خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
–يتبع …
“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
في اليوم الذي وصلت فيه آستر إلى القصر ، كان لدى دي هين كومة من الكوكيز في مكتبه .
“نعم ، أحب ذلك .”
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟” م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .
“نعم ، أحب ذلك .”
إيرين و كاثرين .
أومأ دي هين بوجه حازم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب.”
لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
“…….؟”
عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .
وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”
رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
“········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”
“ربما هذه الآن … دموع؟”
كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
“مم.”
كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .
اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
إيرين و كاثرين .
لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .
ولقد كان قلبه يؤلمه .
“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .
“ربما هذه الآن … دموع؟”
أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات. كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.
كان رجلاً عاش حياته كلها غير مدرك للدموع. لقد بكى ثلاث مرات فقط في حياته. يوم مات والديه ، ويوم ماتت إيرين.
“هل أنتَ لوسفير ؟”
لكنه شعر بالدموع في عينيه و أصبحت عيونه حمراء فجأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
“أبي ، ما الخطب ؟”
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
“سألقي نظرة .”
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .
كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.
“لا بأس الآن .”
أومأ دي هين بوجه حازم .
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”
“إنها لذيذة . إنها أفضل حلوى تناولتها على الإطلاق .”
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.
“….هذه ؟”
إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .
“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”
“لماذا؟”
في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”
“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”
و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .
‘إنها تتناقص بسرعة .’
“شكرًا على الطعام !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
“أوه؟جبنة! لا!”
“هل تقصد هذا الصحن ؟ إنه مجرد صحن عادي من مخبز . هل سوف نستخدمه ؟ هناك العديد من الأطباق في المطبخ إن كنت بحاجة لها .”
في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .
“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”
“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .
وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .
“نعم هذا صحيح .”
‘إنها تتناقص بسرعة .’
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
“ألن تأكل ؟”
أومأ دي هين بوجه حازم .
ومع ذلك ، تلاشى هذا التفكير بمجرد أن سمع صوت آستر .
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .
***
“ما رأيكَ ؟”
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
“إنها لذيذة . إنها أفضل حلوى تناولتها على الإطلاق .”
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الذي وصلت فيه آستر إلى القصر ، كان لدى دي هين كومة من الكوكيز في مكتبه .
“هذا مريح .”
‘إنها تتناقص بسرعة .’
عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.
“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .
“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”
“آستر ، ماء .”
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
لم تستطع آستر شرب الماء بشكل طبيعي لأنها كانت تريد ‘لقمة آستر’ و ابتلعت الكاساتا مرة أخرى .
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
“نعم ، إنها جيدة .”
“لماذا؟”
“لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .
“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”
“هل أمسكت لوسيفر؟”
“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”
وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .
نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .
“م-من أنتَ؟”
“ديلبرت .”
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
“نعم سموك .”
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”
لم تستطع آستر شرب الماء بشكل طبيعي لأنها كانت تريد ‘لقمة آستر’ و ابتلعت الكاساتا مرة أخرى .
“هل تقصد هذا الصحن ؟ إنه مجرد صحن عادي من مخبز . هل سوف نستخدمه ؟ هناك العديد من الأطباق في المطبخ إن كنت بحاجة لها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .
“هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟”
م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .
في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .
عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .
“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”
“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”
“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”
“حقًا؟”
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
فقط بعد سماع الإجابة التي أحبها ، كان دي هين راضياً للغاية والتفت إلى الأطفال مرة أخرى.
“كم هذا ؟”
***
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
الضواحي الجنوبية لتريزيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
“كم هذا ؟”
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
“ما رأيكَ ؟”
“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
ومع ذلك ، تلاشى هذا التفكير بمجرد أن سمع صوت آستر .
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .
تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”
“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”
لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .
وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت لوسفير .
“إنها هنا أيضًا”.
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
كان لوسفير الذي كان محظوظًا بما يكفي للاستعداد للرحلة ، يخطط لمغادرة تريزيا على الفور و حزم كل متعلقاته و نهض من مقعده .
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
“هل تقصد هذا الصحن ؟ إنه مجرد صحن عادي من مخبز . هل سوف نستخدمه ؟ هناك العديد من الأطباق في المطبخ إن كنت بحاجة لها .”
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.
شعر بعدم الارتياح لأنه تذكر الوجه الذي نساه لفترة طويلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .
كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
“م-من أنتَ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
ارتجف صوت لوسفير .
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
“هل أنتَ لوسفير ؟”
“أدخل .”
“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
“لا فائدة من الكذب ، أحضرت شخصًا ليطمئن عليكَ .”
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
“هل هذا صحيح ؟”
“أبي ، ما الخطب ؟”
“نعم هذا صحيح .”
“هذا مريح .”
“فابر ، أنتَ فاسق !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .
صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت لوسفير .
“هذه صاعقة من الفراغ!”
“نعم ، إنها جيدة .”
رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .
أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات. كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.
“نعم ، أحب ذلك .”
“أنا ، أين تسحبني؟” فقط قل لي ذلك .”
“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”
اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”
***
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
“نعم سموك .”
بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
الضواحي الجنوبية لتريزيا .
“جلالتك ، أنا بن .”
أومأ دي هين بوجه حازم .
“أدخل .”
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
ولقد كان قلبه يؤلمه .
“أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”
أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
“ربما هذه الآن … دموع؟”
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح ؟”
“هل أمسكت لوسيفر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
“أوه؟جبنة! لا!”
“لنذهب.”
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.
“أنا ، أين تسحبني؟” فقط قل لي ذلك .”
كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.
“نعم ، أحب ذلك .”
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
***
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
“م-من أنتَ؟”
“جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”
نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .
“لماذا؟”
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”
عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .
“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”
في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .
اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .
“ربما هذه الآن … دموع؟”
–يتبع …
أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات. كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.
وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات