‘لماذا فجأة تحمل آثار مقدسة ؟’ فكر الكونت بيوبورت وهو يحدق بصدمة في أتباعه الآخرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر فينسنت للحظة ، ثم تحدث بمجرد أن تذكر شيئًا ما.
لقد كانوا مضطربين لأنهم لم يتوقعوا مثل هذا الموقف على الإطلاق .
“لا ، مطلقًا .”
“آثار مقدسة …” غمغم فنسنت .
“إذًا ، لماذا لا يخبر الكونت بيوبورت الأثر المقدس بنفسه ؟ هنا … حاول أن تقول أنا بريء .”
كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة .
لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .
بدأ التابعون المحيطون به في الذعر وتراجعوا بسرعة. بعد لحظات ، انتهى الكونت أخيرًا من استيعاب الموقف الذي كان فيه. بغض النظر عن مدى مهارتهم في حفر المكائد ، فإنها لم تكن مجدية أمام الآثار .
ذات مرة دُفنت تحت البحر .
في مرة أخرى كانت مختلطة في سلة المهملات .
بالنسبة لها للعثور على مثل هذه الآثار … لا يمكن إلا أن يعتبر بمثابة معجزة.
لقد اختارها الحاكم .
كان فينسنت مندهشًا للغاية.
‘لهذا السبب قرروا إسقاطه أولاً …’
‘لم تفشل أبدًا في مفاجئتي .’
ومع ذلك ، لن يتعاطف معه أحد.
“آثار مقدسة ؟ لم أسمع من قبل بمثل هذا الشيء . ما الذي يُمكن أن تفعله هذه الآثار ؟” سأل الكونت .
وبهذا ، أنهى فينسنت كلامه. بالطبع ، لقد فهم سبب تحرك الكونت بسرعة. مع ذلك ، أراد أن يضايقه عن قصد. تم عكس الوضع بسرعة.
كان يحاول إخفاء قلقه وتأخيره قدر استطاعته.
كان فينسنت قد احتقر بالفعل التنفس بنفس الهواء الذي كان يتنفسه الكونت ،حيث إن سماع كلمات الكونت الجاهلة لم ينجح إلا في إزعاجه أكثر .
لم يلاحظ أحد فسادهم. ما كان ينبغي أبدا أن يتم القبض عليهم. ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد … كان يشك بهم ويدوس على ذيولهم. كان ذلك الفتى …
أجاب الشاب: “عندما نعترف أمام الحاكم ، يجب على المرء أن يقول الحقيقة دائمًا. إذا حاول المرء أن يخدع الحاكم ، فسيقع عليه الحكم ، وسيُدان على خطاياه .”
قطع لويد أعذار الكونت التي كررها إلى ما لا نهاية.
حُكم الحاكم .
في العصور القديمة ، تم استخدام البقايا كأداة تدريب للكهنة حتى يتمكنوا من إطاعة عقيدة الحاكم.
لكن في هذه الحالة ، فإن الأثر المقدس له استخدام مختلف.
كان من أجل تحديد من كان يكذب ومن يقول الحقيقة.
“آثار مقدسة …” غمغم فنسنت .
كان التابعون في حالة ذعر.
انهم لا يعرفون ما يجب القيام به.
أجاب الشاب: “عندما نعترف أمام الحاكم ، يجب على المرء أن يقول الحقيقة دائمًا. إذا حاول المرء أن يخدع الحاكم ، فسيقع عليه الحكم ، وسيُدان على خطاياه .”
‘كيف يُمكن أن يكون هذا ممكنًا ؟’
أدرك السيد الشاب الثاني في ڤالنتين أن هناك شيئًا خاطئًا في القانون. لهذا السبب كان عالقًا في المكتبة طوال الوقت ، يقرأ مخطوطات التدوين. تحديد الاختلافات بمقارنة القانون القديم بالتعديل الجديد. كان التوابع الذين شاركوا في هذا الفعل مرعوبين حتمًا عندما سمعوا عن تحرك السيد الشاب.
كان الأمر أشبه بنثر الرماد على الأرز المطبوخ بالفعل.
كان التوتر في القبو ملموسًا.
“آثار مقدسة …” غمغم فنسنت .
تلعثم الكونت بيوبورت :”ح – حكم ؟ ولكن كيف …”
لقد كان الأمر مريبًا في المقام الأول . بقايا مقدسة تظهر من العدم … تحمل قوى غامضة. بعد تسوية أفكاره ، تقدم الكونت في النهاية إلى الأمام.
في تلكَ اللحظة ، حركت آريا شفتيها .
قام لويد الذي كان يفهم تحرك شفتيه بإلقاء كلماتها .
‘إذًا ، ماذا لو كانت بقايا مقدسة ؟’
“دعونا نجربها ، هل نفعل ؟”
“…….!”
“آه هذا صحيح ، تصادف وجود شخص أمامنا يُمكن من خلاله تأكيد الأمر.” قال بنبرة ساخرة .
‘لكن ، هل تحدث السيد الشاب الثاني حتى عن ذلك ؟ إلى الحد الذي يعرفه الطفل ؟’ ‘لكن ماكان يجب أن يعرف حتى لو جمع الكثير من الأدلة!’
واصل لويد قيادة الموقف بأسلوب مريح.
واصل لويد قيادة الموقف بأسلوب مريح.
“سوف أسألك أولاً ، فنسنت.”
استياء.
الولد الاشقر عض شفتيه.
اقتربت آريا من الصبي بينما كانت تحمل الأثر .
سحب فينسنت يده وأمسك بالأثر أيضًا.
كان متوترًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكونت وهو يمد يده لأخذ الأثر :”أنا برئ .”
“هل أنت جاسوس من فئران الحضيض؟”
كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة . لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .
أجاب بطريقة متوترة : “… لا”.
كان التابعون في حالة ذعر. انهم لا يعرفون ما يجب القيام به.
بالطبع ، لم يحدث شيء.
تم تبرئة فنسنت.
في بضع ثوان.
الموقف ، الذي بدا من غير المرجح أن ينقلب ، تمت مواجهته بسهولة في لحظة من أصابع الفتاة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا غير منطقي!’ ‘لا يمكن… ؟!’ ‘كيف علمت؟ إنها مجرد طفلة!’
“هل سبق لكَ أن اسألت إلى منزل ڤالتين في أى لحظة ؟”
لم يلاحظ أحد فسادهم. ما كان ينبغي أبدا أن يتم القبض عليهم. ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد … كان يشك بهم ويدوس على ذيولهم. كان ذلك الفتى …
“لا ، مطلقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بالتأكيد ….!’
استجاب الصبي بحزم بثقة أكبر قليلاً من ذي قبل.
كان يرتجف من قبل ، لكنه استعاد رباطة جأشه في النهاية.
“دعونا نجربها ، هل نفعل ؟” “…….!” “آه هذا صحيح ، تصادف وجود شخص أمامنا يُمكن من خلاله تأكيد الأمر.” قال بنبرة ساخرة .
تريستان ، الذي كان صامتًا طوال الوقت ، تحدث أخيرًا : “لماذا كنت في عرين التغذية؟”
المستندات !
“هذا … أنا آسف ، لكن لا يمكنني الإجابة على ذلك. ومع ذلك ، لم أفعل أبدًا أي شيء من شأنه أن يضر بالمنزل “.
“هل هذا صحيح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر أنه يجب عليه الخروج من هذا الموقف بسرعة.
تم توضيح الموقف بسرعة نسبية.
حدق الكونت بيوبورت في المشهد أمامه. كان مصدومًا جدًا لدرجة أنه لم يتكلم.
بدى الصبي نادمًا قليلاً . حسناً ، في الحقيقة لم يكن يشعر بأى ندم .
‘هذا غير معقول!’
أدرك السيد الشاب الثاني في ڤالنتين أن هناك شيئًا خاطئًا في القانون. لهذا السبب كان عالقًا في المكتبة طوال الوقت ، يقرأ مخطوطات التدوين. تحديد الاختلافات بمقارنة القانون القديم بالتعديل الجديد. كان التوابع الذين شاركوا في هذا الفعل مرعوبين حتمًا عندما سمعوا عن تحرك السيد الشاب.
تم تدمير كل عمله الشاق في غضون دقائق!
لم يستطع ترك هذا يحدث.
لو لم يصمت فينسنت عندما تم استجوابه ، لكان الدوق الأكبر قد استجوب أتباعه قبل أن يأخذ طعمهم.
‘هذه الفتاة الوضيعة تزعجني ! هل لديها ضغينة على عائلتي؟ لماذا تستمر في التدخل في خططي ؟! ‘
“آثار مقدسة …” غمغم فنسنت .
في البداية ، اعتقد الكونت بيوبورت أن آريا لا تشكل أي تهديد. تم انتزاع لقب ابنه بسببها ، لكن لا بأس بذلك. كان يمكن أن يكون مجرد صدفة بعد كل شيء.
لكنه كان مخطئا. لقد أدت إلى هزيمته لأنه أضاع فرصة التخلص منها مسبقًا.
أراد الكونت بيوبورت أن يلعن الطفلة ، لكنه لم يستطع فعل ذلك بحضور رجال ڤالننتين الثلاثة أمامه.
–ترجمة إسراء
‘إذًا ، ماذا لو كانت بقايا مقدسة ؟’
لقد كانوا مضطربين لأنهم لم يتوقعوا مثل هذا الموقف على الإطلاق .
من رد فعل الجميع ، بدا أن الآثار المقدسة أصلية ،لكن الكونت كان لا بد أن يزرع بذور الشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الكونت وهو يمد يده لأخذ الأثر :”أنا برئ .”
‘هذه الآثار المقدسة من الممكن أن تكون مجرد لعبة أطفال !’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر أنه يجب عليه الخروج من هذا الموقف بسرعة.
لقد كان الأمر مريبًا في المقام الأول .
بقايا مقدسة تظهر من العدم … تحمل قوى غامضة.
بعد تسوية أفكاره ، تقدم الكونت في النهاية إلى الأمام.
من رد فعل الجميع ، بدا أن الآثار المقدسة أصلية ،لكن الكونت كان لا بد أن يزرع بذور الشك.
“لكن ، كيف يمكننا أن نعرف ما إن كان هذا الأثر المقدس حقيقيًا ؟ ألا يُمكن أن يحضر الناس مجرد فرع و يضعون فيه قوة مقدسة و يقولون أنها مجرد آثار مقدسة ؟”
الولد الاشقر عض شفتيه. اقتربت آريا من الصبي بينما كانت تحمل الأثر . سحب فينسنت يده وأمسك بالأثر أيضًا. كان متوترًا للغاية.
نجح الكونت أخيرًا ..
نجح في إثبات نفسه ، كـأحمق .
فقط الحمقى من لم يتمكنوا في التفرقة بين الفرع العادي و الأثر المقدس .
بسبب إدعاءاته الفاحشة ابتسم لويد وهو يدير رأسه للجانب .
أخذ الأثر من يد فنسنت و سلمها للكونت .
لقد كانوا مضطربين لأنهم لم يتوقعوا مثل هذا الموقف على الإطلاق .
“إذًا ، لماذا لا يخبر الكونت بيوبورت الأثر المقدس بنفسه ؟ هنا … حاول أن تقول أنا بريء .”
كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة . لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .
قال الكونت وهو يمد يده لأخذ الأثر :”أنا برئ .”
“هل سبق لكَ أن اسألت إلى منزل ڤالتين في أى لحظة ؟”
ومع ذلك ، بمجرد لمسه للأثر المقدس ، ارتجف جسده ، شعر و كأن البرق قام بضربه .
بعد الصدمة ، تصلب جسده و انهار على الفور .
تريستان ، الذي كان صامتًا طوال الوقت ، تحدث أخيرًا : “لماذا كنت في عرين التغذية؟”
“شهيق –!”
كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة . لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .
بدأ التابعون المحيطون به في الذعر وتراجعوا بسرعة.
بعد لحظات ، انتهى الكونت أخيرًا من استيعاب الموقف الذي كان فيه.
بغض النظر عن مدى مهارتهم في حفر المكائد ، فإنها لم تكن مجدية أمام الآثار .
لقد كانوا مضطربين لأنهم لم يتوقعوا مثل هذا الموقف على الإطلاق .
“أنا … أعتذر بشدة. أعتذر وأقر بأن كل شيء كان مجرد سوء فهم “، ابتسم وهو يتصبب عرقا باردا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كيف بحق العالم عرفت الآنسة الصغيرة بشأن هذا ؟
قرر أنه يجب عليه الخروج من هذا الموقف بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم تفشل أبدًا في مفاجئتي .’
“سأدفع ثمن خطاياي. لكن أرجوك يا جلالة الدوق …هو لقد اعترف بأنه كان في وكر الطعام. أتمنى أن تفهم أنه كان موقفًا مضللًا “.
أجاب الشاب: “عندما نعترف أمام الحاكم ، يجب على المرء أن يقول الحقيقة دائمًا. إذا حاول المرء أن يخدع الحاكم ، فسيقع عليه الحكم ، وسيُدان على خطاياه .”
ومع ذلك ، لن يتعاطف معه أحد.
أجاب الكونت بعد أن فكرت في الكلمات :”لم أكن افهم في ذلك الوقت ! أنا فقط كنت أريد أن تواجه الحقيقة !”
“إذا كان الأمر كذلك ، فلماذا تتقدم بوقاحة كما لو كان لديك إحساس فاضل بالعدالة والولاء لي؟”
‘هذه الفتاة الوضيعة تزعجني ! هل لديها ضغينة على عائلتي؟ لماذا تستمر في التدخل في خططي ؟! ‘
حتى الكلب كان يضحك على مدى سخافة كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر فينسنت للحظة ، ثم تحدث بمجرد أن تذكر شيئًا ما.
أعاد تريستان فحص البيانات التي قدمها الكونت بيوبورت كدليل.
في البداية ، أعمى شعور تريستان بالخيانة. لذلك لم يكن قادرًا على فحص المستندات. ولكن الآن بعد أن ظهرت الحقيقة ، تمكن من رؤية بعض الثغرات.
على سبيل المثال ، تم توثيق كل شيء من أفعال فينسنت التافهة إلى سقوطه الكبير.
حُكم الحاكم .
“يبدو أنك عازم على اسقاطه حتى لو تم القبض عليك.”
كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة . لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .
لو لم يصمت فينسنت عندما تم استجوابه ، لكان الدوق الأكبر قد استجوب أتباعه قبل أن يأخذ طعمهم.
‘كيف يُمكن أن يكون هذا ممكنًا ؟’
“هل لديك أي ضغائن شخصية تجاه الصبي؟”
“مستحيل !”
تصلب الكونت حيث سقط الأثر بين ذراعيه فجأة . شعر بالإختناق فجأة أمسكت آريا بكم لويد .
استياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلكَ اللحظة ، حركت آريا شفتيها . قام لويد الذي كان يفهم تحرك شفتيه بإلقاء كلماتها .
فكر فينسنت للحظة ، ثم تحدث بمجرد أن تذكر شيئًا ما.
تريستان ، الذي كان صامتًا طوال الوقت ، تحدث أخيرًا : “لماذا كنت في عرين التغذية؟”
“أوه ، نظرًا لأن حاصل ذكاء الكونت منخفض ، فقد أخبرته بالذهاب بعيدًا عن هذا المكان. يبدو أن كلماتي كانت بمثابة صدمة له “.
وبهذا ، أنهى فينسنت كلامه. بالطبع ، لقد فهم سبب تحرك الكونت بسرعة. مع ذلك ، أراد أن يضايقه عن قصد. تم عكس الوضع بسرعة.
بدى الصبي نادمًا قليلاً .
حسناً ، في الحقيقة لم يكن يشعر بأى ندم .
يا له من هراء! بالطبع ، كان يتمنى موت الصبي عندما سمع كلماته المتغطرسة. ومع ذلك ، لم يكن الكونت واضحًا جدًا لاتهام الابن الثاني للدوق الأكبر لمجرد أنه أصيب بالجنون.
أجاب الكونت بعد أن فكرت في الكلمات :”لم أكن افهم في ذلك الوقت ! أنا فقط كنت أريد أن تواجه الحقيقة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا غير منطقي!’ ‘لا يمكن… ؟!’ ‘كيف علمت؟ إنها مجرد طفلة!’
يا له من هراء!
بالطبع ، كان يتمنى موت الصبي عندما سمع كلماته المتغطرسة.
ومع ذلك ، لم يكن الكونت واضحًا جدًا لاتهام الابن الثاني للدوق الأكبر لمجرد أنه أصيب بالجنون.
‘لماذا ، هذا الفاسق ! أعرف سبب زحفه بقدميه إلى عرين الغذاء !’
“حسنًا ، أنظر لنفسكَ الآن ، إن كنتَ تريد أن تتهمني بكوني جاسوسًا ، كان عليكَ استثمار بعض الوقت .”
“عذرًا ؟”
“ما قصدته هو أنه لم يكن عليكَ إسقاط كل التهم مرة واحدة . كان يجب أن تجعل الدوق الأكبر يشك بي شيئًا فشيئًا . و أن تجعله يرى الأخطاء الصغيرة أولاً حتى يفقد ثقته بي بالكامل .”
“… عند مراجعة التشريع الجديد ، استخدم التابعون مفردات خفية أو أضافوا بيانات زائفة قديمة للتلاعب بالقانون ،” قالها ، كلمات باردة مثل الجليد.
تابع فنسنت :”أشعر و كأن ذكائي ينخفض إلى مالا نهاية عندما أكون معك في نفسك المكان أيها الكونت .”
كان من الصعب للغاية العثور على الآثار المقدسة . تم العثور عليهم عادة في أماكن غير متوقعة . لا يُمكن للبشر البحث عن واحد ، بدلًا من ذلك ، ستظهر الآثار المقدسة بشكل عشوائي من تلقاء نفسها .
وبهذا ، أنهى فينسنت كلامه.
بالطبع ، لقد فهم سبب تحرك الكونت بسرعة. مع ذلك ، أراد أن يضايقه عن قصد.
تم عكس الوضع بسرعة.
ومع ذلك ، بمجرد لمسه للأثر المقدس ، ارتجف جسده ، شعر و كأن البرق قام بضربه . بعد الصدمة ، تصلب جسده و انهار على الفور .
‘لماذا ، هذا الفاسق ! أعرف سبب زحفه بقدميه إلى عرين الغذاء !’
حتى الكلب كان يضحك على مدى سخافة كلماته.
لكن هذه المرة ، لم يستطع الكونت بيوبورت قول أي شيء.
الحديث عن تاريخ فنسنت لن يغير الموقف ، وقد يكلفه فقط الكشف عن أسراره عن طريق الخطأ.
أجاب بطريقة متوترة : “… لا”.
“لماذا تحمل ضغينة ضدي؟ ما نوع العلاقة التي نمتلكها والتي ستلقي باللوم فيها عليّ؟ ”
“هذا يستغرق وقتًا طويلاً جدًا.”
تابع فنسنت :”أشعر و كأن ذكائي ينخفض إلى مالا نهاية عندما أكون معك في نفسك المكان أيها الكونت .”
قطع لويد أعذار الكونت التي كررها إلى ما لا نهاية.
“لا ، مطلقًا .”
قال قبل رمي الأثر تجاهه : “فقط اثبت براءتك باستخدام هذا.”
ومع ذلك ، بمجرد لمسه للأثر المقدس ، ارتجف جسده ، شعر و كأن البرق قام بضربه . بعد الصدمة ، تصلب جسده و انهار على الفور .
تصلب الكونت حيث سقط الأثر بين ذراعيه فجأة .
شعر بالإختناق
فجأة أمسكت آريا بكم لويد .
المستندات !
“ماذا ؟”
“يبدو أنك عازم على اسقاطه حتى لو تم القبض عليك.”
عبس لويد من شدة الانزعاج .
قامت آريا بإمالة رأسها حتى يتمكن لويد من رؤية فمها عن عثب ، ثم حركت فمها .
كان الأمر أشبه بنثر الرماد على الأرز المطبوخ بالفعل. كان التوتر في القبو ملموسًا.
–التلاعب بالقوانين .
“التلاعب بالقوانين ….؟”
“ماذا ؟”
نقل لويد كلمات آريا كما هي ، وعندما أدرك ما تعنيه ، أصبح تعبيره باردًا.
بدأت عيناه اللتان كانتا ذات لون هادئ مثل سماء الليل تعج بالغضب تدريجياً .
حتى الكلب كان يضحك على مدى سخافة كلماته.
“… عند مراجعة التشريع الجديد ، استخدم التابعون مفردات خفية أو أضافوا بيانات زائفة قديمة للتلاعب بالقانون ،” قالها ، كلمات باردة مثل الجليد.
“لكن ، كيف يمكننا أن نعرف ما إن كان هذا الأثر المقدس حقيقيًا ؟ ألا يُمكن أن يحضر الناس مجرد فرع و يضعون فيه قوة مقدسة و يقولون أنها مجرد آثار مقدسة ؟”
نسي التابعون أن يتنفسوا ، وتساءلوا عما إذا كانوا يحلمون بالفعل.
بدلا من ذلك ، كانوا يأملون أنهم كانوا يحلمون.
‘لهذا السبب قرروا إسقاطه أولاً …’
‘هذا غير منطقي!’
‘لا يمكن… ؟!’
‘كيف علمت؟ إنها مجرد طفلة!’
أجاب الشاب: “عندما نعترف أمام الحاكم ، يجب على المرء أن يقول الحقيقة دائمًا. إذا حاول المرء أن يخدع الحاكم ، فسيقع عليه الحكم ، وسيُدان على خطاياه .”
لم يلاحظ أحد فسادهم.
ما كان ينبغي أبدا أن يتم القبض عليهم.
ومع ذلك ، كان هناك شخص واحد … كان يشك بهم ويدوس على ذيولهم.
كان ذلك الفتى …
تابع فنسنت :”أشعر و كأن ذكائي ينخفض إلى مالا نهاية عندما أكون معك في نفسك المكان أيها الكونت .”
فنسنت.
واصل لويد قيادة الموقف بأسلوب مريح.
أدرك السيد الشاب الثاني في ڤالنتين أن هناك شيئًا خاطئًا في القانون.
لهذا السبب كان عالقًا في المكتبة طوال الوقت ، يقرأ مخطوطات التدوين.
تحديد الاختلافات بمقارنة القانون القديم بالتعديل الجديد.
كان التوابع الذين شاركوا في هذا الفعل مرعوبين حتمًا عندما سمعوا عن تحرك السيد الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم تفشل أبدًا في مفاجئتي .’
‘لهذا السبب قرروا إسقاطه أولاً …’
‘هذه الفتاة الوضيعة تزعجني ! هل لديها ضغينة على عائلتي؟ لماذا تستمر في التدخل في خططي ؟! ‘
لكن كيف بحق العالم عرفت الآنسة الصغيرة بشأن هذا ؟
بدأ التابعون المحيطون به في الذعر وتراجعوا بسرعة. بعد لحظات ، انتهى الكونت أخيرًا من استيعاب الموقف الذي كان فيه. بغض النظر عن مدى مهارتهم في حفر المكائد ، فإنها لم تكن مجدية أمام الآثار .
‘لكن ، هل تحدث السيد الشاب الثاني حتى عن ذلك ؟ إلى الحد الذي يعرفه الطفل ؟’
‘لكن ماكان يجب أن يعرف حتى لو جمع الكثير من الأدلة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تدمير كل عمله الشاق في غضون دقائق! لم يستطع ترك هذا يحدث.
كان السكرتير ، بارون ستيوارت ، مرتبكًا وحدق في فينسنت.
ومع ذلك ، بدا الصبي كما لو كان متفاجئًا أيضًا.
وهكذا ، حدق الكتتب في آريا ، مندهشًا من كيفية معرفتها لخططه.
تلعثم الكونت بيوبورت :”ح – حكم ؟ ولكن كيف …”
‘كيف بحق الله ….؟’
لقد كانوا مضطربين لأنهم لم يتوقعوا مثل هذا الموقف على الإطلاق .
في هذه اللحظة ، قابلت عيناه عيون آريا .
ثم سقط فكاه من الصدمة .
في هذه اللحظة ، قابلت عيناه عيون آريا . ثم سقط فكاه من الصدمة .
‘بالتأكيد ….!’
“سأدفع ثمن خطاياي. لكن أرجوك يا جلالة الدوق …هو لقد اعترف بأنه كان في وكر الطعام. أتمنى أن تفهم أنه كان موقفًا مضللًا “.
المستندات !
كان الأمر أشبه بنثر الرماد على الأرز المطبوخ بالفعل. كان التوتر في القبو ملموسًا.
–ترجمة إسراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لم تفشل أبدًا في مفاجئتي .’
“هل سبق لكَ أن اسألت إلى منزل ڤالتين في أى لحظة ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
