رجل أعزب وامرأة عزباء يفصل بينهما باب واحد
الفصل 199: رجل أعزب وامرأة عزباء يفصل بينهما باب واحد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد وانغ ياو تونغ وي إلى منزلها ، وأوقف السيارة في أسفل الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك وانغ ياو بحرج.
“لماذا لا تأتي وتجلس لفترة من الوقت؟”
وردته مكالمة هاتفية.
“حسنا.”
بعد الإفطار ، خرجوا في جولة حول الجزيرة.
تبع وانغ ياو تونغ وي على الدرج. بعد الدخول ، سكبت تونغ وي كوبًا من الماء ثم خلعت معطفها الخارجي.
استيقظ وانغ ياو مبكرا.
كان الوقت قد حل بالفعل في شهر مايو ، وكان الطقس يزداد دفئًا. كانت تونغ وي ترتدي بلوزة تُظهر منحنياتها الرشيقة.
“هل كنت مشغولا مؤخرا؟” سأله تيان يوانتو مبتسما.
رجل أعزب وامرأة عازبة – كلاهما اجتمعوا معًا في نفس الغرفة.
“هل كان فتح الباب صعبًا جدًا؟” سألت تونغ وي ضاحكة.
كان الرجل يريد. كانت المرأة أيضًا على استعداد.
“لقد أحضرت لكي دفعات قليلة من الأدوية”. قال وانغ ياو “يمكنكي الاستمرار في اتباع التعليمات السابقة بشأن استخدامها”. أ
شعر وانغ ياو بنبضات قلبه تتسارع ، وتلا بصمت بعض الأسطر من كتبه المقدسة. هدأ قلبه ببطء.
أشرقت الشمس كالمعتاد وأعلنت بداية يوم جديد.
“ماذا عن البقاء هنا طوال الليل؟” كما قالت هذا ، احمر وجه تونغ وي ، كما لو كانت في حالة سكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جمالها مثل الزهرة. كان مغريًا. حقا مغر!
إيه ؟!
إيه ؟!
ذهب أولاً إلى بكين ، ثم جاءت خالته الثانية وتونغ وي. كان يتنقل باستمرار ولم يكن لديه وقت فراغ كبير. الآن ، كان قد قاد للتو تونغ وي إلى الجزيرة وكان على وشك الذهاب مع تيان يوانتو إلى مدينة هايكو. وفي غضون أيام قليلة ، سيذهب مرة أخرى إلى بكين.
ذهل وانغ ياو بعد سماع ذلك.
“سأعد الفطور.”
البقاء؟ من كان يعلم ما يمكن أن يحدث مع تعمق الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
“حسنا.”
كانت الليلة هادئة وجميلة.
“حسنا.”
حيث فصل أحد الأبواب بين الرجل والمرأة.
حزم وانغ ياو الديكوتيون وقدم لتيان يوانتو كوبًا من الشاي.
الشيء المهم هو أن الباب لم يكن مقفلاً ويمكن فتحه في أي وقت.
حيث فصل أحد الأبواب بين الرجل والمرأة.
كانت تونغ وي مستلقية على سريرها وتنظر إلى الباب. كانت ترتدي بيجاما أرجوانية فاتحة كانت رقيقة للغاية بحيث يمكن للمرء أن يرى بضعف جلدها الأبيض تحتها.
تتطلب أمراض الين الشديدة علاج يحتوي على يانغ شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك وانغ ياو بحرج.
كان وانغ ياو مستلق على الأريكة ، وكان يدير رأسه باستمرار لينظر إلى الباب. لم يكن قلبه قد نبض من قبل بنفس السرعة التي كان ينبض بها تلك الليلة. لقد تلا بالفعل كتبه الطاوية ثلاث مرات ، لكن عواطفه كانت لا تزال تتمايل مثل الأمواج ، غير قادرة على الهدوء.(احنا بطلنا مناضل ومحترم ومهذب ليس مثل هذه الروايات الأخرى المليئة بالجمال والسيد الشاب والحريم….ومرة أخرى لمن يبحث عن الحريم..مكانك ليس في رواياتي)
قاد وانغ ياو تونغ وي إلى منزلها ، وأوقف السيارة في أسفل الدرج.
لقد كان اختيارًا صعبًا. علم انها ستكون ليلة طويلة. لذا كلاهما لم يستطع النوم في تلك الليلة.
“ماذا عن البقاء هنا طوال الليل؟” كما قالت هذا ، احمر وجه تونغ وي ، كما لو كانت في حالة سكر.
ارتفع القمر خارج النافذة وعاد إلى أسفل.
…
“نعم ، منذ أن أخذت الديكوتيون الذي وصفه لي الدكتور وانغ ، كنت أشعر بتحسن كبير. ردت والدة الوزير يانغ: “لم يعد جسدي باردًا بعد الآن”.
أشرقت الشمس كالمعتاد وأعلنت بداية يوم جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
“حسنا.”
يا للعجب!
تنفست تونغ وي الصعداء وهي تنظر من النافذة. كان هناك القليل من السعادة في عينيها ، وكذلك بعض خيبة الأمل.
عندما التقى بالوزير يانغ مرة أخرى ، لاحظ أن السكرتير يانغ أصبح أكثر نحافة. كان السكرتير يانغ ، بعد كل شيء ، رئيس مدينة بأكملها ، وكان عليه أن يقلق بشأن الكثير من الأشياء.
يا للعجب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أطلق وانغ ياو نفسًا من الهواء. ثم نهض وبدأ في تحريك جسده.
أثناء ذلك ، كان وانغ ياو يقود سيارته على طول الطريق السريع. كان ذلك وشيكا! فكر في أحداث الليلة الماضية
صرير.
“عد بأمان.”
فتح باب غرفة تونغ وي وخرجت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشيء المهم هو أن الباب لم يكن مقفلاً ويمكن فتحه في أي وقت.
“صباح الخير.”
“صباح الخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جمالها مثل الزهرة. كان مغريًا. حقا مغر!
أشرقت الشمس كالمعتاد وأعلنت بداية يوم جديد.
“كيف كان نومك؟”
صرير.
أجابت وانغ ياو: “لا بأس”. بدت بخير ومليئة بالطاقة كالمعتاد.
“هل كان فتح الباب صعبًا جدًا؟” سألت تونغ وي ضاحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل وانغ ياو الكوخ وسلم نفسه للليل. ذهب الكلب أيضًا للراحة في منزل الكلب الخاص به.
من خلال تفاعلاته الأخيرة مع تونغ وي ، شعر أن علاقتهما قد تحسنت. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك حاجز بينهما مثل قطعة قماش أو ستارة. حيث لم يتخلوا بعد عن جميع تحفظاتهم.
ضحك وانغ ياو بحرج.
“حسنا.”
“سأعد الفطور.”
“انا سوف اساعد.”
“حسنا.”
. أعدوا وجبة إفطار بسيطة ولكنها مغذية. جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض ، ويتحدثان ويأكلان. ناقشوا أنشطة اليوم. لقد أعطوا إحساس الزوجين الذين يمضون يومًا عاديًا ، بسيطًا ودافئًا.
صرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أطلق وانغ ياو نفسًا من الهواء. ثم نهض وبدأ في تحريك جسده.
بعد الإفطار ، خرجوا في جولة حول الجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اشترت تونغ وي بعض الهدايا لوانغ ياو وعائلته.
الجزيرة لديها العديد من الأماكن الممتعة للزيارة. في المرة السابقة ، أحضرت تونغ وي وانغ ياو إلى الأماكن الشهيرة. هذه المرة ، قرروا الذهاب إلى المناطق الأقل ازدحامًا والتي تناسب الشباب.
“الدكتور. وانغ ، يوانتو ، تعالوا واجلسوا! ” دعتهما بحرارة للجلوس. وسرعان ما قدمت لهم الخادمة الشاي.
“صباح الخير.”
مر اليوم بسرعة وكانت الشمس تغرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“علي الذهاب سريعا.”
“ألن تبقى ليلة أخرى؟” عرضت تونغ وي. ظهرت عليها علامات عدم الرغبة.
…
دعاهم السكرتير يانغ (وكما قلت من قبل السكرتير هو الوزير) لتناول الغداء. لأنه كان لا يزال لديه عمل ليقوم به في فترة ما بعد الظهر ، لذا لم يشرب. ومع ذلك ، كانت معنوياته عالية. في هذه السنوات القليلة ، كانت حالة والدته تثقل كاهل قلبه دائمًا. الآن وقد ظهرت الآن علامات على التحسن ، فكيف لا يفرح؟
“لا أستطيع”. أجاب وانغ ياو “لقد حددت موعدًا مع شخص ما ، وأحتاج للذهاب إلى مدينة هايكو غدًا.”
فتح باب غرفة تونغ وي وخرجت.
تم إضافة الأعشاب الطبية واحدة تلو الأخرى ، ورائحة طبية فريدة من نوعها. كان العنصر الأخير عشبًا يسمى زهرة دانغيانغ. بدت زهرته مثل النيران المشتعلة ، واحتوت الخصائص الطبية على جوهر طاقة يانغ.
ثم اشترت تونغ وي بعض الهدايا لوانغ ياو وعائلته.
كان الرجل يريد. كانت المرأة أيضًا على استعداد.
“وداعا” ، لوح وانغ ياو مودعا تونغ وي ، التي كانت تقف على جانب الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عد بأمان.”
مر اليوم بسرعة وكانت الشمس تغرب.
ظلت واقفة على جانب الطريق حتى لم يعد بإمكانها رؤية سيارة وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كانت تسير إلى منزلها بمفردها ، شعرت فجأة أن المنزل كان أصبح أكثر فارغًا بكثير. جلست على الأريكة ، وهي تنظر من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هلا نذهب؟”
ألست جذابة بما فيه الكفاية؟
“هل كان فتح الباب صعبًا جدًا؟” سألت تونغ وي ضاحكة.
***************
أثناء ذلك ، كان وانغ ياو يقود سيارته على طول الطريق السريع. كان ذلك وشيكا! فكر في أحداث الليلة الماضية
أشرقت الشمس كالمعتاد وأعلنت بداية يوم جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هو من الماضي ، فقد كان متأكدًا بنسبة 90٪ أنه لن يكون قادرًا على مقاومة هذا الإغراء. ومع ذلك ، فقد نضج على مدى النصف العام الماضي من العمل والتدريب وتحسنت سيطرته على عواطفه. كما زادت مقاومته للإغراء بشكل طبيعي أيضًا.(أنا اتعلمت بضع خدع من علم النفس السلوكي لخداع بعض العواطف مثل تحريفها….طبعا مبتنفعش مع العواطف الجياشة بس مع التمرين بتزود الهدوء الشخصي في الحالات المهمة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان اختيارًا صعبًا. علم انها ستكون ليلة طويلة. لذا كلاهما لم يستطع النوم في تلك الليلة.
من خلال تفاعلاته الأخيرة مع تونغ وي ، شعر أن علاقتهما قد تحسنت. ومع ذلك ، كان لا يزال هناك حاجز بينهما مثل قطعة قماش أو ستارة. حيث لم يتخلوا بعد عن جميع تحفظاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي ، تونغ وي يجب أن تعمل غدًا ، ولدي أشياء لأفعلها أيضًا.”
رنين رنين!
…
وردته مكالمة هاتفية.
“السيد. تيان؟ ”
“أين أنت؟” سأله تيان يوانتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا على الطريق عائدا من الجزيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أوصلت صديقتك؟”
أجاب وانغ ياو “أجل”.
“السيد. تيان؟ ”
“هل انت متفرغ غدا؟”
أجابت وانغ ياو: “لا بأس”. بدت بخير ومليئة بالطاقة كالمعتاد.
“أجل ، أخبر الوزير يانغ أننا سنلتقي غدا.”
“كيف كان نومك؟”
قال تيان يوانتو: ” تبدين أفضل بكثير من ذي قبل”.
“حسنا.”
ذهب أولاً إلى بكين ، ثم جاءت خالته الثانية وتونغ وي. كان يتنقل باستمرار ولم يكن لديه وقت فراغ كبير. الآن ، كان قد قاد للتو تونغ وي إلى الجزيرة وكان على وشك الذهاب مع تيان يوانتو إلى مدينة هايكو. وفي غضون أيام قليلة ، سيذهب مرة أخرى إلى بكين.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان قد أجّله مرة واحدة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا.”
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى المنزل ، كانت الساعة قد بلغت الثامنة مساءً. وقبل أن يوقف السيارة ، تلقى مكالمة من تونغ وي تسأله عما إذا كان قد وصل إلى المنزل.
تحدث الاثنان لفترة من الوقت قبل إنهاء المكالمة.
رجل أعزب وامرأة عازبة – كلاهما اجتمعوا معًا في نفس الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا عدت بهذه السرعة ؟!” بدت تشانغ شيوينغ غير سعيدة بعض الشيء برؤية عودة ابنها. “كان يجب أن تقضي المزيد من الوقت مع تونغ وي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلت واقفة على جانب الطريق حتى لم يعد بإمكانها رؤية سيارة وانغ ياو.
“أمي ، تونغ وي يجب أن تعمل غدًا ، ولدي أشياء لأفعلها أيضًا.”
“حسنًا ، هل أكلت؟”
“أجل ، لقد أكلت في منطقة الخدمة (محطات البنزين يوجد بجانبها سوبرماركت أو مطعم).”
“علي الذهاب سريعا.”
بعد قضاء بعض الوقت في المنزل ، غادر إلى تلة نانشان.
“وداعا” ، لوح وانغ ياو مودعا تونغ وي ، التي كانت تقف على جانب الطريق.
كان تلة نانشان هادئة كما هو الحال دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، هل أكلت؟”
جلس وانغ ياو على كرسي قابل للطي خارج كوخه ، محدقًا في السماء. كان كلبه يرقد بجانبه بهدوء.
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هب نسيم لطيف. عندما كان يحدق في السماء ، كانت لديه أفكار جامحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزيرة لديها العديد من الأماكن الممتعة للزيارة. في المرة السابقة ، أحضرت تونغ وي وانغ ياو إلى الأماكن الشهيرة. هذه المرة ، قرروا الذهاب إلى المناطق الأقل ازدحامًا والتي تناسب الشباب.
“دعنا نتوقف عن التفكير ونذهب للنوم. ليلة سعيدة يا سان شيان “.
مر اليوم بسرعة وكانت الشمس تغرب.
كان الرجل يريد. كانت المرأة أيضًا على استعداد.
دخل وانغ ياو الكوخ وسلم نفسه للليل. ذهب الكلب أيضًا للراحة في منزل الكلب الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجزيرة لديها العديد من الأماكن الممتعة للزيارة. في المرة السابقة ، أحضرت تونغ وي وانغ ياو إلى الأماكن الشهيرة. هذه المرة ، قرروا الذهاب إلى المناطق الأقل ازدحامًا والتي تناسب الشباب.
كانت تونغ وي مستلقية على سريرها وتنظر إلى الباب. كانت ترتدي بيجاما أرجوانية فاتحة كانت رقيقة للغاية بحيث يمكن للمرء أن يرى بضعف جلدها الأبيض تحتها.
في اليوم التالي ، كانت السماء صافية ، وكان هناك القليل من السحب في السماء.
تم إضافة الأعشاب الطبية واحدة تلو الأخرى ، ورائحة طبية فريدة من نوعها. كان العنصر الأخير عشبًا يسمى زهرة دانغيانغ. بدت زهرته مثل النيران المشتعلة ، واحتوت الخصائص الطبية على جوهر طاقة يانغ.
استيقظ وانغ ياو مبكرا.
بدأ بممارسة الرياضة على التل وكذلك الاعتناء بحقول الأعشاب الخاصة به. بعد تناول وجبة فطور بسيطة ، أشعل النار واستعد لتحضير الديكوتيون.
“بالتأكيد ، شكرًا لك ، دكتور وانغ.”
يا للعجب!
تتطلب أمراض الين الشديدة علاج يحتوي على يانغ شديد.
فيما يتعلق بهذا الأمر ، كان قد أجّله مرة واحدة بالفعل.
تم إضافة الأعشاب الطبية واحدة تلو الأخرى ، ورائحة طبية فريدة من نوعها. كان العنصر الأخير عشبًا يسمى زهرة دانغيانغ. بدت زهرته مثل النيران المشتعلة ، واحتوت الخصائص الطبية على جوهر طاقة يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بممارسة الرياضة على التل وكذلك الاعتناء بحقول الأعشاب الخاصة به. بعد تناول وجبة فطور بسيطة ، أشعل النار واستعد لتحضير الديكوتيون.
. أعدوا وجبة إفطار بسيطة ولكنها مغذية. جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض ، ويتحدثان ويأكلان. ناقشوا أنشطة اليوم. لقد أعطوا إحساس الزوجين الذين يمضون يومًا عاديًا ، بسيطًا ودافئًا.
عندما أضيفت زهرة دانغيانغ ، ذابت في الخليط ، وحولت الحساء على الفور إلى اللون الأحمر الناري. بدا وكأنه بحر من ألسنة اللهب وكان ينبعث منه حتى حرارة.
. أعدوا وجبة إفطار بسيطة ولكنها مغذية. جلس الاثنان في مواجهة بعضهما البعض ، ويتحدثان ويأكلان. ناقشوا أنشطة اليوم. لقد أعطوا إحساس الزوجين الذين يمضون يومًا عاديًا ، بسيطًا ودافئًا.
كان الرجل يريد. كانت المرأة أيضًا على استعداد.
كانت والدة الوزير يانغ مصابة بمرض ناجم عن طاقة الـ يين الشديدة وكان من الصعب علاجها. لقد مر وقت منذ آخر علاج لوانغ ياو. في المرة السابقة ، وصف وانغ ياو بعض الأدوية التي كان لها تأثير جيد عليها. كان مرضها مشابهًا لمرض وي هاي من حيث احتياجها لفترة طويلة من العلاج قبل أن يكون هناك تحسن ملحوظ.
“أمي ، تونغ وي يجب أن تعمل غدًا ، ولدي أشياء لأفعلها أيضًا.”
كانت والدة الوزير يانغ تبدو أفضل بشكل ملحوظ ، واستعادت بشرتها بعض لونها. كانت عيناها أكثر إشراقًا أيضًا.
في حوالي الساعة 9:30 صباحًا ، كان قد انتهى من صنع الديكوتيون. وصل تيان يوانتو أيضًا إلى التل.
ارتفع القمر خارج النافذة وعاد إلى أسفل.
“ماذا عن الدواء؟”
رنين رنين!
“لقد انتهيت للتو من صنعه. اجلس هناك وانتظر لبعض الوقت “.
حيث فصل أحد الأبواب بين الرجل والمرأة.
حزم وانغ ياو الديكوتيون وقدم لتيان يوانتو كوبًا من الشاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل وانغ ياو الكوخ وسلم نفسه للليل. ذهب الكلب أيضًا للراحة في منزل الكلب الخاص به.
“الدكتور. وانغ ، يوانتو ، تعالوا واجلسوا! ” دعتهما بحرارة للجلوس. وسرعان ما قدمت لهم الخادمة الشاي.
“هل كنت مشغولا مؤخرا؟” سأله تيان يوانتو مبتسما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صباح الخير.”
…
أجاب وانغ ياو: “اجل ، نسبيًا”.
عندما كانت تسير إلى منزلها بمفردها ، شعرت فجأة أن المنزل كان أصبح أكثر فارغًا بكثير. جلست على الأريكة ، وهي تنظر من النافذة.
ذهب أولاً إلى بكين ، ثم جاءت خالته الثانية وتونغ وي. كان يتنقل باستمرار ولم يكن لديه وقت فراغ كبير. الآن ، كان قد قاد للتو تونغ وي إلى الجزيرة وكان على وشك الذهاب مع تيان يوانتو إلى مدينة هايكو. وفي غضون أيام قليلة ، سيذهب مرة أخرى إلى بكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشو ووكانغ ، وي هاي ، والدة الوزير يانغ ، تشو وويي ، سو شياوشيو – كل هؤلاء المرضى بحاجة إلى العلاج. طوال هذا الوقت ، كان وانغ ياو قد سار مع التدفق دون أي تخطيط.
“الدكتور. وانغ ، يوانتو ، تعالوا واجلسوا! ” دعتهما بحرارة للجلوس. وسرعان ما قدمت لهم الخادمة الشاي.
“هلا نذهب؟”
تتطلب أمراض الين الشديدة علاج يحتوي على يانغ شديد.
“حسنا.”
كان وانغ ياو مستلق على الأريكة ، وكان يدير رأسه باستمرار لينظر إلى الباب. لم يكن قلبه قد نبض من قبل بنفس السرعة التي كان ينبض بها تلك الليلة. لقد تلا بالفعل كتبه الطاوية ثلاث مرات ، لكن عواطفه كانت لا تزال تتمايل مثل الأمواج ، غير قادرة على الهدوء.(احنا بطلنا مناضل ومحترم ومهذب ليس مثل هذه الروايات الأخرى المليئة بالجمال والسيد الشاب والحريم….ومرة أخرى لمن يبحث عن الحريم..مكانك ليس في رواياتي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقد وانغ ياو سيارته الخاصة. وبدلاً من ذلك ، استقل سيارة تيان يوانتو متوجهاً إلى مدينة هايكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان اختيارًا صعبًا. علم انها ستكون ليلة طويلة. لذا كلاهما لم يستطع النوم في تلك الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الاثنان لفترة من الوقت قبل إنهاء المكالمة.
عندما التقى بالوزير يانغ مرة أخرى ، لاحظ أن السكرتير يانغ أصبح أكثر نحافة. كان السكرتير يانغ ، بعد كل شيء ، رئيس مدينة بأكملها ، وكان عليه أن يقلق بشأن الكثير من الأشياء.
“عد بأمان.”
“مرحبا دكتور وانغ.”
“عد بأمان.”
“حسنًا ، هل أكلت؟”
“مرحبا ، الوزير يانغ.”
كانت والدة الوزير يانغ تبدو أفضل بشكل ملحوظ ، واستعادت بشرتها بعض لونها. كانت عيناها أكثر إشراقًا أيضًا.
“الدكتور. وانغ ، يوانتو ، تعالوا واجلسوا! ” دعتهما بحرارة للجلوس. وسرعان ما قدمت لهم الخادمة الشاي.
خرج حساء سانيانغ الذي أعده هذا الصباح ووضعه على الطاولة.
“لا أستطيع”. أجاب وانغ ياو “لقد حددت موعدًا مع شخص ما ، وأحتاج للذهاب إلى مدينة هايكو غدًا.”
قال تيان يوانتو: ” تبدين أفضل بكثير من ذي قبل”.
“حسنا.”
“نعم ، منذ أن أخذت الديكوتيون الذي وصفه لي الدكتور وانغ ، كنت أشعر بتحسن كبير. ردت والدة الوزير يانغ: “لم يعد جسدي باردًا بعد الآن”.
بعد الإفطار ، خرجوا في جولة حول الجزيرة.
كان وانغ ياو مستلق على الأريكة ، وكان يدير رأسه باستمرار لينظر إلى الباب. لم يكن قلبه قد نبض من قبل بنفس السرعة التي كان ينبض بها تلك الليلة. لقد تلا بالفعل كتبه الطاوية ثلاث مرات ، لكن عواطفه كانت لا تزال تتمايل مثل الأمواج ، غير قادرة على الهدوء.(احنا بطلنا مناضل ومحترم ومهذب ليس مثل هذه الروايات الأخرى المليئة بالجمال والسيد الشاب والحريم….ومرة أخرى لمن يبحث عن الحريم..مكانك ليس في رواياتي)
“أجل ، تبدين أفضل. دعيني أتحقق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا.”
وعلى حد تعبير تيان يوانتو ، كان مثل ناسك جبلي.
أصبح نبضها أقوى ، ولم يكن ضعيفًا كما كان من قبل. كانت قد تناولت جرعات متعددة من حساء ريغثر وحساء سانغيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقد وانغ ياو سيارته الخاصة. وبدلاً من ذلك ، استقل سيارة تيان يوانتو متوجهاً إلى مدينة هايكو.
“حسنًا ، لقد انخفضت البرودة في جسدك كثيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أحضرت لكي دفعات قليلة من الأدوية”. قال وانغ ياو “يمكنكي الاستمرار في اتباع التعليمات السابقة بشأن استخدامها”. أ
خرج حساء سانيانغ الذي أعده هذا الصباح ووضعه على الطاولة.
تشو ووكانغ ، وي هاي ، والدة الوزير يانغ ، تشو وويي ، سو شياوشيو – كل هؤلاء المرضى بحاجة إلى العلاج. طوال هذا الوقت ، كان وانغ ياو قد سار مع التدفق دون أي تخطيط.
“بالتأكيد ، شكرًا لك ، دكتور وانغ.”
“أجل ، أخبر الوزير يانغ أننا سنلتقي غدا.”
دعاهم السكرتير يانغ (وكما قلت من قبل السكرتير هو الوزير) لتناول الغداء. لأنه كان لا يزال لديه عمل ليقوم به في فترة ما بعد الظهر ، لذا لم يشرب. ومع ذلك ، كانت معنوياته عالية. في هذه السنوات القليلة ، كانت حالة والدته تثقل كاهل قلبه دائمًا. الآن وقد ظهرت الآن علامات على التحسن ، فكيف لا يفرح؟
“لماذا لا تأتي وتجلس لفترة من الوقت؟”
إذا كان ذلك ممكنًا ، فلن يدخر أي جهد لسداد هذا الدين للدكتور وانغ. ومع ذلك ، فقد سمع من تيان يوانتو أن هذا الشاب كان يتمتع بشخصية غريبة الأطوار – بسيطة ، لا يملك أي رغبات.
وعلى حد تعبير تيان يوانتو ، كان مثل ناسك جبلي.
استيقظ وانغ ياو مبكرا.
أصبح نبضها أقوى ، ولم يكن ضعيفًا كما كان من قبل. كانت قد تناولت جرعات متعددة من حساء ريغثر وحساء سانغيانغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
