تسعة يانغ و واحد يين
الفصل 128: تسعة يانغ و واحد يين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعل من فضلك.”
إذا كان جسم الإنسان يمكن مقارنته بالمصباح ، فإن الحياة كانت كالنار والطاقة مثل الزيت الذي يدعم احتراق النار. إن وجود طاقة كافية وتوازن بين الـ يين و الـ يانغ سيضمن الاحتراق المستمر لنيران الحياة. ومع ذلك ، كان الشاب أمام عينيه مثل نار مبللة بالزيت ، تحترق بشكل مفرط ولا يمكن السيطرة عليها وتستهلك مصدر حياته.
في النصف الأول من اليوم ، نقل تشو شيونغ بعض معارف الـ تاي تشي الأساسية إلى وانغ ياو. خلال هذه العملية ، فاجأته قدرة تعلم وانغ ياو. كان وانغ ياو موهوبًا بشكل مذهل.
“ما هذا ؟!” رأى تيان يوانتو المشهد وأصيب بالذعر. هل هو ممسوس؟ كانت هذه هي فكرته الأولى.
في الصباح ، كان وانغ ياو قادرًا على تذكر المواقف الدفاعية والهجومية لـ تاي تشي ، والأهم من ذلك أنه أظهر فهمًا لمعنى الـ تاي تشي العميق. كان من المعروف أن الـ تاي تشي سهل التعلم ولكن من الصعب إتقانه وكان يركز على الجوهر أكثر من الشكل.
في فترة ما بعد الظهر ، مارس وانغ ياو رياضة الـ تاي تشي على التل.
“لديك موهبة مدهشة!” أشاد تشو شيونغ. “إذا كنت ستتعلم فنون الدفاع عن النفس ، يمكنك أن تصبح سيدًا!”
قرب الظهر ، غادر تشو شيونغ وابنه. أصر وانغ ياو على بقائهم لتناول وجبة ، لكنهم رفضوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من نبض غريب!. يا له من مرض غريب!
“ما هذا ؟!” رأى تيان يوانتو المشهد وأصيب بالذعر. هل هو ممسوس؟ كانت هذه هي فكرته الأولى.
في فترة ما بعد الظهر ، مارس وانغ ياو رياضة الـ تاي تشي على التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان المعنى وراء تاي تشي مشابهًا للكتب المقدسة التي كان يتلوها ، لذا كانت ممارسته أسهل ، وكان تقدمه سريعًا. كان معجبا بذلك.
لم يرد صن تشينغ رونغ على الفور عند سماعه وانغ ياو. واصل الجلوس هناك ، ونظر بهدوء إلى وانغ ياو وتيان يوانتو.
أثناء الليل ، بينما كان وانغ ياو يتناول العشاء ، تلقى مكالمة من تيان يوانتو يسأل عما إذا كان حراً في اليوم التالي. أراده تيان يوانتو أن يقوم برحلة إلى مدينة داو حيث كان قد رتب للقاء مع صديقه. فكر وانغ ياو في الأمر وقرر قبول طلبه لأنه لم يكن لديه أي شيء مهم للقيام به في ذلك اليوم. كان بخير أن يتجول ويلقي نظرة.
في المجلات الطبية القديمة ، تم ذكر عشرة حالات نبضية غريبة. ظهروا عندما كان المرء على وشك الموت.
بعد العشاء ، أخبر والديه عن رحلته إلى مدينة داو وأنه قد لا يتمكن من العودة خلال نفس اليوم. لذلك ، طلب مساعدتهم لرعاية حقل الأعشاب. كما أخبر تشو شيونغ في حال قام برحلة إلى التل عندما لم يكن وانغ ياو موجودًا.
في الصباح ، كان وانغ ياو قادرًا على تذكر المواقف الدفاعية والهجومية لـ تاي تشي ، والأهم من ذلك أنه أظهر فهمًا لمعنى الـ تاي تشي العميق. كان من المعروف أن الـ تاي تشي سهل التعلم ولكن من الصعب إتقانه وكان يركز على الجوهر أكثر من الشكل.
في اليوم التالي ، عندما كان وانغ ياو قد أكمل لتوه تمارين التنفس وكان على وشك البدء في ممارسة حركات الـ تاي تشي المكتسبة حديثًا من تشو شيونغ ، وصل تيان يوانتو. جاء مبكرًا جدًا. سمع وانغ ياو نباح كلبه ورأى شخصًا يتجه إلى أعلى التل. أوقف ممارسته وشق طريقه إلى أسفل.
قرب الظهر ، غادر تشو شيونغ وابنه. أصر وانغ ياو على بقائهم لتناول وجبة ، لكنهم رفضوا.
“الضيف المحترم ، لقد قطعت شوطًا طويلاً. تقبل اعتذاري.” كان خطاب صن تشينغ رونغ بطيئًا، وكان صوته عميقًا.
أخبر وانغ ياو عائلته أنه سيغادر وركب سيارة تيان يوانتو ليشقوا طريقهم إلى مدينة داو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
اقترب وانغ ياو ببطء. كان تنفس الشاب متقطعًا وحارًا حارقًا ، وكأن بطنه تخزن نيرانًا شديدة. أثناء تقييده ، تأثر النبض بشكل كبير مما جعل من الصعب إجراء تشخيص دقيق. بذل وانغ ياو قصارى جهده ولكنه لم يتمكن إلا من استخدام “الاستماع” في التشخيص. كان لديه بالفعل فكرة. كان يحتاج فقط لتأكيد ذلك.
لم تكن مسافة مدينة داو من مقاطعة لينشان بعيدة – كانت تبعد حوالي ثلاث ساعات بالسيارة. بحلول الوقت الذي وصلوا فيه ، كان الوقت يقترب من الظهيرة.
بعد أن جلس ، قام الشاب الذي أراهم غرفة الفندق بصب بعض الشاي لهم.
“آسف.” لم يستطع صن تشينغ رونغ سوى نطق هذه الكلمة.
كانت هذه المدينة المزدهرة في المقاطعة ، ولا يعلى عليها وكانت أيضًا مدينة بارزة من الدرجة الأولى في البلاد. كانت حركة المرور مزدحمة وكانت ناطحات السحاب عديدة. لم يكن مكانًا يمكن أن تقارن به مقاطعة ليانشان أو مدينة هايكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سنجد مكانًا نأكل فيه؟” سأل وانغ ياو تيان يوانتو.
كان مكان اللقاء في منتجع للعطلة يقع على البحر. كان الطراز المعماري للمنتجع رائعًا.
كان مثل الماء المغلي ، وليس لديه طاقة تشي ، ولديه طاقة يانغ ساحقة.
“بالتأكيد.”
“لا توجد وسيلة أخرى”. أجاب صن تشينغ رونغ ، مدللا بأن هذه كانت أفضل طريقة.
كان تيان يوانتو على دراية بهذه المدينة.
لأسباب تجارية ، كان يزور هذه المدينة عدة مرات في الشهر. لذلك كان على دراية بأماكن المطاعم. اصطحب وانغ ياو إلى مطعم شهير للمأكولات البحرية. كان وقت الغداء قد حان ، وكان المكان مزدحمًا. لذا كان العثور على موقف للسيارات كان أيضا صعبا للغاية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افعل من فضلك.”
كان مكان اللقاء في منتجع للعطلة يقع على البحر. كان الطراز المعماري للمنتجع رائعًا.
كانت المأكولات البحرية كبيرة ولذيذة ، لكن السعر كان باهظ الثمن بعض الشيء. ولكن كان لا يزال مقبولا. كان من المتوقع أن يكون العمل يسير بشكل جيد للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المعلومات محدودة”. أجاب وانغ ياو بهدوء.
بعد وجبتهم ، اتصل تيان يوانتو بصديقه ثم غادر مع وانغ ياو بعد دفع الفاتورة.
“لا أستطيع أن أقول الآن”. قال وانغ ياو بصدق. لم يكن لديه ثقة فيما يتعلق بهذا المرض ولم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به.
“لا توجد وسيلة أخرى”. أجاب صن تشينغ رونغ ، مدللا بأن هذه كانت أفضل طريقة.
كان مكان اللقاء في منتجع للعطلة يقع على البحر. كان الطراز المعماري للمنتجع رائعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنكون أكثر دقة ، تم ربطه على كرسي.
عندما وصلوا إلى المكان ، كان هناك بالفعل شخص ما ينتظرهم. كان هذا الشخص يعرف تيان يوانتو وتقدم لاستقباله. وقادهم إلى أفخم غرفة في الفندق. هناك ، رأى وانغ ياو الصديق الذي تحدث عنه تيان يوانتو. كان رجلا في منتصف العمر. كان لديه بنية متوسطة ، وفك مربع ، ووجه أسمر ، وعينان صغيرتان تظهران حيوية كبيرة. كان اسمه صن تشينغ رونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟” نظر صن تشينغ رونغ إلى وانغ ياو بعيون مختلفة.
“لا أستطيع أن أقول الآن”. قال وانغ ياو بصدق. لم يكن لديه ثقة فيما يتعلق بهذا المرض ولم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به.
“الضيف المحترم ، لقد قطعت شوطًا طويلاً. تقبل اعتذاري.” كان خطاب صن تشينغ رونغ بطيئًا، وكان صوته عميقًا.
“الرئيس صن ، قد يبدو وانغ ياو شابًا. ومع ذلك ، فإن مهاراته الطبية استثنائية “، قال تيان يوانتو.
من لمحة استطاع أن يعلم أن الحقنة التي أعطاها الرجل الخالي من التعبيرات كانت حقنة مهدئة. وإلا لما كانت هناك مثل هذه النتيجة.
“مرحبا ، رئيس صن. هذا هو وانغ ياو ، “قدم تيان يوانتو الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك موهبة مدهشة!” أشاد تشو شيونغ. “إذا كنت ستتعلم فنون الدفاع عن النفس ، يمكنك أن تصبح سيدًا!”
“مرحبا ،أهلا وسهلا.”
“من فضلك فكر في الأمر.” لم يظهر صن تشينغ رونغ خيبة أمله. كان تعبيره طبيعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنكون أكثر دقة ، تم ربطه على كرسي.
“مرحبا ، الرئيس صن.”
كان وجه صن تشينغ رونغ لديه ابتسامة باهتة. من الطريقة التي صافح بها يده ، شعر وانغ ياو أن هذا الرجل لم يثق به وكان يعامله بشكل رسمي.
كان تيان يوانتو على دراية بهذه المدينة.
“من فضلك اجلس.”
أصابت محاولة تحدد النبض وانغ ياو بصدمة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن جلس ، قام الشاب الذي أراهم غرفة الفندق بصب بعض الشاي لهم.
“الرئيس صن ، قد يبدو وانغ ياو شابًا. ومع ذلك ، فإن مهاراته الطبية استثنائية “، قال تيان يوانتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا توجد وسيلة أخرى”. أجاب صن تشينغ رونغ ، مدللا بأن هذه كانت أفضل طريقة.
“أوه ، أود أن أشهد ذلك. لست متأكدًا مما إذا كان لدى الطبيب وانغ أي أفكار عن مرض ابني؟ ” ابتسم صن تشينغ رونغ وعلق.
“المعلومات محدودة”. أجاب وانغ ياو بهدوء.
كان تيان يوانتو على دراية بهذه المدينة.
في الصباح ، كان وانغ ياو قادرًا على تذكر المواقف الدفاعية والهجومية لـ تاي تشي ، والأهم من ذلك أنه أظهر فهمًا لمعنى الـ تاي تشي العميق. كان من المعروف أن الـ تاي تشي سهل التعلم ولكن من الصعب إتقانه وكان يركز على الجوهر أكثر من الشكل.
منذ أن دخل الغرفة ، كان وانغ ياو يراقب بصمت.
من قبل ، كان ينظر إليه بازدراء بسبب شبابه. ومع ذلك ، فقد ضربت كلماته المسمار في الرأس. لقد سعى لعدد لا يحصى من خبراء الطب الصيني ، وكانت آرائهم العامة متشابهة. بالإضافة إلى ذلك ، قال هذا الشاب إنه كان صعبًا ، لكن ليس اعتذارًا أو شيء من هذا القبيل.
اكتشف أن سلوك تيان يوانتو تجاه الرئيس صن كان متحفظًا ويبدو أنه مقيَّد بالطريقة المهيبة للطرف الآخر. لقد رأى مثل هذا الموقف مع تيان يوانتو ذات مرة ، أثناء تناول وجبة مع رجل الأعمال في مدينة هايكو. كان رد الفعل مشابهًا.
“آسف.” لم يستطع صن تشينغ رونغ سوى نطق هذه الكلمة.
وعلق وانغ ياو: “لا يمكن أن يكون هذا هو السبيل الوحيد”.
هذا يشير إلى أن وضع صن تشينغ رونغ لم يكن عاديًا. وإلا لما كان تيان يوانتو حذرا للغاية.
لم تكن مسافة مدينة داو من مقاطعة لينشان بعيدة – كانت تبعد حوالي ثلاث ساعات بالسيارة. بحلول الوقت الذي وصلوا فيه ، كان الوقت يقترب من الظهيرة.
لم يرد صن تشينغ رونغ على الفور عند سماعه وانغ ياو. واصل الجلوس هناك ، ونظر بهدوء إلى وانغ ياو وتيان يوانتو.
“لديه خلل في التوازن بين الـ يين و الـ يانغ مع وجود طاقة يانغ مفرطة. من الصعب للغاية علاجه! ” أجاب وانغ ياو.
هذا يشير إلى أن وضع صن تشينغ رونغ لم يكن عاديًا. وإلا لما كان تيان يوانتو حذرا للغاية.
كانت الغرفة صامتة.
جلس وانغ ياو على الأريكة ، مثل الماء الراكد ، مثل راهب عجوز ، مثل صخرة على التل.(أي حاجة مبتتحركش)
كان الشاب المقيد يحز (يجز/يشد) على أسنانه ، ويتصرف كما لو كان يعاني من ألم شديد. عند إلقاء نظرة فاحصة ، كان يرتدي تقويم الأسنان ، على الأرجح لمنعه من صرير أسنانه أو عض لسانه.
جلس وانغ ياو على الأريكة ، مثل الماء الراكد ، مثل راهب عجوز ، مثل صخرة على التل.(أي حاجة مبتتحركش)
لم تكن مسافة مدينة داو من مقاطعة لينشان بعيدة – كانت تبعد حوالي ثلاث ساعات بالسيارة. بحلول الوقت الذي وصلوا فيه ، كان الوقت يقترب من الظهيرة.
استمر وجه تيان يوانتو في إظهار ابتسامة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجوك تعال معي. بعد ذلك ، لا تصدم بما تراه. ومن فضلك أبق ما تراه سرا ، “قال صن تشينغ رونغ.
كان مكان اللقاء في منتجع للعطلة يقع على البحر. كان الطراز المعماري للمنتجع رائعًا.
كان وجه الشاب أحمراً ناريًا ، وكانت بؤبؤي عينيه حمراوين أيضًا. كان شعره جافًا لدرجة أنه أصبح أصفر. كان نحيفًا جدًا ، لكنه لم يبدو ضعيف الجسد . في الواقع ، أطلق هالة قوية ، مثل الذئب البري أو الروح الشريرة. إلى جانبه كان رجل في منتصف العمر ، بلا تعبيرات ، وكأن وجهه مشلول. وقف مثل جذع شجرة على الجانب.
كان في الغرفة شاب جالس.
لنكون أكثر دقة ، تم ربطه على كرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه الشاب أحمراً ناريًا ، وكانت بؤبؤي عينيه حمراوين أيضًا. كان شعره جافًا لدرجة أنه أصبح أصفر. كان نحيفًا جدًا ، لكنه لم يبدو ضعيف الجسد . في الواقع ، أطلق هالة قوية ، مثل الذئب البري أو الروح الشريرة. إلى جانبه كان رجل في منتصف العمر ، بلا تعبيرات ، وكأن وجهه مشلول. وقف مثل جذع شجرة على الجانب.
جلس وانغ ياو على الأريكة ، مثل الماء الراكد ، مثل راهب عجوز ، مثل صخرة على التل.(أي حاجة مبتتحركش)
“ما هذا ؟!” رأى تيان يوانتو المشهد وأصيب بالذعر. هل هو ممسوس؟ كانت هذه هي فكرته الأولى.
كانت الغرفة صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سنجد مكانًا نأكل فيه؟” سأل وانغ ياو تيان يوانتو.
كان الشاب المقيد يحز (يجز/يشد) على أسنانه ، ويتصرف كما لو كان يعاني من ألم شديد. عند إلقاء نظرة فاحصة ، كان يرتدي تقويم الأسنان ، على الأرجح لمنعه من صرير أسنانه أو عض لسانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء الليل ، بينما كان وانغ ياو يتناول العشاء ، تلقى مكالمة من تيان يوانتو يسأل عما إذا كان حراً في اليوم التالي. أراده تيان يوانتو أن يقوم برحلة إلى مدينة داو حيث كان قد رتب للقاء مع صديقه. فكر وانغ ياو في الأمر وقرر قبول طلبه لأنه لم يكن لديه أي شيء مهم للقيام به في ذلك اليوم. كان بخير أن يتجول ويلقي نظرة.
اقترب وانغ ياو ببطء. كان تنفس الشاب متقطعًا وحارًا حارقًا ، وكأن بطنه تخزن نيرانًا شديدة. أثناء تقييده ، تأثر النبض بشكل كبير مما جعل من الصعب إجراء تشخيص دقيق. بذل وانغ ياو قصارى جهده ولكنه لم يتمكن إلا من استخدام “الاستماع” في التشخيص. كان لديه بالفعل فكرة. كان يحتاج فقط لتأكيد ذلك.
بعد أن جلس ، قام الشاب الذي أراهم غرفة الفندق بصب بعض الشاي لهم.
يا له من نبض غريب!. يا له من مرض غريب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من نبض غريب!. يا له من مرض غريب!
أصابت محاولة تحدد النبض وانغ ياو بصدمة كبيرة.
“مرحبا ،أهلا وسهلا.”
يعتقد المعالجون القدماء أنه في جسم الإنسان ، كان هناك حاجة إلى توازن طاقة الـ يين و الـ يانغ. لم يكن وجود الـ يين وحده كافيًا ، كما كان وجود الـ يانغ وحده كافياً.
شعرت بأن نبضه كان يغلي مثل غلاية الماء. وكان النبض على سطح الجلد (لما الجلد يرتعش)، ينبض باستمرار ويبدو مثل غلاية تغلي بدون توقف. وعلى الرغم من تسجيل مثل هذه الحالة في المجلات الطبية ، إلا أنه إذا لم يكن قد استنير بهذا القدر من المعرفة ، لكان بإمكانه قياس النبض ولا يزال لا يعرف ما هو المرض ، ناهيك عن اكتشاف السبب.
“منذ عامين؟!” فوجئ وانغ ياو بشدة. البقاء على قيد الحياة حتى الآن لمدة عامين مع هذا المرض الغريب كان معجزة!
في المجلات الطبية القديمة ، تم ذكر عشرة حالات نبضية غريبة. ظهروا عندما كان المرء على وشك الموت.
بمجرد ظهور هذا النوع من النبض، كان هذا يمثل مرضًا عميقًا وفقدانًا للحيوية. كان نبض “الغليان” أحد أنواع هذه النبضات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلق وانغ ياو: “لا يمكن أن يكون هذا هو السبيل الوحيد”.
كان مثل الماء المغلي ، وليس لديه طاقة تشي ، ولديه طاقة يانغ ساحقة.
“ما هذا ؟!” رأى تيان يوانتو المشهد وأصيب بالذعر. هل هو ممسوس؟ كانت هذه هي فكرته الأولى.
وعلق وانغ ياو: “لا يمكن أن يكون هذا هو السبيل الوحيد”.
يعتقد المعالجون القدماء أنه في جسم الإنسان ، كان هناك حاجة إلى توازن طاقة الـ يين و الـ يانغ. لم يكن وجود الـ يين وحده كافيًا ، كما كان وجود الـ يانغ وحده كافياً.
كان تيان يوانتو على دراية بهذه المدينة.
كانت المأكولات البحرية كبيرة ولذيذة ، لكن السعر كان باهظ الثمن بعض الشيء. ولكن كان لا يزال مقبولا. كان من المتوقع أن يكون العمل يسير بشكل جيد للغاية.
إذا كان جسم الإنسان يمكن مقارنته بالمصباح ، فإن الحياة كانت كالنار والطاقة مثل الزيت الذي يدعم احتراق النار. إن وجود طاقة كافية وتوازن بين الـ يين و الـ يانغ سيضمن الاحتراق المستمر لنيران الحياة. ومع ذلك ، كان الشاب أمام عينيه مثل نار مبللة بالزيت ، تحترق بشكل مفرط ولا يمكن السيطرة عليها وتستهلك مصدر حياته.
بعد أن جلس ، قام الشاب الذي أراهم غرفة الفندق بصب بعض الشاي لهم.
من لمحة استطاع أن يعلم أن الحقنة التي أعطاها الرجل الخالي من التعبيرات كانت حقنة مهدئة. وإلا لما كانت هناك مثل هذه النتيجة.
كان هذا مرضًا نادرًا وكان من الصعب جدًا علاجه! حقيقة أن الشاب كان قادرًا على البقاء حتى الآن كانت معجزة في حد ذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس.”
أصابت محاولة تحدد النبض وانغ ياو بصدمة كبيرة.
بعد تشخيص مرضه ، نهض وانغ ياو وهز رأسه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دكتور وانغ ، هل مرض ابني قابل للعلاج؟” سأل صن تشينغ رونغ.
جلس وانغ ياو على الأريكة ، مثل الماء الراكد ، مثل راهب عجوز ، مثل صخرة على التل.(أي حاجة مبتتحركش)
في الصباح ، كان وانغ ياو قادرًا على تذكر المواقف الدفاعية والهجومية لـ تاي تشي ، والأهم من ذلك أنه أظهر فهمًا لمعنى الـ تاي تشي العميق. كان من المعروف أن الـ تاي تشي سهل التعلم ولكن من الصعب إتقانه وكان يركز على الجوهر أكثر من الشكل.
“لديه خلل في التوازن بين الـ يين و الـ يانغ مع وجود طاقة يانغ مفرطة. من الصعب للغاية علاجه! ” أجاب وانغ ياو.
“الضيف المحترم ، لقد قطعت شوطًا طويلاً. تقبل اعتذاري.” كان خطاب صن تشينغ رونغ بطيئًا، وكان صوته عميقًا.
في الواقع ، كان عدم التوازن بين الـ يين و الـ يانغ مرضًا شائعًا. ومع ذلك ، فإن أي مرض شائع ، إذا تُرك بمفرده ودون علاج، حتى لو بدأ بشكل ضئيل ، يمكن أن يتطور إلى مرض يهدد الحياة. على سبيل القياس ، يمكن لشرارة واحدة أن تشعل النار في الغابة.
من قبل ، كان ينظر إليه بازدراء بسبب شبابه. ومع ذلك ، فقد ضربت كلماته المسمار في الرأس. لقد سعى لعدد لا يحصى من خبراء الطب الصيني ، وكانت آرائهم العامة متشابهة. بالإضافة إلى ذلك ، قال هذا الشاب إنه كان صعبًا ، لكن ليس اعتذارًا أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا ، الرئيس صن.”
“أوه؟” نظر صن تشينغ رونغ إلى وانغ ياو بعيون مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مرضًا نادرًا وكان من الصعب جدًا علاجه! حقيقة أن الشاب كان قادرًا على البقاء حتى الآن كانت معجزة في حد ذاتها.
من قبل ، كان ينظر إليه بازدراء بسبب شبابه. ومع ذلك ، فقد ضربت كلماته المسمار في الرأس. لقد سعى لعدد لا يحصى من خبراء الطب الصيني ، وكانت آرائهم العامة متشابهة. بالإضافة إلى ذلك ، قال هذا الشاب إنه كان صعبًا ، لكن ليس اعتذارًا أو شيء من هذا القبيل.
“دكتور وانغ ، هل مرض ابني قابل للعلاج؟” سأل صن تشينغ رونغ.
“هل هو قابل للعلاج؟”
كان مثل الماء المغلي ، وليس لديه طاقة تشي ، ولديه طاقة يانغ ساحقة.
لم يتكلم وانغ ياو وهز رأسه فقط.
“متى أصيب ابنك بهذا المرض الغريب؟” سأل وانغ ياو.
أثناء الليل ، بينما كان وانغ ياو يتناول العشاء ، تلقى مكالمة من تيان يوانتو يسأل عما إذا كان حراً في اليوم التالي. أراده تيان يوانتو أن يقوم برحلة إلى مدينة داو حيث كان قد رتب للقاء مع صديقه. فكر وانغ ياو في الأمر وقرر قبول طلبه لأنه لم يكن لديه أي شيء مهم للقيام به في ذلك اليوم. كان بخير أن يتجول ويلقي نظرة.
“هل هو غير قابل للعلاج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع أن أقول الآن”. قال وانغ ياو بصدق. لم يكن لديه ثقة فيما يتعلق بهذا المرض ولم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك اجلس.”
“من فضلك فكر في الأمر.” لم يظهر صن تشينغ رونغ خيبة أمله. كان تعبيره طبيعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد العشاء ، أخبر والديه عن رحلته إلى مدينة داو وأنه قد لا يتمكن من العودة خلال نفس اليوم. لذلك ، طلب مساعدتهم لرعاية حقل الأعشاب. كما أخبر تشو شيونغ في حال قام برحلة إلى التل عندما لم يكن وانغ ياو موجودًا.
“هل استطيع ان اسالك سؤالاً؟” سأل وانغ ياو.
في الواقع ، كان عدم التوازن بين الـ يين و الـ يانغ مرضًا شائعًا. ومع ذلك ، فإن أي مرض شائع ، إذا تُرك بمفرده ودون علاج، حتى لو بدأ بشكل ضئيل ، يمكن أن يتطور إلى مرض يهدد الحياة. على سبيل القياس ، يمكن لشرارة واحدة أن تشعل النار في الغابة.
“افعل من فضلك.”
كانت هذه المدينة المزدهرة في المقاطعة ، ولا يعلى عليها وكانت أيضًا مدينة بارزة من الدرجة الأولى في البلاد. كانت حركة المرور مزدحمة وكانت ناطحات السحاب عديدة. لم يكن مكانًا يمكن أن تقارن به مقاطعة ليانشان أو مدينة هايكو.
“متى أصيب ابنك بهذا المرض الغريب؟” سأل وانغ ياو.
“هل هو قابل للعلاج؟”
أجاب صن تشينغ رونغ “منذ حوالي عامين” دون تردد.
“أرجوك تعال معي. بعد ذلك ، لا تصدم بما تراه. ومن فضلك أبق ما تراه سرا ، “قال صن تشينغ رونغ.
“منذ عامين؟!” فوجئ وانغ ياو بشدة. البقاء على قيد الحياة حتى الآن لمدة عامين مع هذا المرض الغريب كان معجزة!
في فترة ما بعد الظهر ، مارس وانغ ياو رياضة الـ تاي تشي على التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف.” لم يستطع صن تشينغ رونغ سوى نطق هذه الكلمة.
“لا توجد وسيلة أخرى”. أجاب صن تشينغ رونغ ، مدللا بأن هذه كانت أفضل طريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنكون أكثر دقة ، تم ربطه على كرسي.
“لا بأس.”
يعتقد المعالجون القدماء أنه في جسم الإنسان ، كان هناك حاجة إلى توازن طاقة الـ يين و الـ يانغ. لم يكن وجود الـ يين وحده كافيًا ، كما كان وجود الـ يانغ وحده كافياً.
يعتقد المعالجون القدماء أنه في جسم الإنسان ، كان هناك حاجة إلى توازن طاقة الـ يين و الـ يانغ. لم يكن وجود الـ يين وحده كافيًا ، كما كان وجود الـ يانغ وحده كافياً.
في تلك اللحظة ، بدأ الشاب فجأة يعوي مثل كلب مجنون.
ربما كان المعنى وراء تاي تشي مشابهًا للكتب المقدسة التي كان يتلوها ، لذا كانت ممارسته أسهل ، وكان تقدمه سريعًا. كان معجبا بذلك.
أصابت محاولة تحدد النبض وانغ ياو بصدمة كبيرة.
قام الرجل الذي كان يقف بجانبه بإخراج إبرة من صندوق قريب وحقن الشاب. لم يمض وقت طويل بعد ذلك حتى هدأ ابن صن تشينغ رونغ. لنكون أكثر دقة ، فقد فقد الوعي.
“هل هو قابل للعلاج؟”
وعلق وانغ ياو: “لا يمكن أن يكون هذا هو السبيل الوحيد”.
“هل هو قابل للعلاج؟”
ربما كان المعنى وراء تاي تشي مشابهًا للكتب المقدسة التي كان يتلوها ، لذا كانت ممارسته أسهل ، وكان تقدمه سريعًا. كان معجبا بذلك.
من لمحة استطاع أن يعلم أن الحقنة التي أعطاها الرجل الخالي من التعبيرات كانت حقنة مهدئة. وإلا لما كانت هناك مثل هذه النتيجة.
يعتقد المعالجون القدماء أنه في جسم الإنسان ، كان هناك حاجة إلى توازن طاقة الـ يين و الـ يانغ. لم يكن وجود الـ يين وحده كافيًا ، كما كان وجود الـ يانغ وحده كافياً.
كان هذا النهج أقرب إلى استخدام ورقة لتغطية النار. غطاء مؤقت ولكن في النهاية ، ستشتعل النار بشكل أكثر غزارة. علاوة على ذلك ، عند استخدامه بشكل متكرر يمكن أن يؤدي أيضًا إلى الاعتماد ، على غرار إدمان المخدرات.(وشرب الشاي هههههه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا توجد وسيلة أخرى”. أجاب صن تشينغ رونغ ، مدللا بأن هذه كانت أفضل طريقة.
منذ أن دخل الغرفة ، كان وانغ ياو يراقب بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
