ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .
حدق الدوق الأكبر في الكونت بيوبورت بنظرة باردة وتحدث إلى الفريسة ، “هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
“هااا….” تنهد وهو ينفث نفساً من الدخان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أقوم بجمعهم كلهم فقط .”
امتلأ القبو بالهواء البارد .
عادة ما يستخدم دوق ڤالنتين الأكبر هذا المكان لاستجواب المشتبه بهم أو المجرمين .
انحنى للخلف على كرسي ووضع السيجارة في فمه .
ملأت رائحة السجائر الغرفة ولم يعد المكان إلا مكان مظلم مليء بدخان السجائر .
“أعتذر جلالتكَ . صاحب السمو ، أخشى أنه يجب عليكَ المغادرة … بالطبع ، يجب أن تكون قلقًا على أخيكَ الأصغر …”
“إذًا ، هل رأى أى منكم وجهه من قبل ؟” قال الدوق وهو يشير إلى فنسنت .
“أعتذر جلالتكَ . صاحب السمو ، أخشى أنه يجب عليكَ المغادرة … بالطبع ، يجب أن تكون قلقًا على أخيكَ الأصغر …”
أصيب الشاب بالشلل في مكانه ،وبسبب الهالة المهددة كان يشد قبضته و يقضم شفتيه من الذعر .
كان هناك رجلان مستلقيين على الأرض أمام جميع الحاضرين في الاستجواب .
أكدت دوقية ڤالنتين أن فنسنت كان بالفعل من الدم الملكي.
كلاهما كان فريسة الجرذان .
(بصو هنا معنى فريسة الجرذ أنو شخص يستخدمه النبيل عشان يبقى جاسوس ولما يخلص مهمة التجسس يقطع لسانه عشان ميتكلمش ويحفظ الأسرار .)
امتلأ القبو بالهواء البارد . عادة ما يستخدم دوق ڤالنتين الأكبر هذا المكان لاستجواب المشتبه بهم أو المجرمين . انحنى للخلف على كرسي ووضع السيجارة في فمه . ملأت رائحة السجائر الغرفة ولم يعد المكان إلا مكان مظلم مليء بدخان السجائر .
تم القبض على واحد منهم من قِبل الكونت بيوبورت و تم القبض على الآخر من قِبل الدوق الأكبر نفسه .
لم يكن هناك جواب. تجنب بصره وعض شفتيه. عبس تريستان. الصمت اعتراف بالذنب. ربما كان يظن أنه سيفشل في الهروب حتى لو حاول يائسًا أن يبرر خطأه .
‘إلهي ، لا أصدق أنه قد أمسكَ بواحد بالفعل .’ كان الكونت بيوبورت يُفكر بينما كان يتصبب عرقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هذا ؟” “هل هذه بقايا مقدسة ؟” “ماذا ؟ بقايا ؟” “لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”
على الرغم من أن الرجل الذي أمسكَ به قد ثُبِتَ أنه فريسة لجرذٍ ما ، إلا أن الدوق كان لديه بعض الشكوك .
وهكذا ، ذهب تريستان بنفسه للإمساك بواحد بمفرده .
وقد يكون قد ذهب بنفسه إلى الحضيض (؟؟) .
(بصو يا جماعة الكلمة دي كانت بتيجي كتير و غالبًا إسم منطقة مترجم غلط بالإنجليزي ?? أنا عشان كدا بفضل الكوري بس حاليًا بعمل بالانجلش بما انو متوفر ??)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”
إذا اختلفت أقوال الفرائس فسيكون هم وليس فنسنت من سيتم وضع السكاكين على حلقهم .
ماذا لو لم يحصلوا على قيمة أموالهم ؟
هز التوابع رؤوسهم بقرار في عيونهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الذي يقلق بشأن من ؟” زمجر لويد وهو يقطع حديث الكونت و ينظر إلى والده .
‘كل شيء يسير حسب الخطة .’
انضم له الكونت بيوبورت و قال وهو ينظر إلى آريا ولويد بالتناوب مع تعبير غاضب .
ابتسم الجميع .
يبدوا و كأنهم كانوا متأكدين من انتصارهم .
عند رؤية تعبيراتهم الحاسمة ، شعر الكونت بيوبورت بالارتياح وقرر أن يريح عقله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الذي يقلق بشأن من ؟” زمجر لويد وهو يقطع حديث الكونت و ينظر إلى والده .
“إن لم تخبروني بالحقيقة فسوف أعترض حقوق توزيع التوابل التي حصل عليها سيدكم بشق الأنفس .”
“……….”
“هل مازلتم تفكرون في الكذب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الكونت بويبورت على الفور كما لو أنه استولى على انتصاره .
حتى بعد تعرضهم للتهديد و التعذيب لم تفكر الفرائس في التحدث .
لقد تم قطع لسان الفريسة بالفعل لمنعهم من فضح أسيادهم .
سيفتحون أفواههم فقط إذا أصيبت فئران الحضيض أو قُتلت.
عندها فقط فتحت الفريسة التي استولى عليها الدوق الأكبر فمه .
رمى الدوق الأكبر حجر المانا الذي جعله يتمكن من التخاطر .
“جلالة الدوق ، أرجوكَ تبناني ، أعد جلالتكَ أنكَ لن تندم .”
–لقد رأيته من قبل .
ضاقت عيون تريستان . كان يشتبه في أن الفريسة كانت تنفث بالهراء فقط ، لكن لم يكن لديه ما يستفيد منه. بدلاً من ذلك ، يجب أن يعلم أن القيام بذلك لن يؤدي إلا إلى إثارة غضب الدوق الأكبر.
كان لحديث الفريسة صدى في أذهان الجميع من خلال السحر التخاطري.
تنهد الكونت بيوبورت في ارتياح . ابتسم عندما بدأ يشعر بمزيد من الثقة.
من ناحية أخرى ، لم يستطع فينسنت إلا أن يشعر بالقلق أكثر فأكثر .
“ضعوه في زنزانة …” امر تريستان .
“متى رأيته ؟”
-لا.
–عندما كان مجرد طفل. كان له مظهر لافت للنظر. لذلك كان دائمًا مشهورًا في الحضيض .
ارتجف الكونت مرة أخرى في خوف . لم يكن لديه ما يخشاه ، لكن الدوق الأكبر كان لديه أكثر تعبير رعب قد رآه على الإطلاق.
ضاقت عيون تريستان .
كان يشتبه في أن الفريسة كانت تنفث بالهراء فقط ، لكن لم يكن لديه ما يستفيد منه.
بدلاً من ذلك ، يجب أن يعلم أن القيام بذلك لن يؤدي إلا إلى إثارة غضب الدوق الأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كل شيء يسير حسب الخطة .’
كان ينبغي أن يكون هذا هو خياره الأخير إذا كان يريد بالفعل الخروج بأمان من هذه المعضلة.
كان تريستان مقتنعًا.
دون أدنى شك، فنسنت لم تأتي من الحضيض.
في تلك اللحظة ، تصلبت تعابير وجهه.
لا يهم أين ولد ونشأ .
“………..”
لم يستطع تصديق ذلك . لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة . ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .
تذكر تريستان بإيجاز الأيام الخوالي.
فنسنت ڤالنتين.
طفل وحيد عبر جبال إنغو بدون سلاح واحد معه.
لم يكن لوجهه أي أثر للحياة سوى كونه أزرق اللون . كان مصابًا ، ولم يكن يرتدي شيئًا سوى الخرق على جسده الهش وكان يشبه الهيكل العظمي . كان الأمر كما لو كان يتنفس دون أن يكون على قيد الحياة حقًا.
أكدت دوقية ڤالنتين أن فنسنت كان بالفعل من الدم الملكي.
أثبت الطفل أمام الدوق الأكبر وأتباعه أن دماء ڤالنتين كانت تتدفق بداخله.
أكدت دوقية ڤالنتين أن فنسنت كان بالفعل من الدم الملكي.
“جلالة الدوق ، أرجوكَ تبناني ، أعد جلالتكَ أنكَ لن تندم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أى شيء كان متعلق بالحضيض كان مسألة حساسة للغاية . لم يكن لديه خيار سوى استجواب فنسنت .
كانت كلماته الجريئة سخيفة وعبثية . ومع ذلك ، كان الأمر جريئًا للغاية ، وبارزًا ومكرًا لدرجة أنه دفع الدوق الأكبر نفسه لقبول اقتراحه.ط .
حول تريستان نظره لفترة وجيزة إلى فنسنت.
أثبت الطفل أمام الدوق الأكبر وأتباعه أن دماء ڤالنتين كانت تتدفق بداخله.
قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”
أكدت دوقية ڤالنتين أن فنسنت كان بالفعل من الدم الملكي.
“هااا….” تنهد وهو ينفث نفساً من الدخان .
لا يهم أين ولد ونشأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت الفريسة رأسه.
“ما أريد معرفته هو ما إذا كان فنسنت جاسوساً أم لا.”
–انا لا اعرف…
“أنتَ لا تعرف؟”
–اليد اليمنى للسيد التي لا يتم قطع لسانها مشهورة أكثر منا نحن الجرذان الوضيعة . لا توجد طريقة لمعرفة أى شيء كـهذا .
كان هو من فتح باب القبو . عقد تريستان حاجبيه .
كان الطريق مسدودًا .
ضحك الدوق الأكبر وهو يهز السيجارة التي كان يحملها بين أصابعه.
عكست عيناه الرماديتان جنونًا شبيهًا بالنار ، مما يمثل الانزعاج في قلبه .
“ها ! فنسنت … ” “……” “أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “
“سوف أقوم بجمعهم كلهم فقط .”
–ترجمة إسراء .
كان على وشك بدء حرب مع فئران الحضيض الآن .
واصلت الفريسة.
جاءت الشهادة من الفريسة التي أمسكها الدوق الأكبر. هذا يعني أن الكونت بيوبورت لا يمكن أن يتدخل في الفريسة مسبقًا. جعل كلماته أكثر دقة! كان هذا لا رجوع فيه على الإطلاق.
–لا أعرف ما إن كان جاسوسًا لكنني قد رأيته في عرين التغذية .
كان ينبغي أن يكون هذا هو خياره الأخير إذا كان يريد بالفعل الخروج بأمان من هذه المعضلة. كان تريستان مقتنعًا. دون أدنى شك، فنسنت لم تأتي من الحضيض. في تلك اللحظة ، تصلبت تعابير وجهه.
كان مكانًا تم فيه إجراء العديد من أنشطة الفريسة . مكان لا يمكن زيارته أبدًا ما لم يكن لدى الشخص صلات بالفأران .
“ها ! فنسنت … ” “……” “أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “
“…فهمت !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ-هذا ؟” “هل هذه بقايا مقدسة ؟” “ماذا ؟ بقايا ؟” “لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”
صرخ الكونت بويبورت على الفور كما لو أنه استولى على انتصاره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”
“كان في عرين التغذية !”
“أنا متأكد أنني قلت أن تمنع أى شخص من الدخول .”
جاءت الشهادة من الفريسة التي أمسكها الدوق الأكبر.
هذا يعني أن الكونت بيوبورت لا يمكن أن يتدخل في الفريسة مسبقًا. جعل كلماته أكثر دقة!
كان هذا لا رجوع فيه على الإطلاق.
-لا.
حدق الدوق الأكبر في الكونت بيوبورت بنظرة باردة وتحدث إلى الفريسة ، “هل لديك أي شيء آخر لتقوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماقالته أصبح صحيحًا . صرّ الصبي على أسنانه لكنه لم ينطق بكلمة واحدة . عندما تحولت عيناه المرتعشتان إلى باهتى ببطء ، أغلق عينيه بإحكام. فجأة ، انفتح باب القبو بضربة كبيرة.
ارتجف الكونت مرة أخرى في خوف .
لم يكن لديه ما يخشاه ، لكن الدوق الأكبر كان لديه أكثر تعبير رعب قد رآه على الإطلاق.
لا يهم أين ولد ونشأ .
هزت الفريسة رأسه.
“إن لم تخبروني بالحقيقة فسوف أعترض حقوق توزيع التوابل التي حصل عليها سيدكم بشق الأنفس .” “……….” “هل مازلتم تفكرون في الكذب ؟”
-لا.
لم يكن هناك جواب. تجنب بصره وعض شفتيه. عبس تريستان. الصمت اعتراف بالذنب. ربما كان يظن أنه سيفشل في الهروب حتى لو حاول يائسًا أن يبرر خطأه .
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الذي يقلق بشأن من ؟” زمجر لويد وهو يقطع حديث الكونت و ينظر إلى والده .
لم يستطع دوق ڤالنتين الأكبر فعل الكثير لحماية ابنه بالتبني.
اعتقد تريستان أنه من المستحيل على فنسنت أن يكون جاسوساً.
حتى لو كان واحدًا ، فلن يتمكن من كسب أى شيء من خلال ذلك .
بدلاً من أن يكسب شيئًا ، لن يخسر فينسنت سوى كل ما اكتسبه ويسقط في الجحيم.
لكن يبدوا أن تريستان قد أساء الحكم عليه .
“…فهمت !”
“هل هذا صحيح ؟”
إذا اختلفت أقوال الفرائس فسيكون هم وليس فنسنت من سيتم وضع السكاكين على حلقهم . ماذا لو لم يحصلوا على قيمة أموالهم ؟ هز التوابع رؤوسهم بقرار في عيونهم .
أى شيء كان متعلق بالحضيض كان مسألة حساسة للغاية .
لم يكن لديه خيار سوى استجواب فنسنت .
لم يستطع تصديق ذلك . لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة . ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .
شق الصبي شفتيه : “… هذا صحيح.”
“لماذا كنت في عرين الفريسة؟”
“..….”
على الرغم من تبني فينسنت ، إلا أن الدوق الأكبر لم يميزه ضد أبنه . لقد عاملهم بنفس الطريقة وأحبهم كلاهما على قدم المساواة. إذا كانت مزاعم التابعين صحيحة ، فهذه كانت الخيانة الأكثر مرارة التي عانى منها الدوق الأكبر على الإطلاق. كان غاضبًا وتحطم قلبه إلى أشلاء.
لم يكن هناك جواب.
تجنب بصره وعض شفتيه.
عبس تريستان.
الصمت اعتراف بالذنب.
ربما كان يظن أنه سيفشل في الهروب حتى لو حاول يائسًا أن يبرر خطأه .
كانت كلماته الجريئة سخيفة وعبثية . ومع ذلك ، كان الأمر جريئًا للغاية ، وبارزًا ومكرًا لدرجة أنه دفع الدوق الأكبر نفسه لقبول اقتراحه.ط . حول تريستان نظره لفترة وجيزة إلى فنسنت.
على الرغم من تبني فينسنت ، إلا أن الدوق الأكبر لم يميزه ضد أبنه .
لقد عاملهم بنفس الطريقة وأحبهم كلاهما على قدم المساواة.
إذا كانت مزاعم التابعين صحيحة ، فهذه كانت الخيانة الأكثر مرارة التي عانى منها الدوق الأكبر على الإطلاق.
كان غاضبًا وتحطم قلبه إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعترف بخطاياه.
“هل أنت جاسوس؟”
“لا.”
“إذن لماذا كنت في عرين الطعام؟”
“لأنني أصدرت حكمًا أحمق.”
–عندما كان مجرد طفل. كان له مظهر لافت للنظر. لذلك كان دائمًا مشهورًا في الحضيض .
اعترف بخطاياه.
‘على الرغم من أنني أعطيتك فرصة.’
‘على الرغم من أنني أعطيتك فرصة.’
انضم له الكونت بيوبورت و قال وهو ينظر إلى آريا ولويد بالتناوب مع تعبير غاضب .
“ها ! فنسنت … ”
“……”
“أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “
“جلالة الدوق ، أرجوكَ تبناني ، أعد جلالتكَ أنكَ لن تندم .”
لقد كان مراعيًا جدًا لفنسنت.
في اللحظة التي أصبح فيها فينسنت مشتبهاً به ، لم يقطع تريستان رأسه على الفور أو سجنه في زنزانة كما يفعل عادةً مع الآخرين.
حتى أنه لم يستدع التابعين لعقد اجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”
قبل عقد المحاكمة ، كان يتم استدعاء الخمس تابعين و الكتبة فقط . لكن من كان موجودًا فقط كان فنسنت و الفريستان في الطابق السفلي .
هذا يوضح مدى صبر تريستان ، لقد كان يمتح فنسنت فرصة لتخليص نفسه .
لقد كانت معاملة خاصة .
تذكر تريستان بإيجاز الأيام الخوالي. فنسنت ڤالنتين. طفل وحيد عبر جبال إنغو بدون سلاح واحد معه. لم يكن لوجهه أي أثر للحياة سوى كونه أزرق اللون . كان مصابًا ، ولم يكن يرتدي شيئًا سوى الخرق على جسده الهش وكان يشبه الهيكل العظمي . كان الأمر كما لو كان يتنفس دون أن يكون على قيد الحياة حقًا.
‘وبعد ذلك ….’
–عندما كان مجرد طفل. كان له مظهر لافت للنظر. لذلك كان دائمًا مشهورًا في الحضيض .
لم يفتح الصبي فمه حتى .
لذلك حدث ذلك .
تبادل التابعون النظرات و ابتسموا لبعضهم البعض .
لم يستطع تصديق ذلك . لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة . ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .
“ضعوه في زنزانة …” امر تريستان .
“ها ! فنسنت … ” “……” “أنا أكره الإجابات التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من الأسئلة. هذه هي فرصتك الأخيرة. أجبني بصدق. “
وكأنه لا يريد رؤيته بعد الآن ، نظر بعيدًا عن هذا المشهد المؤسف .
بمجرد أن خرجت الكلمات من فم الدوق الأكبر ، تحركت الصقور السوداء في انسجام تام .
أمسكوا فنسنت و سحبوه بعيدًا .
في تلكَ اللحظة ، مرت كلمات آريا بسرعة في عقله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”
[إن نجوت لأنكَ عبقري ، فسوف تموت أيضًا بنفس السبب من قِبل الأشخاص اللذين ظنوا أنكَ عبقري .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كل شيء يسير حسب الخطة .’
ماقالته أصبح صحيحًا .
صرّ الصبي على أسنانه لكنه لم ينطق بكلمة واحدة .
عندما تحولت عيناه المرتعشتان إلى باهتى ببطء ، أغلق عينيه بإحكام.
فجأة ، انفتح باب القبو بضربة كبيرة.
–لا أعرف ما إن كان جاسوسًا لكنني قد رأيته في عرين التغذية .
“…..!”
إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة . أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء . تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها . كانت تحمل فرعًا .
أمسك شخص ما بيده .
كانت يد صغيرة و ناعمة .
ذُهل فنسنت و فتح عينيه ببطء .
كانت أمامه فتاة ترتدي قناع أرنب لطيف ، وعيناها الياقوتيتان تحدقان به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الذي يقلق بشأن من ؟” زمجر لويد وهو يقطع حديث الكونت و ينظر إلى والده .
“لماذا أنتِ هنا …” تمتم فنسنت مرتبكًا .
كان هو من فتح باب القبو . عقد تريستان حاجبيه .
لم يستطع تصديق ذلك .
لم تستطع الصقور السوداء إزالة يد آريا عنه بالقوة .
ومع ذلك ، سيكون من المرهق مخالة الأوامر .
“أنا متأكد أنني قلت أن تمنع أى شخص من الدخول .”
قال لويد وهو يرفع يد آريا بعيدًا عنه : “إمتنعي عن الإتصال الغير ضروري.”
–عندما كان مجرد طفل. كان له مظهر لافت للنظر. لذلك كان دائمًا مشهورًا في الحضيض .
كان هو من فتح باب القبو .
عقد تريستان حاجبيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أى شيء كان متعلق بالحضيض كان مسألة حساسة للغاية . لم يكن لديه خيار سوى استجواب فنسنت .
“أنا متأكد أنني قلت أن تمنع أى شخص من الدخول .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بنبرة حادة :”لا يهمني من أين هو .”
انضم له الكونت بيوبورت و قال وهو ينظر إلى آريا ولويد بالتناوب مع تعبير غاضب .
‘إلهي ، لا أصدق أنه قد أمسكَ بواحد بالفعل .’ كان الكونت بيوبورت يُفكر بينما كان يتصبب عرقًا .
“أعتذر جلالتكَ . صاحب السمو ، أخشى أنه يجب عليكَ المغادرة … بالطبع ، يجب أن تكون قلقًا على أخيكَ الأصغر …”
لم يفتح الصبي فمه حتى . لذلك حدث ذلك . تبادل التابعون النظرات و ابتسموا لبعضهم البعض .
“من الذي يقلق بشأن من ؟” زمجر لويد وهو يقطع حديث الكونت و ينظر إلى والده .
–لا أعرف ما إن كان جاسوسًا لكنني قد رأيته في عرين التغذية .
“أنا لست هنا بسببه .”
“إذًا ، هل هناك شيء آخر أكثر أهمية من ذلك ؟”
تم تجفيفه وبدا و كأنه سوف ينهار بضربة واحدة . كان الكتبة و التوابع مرتبكين مما لا يدع مجالًا للشك . ومع ذلك ، تغير تعبيرات الدوق الأكبر و الفرسان في لحظة . لأنه يُمكنهم الشعور بطاقة الجسم .
إن لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليه دفع ثمن قطع مثل هذه اللحظة المهمة .
أمسكَ لويد يد آريا و رفعها في الهواء .
تحولت عيون الجميع إلى يد آريا و إلى الشيء الذي كانت تحمله في يدها .
كانت تحمل فرعًا .
على الرغم من تبني فينسنت ، إلا أن الدوق الأكبر لم يميزه ضد أبنه . لقد عاملهم بنفس الطريقة وأحبهم كلاهما على قدم المساواة. إذا كانت مزاعم التابعين صحيحة ، فهذه كانت الخيانة الأكثر مرارة التي عانى منها الدوق الأكبر على الإطلاق. كان غاضبًا وتحطم قلبه إلى أشلاء.
‘ماذا ؟ غصن ؟’
‘على الرغم من أنني أعطيتك فرصة.’
تم تجفيفه وبدا و كأنه سوف ينهار بضربة واحدة .
كان الكتبة و التوابع مرتبكين مما لا يدع مجالًا للشك .
ومع ذلك ، تغير تعبيرات الدوق الأكبر و الفرسان في لحظة .
لأنه يُمكنهم الشعور بطاقة الجسم .
كان ينبغي أن يكون هذا هو خياره الأخير إذا كان يريد بالفعل الخروج بأمان من هذه المعضلة. كان تريستان مقتنعًا. دون أدنى شك، فنسنت لم تأتي من الحضيض. في تلك اللحظة ، تصلبت تعابير وجهه.
“هـ-هذا ؟”
“هل هذه بقايا مقدسة ؟”
“ماذا ؟ بقايا ؟”
“لحظة ! بقايا مقدسة ؟؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كان فريسة الجرذان . (بصو هنا معنى فريسة الجرذ أنو شخص يستخدمه النبيل عشان يبقى جاسوس ولما يخلص مهمة التجسس يقطع لسانه عشان ميتكلمش ويحفظ الأسرار .)
–ترجمة إسراء .
لم يستطع دوق ڤالنتين الأكبر فعل الكثير لحماية ابنه بالتبني. اعتقد تريستان أنه من المستحيل على فنسنت أن يكون جاسوساً. حتى لو كان واحدًا ، فلن يتمكن من كسب أى شيء من خلال ذلك . بدلاً من أن يكسب شيئًا ، لن يخسر فينسنت سوى كل ما اكتسبه ويسقط في الجحيم. لكن يبدوا أن تريستان قد أساء الحكم عليه .
ضغط تريستان نهاية السيجارة على شفتيه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
