة الضوضاء.
ماذا فعلت بحق الجحيم؟
لا تفعل.
وضعت بضعة أوراق نقدية من فئة ألف ين على الطاولة وغادرت.
ضغطت على زر النزول ونزلت من الحافلة وضربت حوالي ثلاثمائة رمية هناك. بحلول الوقت الذي أنزلت فيه المضرب ، شعرت بألم في يداي.
أثناء جلوسي في الحافلة للعودة إلى محطة القطار ، نظرت من النافذة ولفت انتباهي مركز قديم للبيسبول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما ناروسي يخطئ في علاقتي مع مياجي ، التي تتواجد معي أينما ذهبت، في الواقع هذا أملي.
ضغطت على زر النزول ونزلت من الحافلة وضربت حوالي ثلاثمائة رمية هناك. بحلول الوقت الذي أنزلت فيه المضرب ، شعرت بألم في يداي.
“نعم ،” أومأت برأسي “ولن أستخدم غرفة انتظار أبدًا ، أو هذا آخر شراب صودا لي، أو هذه هي المرة الأخيرة التي أرمي فيها علبة.”
بعدها اشتريت صودا من آلة بيع وجلست على مقعد لأشربها ببطء بينما أراقب مجموعة من الرجال.
ربما لم أكن أهتم حقًا بأشخاص مثل ناروسي ، لكنني كنت آمل فقط أن أحب نفسي من خلاله ، لأنه وافق على طريقة تفكيري.
ربما مجرد إضاءة ، لكن كل شيء بدا وكأنه مطلي بلون أزرق غريب.
حككت رقبتي وقلت “حسنًا ، لدي طلب -”
لم أندم على ترك ناروسي هكذا. كنت أشك الآن في مدى ولعه بي حقًا.
بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة ، بدأت فجأة أشعر ببعض المخاوف. يعني الموت عدم القدرة على فعل أي شيء مرة أخرى إلا الموت.
ربما لم أكن أهتم حقًا بأشخاص مثل ناروسي ، لكنني كنت آمل فقط أن أحب نفسي من خلاله ، لأنه وافق على طريقة تفكيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ القطار بطلاب المدارس الثانوية العائدين من النوادي ، وفجأة شعرت بالشيخوخة. أغمضت عينيّ ولفت انتباهي أصوات القطار.
وبينما تغير ناروسي ، لم أفعل ذلك أبدًا. ربما ناروسي على حق.
“أرى. حسنًا ، أعتذر لكن لا يمكنني ذلك. أنا أعمل “.
تركت مركز البيسبول خلفي وسرت إلى المحطة. بمجرد وصولي إلى الرصيف ، جاء القطار على الفور.
ترجمة : Sadegyptian
امتلأ القطار بطلاب المدارس الثانوية العائدين من النوادي ، وفجأة شعرت بالشيخوخة. أغمضت عينيّ ولفت انتباهي أصوات القطار.
رميت علبة الصودا الفارغة في علبة قمامة زرقاء. تردد صدى صوت اصطدامها مع العلب الأخرى في غرفة الانتظار “قد يكون أي شيء آخر. لكن الأمر دائمًا على هذا النحو ، حتى قبل أن أبيع عُمري “.
حل الليل بالفعل. ذهبت إلى المتجر قبل أن أعود إلى الشقة.
غادرت بمظلة ، ولكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى محطة القطار ، توقف المطر.
بينما أحمل الجعة والوجبات الخفيفة إلى الكاشسر ، لاحظت وجود زوجين جامعيين يرتديان قميصاً يتسوقان هناك أيضًا.
لكن تصريح مياجي بدأ يجعلني أشعر بالقليل من التوتر.
في المنزل تناولت وجبة دافئة مع البصل الأخضر والبيرة. بالتفكير في عدد لترات البيرة التي شربتها قبل أن أموت ، أصبح طعمها ألذ بكثير.
“… الآن ، دعنا نضع النقاط على الحروف.”
قلت لمياجي: “يا آنسة مراقبة، أنا آسف لما فعلته سابقًا. أعتقد أنني كنت شارد الذهن. في بعض الأحيان أفقد تركيزي وأقوم بأشياء غير منطقية “.
في مكان ما في أعماقي ، مازلت آمل أن يصبح العالم فجأة أجمل.
“نعم ” قالت مياجي بينما تنظر إلي بحذر. لا أستطيع أن ألومها. سيكون أي شخص حذرًا أمام الرجل يلقي كأسًا في منتصف محادثة.
بينما أحمل الجعة والوجبات الخفيفة إلى الكاشسر ، لاحظت وجود زوجين جامعيين يرتديان قميصاً يتسوقان هناك أيضًا.
“أنتِ لم تتأذى؟”
أخيرًا لم يكن بسبب استهزاء ناروسي بأحلامي السابقة.
“لا.”
تركت لي هذا التعليق الذي يفترض أنه ذو مغزى ، وعادت إلى مكانها المعتاد.
” أنا آسف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت قهوتي بعد بضع دقائق ، وبينما أرتشفها ، فكرت في المغادرة بمجرد أن انتهيت من الشرب ، دون مقابلة ناروسي.
“لا بأس. لأني لم أصاب ”
“لا بأس. لأني لم أصاب ”
“هل تريدين أن نشربي معي عندما تنتهين من كتابة سجل المراقبة هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف. لقد وجدت الأمر غريبًا. أتساءل لماذا قد تقول ذلك ”
“… هل تقول أنك تريد أن تشرب معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت أن أطلب من مياجي تقديم إجابات مناسبة للرجل الذي سيصل ، لكنني لاحظت وجود نادلة تقف بجانب طاولتنا ، وتبتسم “عفواً ، هل أنت مستعد للطلب؟”
لم أتوقع رد الفعل هذا. اعتقدت أنه من الأفضل قول الحقيقة “نعم ، أنا وحيد.”
تركت لي هذا التعليق الذي يفترض أنه ذو مغزى ، وعادت إلى مكانها المعتاد.
“أرى. حسنًا ، أعتذر لكن لا يمكنني ذلك. أنا أعمل “.
“… هل تقول أنك تريد أن تشرب معي؟”
“كان عليكِ قول ذلك في البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوس قزح ، غرف الانتظار ، المشروبات الغازية ، العلب ، من يهتم بذلك. لكن … كم عدد الأقراص التي سأستمع إليها من الآن حتى أموت؟ كم عدد الكتب التي سأقرأها؟ كم عدد السجائر التي سأدخنها؟
“آسف. لقد وجدت الأمر غريبًا. أتساءل لماذا قد تقول ذلك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف. لقد وجدت الأمر غريبًا. أتساءل لماذا قد تقول ذلك ”
“أشعر بالوحدة في بعض الأحيان ، مثل أي شخص آخر. من المؤكد أن الرجال الآخرين الذين راقبتِهم من قبل أرادوا الرفقة قبل موتهم ، أليس كذلك؟ ”
أردت أن أضحك على كل شيء بهذه الطريقة مرة أخرى. هذا هدفي الأول. ولكن هناك سبب ثانٍ لرغبتي في مقابلته.
قالت مياجي: “لا أذكر”.
“أنتِ لن تطلبي أي شيء؟”
بمجرد إنهاء علبة البيرة ، والاستحمام بالماء الساخن ، وتنظيف أسناني ، تمكنت من الحصول على نوم صحي. لابد أنه كان تعبي من مركز الضرب
الفصل 6: من تغير ومن لم يتغير استمر هطول المطر حتى الصباح وبدت ذريعة مثالية لعدم التحرك . وبالتالي أصبح لدي الوقت للتفكير فيما يجب أن أفعله بعد ذلك.
أطفأت الضوء واستلقيت على مرتبتي.
كنت معتادًا على سماع الأخبار السيئة من فمها ، لذلك انتظرت جملتها التالية ، مستعدًا لعدم التفكير في كل ما قالته – لكن هذا كل ما قالته واستمرا في النظر إلى قائمتي. لا يبدو أنه سؤالها له أي معنى عميق وراءه.
اعتقدت أنني بحاجة إلى مراجعة وجهة نظري للأشياء. مع اقترابي من الموت ، لن يصبح العالم فجأة أجمل.
في مكان ما في أعماقي ، مازلت آمل أن يصبح العالم فجأة أجمل.
ربما العالم لطيف عندما يتعلق الأمر بأشخاص ماتوا بالفعل. ينبغي أن يكون هذا واضحًا ، لكن يبدو أنني لا أستطيع الابتعاد عن أفكاري الساذجة.
النتيجة التي توصلت إليها في ذلك الصباح كما يلي:
في مكان ما في أعماقي ، مازلت آمل أن يصبح العالم فجأة أجمل.
أردت أن أضحك على كل شيء بهذه الطريقة مرة أخرى. هذا هدفي الأول. ولكن هناك سبب ثانٍ لرغبتي في مقابلته.
“لا بأس. لأني لم أصاب ”
ترجمة : Sadegyptian
‘لماذا لا يمكنكم أن تهدأوا؟’
ترجمة : Sadegyptian
“لا.”
ضحك ناروسي: “فكرت بذلك، إذا كنت لا تزال ترسم ، فأنا لا أعرف ما كنت سأفعله.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
