حياة جديدة
الفصل الأول:- حياة جديدة
__
“هاه؟اللعنة! إنها تمطر!” صاح ثيو بمجرد مغادرته للسوبر ماركت.
النوع:- حيوان.
لم يتوقع ثيو أنها ستمطر بمجرد مغادرته للمنزل،لهذا السبب لم يحضر مظلته. كما أنه قام بإنفاق جميع الأموال التي جلبها معه، لذلك السبب لم يستطع شراء مظلة جديدة علي الرغم من كونه في السوبر ماركت.
التقارب:- البرق، الظلام.
“لن أنتظر توقف المطر، سأركض للمنزل” بعد إتخاذ قراره، بدأ ثيو بالركض تجاه منزله.
“آه؟ انتظر !!! دعني أقتلك!”
ولكن في طريقه للمنزل، سمع ثيو صوت البرق العالي القادم من السماء.
“أوه! إذا يمكنني إستخدامه بمجرد وصولي للمرحلة الرابعة من العالم الابتدائي” علي الرغم من فضوله بشأن كل ما حدث له، ولكنه كان متعباً للغاية. لذلك السبب قرر النوم وبعد إستيقاظه، سيفكر فيما يتوجب عليه فعله.
“ااااااااااااهههههه”
___
“ما…..ماذا؟أأ….هل أصاب البرق رأسي؟” ولكن قبل أن يتمكن حتي من معرفة ما يحدث له، شعرت عيناه بالثقل، وبدأ بفقدان حواسه الجسدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ااااااااااااهههههه”
“توقف عن لعقي ودعني أنام! آه؟ من يقوم بلعقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الأرانب تهرب بسرعة شديدة، كما أننى لستُ معتاداً علي هذا الجسد……”
بمجرد أن فتح عيناه، فوجئ ثيو. حيث كانت توجد أمامه ثعلبة تنظر إليه. وما جعله أكثر دهشة هو تلك الكلمات الموجودة أعلي رأس الثعلبة وهو ما ذكره بألعاب ‘MMORPG’ التي إعتاد لعبها.(1)
الأسم:- ثيو فولتس.
__
“ما هذا الشئ المجنون؟ من أين أتت هذه الشاشة الزرقاء؟ هل هي شاشة نظام ألعاب؟” عندما رأى كيف ظهرت الشاشة، بدأ ثيو في الاعتقاد بأنها شاشة لعبة.
[ثعلبة حمراء]
بعد ملاحظته أن الثعلبة الحمراء لم تكن في الكهف، وقف ثيو مقرراً الخروج أيضاً.
[المرحلة الأولي من العالم الابتدائي]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيو: “وااو … لم أتوقع أن يعمل على هذا النحو!” مع العلم أنه باختيار الجوهر ، سيزيد من قوته ، أصبح ثيو سعيدًا جدًا لأنه يعني أن يمتلك الآن طريقة لتقوية نفسه.
__
__
‘…؟ لماذا هذه الأشياء مكتوبة أعلي رأسك؟ هل أحلم؟’.(العلامات دي كدا ‘…..’ يبقي البطل بيفكر بس متكلمش)
الفصل الأول:- حياة جديدة
بعد العديد من المحاولات لإيقاظ نفسه، شعر ثيو بالاحباط. لأنه ما زال يري تلك الثعلبة الحمراء.
__
راغباً في فهم موقفه بشكلٍ أفضل، حاول ثيو النهوض، ولكنه لاحظ أنه لم يعد يمتلك ساقاه ويداه البشريتان. فقلم بالنظر إلي جسده ووجد أنه يمتلك أربعة كفوف وفراء أحمر مصفر، تماماً كتلك الثعلبة الحمراء أمامه.
بعد ملاحظته أن الثعلبة الحمراء لم تكن في الكهف، وقف ثيو مقرراً الخروج أيضاً.
“هل مت حقاً؟ ألم يكن كل ذلك حلماً؟ هل تجسدت كحيوان؟” بدأ بالتسؤال، متذكراً أنه تعرض للضرب بواسطة البرق، قبل أن يجد نفسه في هذا الموقف.
نقاط النظام:- 0
“هل أصبحت ثعلب أحمر؟” سأل بشك.
النوع:- حيوان.
بمجرد ملاحظة الثعلبة الآخري لكون ثيو بخير، غادرت الكهف، وبعدها بقليل عادت وهي تحمل أرنب في فمها.
__
ثم توجهت نحو ثيو، ووضعت الأرنب بجانبه.
♦♦
“هل تريدني أن آكله؟” تسأل ثيو ناظراً للأرنب الذي تركته الثعلبة أمامه.
فوجئ ثيو ما حدث. ولكنه أُلقى بالأمر في مؤخرة عقله عندما عاد ذيله إلى طبيعته، وبعدها كما لو كان الأمر غريزياً، فقد شعر في ذهنه أنه يتوجب عليه الاختيار بين [الجوهر] و [نقاط النظام].
لاحظ ثيو أنه كان جائعاً للغاية، وأنه كان يحتاج الطعام بشدة! ولكنه لم يستطع قبول فكرة تناوله لشئ نيئ.
“هل يمكنني رؤية حالتي؟”
“بما أنني أصبحت ثعلباً، فمن المحتمل أن تكون اللحوم النيئة هي طعامي الوحيد من الآن فصاعدا. بما أن الأمور وصلت إلى هذا الحد، فلا يمكنني سوي القبول” شاعراً بجوعه الشديد، قرر الاستسلام لمصيره.
برؤيته لهذا، بدأ ثيو بالركض تجاه الأرنبين، كان يركض بشكلٍ محرج بسبب عدم إعتياده علي هيئته الحالية.
إقترب ثيو من الأرنب، وبعدها قام بفتح فمه وبدأ في عض لحمه. وعلي الرغم من شعوره بالنفور الشديد، إستمر في الآكل في محاولة لإشباع جوعه الشديد.
“هاهاهاهاها! لقد نجح الآمر حقاً” كان ثيو سعيداً للغاية بسبب قدرته علي رؤية شريط حالته، لو لم يكن لجسده الضعيف وضيق الكهف، لقام ثيو بالقفز من شدة سعادته.
“مم، بعد تناول القليل لم يعد الآمر بذلك السوء….. أعتقد أن السبب في ذلك هو أنني لم أعد بشرياً”.
ولكن في طريقه للمنزل، سمع ثيو صوت البرق العالي القادم من السماء.
بعد إنتهاءه من تناول الآرنب بأكمله، ظهرت أمامه شاشة زرقاء شفافة، مشابهة لتلك الموجودة أعلي رأس الثعلبة الحمراء.
ترجمة:- Mido
___
بمجرد إقترابه من الأرنبين، حيث كانت المسافة بينه وبينهم حوالي الأربعة أو الخمسة أمتار….. إنتهي الأمر بهما بملاحظة وجوده، فقاما بالركض لأجل النجاة بحيواتهما الصغيرة.
[لقد حصلت على مهارة (الإفتراس)]
“لا يبدو قتلهم صعباً، علي عكس ما حدث عندما نظرت للثعلبة الحمراء، لم تظهر حالتهم أية زراعة!”
___
برؤية الأرانب وهي تستمر في قضم الشجيرات، جثم ثيو وسط الشجيرات وبدأ في الزحف تجاه أرنبين لم يكونا بعيدين عنه.
الإفتراس:- عند تناولك لشئ ما، يمكنك تحويله إلى [الجوهر] أو تحويله إلي[نقاط النظام]
ثم توجهت نحو ثيو، ووضعت الأرنب بجانبه.
“اه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها حدث شيء فاق أكثر تخيلاته جموحاً……… نما ذيله وقام بالإندفاع تجاه الأرنب وبعدها توسع مشكلاً فماً عملاقاً. ناظراً للفم المتشكل بواسطة ذيله، شعر ثيو وكأنه ينظر لفراغ لا ينتهي.
“ما هذا الشئ المجنون؟ من أين أتت هذه الشاشة الزرقاء؟ هل هي شاشة نظام ألعاب؟” عندما رأى كيف ظهرت الشاشة، بدأ ثيو في الاعتقاد بأنها شاشة لعبة.
“لا يبدو أنني أحصل على خبرة القتل……” فكر ثيو شاعراً بالحزن.
بدأ ثيو بالتساؤل عما إذا كان قد حصل على نظام بعد موته وتناسخه كثعلب، وهو ما جعله متحمساً لدرجة أنه إعتقد إن الموت لم يكن بذلك السوء.
“لا يبدو أنني أحصل على خبرة القتل……” فكر ثيو شاعراً بالحزن.
“هل يمكنني رؤية حالتي؟”
ولكن في طريقه للمنزل، سمع ثيو صوت البرق العالي القادم من السماء.
في اللحظة التي فكر فيها في الحالة، عادت الشاشة الزرقاء للظهور.
وما جعل ثيو أكثر سعادة هو أنه في اللحظة التي استخدم فيها [الإفتراس] على الأرنب، تعافت قدرته على التحمل التي إستهلكها أثناء صيده للأرانب قليلاً، لذلك كان لا يزال لديه الكثير من القوة لاصطياد المزيد من الأرانب، ومواصلة تقوية نفسه.
__
هذه المرة، عندما إستيقظ ثيو، لم يشعر بالضعف الذي شعر به المرة الفائتة. فبعد حصوله علي ليلة نوم جيدة، شعر بالتحسن.
الأسم:- ثيو فولتس.
“هاه؟اللعنة! إنها تمطر!” صاح ثيو بمجرد مغادرته للسوبر ماركت.
السلالة:- ثعلب أحمر.
…
النوع:- حيوان.
بدأ ثيو بالتساؤل عما إذا كان قد حصل على نظام بعد موته وتناسخه كثعلب، وهو ما جعله متحمساً لدرجة أنه إعتقد إن الموت لم يكن بذلك السوء.
الزراعة:- المرحلة الأولى من العالم الابتدائي: تقدم صغير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثيو: “وااو … لم أتوقع أن يعمل على هذا النحو!” مع العلم أنه باختيار الجوهر ، سيزيد من قوته ، أصبح ثيو سعيدًا جدًا لأنه يعني أن يمتلك الآن طريقة لتقوية نفسه.
__
الفصل الأول:- حياة جديدة
نقاط النظام:- 0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواااه~” إستيقظ ثيو، مستمعاً إلي ضجيج الطبيعية وتغريد العصافير.
__
عندما اختار [الجوهر ] ، شعر ثيو بقوته تنمو قليلاً. حتى لو لم تنمو بشكلٍ كبير.
التقارب:- البرق، الظلام.
__
__
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ثيو أعلي رؤوس الأرانب، ولاحظ أنهم لم يمتلكوا أية شريط يدل علي زراعتهم.
المهارات:-
‘…؟ لماذا هذه الأشياء مكتوبة أعلي رأسك؟ هل أحلم؟’.(العلامات دي كدا ‘…..’ يبقي البطل بيفكر بس متكلمش)
[الإفتراس(مهارة نشطة)]: المستوي الأقصي.
“آه! لقد حصلت على مهارة[الإفتراس]، سأجربها علي ذلك الأرنب.” تذكر ثيو حصوله على المهارة بمجرد تناوله، للأرنب الذي أحضرته له الثعلبة الحمراء. لذلك السبب قرر تجربتها على ذلك الأرنب.
__
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راغباً في فهم موقفه بشكلٍ أفضل، حاول ثيو النهوض، ولكنه لاحظ أنه لم يعد يمتلك ساقاه ويداه البشريتان. فقلم بالنظر إلي جسده ووجد أنه يمتلك أربعة كفوف وفراء أحمر مصفر، تماماً كتلك الثعلبة الحمراء أمامه.
“هاهاهاهاها! لقد نجح الآمر حقاً” كان ثيو سعيداً للغاية بسبب قدرته علي رؤية شريط حالته، لو لم يكن لجسده الضعيف وضيق الكهف، لقام ثيو بالقفز من شدة سعادته.
“هاه؟اللعنة! إنها تمطر!” صاح ثيو بمجرد مغادرته للسوبر ماركت.
“إن زراعتي هي نفسها زراعة الثعلبة الحمراء التي جلبت لي الأرنب……” فكر ثيو بعد رؤيته لشريط حالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الأرانب تهرب بسرعة شديدة، كما أننى لستُ معتاداً علي هذا الجسد……”
“آه؟ لدي تقارب مع البرق والظلام؟ كيف يمكنني إستخدامهم؟” ناظراً في حالته، وجد ثيو أنه يمتلك تقارب لعنصري البرق والظلام. حرك ثيو مخلبه الأيسر نحو الشاشة التي توضح تقاربه، وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، ظهر شريط معلومات جديد.
[لقد حصلت على مهارة (الإفتراس)]
__
بمجرد إقترابه من الأرنبين، حيث كانت المسافة بينه وبينهم حوالي الأربعة أو الخمسة أمتار….. إنتهي الأمر بهما بملاحظة وجوده، فقاما بالركض لأجل النجاة بحيواتهما الصغيرة.
[التقارب:- يمكن للمخلوقات المولودة بتقارب معين تشكيل نواة سحرية في المرحلة الرابعة من العالم الابتدائي]
منادياً [الإفتراس] في ذهنه، تمكن ثيو من تنشيط المهارة.
“أوه! إذا يمكنني إستخدامه بمجرد وصولي للمرحلة الرابعة من العالم الابتدائي” علي الرغم من فضوله بشأن كل ما حدث له، ولكنه كان متعباً للغاية. لذلك السبب قرر النوم وبعد إستيقاظه، سيفكر فيما يتوجب عليه فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __
♦♦
بدأ ثيو بالتساؤل عما إذا كان قد حصل على نظام بعد موته وتناسخه كثعلب، وهو ما جعله متحمساً لدرجة أنه إعتقد إن الموت لم يكن بذلك السوء.
“هواااه~” إستيقظ ثيو، مستمعاً إلي ضجيج الطبيعية وتغريد العصافير.
ثم توجهت نحو ثيو، ووضعت الأرنب بجانبه.
هذه المرة، عندما إستيقظ ثيو، لم يشعر بالضعف الذي شعر به المرة الفائتة. فبعد حصوله علي ليلة نوم جيدة، شعر بالتحسن.
…
بعد ملاحظته أن الثعلبة الحمراء لم تكن في الكهف، وقف ثيو مقرراً الخروج أيضاً.
___
بعد مغادرته للكهف، وجد ثيو أنه كان محاطاً بأشجارٍ عملاقة، بالإضافة إلى العديد من النباتات والزهور.
“هل أصبحت ثعلب أحمر؟” سأل بشك.
كان ثيو يتجول ببطء وحذر شديد، وبعد تجاوزه للعديد من الأشجار………رأي ثيو حقلاً مفتوحاً وبداخله العديد من الأرانب.
وبعدها ودون أية إنذار، تم إبتلاع الأرنب من دون ترك أي أثر على وجوده.
نظر ثيو أعلي رؤوس الأرانب، ولاحظ أنهم لم يمتلكوا أية شريط يدل علي زراعتهم.
عندما اختار [الجوهر ] ، شعر ثيو بقوته تنمو قليلاً. حتى لو لم تنمو بشكلٍ كبير.
“لا يبدو قتلهم صعباً، علي عكس ما حدث عندما نظرت للثعلبة الحمراء، لم تظهر حالتهم أية زراعة!”
“إن زراعتي هي نفسها زراعة الثعلبة الحمراء التي جلبت لي الأرنب……” فكر ثيو بعد رؤيته لشريط حالته.
برؤية الأرانب وهي تستمر في قضم الشجيرات، جثم ثيو وسط الشجيرات وبدأ في الزحف تجاه أرنبين لم يكونا بعيدين عنه.
‘…؟ لماذا هذه الأشياء مكتوبة أعلي رأسك؟ هل أحلم؟’.(العلامات دي كدا ‘…..’ يبقي البطل بيفكر بس متكلمش)
بمجرد إقترابه من الأرنبين، حيث كانت المسافة بينه وبينهم حوالي الأربعة أو الخمسة أمتار….. إنتهي الأمر بهما بملاحظة وجوده، فقاما بالركض لأجل النجاة بحيواتهما الصغيرة.
برؤيته لهذا، بدأ ثيو بالركض تجاه الأرنبين، كان يركض بشكلٍ محرج بسبب عدم إعتياده علي هيئته الحالية.
“هل يمكنني رؤية حالتي؟”
“هذه الأرانب تهرب بسرعة شديدة، كما أننى لستُ معتاداً علي هذا الجسد……”
السلالة:- ثعلب أحمر.
بعد الركض لفترة طويلة خلف الأرنبين، بدأ ثيو في الأعتياد علي جسده الحالي، وتمكن من إمساك أحد الأرانب. إنتهي به الأمر بقتل ذلك الأرنب بمجرد عضه لرقبة الأرنب بأنيابه، وسرعان ما شعر بدم الأرنب في فمه.
__
“لا يبدو أنني أحصل على خبرة القتل……” فكر ثيو شاعراً بالحزن.
بمجرد إقترابه من الأرنبين، حيث كانت المسافة بينه وبينهم حوالي الأربعة أو الخمسة أمتار….. إنتهي الأمر بهما بملاحظة وجوده، فقاما بالركض لأجل النجاة بحيواتهما الصغيرة.
“آه! لقد حصلت على مهارة[الإفتراس]، سأجربها علي ذلك الأرنب.” تذكر ثيو حصوله على المهارة بمجرد تناوله، للأرنب الذي أحضرته له الثعلبة الحمراء. لذلك السبب قرر تجربتها على ذلك الأرنب.
التقارب:- البرق، الظلام.
منادياً [الإفتراس] في ذهنه، تمكن ثيو من تنشيط المهارة.
__
بعدها حدث شيء فاق أكثر تخيلاته جموحاً……… نما ذيله وقام بالإندفاع تجاه الأرنب وبعدها توسع مشكلاً فماً عملاقاً. ناظراً للفم المتشكل بواسطة ذيله، شعر ثيو وكأنه ينظر لفراغ لا ينتهي.
بدأ ثيو بالتساؤل عما إذا كان قد حصل على نظام بعد موته وتناسخه كثعلب، وهو ما جعله متحمساً لدرجة أنه إعتقد إن الموت لم يكن بذلك السوء.
وبعدها ودون أية إنذار، تم إبتلاع الأرنب من دون ترك أي أثر على وجوده.
“هاه؟اللعنة! إنها تمطر!” صاح ثيو بمجرد مغادرته للسوبر ماركت.
فوجئ ثيو ما حدث. ولكنه أُلقى بالأمر في مؤخرة عقله عندما عاد ذيله إلى طبيعته، وبعدها كما لو كان الأمر غريزياً، فقد شعر في ذهنه أنه يتوجب عليه الاختيار بين [الجوهر] و [نقاط النظام].
__
معتقداً أن الجوهر قد يساعد على زيادة قوته. انتهى به المطاف باختيار [الجوهر].
بمجرد ملاحظة الثعلبة الآخري لكون ثيو بخير، غادرت الكهف، وبعدها بقليل عادت وهي تحمل أرنب في فمها.
عندما اختار [الجوهر ] ، شعر ثيو بقوته تنمو قليلاً. حتى لو لم تنمو بشكلٍ كبير.
“هاهاهاهاها! لقد نجح الآمر حقاً” كان ثيو سعيداً للغاية بسبب قدرته علي رؤية شريط حالته، لو لم يكن لجسده الضعيف وضيق الكهف، لقام ثيو بالقفز من شدة سعادته.
ثيو: “وااو … لم أتوقع أن يعمل على هذا النحو!” مع العلم أنه باختيار الجوهر ، سيزيد من قوته ، أصبح ثيو سعيدًا جدًا لأنه يعني أن يمتلك الآن طريقة لتقوية نفسه.
“هاهاهاهاها! لقد نجح الآمر حقاً” كان ثيو سعيداً للغاية بسبب قدرته علي رؤية شريط حالته، لو لم يكن لجسده الضعيف وضيق الكهف، لقام ثيو بالقفز من شدة سعادته.
وما جعل ثيو أكثر سعادة هو أنه في اللحظة التي استخدم فيها [الإفتراس] على الأرنب، تعافت قدرته على التحمل التي إستهلكها أثناء صيده للأرانب قليلاً، لذلك كان لا يزال لديه الكثير من القوة لاصطياد المزيد من الأرانب، ومواصلة تقوية نفسه.
“ما هذا الشئ المجنون؟ من أين أتت هذه الشاشة الزرقاء؟ هل هي شاشة نظام ألعاب؟” عندما رأى كيف ظهرت الشاشة، بدأ ثيو في الاعتقاد بأنها شاشة لعبة.
عندما قبض ثيو الأرنب السابق ، توقفت جميع الأرانب الأخرى عن الركض ، ولكن عندما أدركوا أن الأرنب الذي أمسكه ثيو قد اختفى ، بدأوا في الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ثيو أعلي رؤوس الأرانب، ولاحظ أنهم لم يمتلكوا أية شريط يدل علي زراعتهم.
“آه؟ انتظر !!! دعني أقتلك!”
…
ثم ركض ثيو مرة أخرى بكل قوته مطارداً الأرانب. ولكن هذه المرة، لأنه كان معتادًا على جسده ، لم يستغرقه الأمر طويلًا للقبض على أرنب آخر.
‘…؟ لماذا هذه الأشياء مكتوبة أعلي رأسك؟ هل أحلم؟’.(العلامات دي كدا ‘…..’ يبقي البطل بيفكر بس متكلمش)
….
نقاط النظام:- 0
(1) العاب MMORPG:- هي الألعاب اللي بتبقي أون لاين وبيبقي فيها آلاف أو ملايين اللاعبين زي، Leage of Legends , Bubg , Free Fire , Conquer وغيرها كتير
“آه؟ انتظر !!! دعني أقتلك!”
…
“هل مت حقاً؟ ألم يكن كل ذلك حلماً؟ هل تجسدت كحيوان؟” بدأ بالتسؤال، متذكراً أنه تعرض للضرب بواسطة البرق، قبل أن يجد نفسه في هذا الموقف.
ترجمة:- Mido
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟ لدي تقارب مع البرق والظلام؟ كيف يمكنني إستخدامهم؟” ناظراً في حالته، وجد ثيو أنه يمتلك تقارب لعنصري البرق والظلام. حرك ثيو مخلبه الأيسر نحو الشاشة التي توضح تقاربه، وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك، ظهر شريط معلومات جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __
“أوه! إذا يمكنني إستخدامه بمجرد وصولي للمرحلة الرابعة من العالم الابتدائي” علي الرغم من فضوله بشأن كل ما حدث له، ولكنه كان متعباً للغاية. لذلك السبب قرر النوم وبعد إستيقاظه، سيفكر فيما يتوجب عليه فعله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات